ليس هناك حاجة لتعرفوني
ِِالفصل ثلاثمائة وسبعة عشر: .
بعد الاستفسار عن تفاصيل وضع هان سين ، تفرق تشاو غو تشينغ مع ما مينغ جون واستمر في البحث عن سلحفاة الدم المقدس.
اعتقدت سو تشين مي أن فكرة رسوم المظهر كانت سخيفة ، ولكن عندما نظرت إلى مظهر هان سين المتعجرف ، أصبحت مستاءة وقالت: “روح وحش متحولة؟ ها هي. استدعي حيوانك الأليف. أود أن أرى نوع الحيوان الأليف الذي يستحق تناول لحم دم مقدس”.
وقال ما مينغ جون “أنت تمزح يا سيد تشاو. لقد عانت عصابة المجد كثيراً في آخر مرة. كيف أتجرأ على المجازفة مرة أخرى؟ فقط أخذ صديقًا للنظر إليها”.
نقلت سو تشين مي روح وحش متحولة إلى هان سين ، والتي لم تكن أي شيء بالنسبة لها.
تردد ما مينغ جون وأخبر تشاو غو تشينغ كيف التقى بهان سين كان لعصابة المجد وتشاو غو تشينغ ، وأعان تشاو غو تشينغ عصابة المجد أيضًا بمعدات بما في ذلك أسلحة فولاذ Z. ما مينغ جون ببساطة لم يستطع أن يتحمل استياء تشاو غو تشينغ لشخص غير ذي صلة.
رؤية سلاح متحول نقل إلى نفسه ، ابتسم هان سين. لأنهم على استعداد لدفع ، فسوف يظهر لهم.
شعر الأشخاص الآخرون في مجموعة تشاو غو تشينغ بالغضب وأرادوا إيقاف هان سين ، بينما أوقفهم تشاو غو تشينغ. كان يحدق في هان سين وهو يركب ذئب الأعصار ، ثم عاد لينظر إلى ما مينغ جون وسأل: “السيد ما ، صديقك متعجرف. أتساءل من أين هو؟”
استدعى هان سين ملك الدود الصخري الذهبي، الذي ظهر جسده الضخم على المرج، لقد بدا وكأنه شاحنة مدرعة ذهبية.
بقيت سو تشين مي صامتة ، في حين كان لما مينغ جون مشاعر معقد. رؤية ملك الدود الصخري الذهبي، تم حل اللغز. ومع ذلك ، فإن حقيقة أن هان سين سوف يطعم لحمه المقدس قد هزتهم.
أصيب كل من ما مينغ جون وسو تشين مي بالصدمة. لم يروا مثل هذا الحيوان ألأيف الكبير من قبل.
وقال ما مينغ جون بابتسامة ساخرة “أنتِ تعرفينهم جيدًا. إنهم مجموعة من الخارجين عت القانون الذين جمعوا ثروتهم من خلال النهب. إذا لاحظ هان سين ذلك في وقت سابق، فربما يمكنه العيش. وإلا فإنه من الصعب القول”.
وقال ما مينغ جون في تفاجئ “أخي هان ، هل تحول حيوانك الأليف بالفعل؟ يجب أن يكون حيوان أليف مقدس”.
في كلتا الحالتين ، كان الحصول عليهم كدليل أفضل بكثير من معرفة الاتجاه وحده. تبع هان سين ما مينغ جون وسو تشين مي لعمق الجبال. بعد أقل من يوم واحد ، رأوا مجموعة من ثمانية أشخاص لاحظوهم أيضًا ، وكانوا يلوحون لهم.
وقال هان سين بهدوء “حيوان أليف مقدس بالفعل. لكنه لم يتحول”.
“الأخ هان ، هل أنت ذاهب إلى ملاذ المجد؟” بدأ ما مينغ جون المحادثة مرة أخرى.
بقيت سو تشين مي صامتة ، في حين كان لما مينغ جون مشاعر معقد. رؤية ملك الدود الصخري الذهبي، تم حل اللغز. ومع ذلك ، فإن حقيقة أن هان سين سوف يطعم لحمه المقدس قد هزتهم.
عرف ما مينغ جون أن هان سين قد قاتل بشكل جيد، لكن مجموعة الأشخاص كانت بلا رحمة ولهم عدد كبير من النقاط الجينية. حتى لو كان هان سين قد بلغ ذروته في نقاطه الجينية المقدسة، فلا زال من الممكن أن تتم هزيمته من قبل هذه المجموعة.
كان هان سين هو الشخص الوحيد الذي رأوه الذي أطعم حيوانه الأليف بلحم دم مقدس.
اعتقدت سو تشين مي أن فكرة رسوم المظهر كانت سخيفة ، ولكن عندما نظرت إلى مظهر هان سين المتعجرف ، أصبحت مستاءة وقالت: “روح وحش متحولة؟ ها هي. استدعي حيوانك الأليف. أود أن أرى نوع الحيوان الأليف الذي يستحق تناول لحم دم مقدس”.
“الأخ هان ، هل أنت ذاهب إلى ملاذ المجد؟” بدأ ما مينغ جون المحادثة مرة أخرى.
وقال هان سين وهو يتجاوز مجموعة الناس ، وهو يركب ذئب الأعصار: “مجرد شخص غريب. ليس هناك حاجة لكي تعرفوني”.
“سمعت أن الناس قد رصدوا سلحفاة دم مقدس منذ بعض الوقت وأريد إلقاء نظرة”. هان سين لم يخفي الحقيقة.
ِِالفصل ثلاثمائة وسبعة عشر: .
“إذا لقد أتيت إلى أجل سلحفاة الدم المقدس. هذا أمر سهل. لقد دخلت جبال النحاس ، التي نحن مألوفون معه. ماذا لو نقودك؟” اقترح ما مينغ جون ، يبتسم.
أصيب كل من ما مينغ جون وسو تشين مي بالصدمة. لم يروا مثل هذا الحيوان ألأيف الكبير من قبل.
صدق ما مينغ جون أنه كان من المفيد تكوين صديق قوي يمكنه السفر بين الملاذات وإطعام لحمه المقدس إلى حيوانه الأليف.
“سمعت أن الناس قد رصدوا سلحفاة دم مقدس منذ بعض الوقت وأريد إلقاء نظرة”. هان سين لم يخفي الحقيقة.
هان سين أحب الفكرة. على الرغم من أنه أجرى بحثه على سكاي نت حول موقع جبال النحاس ، إلا أن الجبال كانت ضخمة ، ولن يكون من السهل عليه تحديد موقع السلحفاة.
بقيت سو تشين مي صامتة ، في حين كان لما مينغ جون مشاعر معقد. رؤية ملك الدود الصخري الذهبي، تم حل اللغز. ومع ذلك ، فإن حقيقة أن هان سين سوف يطعم لحمه المقدس قد هزتهم.
مع شخص يقود الطريق ، يمكن أن ينقذ الكثير من المتاعب. بالإضافة إلى ذلك ، لم يقلق هان سين حقًا من أن ما مينغ جون وسو تشين مي قد يؤذيانه. في كامل معبد الإله الأول ، بالكاد يمكن لأي شخص أن يصيبه.
في يومين ، وصل الثلاثة إلى جبال النحاس. كان لجسم الجبال صبغة عنابية، مما جعل الحجارة تبدو مثل النحاس.
رافق ما مينغ جون وسو تشين مي هان سين إلى جبال النحاس ، مما وفر لهان سين الكثير من الوقت.
رؤية ذئب الاعصار الذي كان هان سين يركب عليه، شعر ما مينغ جون وسو تشين مي بالضيق قليلا. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من قتل ذئب الإعصار في البداية ولم يكن بمقدورهم جلب المزيد من الأشخاص لمساعدتهم في أي حال ، حيث لم يكن لديهم أجنحة دماء مقدسة.
رؤية ذئب الاعصار الذي كان هان سين يركب عليه، شعر ما مينغ جون وسو تشين مي بالضيق قليلا. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من قتل ذئب الإعصار في البداية ولم يكن بمقدورهم جلب المزيد من الأشخاص لمساعدتهم في أي حال ، حيث لم يكن لديهم أجنحة دماء مقدسة.
قريبا جدا ، جاءت المجموعة. من بينهم ، استقبل رجل من سن هان سين ما مينغ جون.
في يومين ، وصل الثلاثة إلى جبال النحاس. كان لجسم الجبال صبغة عنابية، مما جعل الحجارة تبدو مثل النحاس.
يمكن لأي شخص أن يقول أنه من الواضح أن تشاو لو تشينغ كان لديه مصلحة مستثمرة في سلحفاة الدم المقدس. بما أن هان سين جاء أيضًا للسلحفاة ، فقد كانوا منافسين ولم يرغب هان سين في إضاعة الوقت في المحادثات الصغيرة.
كان هناك القليل من النباتات على هذه الجبال ، لذلك كان من السهل اكتشاف شخص ما في الجبال. ومع ذلك ، مع ارتفاع القمم الواحدة تلو الأخرى ، كان من الصعب العثور على السلحفاة على الرغم من أن ما مينغ جون وسو تشين مي رأوا الاتجاه الذي سارت فيه.
قال تشاو غو تشينغ: “إذا أراد فقط أن ينظر إلى السلحفاة ، فهذا جيد. ومع ذلك ، إذا حاول أي شيء ، فلن يكون بعيدًا عن الموت”.
في كلتا الحالتين ، كان الحصول عليهم كدليل أفضل بكثير من معرفة الاتجاه وحده. تبع هان سين ما مينغ جون وسو تشين مي لعمق الجبال. بعد أقل من يوم واحد ، رأوا مجموعة من ثمانية أشخاص لاحظوهم أيضًا ، وكانوا يلوحون لهم.
بقيت سو تشين مي صامتة ، في حين كان لما مينغ جون مشاعر معقد. رؤية ملك الدود الصخري الذهبي، تم حل اللغز. ومع ذلك ، فإن حقيقة أن هان سين سوف يطعم لحمه المقدس قد هزتهم.
قريبا جدا ، جاءت المجموعة. من بينهم ، استقبل رجل من سن هان سين ما مينغ جون.
استدعى هان سين ملك الدود الصخري الذهبي، الذي ظهر جسده الضخم على المرج، لقد بدا وكأنه شاحنة مدرعة ذهبية.
“السيد ما ، كيف أنت أيضًا في جبال النحاس؟ هل أنت مهتم أيضًا بسلحفاة الدم المقدس؟” على الرغم من أن الرجل كان يبتسم ، إلا أنه لم يكن يبدو وكأنه يمزح.
في كلتا الحالتين ، كان الحصول عليهم كدليل أفضل بكثير من معرفة الاتجاه وحده. تبع هان سين ما مينغ جون وسو تشين مي لعمق الجبال. بعد أقل من يوم واحد ، رأوا مجموعة من ثمانية أشخاص لاحظوهم أيضًا ، وكانوا يلوحون لهم.
وقال ما مينغ جون “أنت تمزح يا سيد تشاو. لقد عانت عصابة المجد كثيراً في آخر مرة. كيف أتجرأ على المجازفة مرة أخرى؟ فقط أخذ صديقًا للنظر إليها”.
“السيد ما ، أشكركما على كل ما قدمتماه من مساعدة. أعتقد أن هذا هو المكان الذي يجب أن تتفرق فيه طرقنا” ، التفت هان سين وقال لما مينغ جون ، ثم واصل السفر.
سقطت نظرة تشاو غو تشينغ على هان سين. سأل بابتسامة ، “لا أعتقد أنني قابلت هذا الصديق من قبل؟”
“إذا لقد أتيت إلى أجل سلحفاة الدم المقدس. هذا أمر سهل. لقد دخلت جبال النحاس ، التي نحن مألوفون معه. ماذا لو نقودك؟” اقترح ما مينغ جون ، يبتسم.
وقال هان سين وهو يتجاوز مجموعة الناس ، وهو يركب ذئب الأعصار: “مجرد شخص غريب. ليس هناك حاجة لكي تعرفوني”.
قريبا جدا ، جاءت المجموعة. من بينهم ، استقبل رجل من سن هان سين ما مينغ جون.
“السيد ما ، أشكركما على كل ما قدمتماه من مساعدة. أعتقد أن هذا هو المكان الذي يجب أن تتفرق فيه طرقنا” ، التفت هان سين وقال لما مينغ جون ، ثم واصل السفر.
صدق ما مينغ جون أنه كان من المفيد تكوين صديق قوي يمكنه السفر بين الملاذات وإطعام لحمه المقدس إلى حيوانه الأليف.
يمكن لأي شخص أن يقول أنه من الواضح أن تشاو لو تشينغ كان لديه مصلحة مستثمرة في سلحفاة الدم المقدس. بما أن هان سين جاء أيضًا للسلحفاة ، فقد كانوا منافسين ولم يرغب هان سين في إضاعة الوقت في المحادثات الصغيرة.
كان هان سين هو الشخص الوحيد الذي رأوه الذي أطعم حيوانه الأليف بلحم دم مقدس.
بالنسبة لهان سين ، إن وقته ثمين للغاية ، ولم يستحق تشاو غو تشينغ أن يكون خصمه.
مع شخص يقود الطريق ، يمكن أن ينقذ الكثير من المتاعب. بالإضافة إلى ذلك ، لم يقلق هان سين حقًا من أن ما مينغ جون وسو تشين مي قد يؤذيانه. في كامل معبد الإله الأول ، بالكاد يمكن لأي شخص أن يصيبه.
شعر الأشخاص الآخرون في مجموعة تشاو غو تشينغ بالغضب وأرادوا إيقاف هان سين ، بينما أوقفهم تشاو غو تشينغ. كان يحدق في هان سين وهو يركب ذئب الأعصار ، ثم عاد لينظر إلى ما مينغ جون وسأل: “السيد ما ، صديقك متعجرف. أتساءل من أين هو؟”
رافق ما مينغ جون وسو تشين مي هان سين إلى جبال النحاس ، مما وفر لهان سين الكثير من الوقت.
بالنظر إلى هان سين الذي غادر ، لم يقل ما مينغ جون شيئًا. على الرغم من أنه أراد تكوين صداقات مع هان سين ، إلا أنه لن يكون من المنطقي بالنسبة له الإساءة إلى تشاو غو تشينغ.
وقال ليو هيجي الذي كان يقف وراء تشاو غو تشينغ “لا أحد من ملاذ آخر! كيف تجرأ على التحدث إلينا بهذا الشكل؟ ربما لا يخطط للبقاء على قيد الحياة لفترة طويلة”.
تردد ما مينغ جون وأخبر تشاو غو تشينغ كيف التقى بهان سين كان لعصابة المجد وتشاو غو تشينغ ، وأعان تشاو غو تشينغ عصابة المجد أيضًا بمعدات بما في ذلك أسلحة فولاذ Z. ما مينغ جون ببساطة لم يستطع أن يتحمل استياء تشاو غو تشينغ لشخص غير ذي صلة.
وقال ليو هيجي الذي كان يقف وراء تشاو غو تشينغ “لا أحد من ملاذ آخر! كيف تجرأ على التحدث إلينا بهذا الشكل؟ ربما لا يخطط للبقاء على قيد الحياة لفترة طويلة”.
وقال ليو هيجي الذي كان يقف وراء تشاو غو تشينغ “لا أحد من ملاذ آخر! كيف تجرأ على التحدث إلينا بهذا الشكل؟ ربما لا يخطط للبقاء على قيد الحياة لفترة طويلة”.
تردد ما مينغ جون وأخبر تشاو غو تشينغ كيف التقى بهان سين كان لعصابة المجد وتشاو غو تشينغ ، وأعان تشاو غو تشينغ عصابة المجد أيضًا بمعدات بما في ذلك أسلحة فولاذ Z. ما مينغ جون ببساطة لم يستطع أن يتحمل استياء تشاو غو تشينغ لشخص غير ذي صلة.
قال تشاو غو تشينغ: “إذا أراد فقط أن ينظر إلى السلحفاة ، فهذا جيد. ومع ذلك ، إذا حاول أي شيء ، فلن يكون بعيدًا عن الموت”.
وقال ما مينغ جون بابتسامة ساخرة “أنتِ تعرفينهم جيدًا. إنهم مجموعة من الخارجين عت القانون الذين جمعوا ثروتهم من خلال النهب. إذا لاحظ هان سين ذلك في وقت سابق، فربما يمكنه العيش. وإلا فإنه من الصعب القول”.
بعد الاستفسار عن تفاصيل وضع هان سين ، تفرق تشاو غو تشينغ مع ما مينغ جون واستمر في البحث عن سلحفاة الدم المقدس.
بقيت سو تشين مي صامتة ، في حين كان لما مينغ جون مشاعر معقد. رؤية ملك الدود الصخري الذهبي، تم حل اللغز. ومع ذلك ، فإن حقيقة أن هان سين سوف يطعم لحمه المقدس قد هزتهم.
“أسيحاولون حقًا قتل هان سين؟” سألت سو تشين مي مع حواجبها العابسة.
وقال هان سين وهو يتجاوز مجموعة الناس ، وهو يركب ذئب الأعصار: “مجرد شخص غريب. ليس هناك حاجة لكي تعرفوني”.
وقال ما مينغ جون بابتسامة ساخرة “أنتِ تعرفينهم جيدًا. إنهم مجموعة من الخارجين عت القانون الذين جمعوا ثروتهم من خلال النهب. إذا لاحظ هان سين ذلك في وقت سابق، فربما يمكنه العيش. وإلا فإنه من الصعب القول”.
“الأخ هان ، هل أنت ذاهب إلى ملاذ المجد؟” بدأ ما مينغ جون المحادثة مرة أخرى.
عرف ما مينغ جون أن هان سين قد قاتل بشكل جيد، لكن مجموعة الأشخاص كانت بلا رحمة ولهم عدد كبير من النقاط الجينية. حتى لو كان هان سين قد بلغ ذروته في نقاطه الجينية المقدسة، فلا زال من الممكن أن تتم هزيمته من قبل هذه المجموعة.
هان سين أحب الفكرة. على الرغم من أنه أجرى بحثه على سكاي نت حول موقع جبال النحاس ، إلا أن الجبال كانت ضخمة ، ولن يكون من السهل عليه تحديد موقع السلحفاة.
وقال هان سين بهدوء “حيوان أليف مقدس بالفعل. لكنه لم يتحول”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
