غير مريح في الذهن
الفصل أربعمائة وأربعة وعشرون: .
أيا إله بستمع، من فضلك أعطني النعم في نهاية المطاف. كان هان سين يصلي لجميع الآلهة في العالم قبل أن يبدأ تشغيل جهاز الإنتقال.
نظر هان سين إلى ذهنه ورأى الذئب الملعون ، الهادر الذهبي، الملاك المقدس، وغيرها من أرواح الوحش الخارقة كانوا يجلسون في دائرة ، يحدقون في شيء واحد بجشع مع نظرات شرسة.
“أتساءل ماذا ستصبح الملاك المقدس بعد تطور آخر؟” شعر هان سين بتوقع وهو متحمس.
كانت مواء وفارس الخنفساء يقفان بعيدًا ، طامعين بشكل واضح بهذا العنصر أيضًا. ومع ذلك ، كانوا خائفين من أرواح الوحوش السبعة الخارقة ولم يجرؤ على الاقتراب.
إذا كان سيئ الحظ ، وتم إرساله إلى مكان كان كله مخلوقات بدون بشر، أو حيث كان هناك ملاذ روح كبير، سيكون من الصعب عليه حتى البقاء على قيد الحياة.
سقطت عيون هان سين على هذا الغرض في وسط ارواح الوحوش الخارقة وأصبح بسعادة غامرة. الكريستالة السوداء التي فشل في العثور عليها في جسمه قد دخلت عقله بطريقة ما وكانت وتحوم هناك. ما كانت أرواح الوحوش تنظر إليه هو الكريستالة السوداء بالضبط.
كان هان سين يختبر ببساطة الوحش ذو الأسنان النحاسية ليرى ما إذا كان يمكن إطعام الكريستالة السوداء إلى روح وحش بالطريقة نفسها التي تم تغذية مخلوقات بها. بمجرد تأكد هان سين من عدم وجود مخاطر ، فإنه سيطعم الكريستالة السوداء لأرواح الوحوش المتقدمة.
“كيف انتهى بها الأمر في ذهني؟ هل ما زال بإمكاني إخراجها؟” ركز هان سين ذهنه على الكريستالة السوداء ، لكنها لم تتحرك على الإطلاق. من الواضح أنها لم تكن مثل أرواح الوحوش التي تستجيب لفِكر هان سين.
بعد ابتلاع الملاك المقدس الكريستالة السوداء ، إنكمشت فجأة ، جسدها يتلألأ بهالة مقدسة كما لو كانت في الجنة. سرعان ما تحولت الهالة إلى شرنقة هائلة من الضوء ، تعانق الملاك المقدس. ثم أصبح كل شيء هادئًا مرة أخرى. كانت شرنقة الضوء تحوم في ذهن هان سين ، حيث كانت تتمايل مع إيقاع خاص للحياة.
هان سين عبس قليلا. بما أنه لا يمكن نقل الكريستالة السوداء حسب تفكيره ، فسيكون من الصعب إخراجها.
فكر هان سين فجأة في إلقاء نظرة على أرواح وحوش التي كانت تحاول أخذ الكريستالة السوداء لأنفسهم ، ربما يمكن إطعام هذه الكريستالة السوداء ليس فقط المخلوقات ، ولكن أيضًا أرواح الوحوش؟
فكر هان سين فجأة في إلقاء نظرة على أرواح وحوش التي كانت تحاول أخذ الكريستالة السوداء لأنفسهم ، ربما يمكن إطعام هذه الكريستالة السوداء ليس فقط المخلوقات ، ولكن أيضًا أرواح الوحوش؟
قبل أن يتصرف هان سين ، رأى فجأة شكل ضبابي في جهاز الإنتقال ، وظهر شخص آخر هناك.
نظر هان سين حوله ووجد أنه باع معظم أرواح الوحش ، باستثناء أرواح الوحش الخارقة ، مواء ، وفارس الخنفساء ، بالإضافة إلى بعض أرواح الوحش البدائية التي لم ينجح في بيعها.
إذا كان سيئ الحظ ، وتم إرساله إلى مكان كان كله مخلوقات بدون بشر، أو حيث كان هناك ملاذ روح كبير، سيكون من الصعب عليه حتى البقاء على قيد الحياة.
أرواح الوحش البدائية تلك كانت ترتعد بعيدًا عن الكريستالة ، غير قادرة على تحمل هالة أرواح الوحوش الخارقة الفظيعة. إذا استطاعوا ، فمن المحتمل أن يكونوا قد بللوا أنفسهم بالفعل.
نظر هان سين إلى ذهنه ورأى الذئب الملعون ، الهادر الذهبي، الملاك المقدس، وغيرها من أرواح الوحش الخارقة كانوا يجلسون في دائرة ، يحدقون في شيء واحد بجشع مع نظرات شرسة.
سيطر هان سين على وحش ذوا أسنان نحاسية بدائي ليمشي باتجاه الكريستالة السوداء. بدت روح الوحش البدائية مذهولة ومدهوشة. ومع ذلك ، كان يرتجف تحت نظرات أرواح الوحوش الخارقة الغاضبة.
ومع ذلك ، كان ذلك رغبة هان سين الخاصة فقط. لم يكن يعلم مدى فعالية الكريستالة السوداء.
حتى أرواح الوحش الخارقة لم تستطع عصيان أمر هان سين. كان عليهم أن يشاهدوا الوحش البدائي يسير نحو الكريستالة السوداء.
أيا إله بستمع، من فضلك أعطني النعم في نهاية المطاف. كان هان سين يصلي لجميع الآلهة في العالم قبل أن يبدأ تشغيل جهاز الإنتقال.
كان هان سين يختبر ببساطة الوحش ذو الأسنان النحاسية ليرى ما إذا كان يمكن إطعام الكريستالة السوداء إلى روح وحش بالطريقة نفسها التي تم تغذية مخلوقات بها. بمجرد تأكد هان سين من عدم وجود مخاطر ، فإنه سيطعم الكريستالة السوداء لأرواح الوحوش المتقدمة.
كانت مواء وفارس الخنفساء يقفان بعيدًا ، طامعين بشكل واضح بهذا العنصر أيضًا. ومع ذلك ، كانوا خائفين من أرواح الوحوش السبعة الخارقة ولم يجرؤ على الاقتراب.
بينما كان الوحش ذو الأسنان النحاسية يسير نحو الكريستالة السوداء في خوف ، تحرك شكل فجأة من تلقاء نفسه ، وأمسك الكريستالة السوداء قبل الوحش البدائي. لقد كانت الملاك المقدس.
نظر هان سين إلى شرنقة الضوء ، التي لم يبدو أنها تتغير بعد الآن. قرر هان سين عدم إيلاء الاهتمام لعقله لفترة من الوقت.
هان سين عبس. منذ أن ابتلعت الملاك المقدس لحم الهادر الذهبي ، أصبحت مختلفة بعض الشيء. في بعض الأحيان كانت تتصرف لوحدها، على الرغم من أنها كانت لا تزال داخل حدود معينة.
بأمر هان سين ، أصبحت الملاك المقدس في سعادة غامرة وابتلعت الكريستالة السوداء في يدها.
أراد هان سين في البداية أن يأمر الملاك المقدس بالتخلي عن الكريستالة السوداء لكنه تردد عندما نظرت إليه الملاك المقدس بتوقع بعيون جرو، تتوق إلى الكريستالة السوداء.
بينما كان الوحش ذو الأسنان النحاسية يسير نحو الكريستالة السوداء في خوف ، تحرك شكل فجأة من تلقاء نفسه ، وأمسك الكريستالة السوداء قبل الوحش البدائي. لقد كانت الملاك المقدس.
بالتفكير في حقيقة أن الملاك المقدس يمكن أن تتطور أكثر ، قرر هان سين للسماح لها بالحصول عليها. بما أنها أرادتها كثيرا ، فلا ينبغي أن تكون ضارة بها.
هان سين عبس. منذ أن ابتلعت الملاك المقدس لحم الهادر الذهبي ، أصبحت مختلفة بعض الشيء. في بعض الأحيان كانت تتصرف لوحدها، على الرغم من أنها كانت لا تزال داخل حدود معينة.
بأمر هان سين ، أصبحت الملاك المقدس في سعادة غامرة وابتلعت الكريستالة السوداء في يدها.
بالتفكير في حقيقة أن الملاك المقدس يمكن أن تتطور أكثر ، قرر هان سين للسماح لها بالحصول عليها. بما أنها أرادتها كثيرا ، فلا ينبغي أن تكون ضارة بها.
هان سين كان في حالة ذهول. إذا علم أن هذا كان خيار، فلم يكن سيحتاج لتحمل المخاطرة وابتلاع الكريستالة السوداء. كان بإمكانه إطعامها إلى أحد أرواح وحوشه.
تماما، ما زلت شابًا جدًا. في المستقبل يجب أن أفكر مرتين قبل أن أتصرف. انتقد هان سين نفسه داخليا. لحسن الحظ ، لم يحدث أي خطأ في هذه المرة.
لا يمكن تغذية الكريستالة السوداء إلا للمخلوقات ولكن أيضًا أرواح الوحش. إذا استطاعت الكريستالة السوداء أن تحول أرواح الوحوش البدائية إلى أرواح وحوش دم مقدس ، وحتى أرواح وحوش خارقة ، فإن قدرتها كانت مروعة بكل بساطة.
بعد ابتلاع الملاك المقدس الكريستالة السوداء ، إنكمشت فجأة ، جسدها يتلألأ بهالة مقدسة كما لو كانت في الجنة. سرعان ما تحولت الهالة إلى شرنقة هائلة من الضوء ، تعانق الملاك المقدس. ثم أصبح كل شيء هادئًا مرة أخرى. كانت شرنقة الضوء تحوم في ذهن هان سين ، حيث كانت تتمايل مع إيقاع خاص للحياة.
كان هان سين يختبر ببساطة الوحش ذو الأسنان النحاسية ليرى ما إذا كان يمكن إطعام الكريستالة السوداء إلى روح وحش بالطريقة نفسها التي تم تغذية مخلوقات بها. بمجرد تأكد هان سين من عدم وجود مخاطر ، فإنه سيطعم الكريستالة السوداء لأرواح الوحوش المتقدمة.
وأصيبت جميع أرواح الوحزش الأخرى بخيبة أمل وتبعثروا. وكان أكثرهم خيبة ه الوحش ذو الأسنان النحاسية.
بعد الخروج من جهاز المسح ، نظر هان سين إلى زيرو التي كانت تنتظره بالخارج وفكر ، هذه المرة عندما أدخل معبد الإله مرة أخرى ، سأظهر في معبد الإله الثاني ، لذلك لن يكون هناك أي فرصة أنه ستتبعني بعد الآن .
نظر هان سين إلى شرنقة الضوء ، التي لم يبدو أنها تتغير بعد الآن. قرر هان سين عدم إيلاء الاهتمام لعقله لفترة من الوقت.
بعد ابتلاع الملاك المقدس الكريستالة السوداء ، إنكمشت فجأة ، جسدها يتلألأ بهالة مقدسة كما لو كانت في الجنة. سرعان ما تحولت الهالة إلى شرنقة هائلة من الضوء ، تعانق الملاك المقدس. ثم أصبح كل شيء هادئًا مرة أخرى. كانت شرنقة الضوء تحوم في ذهن هان سين ، حيث كانت تتمايل مع إيقاع خاص للحياة.
“أتساءل ماذا ستصبح الملاك المقدس بعد تطور آخر؟” شعر هان سين بتوقع وهو متحمس.
هان سين كان في حالة ذهول. إذا علم أن هذا كان خيار، فلم يكن سيحتاج لتحمل المخاطرة وابتلاع الكريستالة السوداء. كان بإمكانه إطعامها إلى أحد أرواح وحوشه.
لا يمكن تغذية الكريستالة السوداء إلا للمخلوقات ولكن أيضًا أرواح الوحش. إذا استطاعت الكريستالة السوداء أن تحول أرواح الوحوش البدائية إلى أرواح وحوش دم مقدس ، وحتى أرواح وحوش خارقة ، فإن قدرتها كانت مروعة بكل بساطة.
“كيف انتهى بها الأمر في ذهني؟ هل ما زال بإمكاني إخراجها؟” ركز هان سين ذهنه على الكريستالة السوداء ، لكنها لم تتحرك على الإطلاق. من الواضح أنها لم تكن مثل أرواح الوحوش التي تستجيب لفِكر هان سين.
على الرغم من أن هان سين كان قوي في اللياقة البدنية ، إلا أنه سيستغرق الأمر منه بعض الوقت قبل أن يتمكن من قتل مخلوقات الدم المقدي في معبد الإله الثانية. كان من المؤكد أن مخلوقات الدم المقدس في معبد الإله الثاني كانت جميعها تتمتع بمستوى لياقة أعلى من 100. أما بالنسبة للمخلوقات الخارقة في معبد الإله الثاني ، بما أن أحداً لم يقتل أحدًا حتى الآن ، لم يكن لدى هان سين أي فكرة عن مدى قوتها .
وأصيبت جميع أرواح الوحزش الأخرى بخيبة أمل وتبعثروا. وكان أكثرهم خيبة ه الوحش ذو الأسنان النحاسية.
إذا كان بالإمكان إطعام الكريستالة السوداء إلى أرواح الوحش في معبد الإله الثاني وتحويلها إلى أرواح وحوش خارقة، فلن يعاني هان سين كثيرًا في طريقه لصيد المخلوقات الخارقة في معبد الإله الثاني.
أيا إله بستمع، من فضلك أعطني النعم في نهاية المطاف. كان هان سين يصلي لجميع الآلهة في العالم قبل أن يبدأ تشغيل جهاز الإنتقال.
ومع ذلك ، كان ذلك رغبة هان سين الخاصة فقط. لم يكن يعلم مدى فعالية الكريستالة السوداء.
بالتفكير في حقيقة أن الملاك المقدس يمكن أن تتطور أكثر ، قرر هان سين للسماح لها بالحصول عليها. بما أنها أرادتها كثيرا ، فلا ينبغي أن تكون ضارة بها.
بعد الخروج من جهاز المسح ، نظر هان سين إلى زيرو التي كانت تنتظره بالخارج وفكر ، هذه المرة عندما أدخل معبد الإله مرة أخرى ، سأظهر في معبد الإله الثاني ، لذلك لن يكون هناك أي فرصة أنه ستتبعني بعد الآن .
نظر هان سين إلى شرنقة الضوء ، التي لم يبدو أنها تتغير بعد الآن. قرر هان سين عدم إيلاء الاهتمام لعقله لفترة من الوقت.
من أجل التخلص من زيرو ، سار هان سين مباشرة نحو جهاز الإنتقال. وأخذ نفسًا عميقًا ، واختار الانتقال الفوري.
بينما كان الوحش ذو الأسنان النحاسية يسير نحو الكريستالة السوداء في خوف ، تحرك شكل فجأة من تلقاء نفسه ، وأمسك الكريستالة السوداء قبل الوحش البدائي. لقد كانت الملاك المقدس.
كانت هذه هي المرة الأولى لدخوله معبد الإله الثاني ، لذلك كان المكان الذي سيتم نقله إليه عشوائيًا. كان هان سين يصلي من أجل إرساله إلى مكان يحكمه البشر ، مما سيكون أكثر ملاءمة لتنميته.
نظر هان سين إلى شرنقة الضوء ، التي لم يبدو أنها تتغير بعد الآن. قرر هان سين عدم إيلاء الاهتمام لعقله لفترة من الوقت.
إذا كان سيئ الحظ ، وتم إرساله إلى مكان كان كله مخلوقات بدون بشر، أو حيث كان هناك ملاذ روح كبير، سيكون من الصعب عليه حتى البقاء على قيد الحياة.
هان سين عبس. منذ أن ابتلعت الملاك المقدس لحم الهادر الذهبي ، أصبحت مختلفة بعض الشيء. في بعض الأحيان كانت تتصرف لوحدها، على الرغم من أنها كانت لا تزال داخل حدود معينة.
أيا إله بستمع، من فضلك أعطني النعم في نهاية المطاف. كان هان سين يصلي لجميع الآلهة في العالم قبل أن يبدأ تشغيل جهاز الإنتقال.
الفصل أربعمائة وأربعة وعشرون: .
بعد دوار مؤقت ، لم يعد هان سين في جهاز النقل الفضائي. ما رآه هو كهف جليدي ضخم.
كانت مواء وفارس الخنفساء يقفان بعيدًا ، طامعين بشكل واضح بهذا العنصر أيضًا. ومع ذلك ، كانوا خائفين من أرواح الوحوش السبعة الخارقة ولم يجرؤ على الاقتراب.
كان الجليد المحيط به قاسياً مثل الزجاج ، وربما تم تجميده لعدة قرون. كانت الأقماع والأعمدة الجليدية معلقة من سقف كهف جليدي. لم يكن هناك شيء سوى البرودة ، باستثناء جهاز الإنتقال تحت قدمي هان سين.
بعد الخروج من جهاز المسح ، نظر هان سين إلى زيرو التي كانت تنتظره بالخارج وفكر ، هذه المرة عندما أدخل معبد الإله مرة أخرى ، سأظهر في معبد الإله الثاني ، لذلك لن يكون هناك أي فرصة أنه ستتبعني بعد الآن .
“ما هذا المكان الملعون؟” نظر هان سين حوله ولم يرى سوى فتحة واحدة تؤدي إلى الخارج. تساءل عما كان في الخارج.
كانت هذه هي المرة الأولى لدخوله معبد الإله الثاني ، لذلك كان المكان الذي سيتم نقله إليه عشوائيًا. كان هان سين يصلي من أجل إرساله إلى مكان يحكمه البشر ، مما سيكون أكثر ملاءمة لتنميته.
كان من المستحيل على البشر بناء ملاذ في مثل هذا المكان. حتى لو كان هناك بشر ، فمن غير المرجح أن يكونوا يعيشون في هذا الكهف. كان هان سين لا يزال لديه أمل وأراد الزحف من الحفرة لإلقاء نظرة.
الفصل أربعمائة وأربعة وعشرون: .
قبل أن يتصرف هان سين ، رأى فجأة شكل ضبابي في جهاز الإنتقال ، وظهر شخص آخر هناك.
هان سين عبس. منذ أن ابتلعت الملاك المقدس لحم الهادر الذهبي ، أصبحت مختلفة بعض الشيء. في بعض الأحيان كانت تتصرف لوحدها، على الرغم من أنها كانت لا تزال داخل حدود معينة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
