نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 418

وشم

وشم

الفصل أربعمائة وثمانية عشر: .

سحبت زيرو قميصها لتغطي جسدها العاري، لقد سارت إلى هان سين ، ومدت يدها نحو صدر هان سين.

في غرفته في ملاذ الدرع الحديدي ، شعر هان سين بصداع قوي عندما نظر إلى زيرو التي كانت تجلس ضده.

أعاد هان سين زيرو إلى الملاذ. كانت فكرته الأصلية هي تمرير الأزمة. كان هناك الكثير من الأشخاص في ملاذ الدرع الحديدي ، لذلك قد تركز زيرو انتباهها على شخص آخر وتتبع ذلك الشخص بدلاً منه. ربما يمكنه استدعاء الشرطة لهذا الشخص والسماح للتحالف بالتدخل.

بالعودة إلى اليوم الذي كانوا فيه في الكهف ، أصرت زيرو على متابعته في صمت. كانت تسير عندما فعل هان سين وتتوقف عندما توقف. عندما أعد هان سين شيء ما ، كانت ستأكله دون اعتذار. عندما سألها هان سين عن شيء ما ، كانت ستومئ رأسها أو تهز رأسها.

تماما عندما خرج هان سين من جهاز الانتقال وحاول الوصول إلى بطاقة الذاكرة من خلال رابطه، شعر بالفزع.

لم يأخذ هان سين أي معلومات عنها واضطرر إلى قبول هذا الذيل.

في غرفته في ملاذ الدرع الحديدي ، شعر هان سين بصداع قوي عندما نظر إلى زيرو التي كانت تجلس ضده.

حتى أن هان سين حاول الفرار على الجزء الخلفي من الهادر الذهبي خلال منتصف الليل أثناء نومها. ومع ذلك ، بعد ركوب الهادر الذهبي دون توقف لأكثر من نصف يوم ، حينما بدأ في طهي الغداء ، كانت زيرو تنتظر بالفعل بجوار قدره بعينيها عريضة.

كان يأكل جوهر الحياة الذي التقطه في طريق العودة إلى الملاذ. عند هذه النقطة ، كان لديه اثنين وثمانين نقطة جينو خارقة ولا يزال لديه اثنين ونصف كريستالة باقية. بمجرد أن ينهي كل شيء ، يجب أن يكون قد وصل إلى أقصى نقاطه الجينية الخارقة.

لقد فكر هان سين في جميع أنواع الأساليب ، في محاولة للتخلص منها. كانت في نظره قنبلة موقوتة ضخمة لم يستطع إبقاؤها حوله. ومع ذلك ، بعد استخدام كل ما حصل عليه ، فشل في فقدها.

ومع ذلك ، شعر هان سين بأنه لا توجد وسيلة لربط زيرو بـ هان جينغ تشي. كان هان جينغ تشى شخص عاش منذ قرون ، بينما كانت زيرو صغيرة جدًا. كان الاتصال ببساطة مستحيلاً.

يجب أن يكون العنف هو السبيل الوحيد الممكن للتخلص منها. ومع ذلك ، مفكرًا في الطريقة التي تركت بها حفرة في درع الحيوان الأليف الخارق وملك الدود الصخري الذهبي ، رفض هان سين الفكرة على الفور.

لم يتمكن إلا هان سين من إمساك جبهته ، وهو يشعور بأنه وجد لنفسه كثيرًا من المتاعب.

أعاد هان سين زيرو إلى الملاذ. كانت فكرته الأصلية هي تمرير الأزمة. كان هناك الكثير من الأشخاص في ملاذ الدرع الحديدي ، لذلك قد تركز زيرو انتباهها على شخص آخر وتتبع ذلك الشخص بدلاً منه. ربما يمكنه استدعاء الشرطة لهذا الشخص والسماح للتحالف بالتدخل.

لم يبدو أنها غبية تمامًا. على الأقل عندما ذهب هان سين إلى الحمام ، لم تتبعه زيرو.

ومع ذلك ، لم تتبع زيرو أي شخص آخر غيره. كانت ستذهب إلى أي مكان ذهب إليه هان سين كمتابع.

شعر هان سين بأنه على وشك الإصابة بالجنون ، لكن كان عليه أن يبدأ الطهي.

لم يبدو أنها غبية تمامًا. على الأقل عندما ذهب هان سين إلى الحمام ، لم تتبعه زيرو.

على جسد هذه الفتاة الغريبة ، رأى هان سين هذا الوحش مرة أخرى ، مما جعله يشعر بالدهشة.

في النهاية ، اضطر هان سين إلى إعادتها إلى غرفته في ملاذ الدرع الحديدي ومشاهدتها بصداع.

على ظهر زيرو الرائع وعديم الشوائب، شاهد هان سين وشمًا، وشمًا أحمر.

لم يجد شيئًا عنها. قبل مغادرته الكهف ، فحص أمتعة زيرو ، والتي كانت مجرد منتجات من عادية من صنع البشر. لم يكن هناك طريقة لمعرفة من أين أتت ولماذا كانت تتبعه من خلال فحص تلك الأشياء.

لم يتمكن إلا هان سين من إمساك جبهته ، وهو يشعور بأنه وجد لنفسه كثيرًا من المتاعب.

“نحن بالفعل في الملاذ، لذا ستتمكنين من الانتقال إلى المنزل بنفسك” ، قال هان سين لزيرو بلا حول ولا قوة. نظرت زيرو إلى هان سين ورمشت عينيها الداكنتين ، “أنا جائعة”.

الفصل أربعمائة وثمانية عشر: .

لم يتمكن إلا هان سين من إمساك جبهته ، وهو يشعور بأنه وجد لنفسه كثيرًا من المتاعب.

على جسد هذه الفتاة الغريبة ، رأى هان سين هذا الوحش مرة أخرى ، مما جعله يشعر بالدهشة.

“أختي الصغيرة، أخبركم أنني سوف أتطور وأترك ​​معبد الإله الأول قريبًا. حتى لو بقيتي هنا ، فلن يحدث فرق”. كان هان سين يقول الحقيقة.

بالعودة إلى اليوم الذي كانوا فيه في الكهف ، أصرت زيرو على متابعته في صمت. كانت تسير عندما فعل هان سين وتتوقف عندما توقف. عندما أعد هان سين شيء ما ، كانت ستأكله دون اعتذار. عندما سألها هان سين عن شيء ما ، كانت ستومئ رأسها أو تهز رأسها.

كان يأكل جوهر الحياة الذي التقطه في طريق العودة إلى الملاذ. عند هذه النقطة ، كان لديه اثنين وثمانين نقطة جينو خارقة ولا يزال لديه اثنين ونصف كريستالة باقية. بمجرد أن ينهي كل شيء ، يجب أن يكون قد وصل إلى أقصى نقاطه الجينية الخارقة.

يجب أن يكون العنف هو السبيل الوحيد الممكن للتخلص منها. ومع ذلك ، مفكرًا في الطريقة التي تركت بها حفرة في درع الحيوان الأليف الخارق وملك الدود الصخري الذهبي ، رفض هان سين الفكرة على الفور.

بقيت زيرو صامتة. كانت عيناها واضحة مثل مياه الينابيع دون أي شوائب. حدقت في هان سين من هكذا وكررت ، “أنا جائعة”.

ومع ذلك ، لم تتبع زيرو أي شخص آخر غيره. كانت ستذهب إلى أي مكان ذهب إليه هان سين كمتابع.

شعر هان سين بأنه على وشك الإصابة بالجنون ، لكن كان عليه أن يبدأ الطهي.

“أختي الصغيرة، أخبركم أنني سوف أتطور وأترك ​​معبد الإله الأول قريبًا. حتى لو بقيتي هنا ، فلن يحدث فرق”. كان هان سين يقول الحقيقة.

أثناء تناولهم الطعام ، سأل هان سين عن زيرو الذي كانت تملأ فمها بالطعام ، “إذن ، لماذا اخترتِ متابعي؟”

في النهاية ، اضطر هان سين إلى إعادتها إلى غرفته في ملاذ الدرع الحديدي ومشاهدتها بصداع.

والمثير للدهشة أن زيرو وضعت صحنها من يدها وقفت. ثم رآها هان سين تفك أزرار قميصها وتسحبه.

“أختي الصغيرة، أخبركم أنني سوف أتطور وأترك ​​معبد الإله الأول قريبًا. حتى لو بقيتي هنا ، فلن يحدث فرق”. كان هان سين يقول الحقيقة.

“لا. أنا لست من هذا النوع من الأشخاص. تعتقدين أنك تستطيعين أن تغريني بجمالك؟ أنا أقول لك أنه لا توجد طريقة لتحقيق ذلك. أنا…” هان سين غطى عينيه بكلتا يديه وقال ، بينما نظر من خلال أصابعه.

والمثير للدهشة أن زيرو وضعت صحنها من يدها وقفت. ثم رآها هان سين تفك أزرار قميصها وتسحبه.

كانت زيرو قد سحبت بالفعل قميصها إلى الأسفل. لم تكن ترتدي أي شيء تحته. ومع ذلك ، كانت قد أدارت ظهرها بالفعل لهان سين. وسع هان سين عينيه فجأة.

على جسد هذه الفتاة الغريبة ، رأى هان سين هذا الوحش مرة أخرى ، مما جعله يشعر بالدهشة.

على ظهر زيرو الرائع وعديم الشوائب، شاهد هان سين وشمًا، وشمًا أحمر.

ومع ذلك ، لم تتبع زيرو أي شخص آخر غيره. كانت ستذهب إلى أي مكان ذهب إليه هان سين كمتابع.

كان الوشم على شكل وحش يشبه القط أو الثعلب. بلون أحمر مثل النار ، تم ربط رأس وذيل الوحش في دائرة. هان سين كان بطبيعة الحال مألوف بهذا الوشم.

بالعودة إلى اليوم الذي كانوا فيه في الكهف ، أصرت زيرو على متابعته في صمت. كانت تسير عندما فعل هان سين وتتوقف عندما توقف. عندما أعد هان سين شيء ما ، كانت ستأكله دون اعتذار. عندما سألها هان سين عن شيء ما ، كانت ستومئ رأسها أو تهز رأسها.

كانت القلادة الحمراء عند هان سين نفسها تماما. أخبره نينغ يوي أن الوحش كان يسمى قطة الحياة التاسعة. كانت القلادة مملوكة من قبل هان جينغ تشي ، الذي لم يذهب إلى أي مكان بدونها.

“أنت تقولين إنك تبعينني بسبب هذه القلادة؟ ماذا عليك أن تفعلي بها؟” نظر هان سين إلى زيرو بشكل لا يصدق.

على جسد هذه الفتاة الغريبة ، رأى هان سين هذا الوحش مرة أخرى ، مما جعله يشعر بالدهشة.

في غرفته في ملاذ الدرع الحديدي ، شعر هان سين بصداع قوي عندما نظر إلى زيرو التي كانت تجلس ضده.

سحبت زيرو قميصها لتغطي جسدها العاري، لقد سارت إلى هان سين ، ومدت يدها نحو صدر هان سين.

هان سين ؤشتبه بقوة أن زيرو لم تكن غبية على الإطلاق. لم يتمكن هان سين من الحصول على أي معلومات لم ترغب في مشاركتها. رؤية وجه زيرو ، هان سين لم يريد حتى أن يسأل مرة أخرى.

“ماذا تفعلين؟” كان هان سين مذهول، محاولًا القفز مرة أخرى.

والمثير للدهشة أن زيرو وضعت صحنها من يدها وقفت. ثم رآها هان سين تفك أزرار قميصها وتسحبه.

ومع ذلك ، كانت زيرو سريعة جدا. وصلت على الفور إلى طوق هان سين وسحبت قلادة قطة الحياة التاسعة التي كان يرتديها هان سين. ثم أطلقتها وتراجعت ، مشيرةً إلى القلادة.

بالعودة إلى اليوم الذي كانوا فيه في الكهف ، أصرت زيرو على متابعته في صمت. كانت تسير عندما فعل هان سين وتتوقف عندما توقف. عندما أعد هان سين شيء ما ، كانت ستأكله دون اعتذار. عندما سألها هان سين عن شيء ما ، كانت ستومئ رأسها أو تهز رأسها.

“أنت تقولين إنك تبعينني بسبب هذه القلادة؟ ماذا عليك أن تفعلي بها؟” نظر هان سين إلى زيرو بشكل لا يصدق.

اعتقد هان سين أنه لم يكون من قبيل الصدفة أن تظهر تلك الحقيبة في الكهف. ربما كان هناك بعض الأدلة حول زيرو مخزنة في بطاقة الذاكرة.

لم تتحدث زيرو مع هان سين مرة أخرى ولكنها جلست لتناول الطعام ، كما لو أنه لم تسمع شيئًا.

على ظهر زيرو الرائع وعديم الشوائب، شاهد هان سين وشمًا، وشمًا أحمر.

هان سين ؤشتبه بقوة أن زيرو لم تكن غبية على الإطلاق. لم يتمكن هان سين من الحصول على أي معلومات لم ترغب في مشاركتها. رؤية وجه زيرو ، هان سين لم يريد حتى أن يسأل مرة أخرى.

أثناء تناولهم الطعام ، سأل هان سين عن زيرو الذي كانت تملأ فمها بالطعام ، “إذن ، لماذا اخترتِ متابعي؟”

“ما الذي يدور حوله؟ لماذا سيكون هناك قطة حياة تاسعة على ظهر زيرو؟ هل هي مرتبطة بهذه القلادة؟ ما العلاقة بينها وبين هان جينغ تشي؟” نظر هان سين إلى قطة الحياة التاسعة بمشاعر معقدة.

لقد فكر هان سين في جميع أنواع الأساليب ، في محاولة للتخلص منها. كانت في نظره قنبلة موقوتة ضخمة لم يستطع إبقاؤها حوله. ومع ذلك ، بعد استخدام كل ما حصل عليه ، فشل في فقدها.

ومع ذلك ، شعر هان سين بأنه لا توجد وسيلة لربط زيرو بـ هان جينغ تشي. كان هان جينغ تشى شخص عاش منذ قرون ، بينما كانت زيرو صغيرة جدًا. كان الاتصال ببساطة مستحيلاً.

لم يجد شيئًا عنها. قبل مغادرته الكهف ، فحص أمتعة زيرو ، والتي كانت مجرد منتجات من عادية من صنع البشر. لم يكن هناك طريقة لمعرفة من أين أتت ولماذا كانت تتبعه من خلال فحص تلك الأشياء.

“ربما تكون مجرد صدفة. لا ينبغي أن تكون قطة الحياة التاسعة متفردة لهان جينغ تشي.” كان هان سين يريح نفسه.

لم يجد شيئًا عنها. قبل مغادرته الكهف ، فحص أمتعة زيرو ، والتي كانت مجرد منتجات من عادية من صنع البشر. لم يكن هناك طريقة لمعرفة من أين أتت ولماذا كانت تتبعه من خلال فحص تلك الأشياء.

“سأغادر الآن. يمكنك البقاء هنا أو الإنتقال بنفسك.” استخدم هان سين جهاز الإنتقال في غرفته وعاد إلى محطة الإنتقال.

لا يزال لديه بطاقة الذاكرة التي حصل عليها من الكهف في جيبه. ربما كان سيعرف شيئًا ما بعد رؤية ما بداخلها.

لا يزال لديه بطاقة الذاكرة التي حصل عليها من الكهف في جيبه. ربما كان سيعرف شيئًا ما بعد رؤية ما بداخلها.

ومع ذلك ، شعر هان سين بأنه لا توجد وسيلة لربط زيرو بـ هان جينغ تشي. كان هان جينغ تشى شخص عاش منذ قرون ، بينما كانت زيرو صغيرة جدًا. كان الاتصال ببساطة مستحيلاً.

اعتقد هان سين أنه لم يكون من قبيل الصدفة أن تظهر تلك الحقيبة في الكهف. ربما كان هناك بعض الأدلة حول زيرو مخزنة في بطاقة الذاكرة.

“هناك خطأ ما بالتأكيد…” هان سين حدق في زيرو، ويشعر وكأنه رأى شبحًا.

تماما عندما خرج هان سين من جهاز الانتقال وحاول الوصول إلى بطاقة الذاكرة من خلال رابطه، شعر بالفزع.

لقد فكر هان سين في جميع أنواع الأساليب ، في محاولة للتخلص منها. كانت في نظره قنبلة موقوتة ضخمة لم يستطع إبقاؤها حوله. ومع ذلك ، بعد استخدام كل ما حصل عليه ، فشل في فقدها.

من نفس جهاز الانتقال ، خرجت فتاة جميلة كان لها وجه رائع وشعر أسود طويل مرتدية ملابس ممزقة. لم تكن سوى زيرو.

أعاد هان سين زيرو إلى الملاذ. كانت فكرته الأصلية هي تمرير الأزمة. كان هناك الكثير من الأشخاص في ملاذ الدرع الحديدي ، لذلك قد تركز زيرو انتباهها على شخص آخر وتتبع ذلك الشخص بدلاً منه. ربما يمكنه استدعاء الشرطة لهذا الشخص والسماح للتحالف بالتدخل.

“هناك خطأ ما بالتأكيد…” هان سين حدق في زيرو، ويشعر وكأنه رأى شبحًا.

والمثير للدهشة أن زيرو وضعت صحنها من يدها وقفت. ثم رآها هان سين تفك أزرار قميصها وتسحبه.

لقد فكر هان سين في جميع أنواع الأساليب ، في محاولة للتخلص منها. كانت في نظره قنبلة موقوتة ضخمة لم يستطع إبقاؤها حوله. ومع ذلك ، بعد استخدام كل ما حصل عليه ، فشل في فقدها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط