نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

SUPER GOD GENE 109

المدرع ذو الحراشف

المدرع ذو الحراشف

 

عرف هان سين الآن أنه لم يكن سهمه بالفعل ، ولكن هذا الطائر الفضي هو الذي قتل مدرع الحراشف. لسبب ما ، لقد حسب على أنه عمله.

الفصل المائة وتسعة: المدرع ذو الحراشف.

توقف هان سين مؤقتًا ولم يتمكن من تصديق أن مدرع الحراشف قد مات بالفعل. الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أنه اكتسب حتى روح الوحش خاصته.

 

 

 

 

 

 

 

إذا قضى مخلوق الدم المقدس وقتًا طويلاً في النوم ، فسوف ينفد الأكسجين.

“آمل أن يتمكن من ذلك.” نظرًا لأسفل ، لم يكن رجل القبضة متأكدًا أيضًا.

 

 

 

لا يمكن للمرء أن يكون متأكداً من النتيجة عندما كان الشخص على وشك صيد مخلوق دم مقدس. أضافت سمعة مسخ المؤخرات أيضا إلى عدم ثقتهم في هان سين.

بينما كانوا يركضون ، سمع هان سين فجأة صوتًا في ذهنه: “مخلوق الدم المقدس مدرع الحراشف قُتل. اكتسبت روح وحش مدرع الحراشف. تناول لحمه للحصول من على صفر إلى عشر نقاط جينية مقدسة بشكل عشوائي.”

 

 

 

لم تجرؤ العصابة على قتاله وجهاً لوجه وقرروا مواصلة القتال بينما كانوا يتراجعون. ثم رأوا المخلوق يتدحرج في نفق ويهرب بأسرع ما يمكن.

راقبت العصابة المخلوق بعصبية ، لكن لم يكن لديه أي نية للشرب. بعد مضغه على الكروم الأسود لأكثر من نصف ساعة ، استلقى على حجر وسقط في نوم.

رؤية هان سين يتوقف فجأة ، نظر إليه الباقي وسألوا ، “ما الذي حدث؟”

 

لا يمكن للمرء أن يكون متأكداً من النتيجة عندما كان الشخص على وشك صيد مخلوق دم مقدس. أضافت سمعة مسخ المؤخرات أيضا إلى عدم ثقتهم في هان سين.

بدأ رجل القبضة والآخرون يشعرون بالقلق ، لأن أسطوانة الأكسجين التي أعطوها لهان سين كانت فقط بحجم راحة اليد وكان الأكسجين محدودًا جدًا.

 

إذا قضى مخلوق الدم المقدس وقتًا طويلاً في النوم ، فسوف ينفد الأكسجين.

لا يمكن للمرء أن يكون متأكداً من النتيجة عندما كان الشخص على وشك صيد مخلوق دم مقدس. أضافت سمعة مسخ المؤخرات أيضا إلى عدم ثقتهم في هان سين.

 

 

عندما كانوا يصلون من أجل أن يستيقظ المخلوق ، استيقظ في نهاية المطاف وصعد ببطء إلى البركة ، كما لو كانت صلواتهم قد نجحت. مد رأسه فوق الحوض وبدء في جذب الماء بلسانه. ومع ذلك ، لم يكن رجل القبضة والأخوة الاصبع سعداء بهذا الأمر، حيث كان المخلوق بعيدًا عن المكان الذي كان هان سين يختبئ فيه. إذا بدأ هان سين بالسباحة الآن ، فإن الموجات التي أحدثها ستنذر مخلوق الدم المقدس بالتأكيد.

قلوب في أفواههم ، سمع الرجال فجأة صراخ من القاع.

 

 

“ماذا الان؟” تسابقت قلوب أعضاء العصابة. لم يستطع هان سين أن يلمس المخلوق من هذه المسافة ، ناهيك عن قتله.

رفع مخلوق الدم المقدس رأسه للأعلى وكان هناك سهم أسود عميقا في فكه الأبيض ، مع أقل من نصفه فقط مكشوف. كان الدم يتدفق على طول السهم.

 

توقف هان سين مؤقتًا ولم يتمكن من تصديق أن مدرع الحراشف قد مات بالفعل. الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أنه اكتسب حتى روح الوحش خاصته.

 

 

لسوء الحظ ، كانت المياه أدناه مظلمة للغاية ، ولم يتمكنوا من رؤية ما كان يفعله هان سين تحت الماء.

 

 

 

قلوب في أفواههم ، سمع الرجال فجأة صراخ من القاع.

 

 

 

رفع مخلوق الدم المقدس رأسه للأعلى وكان هناك سهم أسود عميقا في فكه الأبيض ، مع أقل من نصفه فقط مكشوف. كان الدم يتدفق على طول السهم.

 

 

 

غير قادر على العثور على عدوه، أراد المخلوق الإلتفاف بعد إصابته. ومع ذلك ، نظرًا لوجود سهم في فكه، لم يستطع لف نفسه في كرة مثالية. وبدلاً من ذلك ، بدا الأمر وكأنه إطار متعرج في حادث، مظهرا الكثير من بطنه الأبيض.

كتن هناك سم على سهم اللادغ الأسود الأسود المتحول، ومن المؤكد أن المخلوق سوف يضغط على السهم أعمق وأعمق أثناء تدحرجه. وإذا لن يلتئم جرحه وكان لا يزال بالإمكان رصد الدم من وقت لآخر.

 

 

بسعادة غامرة ، استدعت العصابة جميع أنواع الأسلحة وهرعوا. مخلوق الدم المقدس كان لا يزال شرس على الرغم من الإصابة الخطيرة. عندما تدحرج ، كانت الحجارة لا تزال تتمحطم تحت حراشفه، لم يستطيع أحد أن يسده كما لا يمكن لأحد أن يقف في طريق جرافة.

هان سين تبعهم بسرعة. إصابة المخلوق لم تؤثر على سرعته. سرعان ما اختفى في الكهف. لحسن الحظ ، فقد سفك الكثير من الدماء ، لذلك كانت العصابة قادرة على متابعته.

 

جعل صوته كل الوجوه مظلمة. قام الطائر الذي كان يستمتع بوجبة الطعام فجأة بإلقاء عينيه الشبيهة بالياقوت في اتجاههم، في اللحظة التي رصدهم فيها ، ظهرت نظرة قاتلة في عينيه ونشر أجنحته المشابهة لغيوم التي سدت السماء وحلق نحوه.

لم تجرؤ العصابة على قتاله وجهاً لوجه وقرروا مواصلة القتال بينما كانوا يتراجعون. ثم رأوا المخلوق يتدحرج في نفق ويهرب بأسرع ما يمكن.

 

 

 

عندها فقط ظهر هان سين من البركة وهو يحمل يوم القيامة. الباقي لم يعر له أي إهتمام وهرعوا إلى الكهف وطاردوا بعد المخلوق.

 

 

“تبا! مخلوق دم مقدس أخر ومع أجنحة!” صرخ الإبهام بصوت عال.

هان سين تبعهم بسرعة. إصابة المخلوق لم تؤثر على سرعته. سرعان ما اختفى في الكهف. لحسن الحظ ، فقد سفك الكثير من الدماء ، لذلك كانت العصابة قادرة على متابعته.

 

 

الفصل المائة وتسعة: المدرع ذو الحراشف.

كتن هناك سم على سهم اللادغ الأسود الأسود المتحول، ومن المؤكد أن المخلوق سوف يضغط على السهم أعمق وأعمق أثناء تدحرجه. وإذا لن يلتئم جرحه وكان لا يزال بالإمكان رصد الدم من وقت لآخر.

 

 

 

بعد مطاردتهم لأكثر من ساعتين في الأنفاق ، رأوا أخيرًا النور لأنهم خرجوا من الكهف ودخلوا غابة حجرية.

 

 

أجاب هان سين:

كانت الأرض لا تزال ملطخة بالدماء ، لذلك يبدو أن مخلوق الدم المقدس قد هرب بين الحجارة.

فصول اليوم

 

 

“اللعنة ، حياة هذا المخلوق لا تصدق. كنا سنموت منذ وقت طويل لو سفكنا هذا الكم الكثير من الدم، وكان لا يزال يركض بسرعة كما كان من قبل” ، لعن الإبهام.

 

 

 

كانت التضاريس وعرة لذا لم يتمكنوا من استخدام حواملهم. استمر الجميع بالمطاردة سيرا على الأقدام.

“لا بدا ان يكون مدرع الحراشف قد تدحرج بقوة إلى أن اخترق السهم دماغه”.

 

“تبا! ربما تحسد الألهة روح الوحش المكتسبة حديثًا خاصتي.” لعن هان سين سرا واستمر في الجري بشكل يائس.

بينما كانوا يركضون ، سمع هان سين فجأة صوتًا في ذهنه: “مخلوق الدم المقدس مدرع الحراشف قُتل. اكتسبت روح وحش مدرع الحراشف. تناول لحمه للحصول من على صفر إلى عشر نقاط جينية مقدسة بشكل عشوائي.”

غدا ان شاء الله

 

بدأ رجل القبضة والآخرون يشعرون بالقلق ، لأن أسطوانة الأكسجين التي أعطوها لهان سين كانت فقط بحجم راحة اليد وكان الأكسجين محدودًا جدًا.

توقف هان سين مؤقتًا ولم يتمكن من تصديق أن مدرع الحراشف قد مات بالفعل. الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أنه اكتسب حتى روح الوحش خاصته.

 

 

كان هان سين يركض بأسرع ما يمكن أن تحمله ساقيه.

رؤية هان سين يتوقف فجأة ، نظر إليه الباقي وسألوا ، “ما الذي حدث؟”

“آمل أن يتمكن من ذلك.” نظرًا لأسفل ، لم يكن رجل القبضة متأكدًا أيضًا.

 

“اللعنة ، حياة هذا المخلوق لا تصدق. كنا سنموت منذ وقت طويل لو سفكنا هذا الكم الكثير من الدم، وكان لا يزال يركض بسرعة كما كان من قبل” ، لعن الإبهام.

أجاب هان سين:

عندها فقط ظهر هان سين من البركة وهو يحمل يوم القيامة. الباقي لم يعر له أي إهتمام وهرعوا إلى الكهف وطاردوا بعد المخلوق.

 

 

“مدرع الحراشف قد مات”

بينما كانوا يركضون ، سمع هان سين فجأة صوتًا في ذهنه: “مخلوق الدم المقدس مدرع الحراشف قُتل. اكتسبت روح وحش مدرع الحراشف. تناول لحمه للحصول من على صفر إلى عشر نقاط جينية مقدسة بشكل عشوائي.”

 

 

“مدرع الحراشف؟” أدرك الباقي فجأة أن مدرع الحراشف كان اسم مخلوق الدم المقدس وأصبح كلهم مغمورين بالسعادة.

 

 

كان طائر رائع طوله أكثر من تسعة أقدام مع جسم فضي وعينين من الياقوت يستخدم مخالبه الفضية التي تشبه الخطاف لتمزيق جسم مدرع الحراشف والنقر الى جسده. تم تفتيت الحراشف التي لم يتمكن سلاح دم مقدس من كسرها كما لو كانت مصنوعة من الورق.

“سهمك سام؟” سأل رجل القبضة بسرعة.

الفصل المائة وتسعة: المدرع ذو الحراشف.

 

 

“نعم ، ولكن لا يبدو أن السمية قوية بما يكفي لقتل مخلوق دم مقدس”. كان لهان سين بعض الشكوك نفسه.

 

 

“نعم ، هذا معقول جداً. دعونا نسرع” ، قال إبهم بتلهف.

“لا بدا ان يكون مدرع الحراشف قد تدحرج بقوة إلى أن اخترق السهم دماغه”.

جعل صوته كل الوجوه مظلمة. قام الطائر الذي كان يستمتع بوجبة الطعام فجأة بإلقاء عينيه الشبيهة بالياقوت في اتجاههم، في اللحظة التي رصدهم فيها ، ظهرت نظرة قاتلة في عينيه ونشر أجنحته المشابهة لغيوم التي سدت السماء وحلق نحوه.

 

“آمل أن يتمكن من ذلك.” نظرًا لأسفل ، لم يكن رجل القبضة متأكدًا أيضًا.

“نعم ، هذا معقول جداً. دعونا نسرع” ، قال إبهم بتلهف.

رؤية هان سين يتوقف فجأة ، نظر إليه الباقي وسألوا ، “ما الذي حدث؟”

 

فصول اليوم

تابعت العصابة بقع الدم واستدار عند منعطف قبل أن يروا مدرع الحراشف.

 

 

 

ومع ذلك ، توقفوا جميعا. ما رأوه كان مختلفًا عما كانوا يتخيلونه. كان مدرع الحراشف قد مات بالفعل ، لكن لا يبدو أنه مات بسبب سهم هان سين.

هان سين تبعهم بسرعة. إصابة المخلوق لم تؤثر على سرعته. سرعان ما اختفى في الكهف. لحسن الحظ ، فقد سفك الكثير من الدماء ، لذلك كانت العصابة قادرة على متابعته.

 

 

كان طائر رائع طوله أكثر من تسعة أقدام مع جسم فضي وعينين من الياقوت يستخدم مخالبه الفضية التي تشبه الخطاف لتمزيق جسم مدرع الحراشف والنقر الى جسده. تم تفتيت الحراشف التي لم يتمكن سلاح دم مقدس من كسرها كما لو كانت مصنوعة من الورق.

هان سين تبعهم بسرعة. إصابة المخلوق لم تؤثر على سرعته. سرعان ما اختفى في الكهف. لحسن الحظ ، فقد سفك الكثير من الدماء ، لذلك كانت العصابة قادرة على متابعته.

 

 

عرف هان سين الآن أنه لم يكن سهمه بالفعل ، ولكن هذا الطائر الفضي هو الذي قتل مدرع الحراشف. لسبب ما ، لقد حسب على أنه عمله.

هان سين تبعهم بسرعة. إصابة المخلوق لم تؤثر على سرعته. سرعان ما اختفى في الكهف. لحسن الحظ ، فقد سفك الكثير من الدماء ، لذلك كانت العصابة قادرة على متابعته.

 

كانت الأرض لا تزال ملطخة بالدماء ، لذلك يبدو أن مخلوق الدم المقدس قد هرب بين الحجارة.

“تبا! مخلوق دم مقدس أخر ومع أجنحة!” صرخ الإبهام بصوت عال.

 

 

أجاب هان سين:

جعل صوته كل الوجوه مظلمة. قام الطائر الذي كان يستمتع بوجبة الطعام فجأة بإلقاء عينيه الشبيهة بالياقوت في اتجاههم، في اللحظة التي رصدهم فيها ، ظهرت نظرة قاتلة في عينيه ونشر أجنحته المشابهة لغيوم التي سدت السماء وحلق نحوه.

 

 

“ماذا الان؟” تسابقت قلوب أعضاء العصابة. لم يستطع هان سين أن يلمس المخلوق من هذه المسافة ، ناهيك عن قتله.

“تفرقول!” صاح رجل القبضة ، وتحول وانسحب. كان هذا الطائر الفضي قوياً لدرجة أنه لم يكونوا بأي حال من الأحوال نده. نظرًا لأنه حتى حراشف مدرع الحراشف لم تستطع تحمل مخالبه، فإنه ببساطة لم يكن لديهم شيء لمحاربته به.

رؤية هان سين يتوقف فجأة ، نظر إليه الباقي وسألوا ، “ما الذي حدث؟”

 

 

كان هان سين يركض بأسرع ما يمكن أن تحمله ساقيه.

“مدرع الحراشف قد مات”

 

قلوب في أفواههم ، سمع الرجال فجأة صراخ من القاع.

كانت العصابة منتشرة ، ولكن عندما نظر هان سين إلى الوراء ، أدرك أن الطائر الفضي قد اختار أن يتبعه ، وعينا الطائر الشرستان خاصته حمراء بينما كان ينظر إليه بدون رمش

 

 

رفع مخلوق الدم المقدس رأسه للأعلى وكان هناك سهم أسود عميقا في فكه الأبيض ، مع أقل من نصفه فقط مكشوف. كان الدم يتدفق على طول السهم.

“تبا! ربما تحسد الألهة روح الوحش المكتسبة حديثًا خاصتي.” لعن هان سين سرا واستمر في الجري بشكل يائس.

 

 

 

~~~~~

 

 

لم تجرؤ العصابة على قتاله وجهاً لوجه وقرروا مواصلة القتال بينما كانوا يتراجعون. ثم رأوا المخلوق يتدحرج في نفق ويهرب بأسرع ما يمكن.

فصول اليوم

 

غدا ان شاء الله

 

 

كانت العصابة منتشرة ، ولكن عندما نظر هان سين إلى الوراء ، أدرك أن الطائر الفضي قد اختار أن يتبعه ، وعينا الطائر الشرستان خاصته حمراء بينما كان ينظر إليه بدون رمش

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط