نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 550

550

550

550

قال تشو تينغ لنفسه، “هان سين، هذا لا يعني أنني غير مخلص. إنه فقط أن العدو قوي جدًا، وإذا هربت، فإنه يمكنني العيش للقتال في يوم آخر. سيكون ذلك لاستعادة هذا المكان في المستقبل “.

كانت يانغ مانلي متوترة. كانت قوى ملاذ الإله الأسود قوية، مع سبعة من النخبة مع أكثر من 100 في اللياقة البدنية. ناهيك عن احتياطياتهم من 200 جندي إضافي تم وصفهم كمتطورين أقوياء أيضًا. كانت القوات المشتركة التي شرعت في مهاجمتهم أقوى بكثير من أن يصدها ملاذ الإلهة.

ما كان يفعله الإله الأسود الآن هو استخدام جيشه لسحق هان سين.

إذا كان هان سين سيستسلم، لم تكن يانغ مانلي تعرف ماذا ستفعل ؛ ستكون غير مرتاحة، وعلى الأرجح مستاءة أيضًا.

لكن الآن، كان لدى سبع خصوم مع أكثر من 100. فجوة القوع كانت أكبر من أن يتم سدها.

كان العم تشينغ حائرا بينما شاهد هان سين يتحرك نحو العدو، بمفرده. لقد بدا عميقا في الفكر.

بغض النظر عن مدى قوة شخص ما، في ساحة المعركة التي يمكن مقارنتها بمفرمة اللحم، كان هان سين مجرد جندي واحد. لمواجهة مثل هذا، إعتقد الإله الأسود أن الأمر سيتوقف كله على كيفية قيادة قائد لقواته.

تراجع تشو تينغ إلى الوراء. إذا سارت الأمور بشكل سيء، فقد كان على استعداد للهرب.

“يجب أن نفتح البوابة عندما يكون بعيدًا ونطرح السجادة الحمراء، ونقدم الترحيب المناسب للإله الأسود. تعلمون، فقط في حالة ما إذا قرروا قتلنا بعد الانتهاء من استخدام هان سين كلعبة مضغ”.

قال تشو تينغ لنفسه، “هان سين، هذا لا يعني أنني غير مخلص. إنه فقط أن العدو قوي جدًا، وإذا هربت، فإنه يمكنني العيش للقتال في يوم آخر. سيكون ذلك لاستعادة هذا المكان في المستقبل “.

انزعج المتطورون الأربعة من تقدم هان سين، وحاولوا قطعه قبل أن يقترب أكثر.

كان هان سين يقف الآن على بعد عشرة أمتار فقط من الإله الأسود. نظر إليه وقال، “الإله الأسود، كيف تجرؤ على إظهار نفسك في ملجئي؟ هل نسيت كيف تعرضت للضرب الوحشي، بعد مبارزتنا الأخيرة؟”

على الرغم من أنهم لم يجرؤوا على الاقتراب من البوابة، إلا أنهم كانوا لا يزالون على استعداد للتجادل مع يانغ مانلي.

“الخسارة ليست عارًا، ولكن فقط المنتصر الحقيقي يحصل على الضحكة الأخيرة، وسيكون ذلك أنا!” سخر الإله الأسود. “أعترف بأنك تمتلك قوة فردية عظيمة، لكن هذا لم يعد مبارزة. إذا استسلمت الآن، فسوف أرحم حياتك. إذا رفضت الإستسلام، فعليك إلقاء نظرة أخيرة على من هم تحت قيادتك. هم، وأنت أيضا ستقتلون”.

“إركع لي، واطلب منى الصفح عن خطاياك وأخطائك ثم أعطنى ملاذك. افعل هذا، وسأرحم حياتك.” فم الإله الأسود تجعد بسخرية وهو ينظر إلى هان سين.

“أفترض أنك تعتمد على القوة التي يوفرها هؤلاء الأشخاص خلفك، أولئك الذين هم في خدمتكم.” قدم هان سين للمتطورين الذين اصطفوا خلف الإله الأسود نظرة أخرى.

قال تشو تينغ لنفسه، “هان سين، هذا لا يعني أنني غير مخلص. إنه فقط أن العدو قوي جدًا، وإذا هربت، فإنه يمكنني العيش للقتال في يوم آخر. سيكون ذلك لاستعادة هذا المكان في المستقبل “.

قال الإله الأسود بازدراء “نعم. لدي ستة متطورين لديهم أكثر من 100 في اللياقة اليدنيع و 237 متطورين لديها أكثر من 60 نقطة لياقة لدنية. تدمير ملاذك سيكون سهلاً”.

انزعج المتطورون الأربعة من تقدم هان سين، وحاولوا قطعه قبل أن يقترب أكثر.

أمكن سماع تمتمات من القلق من ملاذ الإلهة. في البداية، كان بإمكان العم تشينغ ويانغ مانلي وتشو تينغ فقط فهم القوة التي كان الإله الأسود يحكمها أمام أبوابهم. ولكن سماع ما قاله الإله الأسود، بدأ بقية السكان يفهمون أيضًا. لمعرفة أن هناك ستة متطورين مع أكثر من 100 في اللياقة البدنية و 237 متطور مع أكثر من 60 نقطة لياقة بدنية كانوا يستعدون للنزول عليهم جعل الناس يخشون حقًا.

“مجنون… هذا الرجل مجنون!”

في ملاذ الإلهة، كان هناك حوالي عشرة أشخاص بمستوى لياقة أعلى من 60. كان هان سين الشخص الوحيد المعروف أنه تجاوز 100.

عند رؤية هان سين يركض نحو القوى المعارضة وحده، لم يكن الإله الأسود فقط هو الذي اعتقد أنه كان انتحاريًا – كان الجميع أيضًا كذلك.

لكن الآن، كان لدى سبع خصوم مع أكثر من 100. فجوة القوع كانت أكبر من أن يتم سدها.

عند رؤية هان سين يركض نحو القوى المعارضة وحده، لم يكن الإله الأسود فقط هو الذي اعتقد أنه كان انتحاريًا – كان الجميع أيضًا كذلك.

“هذا يعني أننا يجب أن نقاتل اليوم، أليس كذلك؟” ظل وجه هان سين غير مهتم، بينما كان ينتظر الإله الأسود للتحدث.

“غير ممكن!” صدم الإله الأسود. لم يمضي وقت طويل منذ مباراتهما الأخيرة معًا، لكن قوته زادت بشكل لا يقاس. بسرعة كهذه، تعرف السماء فقط كم كان أفضل حالا الآن.

“إركع لي، واطلب منى الصفح عن خطاياك وأخطائك ثم أعطنى ملاذك. افعل هذا، وسأرحم حياتك.” فم الإله الأسود تجعد بسخرية وهو ينظر إلى هان سين.

ما كان يفعله الإله الأسود الآن هو استخدام جيشه لسحق هان سين.

لم يكن مستعدًا للتسوية لوفاة هان سين اليوم – كان عازمًا على امتلاك الملاذ. إذا كان بإمكانه إجبار هان سين على الإستسلاط، فلن يضطر إلى إنفاق الموارد في المطالبة بملاذ آخر.

“نائبة القائد يانغ! هان سين يهرع ويرحب بوفاته بأذرع مفتوحة. ليس هناك سبب للموت إلى جانبه. نحن نسعى لفتح هذه البوابة لصالح الجميع.”

ضحك هان سين، ثم قال: “هذا عار.”

من ما كان الإله الأسود يراه، افترض أيضًا أن هان سين مجنون مهووس بالانتحار. كان هذا غريبًا، لأنه عرف شخصيًا مدى قوته. ومع ذلك، تضاءلت هذه القوة مقارنة بالقوة الكاملة لجيش.

قال الأله الأسود ببرودة: “ما العار بالضبط؟”

عند رؤية هان سين يركض نحو القوى المعارضة وحده، لم يكن الإله الأسود فقط هو الذي اعتقد أنه كان انتحاريًا – كان الجميع أيضًا كذلك.

“سرعان ما ستكتشف أن ما تعتمد عليه ضئيل وسخيف. ومن العار أنه لن تتاح لك الفرصة للضحك بعد الآن.” بينما قال هان سين هذا، إنفجرت ساقيه بقوة فحل راكض. لقد ركض نحو الإله الأسود.

“إنه مثل بيضة يصد حجر. أوه، نائبة القائد يانغ، أنتِ جميلة جدًا. لا تبددي جمالك بهذا الشكل.”

“هل هو مجنون ؟!” صرخ الناس في ملاذ الإلهة. لم يكن أحد يتوقع من هان سين أن ينقض نحو جيش الإله الأسود بنفسه.

كان العم تشينغ حائرا بينما شاهد هان سين يتحرك نحو العدو، بمفرده. لقد بدا عميقا في الفكر.

كان هناك سبعة متطورين مع أكثر من 100 في اللياقة البدنية، وأكثر من 200 من نخبة المتطورين لديهم أكثر من 60 في اللياقة البدنية. إذا كان جيش الإله الأسود عبارة عن مجموعة من الصخور الضخمة، فإن ملاذ الإلهة كانت سلة من البيض. بدأ هان سين الاندفاع إلى العدو وكأنه في مهمة انتحارية غير مجدية.

“كيف تجرؤ!” صاح الإله الأسود. رفع سيفه الأسود الطويل للإشارة إلى متطوريه الستة الكبار بالتقدم إلى الأمام، ومحاولة منع مجيء هان سين، والإحاطة المحتملة به.

“نعم، قد لا يرغب هان سين في العيش، لكننا نفعل ذلك!

من ما كان الإله الأسود يراه، افترض أيضًا أن هان سين مجنون مهووس بالانتحار. كان هذا غريبًا، لأنه عرف شخصيًا مدى قوته. ومع ذلك، تضاءلت هذه القوة مقارنة بالقوة الكاملة لجيش.

“هل هو مجنون ؟!” صرخ الناس في ملاذ الإلهة. لم يكن أحد يتوقع من هان سين أن ينقض نحو جيش الإله الأسود بنفسه.

بغض النظر عن مدى قوة شخص ما، في ساحة المعركة التي يمكن مقارنتها بمفرمة اللحم، كان هان سين مجرد جندي واحد. لمواجهة مثل هذا، إعتقد الإله الأسود أن الأمر سيتوقف كله على كيفية قيادة قائد لقواته.

ضحك هان سين، ثم قال: “هذا عار.”

ما كان يفعله الإله الأسود الآن هو استخدام جيشه لسحق هان سين.

ثم استدار جيش الإلهة الذي كان يحرس البوابة لرفع أسلحتهم في أي متدخل محتمل. عند رؤيتهم يتلقون رد فعل معادي، أصبح عامة الناس خائفين، وأوقفوا تقدمهم.

عند رؤية هان سين يركض نحو القوى المعارضة وحده، لم يكن الإله الأسود فقط هو الذي اعتقد أنه كان انتحاريًا – كان الجميع أيضًا كذلك.

من ما كان الإله الأسود يراه، افترض أيضًا أن هان سين مجنون مهووس بالانتحار. كان هذا غريبًا، لأنه عرف شخصيًا مدى قوته. ومع ذلك، تضاءلت هذه القوة مقارنة بالقوة الكاملة لجيش.

“مجنون… هذا الرجل مجنون!”

خارج البوابة، في ساحة المعركة، كان هان سين يتسارع نحو جيش العدو. كانت يديه فارغة، ولم يستدعي سلاحًا واحدًا. حتى أنه لم يكن يرتدي درع. كان الأمر كما لو كان عاريا.

“الناس البائسون يقابلون مصيرًا بائسًا، كم هذا غير مفاجئ. حسنًا، لم يخبره أحد أن يتصرف بهذه الطريقة.”

ثم استدار جيش الإلهة الذي كان يحرس البوابة لرفع أسلحتهم في أي متدخل محتمل. عند رؤيتهم يتلقون رد فعل معادي، أصبح عامة الناس خائفين، وأوقفوا تقدمهم.

“يجب أن نفتح البوابة عندما يكون بعيدًا ونطرح السجادة الحمراء، ونقدم الترحيب المناسب للإله الأسود. تعلمون، فقط في حالة ما إذا قرروا قتلنا بعد الانتهاء من استخدام هان سين كلعبة مضغ”.

إذا كان هان سين سيستسلم، لم تكن يانغ مانلي تعرف ماذا ستفعل ؛ ستكون غير مرتاحة، وعلى الأرجح مستاءة أيضًا.

“نعم. افتحوا هذه البوابة. فلنرحب بهم!”

لم ينجح أي من المتطورين الستة في إيقاف هان سين. والآن، لم يكن لهذا المغتال المنفرد أي شيء يمنعه. بمجرد اجتياز المتطورين الستة، تقدم هان سين نحو الإله الأسود.

خرج عدد قليل من عامة الناس نحو البوابة وحاولوا فتحها.

“الخسارة ليست عارًا، ولكن فقط المنتصر الحقيقي يحصل على الضحكة الأخيرة، وسيكون ذلك أنا!” سخر الإله الأسود. “أعترف بأنك تمتلك قوة فردية عظيمة، لكن هذا لم يعد مبارزة. إذا استسلمت الآن، فسوف أرحم حياتك. إذا رفضت الإستسلام، فعليك إلقاء نظرة أخيرة على من هم تحت قيادتك. هم، وأنت أيضا ستقتلون”.

“سأقتل من يقترب من هذه البوابة، تسمعونني !؟” حدّق يانغ مانلي أولئك الذين تحركوا إلى الأمام، بينما كانوا تصرخ عليهم.

لكن هان سين كان سريعًا بشكل لا يصدق. وحتى في السرعة العالية التي كان يسير بها، كان بإمكانه أن يأخذ منعطفات حادة دون تباطؤ. تجنب هجومين جاءا تجاهه من خلال التهرب بسرعة من اليسار واليمين، ثم دفع نحو الإله الأسود.

ثم استدار جيش الإلهة الذي كان يحرس البوابة لرفع أسلحتهم في أي متدخل محتمل. عند رؤيتهم يتلقون رد فعل معادي، أصبح عامة الناس خائفين، وأوقفوا تقدمهم.

“غير ممكن!” صدم الإله الأسود. لم يمضي وقت طويل منذ مباراتهما الأخيرة معًا، لكن قوته زادت بشكل لا يقاس. بسرعة كهذه، تعرف السماء فقط كم كان أفضل حالا الآن.

“نائبة القائد يانغ! هان سين يهرع ويرحب بوفاته بأذرع مفتوحة. ليس هناك سبب للموت إلى جانبه. نحن نسعى لفتح هذه البوابة لصالح الجميع.”

عنوان الفصل: مغتال وحيد.

“نعم، قد لا يرغب هان سين في العيش، لكننا نفعل ذلك!

لم يكن مستعدًا للتسوية لوفاة هان سين اليوم – كان عازمًا على امتلاك الملاذ. إذا كان بإمكانه إجبار هان سين على الإستسلاط، فلن يضطر إلى إنفاق الموارد في المطالبة بملاذ آخر.

“إنه مثل بيضة يصد حجر. أوه، نائبة القائد يانغ، أنتِ جميلة جدًا. لا تبددي جمالك بهذا الشكل.”

كانت يانغ مانلي متوترة. كانت قوى ملاذ الإله الأسود قوية، مع سبعة من النخبة مع أكثر من 100 في اللياقة البدنية. ناهيك عن احتياطياتهم من 200 جندي إضافي تم وصفهم كمتطورين أقوياء أيضًا. كانت القوات المشتركة التي شرعت في مهاجمتهم أقوى بكثير من أن يصدها ملاذ الإلهة.

في ملاذ الإلهة، كان هناك حوالي عشرة أشخاص بمستوى لياقة أعلى من 60. كان هان سين الشخص الوحيد المعروف أنه تجاوز 100.

على الرغم من أنهم لم يجرؤوا على الاقتراب من البوابة، إلا أنهم كانوا لا يزالون على استعداد للتجادل مع يانغ مانلي.

أمكن سماع تمتمات من القلق من ملاذ الإلهة. في البداية، كان بإمكان العم تشينغ ويانغ مانلي وتشو تينغ فقط فهم القوة التي كان الإله الأسود يحكمها أمام أبوابهم. ولكن سماع ما قاله الإله الأسود، بدأ بقية السكان يفهمون أيضًا. لمعرفة أن هناك ستة متطورين مع أكثر من 100 في اللياقة البدنية و 237 متطور مع أكثر من 60 نقطة لياقة بدنية كانوا يستعدون للنزول عليهم جعل الناس يخشون حقًا.

قال يانغ مانلي ببرود: “بدلاً من أن تكونوا قلقين الآن، يجب أن تكونوا أكثر قلقًا بشأن ما سيحدث عندما نتغلب على الإله الأسود”.

إنطلق المتطورون الستة على الفور إلى الأمام لمحاربة هان سين. لقد استخدموا أسلحة روح وحوش، وأطلقوا قدراتهم الشريرة أثناء قفزهم نحو هان سين.

شعر عامة الناس بالقشعريرة في عمودهم الفقري، لكن شخصًا واحدًا تجرأ على التحدث بصراحة في تحدٍ مستمر. “نائبة القائد يانغ، ربما أنتِ متفائلة للغاية. جيش الإله الأسود قوي للغاية، وهان سين سيقتل نفسه. والآن تعتقدين أنك تستطيعين صد زحف جيشهم؟ أنت تحلمين أحلام اليقظة!”

“نائبة القائد يانغ! هان سين يهرع ويرحب بوفاته بأذرع مفتوحة. ليس هناك سبب للموت إلى جانبه. نحن نسعى لفتح هذه البوابة لصالح الجميع.”

“هذا صحيح، أنت فقط تحلمين أحلام اليقظة!” وافق كثيرون آخرون، معظمهم من أولئك الذين تركوا جيش الإلهة.

إذا كان هان سين سيستسلم، لم تكن يانغ مانلي تعرف ماذا ستفعل ؛ ستكون غير مرتاحة، وعلى الأرجح مستاءة أيضًا.

خارج البوابة، في ساحة المعركة، كان هان سين يتسارع نحو جيش العدو. كانت يديه فارغة، ولم يستدعي سلاحًا واحدًا. حتى أنه لم يكن يرتدي درع. كان الأمر كما لو كان عاريا.

لم يكن مستعدًا للتسوية لوفاة هان سين اليوم – كان عازمًا على امتلاك الملاذ. إذا كان بإمكانه إجبار هان سين على الإستسلاط، فلن يضطر إلى إنفاق الموارد في المطالبة بملاذ آخر.

إنطلق المتطورون الستة على الفور إلى الأمام لمحاربة هان سين. لقد استخدموا أسلحة روح وحوش، وأطلقوا قدراتهم الشريرة أثناء قفزهم نحو هان سين.

“أفترض أنك تعتمد على القوة التي يوفرها هؤلاء الأشخاص خلفك، أولئك الذين هم في خدمتكم.” قدم هان سين للمتطورين الذين اصطفوا خلف الإله الأسود نظرة أخرى.

لكن هان سين كان سريعًا بشكل لا يصدق. وحتى في السرعة العالية التي كان يسير بها، كان بإمكانه أن يأخذ منعطفات حادة دون تباطؤ. تجنب هجومين جاءا تجاهه من خلال التهرب بسرعة من اليسار واليمين، ثم دفع نحو الإله الأسود.

قال الأله الأسود ببرودة: “ما العار بالضبط؟”

انزعج المتطورون الأربعة من تقدم هان سين، وحاولوا قطعه قبل أن يقترب أكثر.

لكن الآن، كان لدى سبع خصوم مع أكثر من 100. فجوة القوع كانت أكبر من أن يتم سدها.

لكن هان سين كان يمتلك رشاقة طائر، وأن يتحرك كما فعل، مع الحفاظ على سرعته الشرسة، كان يشبه السحر تقريبًا. في غضون ثانية، تجاوز الأربعة الذين حاولوا إيقافه.

عنوان الفصل: مغتال وحيد.

لقد كان سريعاً بشكل لا يصدق.

لم ينجح أي من المتطورين الستة في إيقاف هان سين. والآن، لم يكن لهذا المغتال المنفرد أي شيء يمنعه. بمجرد اجتياز المتطورين الستة، تقدم هان سين نحو الإله الأسود.

وكان قويا بشكل لا يصدق.

“مجنون… هذا الرجل مجنون!”

لم ينجح أي من المتطورين الستة في إيقاف هان سين. والآن، لم يكن لهذا المغتال المنفرد أي شيء يمنعه. بمجرد اجتياز المتطورين الستة، تقدم هان سين نحو الإله الأسود.

“نائبة القائد يانغ! هان سين يهرع ويرحب بوفاته بأذرع مفتوحة. ليس هناك سبب للموت إلى جانبه. نحن نسعى لفتح هذه البوابة لصالح الجميع.”

“غير ممكن!” صدم الإله الأسود. لم يمضي وقت طويل منذ مباراتهما الأخيرة معًا، لكن قوته زادت بشكل لا يقاس. بسرعة كهذه، تعرف السماء فقط كم كان أفضل حالا الآن.

كان العم تشينغ حائرا بينما شاهد هان سين يتحرك نحو العدو، بمفرده. لقد بدا عميقا في الفكر.

~~~~~~~~~

تراجع تشو تينغ إلى الوراء. إذا سارت الأمور بشكل سيء، فقد كان على استعداد للهرب.

عنوان الفصل: مغتال وحيد.

عنوان الفصل: مغتال وحيد.

خرج عدد قليل من عامة الناس نحو البوابة وحاولوا فتحها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط