نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 476

البلورة الحمراء

البلورة الحمراء

الفصل أربعمائة وستة وسبعون:

هؤلاء الناس لن يموتوا هنا دون سبب. لم تظهر إصابات على أي من أجسادهم. واقفيت أو جالسين، لفد ماتوا ببساطة ، دون أي آثار للقتال أو الكفاح.

بعد رؤية تلك البلورات الخضراء ، بدأت جي يانران في الهمس.

آخر مرة عندما جاء لي مينغ تانغ إلى هذا المكان مع وانغ هو ، قاموا بإطلاق بلورة عش بدون المشي بعيدا. في النهاية ، اضطر الاثنان إلى الركض من أجل حياتهما بشكل منفصل. ومع ذلك ، لا زال لي مينغ تانغ قد أصيب.

“هناك بلورات عش هنا! كيف يمكننا المشي هناك؟” سألت جي يانران لي مينغ تانغ.

“ماذا؟” رؤية الوضع درس وانغ هو الزوجين متفاجئ.

وقال لي مينغ تانغ: “لهذا السبب نحتاج إلى العمل سويًا”.

“هناك بلورات عش هنا! كيف يمكننا المشي هناك؟” سألت جي يانران لي مينغ تانغ.

هان سين لم يكن يعرف ما هي البلورات الخضراء ، لذلك لم يتحدث بل استمع. بعد فترة من الوقت ، فهم أخيرًا سبب فشل لي مينغ تانغ ووانغ هو في المضي قدماً.

“رائع ، أعطيني الشيء بسرعة.” عند رؤية البلورة الحمراء ، بدا لي مينغ تانغ سعيداً وشاهد البلورة الحمراء بحماسة.

تم تسمية البلورات الخضراء التي كانت تشبه الثريات بلورات عش ، لقد تم رعاية الكثير من البلورات الصغيرة بداخلها. كانت بلورات العش حساسة للغاية لحركت الهواء. بمجرد أن يتم تحريك الهواء من حولهم ، ستنطلق البلورات الصغيرة في الداخل مثل البرد.

في القاعة الضخمة وضعت العديد من الجثث بطريقة فوضوية. بدت جميع الجثث حية دون أي تلميح بالتجفيف. كانوا تقريبا يشبهون الأشخاص الأحياء.

ومع ذلك ، كانت تلك البلورات المصغرة أكثر رعبا ألف مرة من البرد. مليئة بالأشواك، كانت ستبدأ في امتصاص الدم بمجرد لمس الجلد البشري.

“تعفنوا في الجحيم.” نظر وانغ هو لثلاثتهم ببرثدة، بينما تجاوزت البلورات الصغيرة جسده كما لو أنه لم يكن هدفًا على الإطلاق. لقد صدم لي مينغ تانغ ، لكن بعد فوات الأوان. تمسكت كل البلورات المصغرة الخضراء بجسده ، والتي لم يستطع حتى جسد الماس الخارق خاصته الدفاع ضدها. وهو يلوح بيديه كالمجنون ، ولم ينجح في كسر الكثير قبل أن تغطيه بلورات صغيرة خضراء مثل مربي النحل المغطى بالنحل.

حتى مع جسم الماس الخارق ، لن يستطع لي مينغ تانغ صد البلورات المصغرة ، لذلك لم يكن من السهل بالتأكيد المرور بها.

أخبري لي مينغ تانغ جي يانران وهان سين عن كيفية التعامل مع البلورات الصغيرة ، وسار الثلاثة ببطء على الجسر البلوري مع بعض المسافة.

إن استخدام أرواح الوحوش الطائرة للطيران عبرها سيؤدي بالتأكيد إلى تفعيل بلورات العش. كانت الطريقة الوحيدة الممكنة هي السير ببطء فوق الجسر البلوري لتقليل تحرك الهواء ، بحيث لا يتم تشغيل الأعشاش.

كان لي مينغ تانغ مستعد كذلك. في اللحظة التي اتخذ فيها هذه الخطوة ، تحول جسم لي مينغ تانغ إلى ذهب. عندما ضرب وانغ هو صدره، كان هناك صوت معدن يضرب المعادن.

كانت المشكلة أنه على الرغم من أن بإمكانهم المشي على الجسر ، فإن ذلك لا يزال سيولد حركات وتحرك الهواء ، الأمر الذي لا يزال سيثير الأعشاش.

عند رؤية هؤلاء القتلى ، أصبح لي مينغ تانغ فجأةً متحمسا. بنظرة سريعة على جثث القتلى ، سقطت عيناه على جثة رجل في منتصف العمر وأصبح في سعادة غامرة.

إذا تم تشغيل بلورات العش، يجب أن يعمل الأشخاص الثلاثة معًا لتجنب التعرض للمس من قبل البلورات المصغرة.

“تعفنوا في الجحيم.” نظر وانغ هو لثلاثتهم ببرثدة، بينما تجاوزت البلورات الصغيرة جسده كما لو أنه لم يكن هدفًا على الإطلاق. لقد صدم لي مينغ تانغ ، لكن بعد فوات الأوان. تمسكت كل البلورات المصغرة الخضراء بجسده ، والتي لم يستطع حتى جسد الماس الخارق خاصته الدفاع ضدها. وهو يلوح بيديه كالمجنون ، ولم ينجح في كسر الكثير قبل أن تغطيه بلورات صغيرة خضراء مثل مربي النحل المغطى بالنحل.

أخبري لي مينغ تانغ جي يانران وهان سين عن كيفية التعامل مع البلورات الصغيرة ، وسار الثلاثة ببطء على الجسر البلوري مع بعض المسافة.

هؤلاء الناس لن يموتوا هنا دون سبب. لم تظهر إصابات على أي من أجسادهم. واقفيت أو جالسين، لفد ماتوا ببساطة ، دون أي آثار للقتال أو الكفاح.

لم يجرؤ أي منهم على الذهاب بسرعة كبيرة. تحركوا على الجسر كالحركة البطيئة خوفًا من أنهم قد ينبهون بلورات العش.

ومع ذلك ، من خلال إلقاء نظرة فاحصة عليها، كان بإمكان الأشخاص الثلاثة بسهولة أن يروا أنهم قد ماتوا.

في البداية ، اعتقد لي مينغ تانغ أنه كان من المستحيل بشكل أساسي السير دون تفعيل البلورات. ومع ذلك ، مرت ثلاثتهم عبر الجسر ببطء. لم يتم تفعيل بلورات العش المعلقة أعلاه على الإطلاق.

إن استخدام أرواح الوحوش الطائرة للطيران عبرها سيؤدي بالتأكيد إلى تفعيل بلورات العش. كانت الطريقة الوحيدة الممكنة هي السير ببطء فوق الجسر البلوري لتقليل تحرك الهواء ، بحيث لا يتم تشغيل الأعشاش.

“غريب.” حتى لي مينغ تانغ عبس ، لم يعرف لماذا كانت بلورات العش هادئة جدا.

آخر مرة عندما جاء لي مينغ تانغ إلى هذا المكان مع وانغ هو ، قاموا بإطلاق بلورة عش بدون المشي بعيدا. في النهاية ، اضطر الاثنان إلى الركض من أجل حياتهما بشكل منفصل. ومع ذلك ، لا زال لي مينغ تانغ قد أصيب.

كان هان سين وجي يانران أقل إغراءا في التقدم. عندما كانوا على وشك أن يسألوا لي مينغ تانغ الخبير ، رأوا فجأة شخصًا يخرج من مبنى داخل القلعة.

“إنه الأفضل إذا استطعنا الامتناع عن تفعيها. دعونا نذهب إلى الداخل”. قال لى مينغ تانغ ومشى للقلعة.

ومع ذلك ، كانت تلك البلورات المصغرة أكثر رعبا ألف مرة من البرد. مليئة بالأشواك، كانت ستبدأ في امتصاص الدم بمجرد لمس الجلد البشري.

تابع جي يانران وهان سين ، وحافظوا على مسافة من لي مينغ تانغ. في السابق ، كان لي مينغ تانغ يحتاجهم للذهاب فوق الجسر. ومع ذلك ، الآن بكا من أنه لم يتم تفعيل بلورات العش ، قد لا يحتاج لي مينغ تانغ إليهم بعد الآن.

“غريب.” حتى لي مينغ تانغ عبس ، لم يعرف لماذا كانت بلورات العش هادئة جدا.

تبع هان سين بحذر لي مينغ تانغ في القلعة. كانت البوابة مفتوحة بالفعل. بعد أن دخلوا البوابة، أصبحوا مصدومين.

وقال لي مينغ تانغ: “لهذا السبب نحتاج إلى العمل سويًا”.

في القاعة الضخمة وضعت العديد من الجثث بطريقة فوضوية. بدت جميع الجثث حية دون أي تلميح بالتجفيف. كانوا تقريبا يشبهون الأشخاص الأحياء.

“رائع ، أعطيني الشيء بسرعة.” عند رؤية البلورة الحمراء ، بدا لي مينغ تانغ سعيداً وشاهد البلورة الحمراء بحماسة.

ومع ذلك ، من خلال إلقاء نظرة فاحصة عليها، كان بإمكان الأشخاص الثلاثة بسهولة أن يروا أنهم قد ماتوا.

“هل ذلك صحيح؟” قام وانغ هو بالشخر ورمى فجأة قنبلة يدوية.

عند رؤية هؤلاء القتلى ، أصبح لي مينغ تانغ فجأةً متحمسا. بنظرة سريعة على جثث القتلى ، سقطت عيناه على جثة رجل في منتصف العمر وأصبح في سعادة غامرة.

هان سين لم يكن يعرف ما هي البلورات الخضراء ، لذلك لم يتحدث بل استمع. بعد فترة من الوقت ، فهم أخيرًا سبب فشل لي مينغ تانغ ووانغ هو في المضي قدماً.

على الرغم من أن لي مينغ تانغ كان سعيد، إلا أنه لم يجرؤ على المغادرة ، بل درس بيقظة.

إذا تم تشغيل بلورات العش، يجب أن يعمل الأشخاص الثلاثة معًا لتجنب التعرض للمس من قبل البلورات المصغرة.

هؤلاء الناس لن يموتوا هنا دون سبب. لم تظهر إصابات على أي من أجسادهم. واقفيت أو جالسين، لفد ماتوا ببساطة ، دون أي آثار للقتال أو الكفاح.

ومع ذلك ، فإن وانغ هو لم يرمي القنبلة على لي مينغ تانغ أو الزوجين ، ولكن خارج القلعة.

ومع ذلك ، ما زال لي مينغ تانغ لم يفهم كيف مات هؤلاء الأشخاص ولماذا بدت أجسادهم تمامًا كما كان الحال عندما كانوا على قيد الحياة ، دون أي علامات للفساد ، ولهذا السبب لم يجرؤ على الذهاب.

“هناك بلورات عش هنا! كيف يمكننا المشي هناك؟” سألت جي يانران لي مينغ تانغ.

كان هان سين وجي يانران أقل إغراءا في التقدم. عندما كانوا على وشك أن يسألوا لي مينغ تانغ الخبير ، رأوا فجأة شخصًا يخرج من مبنى داخل القلعة.

ومع ذلك ، من خلال إلقاء نظرة فاحصة عليها، كان بإمكان الأشخاص الثلاثة بسهولة أن يروا أنهم قد ماتوا.

مع نظرة فاحصة ، رأى لي مينغ تانغ أنه كان وانغ هو، فجأةً غير نظراته وسأل وانغ هو ، “متى أتيت؟ هل وجدت أي شيء؟”

ومع ذلك ، فإن وانغ هو لم يرمي القنبلة على لي مينغ تانغ أو الزوجين ، ولكن خارج القلعة.

ابتسم وانغ هو ، مد يده وأظهر للي مينغ تانغ بلورة حمراء بحجم بيضة الحمام. “بعد الانفصال عنك، تجولت قبل مجيئي ، ووجدت الشيء أيضًا.”

“حسنا.” مشى وانغ هو إلى مينغ تانغ لي ببطء ، وسرعان ما سلم البلور إلى مينغ تانغ.

“رائع ، أعطيني الشيء بسرعة.” عند رؤية البلورة الحمراء ، بدا لي مينغ تانغ سعيداً وشاهد البلورة الحمراء بحماسة.

في وقت قريب جدًا ، جاءت البلورات المصغرة مثل الجراد ، ولم تمنحهم أي وقت للرد.

“حسنا.” مشى وانغ هو إلى مينغ تانغ لي ببطء ، وسرعان ما سلم البلور إلى مينغ تانغ.

ومع ذلك ، ما زال لي مينغ تانغ لم يفهم كيف مات هؤلاء الأشخاص ولماذا بدت أجسادهم تمامًا كما كان الحال عندما كانوا على قيد الحياة ، دون أي علامات للفساد ، ولهذا السبب لم يجرؤ على الذهاب.

كان لي مينغ تانغ متحمسًا للغاية لدرجة أنه مد يده لالتقاط البلورة. بشكل غير متوقع ، أدار وانغ هو يده وأمسك بالبلورة، وقام بضرب لي مينغ تانغ في صدره بيده الأخرى.

كان لي مينغ تانغ متحمسًا للغاية لدرجة أنه مد يده لالتقاط البلورة. بشكل غير متوقع ، أدار وانغ هو يده وأمسك بالبلورة، وقام بضرب لي مينغ تانغ في صدره بيده الأخرى.

كان لي مينغ تانغ مستعد كذلك. في اللحظة التي اتخذ فيها هذه الخطوة ، تحول جسم لي مينغ تانغ إلى ذهب. عندما ضرب وانغ هو صدره، كان هناك صوت معدن يضرب المعادن.

إن استخدام أرواح الوحوش الطائرة للطيران عبرها سيؤدي بالتأكيد إلى تفعيل بلورات العش. كانت الطريقة الوحيدة الممكنة هي السير ببطء فوق الجسر البلوري لتقليل تحرك الهواء ، بحيث لا يتم تشغيل الأعشاش.

“وانغ هو، يجب أن تعرف أنه لا يمكن أن تؤذي جسد الماس الخارق خاصتي” ، صرخ لي مينغ تانغ ببرودة.

هؤلاء الناس لن يموتوا هنا دون سبب. لم تظهر إصابات على أي من أجسادهم. واقفيت أو جالسين، لفد ماتوا ببساطة ، دون أي آثار للقتال أو الكفاح.

“هل ذلك صحيح؟” قام وانغ هو بالشخر ورمى فجأة قنبلة يدوية.

لم يجرؤ أي منهم على الذهاب بسرعة كبيرة. تحركوا على الجسر كالحركة البطيئة خوفًا من أنهم قد ينبهون بلورات العش.

ومع ذلك ، فإن وانغ هو لم يرمي القنبلة على لي مينغ تانغ أو الزوجين ، ولكن خارج القلعة.

“رائع ، أعطيني الشيء بسرعة.” عند رؤية البلورة الحمراء ، بدا لي مينغ تانغ سعيداً وشاهد البلورة الحمراء بحماسة.

سامعا الانفجار القوي وتدفق الهواء ، أصبح هان سين فجأة شاحب. الاعشاش على السقف انفجرت تقريبا في نفس الوقت بالضبط. سقطت جميع البلورات الصغيرة الخضراء المخبأة داخلها مثل عاصفة ترابية.

في البداية ، اعتقد لي مينغ تانغ أنه كان من المستحيل بشكل أساسي السير دون تفعيل البلورات. ومع ذلك ، مرت ثلاثتهم عبر الجسر ببطء. لم يتم تفعيل بلورات العش المعلقة أعلاه على الإطلاق.

في وقت قريب جدًا ، جاءت البلورات المصغرة مثل الجراد ، ولم تمنحهم أي وقت للرد.

عند رؤية هؤلاء القتلى ، أصبح لي مينغ تانغ فجأةً متحمسا. بنظرة سريعة على جثث القتلى ، سقطت عيناه على جثة رجل في منتصف العمر وأصبح في سعادة غامرة.

“تعفنوا في الجحيم.” نظر وانغ هو لثلاثتهم ببرثدة، بينما تجاوزت البلورات الصغيرة جسده كما لو أنه لم يكن هدفًا على الإطلاق. لقد صدم لي مينغ تانغ ، لكن بعد فوات الأوان. تمسكت كل البلورات المصغرة الخضراء بجسده ، والتي لم يستطع حتى جسد الماس الخارق خاصته الدفاع ضدها. وهو يلوح بيديه كالمجنون ، ولم ينجح في كسر الكثير قبل أن تغطيه بلورات صغيرة خضراء مثل مربي النحل المغطى بالنحل.

“ماذا؟” رؤية الوضع درس وانغ هو الزوجين متفاجئ.

بعد التمسك بجسده ، سرعان ما تحولت البلورات الصغيرة الخضراء إلى لون أحمر. من الواضح أنهم امتصوا كمية كبيرة من الدم من جسم لي مينغ تانغ.

إن استخدام أرواح الوحوش الطائرة للطيران عبرها سيؤدي بالتأكيد إلى تفعيل بلورات العش. كانت الطريقة الوحيدة الممكنة هي السير ببطء فوق الجسر البلوري لتقليل تحرك الهواء ، بحيث لا يتم تشغيل الأعشاش.

أصدر لي مينغ تانغ صراخ شديد ، وضرب بلورات صغيرة على جسده مثل المجنون ، ولكن دون جدوى. بلورات صغيرة أكثر وأكثر بدأت تلتصق به.

في القاعة الضخمة وضعت العديد من الجثث بطريقة فوضوية. بدت جميع الجثث حية دون أي تلميح بالتجفيف. كانوا تقريبا يشبهون الأشخاص الأحياء.

كان كل من هان سين وجي يانران شاحبين ، معتقدين أنه ربما كانت نهاية حياتهم. نظرًا لأن جسم الماس الخارق للي مينغ تانغ لم يكن فعالة ، فقد كان احتمال بقائهم على قيد الحياة أقل.

كان لي مينغ تانغ مستعد كذلك. في اللحظة التي اتخذ فيها هذه الخطوة ، تحول جسم لي مينغ تانغ إلى ذهب. عندما ضرب وانغ هو صدره، كان هناك صوت معدن يضرب المعادن.

ومع ذلك ، بعد أن جاءت البلورات المصغرة ، تجاوزوا الزوجين ولم يمسوهم على الإطلاق ، مما جعلهم يشعرون بالدهشة والسعادة.

في القاعة الضخمة وضعت العديد من الجثث بطريقة فوضوية. بدت جميع الجثث حية دون أي تلميح بالتجفيف. كانوا تقريبا يشبهون الأشخاص الأحياء.

“ماذا؟” رؤية الوضع درس وانغ هو الزوجين متفاجئ.

“حسنا.” مشى وانغ هو إلى مينغ تانغ لي ببطء ، وسرعان ما سلم البلور إلى مينغ تانغ.

“حسنًا إذن. اسمحوا لي بإرسالكم إلى الجحيم بنفسي.” استدعى وانغ هو سيف روح الوحش الذهبي خاصته وسار مباشرة إلى هان سين.

وقال لي مينغ تانغ: “لهذا السبب نحتاج إلى العمل سويًا”.

وقال لي مينغ تانغ: “لهذا السبب نحتاج إلى العمل سويًا”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط