أنا حبيب جي يانران
: “ما هذا الهراء؟ هل تعتقد أن شخصًا ما مثلك يمكن أن يكون صديق رئيسنا؟ سأركل مؤخرتك الآن إذا واصلت الحديث بهذه الطريقة”. صاح قرد بين مجموعة من الرجال الذين حضروا إلى تلك الطاولة وكان لي يوفينغ أيضا من بينهم ، يبدوا مظلما.
الفصل المائة وواحد وسبعون: أنا حبيب جي يانران.
“العبقري هنا!” همس شخص ما. سرعان ما نظرت تشو ليلي إلى الباب ، ورأت هان سين وتشانغ يانغ يدخلان الكافتيريا.
قال هان سين ذلك بشكل طبيعي ، في حين كان ذلك بمثابة ملاحظة متعجرفة في آذان الآخرين. لم يجرؤ أحد على الادعاء بأنه حبيب جي.
“عزيزتي ، هل أنت في انتظار شخص ما؟” سألت تشو ليلي فجأة.
الآن وقد اعترف هان سين شخصيا بأنه حبيب جي يانران ، ألم تكن النظرية الأكثر منطقية أنه كان وراء هذه الهوية؟
“لا” ، أجابت جي يانران بسهو.
“يا إلهي العظيم، إنه واحدٌ من نوعه!”
“إذا لماذا تستمرين بالنظر إلى الباب؟” سألت تشو ليلى ، في حيرة.
“اخرس. لكم من الوقت كان هنا؟ أنا لم أرهم يمشون معًا أبدا”.
“لكنه سيكون الوحيد الذي يستحقها على أي حال.”
إحمرت جي يانران فجأة وسحبت نظرتها في حالة من الذعر. لقد حنت رأسها لتناول الطعام وأجابت ، “لم أفعل”.
“عزيزتي ، أنت غريبة بعض الشيء اليوم.” نظرت فيها تشو ليلى صعودا وهبوطا.
“عزيزتي ، أنت غريبة بعض الشيء اليوم.” نظرت فيها تشو ليلى صعودا وهبوطا.
“العبقري هنا!” همس شخص ما. سرعان ما نظرت تشو ليلي إلى الباب ، ورأت هان سين وتشانغ يانغ يدخلان الكافتيريا.
“تلك هي هويتي في شبكة القتال” ، أجاب هان سين بشكل عرضي.
“تبا! هل ذلك حقيقي؟”
نظرت تشو ليلى فجأة في جي يانران بعدم تصديق. “عزيزتي ، كنتِ تنتظرينه ، أليس كذلك؟ كيف عرفتي أنه سيأتي إلى هنا؟ أخبريني”.
“توقفي عن ذلك. لم أكن أنتظره ، وكيف سأعرف أنه سيكون هنا؟” غطت جي يانران ذعرها عن طريق تناول رشفة من عصيرها.
“هل هذا ضروري؟ لقد خسرت بالفعل.” ابتسم هان سين.
عندما كانت تشو ليلي تفكر في سؤال المزيد، حمل هان سين وتشانغ يانغ صوانيهما إلى طاولة البنات وسأل بابتسامة ، “أخواتي، هل يمكننا الجلوس هنا؟”
“بالطبع.” نظرت تشو ليلى إلى جي يانران التي واصلت شرب عصيرها ، ونظرت إلى الوراء في هان سن. لقد فهمت شيئًا ما.
“العبقري يجلس مع جي يانران. هل هناك شيء ما بينهما؟”
نسيت تشو ليلي إطلاق يد هان سين وتئتئت ، “أنت حبيبها …؟”
“اخرس. لكم من الوقت كان هنا؟ أنا لم أرهم يمشون معًا أبدا”.
“إنهم معا حقا؟ هذا سريع للغاية. لقد كان هنا فقط لبضعة أشهر.”
“لكن يبدو أن علاقتهم غير عادية”.
قال لي يوفينغ ، وهو يحدق في هان سين ، فجأة “عليك الآن أن تهزمني قبل أن تتمكن من متابعة يانران”.
…
كانت جي يانران الآن نادمة على المجيء إلى الكافتيريا. لقد كان قرارًا ماسرعا وكانت أقل غضبا من هان سين لأنه قر جاء. ومع ذلك ، كانت العيون عليها تحرق حفرة في وجهها تقريبا. كل ما أمكنها أن تفعله هو شرب عصيرها.
“مرحبا هان سين ، اسمي تشو ليلي ، قسم قائد سفينة حربية. هذه هو زميلتي في الغرفة جي يانران. ينبغي أن تكون قد سمعت عنها.” ابتسمت تشو ليلى ومدت يدها.
“مرحباً ، أنا في قسم الرماية. وأنا حبيب جي يانران”. هز هان سين يدها بودية.
قال لي يوفينغ ، وهو يحدق في هان سين ، فجأة “عليك الآن أن تهزمني قبل أن تتمكن من متابعة يانران”.
“تلك هي هويتي في شبكة القتال” ، أجاب هان سين بشكل عرضي.
اختنقت جي يانران فجأة بعصيرها وكل من سمع ذلك كانوا متفاجئين.
لكن تشو ليلي سرعان ما غيرت طريقتها في السؤال: “هل أنت حبيبتي هي جي يانران؟”
قال هان سين ذلك بشكل طبيعي ، في حين كان ذلك بمثابة ملاحظة متعجرفة في آذان الآخرين. لم يجرؤ أحد على الادعاء بأنه حبيب جي.
“العبقري مختلف تماما.”
الفصل المائة وواحد وسبعون: أنا حبيب جي يانران.
“ماذا قلت؟” كان القرد والباقي غاضبين.
“تبا! هل ذلك حقيقي؟”
…
“لقد كشفت حبيبة العبقري ،” “لن تصدقوا من هي” ، “أخِذت حسناء الحرم ،” … مجموعة متنوعة من الألقاب ومقاطع الفيديو المختلفة ملئه المنتدى فجأة.
“إنهم معا حقا؟ هذا سريع للغاية. لقد كان هنا فقط لبضعة أشهر.”
“تبا! هل ذلك حقيقي؟”
“هناك تذهب حسناء الحرم الجامعي خاصتنا.”
الفصل المائة وواحد وسبعون: أنا حبيب جي يانران.
“لكنه سيكون الوحيد الذي يستحقها على أي حال.”
…
في هذا الوقت ، كانت تشو ليلي تنظر في هان سين، مصدومة. رغم أنها اعتقدت أن هناك شيئًا ما كان يحدث ، إلا أنها لم تتوقع منه أن يعترف بأنه حبيبها. بناءً على فهمها لجي يانران ، لن تترك زميلتها في الغرفة هذا يحدث أبدًا.
شغل القيل والقال الكافتيريا حيث همس الناس وأرسلوا الصور إلى منتدى الحرم الجامعي.
“العبقري يجلس مع جي يانران. هل هناك شيء ما بينهما؟”
“لقد كشفت حبيبة العبقري ،” “لن تصدقوا من هي” ، “أخِذت حسناء الحرم ،” … مجموعة متنوعة من الألقاب ومقاطع الفيديو المختلفة ملئه المنتدى فجأة.
“العبقري يجلس مع جي يانران. هل هناك شيء ما بينهما؟”
في هذا الوقت ، كانت تشو ليلي تنظر في هان سين، مصدومة. رغم أنها اعتقدت أن هناك شيئًا ما كان يحدث ، إلا أنها لم تتوقع منه أن يعترف بأنه حبيبها. بناءً على فهمها لجي يانران ، لن تترك زميلتها في الغرفة هذا يحدث أبدًا.
نسيت تشو ليلي إطلاق يد هان سين وتئتئت ، “أنت حبيبها …؟”
“بالطبع.” نظرت تشو ليلى إلى جي يانران التي واصلت شرب عصيرها ، ونظرت إلى الوراء في هان سن. لقد فهمت شيئًا ما.
: “ما هذا الهراء؟ هل تعتقد أن شخصًا ما مثلك يمكن أن يكون صديق رئيسنا؟ سأركل مؤخرتك الآن إذا واصلت الحديث بهذه الطريقة”. صاح قرد بين مجموعة من الرجال الذين حضروا إلى تلك الطاولة وكان لي يوفينغ أيضا من بينهم ، يبدوا مظلما.
“العبقري هنا!” همس شخص ما. سرعان ما نظرت تشو ليلي إلى الباب ، ورأت هان سين وتشانغ يانغ يدخلان الكافتيريا.
“تلك هي هويتي في شبكة القتال” ، أجاب هان سين بشكل عرضي.
“لماذا لا أستطيع؟” سأل هان سين ببساطة ، ناظرا في الحشد العاطفي.
“اللعنة. قل ذلك إذا كنت لا تجرؤ على اللعب” ، سخر قرد ، معتقداً أن هان سين قد أصبح خائف.
“لقد قالت رئيستنا من قبل ، من يريد أن يكون حبيبها يجب أن يهزمها في يد الإله. هل تستطيع؟” سأل قرد ببرود.
“العبقري يجلس مع جي يانران. هل هناك شيء ما بينهما؟”
“هذا سهل” ، قال هان سين بهدوء.
…
“توقفي عن ذلك. لم أكن أنتظره ، وكيف سأعرف أنه سيكون هنا؟” غطت جي يانران ذعرها عن طريق تناول رشفة من عصيرها.
قال لي يوفينغ ، وهو يحدق في هان سين ، فجأة “عليك الآن أن تهزمني قبل أن تتمكن من متابعة يانران”.
“العبقري مختلف تماما.”
عرف لي يوفينغ أنه بمهارات هان سين في قيادة البزات الحربية، يجب أن يكون لهذا الرجل أيدي سريعة ، ومنح هان سين تحديًا أكبر.
في هذا الوقت ، إستنارت تشو ليلي فجأة ووقفت. مع كلتا يديها على الطاولة وعينيها مثبتة على هان سين ، صرخت تقريباً ، “هل أنت حبيب جي يانران؟”
“الآن أليس هذا أسهل؟” ضحك هان سين.
“ماذا قلت؟” كان القرد والباقي غاضبين.
: “ما هذا الهراء؟ هل تعتقد أن شخصًا ما مثلك يمكن أن يكون صديق رئيسنا؟ سأركل مؤخرتك الآن إذا واصلت الحديث بهذه الطريقة”. صاح قرد بين مجموعة من الرجال الذين حضروا إلى تلك الطاولة وكان لي يوفينغ أيضا من بينهم ، يبدوا مظلما.
أوقفهم لي يوفينغ وألقى نظرة قاسية على هان سين: “إذا فلنلعب مباراة واحدة. إذا خسرت ، فلا تدعني أراك حولها مرة أخرى”.
“مرحبا هان سين ، اسمي تشو ليلي ، قسم قائد سفينة حربية. هذه هو زميلتي في الغرفة جي يانران. ينبغي أن تكون قد سمعت عنها.” ابتسمت تشو ليلى ومدت يدها.
“هل هذا ضروري؟ لقد خسرت بالفعل.” ابتسم هان سين.
إحمرت جي يانران فجأة وسحبت نظرتها في حالة من الذعر. لقد حنت رأسها لتناول الطعام وأجابت ، “لم أفعل”.
“اللعنة. قل ذلك إذا كنت لا تجرؤ على اللعب” ، سخر قرد ، معتقداً أن هان سين قد أصبح خائف.
كان أصدقاؤه جميعًا يساعدونه على السخرية من هان سين ، ونظر لي يوفينغ إلى هان سين بازدراء. “إذا لم تجرؤ على قتالي ، فابتعد عنها.”
“مرحباً ، أنا في قسم الرماية. وأنا حبيب جي يانران”. هز هان سين يدها بودية.
في هذا الوقت ، إستنارت تشو ليلي فجأة ووقفت. مع كلتا يديها على الطاولة وعينيها مثبتة على هان سين ، صرخت تقريباً ، “هل أنت حبيب جي يانران؟”
قال لي يوفينغ ، وهو يحدق في هان سين ، فجأة “عليك الآن أن تهزمني قبل أن تتمكن من متابعة يانران”.
صدم المتفرجون من قِبل تشو ليلي. شعروا جميعًا أن تشو ليلي كانت تجعل شيئ كبيرة من لا شيء ، لأن هان سين قد قال ذلك توا.
لكن تشو ليلي سرعان ما غيرت طريقتها في السؤال: “هل أنت حبيبتي هي جي يانران؟”
“عزيزتي ، هل أنت في انتظار شخص ما؟” سألت تشو ليلي فجأة.
فجأة ، فتح الجميع أفواههم على مصراعيها. لم يتوقعوا أن يكون هذا هو الرجل الذي هزم لي يوفينغ بـ 20 نقطة في شبكة القتال.
: “ما هذا الهراء؟ هل تعتقد أن شخصًا ما مثلك يمكن أن يكون صديق رئيسنا؟ سأركل مؤخرتك الآن إذا واصلت الحديث بهذه الطريقة”. صاح قرد بين مجموعة من الرجال الذين حضروا إلى تلك الطاولة وكان لي يوفينغ أيضا من بينهم ، يبدوا مظلما.
الآن وقد اعترف هان سين شخصيا بأنه حبيب جي يانران ، ألم تكن النظرية الأكثر منطقية أنه كان وراء هذه الهوية؟
“لكنه سيكون الوحيد الذي يستحقها على أي حال.”
…
“تلك هي هويتي في شبكة القتال” ، أجاب هان سين بشكل عرضي.
“إنهم معا حقا؟ هذا سريع للغاية. لقد كان هنا فقط لبضعة أشهر.”
أصبح لي يوفنغ ، قرد والباقي جميعا شاحبين. لم يصدقوا هذا. إذا كان هان سين حقا حبيبتي هي جي يانران ، فلن تكون هناك حاجة لمباراة أخرى بالفعل.
“لا عجب أن العبقري قال أنه فاز بالفعل. لذا فهو حبيبتي هي جي يانران!”
“إنهم معا حقا؟ هذا سريع للغاية. لقد كان هنا فقط لبضعة أشهر.”
“العبقري من خارج هذا العالم! اعتقدت أنه كان جيدًا في البزات الحربية ، لكنه أفضل في الملاكمة البيضاء والسوداء. الآن هو أفضل في يد الإله وتغلب على لي يوفينغ بـ 20 نقطة.”
“اللعنة. قل ذلك إذا كنت لا تجرؤ على اللعب” ، سخر قرد ، معتقداً أن هان سين قد أصبح خائف.
“العبقري هنا!” همس شخص ما. سرعان ما نظرت تشو ليلي إلى الباب ، ورأت هان سين وتشانغ يانغ يدخلان الكافتيريا.
“يا إلهي العظيم، إنه واحدٌ من نوعه!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
