طائر النار مجددا
الفصل أربعمائة وتسعة عشر: .
هذه الفتاة كانت قنبلة موقوتة خارقة ، لذلك لم يجرؤ هان سين على أخذها إلى منزله. ومع ذلك ، إذا ادعى أنها كانت شورى وسلمها إلى التحالف ، واستنادا إلى ما بدت عليه، الذي كان إنساني 100 ٪ ، فإن التحالف سيعتقد فقط أن هان سين كان مجنون أو أنه كان يحاول وضع زيرو في متاعب.
كانت القاعدة حول الإنتقال هي أنك ستخرج من خلال جهاز الإنتقال نفسه الذي إستخدمته لدخول معبد الإله ، بغض النظر عن المكان الذي كنت فيه في معبد الإله.
تساءل هان سين عما إذا كان قد نفد من حظه ، أو ربما كان ذلك بسبب أن زيرو كانت يتبعه وجلبت له الحظ السيئ. لعدة أيام ، تجول هان سين في صحراء الشيطان ، لكنه لم يجد أي مخلوق دم مقدس على الإطلاق.
إذا كان جهاز الإتتقال تالفًا، فسيتم نقل الشخص إلى جهاز قريب. القاعدة لم تتغير. لم يعتقد هان سين أنه سيكون من قبيل المصادفة أن زيرو إنتقلت إلى معبد الإله عبر نفس الجهاز بالضبط كما فعل. كان ببساطة أمر لا يصدق.
كان هان سين يتجول في صحراء الشيطان. قد يكون حظه أخيرا هنا. رأى هان سين جبلًا من بعيد يشبه بركانًا مغطى بالثلوج البيضاء في الأعلى. كان بالضبط هو الجبل الذي رأى فيه المخلوق الذي يشبه طائر العنقاء
اعتقد هان سين أنه كان قادر على التخلص منها بمجرد مغادرته معبد الإله ، ولكن يبدو أنها كانت قادرة على متابعته أيضًا ، الأمر الذي جعل هان سين يعبس.
“اللعنة! لماذا يحدث هذا؟” هان سين لعن داخليا. ولكن لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله حيال زيرو. هان سين نقل مرة أخرى إلى التحالف وتلته زيرو كما كان متوقع. على الرغم من أن هان سين كان يعلم أن هذا سيحدث ، إلا أنه ما زال قد شعر بالضيق الشديد.
هذه الفتاة كانت قنبلة موقوتة خارقة ، لذلك لم يجرؤ هان سين على أخذها إلى منزله. ومع ذلك ، إذا ادعى أنها كانت شورى وسلمها إلى التحالف ، واستنادا إلى ما بدت عليه، الذي كان إنساني 100 ٪ ، فإن التحالف سيعتقد فقط أن هان سين كان مجنون أو أنه كان يحاول وضع زيرو في متاعب.
كانت القاعدة حول الإنتقال هي أنك ستخرج من خلال جهاز الإنتقال نفسه الذي إستخدمته لدخول معبد الإله ، بغض النظر عن المكان الذي كنت فيه في معبد الإله.
هان سين كان في حالة ذهول ، محدقا في زيرو. ثم كان لديه فجأة فكرة وقرر العودة إلى محطة الإنتقال الفضائي ، والعودة إلى معبد الإله
مع دوامة ، ظهرت زيرو بسرعة في جهاز الإنتقال وخرجت بنفسها الجميلة.
واقفا في غرفته في ملاذ الدرع الحديدي. راقب هان سين عن كثب على جهاز الإنتقال في غرفته. ثم ، ما أقلق أكثر من أي شيئ قد حدث.
الفصل أربعمائة وتسعة عشر: .
مع دوامة ، ظهرت زيرو بسرعة في جهاز الإنتقال وخرجت بنفسها الجميلة.
ومع ذلك ، لم يكن لدى هان سين أي حلول لذلك. لو لم يتضرر درع الحيوان الاليف الخارق من قبل زيرو ، كان سيكون بإمكان الملاك المقدس ببساطة أن تلبس هذا الدرع ، والذي قد يدافع عنها من لهيب الطائر الناري. كانت ستكون قد قتلت بالفعل طائر النار إذا كان هذا هو الحال.
لا يمكن عادةً استخدام جهاز الإنتقال الموجود في غرفة الملاذ إلا بواسطة مالك الغرفة. إذا لم يكن لدى المرء غرفة، كان على المرء استخدام جهاز النقل العام في القاعة. ومع ذلك ، كان بإمكان زيرو استخدام جهاز النقل في غرفة هان سين وانتهى بها الأمر في نفس المكان كما فعل. عندما عاد ، كانت لا تزال قادرة على متابعته إلى غرفته.
“اللعنة! لماذا يحدث هذا؟” هان سين لعن داخليا. ولكن لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله حيال زيرو. هان سين نقل مرة أخرى إلى التحالف وتلته زيرو كما كان متوقع. على الرغم من أن هان سين كان يعلم أن هذا سيحدث ، إلا أنه ما زال قد شعر بالضيق الشديد.
لا يمكن عادةً استخدام جهاز الإنتقال الموجود في غرفة الملاذ إلا بواسطة مالك الغرفة. إذا لم يكن لدى المرء غرفة، كان على المرء استخدام جهاز النقل العام في القاعة. ومع ذلك ، كان بإمكان زيرو استخدام جهاز النقل في غرفة هان سين وانتهى بها الأمر في نفس المكان كما فعل. عندما عاد ، كانت لا تزال قادرة على متابعته إلى غرفته.
“يبدو أنه لا يمكنني التخلص منها إلا عندما أتطور إلى معبد الإله الثاني”. دخل هان سين إلى الصالة ، محاولًا قراءة بطاقة الذاكرة عبر الكوملينك خاصته للحصول على بعض المعلومات المفيدة.
قريبا جدا ، كان هان سين في خيبة أمل. على الرغم من وجود الكثير من المعلومات المخزنة في بطاقة الذاكرة ، إلا أن معظمها كان متعلق بكيفية تصنيع المحلولات الجينية. بالكاد كان هناك أي شيء آخر غير المعلومات التقنية.
قريبا جدا ، كان هان سين في خيبة أمل. على الرغم من وجود الكثير من المعلومات المخزنة في بطاقة الذاكرة ، إلا أن معظمها كان متعلق بكيفية تصنيع المحلولات الجينية. بالكاد كان هناك أي شيء آخر غير المعلومات التقنية.
هان سين لم يكن مهتما حقا في المحلولات الجينية. لم تكن تخصصه ، لذلك لم يفهم الكثير منها.
رفرفت الملاك المقدس بجناحيها وذهبت إلى قمة ذلك الجبل. لقد سمعت فجأة تغريدة طير صاخبة من قمة الجبل وقد تقترب. الطائر الغريب الذي يحترق بالنيران الذهبية والحمراء نزل من الجبل عند الملاك المقدس مثل طائر العنقاء.
لم يعثر على أية معلومات عن زيرو ولم يتمكن من اصطحابها إلى منزلها ، لذا اضطر هان سين للعودة إلى ملاذ الدرع الحديدي.
“يا له من سوء حظ”. أطلق هان سين نظرة سريعة على زيرو التي كانت تقف بجانبه وشعر بالضيق الشديد.
قرر هان سين اخذ زيرو للصيد بعض المخلوقات ، لأنه كان لا يزال بحاجة إلى ثلاث نقاط جينية مقدسة أخرى. مع وجود ثلاث نقاط جينية مقدسة وكريستالات جواهر الحياة الباقية ، من المحتمل أن يتطور هان سين ويصبح متطور.
كان لهان سين مستوى لياقة بدنية أقل حتى من مخلوق خارق. نظرًا لأن الملاك المقدس لم تريد أن تلمسها النيران ، فسيكون الأمر أكثر خطورة بالنسبة لهان سين. لذا ، حتى لو كان مستعدًا للمساعدة، فقد لا يساعد كثيرًا.
تساءل هان سين عما إذا كان قد نفد من حظه ، أو ربما كان ذلك بسبب أن زيرو كانت يتبعه وجلبت له الحظ السيئ. لعدة أيام ، تجول هان سين في صحراء الشيطان ، لكنه لم يجد أي مخلوق دم مقدس على الإطلاق.
لم يعثر على أية معلومات عن زيرو ولم يتمكن من اصطحابها إلى منزلها ، لذا اضطر هان سين للعودة إلى ملاذ الدرع الحديدي.
بعد أن انتهى من تناول جواهر الحياة ، حصل في نهاية المطاف على تسع وتسعين نقطة جينية خارق ، نقطة واحدة من الوصول إلى الحد الأقصى. يا له من حظ سيئ! ومع ذلك ، كانت زيرو تتبعه بهدوء مثل الظل. لم تتكلم أو تتعثر على الإطلاق. حتى لو أراد هان سين أن يوبخها ، فليس لديه مكان للبدء.
ومع ذلك ، لم يكن لدى هان سين أي حلول لذلك. لو لم يتضرر درع الحيوان الاليف الخارق من قبل زيرو ، كان سيكون بإمكان الملاك المقدس ببساطة أن تلبس هذا الدرع ، والذي قد يدافع عنها من لهيب الطائر الناري. كانت ستكون قد قتلت بالفعل طائر النار إذا كان هذا هو الحال.
بالإضافة إلى ذلك ، مع اللياقة البدنية لزيرو ، لم يجرؤ هن سين على إغضابها عليها. بمجرد أن تغضب ، يعلم الله فقط ماذا ستفعل.
“يبدو أنه لا يمكنني التخلص منها إلا عندما أتطور إلى معبد الإله الثاني”. دخل هان سين إلى الصالة ، محاولًا قراءة بطاقة الذاكرة عبر الكوملينك خاصته للحصول على بعض المعلومات المفيدة.
كان هان سين يتجول في صحراء الشيطان. قد يكون حظه أخيرا هنا. رأى هان سين جبلًا من بعيد يشبه بركانًا مغطى بالثلوج البيضاء في الأعلى. كان بالضبط هو الجبل الذي رأى فيه المخلوق الذي يشبه طائر العنقاء
“يبدو أنه لا يمكنني التخلص منها إلا عندما أتطور إلى معبد الإله الثاني”. دخل هان سين إلى الصالة ، محاولًا قراءة بطاقة الذاكرة عبر الكوملينك خاصته للحصول على بعض المعلومات المفيدة.
أصبح هان سين في سعادة غامرة. طالما أنه قتل المخلوق ، فسيكون قادرًا على كسب آخر نقطة جينية خارقة كانت مفقودة ويتطور. في ذلك الوقت ، كان بإمكانه التخلص من القنبلة الزمنية المروعة، زيرو.
ومع ذلك ، لم يكن لدى هان سين أي حلول لذلك. لو لم يتضرر درع الحيوان الاليف الخارق من قبل زيرو ، كان سيكون بإمكان الملاك المقدس ببساطة أن تلبس هذا الدرع ، والذي قد يدافع عنها من لهيب الطائر الناري. كانت ستكون قد قتلت بالفعل طائر النار إذا كان هذا هو الحال.
تم تدمير ملك الدود الصخري الذهبي ودرع الحيوان الأليف الخارق تقريبا من قبل زيرو. في الوقت الحالي ، كانوا يلتئمون في عقل هان سين ولم يكن بالإمكان استخدامها في فترة زمنية قصيرة.
هذه الفتاة كانت قنبلة موقوتة خارقة ، لذلك لم يجرؤ هان سين على أخذها إلى منزله. ومع ذلك ، إذا ادعى أنها كانت شورى وسلمها إلى التحالف ، واستنادا إلى ما بدت عليه، الذي كان إنساني 100 ٪ ، فإن التحالف سيعتقد فقط أن هان سين كان مجنون أو أنه كان يحاول وضع زيرو في متاعب.
استدعى هان سين الملاك المقدس وأرسلها للتحقيق في الجبل. كان هان سين لا يزال لديه الكثير من التحفظات من الطائر الناري ولا يريد المجازفة بنفسه.
بعد رؤية زيرو ، أضاءت عيون هان سين فجأة. لقد فكر ، أتساءل عما إذا كانز سزساعدني إذا طلبت منها قتل الطائر الناري. إنها ليست مهتمة بجوهر الحياة على أي حال ، لذلك لا داعي للقلق بشأن الحفاظ على جوهر الحياة لنفسها.
رفرفت الملاك المقدس بجناحيها وذهبت إلى قمة ذلك الجبل. لقد سمعت فجأة تغريدة طير صاخبة من قمة الجبل وقد تقترب. الطائر الغريب الذي يحترق بالنيران الذهبية والحمراء نزل من الجبل عند الملاك المقدس مثل طائر العنقاء.
بالإضافة إلى ذلك ، مع اللياقة البدنية لزيرو ، لم يجرؤ هن سين على إغضابها عليها. بمجرد أن تغضب ، يعلم الله فقط ماذا ستفعل.
كان الشعر الطويل المتموج للملاك المقدس يتدفق في مهب الريح. كان هناك نظرة قاتمة في عينيها الذهبية. كانت ترفرف بجناحيها وابتعدت عن الطائر المحترق القادم.
استدعى هان سين الملاك المقدس وأرسلها للتحقيق في الجبل. كان هان سين لا يزال لديه الكثير من التحفظات من الطائر الناري ولا يريد المجازفة بنفسه.
غرد طائر النيران وجاء بعد الملاك المقدس. بدأت الفتاة والطيور في القتال في الهواء. استمرت الملاك المقدس في تجنب الهجمات من الطير الناري، غير راغبة في أن يلمسها اللهب. من ناحية أخرى ، كان طائر النار حذرًا جدًا ، غير راغب في إظهار أي ضعف أمام الملاك المقدس.
كان هان سين يتجول في صحراء الشيطان. قد يكون حظه أخيرا هنا. رأى هان سين جبلًا من بعيد يشبه بركانًا مغطى بالثلوج البيضاء في الأعلى. كان بالضبط هو الجبل الذي رأى فيه المخلوق الذي يشبه طائر العنقاء
على الرغم من أن المعركة كانت شرسة إلى حد ما ، لم يتبادل الاثنان حركات كثيرة. رأى هان سين أنه حتى الملاك المقدس كانت خائفة من نيران الطائر الناري ولم تجرؤ على المجازفة بنفسها.
اعتقد هان سين أنه كان قادر على التخلص منها بمجرد مغادرته معبد الإله ، ولكن يبدو أنها كانت قادرة على متابعته أيضًا ، الأمر الذي جعل هان سين يعبس.
كان لهان سين مستوى لياقة بدنية أقل حتى من مخلوق خارق. نظرًا لأن الملاك المقدس لم تريد أن تلمسها النيران ، فسيكون الأمر أكثر خطورة بالنسبة لهان سين. لذا ، حتى لو كان مستعدًا للمساعدة، فقد لا يساعد كثيرًا.
الفصل أربعمائة وتسعة عشر: .
ومع ذلك ، كان هان سين متوتر عند رؤية أن الملاك المقدس والطائر كانا متساويين قريبا. يبدو أنه كان من الصعب عليهم القتال. كلاهما كان محافظ تمامًا ولم يتمكنوا من التغلب على الخصم بسرعة.
كان الشعر الطويل المتموج للملاك المقدس يتدفق في مهب الريح. كان هناك نظرة قاتمة في عينيها الذهبية. كانت ترفرف بجناحيها وابتعدت عن الطائر المحترق القادم.
ومع ذلك ، لم يكن لدى هان سين أي حلول لذلك. لو لم يتضرر درع الحيوان الاليف الخارق من قبل زيرو ، كان سيكون بإمكان الملاك المقدس ببساطة أن تلبس هذا الدرع ، والذي قد يدافع عنها من لهيب الطائر الناري. كانت ستكون قد قتلت بالفعل طائر النار إذا كان هذا هو الحال.
“اللعنة! لماذا يحدث هذا؟” هان سين لعن داخليا. ولكن لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله حيال زيرو. هان سين نقل مرة أخرى إلى التحالف وتلته زيرو كما كان متوقع. على الرغم من أن هان سين كان يعلم أن هذا سيحدث ، إلا أنه ما زال قد شعر بالضيق الشديد.
“يا له من سوء حظ”. أطلق هان سين نظرة سريعة على زيرو التي كانت تقف بجانبه وشعر بالضيق الشديد.
أصبح هان سين في سعادة غامرة. طالما أنه قتل المخلوق ، فسيكون قادرًا على كسب آخر نقطة جينية خارقة كانت مفقودة ويتطور. في ذلك الوقت ، كان بإمكانه التخلص من القنبلة الزمنية المروعة، زيرو.
بعد رؤية زيرو ، أضاءت عيون هان سين فجأة. لقد فكر ، أتساءل عما إذا كانز سزساعدني إذا طلبت منها قتل الطائر الناري. إنها ليست مهتمة بجوهر الحياة على أي حال ، لذلك لا داعي للقلق بشأن الحفاظ على جوهر الحياة لنفسها.
ومع ذلك ، لم يكن لدى هان سين أي حلول لذلك. لو لم يتضرر درع الحيوان الاليف الخارق من قبل زيرو ، كان سيكون بإمكان الملاك المقدس ببساطة أن تلبس هذا الدرع ، والذي قد يدافع عنها من لهيب الطائر الناري. كانت ستكون قد قتلت بالفعل طائر النار إذا كان هذا هو الحال.
“أحطم ، زيرو. هل يمكنكِ أن تفعلِ لي معروفا؟” نظف هان سين حلقه وطلب.
ومع ذلك ، كان هان سين متوتر عند رؤية أن الملاك المقدس والطائر كانا متساويين قريبا. يبدو أنه كان من الصعب عليهم القتال. كلاهما كان محافظ تمامًا ولم يتمكنوا من التغلب على الخصم بسرعة.
لم تنظر زيرو إلى هان سين حتى. قفزت فجأة ووصلت إلى الجبل في بضع خطوات فقط. مع قفزة طويلة ، مدت يدها وأمسكت بالطائر الناري الذي كان يقاتل الملاك المقدس.
“أحطم ، زيرو. هل يمكنكِ أن تفعلِ لي معروفا؟” نظف هان سين حلقه وطلب.
اعتقد هان سين أنه كان قادر على التخلص منها بمجرد مغادرته معبد الإله ، ولكن يبدو أنها كانت قادرة على متابعته أيضًا ، الأمر الذي جعل هان سين يعبس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
