رجل محظوظ
“أنا غني أخيرًا! عشرين مليون من رسوم التمثيل سنويًا وأحدث البزات الحربية لإستخدامها. إذا وافقت ديغانغ على شروطي ، فسيكون مثاليا” ، بعد أن غادرا يانغ مانلي ، هز هان سين بحماس قبضته.
الفصل المائة وستة وستون: رجل محظوظ.
اليوم الخامس ، اليوم السادس ، اليوم السابع … بعد عشرة أيام ، لم تره بعد. وفقدت أعصابها.
“قله”. لم تود يانغ مانلي تضييع أي كلمات مع هذا الرجل المحظوظ ولكن وقح.
ولكن كيف يمكن أن تجعله يستسلم؟ لقد أظهر لها أنه لن يتركها بسهولة.
إذا أتيحت للجنود فرصة تمثيل أي منتوج من منتجات ديغانغ ، فمن المحتمل أن يفعلوا ذلك مجانًا. ناهيك عن أن عرض ديغانغ كان سخياً للغاية بالنظر إلى هوية هان سين.
ولكن كيف يمكن أن تجعله يستسلم؟ لقد أظهر لها أنه لن يتركها بسهولة.
لم تكن هناك مقاعد وحتى المدرجات في الطابق الثاني كانت ممتلئة.
كان هذا العرض أكثر من كافٍ لتوظيف نجم كبير غير متطور مثل تانغ تشن ليو. الآن هان سين كان يحصل على هذا العرض الرائع كطالب وتجرأ حتى على طلب المزيد.
“أنا غني أخيرًا! عشرين مليون من رسوم التمثيل سنويًا وأحدث البزات الحربية لإستخدامها. إذا وافقت ديغانغ على شروطي ، فسيكون مثاليا” ، بعد أن غادرا يانغ مانلي ، هز هان سين بحماس قبضته.
“ليس في هذا الوقت ،” قال هان سين بابتسامة.
“لديّ بزة حربية من مختبر ديغانغ وأتمنى أن تقوم ديغانغ بتثبيت نظام أسلحة لها ومنحها نفس خدمة ما بعد البيع المجانية مدى الحياة”. عرف هان سين أنه على الرغم من كونها نموذجًا أوليًا ، فقد تم تطبيق المعيار العسكري أثناء صنعها.
كان تشانغ يانغ رجلاً حارًا. لقد تعلم كل شيء بسرعة ، ولكن عندما يتعلق الأمر بالنظريات المملة ، فقد شعر بالتعذيب.
وتلك التي سيمثلها ستكون للاستخدام المدني وليست جيدة مثل القاتل الفضي.
وكانت مشكلة هان سين الوحيدة مع القاتل الفضي هي عدم وجود نظام أسلحع. استخدام أسلحة مستقلة لم يكن ملائمًا ولم يرغب في حمل الأسلحة في الأرجاء، الأمر الذي من شأنه أن يهزم غرض قابلية الحمل.
“يجب أن يشعر هذا الوغد أنه لا يستحقني أنا التي لطيف ورقيقة، ملكية وجذابة. ولهذا السبب لم يجرؤ على الاقتراب مني. بالتأكيد ، هذا هو الحال.”
أيضًا ، بمجرد تلف القاتل الفضي ، لن تتمكن محطات الإصلاح العادية من إصلاح هذه البزة الحربية البيولوجية الخارقة. ومن هنا كان يحتاج إلى خدمة ديغانغ.
“قله”. لم تود يانغ مانلي تضييع أي كلمات مع هذا الرجل المحظوظ ولكن وقح.
“أي شروط أخرى؟” سأبت يانغ مانلي ميكانيكيا.
وتلك التي سيمثلها ستكون للاستخدام المدني وليست جيدة مثل القاتل الفضي.
“ليس في هذا الوقت ،” قال هان سين بابتسامة.
“سين ، لقد عدت في الوقت المناسب. تعال معي إلى صف البروفيسور يان”. التقى هان سين مع تشانغ يانغ في غرفة النوم ، الذي أخذ يده وجره.
نهضت يانغ مانلي وقال: “سأقدم طلبك وستتفاوض القيادة مع ديغانغ. عد وإبقى في الصقر الأسود حتى أتمكن من إخطارك بالنتيجة”.
“لم تسمع؟ لقد دُعي اثنان من المختارين ، ودينغ تشي مينغ ، وتانغ تشن ليو إلى تقديم عرض تعليمي اليوم في صف البروفيسور يان”. كان تشانغ يانغ مليئ بالإثارة.
“سين ، لقد عدت في الوقت المناسب. تعال معي إلى صف البروفيسور يان”. التقى هان سين مع تشانغ يانغ في غرفة النوم ، الذي أخذ يده وجره.
إستدارت يانغ مانلي للمغادرة ، غير راغبة في قضاء ثانية واحدة أخرى مع هذا الرجل.
ولكن كيف يمكن أن تجعله يستسلم؟ لقد أظهر لها أنه لن يتركها بسهولة.
تساءل هان سين أيضًا عن سبب قيام شخص مثل تشانغ بدراسة الرماية التي كانت بحاجة إلى الصبر ، وتعلم السبب لاحقًا.
“أنا غني أخيرًا! عشرين مليون من رسوم التمثيل سنويًا وأحدث البزات الحربية لإستخدامها. إذا وافقت ديغانغ على شروطي ، فسيكون مثاليا” ، بعد أن غادرا يانغ مانلي ، هز هان سين بحماس قبضته.
من الطبيعي أن هان سين لم يرفض مثل هذه الصفقة الجيدة في المقام الأول.
لم يكن يعلم أن جي يانران كانت تغلي من الغضب في هذه المرحلة.
بعد تلك الليلة ، كانت لدى جي يانران مشاعر معقدة للغاية ، ولم تكن متأكدة مما أرادت أن تفعله – أن اصبح حبيبة هان سين ، أو ترفضه.
بعد تلك الليلة ، كانت لدى جي يانران مشاعر معقدة للغاية ، ولم تكن متأكدة مما أرادت أن تفعله – أن اصبح حبيبة هان سين ، أو ترفضه.
الفصل المائة وستة وستون: رجل محظوظ.
ولكن كيف يمكن أن تجعله يستسلم؟ لقد أظهر لها أنه لن يتركها بسهولة.
فكرت جي يانران في جميع أنواع الاحتمالات طوال الليل ، وكانت تتوقع أن تتبعها مساعٍ حارة من هان سين. ومع ذلك ، فإنها لم تره مرة أخرى.
إذا أتيحت للجنود فرصة تمثيل أي منتوج من منتجات ديغانغ ، فمن المحتمل أن يفعلوا ذلك مجانًا. ناهيك عن أن عرض ديغانغ كان سخياً للغاية بالنظر إلى هوية هان سين.
في اليوم الأول الذي لم أرى فيه حق يانران هان سين، لفت شفتيها وفكرت ، “تدعي صعوبة المنال؟ لقد رأيت هذه الخدعة من قبل. سوف أتجاهلك وأشاهد أي نوع من الأعذار ستأتي به لرؤيتي غدا”.
ولكن في اليوم التالي ، ما زالت جي يانران لم تره.
لم يكن يعلم أن جي يانران كانت تغلي من الغضب في هذه المرحلة.
“لديك بعض الصبر ، لكن هذا لن يعمل علي أبدًا”.
في اليوم الأول الذي لم أرى فيه حق يانران هان سين، لفت شفتيها وفكرت ، “تدعي صعوبة المنال؟ لقد رأيت هذه الخدعة من قبل. سوف أتجاهلك وأشاهد أي نوع من الأعذار ستأتي به لرؤيتي غدا”.
أيضًا ، بمجرد تلف القاتل الفضي ، لن تتمكن محطات الإصلاح العادية من إصلاح هذه البزة الحربية البيولوجية الخارقة. ومن هنا كان يحتاج إلى خدمة ديغانغ.
في اليوم الثالث ، لم يكن هان سين في أي مكان يمكن رؤيته. أصبحت جي يانران تفقد الصبر قليلا.
“يجب أن يكون في حادث. هل ضربته طائرة؟ هل ساقه مكسورة؟” فكرت جي يانران.
في اليوم الرابع ، لا يوجد لهان سين حتى الأن.
في اليوم الأول الذي لم أرى فيه حق يانران هان سين، لفت شفتيها وفكرت ، “تدعي صعوبة المنال؟ لقد رأيت هذه الخدعة من قبل. سوف أتجاهلك وأشاهد أي نوع من الأعذار ستأتي به لرؤيتي غدا”.
“يجب أن يشعر هذا الوغد أنه لا يستحقني أنا التي لطيف ورقيقة، ملكية وجذابة. ولهذا السبب لم يجرؤ على الاقتراب مني. بالتأكيد ، هذا هو الحال.”
كان أسلوب تانغ تشن ليو الشرس المفضل لدى تشانع. لا عجب انه كان متحمس جدا.
اليوم الخامس ، اليوم السادس ، اليوم السابع … بعد عشرة أيام ، لم تره بعد. وفقدت أعصابها.
لم تكن هناك مقاعد وحتى المدرجات في الطابق الثاني كانت ممتلئة.
“هان سين أيها الوغد ، ماذا تظنني؟ تريد التقبيل والهرب؟ لا يوجد شيء من كهذا في عالمي.” كانت جي يانران غاضبة.
وفي هذا الوقت ، كان هان سين قد عاد لتوها إلى المدرسة ولم تتح لها الفرصة للعثور عليها.
في اليوم الأول الذي لم أرى فيه حق يانران هان سين، لفت شفتيها وفكرت ، “تدعي صعوبة المنال؟ لقد رأيت هذه الخدعة من قبل. سوف أتجاهلك وأشاهد أي نوع من الأعذار ستأتي به لرؤيتي غدا”.
“سين ، لقد عدت في الوقت المناسب. تعال معي إلى صف البروفيسور يان”. التقى هان سين مع تشانغ يانغ في غرفة النوم ، الذي أخذ يده وجره.
ولكن كيف يمكن أن تجعله يستسلم؟ لقد أظهر لها أنه لن يتركها بسهولة.
وتلك التي سيمثلها ستكون للاستخدام المدني وليست جيدة مثل القاتل الفضي.
“لماذا قد نذهب إلى صف البروفيسور يان؟” كان هان سين في حيرة.
كانت دورة البروفيسور يان الجديدة ، النظريات الحديثة لفنون القتال ، واحدة من الدورات التي من شأنها أن تعطي تشانغ يانغ صداع. كان للأستاذ نفسه أيضًا أسلوب وتعبير ممل ولم يكن المفضل لدى تشانغ.
كان تشانغ يانغ رجلاً حارًا. لقد تعلم كل شيء بسرعة ، ولكن عندما يتعلق الأمر بالنظريات المملة ، فقد شعر بالتعذيب.
كانت دورة البروفيسور يان الجديدة ، النظريات الحديثة لفنون القتال ، واحدة من الدورات التي من شأنها أن تعطي تشانغ يانغ صداع. كان للأستاذ نفسه أيضًا أسلوب وتعبير ممل ولم يكن المفضل لدى تشانغ.
“أنا غني أخيرًا! عشرين مليون من رسوم التمثيل سنويًا وأحدث البزات الحربية لإستخدامها. إذا وافقت ديغانغ على شروطي ، فسيكون مثاليا” ، بعد أن غادرا يانغ مانلي ، هز هان سين بحماس قبضته.
تساءل هان سين أيضًا عن سبب قيام شخص مثل تشانغ بدراسة الرماية التي كانت بحاجة إلى الصبر ، وتعلم السبب لاحقًا.
لكن النظريات الحديثة لفنون القتال كانت دورة إجبارية ، وكان على تشانغ يانغ أن يذهب خوفا من الفشل. لكن هذه المرة بدا أنه متحمس للذهاب ، وهو أمر غريب بالنسبة لهان سين.
“لم تسمع؟ لقد دُعي اثنان من المختارين ، ودينغ تشي مينغ ، وتانغ تشن ليو إلى تقديم عرض تعليمي اليوم في صف البروفيسور يان”. كان تشانغ يانغ مليئ بالإثارة.
لم يكن يعلم أن جي يانران كانت تغلي من الغضب في هذه المرحلة.
ثم أدرك هان سين فجأة لماذا كان متحمسًا جدًا. كان تانغ تشن ليو نجم تشانغ. كان لتشانغ ملصق لتانغ بدلاً من فتاة جميلة معلق بجوار سريره.
الكثير من الفتيات كن يتحدثن بحماس عن يو مينغ تشي و تانغ تشن ليو.
لم يكن القسم المثالي لشانغ يانغ الرماية ، بل الفنون القتالية. نظرًا لأن مؤشر اللياقة البدنية الخاص به لم يكن مرتفعًا بدرجة كافية ، فقد اضطر إلى الالتحاق ببرنامج التسجيل الخاص.
تساءل هان سين أيضًا عن سبب قيام شخص مثل تشانغ بدراسة الرماية التي كانت بحاجة إلى الصبر ، وتعلم السبب لاحقًا.
وكانت مشكلة هان سين الوحيدة مع القاتل الفضي هي عدم وجود نظام أسلحع. استخدام أسلحة مستقلة لم يكن ملائمًا ولم يرغب في حمل الأسلحة في الأرجاء، الأمر الذي من شأنه أن يهزم غرض قابلية الحمل.
كان أسلوب تانغ تشن ليو الشرس المفضل لدى تشانع. لا عجب انه كان متحمس جدا.
وكانت مشكلة هان سين الوحيدة مع القاتل الفضي هي عدم وجود نظام أسلحع. استخدام أسلحة مستقلة لم يكن ملائمًا ولم يرغب في حمل الأسلحة في الأرجاء، الأمر الذي من شأنه أن يهزم غرض قابلية الحمل.
تم جر هان سين إلى الفصل بواسطة تشانغ يانغ. لصف لا يحظى بشعبية ، كانت غرفة الفصل بأكملها مكتضة هذا اليوم.
لم تكن هناك مقاعد وحتى المدرجات في الطابق الثاني كانت ممتلئة.
في اليوم الأول الذي لم أرى فيه حق يانران هان سين، لفت شفتيها وفكرت ، “تدعي صعوبة المنال؟ لقد رأيت هذه الخدعة من قبل. سوف أتجاهلك وأشاهد أي نوع من الأعذار ستأتي به لرؤيتي غدا”.
الكثير من الفتيات كن يتحدثن بحماس عن يو مينغ تشي و تانغ تشن ليو.
لم يكن يعلم أن جي يانران كانت تغلي من الغضب في هذه المرحلة.
“هان سين ، لقد جئت أيضًا لرؤية يو مينغ تشي وتانغ تشن لي. تعال إلى هنا وأشغل مقعدًا.” شاهد طالب هان سين وعرض عليه مقعدًا بحماس كبير.
لكن النظريات الحديثة لفنون القتال كانت دورة إجبارية ، وكان على تشانغ يانغ أن يذهب خوفا من الفشل. لكن هذه المرة بدا أنه متحمس للذهاب ، وهو أمر غريب بالنسبة لهان سين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
