نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 464

بلورات المحاكاة

بلورات المحاكاة

الفصل أربعمائة وأربعة وستون:

“يبدو أن كل شيء يسير على ما يرام. آمل أن نتمكن من تحديد موقع الكنز قريبًا.” شعرت جي يانران بالإرتياح قليلا.

لم يعرف هان سين ما هو الخطأ في قطة الحياة التاسعة أو لماذا كان رد فعلها فجأة غريبًا للغاية. ومع ذلك، مما لا شك فيه، كان التغيير يرتبط بالتأكيد بأنقاض المبلورين. ومع ذلك، لم يعرف هان سين العلاقة بين قطة الحياة التاسعة وأنقاض المبلورين.

ومع ذلك، نظرًا لأن معظم الأشخاص الذين كانوا على متن السفينة الحربية قد هبطوا بالفعل على هذا الكوكب، فقد تمكن هو وجي يانران من رؤية بعضهما البعض سراً في كثير من الأحيان.

هبطت دافني على أنقاض المبلورين وأجرت مسحًا وتحليلًا شاملاً للكوكب. كما هو الحال مع آثار المبلورين الأخرى، أمكن مسح سطح الكوكب فقط بواسطة المعدات البشرية. كانت المساحة الداخلية لهياكل المبلورين غير معروفة للناس. أظهر تحليل الهواء والماء أن الكوكب طبيعي وقابل للسكن وفقًا للمعايير البشرية. كانت آثار المبلورين الأخرى هي نفسها في الغالب، لذلك لم يكن هناك شيء مميز حول هذا.

قالت جي يانران وهي تعبس حواجبها: “يجب علينا معرفة ما يحدث أولاً”.

بعد بعض الاستعدادات، أخذت لجنة الخبراء وقسم البزات الحربية. وقسم الانفجارات، والمشاة، معداتهم وغادروا السفينة الحربية، وبدأوا في استكشافهم.

قال هان سين بسرعة: “أنا جيد في البزات الحربية. دعيني أتبعك”.

عندما بدأ العمل، تم منع الجميع من دخول معبد الإله مرة أخرى. نظرًا لأن المطبخ لم يكن بحاجة للذهاب إلى الميدان، شعر هان سين بالملل كل يوم.

الفصل أربعمائة وأربعة وستون:

ومع ذلك، نظرًا لأن معظم الأشخاص الذين كانوا على متن السفينة الحربية قد هبطوا بالفعل على هذا الكوكب، فقد تمكن هو وجي يانران من رؤية بعضهما البعض سراً في كثير من الأحيان.

بوووم بااانغ!

ذهب تشن شوشان إلى الميدان مع لجنة الخبراء، في حين كانت جي يانران مسؤولة عن البقاء في دافني. في الواقع لم يكن لديها ما تفعله سوى تلقي تقارير أرسلها تشن شوشان ولجنة الخبراء.

استعرضت جي يانران كل المواهب التي حصلت عليها وعضت أسنانها. “أطلب من خمسة جنود يجيدون قيادة البزات الحربية أن يتبعوني إلى الميدان، لمعرفة ما يحدث”.

“مثل هذا الكوكب الضخم! لدينا فقط هؤلاء الناس. كم من الوقت سيستغرقنا الأنر لإنهاء العمل إذا نظرنا إلى بنية واحدة تلو الأخرى؟ لا أعتقد أننا يمكن أن ننهيها في قرن.” شعر هان سين بالضيق الشديد عند مشاهدة التسجيلات الميدانية في مكتب جي يانران.

لم يعرف هان سين ما هو الخطأ في قطة الحياة التاسعة أو لماذا كان رد فعلها فجأة غريبًا للغاية. ومع ذلك، مما لا شك فيه، كان التغيير يرتبط بالتأكيد بأنقاض المبلورين. ومع ذلك، لم يعرف هان سين العلاقة بين قطة الحياة التاسعة وأنقاض المبلورين.

إذا استمر هذا الأمر إلى الأبد، فمن المحتمل أنه سيبقى هنا لخدمته بالكامل.

بوووم بااانغ!

ابتسمت جي يانران وقالت: “من سيكون غبيًا لدرجة أن يكتشفهم واحدًا تلو الآخر؟ بهذه الطريقة، مع هؤلاء الناس، سوف يستغرق الأر منا ما بين 500 إلى ألف عام لإنهاء 1 ٪ من العمل.”

وكان العديد من كبار الخبراء والعلماء المتخصصين في حضارة المبلورين في الميدان. إذا اختفوا دون أي سبب، فإن جي يانران ستواجه عقوبة قاسية إذا عادت دون معرفة السبب. قد يتم إرسالها إلى المحكمة العسكرية. بالإضافة إلى ذلك، كان هناك أيضًا العديد من الضباط والجنود، بما في ذلك تشن شوشان، على الكوكب، لذلك يجب ألا تعود جي يانران قبل إلقاء نظرة.

توقفت جي يانران مؤقتًا ثم تابع قائلاً: “كان لدى المبلورين مكانات مختلفة. وتتبع بنياتها قاعدة معينة. طالما وجدنا مدخلًا واحدًا، يمكننا الوصول إلى كنزهم. كل ما نبحث عنه هو بلوراتهم.”

“القائد، هل نعود ونطلب التعزيزات؟” تردد ضابط وطلب.

قال هان سين “يبدو الأمر سهلا بما فيه الكفاية”.

سرعان ما توسعت البلورة الحمراء وغيرت شكلها، وتحولت إلى نفس العربة مثل الحفارة متعددة الوظائف التي كانت تقوم بالعمل الميداني. لقد هرعت بسرعة نحو الحفارة الأصلية.

“ليس الأمر سهلاً على الإطلاق. نظرًا لأن الجهاز لا يستطع فحص البنية الداخلية للمباني، يجب أن نعتمد على الخبراء المتخصصين في حضارة المبلورين للعثور على المدخل الصحيح.”

بعد بعض الاستعدادات، أخذت لجنة الخبراء وقسم البزات الحربية. وقسم الانفجارات، والمشاة، معداتهم وغادروا السفينة الحربية، وبدأوا في استكشافهم.

“لا يمكننا تفجيره فقط؟” سأل هان سين.

“يا لها من حضارة مذهلة”، أثنى هان سين.

“إن المواد البلورية لمبانيهم فريدة من نوعها للغاية. ليسة قاسية فقط، بل ستتوسع أيضًا بمجرد الانفجار. في ذلك الوقت، سيتم حظر المساحة الداخلية تمامًا، مما يجعل أعمال الحفر أكثر صعوبة”.

“يبدو أننا قد فقدنا حظنا. أنقاض المبلورين هذه لا تزال تعمل. أخشى أن هذه المهمة لن تكتمل بهذه السهولة.” قالت جي يانران بابتسامة ساخرة.

شربت جي يانران بعض الماء وتابع: “ليست هذه هي المشكلة الحقيقية. نظرًا لأن الخبراء والأساتذة هنا، يمكن تحديد المدخل دائمًا عاجلاً أم آجلاً. ومع ذلك، إذا كانت أنقاض المبلورين لا تزال تعمل، فسيكون ذلك أمرًا صعبًا ”

إذا استمر هذا الأمر إلى الأبد، فمن المحتمل أنه سيبقى هنا لخدمته بالكامل.

عندما كان هان سين على وشك السؤال عن نوع التحدي الذي يمكن أن يحدث، سمع فجأة انفجارًا. بالنظر إلى التسجيلات الحية للميدان، رأى هان سين بلورة حمراء بحجم القبضة تطفو بجانب جدار بلوري. أضاءة البولرة مع الضوء الأحمر مرتين وحدث شيء غريب.

“يبدو أننا قد فقدنا حظنا. أنقاض المبلورين هذه لا تزال تعمل. أخشى أن هذه المهمة لن تكتمل بهذه السهولة.” قالت جي يانران بابتسامة ساخرة.

سرعان ما توسعت البلورة الحمراء وغيرت شكلها، وتحولت إلى نفس العربة مثل الحفارة متعددة الوظائف التي كانت تقوم بالعمل الميداني. لقد هرعت بسرعة نحو الحفارة الأصلية.

لحسن الحظ، لم تقلد البلورة الحمراء سوى حفارة متعددة الوظائف، لذلك سرعان ما تم إسقاطها إلى قطع، وتحولت إلى حوض من السائل الأحمر تبخرت بعد ذلك.

بوووم بااانغ!

بعد بعض الاستعدادات، أخذت لجنة الخبراء وقسم البزات الحربية. وقسم الانفجارات، والمشاة، معداتهم وغادروا السفينة الحربية، وبدأوا في استكشافهم.

لقد أخذ الأمر مرتين من الحفارة البلورية لتحطيم الحفارة التي كانت تقوم بتقليدها. لقد توجهت الحفارة البلورية نحو فريق الحفر.

ذهب تشن شوشان إلى الميدان مع لجنة الخبراء، في حين كانت جي يانران مسؤولة عن البقاء في دافني. في الواقع لم يكن لديها ما تفعله سوى تلقي تقارير أرسلها تشن شوشان ولجنة الخبراء.

سرعان ما قام الجنود في قسم البزات الحربية بتشغيل بزاتهم الحربي وشحنوا هجمات على الحفارة البلورية. ولأنهم لم يريدون إلحاق الضرر بالمباني، فقد امتنعوا عن استخدام الأسلحة الضخمة، مستخدمين مسدسات وسيوف ليزر فقط في أيديهم.

“ليس الأمر سهلاً على الإطلاق. نظرًا لأن الجهاز لا يستطع فحص البنية الداخلية للمباني، يجب أن نعتمد على الخبراء المتخصصين في حضارة المبلورين للعثور على المدخل الصحيح.”

لحسن الحظ، لم تقلد البلورة الحمراء سوى حفارة متعددة الوظائف، لذلك سرعان ما تم إسقاطها إلى قطع، وتحولت إلى حوض من السائل الأحمر تبخرت بعد ذلك.

“هناك خطأ ما.” أصبحت جي يانران فجأة شاحبة واستدعى جميع الضباط في السفينة الحربية.

“يبدو أننا قد فقدنا حظنا. أنقاض المبلورين هذه لا تزال تعمل. أخشى أن هذه المهمة لن تكتمل بهذه السهولة.” قالت جي يانران بابتسامة ساخرة.

عندما بدأ العمل، تم منع الجميع من دخول معبد الإله مرة أخرى. نظرًا لأن المطبخ لم يكن بحاجة للذهاب إلى الميدان، شعر هان سين بالملل كل يوم.

“ما كان ذلك؟” هان سين صدم.

“يا لها من حضارة مذهلة”، أثنى هان سين.

“إنها بلورة دفاعية عن المبلورين. يطلق عليها التحالف بلورة محاكاة. وبمجرد مسحها لشيئ ما، يمكنها تقليد شكل أي شيء بما في ذلك الميكانيكيات والمخلوقات. ومع ذلك، فإن نسيجها سيظل هو نفس البلور الأحمر، لذلك فإن المحاكاة غير مكتملة”، أوضحت جي يانران.

سرعان ما نظر هان سين وجي يانران في اللقطات وشاهدوا تشن شوشان وعدة أساتذة يقفون أمام عمارة محفورة، ينظرون إلى الداخل، مليئين بالدهشة.

“يا لها من حضارة مذهلة”، أثنى هان سين.

“يبدو أننا قد فقدنا حظنا. أنقاض المبلورين هذه لا تزال تعمل. أخشى أن هذه المهمة لن تكتمل بهذه السهولة.” قالت جي يانران بابتسامة ساخرة.

“مذهلة للغاية وخطيرة للغاية. هناك العديد من تقنيات المبلورين القاتلة التي لا نعرف عنها حتى…”

“يبدو أن كل شيء يسير على ما يرام. آمل أن نتمكن من تحديد موقع الكنز قريبًا.” شعرت جي يانران بالإرتياح قليلا.

“وجدناه… وجدنا المدخل…” جاء صوت متفاجئ فجأة من التسجيلات الحية.

“ما كان ذلك؟” هان سين صدم.

سرعان ما نظر هان سين وجي يانران في اللقطات وشاهدوا تشن شوشان وعدة أساتذة يقفون أمام عمارة محفورة، ينظرون إلى الداخل، مليئين بالدهشة.

استعرضت جي يانران كل المواهب التي حصلت عليها وعضت أسنانها. “أطلب من خمسة جنود يجيدون قيادة البزات الحربية أن يتبعوني إلى الميدان، لمعرفة ما يحدث”.

“يبدو أن كل شيء يسير على ما يرام. آمل أن نتمكن من تحديد موقع الكنز قريبًا.” شعرت جي يانران بالإرتياح قليلا.

“ما كان ذلك؟” هان سين صدم.

ومع ذلك، في اللحظة التالية، توقفت الصورة المجسمة فجأة. اتصلت جيان يانران بسرعة بتشن شوشان والباقي باستخدام الكوملينك ولكن لم يكن هناك جواب.

عندما كان هان سين على وشك السؤال عن نوع التحدي الذي يمكن أن يحدث، سمع فجأة انفجارًا. بالنظر إلى التسجيلات الحية للميدان، رأى هان سين بلورة حمراء بحجم القبضة تطفو بجانب جدار بلوري. أضاءة البولرة مع الضوء الأحمر مرتين وحدث شيء غريب.

“هناك خطأ ما.” أصبحت جي يانران فجأة شاحبة واستدعى جميع الضباط في السفينة الحربية.

كان فريق الاتصالات يحاول الوصول إلى الأشخاص في الميدان. ومع ذلك، كانوا بعيدين كل البعد كما لو أنهم قد اختفوا.

“يبدو أن كل شيء يسير على ما يرام. آمل أن نتمكن من تحديد موقع الكنز قريبًا.” شعرت جي يانران بالإرتياح قليلا.

لم يكن هناك الكثير من الناس المتمركزين في دافني منذ البداية، لذلك تم استدعاء المطبخ حتى. بما في ذلك الفريق الطبي وفريق الإصلاح والمطبخ، كان هناك أقل من أربعين شخصًا فقط.

قال هان سين بسرعة: “أنا جيد في البزات الحربية. دعيني أتبعك”.

لا توجد اتصالات متاحة، ولم يكن بإمكان الناس إلا رؤية بعض المعدات تترك على السطح من خلال الرادار. ذهب كل البشر. ولم يمكن رؤية أي شيء في الداخل.

“ليس الأمر سهلاً على الإطلاق. نظرًا لأن الجهاز لا يستطع فحص البنية الداخلية للمباني، يجب أن نعتمد على الخبراء المتخصصين في حضارة المبلورين للعثور على المدخل الصحيح.”

“القائد، هل نعود ونطلب التعزيزات؟” تردد ضابط وطلب.

بعد بعض الاستعدادات، أخذت لجنة الخبراء وقسم البزات الحربية. وقسم الانفجارات، والمشاة، معداتهم وغادروا السفينة الحربية، وبدأوا في استكشافهم.

قالت جي يانران وهي تعبس حواجبها: “يجب علينا معرفة ما يحدث أولاً”.

“لا يمكننا تفجيره فقط؟” سأل هان سين.

وكان العديد من كبار الخبراء والعلماء المتخصصين في حضارة المبلورين في الميدان. إذا اختفوا دون أي سبب، فإن جي يانران ستواجه عقوبة قاسية إذا عادت دون معرفة السبب. قد يتم إرسالها إلى المحكمة العسكرية. بالإضافة إلى ذلك، كان هناك أيضًا العديد من الضباط والجنود، بما في ذلك تشن شوشان، على الكوكب، لذلك يجب ألا تعود جي يانران قبل إلقاء نظرة.

لم يعرف هان سين ما هو الخطأ في قطة الحياة التاسعة أو لماذا كان رد فعلها فجأة غريبًا للغاية. ومع ذلك، مما لا شك فيه، كان التغيير يرتبط بالتأكيد بأنقاض المبلورين. ومع ذلك، لم يعرف هان سين العلاقة بين قطة الحياة التاسعة وأنقاض المبلورين.

ومع ذلك، فإن الأشخاص الذين كانوا يقيمون في السفينة الحربية كانوا في الغالب من غير المقاتلين بمن فيهم الضباط المسؤولون عن تشغيل السفن والأدوية والطبخ. كان هناك عدد قليل جدا من الناس اللذين يمكن نشرهم.

عندما بدأ العمل، تم منع الجميع من دخول معبد الإله مرة أخرى. نظرًا لأن المطبخ لم يكن بحاجة للذهاب إلى الميدان، شعر هان سين بالملل كل يوم.

استعرضت جي يانران كل المواهب التي حصلت عليها وعضت أسنانها. “أطلب من خمسة جنود يجيدون قيادة البزات الحربية أن يتبعوني إلى الميدان، لمعرفة ما يحدث”.

“مثل هذا الكوكب الضخم! لدينا فقط هؤلاء الناس. كم من الوقت سيستغرقنا الأنر لإنهاء العمل إذا نظرنا إلى بنية واحدة تلو الأخرى؟ لا أعتقد أننا يمكن أن ننهيها في قرن.” شعر هان سين بالضيق الشديد عند مشاهدة التسجيلات الميدانية في مكتب جي يانران.

قال هان سين بسرعة: “أنا جيد في البزات الحربية. دعيني أتبعك”.

ومع ذلك، نظرًا لأن معظم الأشخاص الذين كانوا على متن السفينة الحربية قد هبطوا بالفعل على هذا الكوكب، فقد تمكن هو وجي يانران من رؤية بعضهما البعض سراً في كثير من الأحيان.

بطبيعة الحال، لم يستطع البقاء على متن السفينة بينما يترك جي يانران تخاطر بحياتها. بالإضافة إلى ذلك، أراد أن يعرف السبب في أن قلادة قطة الحياة التاسعة تفاعلت مع أنقاض المبلورين.

كان فريق الاتصالات يحاول الوصول إلى الأشخاص في الميدان. ومع ذلك، كانوا بعيدين كل البعد كما لو أنهم قد اختفوا.

“إنها بلورة دفاعية عن المبلورين. يطلق عليها التحالف بلورة محاكاة. وبمجرد مسحها لشيئ ما، يمكنها تقليد شكل أي شيء بما في ذلك الميكانيكيات والمخلوقات. ومع ذلك، فإن نسيجها سيظل هو نفس البلور الأحمر، لذلك فإن المحاكاة غير مكتملة”، أوضحت جي يانران.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط