نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

SUPER GOD GENE 110

الهرب

الهرب

 

حاول ألا يغمى عليه ، لأنه كان يمكن أن يغرق في مثل هذه السيول قبل أن يأكله الطائر.

الفصل المائة وعشرة: الهرب.

 

 

 

 

 

 

 

 

حامت مجموعات من الأسماك الغريبة التي يزيد طولها عن قدمين حوله وحاولت عض جسمه من وقت لآخر.

لحسن الحظ ، كانت صخور الغابة الصخرية تشبه الباغودا. كان هان سين يختبئ خلف الصخور التي تشبه الباغودا ولم يهتم بأية طريق كان يسير به طالما كان بإمكانه التخلص من الطائر الفضي.

 

 

 

ومع ذلك ، كان الطائر الفضي الرهيب لا يزال يتبعه. تحت مخالبها ، تم سحق حجر بحجم السيارة في لحظة. كانت قوته إلهية تقريبا.

لقد أحبط درع الدم المقدس جميع محاولاتهم.

 

تجمد قلبه ، مع العلم أن الطائر الفضي قد تبعه في الماء. جعلته الرغبة في البقاء يحشد ما تبقى من طاقته ويحاول الغوص في عمق النهر.

 

حاول ألا يغمى عليه ، لأنه كان يمكن أن يغرق في مثل هذه السيول قبل أن يأكله الطائر.

بعد الركض لفترة من الوقت ، كان هان سين فجأة في العراء وخرج من غابة الاحجار. لقد اشتكى من الداخل: “الآن من دون الأحجار كغطائي ، كيف يمكنني أن أتفوق على هذا الطائر اللعينة”.

 

 

لحسن الحظ ، كانت صخور الغابة الصخرية تشبه الباغودا. كان هان سين يختبئ خلف الصخور التي تشبه الباغودا ولم يهتم بأية طريق كان يسير به طالما كان بإمكانه التخلص من الطائر الفضي.

من دون غطاء الحجارة ، أطلق الطائر الفضي صوتًا عنيفًا وهرع نحوه.

أما بالنسبة لروح وحوش التنين اذو الأجنحة الأرجوانية ، فإن هان سين لم يجرؤ على استدعاءها على الإطلاق. بمجرد أن يستخدم الأجنحة لإرسال نفسه في الهواء ، ستكون سرعته أقل حتى ويسحول نفسه إلى وجبة للطائر.

 

 

وبدون تردد ، استدعى هان سين القاتل الدموي والخنفساء السوداء وحول نفسه إلى قنطور ذهبي يركض بجميع الحوافر الأربعة.

 

 

“هل سأموت هنا؟” إشتكى هان سين من الداخل. كان وقت التحول الشكلي محدودًا وستمنحه نقاطه الجينية الحالية أقل من ساعة. ما إن ينتهي وقته ، كيف سيستطيع أن يتفوق على الطائر الفضي الشرس بأقدامه.

كان هان سين يثق دائمًا في سرعة القاتل الدامي ، لكنه فشل هذه المرة في الهروب من الطائر الفضي. بدلا من ذلك ، كان الطائر يلحق به.

عندما لم يعد بمقدور هان سين حبس أنفاسه ، أرسل الباراكودا السوداء المتحولة إلى السطح.

 

 

“هل سأموت هنا؟” إشتكى هان سين من الداخل. كان وقت التحول الشكلي محدودًا وستمنحه نقاطه الجينية الحالية أقل من ساعة. ما إن ينتهي وقته ، كيف سيستطيع أن يتفوق على الطائر الفضي الشرس بأقدامه.

خمسمائة قدم … ثلاثمائة قدم … مائة قدم … عشرة أقدام …

 

 

 

ولكن الشيء الوحيد المتبقي هو الإحتمال  والاستمرار في الركض للنهر. كان التخلي عن التحول الشكلي الآن مساوياً للتخلي عن حياته.

ولكن الآن لم يكن لدى هان سين وقت لتفكير. كان عليه التركيز على الركض بأسرع ما يمكن.

لكن لحم السمكة كان غير مستساغ لدرجة أن هان سين أكل نصفها فقط وألقى الباقي. وإلا كان سيتقيئ.

 

 

أما بالنسبة لروح وحوش التنين اذو الأجنحة الأرجوانية ، فإن هان سين لم يجرؤ على استدعاءها على الإطلاق. بمجرد أن يستخدم الأجنحة لإرسال نفسه في الهواء ، ستكون سرعته أقل حتى ويسحول نفسه إلى وجبة للطائر.

خمسمائة قدم … ثلاثمائة قدم … مائة قدم … عشرة أقدام …

 

 

عند النظر إلى السهل اللامتناهي ، ركض هان سين يائس بينما كان الطائر الفضي يعض على كعبه. مع مرور الوقت ، بدأ هان سين يشعر بألم شديد وعرف أن وقته في التحول كان قد انتهى تقريبًا.

 

 

عند النظر إلى السهل اللامتناهي ، ركض هان سين يائس بينما كان الطائر الفضي يعض على كعبه. مع مرور الوقت ، بدأ هان سين يشعر بألم شديد وعرف أن وقته في التحول كان قد انتهى تقريبًا.

عندما كان هان سين يفكر فيما إذا كان يجب أن يستدير ويقاتل الطائر مباشرة ، سمع صوتًا هائلاً للماء. يبدو أنه كان هناك نهر واسع هناك. فجأة ، أشعلت عيناه.

إذا أراد أن يعيش ، يجب أن يكون لديه ما يكفي من القوة

 

 

دون تفكير أكثر من ذلك ، ركض بأقصى سرعة نحو الصوت واستخدم بشرة اليشم بالكامل حتى يتمكن من التغيير لفترة أطول قليلاً.

رؤية هذا النهر ، كان هان سين في سعادة غامرة. الآن تمنى فقط ألا يعرف هذا الطائر الفضي كيفية السباحة حتى يتمكن من اللجوء إلى الماء.

 

بعد الركض لفترة من الوقت ، كان هان سين فجأة في العراء وخرج من غابة الاحجار. لقد اشتكى من الداخل: “الآن من دون الأحجار كغطائي ، كيف يمكنني أن أتفوق على هذا الطائر اللعينة”.

سرعان ما رأى هان سين نهرًا واسعًا به موجات هائجة أسرع من النهر الأصفر.

 

 

 

رؤية هذا النهر ، كان هان سين في سعادة غامرة. الآن تمنى فقط ألا يعرف هذا الطائر الفضي كيفية السباحة حتى يتمكن من اللجوء إلى الماء.

 

 

إذا أراد أن يعيش ، يجب أن يكون لديه ما يكفي من القوة

راكضا بيئس بأربعة حوافر، شعر هان سين وكأن عضلات جسده قد تمزقت بسبب تجاوزه الحد الزمني المخصص له.

 

 

 

ولكن الشيء الوحيد المتبقي هو الإحتمال  والاستمرار في الركض للنهر. كان التخلي عن التحول الشكلي الآن مساوياً للتخلي عن حياته.

ولكن الشيء الوحيد المتبقي هو الإحتمال  والاستمرار في الركض للنهر. كان التخلي عن التحول الشكلي الآن مساوياً للتخلي عن حياته.

 

 

على بعد مائة قدم من النهر ، كانت عيون هان سين ملطخة بالدماء والألم في جسده جعله يصرخ. ومع ذلك كان عليه أن يركض.

حاول ألا يغمى عليه ، لأنه كان يمكن أن يغرق في مثل هذه السيول قبل أن يأكله الطائر.

 

أما بالنسبة لروح وحوش التنين اذو الأجنحة الأرجوانية ، فإن هان سين لم يجرؤ على استدعاءها على الإطلاق. بمجرد أن يستخدم الأجنحة لإرسال نفسه في الهواء ، ستكون سرعته أقل حتى ويسحول نفسه إلى وجبة للطائر.

خمسمائة قدم … ثلاثمائة قدم … مائة قدم … عشرة أقدام …

 

 

لقد أحبط درع الدم المقدس جميع محاولاتهم.

عندما ظن هان سين أن جسده كان على وشك الانفجار ، لقد وصل أخيرًا إلى النهر. بألم حاد ، ألقى نفسه في الماء.

عندما ظن هان سين أن جسده كان على وشك الانفجار ، لقد وصل أخيرًا إلى النهر. بألم حاد ، ألقى نفسه في الماء.

 

حاصل على إستراحة قصيرة أخيرًا ، كان هان سين سعيدًا ليكتشف أن الطائر الفضي لم يكن في أي مكان يمكن رؤيته. يبدو أنه لم يكن يعرف كيف يسبح وخدشه عندما قفز في الماء.

رطم!

 

 

تجمد قلبه ، مع العلم أن الطائر الفضي قد تبعه في الماء. جعلته الرغبة في البقاء يحشد ما تبقى من طاقته ويحاول الغوص في عمق النهر.

سمع هان سين ضجيجًا قويًا خلفه ، ثم شعر بألم شديد على ظهره كاد أن يجعله يفقد الوهي.

 

 

 

تجمد قلبه ، مع العلم أن الطائر الفضي قد تبعه في الماء. جعلته الرغبة في البقاء يحشد ما تبقى من طاقته ويحاول الغوص في عمق النهر.

 

 

 

في هذه المرحلة ، لم يعد هان سين قادرًا على الاستمرار في التحول الشكلي ، وإلا فإن جسمه سوف ينهار. في اللحظة التي تحول فيها إلى نفسه ، شعر أنه تم دفعه في اتجاه مجرى النهر بسرعة مذهلة.

 

 

لقد أحبط درع الدم المقدس جميع محاولاتهم.

حاول ألا يغمى عليه ، لأنه كان يمكن أن يغرق في مثل هذه السيول قبل أن يأكله الطائر.

عند مشاهدة مجموعات من أسماك الفانوس الأسود تطارد جثة الميتة ، أخذ هان سين لدغة على اللحم في يده. كان مذاقه غريب ومر، ولكن هان سين لم يستطيع أن يختار. عندما قفز في الماء ، كان ظهره قد خدش بواسطة الطائر الفضي وفقدت حقيبته. مع عدم وجود ماء أو طعام ، لم يكن بإمكانه الاعتماد إلا على لحم هذا المخلوق لاكتساب بعض القوة.

 

الفصل المائة وعشرة: الهرب.

استدعى الباراكودا السوداء المتحولة ، وظهرت مطية متحولة طولها أكثر من أربعة أقدام بجانبه. تمسك هان سن بإحكام بالمطية ليتحكم فيها.

لحسن الحظ ، كانت صخور الغابة الصخرية تشبه الباغودا. كان هان سين يختبئ خلف الصخور التي تشبه الباغودا ولم يهتم بأية طريق كان يسير به طالما كان بإمكانه التخلص من الطائر الفضي.

 

 

عندما لم يعد بمقدور هان سين حبس أنفاسه ، أرسل الباراكودا السوداء المتحولة إلى السطح.

سمع هان سين ضجيجًا قويًا خلفه ، ثم شعر بألم شديد على ظهره كاد أن يجعله يفقد الوهي.

 

حاصل على إستراحة قصيرة أخيرًا ، كان هان سين سعيدًا ليكتشف أن الطائر الفضي لم يكن في أي مكان يمكن رؤيته. يبدو أنه لم يكن يعرف كيف يسبح وخدشه عندما قفز في الماء.

حاصل على إستراحة قصيرة أخيرًا ، كان هان سين سعيدًا ليكتشف أن الطائر الفضي لم يكن في أي مكان يمكن رؤيته. يبدو أنه لم يكن يعرف كيف يسبح وخدشه عندما قفز في الماء.

 

 

 

كان ظهره لا يزال يعاني من ألم شديد ، وشعر جسده كله وكأنه ينهار بالتشنجات في عضلاته. لقد شعر أنه تم تحويله إلى صحن من الساشيمي بلحمه يتقطع.

 

 

حاصل على إستراحة قصيرة أخيرًا ، كان هان سين سعيدًا ليكتشف أن الطائر الفضي لم يكن في أي مكان يمكن رؤيته. يبدو أنه لم يكن يعرف كيف يسبح وخدشه عندما قفز في الماء.

جعلت نتيجة الإستخذام الإضافي للتحول الشكلي هان سين عاجز. لحسن الحظ ، كان لديه درع خنفساءه الأسود للحماية ، وإلا فإن المخلوقات الموجودة في النهر التي استنشقت رائحة الدم كانت ستمزقه.

 

 

على بعد مائة قدم من النهر ، كانت عيون هان سين ملطخة بالدماء والألم في جسده جعله يصرخ. ومع ذلك كان عليه أن يركض.

حامت مجموعات من الأسماك الغريبة التي يزيد طولها عن قدمين حوله وحاولت عض جسمه من وقت لآخر.

 

لقد أحبط درع الدم المقدس جميع محاولاتهم.

 

 

 

على الرغم من الألم المجنون ، أمسك هان سين بخنجر فولاذ Z من جعبته وطعنه في سمكة غريبة بجانبه. تم فقئ السمكة وهو يسحب الخنجر بشدة ، وماتت دون أن تكافح.

كان ظهره لا يزال يعاني من ألم شديد ، وشعر جسده كله وكأنه ينهار بالتشنجات في عضلاته. لقد شعر أنه تم تحويله إلى صحن من الساشيمي بلحمه يتقطع.

 

مع استعادة بعض القوة البدنية ، بدأ هان سين في مراقبة المناطق المحيطة. على الرغم من أنه كان الليل بالفعل، إلا أن ضوء القمر وضوء النجوم كانا مشرقين لدرجة أنه كان لا يزال بإمكانه رؤية الجبال والغابات على طول النهر. لكنه لم يكن لديه أي فكرة عن مكان وجوده.

“قتل المخلوق البدائي سمكة الفانوس الأسود. لم تكتسب روح الوحش. تناول لحمها للحصول على من0 لـ10 نقاط جينية بدائية بشكل عشوائي.”

 

 

 

بعد رؤية أسماك الفانوس الأسود الأخرى تتسرع إلى المستة ، سرعان ما قطع هان سين جزءًا كبيرًا من اللحم الدهني من بطنها وألقى بقية السمكة الميتة جانباً.

 

 

كان هان سين يثق دائمًا في سرعة القاتل الدامي ، لكنه فشل هذه المرة في الهروب من الطائر الفضي. بدلا من ذلك ، كان الطائر يلحق به.

عند مشاهدة مجموعات من أسماك الفانوس الأسود تطارد جثة الميتة ، أخذ هان سين لدغة على اللحم في يده. كان مذاقه غريب ومر، ولكن هان سين لم يستطيع أن يختار. عندما قفز في الماء ، كان ظهره قد خدش بواسطة الطائر الفضي وفقدت حقيبته. مع عدم وجود ماء أو طعام ، لم يكن بإمكانه الاعتماد إلا على لحم هذا المخلوق لاكتساب بعض القوة.

 

 

 

إذا أراد أن يعيش ، يجب أن يكون لديه ما يكفي من القوة

 

 

أما بالنسبة لروح وحوش التنين اذو الأجنحة الأرجوانية ، فإن هان سين لم يجرؤ على استدعاءها على الإطلاق. بمجرد أن يستخدم الأجنحة لإرسال نفسه في الهواء ، ستكون سرعته أقل حتى ويسحول نفسه إلى وجبة للطائر.

لكن لحم السمكة كان غير مستساغ لدرجة أن هان سين أكل نصفها فقط وألقى الباقي. وإلا كان سيتقيئ.

دون تفكير أكثر من ذلك ، ركض بأقصى سرعة نحو الصوت واستخدم بشرة اليشم بالكامل حتى يتمكن من التغيير لفترة أطول قليلاً.

 

 

مع استعادة بعض القوة البدنية ، بدأ هان سين في مراقبة المناطق المحيطة. على الرغم من أنه كان الليل بالفعل، إلا أن ضوء القمر وضوء النجوم كانا مشرقين لدرجة أنه كان لا يزال بإمكانه رؤية الجبال والغابات على طول النهر. لكنه لم يكن لديه أي فكرة عن مكان وجوده.

“قتل المخلوق البدائي سمكة الفانوس الأسود. لم تكتسب روح الوحش. تناول لحمها للحصول على من0 لـ10 نقاط جينية بدائية بشكل عشوائي.”

 

 

جامعا قوته ، أمر هان سين الباراكودا سوداء المتحولة بالسباحة حتى الشاطئ.

من دون غطاء الحجارة ، أطلق الطائر الفضي صوتًا عنيفًا وهرع نحوه.

 

حظه لم يكن سيئا للغاية. بجانب الشاطئ كان بستان من الأشجار. نظر حوله ولم يجد أي أثر للمخلوقات القريبة.

مع استعادة بعض القوة البدنية ، بدأ هان سين في مراقبة المناطق المحيطة. على الرغم من أنه كان الليل بالفعل، إلا أن ضوء القمر وضوء النجوم كانا مشرقين لدرجة أنه كان لا يزال بإمكانه رؤية الجبال والغابات على طول النهر. لكنه لم يكن لديه أي فكرة عن مكان وجوده.

 

 

مع تنهد مرتاح طويل، صعد هان سين إلى تاج شجرة طويل. عندما كان على وشك أن يستريح جيدًا ويعالج جرحه ، رن هدير وحش في الجبل القريب منه.

أما بالنسبة لروح وحوش التنين اذو الأجنحة الأرجوانية ، فإن هان سين لم يجرؤ على استدعاءها على الإطلاق. بمجرد أن يستخدم الأجنحة لإرسال نفسه في الهواء ، ستكون سرعته أقل حتى ويسحول نفسه إلى وجبة للطائر.

 

 

“ما مدى سوء حظي؟” بابتسامة ساخرة ، نظر هان سين بحذر في اتجاه الزئير.

 

 

عندما ظن هان سين أن جسده كان على وشك الانفجار ، لقد وصل أخيرًا إلى النهر. بألم حاد ، ألقى نفسه في الماء.

ولكن الآن لم يكن لدى هان سين وقت لتفكير. كان عليه التركيز على الركض بأسرع ما يمكن.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط