561
561 إلتف الذيل الكثيف الكبير للثعلب الفضي أرجل هان سين ، ودغدغه وهو يتحرك صعودا وهبوطا. بدأ هان سين يدرك أن الثعلب الفضي ليس لديه نية لإلحاق الأذى به ، لذلك جثم لحمله. دون مقاومة ، سمح الثعلب الفضي لنفسه أن يتم التقاطه في ذراع هان سين ومعانقته تمامًا. إهتز ذيل الثعلب في فرح. “هذا الثعلب الفضي غريب جدا ، أتساءل من أين جاء؟” حمل هان سين الثعلب الفضي الهادئ مع تعبير حائر على وجهه. كان من المعروف أن بعض الناس يمتلكون ويحتفظون ببعض المخلوقات ، لكنهم عادة ما يتم حبسهم خلف القضبان ، ويسجنون ضد إرادتهم. في أغلب الأحيان ، سيتم قتلهم في نهاية المطاف ليتم تقديمهم كطعام. كان من المعروف أن هذه المخلوقات لها شخصيات برية ومتنوعة ، ولكن كان هناك خيط مشترك واحد يربط معظم الوحوش البرية معًا – رغبتهم في مهاجمة وقتل البشر أمامعم. لم يهم كيف سيقترب البشر أو يستجيبون ، هذا ما سيفعلونه. لكن هذا الثعلب الفضي أظهر نفسه على أنه عكس كل ما اعتقد هان سين أنه يعرفه. كان هادئ جدا. إذا لم يره هان سين يقتل يي دونغ مو تقريبًا ، فسيكون من الصعب عليه أن يصدق أن الحيوان الصغير الرقيق في ذراعيه كان مخلوقًا خارقًا. إذاً الآن كان هان سين في وضع صعب. على الرغم من أنه كان سهل الانقياد وودود في هذا الوقت ، لم يكن هناك ما يضمن أنه سيكون دائمًا على هذا النحو. إذا تحول الثعلب الفضي إلى العنف بعد عودة هان سين إلى المنزل معه ، فستكون كارثة. عبر الحقل الجليدي ، لم يمكن لأحد أن يتحمل غضب مخلوق خارق ، وتذكر هان سين صورة فرس البحر الأزرق الذي أحرق قاع البحار. هذا أعطاه قشعريرة. “لا يمكنني إعادته. لا توجد فرصة أنني سأتمكن من إعادته.” شاهد هان سين الثعلب الفضي اللطيف يجلس بحب في ذراعيه لكنه كان عليه أن يقاوم. على الرغم من أنه قد ألمه للقيام بذلك ، أعاده إلى الأرض. “الثعلب الصغير ، ليس الأمر أنني لا أريد أن أصطحبك معي ، وإذا كنت بمفردي كنت سأفعل… لا يمكنني المخاطرة بإعادتك في حضور الآخرين. إذا حدث شيء ما ، لن يكون مشكلتي فقط حينها. عليك العودة إلى المنزل “، قال هان سين للثعلب الفضي ثم استدار وترك. لكن الثعلب الفضي لم يستمع ، واستمر في متابعة ومحاكاة كل خطوة اتخذها هان سين. إذا تقدم للأمام ، فقد فعل ذلك أيضًا. إذا توقف هان سين ، فسيتوقف أيضًا. فكر هان سين في مطاردته بعيدًا ، ولكن عندما نظر إلى المخلوق ، لقد أعاد مظهرًا لطيفًا وفرحا للجرو يذوب قلبه. علاوة على ذلك ، لم يجرؤ هان سين على استخدام القوة. كان الثعلب الفضي أقوى بكثير مما كان عليه ، وكان يخشى ما قد يحدث إذا هاجمه. من المحتمل جدًا أن يكون هان سين هو الشخص الذي سيعاني من المصيبة الأكبر. إلى جانب ذلك ، كان المنظر الرائع للثعلب الفضي كافياً ليبقى يده. بالنظر إلى الثعلب الفضي الذي رفض تركه وراءه ، حمله هان سين مرة أخرى. مثل قطة صغيرة ، حفر في صدر هان سين وكان ألطف شيء. “حسنًا ، سآخذك إلى القصر البلوري. إذا حدث شيء هناك ، فعلى الأقل لن تؤذي أي شخص آخر.” أخرج هان سين جناحيه ، ومع الثعلب الفضي في ذراعيه ، طار إلى السماء. سيتعين عليه إخفاء الثعلب الفضي قبل مقابلة المتطورين أيضًا. إن الحكايات الطويلة التي قد تنبثق من هذا التحول في الأحداث ستكون مذهلة. “سأتركهم ينتظرون حيث هم. هم الذين اختاروا عدم مرافقتي بعد كل شيء. ليس هناك ضرر من تركهم في البرد القارص لفترة أطول قليلاً.” أمسك هان سين الثعلب الفضي بإحكام ، حيث طار أعلى وأعلى لمغادرة المنطقة. بينما كان هان سين يستعد للطيران نحو البحيرة الجليدية ، رأى العديد من الثعابين الجليدية تقفز من الثلج في الوادي الجليدي. كان الأمر غريبا – المكان كان خاليا من قبل. كان بينهم ثعبان جليدي كبير جدًا ، وتم تغطية جسده بالكامل من الفضة. كان يلمع مثل الثلج وكان طوله 100 متر. كان مشهدا رهيبا. “ملك الثعابين الجليدية فضية العيون؟” صدم هان سين. عندما دخل الوادي واجتازه في وقت سابق ، لم يرى أحد. من أين أتى؟ قفز قلب هان سين ، وعاد إلى وادي الثلج. ولكن عندما عاد ، رأى ملك الثعابين وعشيرته يعودان عميقًا تحت الثلج. “أظن أنه كان بسببك.” هبط هان سين على وادي الثلج ، لكنه لم يستطع الآن أن يلمح ولو ظل ثعبان جليدي. حتى الملك نفسه اختفى. بقي الثعلب الفضي بين ذراعي هان سين ، متظاهرًا بالنوم. لم يكن متأكدًا مما إذا كان يفهم ما يقوله ، أو إذا كان المخلوق لا يهتم. بهدوء ، هز ذيله فقط. طار خارج وادي الجليد مرة أخرى ووضع الثعلب الفضي على قمة جبل ثلجي. ثم رأى الثعابين الجليدية تعود إلى السطح. “انتظرني هنا ، حسنا؟” أخبر هان سين الثعلب الفضي ، ثم عاد مرة أخرى نحو الوادي. كان هان سين ذاهبًا منفردًا نحو حفرة الثعابين العملاقة ، لكن هذه المرة ، لم يعودوا إلى تحت السطح. علاوة على ذلك ، قفز فيلق من الثعابين وحاول إسقاطه الذي كان جواً في الأصل كانت عيون ملك الثعابين مثل نيران من الضوء الفضي، لقد حدق في هان سين. فتح الوحش جناحيه الخاصين ، وأشرق القرنان على رأسه مثل المنارات. مثل بعض المخلوقات القاتلة للتاريخ القديم ، إنقض بإتجاه هان سين. “يجب أن يكون قد هربوا حقا بسبب وجود الثعلب الفضي.” قام هان سين بإبعاد جناحيه وضرب الثلج بواسطة التحرك على الغيوم ، وعاد إلى محاولته السابقة لجذب انتباه ملك الثعابين وجذبه إلى مدخل الوادي. لمواجهة مثل هذا الوحش العملاق ، افتقر هان سين إلى الإيمان لمحاربته بمفرده. ناهيك عن كمية الثعابين الأصغر الأخرى التي كان عليه التعامل معها في نفس الوقت. لذا استقر هان سين على خطته الأصلية لقيادة ملك الثعابين وإعطاء المتطورين شيئًا يفعلونه. مهما كانوا سيئين، كان بإمكانه على الأقل حملهم على التعامل مع الثعابين الأصغر التي تحاول منع قتل زعيمهم. على الرغم من أنهم كانوا خائفين منهم ، إذا أخرجهم من الوادي ، لن يكون الثلج سميكًا بما يكفي لسترهم. في مثل هذه الظروف ، يمكن للمتطورين التعامل مع الثعابين بسهولة أكبر. لم يكن هان سين متأكدًا مما إذا كان ملك الثعابين قد تم قمعه من خلال وجود الثعلب فضي في الآونة الأخيرة لأن مزاجه المجنون كان أبعد بكثير من توقعات هان سين. من دون إنتظار أو تفكير ، سار دون عقل وراء هان سين. كانت سرعته مدهشة. مع أجنحتها الفضية التي تسمح لها بالإنطلاق ، واللف والتقط طريقه عبر السماء في سعيه إلى هان سين ، كان فمه مفتوحًا دائمًا ، وجاهزًا لابتلاع فريسته المرغوبة. لم يكن هان سين بطيئًا ، لأنه تهرب من محاولات العض بسهولة. ومع ذلك ، فإن المسار الخافت الذي تركه في الثلج جعله متعرجًا ، حيث استمر في تفادي ملك الثعابين وأتباعه. قبل فترة طويلة ، تمكن من الوصول إلى خارج وادي الثلج. كان وانغ ليانغ والمتطورين الآخرون خارج الوادي لا يزالون ينتظرون بتوقع عصبي لرؤية هان سين يعود. “لقد ذهب لفترة طويلة جدا. أراهن أن قتل على يد ملك الثعابين.” “إذا كان هذا صحيحا ، فكيف لم نسمع أي شيء؟” “أراهن أنه لم يرى حتى ملك الثعابين ؛ الرجل لا يستطيع حتى الطيران. لمواصلة الجري بهذه الطريقة ، ربما استمر في جذب المزيد والمزيد من الثعابين الجليدية حتى طغت عليه. ربما مات قبل الوصول إلى ملك الثعابين. ”
561 إلتف الذيل الكثيف الكبير للثعلب الفضي أرجل هان سين ، ودغدغه وهو يتحرك صعودا وهبوطا. بدأ هان سين يدرك أن الثعلب الفضي ليس لديه نية لإلحاق الأذى به ، لذلك جثم لحمله. دون مقاومة ، سمح الثعلب الفضي لنفسه أن يتم التقاطه في ذراع هان سين ومعانقته تمامًا. إهتز ذيل الثعلب في فرح. “هذا الثعلب الفضي غريب جدا ، أتساءل من أين جاء؟” حمل هان سين الثعلب الفضي الهادئ مع تعبير حائر على وجهه. كان من المعروف أن بعض الناس يمتلكون ويحتفظون ببعض المخلوقات ، لكنهم عادة ما يتم حبسهم خلف القضبان ، ويسجنون ضد إرادتهم. في أغلب الأحيان ، سيتم قتلهم في نهاية المطاف ليتم تقديمهم كطعام. كان من المعروف أن هذه المخلوقات لها شخصيات برية ومتنوعة ، ولكن كان هناك خيط مشترك واحد يربط معظم الوحوش البرية معًا – رغبتهم في مهاجمة وقتل البشر أمامعم. لم يهم كيف سيقترب البشر أو يستجيبون ، هذا ما سيفعلونه. لكن هذا الثعلب الفضي أظهر نفسه على أنه عكس كل ما اعتقد هان سين أنه يعرفه. كان هادئ جدا. إذا لم يره هان سين يقتل يي دونغ مو تقريبًا ، فسيكون من الصعب عليه أن يصدق أن الحيوان الصغير الرقيق في ذراعيه كان مخلوقًا خارقًا. إذاً الآن كان هان سين في وضع صعب. على الرغم من أنه كان سهل الانقياد وودود في هذا الوقت ، لم يكن هناك ما يضمن أنه سيكون دائمًا على هذا النحو. إذا تحول الثعلب الفضي إلى العنف بعد عودة هان سين إلى المنزل معه ، فستكون كارثة. عبر الحقل الجليدي ، لم يمكن لأحد أن يتحمل غضب مخلوق خارق ، وتذكر هان سين صورة فرس البحر الأزرق الذي أحرق قاع البحار. هذا أعطاه قشعريرة. “لا يمكنني إعادته. لا توجد فرصة أنني سأتمكن من إعادته.” شاهد هان سين الثعلب الفضي اللطيف يجلس بحب في ذراعيه لكنه كان عليه أن يقاوم. على الرغم من أنه قد ألمه للقيام بذلك ، أعاده إلى الأرض. “الثعلب الصغير ، ليس الأمر أنني لا أريد أن أصطحبك معي ، وإذا كنت بمفردي كنت سأفعل… لا يمكنني المخاطرة بإعادتك في حضور الآخرين. إذا حدث شيء ما ، لن يكون مشكلتي فقط حينها. عليك العودة إلى المنزل “، قال هان سين للثعلب الفضي ثم استدار وترك. لكن الثعلب الفضي لم يستمع ، واستمر في متابعة ومحاكاة كل خطوة اتخذها هان سين. إذا تقدم للأمام ، فقد فعل ذلك أيضًا. إذا توقف هان سين ، فسيتوقف أيضًا. فكر هان سين في مطاردته بعيدًا ، ولكن عندما نظر إلى المخلوق ، لقد أعاد مظهرًا لطيفًا وفرحا للجرو يذوب قلبه. علاوة على ذلك ، لم يجرؤ هان سين على استخدام القوة. كان الثعلب الفضي أقوى بكثير مما كان عليه ، وكان يخشى ما قد يحدث إذا هاجمه. من المحتمل جدًا أن يكون هان سين هو الشخص الذي سيعاني من المصيبة الأكبر. إلى جانب ذلك ، كان المنظر الرائع للثعلب الفضي كافياً ليبقى يده. بالنظر إلى الثعلب الفضي الذي رفض تركه وراءه ، حمله هان سين مرة أخرى. مثل قطة صغيرة ، حفر في صدر هان سين وكان ألطف شيء. “حسنًا ، سآخذك إلى القصر البلوري. إذا حدث شيء هناك ، فعلى الأقل لن تؤذي أي شخص آخر.” أخرج هان سين جناحيه ، ومع الثعلب الفضي في ذراعيه ، طار إلى السماء. سيتعين عليه إخفاء الثعلب الفضي قبل مقابلة المتطورين أيضًا. إن الحكايات الطويلة التي قد تنبثق من هذا التحول في الأحداث ستكون مذهلة. “سأتركهم ينتظرون حيث هم. هم الذين اختاروا عدم مرافقتي بعد كل شيء. ليس هناك ضرر من تركهم في البرد القارص لفترة أطول قليلاً.” أمسك هان سين الثعلب الفضي بإحكام ، حيث طار أعلى وأعلى لمغادرة المنطقة. بينما كان هان سين يستعد للطيران نحو البحيرة الجليدية ، رأى العديد من الثعابين الجليدية تقفز من الثلج في الوادي الجليدي. كان الأمر غريبا – المكان كان خاليا من قبل. كان بينهم ثعبان جليدي كبير جدًا ، وتم تغطية جسده بالكامل من الفضة. كان يلمع مثل الثلج وكان طوله 100 متر. كان مشهدا رهيبا. “ملك الثعابين الجليدية فضية العيون؟” صدم هان سين. عندما دخل الوادي واجتازه في وقت سابق ، لم يرى أحد. من أين أتى؟ قفز قلب هان سين ، وعاد إلى وادي الثلج. ولكن عندما عاد ، رأى ملك الثعابين وعشيرته يعودان عميقًا تحت الثلج. “أظن أنه كان بسببك.” هبط هان سين على وادي الثلج ، لكنه لم يستطع الآن أن يلمح ولو ظل ثعبان جليدي. حتى الملك نفسه اختفى. بقي الثعلب الفضي بين ذراعي هان سين ، متظاهرًا بالنوم. لم يكن متأكدًا مما إذا كان يفهم ما يقوله ، أو إذا كان المخلوق لا يهتم. بهدوء ، هز ذيله فقط. طار خارج وادي الجليد مرة أخرى ووضع الثعلب الفضي على قمة جبل ثلجي. ثم رأى الثعابين الجليدية تعود إلى السطح. “انتظرني هنا ، حسنا؟” أخبر هان سين الثعلب الفضي ، ثم عاد مرة أخرى نحو الوادي. كان هان سين ذاهبًا منفردًا نحو حفرة الثعابين العملاقة ، لكن هذه المرة ، لم يعودوا إلى تحت السطح. علاوة على ذلك ، قفز فيلق من الثعابين وحاول إسقاطه الذي كان جواً في الأصل كانت عيون ملك الثعابين مثل نيران من الضوء الفضي، لقد حدق في هان سين. فتح الوحش جناحيه الخاصين ، وأشرق القرنان على رأسه مثل المنارات. مثل بعض المخلوقات القاتلة للتاريخ القديم ، إنقض بإتجاه هان سين. “يجب أن يكون قد هربوا حقا بسبب وجود الثعلب الفضي.” قام هان سين بإبعاد جناحيه وضرب الثلج بواسطة التحرك على الغيوم ، وعاد إلى محاولته السابقة لجذب انتباه ملك الثعابين وجذبه إلى مدخل الوادي. لمواجهة مثل هذا الوحش العملاق ، افتقر هان سين إلى الإيمان لمحاربته بمفرده. ناهيك عن كمية الثعابين الأصغر الأخرى التي كان عليه التعامل معها في نفس الوقت. لذا استقر هان سين على خطته الأصلية لقيادة ملك الثعابين وإعطاء المتطورين شيئًا يفعلونه. مهما كانوا سيئين، كان بإمكانه على الأقل حملهم على التعامل مع الثعابين الأصغر التي تحاول منع قتل زعيمهم. على الرغم من أنهم كانوا خائفين منهم ، إذا أخرجهم من الوادي ، لن يكون الثلج سميكًا بما يكفي لسترهم. في مثل هذه الظروف ، يمكن للمتطورين التعامل مع الثعابين بسهولة أكبر. لم يكن هان سين متأكدًا مما إذا كان ملك الثعابين قد تم قمعه من خلال وجود الثعلب فضي في الآونة الأخيرة لأن مزاجه المجنون كان أبعد بكثير من توقعات هان سين. من دون إنتظار أو تفكير ، سار دون عقل وراء هان سين. كانت سرعته مدهشة. مع أجنحتها الفضية التي تسمح لها بالإنطلاق ، واللف والتقط طريقه عبر السماء في سعيه إلى هان سين ، كان فمه مفتوحًا دائمًا ، وجاهزًا لابتلاع فريسته المرغوبة. لم يكن هان سين بطيئًا ، لأنه تهرب من محاولات العض بسهولة. ومع ذلك ، فإن المسار الخافت الذي تركه في الثلج جعله متعرجًا ، حيث استمر في تفادي ملك الثعابين وأتباعه. قبل فترة طويلة ، تمكن من الوصول إلى خارج وادي الثلج. كان وانغ ليانغ والمتطورين الآخرون خارج الوادي لا يزالون ينتظرون بتوقع عصبي لرؤية هان سين يعود. “لقد ذهب لفترة طويلة جدا. أراهن أن قتل على يد ملك الثعابين.” “إذا كان هذا صحيحا ، فكيف لم نسمع أي شيء؟” “أراهن أنه لم يرى حتى ملك الثعابين ؛ الرجل لا يستطيع حتى الطيران. لمواصلة الجري بهذه الطريقة ، ربما استمر في جذب المزيد والمزيد من الثعابين الجليدية حتى طغت عليه. ربما مات قبل الوصول إلى ملك الثعابين. ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
