نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 551

551

551

551
منذ أن بدأ هان سين في تعلم سوترا دونغ شوان، ازداد إدراكه. عندما دخل إلى وضع “التنفس الأقوى”، كانت الخلايا في جسده قادرة على التنفس بحرية، بشكل مستقل عن الأنف والرئتين. هذا جعل هان سين خاصا.
في السابق، أثر إيقاع تنفسه على أدائه وقدرته على توجيه القوة. ولكن الآن، مع قدرة هان سين على نسيان مخاوفه بشأن التنفس وعدم الانهيار، كان أكثر حرية.
من خلال هذه الموهبة الغريبة التي تعلمها من خلال سوترا دونغ شوان، تحسنت قدرته على مسح وتقييم ساحة المعركة بشكل كبير، ويمكنه إدراك حدوث كل قليل.
لا يمكن لحركة واحدة ولا شهيق واحد أن يفلت الآن من انتباه هان سين. دون الحاجة إلى الاهتمام بإيقاعاته الجسدية، يمكنه أن يشق طريقه حول جميع الآخرين.
حتى لو كان محاطًا، يمكن أن ينسج ويخرج بين الضاغطين المحتملين. كانت كل خطوة يخطوها بين النقطة العمياء لشخص ما – يمكن أن ينحرف إلى أماكن لا يمكنهم الوصول إليها، مستفيد من خطوة واحدة في غير محلها، ومتلاعبا بالأعداء لاستنفاد قوتهم.
لقد كان حماسا لا يصدق لهان سين أن يتمكن من القيام بهذه الأشياء. كان الأمر كما لو أنه دخل وضع إله. مع قدرته العظيمة على إدراك الأحداث التي تتكشف، كان الأمر كما لو كان يشاهد المعارك من الأعلى.
إذا كان قطعة شطرنج ذات مرة، فقد أصبح اللاعب نفسه الآن. كل شيء سقط تحت سيطرته.
لقد كان المتطورون الستة محبطين للغاية الآن. لقد كانوا يحاولون إيقاف تقدم هان سين، ولكن أينما خطى كان المكان الذي كان غير مواتٍ لهم. عندما اعتقد أحد المتطورين أن زميله يجب أن يتدخل لوقف هان سين، فإن الآخر سيفكر في الأمر نفسه. عندما لم يتم اتخاذ أي خطوة من قبل أي منهما، كان هان سين سيكون قد تركهم بالفعل في الغبار.
كان من المدهش رؤيتك ذلك، لقد بدا كما لو أن الستة متطورين كانوا يساعدون هان سين سرًا.
لكن هذه كانت الميزة والمنفعة التي أعطتها سوترا دونغ شوان للمتعلمين. كان كل شيء واضحًا مثل الزجاج، ويمكن قراءة كل موقف مثل الكتاب. قدمت السوترا قوة آلهة وشياطين وكل من سيصبح متجاوزا سيحصل عليها.
لم يصل هان سين إلى مستوى المتجاوز، ولكن هذا لم يكن مهمًا في هذه اللحظة. كان خصومه أضعف مما كان عليه، مما يعني أنه يستطيع قراءة أفكارهم بسهولة. ونتيجة لذلك، كان لا يمكن إيقافه.
برؤية أن النخبة الستة لم يكونوا قادرين على إيقاف تقدم هان سين، ركض البرد في العمود الفقري للإله الأسود.
كان عدو الإله الأسود المحلف مختلفًا تمامًا عن آخر مرة حاربه فيه، ومع اقترابه، بدأ الإله الأسود يشعر بالخوف الشرير.
“اقتلوه!” صاح الإله الأسود. بينما فعل، تراجع الإله الأسود. لم يكن لديه أي فكرة عن السبب، ولكن عندما نظر في عيني مهاجمه الشرس الوحيد، سقطت عليه القشعريرة. بدأ يتراجع أكثر. لم يجرؤ على السقوط مع هان سين في قتال مباشر بين شخصين.
كان الـ237 متطور مدججين بالسلاح، وعملوا معًا لتطويق هان سين. قدموا جدارًا من الرماح، يواجه هان سين مثل القمم الصخرية لسلسلة جبال. تجمعت نقاط الرماح معًا مثل شبكة اصطياد، وتحركت لأعلى ولأسفل مثل حركات أمواج المحيط. بدا الأمر وكأنهم يستطيعون تحطيم الحجر إذا اختاروا ذلك.
صُدم الناس الذين في ملاذ الإلهة. يبدو أن جيش الإله الأسود إمتلك مواهب واستراتيجيات موحدة. لم يكونوا مجموعة مؤلفة من مرتزقة مستتفذين وسيوف مأجورة. إن اتخاذ تشكيلة مثل هذه لم يكن شيئًا يمكن لأي فوج عادي القيام به. كان من الواضح أنهم تلقوا تدريباً صارماً. وإلا، فإن مثل هذا التعاون السلس لا يمكن أن يكون ممكناً.
كانت يانغ مانلي تنتظر جنبًا إلى جنب مع فريقها، تراقب الحقل بأعصاب ممزقة. مع قدرات القتل التي بدا أنهم يمتلكونها، كان النصر عليهم شيء لا يمكن حتى لمجموعة من النخب المتشددة أن تنجح فيه. أصبح قلقها على سلامة هان سين أكبر.
كان هان سين ضد مفرمة لحم عالية القوة ؛ من المؤكد أن أي هجوم سيكون ميئوسا منه – ما لم يكن لديه القدرة على قلب الطاولة.
كان لدى المتطورين في جيش الإله الأسود مستويات لياقة رائعة، ومعهم متعاونين هكذا، فإن الأمر سيستغرق شخصًا كان مستواه أعلى عدة مرات لتحويل المد ضدهم. كان العدو مثل آلة مزيتة جيدًا، تلف التروس بشكل مثالي دون وجود عقبة واحدة؛ إذ لم تكن سرعة وقوة هان سين كبيرة كما يجب أن تكون، فلا يمكن إيقاف الماكينة.
حتى لو كان قادرًا على إسقاط عدد قليل منهم، كان هناك احتمال كبير لقتله من قبل الآخرين في التشكيلة.
وهان سين لم يكن يرتدي أي درع. كان جسده بالكامل مكشوفًا وضعيفًا، لذلك كان الاعتقاد بأن بإمكانه البقاء على قيد الحياة في ساحة المعركة في مثل هذه الظروف محاولة خطيرة للغاية.
كان يرتدي فقط الزي القتالي التقليدي الذي كان عادي في التحالف. ولكن الآن فجأة تغير هان سين، حيث ظهر درع أحمر فجأة يكسو جسده بالكامل. نما شعره القصير إلى تيار من الهصل الشقراء الطويلة. تألقت عينيه بلون الذهب وبقي تاج ياقوتي على رأسه لتزيين مظهره الجديد.
بعد تحوله المفاجئ إلى الملكة الجنية، بدا أن العالم كله تباطأ في رؤية هان سين. أصبجت الرماح التي كانت تتجه إليه مثل السهام إلى زحف.
لقد رقص مثل الفراشة، أو أكثر تهديدًا مثل الخفافيش البرية في الظلام. تحرك جسده بسرعة لا تصدق، وتمكن من نسج طريقه بين المبارزين ورماحهم. شكل فجوة بين صفوف الهجوم، وبعد الاختراق، ركض نحو الإله الأسود.
كل متطور مر عبره هان سين إمتلك إرتباكا قلبه.
كان الموقف الذي اختار هان سين الإختراق منه غريبًا بالنسبة لهم. بدا الأمر كما لو أنه سيذهب في اتجاه آخر، ولكن عندما استداروا للنظر، كان قد عاد إلى حيث بدأ. كلما أرادوا الضرب، كان هان سين سيكون قد ذهب بالفعل.
مع امتلاك هذه القوى الإلهية في جسده، كان لا يمكن إيقافه.
شعر المتطورون في ساحة المعركة باليأس والإحباط.
بدا وجه الإله الأسود مثل الطين. لم يستطع أن يصدق أن تشكيلته، التي تتكون من أكثر من 200 من المتطورين، لم تكن قادرة على منع تقدم هان سين. وخاف.
وصلت قوة هان سين إلى درجة أن وصفه بأنه “قوي” لم يعد مناسبًا. كان غير إنساني تقريبا.
“اقتلوه!” صرخ الإله الأسود وهو يواصل التراجع. شعر قلبه كما لو أنه طعن بالجليد. كان أداء هان سين مخيفًا للغاية، ولا زال الإله الأسود كان يفتقر إلى الشجاعة لمحاربة عدوه الأكثر احتقارًا.
اندفع المتطورون الستة من الأمام إلى الوراء ووصلوا إلى هان سين الذي كان الآن خارج التشكيلة مباشرةً ويذهب إلى الإله الأسود.
كانت رماحهم مثل التنين البائسة وسيوفهم كانت مثل النسور المتصاعدة.
كانت هناك نخبتان يصدان طريق هان سين – الاثنين من الجيش. كانوا يعرفون أن عليهم إيقاف عدوهم.
بغض النظر عن مدى قوة هان سين، كان وحده. تحت الضغط الشاق للتكوين، كانت مسألة وقت فقط قبل أن يتعب.
ولكن إذا كان هان سين قادرًا على الاندفاع إلى الأمام وذبح الإله الأسود، فسيتم سحق الجيش. سيكونون بلا أمل بدون قائد.
قفز هان سين في السماء ورقص عبر السيوف وحراب أعدائه، قبل القفز نحو الإله الأسود.
“اقتلوه!” كان وجه الإله الأسود أبيض مثل الرخام، وغطى الرعب كلماته.
كان المتطورون الأربعة سعداء، لأن أسلحة أرولح وحوشهم استهدفت الآن هان هان من أربعة اتجاهات مختلفة. الآن بعد أن كان هان سين في الهواء، كانت الطريقة الوحيدة التي يمكن أن يتجنب بها الإمساك بها هي أن ينبت فجأة بأجنحة ويبدأ الطيران.
لكن هان سين لم ينبت الأجنحة، لذا اقتربوا منه.
عند رؤية هان سين يبدأ في النزول، استعدت السيوف والرماح للانضمام إليه. جنبا إلى جنب مع أربعة متطورون، كان الكثير منهم على استعداد لسيخ هان سين عند هبوطه. سيكون حقاً عاجزاً إذا وقع في فخهم.
~~~~~~~~
عنوان الفصل: برودة

551 منذ أن بدأ هان سين في تعلم سوترا دونغ شوان، ازداد إدراكه. عندما دخل إلى وضع “التنفس الأقوى”، كانت الخلايا في جسده قادرة على التنفس بحرية، بشكل مستقل عن الأنف والرئتين. هذا جعل هان سين خاصا. في السابق، أثر إيقاع تنفسه على أدائه وقدرته على توجيه القوة. ولكن الآن، مع قدرة هان سين على نسيان مخاوفه بشأن التنفس وعدم الانهيار، كان أكثر حرية. من خلال هذه الموهبة الغريبة التي تعلمها من خلال سوترا دونغ شوان، تحسنت قدرته على مسح وتقييم ساحة المعركة بشكل كبير، ويمكنه إدراك حدوث كل قليل. لا يمكن لحركة واحدة ولا شهيق واحد أن يفلت الآن من انتباه هان سين. دون الحاجة إلى الاهتمام بإيقاعاته الجسدية، يمكنه أن يشق طريقه حول جميع الآخرين. حتى لو كان محاطًا، يمكن أن ينسج ويخرج بين الضاغطين المحتملين. كانت كل خطوة يخطوها بين النقطة العمياء لشخص ما – يمكن أن ينحرف إلى أماكن لا يمكنهم الوصول إليها، مستفيد من خطوة واحدة في غير محلها، ومتلاعبا بالأعداء لاستنفاد قوتهم. لقد كان حماسا لا يصدق لهان سين أن يتمكن من القيام بهذه الأشياء. كان الأمر كما لو أنه دخل وضع إله. مع قدرته العظيمة على إدراك الأحداث التي تتكشف، كان الأمر كما لو كان يشاهد المعارك من الأعلى. إذا كان قطعة شطرنج ذات مرة، فقد أصبح اللاعب نفسه الآن. كل شيء سقط تحت سيطرته. لقد كان المتطورون الستة محبطين للغاية الآن. لقد كانوا يحاولون إيقاف تقدم هان سين، ولكن أينما خطى كان المكان الذي كان غير مواتٍ لهم. عندما اعتقد أحد المتطورين أن زميله يجب أن يتدخل لوقف هان سين، فإن الآخر سيفكر في الأمر نفسه. عندما لم يتم اتخاذ أي خطوة من قبل أي منهما، كان هان سين سيكون قد تركهم بالفعل في الغبار. كان من المدهش رؤيتك ذلك، لقد بدا كما لو أن الستة متطورين كانوا يساعدون هان سين سرًا. لكن هذه كانت الميزة والمنفعة التي أعطتها سوترا دونغ شوان للمتعلمين. كان كل شيء واضحًا مثل الزجاج، ويمكن قراءة كل موقف مثل الكتاب. قدمت السوترا قوة آلهة وشياطين وكل من سيصبح متجاوزا سيحصل عليها. لم يصل هان سين إلى مستوى المتجاوز، ولكن هذا لم يكن مهمًا في هذه اللحظة. كان خصومه أضعف مما كان عليه، مما يعني أنه يستطيع قراءة أفكارهم بسهولة. ونتيجة لذلك، كان لا يمكن إيقافه. برؤية أن النخبة الستة لم يكونوا قادرين على إيقاف تقدم هان سين، ركض البرد في العمود الفقري للإله الأسود. كان عدو الإله الأسود المحلف مختلفًا تمامًا عن آخر مرة حاربه فيه، ومع اقترابه، بدأ الإله الأسود يشعر بالخوف الشرير. “اقتلوه!” صاح الإله الأسود. بينما فعل، تراجع الإله الأسود. لم يكن لديه أي فكرة عن السبب، ولكن عندما نظر في عيني مهاجمه الشرس الوحيد، سقطت عليه القشعريرة. بدأ يتراجع أكثر. لم يجرؤ على السقوط مع هان سين في قتال مباشر بين شخصين. كان الـ237 متطور مدججين بالسلاح، وعملوا معًا لتطويق هان سين. قدموا جدارًا من الرماح، يواجه هان سين مثل القمم الصخرية لسلسلة جبال. تجمعت نقاط الرماح معًا مثل شبكة اصطياد، وتحركت لأعلى ولأسفل مثل حركات أمواج المحيط. بدا الأمر وكأنهم يستطيعون تحطيم الحجر إذا اختاروا ذلك. صُدم الناس الذين في ملاذ الإلهة. يبدو أن جيش الإله الأسود إمتلك مواهب واستراتيجيات موحدة. لم يكونوا مجموعة مؤلفة من مرتزقة مستتفذين وسيوف مأجورة. إن اتخاذ تشكيلة مثل هذه لم يكن شيئًا يمكن لأي فوج عادي القيام به. كان من الواضح أنهم تلقوا تدريباً صارماً. وإلا، فإن مثل هذا التعاون السلس لا يمكن أن يكون ممكناً. كانت يانغ مانلي تنتظر جنبًا إلى جنب مع فريقها، تراقب الحقل بأعصاب ممزقة. مع قدرات القتل التي بدا أنهم يمتلكونها، كان النصر عليهم شيء لا يمكن حتى لمجموعة من النخب المتشددة أن تنجح فيه. أصبح قلقها على سلامة هان سين أكبر. كان هان سين ضد مفرمة لحم عالية القوة ؛ من المؤكد أن أي هجوم سيكون ميئوسا منه – ما لم يكن لديه القدرة على قلب الطاولة. كان لدى المتطورين في جيش الإله الأسود مستويات لياقة رائعة، ومعهم متعاونين هكذا، فإن الأمر سيستغرق شخصًا كان مستواه أعلى عدة مرات لتحويل المد ضدهم. كان العدو مثل آلة مزيتة جيدًا، تلف التروس بشكل مثالي دون وجود عقبة واحدة؛ إذ لم تكن سرعة وقوة هان سين كبيرة كما يجب أن تكون، فلا يمكن إيقاف الماكينة. حتى لو كان قادرًا على إسقاط عدد قليل منهم، كان هناك احتمال كبير لقتله من قبل الآخرين في التشكيلة. وهان سين لم يكن يرتدي أي درع. كان جسده بالكامل مكشوفًا وضعيفًا، لذلك كان الاعتقاد بأن بإمكانه البقاء على قيد الحياة في ساحة المعركة في مثل هذه الظروف محاولة خطيرة للغاية. كان يرتدي فقط الزي القتالي التقليدي الذي كان عادي في التحالف. ولكن الآن فجأة تغير هان سين، حيث ظهر درع أحمر فجأة يكسو جسده بالكامل. نما شعره القصير إلى تيار من الهصل الشقراء الطويلة. تألقت عينيه بلون الذهب وبقي تاج ياقوتي على رأسه لتزيين مظهره الجديد. بعد تحوله المفاجئ إلى الملكة الجنية، بدا أن العالم كله تباطأ في رؤية هان سين. أصبجت الرماح التي كانت تتجه إليه مثل السهام إلى زحف. لقد رقص مثل الفراشة، أو أكثر تهديدًا مثل الخفافيش البرية في الظلام. تحرك جسده بسرعة لا تصدق، وتمكن من نسج طريقه بين المبارزين ورماحهم. شكل فجوة بين صفوف الهجوم، وبعد الاختراق، ركض نحو الإله الأسود. كل متطور مر عبره هان سين إمتلك إرتباكا قلبه. كان الموقف الذي اختار هان سين الإختراق منه غريبًا بالنسبة لهم. بدا الأمر كما لو أنه سيذهب في اتجاه آخر، ولكن عندما استداروا للنظر، كان قد عاد إلى حيث بدأ. كلما أرادوا الضرب، كان هان سين سيكون قد ذهب بالفعل. مع امتلاك هذه القوى الإلهية في جسده، كان لا يمكن إيقافه. شعر المتطورون في ساحة المعركة باليأس والإحباط. بدا وجه الإله الأسود مثل الطين. لم يستطع أن يصدق أن تشكيلته، التي تتكون من أكثر من 200 من المتطورين، لم تكن قادرة على منع تقدم هان سين. وخاف. وصلت قوة هان سين إلى درجة أن وصفه بأنه “قوي” لم يعد مناسبًا. كان غير إنساني تقريبا. “اقتلوه!” صرخ الإله الأسود وهو يواصل التراجع. شعر قلبه كما لو أنه طعن بالجليد. كان أداء هان سين مخيفًا للغاية، ولا زال الإله الأسود كان يفتقر إلى الشجاعة لمحاربة عدوه الأكثر احتقارًا. اندفع المتطورون الستة من الأمام إلى الوراء ووصلوا إلى هان سين الذي كان الآن خارج التشكيلة مباشرةً ويذهب إلى الإله الأسود. كانت رماحهم مثل التنين البائسة وسيوفهم كانت مثل النسور المتصاعدة. كانت هناك نخبتان يصدان طريق هان سين – الاثنين من الجيش. كانوا يعرفون أن عليهم إيقاف عدوهم. بغض النظر عن مدى قوة هان سين، كان وحده. تحت الضغط الشاق للتكوين، كانت مسألة وقت فقط قبل أن يتعب. ولكن إذا كان هان سين قادرًا على الاندفاع إلى الأمام وذبح الإله الأسود، فسيتم سحق الجيش. سيكونون بلا أمل بدون قائد. قفز هان سين في السماء ورقص عبر السيوف وحراب أعدائه، قبل القفز نحو الإله الأسود. “اقتلوه!” كان وجه الإله الأسود أبيض مثل الرخام، وغطى الرعب كلماته. كان المتطورون الأربعة سعداء، لأن أسلحة أرولح وحوشهم استهدفت الآن هان هان من أربعة اتجاهات مختلفة. الآن بعد أن كان هان سين في الهواء، كانت الطريقة الوحيدة التي يمكن أن يتجنب بها الإمساك بها هي أن ينبت فجأة بأجنحة ويبدأ الطيران. لكن هان سين لم ينبت الأجنحة، لذا اقتربوا منه. عند رؤية هان سين يبدأ في النزول، استعدت السيوف والرماح للانضمام إليه. جنبا إلى جنب مع أربعة متطورون، كان الكثير منهم على استعداد لسيخ هان سين عند هبوطه. سيكون حقاً عاجزاً إذا وقع في فخهم. ~~~~~~~~ عنوان الفصل: برودة

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط