واقع قاسي
الفصل أربعمائة وثمانية وثلاثون:
ابتسم هان سين ، ووضع السهم في يدها وقال: “لقد اعتدت أن تكونِ تابعتب، وأتوقع أن تستمري في إتباعي. لا يمكنني ضمان أي شيء آخر سوى الطعام.”
استدعى هان سين الهادر الذهبي ، ووضع جسد الوحش المدرع بالجليد على ظهره ثم ركب بنفسه. ولوح إلى يانغ مانلي وسأل: “هل هناك أي مكان قريب يمكننا أن نختبئ فيه من العاصفة؟ لنأخذ استراحة ونأكل بعض اللحوم”.
“أي هان جينغ تشى؟” عبست يانغ مانلي وسألت.
ترددت يانغ مانلي ، لكنها قفزت على ظهر الهادر الذهبي ، قادت هان سين إلى كهف قريب.
“ما رد الفعل هذا؟ قلت فقط اسم جدي هو هان جينغ تشى ، لكنني لم أقل أنه هو مدرب قوات الدم الأزرق الخاصة.” ابتسم هان سين في يانغ مانلي.
قام هان سين بتشريح جسم الوحش المدرع بالجليد بخنجر الذئب الملعون، وأخذ الأدوات اللازمة لإشعال النار وبدأ في شواء بعض اللحم مع سهم روح الوحش كسيخ. استعمل وعاء لصنع الحساء أيضا.
إذا استمرت على هذا المنوال ، فلن ترى يانغ مانلي أي أمل ، وربما في يوم من الأيام ستتخلى عن نفسها.
“هل حقا تطورت توا؟” كانت يانغ مانلي لا تزال تفكر في اللكمة التي استخدمها هان سين لقتل الوحش المدرع بالجليد. كمتطور مقدس ، لم تستطع تحقيق ذلك على الإطلاق.
كانت تحتقر هان سين في المقام الأول. بعد مغادرة تشين شوان ، أعطت منصب رئيس الفرقة الخاصة لهان سين بدلاً من يانغ ، مما جعل يانغ مانلي أكثر غضبًا تجاه هان سين.
حتى أنها ضربت الوحش 100 مرة ، لم يكن من الممكن أن تقتل وحشًا مدرع بالجليد، ناهيك عن لكمة واحدة. لوحش مدرَع بالجليد عادي ، ربما يمكنها أن تقتله. ومع ذلك ، لم تستطع قط كسر درع الوحش الهائج.
“هل حقا تطورت توا؟” كانت يانغ مانلي لا تزال تفكر في اللكمة التي استخدمها هان سين لقتل الوحش المدرع بالجليد. كمتطور مقدس ، لم تستطع تحقيق ذلك على الإطلاق.
في المقارنة ، كسرت لكمة هان سين الدرع مباشرة مع جمجمة الوحش المدرع بالجليد ، والتي لم تشبه القوة التي كانت مملوكة لمتطور قد تطور لتوه.
كانت النظرة على وجه المرأة مثل بطلة ما كانت ستضحي بنفسها من أجل بلدها.
“هل سمعت عن اسم هان جينغ تشى؟” نظر هان سين إلى يانغ مانلي وسأل عرضا.
نظرت يانغ مانلي إلى السيخ ، راغبةً في إعادته إلى هان سين بطريقة متكبرة، لكن يدها لم تتحرك.
عند سماع الاسم ، تغير تعبير يانغ مانلي فجأة. على الرغم من أنها عادت بسرعة إلى طبيعتها ، لا زال هان سين قد لاحظ ذلك.
استدعى هان سين الهادر الذهبي ، ووضع جسد الوحش المدرع بالجليد على ظهره ثم ركب بنفسه. ولوح إلى يانغ مانلي وسأل: “هل هناك أي مكان قريب يمكننا أن نختبئ فيه من العاصفة؟ لنأخذ استراحة ونأكل بعض اللحوم”.
“أي هان جينغ تشى؟” عبست يانغ مانلي وسألت.
“هل سمعت عن اسم هان جينغ تشى؟” نظر هان سين إلى يانغ مانلي وسأل عرضا.
أجاب هان سين “المدرب هان جينغ تشى من القوات الخاصة الدم الخاصة، سيد كيغونغ”.
إذا استمرت على هذا المنوال ، فلن ترى يانغ مانلي أي أمل ، وربما في يوم من الأيام ستتخلى عن نفسها.
“أنت تعرف عن هان جينغ تشى؟” تغير تعبير يانغ مانلي مرة أخرى. كانت مندهشة من أن هان سين كان يعرف اسم هان جينغ تشى.
يانغ مانلي لم تنظر حتى ، وأخذت اللحم وبدأت في تناول الطعام. بعد أن أكلت أربع قطع من اللحم وشربت وعاء من الحساء ، توقفت، عضت أسنانها ، وسألت هان سين ، “أخبرني ، ماذا تريد؟”
“إذا، فهي تعرف عن هان جينغ تشى كذلك.” فكر هان سين وقال بهدوء ، “جدّي يدعى هان جينغ تشى”.
“أي هان جينغ تشى؟” عبست يانغ مانلي وسألت.
“ماذا؟ المعلم هان هو جدك؟ هذا مستحيل!” صرخت يانغ مانلي.
في البداية ، اعتقدت يانغ مانلي أن هان سين كان مجرد رجل عادي يتمتع ببعض المواهب والحظ ، لكنها لم تعتقد ذلك بعد الآن.
“ما رد الفعل هذا؟ قلت فقط اسم جدي هو هان جينغ تشى ، لكنني لم أقل أنه هو مدرب قوات الدم الأزرق الخاصة.” ابتسم هان سين في يانغ مانلي.
“لا تتصرفي كما لو كنت سأغتصبك. أنا فقط أريدك أن تصبح تابعتي وتفعلِ بعض الأشياء من أجلي.” نظر هان سين إلى يانغ مانلي ، ولم يعرف ماذا يقول.
سقطت يانغ مانلي فجأة صامتة ، راقبت هان سين وهي تعض شفتيها. إذا كان هان سين من نسل هان جينغ تشى ، فليس من الغريب أن يتمتع بهذا النوع من القوة. ومع ذلك ، في نظر يانغ مانلي ، كان ذلك مستحيل ببساطة ، بالنظر إلى أن هان جينغ تشي لم يكن لديه أي أطفال من البدأ. كانت حقيقة أن هان سين كان يعرف اسم هان جينغ تشي وقوته المدهشة هي التي جعلت يانغ مانلي في حيرة من أمره.
استدعى هان سين الهادر الذهبي ، ووضع جسد الوحش المدرع بالجليد على ظهره ثم ركب بنفسه. ولوح إلى يانغ مانلي وسأل: “هل هناك أي مكان قريب يمكننا أن نختبئ فيه من العاصفة؟ لنأخذ استراحة ونأكل بعض اللحوم”.
في البداية ، اعتقدت يانغ مانلي أن هان سين كان مجرد رجل عادي يتمتع ببعض المواهب والحظ ، لكنها لم تعتقد ذلك بعد الآن.
ومع ذلك ، بعد قضاء وقت طويل في معبد الإله الثاني ، عانت يانغ مانلي كثيرًا وفهمت مدى صعوبة صيد أي شيء في هذا المكان.
“من أي عائلة أنت؟” بعد صمت طويل ، لم تستطع يانغ مانلي مقاومة السؤال.
عند سماع الاسم ، تغير تعبير يانغ مانلي فجأة. على الرغم من أنها عادت بسرعة إلى طبيعتها ، لا زال هان سين قد لاحظ ذلك.
“ما رأيك؟” نظر هان سين إلى يانغ مانلي وهو يبتسم.
الفصل أربعمائة وثمانية وثلاثون:
يانغ مانلي أغلقت فجأة فمها. سقط الصمت مرة أخرى.
أجاب هان سين “المدرب هان جينغ تشى من القوات الخاصة الدم الخاصة، سيد كيغونغ”.
سلم هان سين سيخ لحم إلى يانغ مانلي ، لكن يانغ مانلي لم تمد يدها. عضت شفتيها وقالت: “لم أقدم أي مساهمة ، لذلك هذا ليس لي.”
“ما رد الفعل هذا؟ قلت فقط اسم جدي هو هان جينغ تشى ، لكنني لم أقل أنه هو مدرب قوات الدم الأزرق الخاصة.” ابتسم هان سين في يانغ مانلي.
ابتسم هان سين ، ووضع السهم في يدها وقال: “لقد اعتدت أن تكونِ تابعتب، وأتوقع أن تستمري في إتباعي. لا يمكنني ضمان أي شيء آخر سوى الطعام.”
على الرغم من ذلك ، أدركت يانغ مانلي قدرات هان سين ، كسيدة متعجرفة ، لكنها لم تكن راغبة في الرضوخ له.
نظرت يانغ مانلي إلى السيخ ، راغبةً في إعادته إلى هان سين بطريقة متكبرة، لكن يدها لم تتحرك.
كانت تحتقر هان سين في المقام الأول. بعد مغادرة تشين شوان ، أعطت منصب رئيس الفرقة الخاصة لهان سين بدلاً من يانغ ، مما جعل يانغ مانلي أكثر غضبًا تجاه هان سين.
استدعى هان سين الهادر الذهبي ، ووضع جسد الوحش المدرع بالجليد على ظهره ثم ركب بنفسه. ولوح إلى يانغ مانلي وسأل: “هل هناك أي مكان قريب يمكننا أن نختبئ فيه من العاصفة؟ لنأخذ استراحة ونأكل بعض اللحوم”.
على الرغم من ذلك ، أدركت يانغ مانلي قدرات هان سين ، كسيدة متعجرفة ، لكنها لم تكن راغبة في الرضوخ له.
عند سماع الاسم ، تغير تعبير يانغ مانلي فجأة. على الرغم من أنها عادت بسرعة إلى طبيعتها ، لا زال هان سين قد لاحظ ذلك.
إذا كان الأمر من قبل ، فإن يانغ مانلي كانت ستلقى اللحم على وجه هان سين لسماع كلماته ، لأنه لم يكن هناك من فرصة أن تتلقى يانغ مانلي أوامر هان سين عن طيب خاطر.
“لا تتصرفي كما لو كنت سأغتصبك. أنا فقط أريدك أن تصبح تابعتي وتفعلِ بعض الأشياء من أجلي.” نظر هان سين إلى يانغ مانلي ، ولم يعرف ماذا يقول.
ومع ذلك ، بعد قضاء وقت طويل في معبد الإله الثاني ، عانت يانغ مانلي كثيرًا وفهمت مدى صعوبة صيد أي شيء في هذا المكان.
إذا استمرت على هذا المنوال ، فلن ترى يانغ مانلي أي أمل ، وربما في يوم من الأيام ستتخلى عن نفسها.
إذا استمرت على هذا المنوال ، فلن ترى يانغ مانلي أي أمل ، وربما في يوم من الأيام ستتخلى عن نفسها.
استدعى هان سين الهادر الذهبي ، ووضع جسد الوحش المدرع بالجليد على ظهره ثم ركب بنفسه. ولوح إلى يانغ مانلي وسأل: “هل هناك أي مكان قريب يمكننا أن نختبئ فيه من العاصفة؟ لنأخذ استراحة ونأكل بعض اللحوم”.
على الرغم من أن يانغ مانلي لم ترغب في أن يتم أمرها من قبل هان سين ، إلا أن أداء هان سين جعلها تفهم جيدًا كم هي كبيرةٌ الفجوة بين الاثنين ، مما جعلها ترى الأمل أيضًا.
قام هان سين بتشريح جسم الوحش المدرع بالجليد بخنجر الذئب الملعون، وأخذ الأدوات اللازمة لإشعال النار وبدأ في شواء بعض اللحم مع سهم روح الوحش كسيخ. استعمل وعاء لصنع الحساء أيضا.
حدقت يانغ مانلي باللحم في يدها لفترة طويلة وفجأة أخذت عضة. بينما كانت تلتهم اللحم ، أصبحت عيناها مبللتين.
في المقارنة ، كسرت لكمة هان سين الدرع مباشرة مع جمجمة الوحش المدرع بالجليد ، والتي لم تشبه القوة التي كانت مملوكة لمتطور قد تطور لتوه.
ابتسم هان سين في يانغ مانلي دون التحدث. عندما انتهت ، سلمها قطعة لحم أخرى.
ابتسم هان سين في يانغ مانلي دون التحدث. عندما انتهت ، سلمها قطعة لحم أخرى.
يانغ مانلي لم تنظر حتى ، وأخذت اللحم وبدأت في تناول الطعام. بعد أن أكلت أربع قطع من اللحم وشربت وعاء من الحساء ، توقفت، عضت أسنانها ، وسألت هان سين ، “أخبرني ، ماذا تريد؟”
يانغ مانلي أغلقت فجأة فمها. سقط الصمت مرة أخرى.
“لا تتصرفي كما لو كنت سأغتصبك. أنا فقط أريدك أن تصبح تابعتي وتفعلِ بعض الأشياء من أجلي.” نظر هان سين إلى يانغ مانلي ، ولم يعرف ماذا يقول.
ابتسم هان سين ، ووضع السهم في يدها وقال: “لقد اعتدت أن تكونِ تابعتب، وأتوقع أن تستمري في إتباعي. لا يمكنني ضمان أي شيء آخر سوى الطعام.”
كانت النظرة على وجه المرأة مثل بطلة ما كانت ستضحي بنفسها من أجل بلدها.
على الرغم من أن يانغ مانلي لم ترغب في أن يتم أمرها من قبل هان سين ، إلا أن أداء هان سين جعلها تفهم جيدًا كم هي كبيرةٌ الفجوة بين الاثنين ، مما جعلها ترى الأمل أيضًا.
“ماذا افعل؟” توقفت يانغ مانلي. مثل هذا الشخص المتعجرف مثلها قد فقد كل ثقتها في ظل الواقع القاسي.
حتى أنها ضربت الوحش 100 مرة ، لم يكن من الممكن أن تقتل وحشًا مدرع بالجليد، ناهيك عن لكمة واحدة. لوحش مدرَع بالجليد عادي ، ربما يمكنها أن تقتله. ومع ذلك ، لم تستطع قط كسر درع الوحش الهائج.
“هناك العديد من الأشياء التي يمكنك القيام بها. على سبيل المثال ، يمكنك إدارة ملاذ الروح بعد إحتلاله، وجمع بعض رسوم الحماية ، وبيع بعض اللحوم ، وتجنيد بعض الأشخاص.” أشار هان سين إلى ملاذ الروح على الجبل الكبير.
“ما رأيك؟” نظر هان سين إلى يانغ مانلي وهو يبتسم.
لم يكن بوسع يانغ مانلي إلا أن تقول ببرودة: “أنت تظن بنفسك كثيرا. لا تتوقع أن تغزو ملاذ الروح لمجرد أنه يمكنك قتل وحش هائج. هناك ما لا يقل عن عشرة مخلوقات متحولة وروح أرستقراطية داخل الملاذ. ألديك أي فكرة عن نوع الكائنات الموجودة؟ أي مخلوق متحول لديه مستوى لياقة لا يقل عن خمسين ، والأقوى منها سيكون السبعين أو ااثمانين ، وهناك عشرة مخلوقات متحولة ، إلى جانب روح أرستقراطية ذكي للغاية مع نفس درجة المساواة من اللياقة البدنية القوية- حتى لو كنت قد أتممت النقاط الجينية العادية والنقاط الجينية البدائية، فلا توجد فرصة لأن تتغلب على ملاذ الروح “.
“هل سمعت عن اسم هان جينغ تشى؟” نظر هان سين إلى يانغ مانلي وسأل عرضا.
“هل هذا صحيح؟” هان سين لم يجادل معها لكنه قال باستخفاف. ومع ذلك ، فإن أي شخص سيكون قادراً على معرفة ازدرائه من تعبيره ، وهو ما كان أكثر ما أثار قلق يانغ مانلي. قالت: “اعترف بأنك قوي وأقوى مني. ومع ذلك ، فإن مقارنة القوة موجودة أمامك تماما. لا يمكنك التغلب على ملاذ الدوح هذا بمفردك. أفضل ما عليك فعله هو استخدام قدرتك لقتل أكبر عدد ممكن من المخلوقات البدائية لبيعها للآخرين، وبهذه الطريقة ، يمكنك كسب المال وتعزيز قدرة الجميع في نفس الوقت ، وعندما نكون جميعًا قد إتممنا النقاط الجينية العادية والنقاط الجينية البدائية ، يمكننا أن نعمل معا لغزو ملاذ الروح هذا، الذي هو السبيل الوحيد للذهاب به”.
“هل سمعت عن اسم هان جينغ تشى؟” نظر هان سين إلى يانغ مانلي وسأل عرضا.
في البداية ، اعتقدت يانغ مانلي أن هان سين كان مجرد رجل عادي يتمتع ببعض المواهب والحظ ، لكنها لم تعتقد ذلك بعد الآن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
