البلورات الطفيلية
الفصل أربعمائة وستة وستون: .
عندما دخل هان سين المسار ، استدعى بسرعة ذئب الأسنان الجليدية. ظهر ذئب ثلج فجأة أمام هان سين. كان روح وحش مطية، لكن هان سين لم يكن يقصد الركوب عليه ،لقد أمره بالمضي قدمًا فقط.
“لي!” رؤية جندي البزة الحربية لي لو أسقط ، أطلق الجنديان النار على البزات الحربية البلورية الحمراء بجنون باستخدام مدافع الليزر.
“اذهبي!” صرخ هان سين واستخدم ذراع بزته الحربية لدفع جي يانران.
“تعالوا إلى الداخل. بسرعة ،” صرخت جي يانران على الجنديين ، ولكن بعد فوات الأوان.
“هذه هي الآلهة التي يعبدها المبلورين. معظم أنقاض المبلورين لها تماثيل مثل هذه” ، أوضحت جي يانران وهي تنظر حولها.
على الرغم من أن الجنديين أسقطا بعضًا من البزات الحربية البلورية الحمراء ، إلا أنهما أسقطا من قبل بلورات محاكاة أهرى.
ومع ذلك ، عرفت جي يانران أنه يجب أن يكون لهان سين سبب. على الرغم من أن تانغ شين أساء إلى هان سين من قبل ، فقد أدركت جي يانران أنه لم يكن شخصًا يرتكب جريمة قتل بسبب ضغينة صغيرة.
“اذهبي!” صرخ هان سين واستخدم ذراع بزته الحربية لدفع جي يانران.
“جندي مطبخ لا ينتمي إلى هنا.” استعاد وانغ هو سيف روح الوحش خاصته ، وحدق في هان سين ببرودة وقال.
على الرغم من أن هؤلاء الأشخاص لم يكونوا أصدقاءه بعد ، إلا أن هان سين شعر بالضيق عند رؤية زملائه من البشر يموتون. ومع ذلك ، الآن لم يكن الوقت المناسب للحزن. لم يستطع مشاهدة جي يانران تموت مثل هؤلاء الجنود.
“لي!” رؤية جندي البزة الحربية لي لو أسقط ، أطلق الجنديان النار على البزات الحربية البلورية الحمراء بجنون باستخدام مدافع الليزر.
عادت جي يانران إلى نفسها ، وصرّت أسنانها ، وقامت بتشغيل البزة الحربية للذهاب داخل الأنقاض. كان عليهم أن يتخلصوا من بلورات المحاكاة في أسرع وقت ممكن. وإلا، سوف تموت هي وهان سين كذلك.
“لماذا يجب أن أتوقف؟” لم يعر تانغ شين هان سين أي اهتمام واستمر في الاقتراب منهم.
خلف البوابة البلورية السوداء ، كان هناك مسار بلوري. قادت جي يانران هان سين للمضي قدما ولكن لم يجرؤ على المضي بسرعة كبيرة. قريبا جدا ، بدأت البزا الحربية البلورية الحمراء الحاق بهم.
“لماذا يجب أن أتوقف؟” لم يعر تانغ شين هان سين أي اهتمام واستمر في الاقتراب منهم.
“لا تقلقِ كثيرًا. أركضي بسرعة”. عرف هان سين أن جي يانران كانت قلقة بشأن الفخاخ في الأنقاض ، لكن إذا لم يذهبا بسرعة ، فسوف يفقدان حياتهم قريبًا.
“هان سين ، ماذا فعلت؟” كانت جي يانران مندهشة، وغير متأكدة من السبب وراء قيام هان سين بذلك.
يجب أن يكون فريق الخبراء قد دخل الأنقاض بالفعل. إذا كان هناك أي الفخاخ ، ينبغي أن تكون قد فعلت بالفعل. بعد أن صرخ عليها هان سين ، أدركت جي يانران فجأة ذلك وقادت بزتها الحربية بأقصى سرعة للمضي قدما. بعد أن ركضوا لعدة أميال ، دخل العمارة العملاقة مثل الملاذ. تم ربط العديد من المسارات.
وقال هان سين بهدوء “جندي مطبخ هو جندي أيضا.”
“إلى أين نذاهب؟” ألقت جي يانران نظرة ، لكن المسارات بدت مطابقة مع بعضه البعض. لم تكن لديها فكرة عن المكان الذي كان من المفترض أن يذهبوا إليه.
“هان سين ، ماذا فعلت؟” كانت جي يانران مندهشة، وغير متأكدة من السبب وراء قيام هان سين بذلك.
بالإضافة إلى ذلك ، كانت المسارات ضيقة جدًا بحيث لم تتمكن البزات الحربية من المرور.
“إذا كنت تريد أن ترمي حياتك بعيدًا ، فاحرص على أن تفعل ما تريد” قال وانغ هو بإزدراء. ثم مشى إلى جي يانران وقال:”يا قبطان ، لماذا أنتِ هنا؟ لا ينبغي أن تكونِ هنا “.
“اتبعيني.” عض هان سين أسنانه ، وخرج من البزة الحربية ، وحولها إلى حقيبة. ركض قدما مع البزة الحربية في يده.
“لا تقلقِ كثيرًا. أركضي بسرعة”. عرف هان سين أن جي يانران كانت قلقة بشأن الفخاخ في الأنقاض ، لكن إذا لم يذهبا بسرعة ، فسوف يفقدان حياتهم قريبًا.
نسخت جي يانران تحركات هان سين وتبعته.
عندما دخل هان سين المسار ، استدعى بسرعة ذئب الأسنان الجليدية. ظهر ذئب ثلج فجأة أمام هان سين. كان روح وحش مطية، لكن هان سين لم يكن يقصد الركوب عليه ،لقد أمره بالمضي قدمًا فقط.
استمع جي يانران بعناية ولم تسمع حقل أي صوت. شعرت بالارتياح ونظرت إلى التماثيل البلورية التي يبلغ طول كل منها 50 قدمًا.
هان سين خطط لاستخدام ذئب الأسنان الجليرية ككشاف. كان يعرف القليل جداً عن آنقاض المبلورين. ومع ذلك ، نظرًا لأن جي يانران لم يكن لديه أي فكرة ، فيجب عليه اتخاذ قرار ، حتى لو لم يكن يعرف ما إذا كان قراره صحيحًا أم لا. سيؤدي التردد إلى جلبهم إلى أزمة أكبر.
كانت التماثيل مصنوعة من بلورات بألوان مختلفة. بدت أشكالها غريبة نوعا ما. لم تكن مثل البشر أو الحيوانات.
كان ذئب الأسنان الجليدية يركض إلى الأمام ، وكان هان سين وجي يانران يتابعون بحقائب البزات الحربية في أيديهم. ومع ذلك ، كانت المسارات معقدة للغاية لدرجة أنهم فقدوا الاتجاه على الرغم من عدم وجود مخاطر.
وبدون أي تردد ، أطلق هان سين النار على رأس تانغ شين ، فأخذ نصف جمجمته.
“يبدو الوضع هادئا الآن. دعينا نتوقف”. عند الوصول إلى شيء يشبه الجسر ، نظر هان سين إلى الأسفل وتوقف ، ونظر إلى التماثيل البلورية الغريبة.
استمع جي يانران بعناية ولم تسمع حقل أي صوت. شعرت بالارتياح ونظرت إلى التماثيل البلورية التي يبلغ طول كل منها 50 قدمًا.
استمع جي يانران بعناية ولم تسمع حقل أي صوت. شعرت بالارتياح ونظرت إلى التماثيل البلورية التي يبلغ طول كل منها 50 قدمًا.
“أسلحة الليزر عديمة الفائدة. استخدموا أرواح الوحش”. سمعوا فجأة صوتا يقول. إستدار هان سين وجي يانران إلى الخلف ورأوا البروفيسور لي مينغ تانغ والعديد من الباحثين الشباب يأتون من مسار قريب. لقد كان لي مينغ تانغ الذي قال ذلك.
كانت التماثيل مصنوعة من بلورات بألوان مختلفة. بدت أشكالها غريبة نوعا ما. لم تكن مثل البشر أو الحيوانات.
“لا تقلقِ كثيرًا. أركضي بسرعة”. عرف هان سين أن جي يانران كانت قلقة بشأن الفخاخ في الأنقاض ، لكن إذا لم يذهبا بسرعة ، فسوف يفقدان حياتهم قريبًا.
“هذه هي الآلهة التي يعبدها المبلورين. معظم أنقاض المبلورين لها تماثيل مثل هذه” ، أوضحت جي يانران وهي تنظر حولها.
دون شرح هان سين ، رأت ما هو الخطأ. مع إختفاء نصف رأسه، لم يسقط تانغ شين على الفور بل استدار.
لم يبدو وكأن هان سين كان يستمع لكنه ركز عينيه على تمثال واحد.
الفصل أربعمائة وستة وستون: .
“اخرج ، وإلا لن أكون مهذبا.” ضغط هان سين على حقيبة البزة الحربية في يده وصاح ببرودة في التمثال.
استمع جي يانران بعناية ولم تسمع حقل أي صوت. شعرت بالارتياح ونظرت إلى التماثيل البلورية التي يبلغ طول كل منها 50 قدمًا.
نظرت جي يانران إلى التمثال ، وشعرت بالحيرة. لم تر شيئًا ، ولكن سرعان ما سار شخص ما من وراء التمثال.
خلف البوابة البلورية السوداء ، كان هناك مسار بلوري. قادت جي يانران هان سين للمضي قدما ولكن لم يجرؤ على المضي بسرعة كبيرة. قريبا جدا ، بدأت البزا الحربية البلورية الحمراء الحاق بهم.
“تانغ شين؟ لماذا أنت هنا؟ أين الجميع؟” رأت جي يانران من كان وسئلت بحواجب محبوكة
هان سين خطط لاستخدام ذئب الأسنان الجليرية ككشاف. كان يعرف القليل جداً عن آنقاض المبلورين. ومع ذلك ، نظرًا لأن جي يانران لم يكن لديه أي فكرة ، فيجب عليه اتخاذ قرار ، حتى لو لم يكن يعرف ما إذا كان قراره صحيحًا أم لا. سيؤدي التردد إلى جلبهم إلى أزمة أكبر.
“أنا لا أعرف. لقد تفرقنا. لماذا أنتم هنا أيضًا؟” مشى تانغ شين إليهما بينما قال.
وبدون أي تردد ، أطلق هان سين النار على رأس تانغ شين ، فأخذ نصف جمجمته.
“توقف. وإلا سأطلق النار.” قام هان سين بسحب مسدس ليزر صغير من خصره ، وأشار إلى تانغ شين وقال ببرود.
“اخرج ، وإلا لن أكون مهذبا.” ضغط هان سين على حقيبة البزة الحربية في يده وصاح ببرودة في التمثال.
“لماذا يجب أن أتوقف؟” لم يعر تانغ شين هان سين أي اهتمام واستمر في الاقتراب منهم.
“اذهبي!” صرخ هان سين واستخدم ذراع بزته الحربية لدفع جي يانران.
بووووم
ومع ذلك ، عرفت جي يانران أنه يجب أن يكون لهان سين سبب. على الرغم من أن تانغ شين أساء إلى هان سين من قبل ، فقد أدركت جي يانران أنه لم يكن شخصًا يرتكب جريمة قتل بسبب ضغينة صغيرة.
وبدون أي تردد ، أطلق هان سين النار على رأس تانغ شين ، فأخذ نصف جمجمته.
هان سين خطط لاستخدام ذئب الأسنان الجليرية ككشاف. كان يعرف القليل جداً عن آنقاض المبلورين. ومع ذلك ، نظرًا لأن جي يانران لم يكن لديه أي فكرة ، فيجب عليه اتخاذ قرار ، حتى لو لم يكن يعرف ما إذا كان قراره صحيحًا أم لا. سيؤدي التردد إلى جلبهم إلى أزمة أكبر.
“هان سين ، ماذا فعلت؟” كانت جي يانران مندهشة، وغير متأكدة من السبب وراء قيام هان سين بذلك.
“هان سين ، ماذا فعلت؟” كانت جي يانران مندهشة، وغير متأكدة من السبب وراء قيام هان سين بذلك.
ومع ذلك ، عرفت جي يانران أنه يجب أن يكون لهان سين سبب. على الرغم من أن تانغ شين أساء إلى هان سين من قبل ، فقد أدركت جي يانران أنه لم يكن شخصًا يرتكب جريمة قتل بسبب ضغينة صغيرة.
“أسلحة الليزر عديمة الفائدة. استخدموا أرواح الوحش”. سمعوا فجأة صوتا يقول. إستدار هان سين وجي يانران إلى الخلف ورأوا البروفيسور لي مينغ تانغ والعديد من الباحثين الشباب يأتون من مسار قريب. لقد كان لي مينغ تانغ الذي قال ذلك.
دون شرح هان سين ، رأت ما هو الخطأ. مع إختفاء نصف رأسه، لم يسقط تانغ شين على الفور بل استدار.
لم يبدو وكأن هان سين كان يستمع لكنه ركز عينيه على تمثال واحد.
على ظهر تانغ شين ، كانت بلورة وردية حجم بيضة البط في عضلاته. كان شعر بلوري أحمر ينمو من البلورة ، مدفوعًا في ظهره بالكامل مثل الأوردة ، تومض باللون الأحمر كما لو كانت قلبًا جديدًا. بدا كل غريب ومثير للاشمئزاز.
لم يبدو وكأن هان سين كان يستمع لكنه ركز عينيه على تمثال واحد.
“بلورة طفيلية!” دهشت جي يانران وسرعان ما وجهت بندقيتها واستهدفت البلورة مثل هان سين ، وهي جاهزة للتصويب.
“اتبعيني.” عض هان سين أسنانه ، وخرج من البزة الحربية ، وحولها إلى حقيبة. ركض قدما مع البزة الحربية في يده.
قبل أن تطلق جي يانران النار على تانغ شين ، نما شعر رقيق من البلورة ولف تانغ شين تمامًا مثل المومياء.
“لا تقلقِ كثيرًا. أركضي بسرعة”. عرف هان سين أن جي يانران كانت قلقة بشأن الفخاخ في الأنقاض ، لكن إذا لم يذهبا بسرعة ، فسوف يفقدان حياتهم قريبًا.
بوم بوم بوم!
عادت جي يانران إلى نفسها ، وصرّت أسنانها ، وقامت بتشغيل البزة الحربية للذهاب داخل الأنقاض. كان عليهم أن يتخلصوا من بلورات المحاكاة في أسرع وقت ممكن. وإلا، سوف تموت هي وهان سين كذلك.
أطلقت جي يانران وهان سين النار على تانغ شين الشبيه بالمومياء مرارًا وتكرارًا ، ولكن دون جدوى. كسرت مسدسات الليزر جزءًا من الشعر البلوري ، والذي نما مرة أخرى بسرعة.
استمع جي يانران بعناية ولم تسمع حقل أي صوت. شعرت بالارتياح ونظرت إلى التماثيل البلورية التي يبلغ طول كل منها 50 قدمًا.
“أسلحة الليزر عديمة الفائدة. استخدموا أرواح الوحش”. سمعوا فجأة صوتا يقول. إستدار هان سين وجي يانران إلى الخلف ورأوا البروفيسور لي مينغ تانغ والعديد من الباحثين الشباب يأتون من مسار قريب. لقد كان لي مينغ تانغ الذي قال ذلك.
وبدون أي تردد ، أطلق هان سين النار على رأس تانغ شين ، فأخذ نصف جمجمته.
قبل أن يستدعي هان سين أرواح وحوشه، جاء شخص من وراء لي مينغ تانغ. حمل سيف روح وحش وقطع في تانغ شين والبلورة مرارا وتكرارا ، وكسر البلورة.
هان سين خطط لاستخدام ذئب الأسنان الجليرية ككشاف. كان يعرف القليل جداً عن آنقاض المبلورين. ومع ذلك ، نظرًا لأن جي يانران لم يكن لديه أي فكرة ، فيجب عليه اتخاذ قرار ، حتى لو لم يكن يعرف ما إذا كان قراره صحيحًا أم لا. سيؤدي التردد إلى جلبهم إلى أزمة أكبر.
“جندي مطبخ لا ينتمي إلى هنا.” استعاد وانغ هو سيف روح الوحش خاصته ، وحدق في هان سين ببرودة وقال.
قبل أن يستدعي هان سين أرواح وحوشه، جاء شخص من وراء لي مينغ تانغ. حمل سيف روح وحش وقطع في تانغ شين والبلورة مرارا وتكرارا ، وكسر البلورة.
وقال هان سين بهدوء “جندي مطبخ هو جندي أيضا.”
“إذا كنت تريد أن ترمي حياتك بعيدًا ، فاحرص على أن تفعل ما تريد” قال وانغ هو بإزدراء. ثم مشى إلى جي يانران وقال:”يا قبطان ، لماذا أنتِ هنا؟ لا ينبغي أن تكونِ هنا “.
“إذا كنت تريد أن ترمي حياتك بعيدًا ، فاحرص على أن تفعل ما تريد” قال وانغ هو بإزدراء. ثم مشى إلى جي يانران وقال:”يا قبطان ، لماذا أنتِ هنا؟ لا ينبغي أن تكونِ هنا “.
قبل أن تطلق جي يانران النار على تانغ شين ، نما شعر رقيق من البلورة ولف تانغ شين تمامًا مثل المومياء.
بووووم
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
