نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 469

الصورة على البطاقات البلورية

الصورة على البطاقات البلورية

الفصل أربعمائة وتسعة وستون:

بدون دعم قوي ، لن يجرؤ هؤلاء الأشخاص على فعل أشياء كهذه.

“أنتم جميعا باحثين رسميين في التحالف. ألم تفكروا في العواقب؟” عبست جي يانران على الباحثين وقالت.

“لا شيئ.” هز هان سين رأسه ووضع البطاقة مرة أخرى.

“العواقب؟ يا قبطان ، أنتِ بالفعل ساذجة. هل تعتقدين أننا سنبقى في التحالف بعد أن ننجح؟” سخر باحث في احتقار.

ومع ذلك ، من بين جميع الأوراق ، لفتت بطاقة بلورية عادية على ما يبدو انتباه هان سين. لقد بتد وكأنها بطاقة دخول، والتي كان لمعظم الناس عدد قليل منها في حياتهم. مثل بطاقات الدخول التي فتحت الأبواب أمام المنازل أو مساحة العمل.

“لأجل شيء ما داخل أنقاض المبلورين ، أنتم على استعداد للتخلي عن كل شيء في التحالف دون معرفة ما هو؟” طلب جي يانران.

أرادت جي يانران أن تسأل مرة أخرى ، لكن الباحثين توقفوا عن الكلام. واحد منهم صفع بعض الشريط على فمها.

في الوقت نفسه ، فهمت جي يانران أنهم كان لهؤلاء الأشخاص خطة منذ فترة طويلة. لم يكن هذا تمردًا مرتجلًا.

بدون دعم قوي ، لن يجرؤ هؤلاء الأشخاص على فعل أشياء كهذه.

بدون دعم قوي ، لن يجرؤ هؤلاء الأشخاص على فعل أشياء كهذه.

لأنه في الجزء الخلفي من بطاقات الدخول ، كانت هناك صورة مخفية لوحش أحمر برأسه وذيله متصلان. كان له شكل بين القط والثعلب. كان هان سين أكثر من مألوف مع هذه الصورة، لقد كانت قطة الحياة التاسعة.

“ها ها ها ، هل تعرفين ما في الأنقاض؟” ابتسم الباحثون لبعضهم البعض ، يشعرون بالمتعة

للحظة ، أومض شكل، وتم قطع يد الباحث بالكامل وإرسالها إلى الهواء. أمسك الباحث ذراعه المكسورة وصرخ بصوتٍ عالٍ.

“فقط بعض البلورات ، أليس كذلك؟ ماذا يمكن أن يكون في أنقاض المبلورين؟” سألن جي يانران ، في حيرة على ما يبدو.

الفصل أربعمائة وتسعة وستون:

قال باحث بابتسامة “ها ها ، شيء أكثر وحشية من أكثر أحلامك وحشية”.

ومع ذلك ، حمل كل من الباحثين هذه البطاقة. على الرغم من اختلاف ألوانها وتصاميمها ، إلا أنه كان بإمكان هان سين أن يعرف أنها كانت بطاقة الدخول نفسها.

أرادت جي يانران أن تسأل مرة أخرى ، لكن الباحثين توقفوا عن الكلام. واحد منهم صفع بعض الشريط على فمها.

الفصل أربعمائة وتسعة وستون:

“اعتدتي أن تكونِ قبطان عظيم ، والآن يجب أن تخطي بحذر. وإلا ، فلن نكون مهذبين معك.” بعد أن قال ذلك ، رأى كيف كانت جي يانران عاجزة وجميلة، وهي محبوسة. مع شعور بالإغراء ، أراد أن يلمس وجهها.

قالت جي يانران بحزم “سأذهب معك إذا”.

سرعان ما أصبحت جي يانران شاحبة، نحبت عبر الشريط وتحركت للخلف. ومع ذلك ، كانت مربوطة، لذلك لم يكن هناك طريق للذهاب به. كانت يد الباحث على وشك الوصول إلى وجهها.

الفصل أربعمائة وتسعة وستون:

أوتش!

في الوقت نفسه ، فهمت جي يانران أنهم كان لهؤلاء الأشخاص خطة منذ فترة طويلة. لم يكن هذا تمردًا مرتجلًا.

للحظة ، أومض شكل، وتم قطع يد الباحث بالكامل وإرسالها إلى الهواء. أمسك الباحث ذراعه المكسورة وصرخ بصوتٍ عالٍ.

“بما أنك هنا ، كيف يمكنني أن أكون في مكان آخر؟” قام هان سين بمسح شعرها بمحبة واستمر قائلا: “لقد دخلوا المنطقة المركزية. لا أعتقد أنهم سيخرجون في أي وقت قريب.”

“انه انت؟” رأى الباحثون الآخرون من هو وأصبحوا مندهشين

لأنه في الجزء الخلفي من بطاقات الدخول ، كانت هناك صورة مخفية لوحش أحمر برأسه وذيله متصلان. كان له شكل بين القط والثعلب. كان هان سين أكثر من مألوف مع هذه الصورة، لقد كانت قطة الحياة التاسعة.

“من غيري يمكن أن يكون؟” مد هان سين يده لقطع السلاسل على جسم جي يانران.

“أنتم جميعا باحثين رسميين في التحالف. ألم تفكروا في العواقب؟” عبست جي يانران على الباحثين وقالت.

سرعان ما أخرج الباحثون بنادق الليزر استعدادًا لإطلاق النار على الاثنين. ومع ذلك ، قبل أن يضغطوا على الزناد ، ظهرت امرأة أنيقة خلفهم. لقد لوحت رمحها ، طرقتهم في كل مكان.

الفصل أربعمائة وتسعة وستون:

تحرك هان سين إلى الأمام كحيوان متوحش، وألقى بلكمة على كل باحث ، فأرسلهم إلى غيبوبة دون فرصة للرد

أصيب هان سين وجي يانران بالصدمة. كان جميع الناس يخشون الموت وسيعملون من أجل البقاء إذا كانت هناك فرصة ضئيلة. ومع ذلك ، كان هذا الباحث حازما لدرجة أنه سمم نفسه على الفور ، وهو أمر غير طبيعي.

“كيف يمكن أنك هنا؟ أين لي مينغ تانغ والباقي؟” شعرت جي يانران بسعادة غامرة والتفاجئ، ورمت نفسها في ذراع هان سين.

سرعان ما أخرج الباحثون بنادق الليزر استعدادًا لإطلاق النار على الاثنين. ومع ذلك ، قبل أن يضغطوا على الزناد ، ظهرت امرأة أنيقة خلفهم. لقد لوحت رمحها ، طرقتهم في كل مكان.

“بما أنك هنا ، كيف يمكنني أن أكون في مكان آخر؟” قام هان سين بمسح شعرها بمحبة واستمر قائلا: “لقد دخلوا المنطقة المركزية. لا أعتقد أنهم سيخرجون في أي وقت قريب.”

“أنتم جميعا باحثين رسميين في التحالف. ألم تفكروا في العواقب؟” عبست جي يانران على الباحثين وقالت.

بعد الشعور بالحملس، سارت جي يانران لألى أولئك الباحثين وايقظت أحدهم. وجهت مسدس ليزر إلى رأسه وأمرت قائلة: “أجب عن أسئلتي ، وإلا فأنت تعرف العواقب”.

سرعان ما أصبحت جي يانران شاحبة، نحبت عبر الشريط وتحركت للخلف. ومع ذلك ، كانت مربوطة، لذلك لم يكن هناك طريق للذهاب به. كانت يد الباحث على وشك الوصول إلى وجهها.

“ها ها ها”. أعطاها الباحث ابتسامة غريبة فقط. في اللحظة التالية ، خرج الدم من عينيه وأذنيه وأنفه وفمه. مات الرجل على الفور.

الفصل أربعمائة وتسعة وستون:

أصيب هان سين وجي يانران بالصدمة. كان جميع الناس يخشون الموت وسيعملون من أجل البقاء إذا كانت هناك فرصة ضئيلة. ومع ذلك ، كان هذا الباحث حازما لدرجة أنه سمم نفسه على الفور ، وهو أمر غير طبيعي.

لقد أيقظوا الباحثين الآخرين ، لكن النتيجة كانت متشابهة. أخفوا السم في مكان ما وأنهوا حياتهم فور استيقاظهم.

لقد أيقظوا الباحثين الآخرين ، لكن النتيجة كانت متشابهة. أخفوا السم في مكان ما وأنهوا حياتهم فور استيقاظهم.

“كيف يمكن أنك هنا؟ أين لي مينغ تانغ والباقي؟” شعرت جي يانران بسعادة غامرة والتفاجئ، ورمت نفسها في ذراع هان سين.

“غريب ، إنه أمر غريب حقًا. هؤلاء الأشخاص لن يواجهوا عقوبة الإعدام بعد عودتهم إلى التحالف. سينتهي بهم المطاف في السجن على الأرجح. سيكون لديهم فرصة لاستعادة الحرية على أي حال ، لماذا ينتحرون هكذا ؟ يجب أن يكون شيئ ما خاطئ. ” أصيبت جي يانران بالصدمة ، وهي تشاهد جثث الباحثين.

“غريب ، إنه أمر غريب حقًا. هؤلاء الأشخاص لن يواجهوا عقوبة الإعدام بعد عودتهم إلى التحالف. سينتهي بهم المطاف في السجن على الأرجح. سيكون لديهم فرصة لاستعادة الحرية على أي حال ، لماذا ينتحرون هكذا ؟ يجب أن يكون شيئ ما خاطئ. ” أصيبت جي يانران بالصدمة ، وهي تشاهد جثث الباحثين.

حتى أبرد قاتل لا يمكن أن يكون حازما هكذا. رد فعل هؤلاء الباحثين لا ينتمي إلى أي بشر عاديين.

“وإلا ، هل تعتقد أن عائلتي ستسمح لي بالمجيء إلى هنا؟” أخرجت جي يانران لسانها وابتسمت بشكل جميل.

“بدا لي مينغ تانغ وهؤلاء الناس جميعهم غريبين للغاية. أتساءل ماذا يردون؟” مد هان سين يده وأخرج كل شيء من ملابس الباحثين.

قال باحث بابتسامة “ها ها ، شيء أكثر وحشية من أكثر أحلامك وحشية”.

لا شيء كان مشبوه. لم يكن لديهم حتى العديد من الأغراض الخاصة. كانت هناك أساسا جميع الأدوات اللازمة لأعمال التنقيب. ومع ذلك ، هناك شيء واحد لفت انتباه هان سين. كان لكل هؤلاء الباحثين حاملت بطاقة مليئة بأنواع مختلفة من البطاقات البلورية. بعضها رقائق ذاكرة ، بعضها بطاقات ائتمان ، بعضها بطاقات وصول وتصاريح عمل. وكان هناك العديد من بطاقات العضوية من مختلف الشركات والمحلات التجارية.

سرعان ما أخرج الباحثون بنادق الليزر استعدادًا لإطلاق النار على الاثنين. ومع ذلك ، قبل أن يضغطوا على الزناد ، ظهرت امرأة أنيقة خلفهم. لقد لوحت رمحها ، طرقتهم في كل مكان.

ومع ذلك ، من بين جميع الأوراق ، لفتت بطاقة بلورية عادية على ما يبدو انتباه هان سين. لقد بتد وكأنها بطاقة دخول، والتي كان لمعظم الناس عدد قليل منها في حياتهم. مثل بطاقات الدخول التي فتحت الأبواب أمام المنازل أو مساحة العمل.

“غريب ، إنه أمر غريب حقًا. هؤلاء الأشخاص لن يواجهوا عقوبة الإعدام بعد عودتهم إلى التحالف. سينتهي بهم المطاف في السجن على الأرجح. سيكون لديهم فرصة لاستعادة الحرية على أي حال ، لماذا ينتحرون هكذا ؟ يجب أن يكون شيئ ما خاطئ. ” أصيبت جي يانران بالصدمة ، وهي تشاهد جثث الباحثين.

ومع ذلك ، حمل كل من الباحثين هذه البطاقة. على الرغم من اختلاف ألوانها وتصاميمها ، إلا أنه كان بإمكان هان سين أن يعرف أنها كانت بطاقة الدخول نفسها.

لا شيء كان مشبوه. لم يكن لديهم حتى العديد من الأغراض الخاصة. كانت هناك أساسا جميع الأدوات اللازمة لأعمال التنقيب. ومع ذلك ، هناك شيء واحد لفت انتباه هان سين. كان لكل هؤلاء الباحثين حاملت بطاقة مليئة بأنواع مختلفة من البطاقات البلورية. بعضها رقائق ذاكرة ، بعضها بطاقات ائتمان ، بعضها بطاقات وصول وتصاريح عمل. وكان هناك العديد من بطاقات العضوية من مختلف الشركات والمحلات التجارية.

لأنه في الجزء الخلفي من بطاقات الدخول ، كانت هناك صورة مخفية لوحش أحمر برأسه وذيله متصلان. كان له شكل بين القط والثعلب. كان هان سين أكثر من مألوف مع هذه الصورة، لقد كانت قطة الحياة التاسعة.

ومع ذلك ، حمل كل من الباحثين هذه البطاقة. على الرغم من اختلاف ألوانها وتصاميمها ، إلا أنه كان بإمكان هان سين أن يعرف أنها كانت بطاقة الدخول نفسها.

على الرغم من تعقيد النماذج الموجودة على ظهر البطاقات البلورية ، إلا أنه أمكن رصد صورة قطة الحياة التاسعة على زوايا مختلفة عليها. إذا لم يتم فحصها عن كثب ، كان من الصعب تمييزها. ومع ذلك ، ولأن هان سين كان حساسًا للغاية بشأن صورة قطة الحياة التاسعة، فقد رصدها على الفور.

تحرك هان سين إلى الأمام كحيوان متوحش، وألقى بلكمة على كل باحث ، فأرسلهم إلى غيبوبة دون فرصة للرد

فوجئ هان سين بهذا الاكتشاف وشعر بالحيرة.

للحظة ، أومض شكل، وتم قطع يد الباحث بالكامل وإرسالها إلى الهواء. أمسك الباحث ذراعه المكسورة وصرخ بصوتٍ عالٍ.

“هل وجدت أي شيء؟” رؤية هان سين في حالة ذهول ، قرفصت جي يانران بجانبه وسألت.

قالت جي يانران بحزم “سأذهب معك إذا”.

“لا شيئ.” هز هان سين رأسه ووضع البطاقة مرة أخرى.

أصيب هان سين وجي يانران بالصدمة. كان جميع الناس يخشون الموت وسيعملون من أجل البقاء إذا كانت هناك فرصة ضئيلة. ومع ذلك ، كان هذا الباحث حازما لدرجة أنه سمم نفسه على الفور ، وهو أمر غير طبيعي.

يمكن أن تحتوي هذه البطاقات على رقائق ذكية مثبتة بسهولة ، لذا سيكون من السهل على شخص آخر تعقبه إذا أخذها. بالإضافة إلى ذلك ، كانوا مجرد بطاقات دخول ولم يكن لدى هان سين أي فكرة إلى أين قادوا. كان لكل من هؤلاء الأشخاص بطاقة ، لذلك من الواضح أنها ليست بطاقة متقدمة. ربما لن يكون هناك أي فائدة لأخذها على أي حال.

“هل مارستِ الكريستالة المصغرة؟” نظر هان سين في جي يانران ، متفاجئ. لقد كان محظوظًا لأنه نجح في ممارسة الكريستالة المصغرة وأن يكون محصنًا ضد الضوء المنبعث، في هذه السن المبكرة ، إذا نجحت جي يانران في ممارسة الكريستالة المصغرة ، فسيكون ذلك مؤثراً حقًا.

“ماذا نفعل الان؟” أصبحت جي يانران فجأةً حائرة.

أرادت جي يانران أن تسأل مرة أخرى ، لكن الباحثين توقفوا عن الكلام. واحد منهم صفع بعض الشريط على فمها.

قال هان سين بتردد: “أريد أن ألقي نظرة على المنطقة المركزية مرة أخرى”. إذا ذهب إلى الداخل بمفرده، فسيكون من الخطر على جي يانران أن تبقى في مكانها.

“لا شيئ.” هز هان سين رأسه ووضع البطاقة مرة أخرى.

قالت جي يانران بحزم “سأذهب معك إذا”.

قالت جي يانران بحزم “سأذهب معك إذا”.

“هل مارستِ الكريستالة المصغرة؟” نظر هان سين في جي يانران ، متفاجئ. لقد كان محظوظًا لأنه نجح في ممارسة الكريستالة المصغرة وأن يكون محصنًا ضد الضوء المنبعث، في هذه السن المبكرة ، إذا نجحت جي يانران في ممارسة الكريستالة المصغرة ، فسيكون ذلك مؤثراً حقًا.

“أنتم جميعا باحثين رسميين في التحالف. ألم تفكروا في العواقب؟” عبست جي يانران على الباحثين وقالت.

“أنا لم أمارس الكريستالة المصغرة. ومع ذلك ، فإنّ طاقة العظم لعائلتي تجعلني محصنة من الضوء المنبعث أيضًا.” كانت جي يانران فخور لحد ما.

لأنه في الجزء الخلفي من بطاقات الدخول ، كانت هناك صورة مخفية لوحش أحمر برأسه وذيله متصلان. كان له شكل بين القط والثعلب. كان هان سين أكثر من مألوف مع هذه الصورة، لقد كانت قطة الحياة التاسعة.

“هل أنت واثق؟” لم يكن لدى هان سين أي فكرة عن نوع فن الجين المفرط طاقة العظم ، لذلك أكد ذلك مع جي يانران.

“وإلا ، هل تعتقد أن عائلتي ستسمح لي بالمجيء إلى هنا؟” أخرجت جي يانران لسانها وابتسمت بشكل جميل.

أرادت جي يانران أن تسأل مرة أخرى ، لكن الباحثين توقفوا عن الكلام. واحد منهم صفع بعض الشريط على فمها.

“ثم سنتسلل إلى الداخل ونكتشف ما الذي يريده لي مينغ تانغ والباقي.” كان هان سين فضوليًا للغاية حول سبب تفاعل قطة الحياة التاسعة مع هذا المكان ولماذا كان الباحثون يحملون بطاقات دخول مع صورة قطة الحياة التاسعة.

“من غيري يمكن أن يكون؟” مد هان سين يده لقطع السلاسل على جسم جي يانران.

كل هذه الأسئلة التي لم تتم الإجابة عليها حيرة هان سين كثيراً.

يمكن أن تحتوي هذه البطاقات على رقائق ذكية مثبتة بسهولة ، لذا سيكون من السهل على شخص آخر تعقبه إذا أخذها. بالإضافة إلى ذلك ، كانوا مجرد بطاقات دخول ولم يكن لدى هان سين أي فكرة إلى أين قادوا. كان لكل من هؤلاء الأشخاص بطاقة ، لذلك من الواضح أنها ليست بطاقة متقدمة. ربما لن يكون هناك أي فائدة لأخذها على أي حال.

“انه انت؟” رأى الباحثون الآخرون من هو وأصبحوا مندهشين

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط