كنوز البحر
521: .
استعاد هان سين العديد من المحار. ومع ذلك، بعد قتلهم، وجد أنه ليس كلهم مخلوقات متحولة. كان معظمهم مجرد مخلوقات بدائية، وكانت فقط محارات الكنز مع اللؤلؤ الفضي متحولة.
ارتفعت الأشرعة الثلاثة في نفس الوقت. ارتفع المركب الشراعي البلوري الغامض والرائع ببطء من قاع البحيرة وعام في الماء بطريقة سحرية، يبدوا سحري.
“معلمي، هل تريد أن نذهب فوق السطح؟” سألت الأميرة حورية البحر.
“فتاتي، خذينا نحو المحيط.” كان هان سين متحمسًا للغاية. كان هذا المركب الشراعي البلورية أفضل بكثير من غواصة. كانت سفينة حربية بين النجوم في الماء.
فاتحا المحار، أخرج هان سين اللآلئ. كان هناك ثلاثة في المجموع، كلها مستديرة ولامعة. ستكون هذه نادرة في التحالف.
“معلمي، هل تريد أن نذهب فوق السطح؟” سألت الأميرة حورية البحر.
ومع ذلك، لأن معظم المخلوقات البحرية كانت ضخمة، لم يندفع هان سين للصيد. جاء بشكل أساسي للتحقق من الموارد القريبة أولاً. عندما وجد مخلوقات مناسبة، كان يقوم ببعض الصيد. إذا لم يكن هناك أيها، لم يكن في عجلة من أمره.
“لا، دعينا نبقى في القاع.” بطبيعة الحال، لن يسمح هان سين للقارب الشراعي البلوري بالصعود للبحث عن المشاكل.
موقفا القصر البلوري في قاع البحر، ركب هان سين ثعبان البحر الفضي مرة أخرى إلى الشاطئ. سبح إلى الشاطئ وخطط للسؤال عن مكانه. ومع ذلك، عندما اقترب من الشاطئ، وجد الوضع مختلفًا تمامًا عما كان يتخيله. السبب في وجود ذلك الكم من الناس هو أنهم كانوا يحاولون غزو الملاذ على الشاطئ.
“نعم يا سيد” ردت الأميرة حورية البحر وأدارت الدفة بيدها. أبحر المركب الشراعي البلوري العملاق فجأة نحو المحيط، تابعا قناة تربط البحيرة والمحيط.
كان الحقل الجليدي محاط بالمحيط وسده الملاذ الملكي من أماكن أخرى. لم يكن هناك أي مجال أمام حقل الجليد للاتصال بالخارج. ومع ذلك، يمكن الآن لهان سين قيادة القصر البلوري والخروج من قاع البحر. كان هذا طريق عمل عظيم إذا استخدمه بشكل جيد، فسيكون من السهل كسب المال.
كان المشهد في قاع البحر مذهلاً بالفعل. رأى هان سين منطقة من المحار تتراكم مثل الجبال الصغيرة لمئات الأميال.
وضع المحار على طاولة البلور، وضربه هان سين بقوة اليين واستمع فجأة للصوت.
كانت جميع أنواع الشعاب المرجانية ملونة وبراقة. كانت مدارس الأسماك بالملايين تلعب ألعابًا في المحيط، وكانت الوحوش العملاقة التي تشبه التنانين تمر، مما يجعل قلب المرء يرتجف.
سبحت أسماك ذات ألوان مختلفة في مجموعات، وكان بعض المحار يتفتح في قاع البحر. رأى هان سين أن هناك العديد من اللآلئ اللامعة داخل المحار بحجم وعاء. شعر بالاهتمام، سبح خارج القصر البلوري وحاول الإمساك باللآلئ. ومع ذلك، أغلق المحار بسرعة، محاولاً كسر يد هان سين.
لحسن الحظ، كان القصر البلوري غير قابل للتدمير. وإلا، إذا تعرض للوحوش الرهيبة، فسوف يدمر قبل فترة ليست بطويلة.
قام هان سين بسحب القدريدس إلى السفينة وفتحه لكشف اللحم الشبيه بالهلام. لقد قطع اللحم إلى قطع وغمسه في بعض الصلصة. عندما جرب قطعة، وجد أن اللحم حلو ولذيذ.
بووم بووم!
كان هان سين سعيدًا جدًا. لم يتوقع أن يكون مخلوق متحول. لم يكن هناك الكثير من اللحم داخل المحار، لذلك يجب أن يكون قادرًا على الانتهاء منه في وجبة واحدة. هذا سيمنحه ما لا يقل عن سبع إلى ثماني نقاط جينية متحولة.
ضربت سلحفاة ذات رأسين تشبه تلة القصر البلوري عدة مرات قبل أن تتحرك ببطء.
سبحت أسماك ذات ألوان مختلفة في مجموعات، وكان بعض المحار يتفتح في قاع البحر. رأى هان سين أن هناك العديد من اللآلئ اللامعة داخل المحار بحجم وعاء. شعر بالاهتمام، سبح خارج القصر البلوري وحاول الإمساك باللآلئ. ومع ذلك، أغلق المحار بسرعة، محاولاً كسر يد هان سين.
كان عدد المخلوقات في المحيط خارج خيال هان سين. ومع ذلك، لم يكن يعرف مستوى تلك المخلوقات، وبالتالي لم يتمكن من الصيد كما أراد. بالإضافة إلى ذلك، أراد هان سين التحقق مما يقدمه المحيط أولاً.
“نعم يا سيد” ردت الأميرة حورية البحر وأدارت الدفة بيدها. أبحر المركب الشراعي البلوري العملاق فجأة نحو المحيط، تابعا قناة تربط البحيرة والمحيط.
كل أنواع الكائنات البحرية التي لم يسبق له رؤيتها كانت تسبح. من بعيد، رأى شيئًا يشبه نهرًا أحمر يتدفق في قاع البحر. ومع ذلك، عندما اقترب منه، وجد أنه تم تشكيله من قبل العديد من القريدس الأحمر، كل منها سميكة مثل دراجة نارية. كانوا يسبحون بين الأعشاب البحرية التي تنمو في قاع البحر. لم يستطع هان سين رؤية نهايتهم للوهلة الأولى، ولم يكن يعرف عددهم.
كان فم هان سين يسيل، فأمر القصر البلوري بالتوقف. بإيقاف تشغيل الوظيفة لتجنب الماء، فتح هان سين ممر بدى وكأنه حوض. عندما مر أحد القريدس الأحمر من الممر، استخدم هان سين قوة اليين لضرب رأسه وقتله على الفور.
كان فم هان سين يسيل، فأمر القصر البلوري بالتوقف. بإيقاف تشغيل الوظيفة لتجنب الماء، فتح هان سين ممر بدى وكأنه حوض. عندما مر أحد القريدس الأحمر من الممر، استخدم هان سين قوة اليين لضرب رأسه وقتله على الفور.
إذا حكمنا من خلال حجمه، فقد كان على الأقل ملاذا ملكيًا. كان هان سين وحيدًا في هذه المرحلة وكان أيضًا تحت الماء. لم يكن لديه أي فرصة لتغلبه على الملاذ الملكي.
“قتل المخلوق البدائي قريدس النار. لم تكسب روح الوحش. تناول لحمه للحصول على من0 لـ10 نقاط جينية بدائية.”
كان هناك عشرات الآلاف من محار الكنوز في هذه المنطقة. أعاد هان سين بعضها إلى القارب ليأكلها وأمر القصر البلوري بالمضي قدمًا.
قام هان سين بسحب القدريدس إلى السفينة وفتحه لكشف اللحم الشبيه بالهلام. لقد قطع اللحم إلى قطع وغمسه في بعض الصلصة. عندما جرب قطعة، وجد أن اللحم حلو ولذيذ.
ضربت سلحفاة ذات رأسين تشبه تلة القصر البلوري عدة مرات قبل أن تتحرك ببطء.
“مع هذه الكنوز، هل يجب أن أقلق بشأن نقص الموارد؟” كان هان سين مبتهجًا للغاية، وأمر الأميرة الحوريه بالبدء في تحريك القصر البلوري إلى الأمام على طول قاع المحيط مرة أخرى.
كانت جميع أنواع الشعاب المرجانية ملونة وبراقة. كانت مدارس الأسماك بالملايين تلعب ألعابًا في المحيط، وكانت الوحوش العملاقة التي تشبه التنانين تمر، مما يجعل قلب المرء يرتجف.
كان هناك العديد من المخلوقات في المحيط أكثر مما كان على الأرض. لقد تجاوزوا خيال هان سين. لم يسمع
هان
سين
بهذا الكم من قبل.
كان المشهد في قاع البحر مذهلاً بالفعل. رأى هان سين منطقة من المحار تتراكم مثل الجبال الصغيرة لمئات الأميال.
لم يكن لدى البشر القدرة على اصطياد المخلوقات في المحيط حتى الآن. قد تكون هذه هي المرة الأولى التي يمكن فيها للبشر اصطياد مخلوقات في أعماق البحار.
ومع ذلك، لأن معظم المخلوقات البحرية كانت ضخمة، لم يندفع هان سين للصيد. جاء بشكل أساسي للتحقق من الموارد القريبة أولاً. عندما وجد مخلوقات مناسبة، كان يقوم ببعض الصيد. إذا لم يكن هناك أيها، لم يكن في عجلة من أمره.
“هل هذه أدوات كذلك؟” فكر هان سين لنفسه. لم يكن متأكدًا من إمكانية اعتبار هذه اللآلئ أدوات.
كان القارب البلوري سريعًا جدًا تحت الماء. في غضون خمسة أو ستة أيام فقط، كان قد أبحر بالفعل خارج منطقة البحر الجليدي. أصبح الماء دافئًا تدريجيًا، كما تغيرت أنواع المخلوقات.
كل أنواع الكائنات البحرية التي لم يسبق له رؤيتها كانت تسبح. من بعيد، رأى شيئًا يشبه نهرًا أحمر يتدفق في قاع البحر. ومع ذلك، عندما اقترب منه، وجد أنه تم تشكيله من قبل العديد من القريدس الأحمر، كل منها سميكة مثل دراجة نارية. كانوا يسبحون بين الأعشاب البحرية التي تنمو في قاع البحر. لم يستطع هان سين رؤية نهايتهم للوهلة الأولى، ولم يكن يعرف عددهم.
رأى هان سين بعض الكرات الزرقاء تتوهج في قاع البحر. عندما اقترب منهم، رأى أنهم قنديل عملاقة تتراقص في الماء.
استعاد هان سين العديد من المحار. ومع ذلك، بعد قتلهم، وجد أنه ليس كلهم مخلوقات متحولة. كان معظمهم مجرد مخلوقات بدائية، وكانت فقط محارات الكنز مع اللؤلؤ الفضي متحولة.
سبحت أسماك ذات ألوان مختلفة في مجموعات، وكان بعض المحار يتفتح في قاع البحر. رأى هان سين أن هناك العديد من اللآلئ اللامعة داخل المحار بحجم وعاء. شعر بالاهتمام، سبح خارج القصر البلوري وحاول الإمساك باللآلئ. ومع ذلك، أغلق المحار بسرعة، محاولاً كسر يد هان سين.
كانت جميع أنواع الشعاب المرجانية ملونة وبراقة. كانت مدارس الأسماك بالملايين تلعب ألعابًا في المحيط، وكانت الوحوش العملاقة التي تشبه التنانين تمر، مما يجعل قلب المرء يرتجف.
لحسن الحظ، هز هان سين يده بسرعة كافية، ثم أعاد المحار المغلق إلى المركب الشراعي.
فاتحا المحار، أخرج هان سين اللآلئ. كان هناك ثلاثة في المجموع، كلها مستديرة ولامعة. ستكون هذه نادرة في التحالف.
وضع المحار على طاولة البلور، وضربه هان سين بقوة اليين واستمع فجأة للصوت.
كان الحقل الجليدي محاط بالمحيط وسده الملاذ الملكي من أماكن أخرى. لم يكن هناك أي مجال أمام حقل الجليد للاتصال بالخارج. ومع ذلك، يمكن الآن لهان سين قيادة القصر البلوري والخروج من قاع البحر. كان هذا طريق عمل عظيم إذا استخدمه بشكل جيد، فسيكون من السهل كسب المال.
“قتل المخلوق المتحول محار الكنز. روح الوحش لم تكتسب. تناول لحمه للحصول على من0 لـ10 نقاط جينيه متحولة.”
“ملاذ تحت الماء!” نظر هان سين إليها من بعيد وأمر القصر البلوري بالاستدارة، ليس لديه الجرأة على الاقتراب من الملاذ.
كان هان سين سعيدًا جدًا. لم يتوقع أن يكون مخلوق متحول. لم يكن هناك الكثير من اللحم داخل المحار، لذلك يجب أن يكون قادرًا على الانتهاء منه في وجبة واحدة. هذا سيمنحه ما لا يقل عن سبع إلى ثماني نقاط جينية متحولة.
كان القارب البلوري سريعًا جدًا تحت الماء. في غضون خمسة أو ستة أيام فقط، كان قد أبحر بالفعل خارج منطقة البحر الجليدي. أصبح الماء دافئًا تدريجيًا، كما تغيرت أنواع المخلوقات.
فاتحا المحار، أخرج هان سين اللآلئ. كان هناك ثلاثة في المجموع، كلها مستديرة ولامعة. ستكون هذه نادرة في التحالف.
“مع هذه الكنوز، هل يجب أن أقلق بشأن نقص الموارد؟” كان هان سين مبتهجًا للغاية، وأمر الأميرة الحوريه بالبدء في تحريك القصر البلوري إلى الأمام على طول قاع المحيط مرة أخرى.
“هل هذه أدوات كذلك؟” فكر هان سين لنفسه. لم يكن متأكدًا من إمكانية اعتبار هذه اللآلئ أدوات.
في ذلك اليوم، رأى من بعيد أنه في أعماق المحيط، كانت هناك مدينة ضخمة بدت وكأنها وحش عملاق يزحف في قاع البحر.
استعاد هان سين العديد من المحار. ومع ذلك، بعد قتلهم، وجد أنه ليس كلهم مخلوقات متحولة. كان معظمهم مجرد مخلوقات بدائية، وكانت فقط محارات الكنز مع اللؤلؤ الفضي متحولة.
ومع ذلك، لأن معظم المخلوقات البحرية كانت ضخمة، لم يندفع هان سين للصيد. جاء بشكل أساسي للتحقق من الموارد القريبة أولاً. عندما وجد مخلوقات مناسبة، كان يقوم ببعض الصيد. إذا لم يكن هناك أيها، لم يكن في عجلة من أمره.
كان هناك عشرات الآلاف من محار الكنوز في هذه المنطقة. أعاد هان سين بعضها إلى القارب ليأكلها وأمر القصر البلوري بالمضي قدمًا.
بووم بووم!
بعد السفر لبضعة أيام أخرى وتناول العديد من المخلوقات البحرية، اكتسب هان سين عشرات النقاط الجينيه المتحولة، مما رفع مجموع نقاط الجينية المتحولة إلى ثلاثة وثلاثين.
“لا، دعينا نبقى في القاع.” بطبيعة الحال، لن يسمح هان سين للقارب الشراعي البلوري بالصعود للبحث عن المشاكل.
في ذلك اليوم، رأى من بعيد أنه في أعماق المحيط، كانت هناك مدينة ضخمة بدت وكأنها وحش عملاق يزحف في قاع البحر.
ضربت سلحفاة ذات رأسين تشبه تلة القصر البلوري عدة مرات قبل أن تتحرك ببطء.
“ملاذ تحت الماء!” نظر هان سين إليها من بعيد وأمر القصر البلوري بالاستدارة، ليس لديه الجرأة على الاقتراب من الملاذ.
وضع المحار على طاولة البلور، وضربه هان سين بقوة اليين واستمع فجأة للصوت.
إذا حكمنا من خلال حجمه، فقد كان على الأقل ملاذا ملكيًا. كان هان سين وحيدًا في هذه المرحلة وكان أيضًا تحت الماء. لم يكن لديه أي فرصة لتغلبه على الملاذ الملكي.
“هل هذه أدوات كذلك؟” فكر هان سين لنفسه. لم يكن متأكدًا من إمكانية اعتبار هذه اللآلئ أدوات.
نظرًا لأن الملاذ الملكي قد سد طريق القصر البلوري، كان بإمكان هان سين الإبحار إلى الجانب فقط. ومع ذلك، أصبحت المياه ضحلة أكثر فأكثر، ووصل في النهاية إلى الشاطئ.
في ذلك اليوم، رأى من بعيد أنه في أعماق المحيط، كانت هناك مدينة ضخمة بدت وكأنها وحش عملاق يزحف في قاع البحر.
نظر هان سين على الشاطئ من بعيد ووجد العديد من البشر، وهو ما لم يكن يتوقعه. لفرح هان سين، رأى قلعة بجوار الشاطئ، والتي يجب أن تكون ملاذ بشري.
كان الحقل الجليدي محاط بالمحيط وسده الملاذ الملكي من أماكن أخرى. لم يكن هناك أي مجال أمام حقل الجليد للاتصال بالخارج. ومع ذلك، يمكن الآن لهان سين قيادة القصر البلوري والخروج من قاع البحر. كان هذا طريق عمل عظيم إذا استخدمه بشكل جيد، فسيكون من السهل كسب المال.
كان الحقل الجليدي محاط بالمحيط وسده الملاذ الملكي من أماكن أخرى. لم يكن هناك أي مجال أمام حقل الجليد للاتصال بالخارج. ومع ذلك، يمكن الآن لهان سين قيادة القصر البلوري والخروج من قاع البحر. كان هذا طريق عمل عظيم إذا استخدمه بشكل جيد، فسيكون من السهل كسب المال.
كان هناك العديد من المخلوقات في المحيط أكثر مما كان على الأرض. لقد تجاوزوا خيال هان سين. لم يسمع هان سين بهذا الكم من قبل.
موقفا القصر البلوري في قاع البحر، ركب هان سين ثعبان البحر الفضي مرة أخرى إلى الشاطئ. سبح إلى الشاطئ وخطط للسؤال عن مكانه. ومع ذلك، عندما اقترب من الشاطئ، وجد الوضع مختلفًا تمامًا عما كان يتخيله. السبب في وجود ذلك الكم من الناس هو أنهم كانوا يحاولون غزو الملاذ على الشاطئ.
سبحت أسماك ذات ألوان مختلفة في مجموعات، وكان بعض المحار يتفتح في قاع البحر. رأى هان سين أن هناك العديد من اللآلئ اللامعة داخل المحار بحجم وعاء. شعر بالاهتمام، سبح خارج القصر البلوري وحاول الإمساك باللآلئ. ومع ذلك، أغلق المحار بسرعة، محاولاً كسر يد هان سين.
أمام الملاذ، كان هناك العديد من المخلوقات التي تشبه النيص، مغطاة الأشواك التي يمكن إطلاقها مثل السهام. إنقض البشر عدة مرات لكنهم فشلوا في اختراق أمطار الأشواك. أصيب الكثير من الناس.
إذا حكمنا من خلال حجمه، فقد كان على الأقل ملاذا ملكيًا. كان هان سين وحيدًا في هذه المرحلة وكان أيضًا تحت الماء. لم يكن لديه أي فرصة لتغلبه على الملاذ الملكي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
