نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 176

بائسة

بائسة

 

على الرغم من أنها لم تؤمن بالعباقرة ، إلا أن هان سين كان مثالًا حيًا.

الفصل المائة وستة وسبعون: بائسة.

 

 

لكن يبدو أن خصومها كان يضايقوها عن عمد ، ويسمح لها بإظهار ما لديه ثم يهزمها.

 

 

 

“أنا دائما ما أؤمن بالأشخاص الذين اختارهم تشين.” ضحك ليو تشانغ مينغ.

 

ومع ذلك ، فقد استمتعت بالضغط على وجه هان سين لإحساسه اللطيف ، والذي كان في الواقع إنذر بالخطر لهان سين. لقر ظهر تأثير بشرة اليشم وكان يخشى أن يكون هناك شخص قادر على معرفة أنه كان يمارس فن الجين المفرط هذا.

في المسابقة بين أبطال جميع الملاذات ، رأى هان سين يو تشيان شون ، لكنه لم يهتم بها. نظرًا لأنها لم تخبر هان سين من هي ، لم يتعرف عليها.

 

 

شاهد ليو تشانغ مينغ وشو وين تشانغ كلاهما معاركتهما المحاكاة وتفاجئوا بالنتيجة.

فكر هان سين فيها كزميلتها في التدريب بدلاً من الممثلة التي كان سيعمل معها ، وإلا لكان يسمح لها بالفوز مرة واحدة على الأقل.

كان من الصعب العثور على أي ند ليو تشيان تشون بين أقرانها. ومع ذلك ، فقد خسرت أمام هان سين بالكامل ، وهو ما كان يفوق توقعاتهم تمامًا.

 

 

لذلك ، كانت يو تشيان شون بائسة. حقا ، حقا بائسة.

 

 

“هل هو حقا طالب غير متطور من أكاديمية عسكرية؟” كانت يو تشيان تشون متشككة جدًا في أن هان سين كان متطور بكل بساطة. لم يكن هناك تفسير آخر لكونه قادر على تحقيق هذا المستوى.

بعد أن لعبت عشرات المرات على آلة المحاكاة ، استخدمت يو كل ما لديها ، في محاولة للفوز بجولة واحدة.

 

 

“فقط الكثير من الوقت والطاقة. ألم تسمعي ذلك القول؟” هز هان سين كتفيه شاعراً بالفخر بنفسه قليلا لأنه قد تم الإثناء عليه من طرف هذه الجميلة.

لكنها حقا لم تستطيع ذلك. كان خصمها جيدًا لدرجة أن ذلك كان مخيفا تقريبًا. مع تقنيات لا مثيل لها، أحضر الـSKTS خاصته إلى الحياة.

أثناء التصوير كانت يو تشيان تشون ستتبارز مع هان سين وتطرح عليه أسئلة كلما أتيحت لها الفرصة. كلما تعرفت عليه بشكل أفضل ، شعرت بالخوف أكثر.

 

لكن يبدو أن خصومها كان يضايقوها عن عمد ، ويسمح لها بإظهار ما لديه ثم يهزمها.

ذكر قتال هان سين يو تشيان شون بتدريباتها مع المتطورين. كان ذلك مثل معركة بين شخص بالغ وطفل. لم ترى أي أمل.

 

 

 

لكن يبدو أن خصومها كان يضايقوها عن عمد ، ويسمح لها بإظهار ما لديه ثم يهزمها.

كانت سرعة هان سين واحدة من الأشياء التي جعلتها تشعر بالنقص. وقدرت أنها لن تكون قادرة على فعل ذلك إلا عندما تتم نقاطها الجينية المقدسة.

 

فكر هان سين فيها كزميلتها في التدريب بدلاً من الممثلة التي كان سيعمل معها ، وإلا لكان يسمح لها بالفوز مرة واحدة على الأقل.

بغض النظر عن مدى غضب يو تشيان شون ، كانت الفجوة في قوتهم موضوعية. غضبها لم يغير سوى مزاجها.

 

 

على الرغم من أنها لم تؤمن بالعباقرة ، إلا أن هان سين كان مثالًا حيًا.

رغم أنها كانت فخورة ، إلا أنها لم تكن مثل تشانغ يانغ. بعد خسارته عشرات المرات ، استسلمت يو تشيان تشون من المعركة وخرجت من جهاز المحاكاة.

 

 

 

“هل هو حقا طالب غير متطور من أكاديمية عسكرية؟” كانت يو تشيان تشون متشككة جدًا في أن هان سين كان متطور بكل بساطة. لم يكن هناك تفسير آخر لكونه قادر على تحقيق هذا المستوى.

كانت سرعة هان سين واحدة من الأشياء التي جعلتها تشعر بالنقص. وقدرت أنها لن تكون قادرة على فعل ذلك إلا عندما تتم نقاطها الجينية المقدسة.

 

 

ولكن عندما خرج هان سين من المحاكاة ، رأت وجهه ونفت تخمينها.

 

 

 

كان مظهر هان سين على الجانب الشدرد، لكن بشرته أصبحه ناعمة للغاية بعد أن بدأ ممارسة بشرة اليشم. كان بإمكان يو تشيان تشون ان تعرف في الوهلة الأولى أن هان سين لم يكن متطور، ولكن نظيرها. انطلاقًا من مظهره الشاب ظنت أنه قد يكون أصغر منه.

كان مظهر هان سين على الجانب الشدرد، لكن بشرته أصبحه ناعمة للغاية بعد أن بدأ ممارسة بشرة اليشم. كان بإمكان يو تشيان تشون ان تعرف في الوهلة الأولى أن هان سين لم يكن متطور، ولكن نظيرها. انطلاقًا من مظهره الشاب ظنت أنه قد يكون أصغر منه.

 

 

“ألم تعلمي أني طالب جديد؟” تساءل هان سين عن سبب سؤالها حتى. نظرًا لترتيبها للتدريب معه، كان على ديغانغ إطلاعها على ملفه.

 

 

 

ألقت يو تشيان شون نظرة غريبة عليه. كان أصغر سناً بالفعل ، حيث كانت بالفعل في السنة الثانية.

في وقت لاحق ، تعاملت معه باعتباره متفوق وحتى نجم للحاق به.

 

رغم أنها كانت فخورة ، إلا أنها لم تكن مثل تشانغ يانغ. بعد خسارته عشرات المرات ، استسلمت يو تشيان تشون من المعركة وخرجت من جهاز المحاكاة.

“أنت جيد جدًا في هذا. كيف تدربت؟” كانت يو تشان تشون قد إقتنعت أخيرًا أنه كان أصغر منها سناً ، لكنه كان أفضل منها بكثير ، وقبلت حقيقة أن هان سين كان سيقوم بدور البطولة. قادمة من عائلة عسكرية ، كان لديها أسلوب مباشر وإحترمت أيا كان أقوى منها.

 

 

“هل هو حقا طالب غير متطور من أكاديمية عسكرية؟” كانت يو تشيان تشون متشككة جدًا في أن هان سين كان متطور بكل بساطة. لم يكن هناك تفسير آخر لكونه قادر على تحقيق هذا المستوى.

“فقط الكثير من الوقت والطاقة. ألم تسمعي ذلك القول؟” هز هان سين كتفيه شاعراً بالفخر بنفسه قليلا لأنه قد تم الإثناء عليه من طرف هذه الجميلة.

 

 

“أي قول؟” كانت يو تشيان شون في حيرة.

“أي قول؟” كانت يو تشيان شون في حيرة.

 

 

 

“النجاح هو تسعة وتسعون في المئة موهبة زائد واحد في المئة من العمل الشاق.” ضحك هان سين.

 

 

 

ترددت يو وسألته ، “أنت تعني أن النجاح هو تسعة وتسعين في المئة من العمل الشاق بالإضافة إلى واحد في المئة موهبة ، أليس كذلك؟”

“تسعة وتسعون في المئة موهبة زائد واحد في المئة من العمل الشاق؟ سأضع ذلك في الاعتبار”. ألقت نظرة أخرى عليه.

 

ومع ذلك ، فقد استمتعت بالضغط على وجه هان سين لإحساسه اللطيف ، والذي كان في الواقع إنذر بالخطر لهان سين. لقر ظهر تأثير بشرة اليشم وكان يخشى أن يكون هناك شخص قادر على معرفة أنه كان يمارس فن الجين المفرط هذا.

“عذرا ، ارتكبت خطأ هناك.” شعر هان سين بالحرج قليلاً ، معتقداً أنه يجب عليه الذهاب أكثر لحصص الثقافة في المدرسة حتى يتمكن من اجتياز التقييم نصف السنوي للمدرسة.

 

 

 

نظرت يو تشيان تشون إلى هان سين ، وشعرت فجأة أنه كان يعني ما قاله. دون أي جلد كثيف على يديه ، كان لديه بشرة ناعمة مثل التوفو ولم يبدو مثل شخص يعمل بجد.

علم هان سين في وقت لاحق أن يو كان البطلة بدلاً من زميلته في التدريب. بقدر ما كان متلاعب، لقد شعر بالحرج.

 

 

“تسعة وتسعون في المئة موهبة زائد واحد في المئة من العمل الشاق؟ سأضع ذلك في الاعتبار”. ألقت نظرة أخرى عليه.

ولكن عندما خرج هان سين من المحاكاة ، رأت وجهه ونفت تخمينها.

 

 

على الرغم من أنها لم تؤمن بالعباقرة ، إلا أن هان سين كان مثالًا حيًا.

لحسن الحظ ، لم تعرف يو تشيان شون أفكاره. لأنها كانت مقتنعة بمواهب هان سين ، كانت متعاونة للغاية في التصوير.

 

ترددت يو وسألته ، “أنت تعني أن النجاح هو تسعة وتسعين في المئة من العمل الشاق بالإضافة إلى واحد في المئة موهبة ، أليس كذلك؟”

شاهد ليو تشانغ مينغ وشو وين تشانغ كلاهما معاركتهما المحاكاة وتفاجئوا بالنتيجة.

 

 

 

كان من الصعب العثور على أي ند ليو تشيان تشون بين أقرانها. ومع ذلك ، فقد خسرت أمام هان سين بالكامل ، وهو ما كان يفوق توقعاتهم تمامًا.

ترددت يو وسألته ، “أنت تعني أن النجاح هو تسعة وتسعين في المئة من العمل الشاق بالإضافة إلى واحد في المئة موهبة ، أليس كذلك؟”

 

 

وقال ليو تشانغ مينغ “يبدو أن هان سين أفضل مما توقعنا. إضافة رائعة إلى الفريق الخاص. عندما يصبح متطورًا في غضون عامين ، سيكون أكثر استثنائية”.

 

 

 

أومأ شو وين تشانغ. “تشين شوان لديها حكم عظيم. كان من المثير للإعجاب أنها كانت قادرة على انتقاؤه”.

 

 

 

“أنا دائما ما أؤمن بالأشخاص الذين اختارهم تشين.” ضحك ليو تشانغ مينغ.

 

 

 

علم هان سين في وقت لاحق أن يو كان البطلة بدلاً من زميلته في التدريب. بقدر ما كان متلاعب، لقد شعر بالحرج.

“النجاح هو تسعة وتسعون في المئة موهبة زائد واحد في المئة من العمل الشاق.” ضحك هان سين.

 

 

لحسن الحظ ، لم تعرف يو تشيان شون أفكاره. لأنها كانت مقتنعة بمواهب هان سين ، كانت متعاونة للغاية في التصوير.

ولكن عندما خرج هان سين من المحاكاة ، رأت وجهه ونفت تخمينها.

 

 

في الواقع ، حتى لو لم تكن مقتنعة ، كجندي ، كانت ستبذل قصارى جهدها لاتباع الأمر. الفرق الوحيد هو أنها ستمثل بشكل طبيعي أكثر بهذه الطريقة.

ومع ذلك ، فقد استمتعت بالضغط على وجه هان سين لإحساسه اللطيف ، والذي كان في الواقع إنذر بالخطر لهان سين. لقر ظهر تأثير بشرة اليشم وكان يخشى أن يكون هناك شخص قادر على معرفة أنه كان يمارس فن الجين المفرط هذا.

 

“عذرا ، ارتكبت خطأ هناك.” شعر هان سين بالحرج قليلاً ، معتقداً أنه يجب عليه الذهاب أكثر لحصص الثقافة في المدرسة حتى يتمكن من اجتياز التقييم نصف السنوي للمدرسة.

أثناء التصوير كانت يو تشيان تشون ستتبارز مع هان سين وتطرح عليه أسئلة كلما أتيحت لها الفرصة. كلما تعرفت عليه بشكل أفضل ، شعرت بالخوف أكثر.

“تسعة وتسعون في المئة موهبة زائد واحد في المئة من العمل الشاق؟ سأضع ذلك في الاعتبار”. ألقت نظرة أخرى عليه.

 

 

كانت سرعة هان سين واحدة من الأشياء التي جعلتها تشعر بالنقص. وقدرت أنها لن تكون قادرة على فعل ذلك إلا عندما تتم نقاطها الجينية المقدسة.

 

 

 

في وقت لاحق ، تعاملت معه باعتباره متفوق وحتى نجم للحاق به.

 

 

 

لو لا بشرته الطرية ، لكانت ستعامله كا معلم.

نظرت يو تشيان تشون إلى هان سين ، وشعرت فجأة أنه كان يعني ما قاله. دون أي جلد كثيف على يديه ، كان لديه بشرة ناعمة مثل التوفو ولم يبدو مثل شخص يعمل بجد.

 

في المسابقة بين أبطال جميع الملاذات ، رأى هان سين يو تشيان شون ، لكنه لم يهتم بها. نظرًا لأنها لم تخبر هان سين من هي ، لم يتعرف عليها.

ومع ذلك ، فقد استمتعت بالضغط على وجه هان سين لإحساسه اللطيف ، والذي كان في الواقع إنذر بالخطر لهان سين. لقر ظهر تأثير بشرة اليشم وكان يخشى أن يكون هناك شخص قادر على معرفة أنه كان يمارس فن الجين المفرط هذا.

وقال ليو تشانغ مينغ “يبدو أن هان سين أفضل مما توقعنا. إضافة رائعة إلى الفريق الخاص. عندما يصبح متطورًا في غضون عامين ، سيكون أكثر استثنائية”.

 

لحسن الحظ ، لم تعرف يو تشيان شون أفكاره. لأنها كانت مقتنعة بمواهب هان سين ، كانت متعاونة للغاية في التصوير.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط