نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 318

الخدمة هي ان أترككم تعيشون

الخدمة هي ان أترككم تعيشون

الفصل ثلاثمائة وثمانية عشر:

يمكن للسلحفاة أن تأكل هذه الفاكهة ، لكن هذا لا يعني أن الثمار كانت آمنة للإنسان.

كانت هناك مجموعة متنوعة من المخلوقات في جبال النحاس ، في حين لم يكن هان سين في مزاج للصيد، معظم المخلوقات كانت عادية وبدائية. في بعض الأحيان ، كانت هناك عدة مخلوقات متحولة ، لكنها كانت كبيرة جدًا في حجمها ولم يفكر هان سين فيها حتى.

كانت السلحفاة أكبر من أن يتجاهلها أي شخص. كانت سلحفاة سوداء كبيرة مثل سيارة تتسلق جبال النحاس.

وكان لذئب الإعصار سرعة مذهلة. هان سين لم يرى أي مطية مثله. لم يكن بإمكان أي مخلوق تقريبا اللحاق بالذئب.

كانت هناك مجموعة متنوعة من المخلوقات في جبال النحاس ، في حين لم يكن هان سين في مزاج للصيد، معظم المخلوقات كانت عادية وبدائية. في بعض الأحيان ، كانت هناك عدة مخلوقات متحولة ، لكنها كانت كبيرة جدًا في حجمها ولم يفكر هان سين فيها حتى.

وفقًا لما قاله ما مينغ جون ، ركب هان سين ذئب الإعصار وفتش حوله.

عندما وصلت السلحفاة إلى الشجرة ، تمكنت من الوقوف على ساقيها الخلفيتين ووضع مقدمتها على جذع الشجرة. لقد مدت عنقه ، محاولةً عض الثمار.

ربما كان حظا سعيدا ، أو ربما كان مدى سرعة ذئب الاعصار ، وجد هان سين السلحفاة الأسطورية بعد يوم واحد.

كانت هناك مجموعة متنوعة من المخلوقات في جبال النحاس ، في حين لم يكن هان سين في مزاج للصيد، معظم المخلوقات كانت عادية وبدائية. في بعض الأحيان ، كانت هناك عدة مخلوقات متحولة ، لكنها كانت كبيرة جدًا في حجمها ولم يفكر هان سين فيها حتى.

كانت السلحفاة أكبر من أن يتجاهلها أي شخص. كانت سلحفاة سوداء كبيرة مثل سيارة تتسلق جبال النحاس.

كانت السلحفاة تلتهم، أحيانًا تبتلع الأوراق والزهور البيضاء مع الفواكه. في وقت قريب جدا ، إختفت جميع الفواكه. ضربت السلحفاة فمها، ويبدو أنها أرادت المزيد. ثم إستدارت ببطء وذهبت أسفل الجبل.

على الرغم من أن المنحدر كان حاد ، إلا أن السلحفاة السوداء كانت تتسلق بسرعة عالية بكل أقدامها الأربعة. هان سين لم يستعجل ، لكنه قرر مشاهدتها.

الفصل ثلاثمائة وثمانية عشر:

السلحفاة لديها صدفة سوداء، عنق وأطراف خضراء غامقة. مع نظرة فاحصة ، كانت هناك أنماط عتابيع على صدفتها الداكنة ، والتي كانت بالكاد ملحوظة.

“ماذا لو كنت أريد أن أموت؟ وماذا لو كنت أريد أن أعيش؟” سأل هان سين بهدوء.

على رأس السلحفاة ، كان هناك زوج من قرون الكبش. وكانت أطرافها مغطاة بحراشف خضراء داكنة.

بينما كان هان سين كان لا يزال يقرر ما إذا كان يجب عليه اختبار ما إذا كانت السلحفاة مخلوق خارق ، فقد سمع فجأة صوت حوافر من بعيد.

بعد فترة ، كانت السلحفاة على وشك الوصول إلى قمة الجبل.

هان سين كان هادء جدا. يبدو أنه لم يخفهم.

الغريب كان أنه على الرغم من أنه بالكاد كان في جبال النحاس أي نباتات، إلا أن شجرة فواكه خصبة كانت تنمو في الجزء العلوي من هذا الجبل. كان طول شجرة الفاكهة حوالي الـ15 قدمًا وكان بها العديد من الأزهار البيضاء. كانت بعض الزهور قد تلاشت بالفعل، وكانت ثمارها حمراء كالياقوت.

الغريب كان أنه على الرغم من أنه بالكاد كان في جبال النحاس أي نباتات، إلا أن شجرة فواكه خصبة كانت تنمو في الجزء العلوي من هذا الجبل. كان طول شجرة الفاكهة حوالي الـ15 قدمًا وكان بها العديد من الأزهار البيضاء. كانت بعض الزهور قد تلاشت بالفعل، وكانت ثمارها حمراء كالياقوت.

عندما وصلت السلحفاة إلى الشجرة ، تمكنت من الوقوف على ساقيها الخلفيتين ووضع مقدمتها على جذع الشجرة. لقد مدت عنقه ، محاولةً عض الثمار.

لم يكن هان سين منزعجًا ، لأن هؤلاء الناس لم يستحقوا أيًا من مشاعره. لقد نظر إلى تشاو غو تشينغ وابتسم ، “ألا تعتقد أنك لست ممتنًا لشخص قدم لك خدمة؟”

“هل لأنها تريد أن تأكل الفواكه الحمراء أنها خرجت من المحيط؟” كان هان سين مصدوم.

على الرغم من أن المنحدر كان حاد ، إلا أن السلحفاة السوداء كانت تتسلق بسرعة عالية بكل أقدامها الأربعة. هان سين لم يستعجل ، لكنه قرر مشاهدتها.

خلال التعليم الإلزامي ، تعلم هان سين أنه لا ينبغي أن تؤكل النباتات في معبد الإله ، وخاصة الفواكه والجذور. ربما كان ذلك بسبب الاختلاف بين الجينات البشرية وجينات المخلوقة ، قد يكون تناول النباتات من معبد الإله ضررًا أكبر من الفوائد على جسد الشخص.

في هذه الحقبة ، بالكاد حاول أي شخص النباتات لأنفسهم. بما أن الاختبارات العلمية لم تنجح في معبد الإله ، فلم يأكل أحد النباتات في معبد الإله.

كانت هناك نباتات صالحة للأكل أيضًا ، ولكن يجب أن يكون المرء خبيرًا في ذلك المجال ليقول.

رغم أن تشاو غو تشينغ ظل متشكك، لم يكن هناك أحد سوى هان سين نفسه. دون التفكير أكثر من ذلك ، استدعى تشاو غو تشينغ رمح وطعنه في هان سين.

في هذه الحقبة ، بالكاد حاول أي شخص النباتات لأنفسهم. بما أن الاختبارات العلمية لم تنجح في معبد الإله ، فلم يأكل أحد النباتات في معبد الإله.

“اللعنة!” اشتعلت مجموعة الناس وإنقضوا على هان سين بأسلحة طويلة في أيديهم.

آخر مرة عندما تم احتجاز شو رويان والأشخاص من الملاذ الأخضر في جزيرة نهاية الريح، حاولوا مرات عديدة قبل العثور على النباتات والفطريات الصالحة للأكل.

ربما كان حظا سعيدا ، أو ربما كان مدى سرعة ذئب الاعصار ، وجد هان سين السلحفاة الأسطورية بعد يوم واحد.

يمكن للسلحفاة أن تأكل هذه الفاكهة ، لكن هذا لا يعني أن الثمار كانت آمنة للإنسان.

ربما كان حظا سعيدا ، أو ربما كان مدى سرعة ذئب الاعصار ، وجد هان سين السلحفاة الأسطورية بعد يوم واحد.

كانت السلحفاة تلتهم، أحيانًا تبتلع الأوراق والزهور البيضاء مع الفواكه. في وقت قريب جدا ، إختفت جميع الفواكه. ضربت السلحفاة فمها، ويبدو أنها أرادت المزيد. ثم إستدارت ببطء وذهبت أسفل الجبل.

على رأس السلحفاة ، كان هناك زوج من قرون الكبش. وكانت أطرافها مغطاة بحراشف خضراء داكنة.

بينما كان هان سين كان لا يزال يقرر ما إذا كان يجب عليه اختبار ما إذا كانت السلحفاة مخلوق خارق ، فقد سمع فجأة صوت حوافر من بعيد.

تنهد هان سين وقال: “إن الخدمة هو أنني لم أقتلكم. أنا لم أقتلكم حتى الآن ، وهذه خدمة كبيرة. بدلاً من التفكير في كيفية سدادي ، فأنتم تحاولون إيذائي. إذا لم تكونوا تشعرون بالامتنان، ما أنتم؟”

إستدار هان سين ورأى تشاو غو تشينغ يقود مجموعته في هذا الاتجاه. رؤية هان سين والسلحفاة ، أصبح وجه تشاو غو تشينغ قاتماً.

ربما كان حظا سعيدا ، أو ربما كان مدى سرعة ذئب الاعصار ، وجد هان سين السلحفاة الأسطورية بعد يوم واحد.

ركبت مجموعة الناس إلى هان سين ووقفوا عنده. جالسًا على ظهر نمر عملاق ، قال تشاو غو تشينغ ببرودة لهان سين “هل تريد أن تعيش أو تموت؟”

رغم أن تشاو غو تشينغ ظل متشكك، لم يكن هناك أحد سوى هان سين نفسه. دون التفكير أكثر من ذلك ، استدعى تشاو غو تشينغ رمح وطعنه في هان سين.

“ماذا لو كنت أريد أن أموت؟ وماذا لو كنت أريد أن أعيش؟” سأل هان سين بهدوء.

الغريب كان أنه على الرغم من أنه بالكاد كان في جبال النحاس أي نباتات، إلا أن شجرة فواكه خصبة كانت تنمو في الجزء العلوي من هذا الجبل. كان طول شجرة الفاكهة حوالي الـ15 قدمًا وكان بها العديد من الأزهار البيضاء. كانت بعض الزهور قد تلاشت بالفعل، وكانت ثمارها حمراء كالياقوت.

“من السهل عليك أن تموت. يمكننا قتلك هنا.” قال تشاو غو تشينغ ساخرا منه “إذا كنت تريد أن تعيش ، فأنت بحاجة إلى السماح لنا بحبسك وطردك من جبال النحاس”.

كانت السلحفاة أكبر من أن يتجاهلها أي شخص. كانت سلحفاة سوداء كبيرة مثل سيارة تتسلق جبال النحاس.

لم يكن هان سين منزعجًا ، لأن هؤلاء الناس لم يستحقوا أيًا من مشاعره. لقد نظر إلى تشاو غو تشينغ وابتسم ، “ألا تعتقد أنك لست ممتنًا لشخص قدم لك خدمة؟”

مع نلويحة، نقر الرمح كل الأسلحة القادمة ، وكسر تلك التي كانت أضعف من الدم المقدس. على الرغم من أن سلاح تشاو غو تشينغ وليو هيجي لم تنكسر ، إلا أنهما بالكاد كانا يحملان أسلحتهما ، بينما كانت أيديهما مخدرة وتزيف.

وقال ليو هيجي مشيرًا إلى هان سين: “يا فتى ، ما الذي تتحدث عنه؟ متى قدمت لنا أي خدمة؟ إذا كنت ترغب في ذلك، يمكنك محاولة لعق أحذيتنا”.

كانت هناك مجموعة متنوعة من المخلوقات في جبال النحاس ، في حين لم يكن هان سين في مزاج للصيد، معظم المخلوقات كانت عادية وبدائية. في بعض الأحيان ، كانت هناك عدة مخلوقات متحولة ، لكنها كانت كبيرة جدًا في حجمها ولم يفكر هان سين فيها حتى.

هان سين لم يعتي حتى الرد عليه. تابع بنبرة هادئة ، “ألا تعرف ما هي الخدمة؟”

عندما وصلت السلحفاة إلى الشجرة ، تمكنت من الوقوف على ساقيها الخلفيتين ووضع مقدمتها على جذع الشجرة. لقد مدت عنقه ، محاولةً عض الثمار.

“ماذا؟” عبس تشاو غو تشينغ وكان حذر من هان سين.

عندما وصلت السلحفاة إلى الشجرة ، تمكنت من الوقوف على ساقيها الخلفيتين ووضع مقدمتها على جذع الشجرة. لقد مدت عنقه ، محاولةً عض الثمار.

هان سين كان هادء جدا. يبدو أنه لم يخفهم.

كانت السلحفاة تلتهم، أحيانًا تبتلع الأوراق والزهور البيضاء مع الفواكه. في وقت قريب جدا ، إختفت جميع الفواكه. ضربت السلحفاة فمها، ويبدو أنها أرادت المزيد. ثم إستدارت ببطء وذهبت أسفل الجبل.

ألقى تشاو غو تشين نظرة على شخص بجانبه. فتش شخصان على الفور حول المكان، ولكن لم يعثروا على كمين سوى هان سين نفسه.

الغريب كان أنه على الرغم من أنه بالكاد كان في جبال النحاس أي نباتات، إلا أن شجرة فواكه خصبة كانت تنمو في الجزء العلوي من هذا الجبل. كان طول شجرة الفاكهة حوالي الـ15 قدمًا وكان بها العديد من الأزهار البيضاء. كانت بعض الزهور قد تلاشت بالفعل، وكانت ثمارها حمراء كالياقوت.

تنهد هان سين وقال: “إن الخدمة هو أنني لم أقتلكم. أنا لم أقتلكم حتى الآن ، وهذه خدمة كبيرة. بدلاً من التفكير في كيفية سدادي ، فأنتم تحاولون إيذائي. إذا لم تكونوا تشعرون بالامتنان، ما أنتم؟”

ربما كان حظا سعيدا ، أو ربما كان مدى سرعة ذئب الاعصار ، وجد هان سين السلحفاة الأسطورية بعد يوم واحد.

“اللعنة!” اشتعلت مجموعة الناس وإنقضوا على هان سين بأسلحة طويلة في أيديهم.

كان الجميع مصدومين ، غير قادرين على تصديق أن الشخص كان قادر على الصد كل منهم برمح واحد. ناظرين للشكل الذي يجلس على قمة الذئب الفضي، لقد شعروا بالخوف.

رغم أن تشاو غو تشينغ ظل متشكك، لم يكن هناك أحد سوى هان سين نفسه. دون التفكير أكثر من ذلك ، استدعى تشاو غو تشينغ رمح وطعنه في هان سين.

“اللعنة!” اشتعلت مجموعة الناس وإنقضوا على هان سين بأسلحة طويلة في أيديهم.

بعد رؤية الأسلحة القادمة إليه ، مد هان سين يده إلى الخلف وجذب الرمح الدوار من ظهره.

على الرغم من أن المنحدر كان حاد ، إلا أن السلحفاة السوداء كانت تتسلق بسرعة عالية بكل أقدامها الأربعة. هان سين لم يستعجل ، لكنه قرر مشاهدتها.

مع نلويحة، نقر الرمح كل الأسلحة القادمة ، وكسر تلك التي كانت أضعف من الدم المقدس. على الرغم من أن سلاح تشاو غو تشينغ وليو هيجي لم تنكسر ، إلا أنهما بالكاد كانا يحملان أسلحتهما ، بينما كانت أيديهما مخدرة وتزيف.

“ماذا لو كنت أريد أن أموت؟ وماذا لو كنت أريد أن أعيش؟” سأل هان سين بهدوء.

كان الجميع مصدومين ، غير قادرين على تصديق أن الشخص كان قادر على الصد كل منهم برمح واحد. ناظرين للشكل الذي يجلس على قمة الذئب الفضي، لقد شعروا بالخوف.

وفقًا لما قاله ما مينغ جون ، ركب هان سين ذئب الإعصار وفتش حوله.

هان سين لم يكن في مزاج لتقدير مظهرهم. سرعان ما طعن الرمح الدوار في شخص بينهم.

هان سين كان هادء جدا. يبدو أنه لم يخفهم.

ربما كان حظا سعيدا ، أو ربما كان مدى سرعة ذئب الاعصار ، وجد هان سين السلحفاة الأسطورية بعد يوم واحد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط