غير جدير كعدو
الفصل ثلاثمائة وسبعة وأربعون: .
“لا أفهم سبب بقائك في معبد الإله الأول.” قالت هوانغ فو بينغ تشينغ وهي تتنهد بعد مغادرة ابن السماء.
“لا أفهم سبب بقائك في معبد الإله الأول.” قالت هوانغ فو بينغ تشينغ وهي تتنهد بعد مغادرة ابن السماء.
“لا أفهم سبب بقائك في معبد الإله الأول.” قالت هوانغ فو بينغ تشينغ وهي تتنهد بعد مغادرة ابن السماء.
قال هان سين بهدوء: “أحتاج إلى البقاء لعدة أسباب”.
اعتقدت هوانغ فو بينغ تشينغ أن السبب وراء عدم مغادرة هان سين لعبر الإله الأول هو أنه كان لديه مشاعر تجاه وانغ مينغ مينغ ، مما أزعجها بشكل مفاجئ.
“يجب أن تكون قد أتممت نقاطك الجينية المقدسة؟ تعال إلى معبد الإله الثاني. كل شيء يبدأ من هناك.” حاولت هوانغ فو بينغ تشينغ إقناعه.
“هذا حلو للغاية. لكن علي أن أقدم لك هدية.” فكر هان سين ، وكتب شيئًا على منديل وأعطاه إلى وانغ مينغ مينغ. قال ، “إعتبري هذه هدية عيد ميلادك. أختي، عيد ميلاد سعيد!”
وقال هان سين وهو يبتسم: “ما زلت بحاجة إلى المزيد من نقاط الجينية المقدسة. سيستغرق الأمر على الأقل عامين.”
“يجب أن تكون قد أتممت نقاطك الجينية المقدسة؟ تعال إلى معبد الإله الثاني. كل شيء يبدأ من هناك.” حاولت هوانغ فو بينغ تشينغ إقناعه.
قامت بينغ تشينغ بالتحديق في هان سين للحظة وقالت بخيبة أمل ، “صدق أو لا تصدق ، لم أقصد أي ضرر لك أبدًا. تعال إلى معبد الإله الثاني حتى تصبح قويًا حقًا”.
“لا أفهم سبب بقائك في معبد الإله الأول.” قالت هوانغ فو بينغ تشينغ وهي تتنهد بعد مغادرة ابن السماء.
“أصدقك” ، قال هان سين وهو يرمش.
“كلما طلبتِ مني الحضور ، سأحضر. في المرة القادمة ، يجب أن تذكريني بأنه عيد ميلادك ، حتى أتمكن من شراء هدية لك. كما تعلمين، ليس لدي أفضل ذاكرة في العالم.” قال هان سين بابتسامة.
لفت هوانغ فو بينغ تشينغ عينيها وقالت: “لا تعلق بأي علاقات رومانسية. لن تخدمك جيدًا. أنت تعرف ما قاله ابن عمي عنك؟ لقد قال إنه إذا تطورت متأخراً ، فلن تكون جديراً لتكون عدوه جتى، ناهيك عن صديق “.
لفت هوانغ فو بينغ تشينغ عينيها وقالت: “لا تعلق بأي علاقات رومانسية. لن تخدمك جيدًا. أنت تعرف ما قاله ابن عمي عنك؟ لقد قال إنه إذا تطورت متأخراً ، فلن تكون جديراً لتكون عدوه جتى، ناهيك عن صديق “.
اعتقدت هوانغ فو بينغ تشينغ أن السبب وراء عدم مغادرة هان سين لعبر الإله الأول هو أنه كان لديه مشاعر تجاه وانغ مينغ مينغ ، مما أزعجها بشكل مفاجئ.
لم يكن من السهل العثور على معلومات مفيدة على سكاي نت. كان هان سين يهتم بالأخبار كل يوم ، لكن لم يحالفه الحظ.
طشاهدا مغادرة هوانغ فو بينغ تشينغ قال هان سين لنفسه وهو يبتسم بابتسامة باهتة: “لا أستحق أن أكون عدوه؟ ابن السماء مليء بالهراء. آمل أن يكون لديه نفس الثقة ليقول ذلك بعد ذهابي إلى معبد الإله الثاني.”.
طشاهدا مغادرة هوانغ فو بينغ تشينغ قال هان سين لنفسه وهو يبتسم بابتسامة باهتة: “لا أستحق أن أكون عدوه؟ ابن السماء مليء بالهراء. آمل أن يكون لديه نفس الثقة ليقول ذلك بعد ذهابي إلى معبد الإله الثاني.”.
لم يهتم هان سين بما قاله ابن السماء و بينغ تشينغ واستمر في تناول الطعام والشراب.
حسب رجل قوس قزح، بدا المخلوق الذي رآه كالطاووس بنيران ذهبية كلحمه وريشه.
“أخي ، هذا عيد ميلادي الأخير في المدرسة العسكرية. لم أعلم ما إذا كانت ستتاح لي فرصة أخرى لدعوتك لحضور حفل عيد ميلادي ، لذلك…” قالت وانغ مينغ مينغ بشكل إعتذاري عندما أتيحت لها أخيرا فرصة للقدوم إلى هان سين.
بعد فترة وجيزة ، أجاب رجل قوس قزح على هان سين وقال أنه غير متأكد من كيفية وصف الموقع. في الواقع ، لم يكن لدى الصحراء الكثير من الإشارة لوصف واضح. ومع ذلك ، قال رجل قوس قزح أنه كان يعرف كيفية العثور على الشجرة المحروقة.
“كلما طلبتِ مني الحضور ، سأحضر. في المرة القادمة ، يجب أن تذكريني بأنه عيد ميلادك ، حتى أتمكن من شراء هدية لك. كما تعلمين، ليس لدي أفضل ذاكرة في العالم.” قال هان سين بابتسامة.
حسب رجل قوس قزح، بدا المخلوق الذي رآه كالطاووس بنيران ذهبية كلحمه وريشه.
قالت وانغ مينغ مينغ: “أفضل هدية هي وجودك”.
“أخي ، هذا عيد ميلادي الأخير في المدرسة العسكرية. لم أعلم ما إذا كانت ستتاح لي فرصة أخرى لدعوتك لحضور حفل عيد ميلادي ، لذلك…” قالت وانغ مينغ مينغ بشكل إعتذاري عندما أتيحت لها أخيرا فرصة للقدوم إلى هان سين.
“هذا حلو للغاية. لكن علي أن أقدم لك هدية.” فكر هان سين ، وكتب شيئًا على منديل وأعطاه إلى وانغ مينغ مينغ. قال ، “إعتبري هذه هدية عيد ميلادك. أختي، عيد ميلاد سعيد!”
إبتسم هان سين وقال “أي شيء يمكنني القيام به “.
“شكرا لك!” بدءت وانغ مينغ مينغ في قراءة المنديل بفرح.
قامت بينغ تشينغ بالتحديق في هان سين للحظة وقالت بخيبة أمل ، “صدق أو لا تصدق ، لم أقصد أي ضرر لك أبدًا. تعال إلى معبد الإله الثاني حتى تصبح قويًا حقًا”.
لاحظ كل من ابن السماء و بينغ تشينغ ما كان يحدث وتساءلا عما كتبه هان سين.
إبتسم هان سين وقال “أي شيء يمكنني القيام به “.
قال: يمكن أن تستخدم وانغ مينغ مينغ هذه القسيمة لجعل واحدة من رغباتها تتحقق— هان سين.
في صباح اليوم التالي ، نهض هان سين وذهب إلى الأستاذ يان. في المرة الأخيرة ، أحضر معه جينغ جيا ، الذي سجل اختباره اهتمام الأستاذ يان كما توقع هان سين. ومع ذلك ، لم يكن هان سين خارج الخطاف وكان عليه التحقق مع البروفيسور يان مرة كل بضعة أيام.
ابن السماء جنى شفتيه بازدراء وغادر. في رأيه ، كان ذلك طريقة قديمة لمطاردة فتاة. إذا كانت أي مناسبة أخرى ، فقد يكون الأمر على ما يرام. ومع ذلك ، في حفلة عيد ميلاد وانغ مينغ مينغ ، حقيقة أن هذا كان كل ما كان لدى هان سين ليقدمه أظهر مدى عجز هان سين.
“أخي ، هذا عيد ميلادي الأخير في المدرسة العسكرية. لم أعلم ما إذا كانت ستتاح لي فرصة أخرى لدعوتك لحضور حفل عيد ميلادي ، لذلك…” قالت وانغ مينغ مينغ بشكل إعتذاري عندما أتيحت لها أخيرا فرصة للقدوم إلى هان سين.
كانن وانغ منغ مينغ أميرة عائلة الوانغ. كان بإمكانها الحصول على أي شيء في العالم ،كيف يمكن لأي شخص غير متطور أن يحقق رغبتها؟ كان هان سين ببساطة غير قادر على إعطاء وانغ مينغ مينغ هدية مرضية.
على الرغم من أنه لم يهتم بما قاله الآخرون ، إلا أن هان سين أراد إتمام نقاطه الجينية الخارقة والتطور في أسرع وقت ممكن.
“أخي ، هل يمكنني طلب أي شيء؟” سألت وانغ مينغ مينغ بتوقع.
وقال هان سين وهو يبتسم: “ما زلت بحاجة إلى المزيد من نقاط الجينية المقدسة. سيستغرق الأمر على الأقل عامين.”
إبتسم هان سين وقال “أي شيء يمكنني القيام به “.
لم يكن من السهل العثور على معلومات مفيدة على سكاي نت. كان هان سين يهتم بالأخبار كل يوم ، لكن لم يحالفه الحظ.
“شكرا لك يا أخي. هذه أفضل هدية تلقيتها اليوم.” وضعت وانغ مينغ مينغ بعيدا القسيمة بعناية. يبدو أنها لم تكن تخطط لاستخدامها على الفور.
ومع ذلك ، لم يرد رجل قوس قزح حتى ذهب هان سين إلى الفراش.
بعد العودة إلى الصقر الأسود ، لم يعد هان سين إلى مدرب الجاذبية لأنه كان وقت متأخر. استلقى على سريره وتصفح سكاي نت باستخدام الكوملينك خاصزه.
بالإضافة إلى ذلك ، قال رجل قوس قزح عندما اكتشف المخلوق الشبيه بالعنقاء ، أنه كان يستريح على شجرة ضخمة. عندما غادر المخلوق ، ذهب رجل قوس قزح لفحص الشجرة ووجد أنها تحولت إلى فحم. لم يكن هناك أي حريق ، وكانت الشجرة لا تزال سليمة. ومع ذلك ، كانت الشجرة بأكملها متفحمة.
على الرغم من أنه لم يهتم بما قاله الآخرون ، إلا أن هان سين أراد إتمام نقاطه الجينية الخارقة والتطور في أسرع وقت ممكن.
بالإضافة إلى ذلك ، قال رجل قوس قزح عندما اكتشف المخلوق الشبيه بالعنقاء ، أنه كان يستريح على شجرة ضخمة. عندما غادر المخلوق ، ذهب رجل قوس قزح لفحص الشجرة ووجد أنها تحولت إلى فحم. لم يكن هناك أي حريق ، وكانت الشجرة لا تزال سليمة. ومع ذلك ، كانت الشجرة بأكملها متفحمة.
كان هناك الكثير من المعلومات حول معبد الإله على سكاي نت. كان تركيز هان سين الرئيسي هو أنشطة المخلوقات بالقرب من ملاذ الدرع الحديدي الملاذات المجاورة لها.
هان سين لم يكن يعلم ما إذا كان رجل قوس قزح يقول الحقيقة. ومع ذلك ، فقد كان دليل وأعطاه بعض الأمل. لقد رد وسأل عن المكان الذي اكتشف فيه رجل قوس قزح المخلوق.
لم يكن من السهل العثور على معلومات مفيدة على سكاي نت. كان هان سين يهتم بالأخبار كل يوم ، لكن لم يحالفه الحظ.
لفت هوانغ فو بينغ تشينغ عينيها وقالت: “لا تعلق بأي علاقات رومانسية. لن تخدمك جيدًا. أنت تعرف ما قاله ابن عمي عنك؟ لقد قال إنه إذا تطورت متأخراً ، فلن تكون جديراً لتكون عدوه جتى، ناهيك عن صديق “.
فجأة ، لفتت وظيفة انتباه هان سين.
“لا أفهم سبب بقائك في معبد الإله الأول.” قالت هوانغ فو بينغ تشينغ وهي تتنهد بعد مغادرة ابن السماء.
تم نشرها من قبل شخص ما في ملاذ الدرع الحديدي ، قائلاً إنه اكتشف طائر عنقاء في صحراء الشيطان.
هان سين لم يكن يعلم ما إذا كان رجل قوس قزح يقول الحقيقة. ومع ذلك ، فقد كان دليل وأعطاه بعض الأمل. لقد رد وسأل عن المكان الذي اكتشف فيه رجل قوس قزح المخلوق.
نظرًا لعدم إمكانية تسجيل الصور في معبد الإله ، وصف الناشر الذي كان بإسم “رجل قوس قزح” ببساطة كيف بدت العنقاء.
“أخي ، هذا عيد ميلادي الأخير في المدرسة العسكرية. لم أعلم ما إذا كانت ستتاح لي فرصة أخرى لدعوتك لحضور حفل عيد ميلادي ، لذلك…” قالت وانغ مينغ مينغ بشكل إعتذاري عندما أتيحت لها أخيرا فرصة للقدوم إلى هان سين.
وفقا لوصفه ، كان المخلوق يشبه إلى حد ما المخلوق الأسطوري. ومع ذلك ، تم اكتشاف جميع المخلوقات التي تشبه طائر العنقاء في المراحل العليا. لم يسمع هان سين عن مخلوق شبيه بالعنقاء في معبد الإله الأول.
في صباح اليوم التالي ، نهض هان سين وذهب إلى الأستاذ يان. في المرة الأخيرة ، أحضر معه جينغ جيا ، الذي سجل اختباره اهتمام الأستاذ يان كما توقع هان سين. ومع ذلك ، لم يكن هان سين خارج الخطاف وكان عليه التحقق مع البروفيسور يان مرة كل بضعة أيام.
أجاب الكثير من الناس بالسخرية على رجل قوس قزح ، لكن أصر رجل قوس قزح على أنه رأى ذلك المخلوق ووصفه بمزيد من التفاصيل.
تردد هان سين وأرسل رسالة خاصة إلى رجل قوس قزح ، قائلًا إنه يريد الدفع للرجل لأخذه إلى الشجرة.
حسب رجل قوس قزح، بدا المخلوق الذي رآه كالطاووس بنيران ذهبية كلحمه وريشه.
قال: يمكن أن تستخدم وانغ مينغ مينغ هذه القسيمة لجعل واحدة من رغباتها تتحقق— هان سين.
بالإضافة إلى ذلك ، قال رجل قوس قزح عندما اكتشف المخلوق الشبيه بالعنقاء ، أنه كان يستريح على شجرة ضخمة. عندما غادر المخلوق ، ذهب رجل قوس قزح لفحص الشجرة ووجد أنها تحولت إلى فحم. لم يكن هناك أي حريق ، وكانت الشجرة لا تزال سليمة. ومع ذلك ، كانت الشجرة بأكملها متفحمة.
حسب رجل قوس قزح، بدا المخلوق الذي رآه كالطاووس بنيران ذهبية كلحمه وريشه.
هان سين لم يكن يعلم ما إذا كان رجل قوس قزح يقول الحقيقة. ومع ذلك ، فقد كان دليل وأعطاه بعض الأمل. لقد رد وسأل عن المكان الذي اكتشف فيه رجل قوس قزح المخلوق.
“لا أفهم سبب بقائك في معبد الإله الأول.” قالت هوانغ فو بينغ تشينغ وهي تتنهد بعد مغادرة ابن السماء.
بعد فترة وجيزة ، أجاب رجل قوس قزح على هان سين وقال أنه غير متأكد من كيفية وصف الموقع. في الواقع ، لم يكن لدى الصحراء الكثير من الإشارة لوصف واضح. ومع ذلك ، قال رجل قوس قزح أنه كان يعرف كيفية العثور على الشجرة المحروقة.
ومع ذلك ، لم يرد رجل قوس قزح حتى ذهب هان سين إلى الفراش.
تردد هان سين وأرسل رسالة خاصة إلى رجل قوس قزح ، قائلًا إنه يريد الدفع للرجل لأخذه إلى الشجرة.
بالإضافة إلى ذلك ، قال رجل قوس قزح عندما اكتشف المخلوق الشبيه بالعنقاء ، أنه كان يستريح على شجرة ضخمة. عندما غادر المخلوق ، ذهب رجل قوس قزح لفحص الشجرة ووجد أنها تحولت إلى فحم. لم يكن هناك أي حريق ، وكانت الشجرة لا تزال سليمة. ومع ذلك ، كانت الشجرة بأكملها متفحمة.
ومع ذلك ، لم يرد رجل قوس قزح حتى ذهب هان سين إلى الفراش.
نظرًا لعدم إمكانية تسجيل الصور في معبد الإله ، وصف الناشر الذي كان بإسم “رجل قوس قزح” ببساطة كيف بدت العنقاء.
في صباح اليوم التالي ، نهض هان سين وذهب إلى الأستاذ يان. في المرة الأخيرة ، أحضر معه جينغ جيا ، الذي سجل اختباره اهتمام الأستاذ يان كما توقع هان سين. ومع ذلك ، لم يكن هان سين خارج الخطاف وكان عليه التحقق مع البروفيسور يان مرة كل بضعة أيام.
في صباح اليوم التالي ، نهض هان سين وذهب إلى الأستاذ يان. في المرة الأخيرة ، أحضر معه جينغ جيا ، الذي سجل اختباره اهتمام الأستاذ يان كما توقع هان سين. ومع ذلك ، لم يكن هان سين خارج الخطاف وكان عليه التحقق مع البروفيسور يان مرة كل بضعة أيام.
على الرغم من أن هان سين لم يريد تزوير البيانات ، إلا أنه اضطر إلى ذلك. إذا تم نشر مستوى لياقته البدنية ، فيجب أن يكون هناك الكثير من المشاكل ، وهو أقل ما إحتاجه هان سين. كل ما أراده في هذه المرحلة هو الوصول إلى حد نقاطه الجنينية الخارقة.
ابن السماء جنى شفتيه بازدراء وغادر. في رأيه ، كان ذلك طريقة قديمة لمطاردة فتاة. إذا كانت أي مناسبة أخرى ، فقد يكون الأمر على ما يرام. ومع ذلك ، في حفلة عيد ميلاد وانغ مينغ مينغ ، حقيقة أن هذا كان كل ما كان لدى هان سين ليقدمه أظهر مدى عجز هان سين.
طشاهدا مغادرة هوانغ فو بينغ تشينغ قال هان سين لنفسه وهو يبتسم بابتسامة باهتة: “لا أستحق أن أكون عدوه؟ ابن السماء مليء بالهراء. آمل أن يكون لديه نفس الثقة ليقول ذلك بعد ذهابي إلى معبد الإله الثاني.”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
