478
الفصل أربعمائة وثمانية وسبعون
أومأ هان سين ولكنه لم يفكر بذلك بنفسه. من خلال الاطلاع على الأشياء التي خلفها لي مينغ تانغ ووانغ هو ، رأى هان سين بطاقة الدخول مع صورة قطة الحياة التاسعة في حامل بطاقة وانغ هو.
تحطم عقل وانغ هو تقريبا. لم يكن يتخيل أنه سيضطر للدفاع عن نفسه عند استخدام السيف المتسلسل. مصدوم وغاضب، تراجع فجأةً مع البلورة الحمراء في يده وقال بظلام، “سأدعك تموت بشكل قبيح”.
بعد إبعاد الخنفساء احادية القرن ، سار هان سين إلى جثة وانغ هو والتقط البلورة الحمراء.
أثناء حديثه ، وضع وانغ هو البلورة الحمراء على جبينه. ثم ، أضاءت البلورة الحمراء فجأة وأطلقت حزمة من الضوء الأحمر.
على الرغم من أن جي يانران وهان سين لم يتعرفوا على المسارات ، إلا أنهم لم يواجهوا أي خطر مع الخنفساء احادية القرن.
كما لو كان يقودها الضوء الأحمر ، فإن البلورات الخضراء الصغيرة التي طفت في الهواء تحولت جميعًا نحو هان سين كما لو كان يقودها نوع من القوة الخفية.
بدون شك ، السبب في أن البلورات الصغيرة الخضراء تخلصت من سيطرة وانغ هو وإمتصته جافًا كانت الخنفساء احادية القرن.
هان سين صدم. لم يكن لديه أي فكرة أن وانغ هو يمكنه بالفعل استخدام البلورة الحمراء للسيطرة على البلورات الأخرى.
الفصل أربعمائة وثمانية وسبعون
حتى هان سين نفسه لم يكن يعرف لماذا لم تقترب البلورات المصغرة من جي يانران وهو سابقًا ، لذلك لم يستطع التفكير في أي طريقة لمنع البلورات المصغرة.
بعد أن تم امتصاص البلورة ، لم تعد قلادة قطة الحياة التاسعة حارة وأصبحت حجرًا عاديًا مرة أخرى.
كان بحر من البلورات الخضراء الصغيرة بالفعل أمام وجه هان سين.
بعد خروجهم ، لم يلتقوا بلورات المحاكاة مرة أخرى وعادوا إلى دافني بسلاسة.
صرير!
كان هان سين متأكدًا تمامًا من أنه هو وجي يانران إحتاجا أيضًا إلى شكر الخنفساء احادية القرن لإبعاد البلورات الصغيرة الخضراء عنهما في وقت سابق.
فجأة ، جاء صوت منخفض من جيب هان سين. تجمدت البلورات المصغرة الخضراء باتجاه هان سين فجأة كما لو أن الوقت قد توقف.
بعد أكثر من نصف يوم ، التقى الاثنان أخيرا مع أشخاص آخرين دخلوا الأنقاض بما في ذلك تشن شوشان. بعد لم الشمل ، وجدت مجموعة الناس المدخل من أين أتوا ، وذلك بفضل حكم الأستاذ.
بعد لحظة ، تحركت البلورات الصغيرة الخضراء مرة أخرى. ومع ذلك ، هذه المرة ، لم يعد هدفهم هان سين ، ولكن وانغ هو مع البلورة الحمراء في يده.
على الرغم من أن جي يانران وهان سين لم يتعرفوا على المسارات ، إلا أنهم لم يواجهوا أي خطر مع الخنفساء احادية القرن.
أصبح وانغ هو فجأة شاحبًا، وحثّ البلورة الحمراء على عجل ، لكن دون جدوى. كانت البلورات المصغرة الخضراء خارج نطاق السيطرة تمامًا وغطت جسده على الفور.
بدون شك ، السبب في أن البلورات الصغيرة الخضراء تخلصت من سيطرة وانغ هو وإمتصته جافًا كانت الخنفساء احادية القرن.
“أوتش!” صرخ وانغ هو بألم وتدحرج على الأرض. ومع ذلك ، سرعان ما توقف عن الحركة. ذهب كل دمه في الثانية ، وجفت جثته. حدق وانغ هو بعينيه واسعة، مليئة باليأس.
لم تفلت البلورتان اللتان استعادهما هان سين من الفحص ، لكن لم تكتشف الخنفساء احادية القرن لفرحة هان سين.
“صرير!” صدى جيب هان سين مرة أخرى. طارت البلورات الصغيرة الخضراء وعادت إلى أعشاشها في دوامة ، رائعة ولكن موترة.
“صرير!” صدى جيب هان سين مرة أخرى. طارت البلورات الصغيرة الخضراء وعادت إلى أعشاشها في دوامة ، رائعة ولكن موترة.
أصيب كل من هان سين وجي يانران بالذهول. فتح هان سين جيبه بسرعة وأخرج الخنفساء احادية القرن البلورية الخضراء التي وضعها هناك.
على الرغم من أن جي يانران وهان سين لم يتعرفوا على المسارات ، إلا أنهم لم يواجهوا أي خطر مع الخنفساء احادية القرن.
الخنفساء احادية القرن كانت كالعادة، ملقاة على يد هان سين بكسل. لقد بدت عديمة الفائدة كما كانت دائمًا، ولكن كان كل من هان سين وجي يانران مندهشين من هذه النقطة.
بدون شك ، السبب في أن البلورات الصغيرة الخضراء تخلصت من سيطرة وانغ هو وإمتصته جافًا كانت الخنفساء احادية القرن.
بدون شك ، السبب في أن البلورات الصغيرة الخضراء تخلصت من سيطرة وانغ هو وإمتصته جافًا كانت الخنفساء احادية القرن.
“أوتش!” صرخ وانغ هو بألم وتدحرج على الأرض. ومع ذلك ، سرعان ما توقف عن الحركة. ذهب كل دمه في الثانية ، وجفت جثته. حدق وانغ هو بعينيه واسعة، مليئة باليأس.
كان هان سين متأكدًا تمامًا من أنه هو وجي يانران إحتاجا أيضًا إلى شكر الخنفساء احادية القرن لإبعاد البلورات الصغيرة الخضراء عنهما في وقت سابق.
“مع هذه الخنفساء وحيدة القرن ، يجب أن نكون قادرين على الخروج من الأنقاض بأمان والبحث عن الأشخاص الآخرين اللذين لا يزالون محاصرين هنا”. أخذ هان سين يد جي يانران وعاد ، لم يريد مداهمة الكنز على الإطلاق.
“ما هذه؟” بدا هان سين في الخنفساء احادية القرن في يده ، مصدوم.
“مع هذه الخنفساء وحيدة القرن ، يجب أن نكون قادرين على الخروج من الأنقاض بأمان والبحث عن الأشخاص الآخرين اللذين لا يزالون محاصرين هنا”. أخذ هان سين يد جي يانران وعاد ، لم يريد مداهمة الكنز على الإطلاق.
جي يانران هزت رأسها فقط. لم تسمع عن أي شيء كهذا. لقد بدا وكأن المبلورين وحدهم كانوا قادرين على التحكم في البلورات ، في حين أن المبلورين لم يظهروا في شكل أي مخلوقات ، ناهيك عن خنفساء وحيدة القرن.
ومع ذلك ، فإن الحرارة من هذا القبيل لم تجعل هان سين يشعر بعدم الارتياح. على العكس من ذلك ، شعر هان سين أن دماغه لم يكن واضحًا من قبل أبدًا. كان التأثير أفضل مما كان عليه عندما استخدم بلورة الدماغ.
ومع ذلك ، إذا لم تكن هذه الخنفساء أحادية القرن عبارة مبلور ، فكيف كان بإمكانها التحكم في كل هذه البلورات؟
الخنفساء احادية القرن كانت كالعادة، ملقاة على يد هان سين بكسل. لقد بدت عديمة الفائدة كما كانت دائمًا، ولكن كان كل من هان سين وجي يانران مندهشين من هذه النقطة.
هان سين وضع الخنفساء احادية القرن في جيبه بعناية. بغض النظر عن كل ذلك، شعر هان سين بأنه حصل على كنز. مع الخنفساء احادية القرن بالقرب منه ، سيكون دخول أي أنقاض مبلورين أكثر أمنا له.
“أنا بخير. هذا الشيء يشبه بلورات الدماغ. كيف استخدمه وانغ هو للسيطرة على البلورات الأخرى؟” سأل هان سين ، في حيرة.
بعد إبعاد الخنفساء احادية القرن ، سار هان سين إلى جثة وانغ هو والتقط البلورة الحمراء.
“أوتش!” صرخ وانغ هو بألم وتدحرج على الأرض. ومع ذلك ، سرعان ما توقف عن الحركة. ذهب كل دمه في الثانية ، وجفت جثته. حدق وانغ هو بعينيه واسعة، مليئة باليأس.
عندما أخذ القطة الحمراء في يده ، كان رد فعل قلادة قطة الحياة التاسعة أقوى. ومع ذلك ، بعد أن وضع هان سين البلورة الحمراء بجانب قلادة قطة الحياة التاسعة، لم يحدث شيء غريب.
حاملا الخنفساء احادية القرن ، وجد هان سين أن البلورات الأخرى لم تجرؤ على الاقتراب منه على الإطلاق. سوف يتجمد مكعب روبيك ، بلورات المحاكاة ، والبلورات الطفيلية كلما اقتربت الخنفساء احادية القرن. لم يهاجم أي شيء بشكل تفاعلي.
ليس هناك شك في أن هذه القطعة من البلور تجعل قلادة قطة الحياة التاسعة تتفاعل ، لكن لماذا هذا؟ أعطاها هان سين بعض التفكير ثم وضع البلورة الحمراء على جبينه كما فعل وانغ هو.
ليس هناك شك في أن هذه القطعة من البلور تجعل قلادة قطة الحياة التاسعة تتفاعل ، لكن لماذا هذا؟ أعطاها هان سين بعض التفكير ثم وضع البلورة الحمراء على جبينه كما فعل وانغ هو.
فجأة ، شعر هان سين بتدفق دافئ إلى دماغه. بدا الأمر وكأنه يشبه إلى حد ما عندما استخدم بلورة الدماغ ، لكن الأمر كان مختلف لأنه لم يشعر بالصدمة الكهربائية ، بل بالدفء.
بعد خروجهم ، لم يلتقوا بلورات المحاكاة مرة أخرى وعادوا إلى دافني بسلاسة.
“هذا غريب. كيف استخدم وانغ هو هذه القطعة البلورية للتحكم في البلورات الأخرى؟” هان سين لم يجد طريقة لاستخدام البلورة الحمراء.
كان السبب الرئيسي هو أن التحالف سيأخذ كل شيء بمجرد عودة هان سين إلى دافني. لم يكن هناك طريقة يمكن أن يغش الفحص. أكثر ما أقلق هان سين هو ما إذا كان سيتم العثور على الخنفساء احادية القرن.
عندما كان هان سين في شك ، شعر فجأة أن البلورة كانت تذوب في يده. أراد هان سين ، الذي أصيب بالصدمة ، إزالة البلورة من جبينه ، لكن البلورة تحولت بالفعل إلى سائل ، ولم يعد بإمكانه التقاطها.
الخنفساء احادية القرن كانت كالعادة، ملقاة على يد هان سين بكسل. لقد بدت عديمة الفائدة كما كانت دائمًا، ولكن كان كل من هان سين وجي يانران مندهشين من هذه النقطة.
على الفور ، تسلل السائل الأحمر إلى مخ هان سين، مما جعله أكثر وأكثر سخونة. بدأ بخار أبيض في الارتفاع من شعر هان سين.
“أوتش!” صرخ وانغ هو بألم وتدحرج على الأرض. ومع ذلك ، سرعان ما توقف عن الحركة. ذهب كل دمه في الثانية ، وجفت جثته. حدق وانغ هو بعينيه واسعة، مليئة باليأس.
ومع ذلك ، فإن الحرارة من هذا القبيل لم تجعل هان سين يشعر بعدم الارتياح. على العكس من ذلك ، شعر هان سين أن دماغه لم يكن واضحًا من قبل أبدًا. كان التأثير أفضل مما كان عليه عندما استخدم بلورة الدماغ.
قريبا جدا ، اختفت الحرارة في دماغه تدريجيا. لم يشعر هان سين بأي شيء خاص بخلاف دماغ أكثر وضوحًا.
حتى هان سين نفسه لم يكن يعرف لماذا لم تقترب البلورات المصغرة من جي يانران وهو سابقًا ، لذلك لم يستطع التفكير في أي طريقة لمنع البلورات المصغرة.
بعد أن تم امتصاص البلورة ، لم تعد قلادة قطة الحياة التاسعة حارة وأصبحت حجرًا عاديًا مرة أخرى.
بعد أن تم امتصاص البلورة ، لم تعد قلادة قطة الحياة التاسعة حارة وأصبحت حجرًا عاديًا مرة أخرى.
“انت بخير؟” لمست جي يانران جبهة هان سين ، في قلق.
أومأ هان سين ولكنه لم يفكر بذلك بنفسه. من خلال الاطلاع على الأشياء التي خلفها لي مينغ تانغ ووانغ هو ، رأى هان سين بطاقة الدخول مع صورة قطة الحياة التاسعة في حامل بطاقة وانغ هو.
“أنا بخير. هذا الشيء يشبه بلورات الدماغ. كيف استخدمه وانغ هو للسيطرة على البلورات الأخرى؟” سأل هان سين ، في حيرة.
“ما هذه؟” بدا هان سين في الخنفساء احادية القرن في يده ، مصدوم.
“لقد مات كل من لي مينغ تانغ وانغ هو ، لذا أخشى ألا يعرف أحد الحقيقة بعد الآن”. نظرت جي يانران إلى جثتي لي مينغ تانغ وانغ هو مرة أخرى. توفي الشخصان اللذان كانا من نخبة التحالف في أنقاض المبلورين الملكيين هذه لسبب غريب.
كما لو كان يقودها الضوء الأحمر ، فإن البلورات الخضراء الصغيرة التي طفت في الهواء تحولت جميعًا نحو هان سين كما لو كان يقودها نوع من القوة الخفية.
أومأ هان سين ولكنه لم يفكر بذلك بنفسه. من خلال الاطلاع على الأشياء التي خلفها لي مينغ تانغ ووانغ هو ، رأى هان سين بطاقة الدخول مع صورة قطة الحياة التاسعة في حامل بطاقة وانغ هو.
“انت بخير؟” لمست جي يانران جبهة هان سين ، في قلق.
لمفاجأته ، لم يجد هان سين بطاقة دخول مماثلة في متعلقات لي مينغ تانغ.
فجأة ، شعر هان سين بتدفق دافئ إلى دماغه. بدا الأمر وكأنه يشبه إلى حد ما عندما استخدم بلورة الدماغ ، لكن الأمر كان مختلف لأنه لم يشعر بالصدمة الكهربائية ، بل بالدفء.
ذهب هان سين من خلال أشياء أخرى دون أن يجد أي شيء آخر ذي قيمة. عاد هان سين كل شيء إلى مكانه الأصلي ، لقد نظر داخل القلعة ، ولكن لم يذهب أعمق.
كان السبب الرئيسي هو أن التحالف سيأخذ كل شيء بمجرد عودة هان سين إلى دافني. لم يكن هناك طريقة يمكن أن يغش الفحص. أكثر ما أقلق هان سين هو ما إذا كان سيتم العثور على الخنفساء احادية القرن.
“مع هذه الخنفساء وحيدة القرن ، يجب أن نكون قادرين على الخروج من الأنقاض بأمان والبحث عن الأشخاص الآخرين اللذين لا يزالون محاصرين هنا”. أخذ هان سين يد جي يانران وعاد ، لم يريد مداهمة الكنز على الإطلاق.
ذهب هان سين من خلال أشياء أخرى دون أن يجد أي شيء آخر ذي قيمة. عاد هان سين كل شيء إلى مكانه الأصلي ، لقد نظر داخل القلعة ، ولكن لم يذهب أعمق.
كان السبب الرئيسي هو أن التحالف سيأخذ كل شيء بمجرد عودة هان سين إلى دافني. لم يكن هناك طريقة يمكن أن يغش الفحص. أكثر ما أقلق هان سين هو ما إذا كان سيتم العثور على الخنفساء احادية القرن.
عندما كان هان سين في شك ، شعر فجأة أن البلورة كانت تذوب في يده. أراد هان سين ، الذي أصيب بالصدمة ، إزالة البلورة من جبينه ، لكن البلورة تحولت بالفعل إلى سائل ، ولم يعد بإمكانه التقاطها.
حاملا الخنفساء احادية القرن ، وجد هان سين أن البلورات الأخرى لم تجرؤ على الاقتراب منه على الإطلاق. سوف يتجمد مكعب روبيك ، بلورات المحاكاة ، والبلورات الطفيلية كلما اقتربت الخنفساء احادية القرن. لم يهاجم أي شيء بشكل تفاعلي.
عندما كان هان سين في شك ، شعر فجأة أن البلورة كانت تذوب في يده. أراد هان سين ، الذي أصيب بالصدمة ، إزالة البلورة من جبينه ، لكن البلورة تحولت بالفعل إلى سائل ، ولم يعد بإمكانه التقاطها.
على الرغم من أن جي يانران وهان سين لم يتعرفوا على المسارات ، إلا أنهم لم يواجهوا أي خطر مع الخنفساء احادية القرن.
حاملا الخنفساء احادية القرن ، وجد هان سين أن البلورات الأخرى لم تجرؤ على الاقتراب منه على الإطلاق. سوف يتجمد مكعب روبيك ، بلورات المحاكاة ، والبلورات الطفيلية كلما اقتربت الخنفساء احادية القرن. لم يهاجم أي شيء بشكل تفاعلي.
بعد أكثر من نصف يوم ، التقى الاثنان أخيرا مع أشخاص آخرين دخلوا الأنقاض بما في ذلك تشن شوشان. بعد لم الشمل ، وجدت مجموعة الناس المدخل من أين أتوا ، وذلك بفضل حكم الأستاذ.
ومع ذلك ، إذا لم تكن هذه الخنفساء أحادية القرن عبارة مبلور ، فكيف كان بإمكانها التحكم في كل هذه البلورات؟
بعد خروجهم ، لم يلتقوا بلورات المحاكاة مرة أخرى وعادوا إلى دافني بسلاسة.
لمفاجأته ، لم يجد هان سين بطاقة دخول مماثلة في متعلقات لي مينغ تانغ.
لم تفلت البلورتان اللتان استعادهما هان سين من الفحص ، لكن لم تكتشف الخنفساء احادية القرن لفرحة هان سين.
كان بحر من البلورات الخضراء الصغيرة بالفعل أمام وجه هان سين.
“صرير!” صدى جيب هان سين مرة أخرى. طارت البلورات الصغيرة الخضراء وعادت إلى أعشاشها في دوامة ، رائعة ولكن موترة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
