نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 588

588

588

588
صُدم هان سين بينما طغى إحساس حارق على داخله. كانت كليتاه تنبضات بالحرارة، وشعرتا كما لو أنهما أصبحتا كرتين ناريتين ترتدان حول جسده. لم يشعر هان سين بشعور جيد.
“اللعنة! لماذا جئت إلى هنا في هذا الوقت؟” لم يكن لدى هان سين قوة الإرادة اللازمة لقمع الإتقلاب الذي كان يدور داخله.
كان هان سين في حالة ثابتة. لم يستطع سماع من كان في الخارج أو ما تحدث به الصوت الأنثوي. ولكن بغض النظر عن ذلك، لم يكن بحاجة إلى الاستماع لأن هان سين إستطاع أن يخمن من كان.
كان زوار غرفته نادرين، حيث كتن شيء لم يجرؤ على فعله الكثيرون، فقط في مناسبة نادرة جاءت يانغ مانلي لزيارته، عندما كانت هناك مسائل مهمة للنقاش. وبصرف النظر عنها، لم يكن هناك أحد آخر.
بالتفكير في أرجل يانغ مانلي السميكة البيضاء، شعر هان سين بدماغه يبدأ في الانهيار. لم يستطع أن يأخذ ذهنه من تلك الأرجل اللذيذة، ولم يكن يريد أكثر من ركل الباب والقفز عليها.
استخدم كل شيء كان لديه لقمع شهوته ووضعها في قوة قوة شمس اليشم. كان سيبذل قصارى جهده لانتظار ذهاب هذه الرغبة.
في معبد الإله الثاني، على عكس معبد الإله الأول، يمكن لأي شخص أن يدخل غرفة شخص آخر. لكن يانغ مانلي لم تكن من النوع الذي يدخل بتعجل إلى غرفة شخص آخر، لذلك لم يكن هان سين قلقًا بشأن أي اختراق محتمل.
إذا كان قادرًا على تجنب رؤيتها، فإن هان سين كان لديه إيمان راسخ بأنه يمكنه التغلب على هذه القوة المفعم بالحيوية التي كانت تستهلكه.
لكن قلب هان سين أصيب بصدمة بسرعة كبيرة عندما سمع الباب يفتح.
“بحق الجحيم! يانغ مانلي، ظننت أنكِ شخص متحفظ. ما الذي يجري معك اليوم؟” كان عقل هان سين مخلوطًا مثل البيضة، وكان قلبه مشتعلًا.
سمع خطى امرأة تخطو عبر غرفته. على الرغم من أن هان سين كان يجبر عينيه على البقاء مغلقتين، عندما سمع صوتها، انهار عزم إرادته على مكائد الشهوة. كانت صورة جسد المرأة العارية الجميلة منتشرة في كل مكان، وكانت متداخلة في كل أفكاره.

عندما حاول قمع رغبات الجسد، بدأ وجهه يتحول إلى اللون الأحمر. ثم بدأ أنفه ينزف. كانت المرأة تمشي أقرب فأقرب إلى هان سين، مما جعله يصرخ ويطلب المساعدة تقريبا. كانت تأثيرات الفطر الأحمر قوية جدًا. كان من المعروف أن تشو تينغ قد إمتلك إرادة قوية، لكن حتى هو كان يريد القفز فوق رجل للإفراج عن نفسه. بالنظر إلى ذلك، قد تتخيل قوة هذا الفطر. لم يجرؤ هان سين على فتح فمه أو عينيه. كان يخشى أنه إذا بدأ الحديث، أو حتى فتح عينيه للنظر، فإن عقله سيفقد كل السيطرة على الشهوة التي كانت تحاول التغلب على عقله. “غادري. على الرغم من أنني أستمتع بالنوم مع النساء، إلا أنني سأفعل ذلك فقط مع المرأة التي أحبها. أنا لست ضد استهلاك الحبوب للمزيد من الإثارة، ولكن ألا ينبغي أن يكون هذا عمل المرأة؟ كيف يمكنني تناولها وأصبح فجأة شهواني تماما؟ غادري. ارحلي. اخرجي من هنا! اخرجي من هنا، يانغ مانلي! ” كان قلب هان سين يشجع نفسه على عدم الاستسلام، على الرغم من تمرد عقله. لكن المرأة استمرت في الاقتراب من هان سين، بعد أن اكتشفت أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا تمامًا مع سلوك هان سين. مشت أمام هان سين، في محاولة لإلقاء نظرة عليه. كانت المرأة تقترب للغاية، وكان بإمكان هان سين أن يشمها. كان الأمر كما لو أن جسده كله كان يحترق وأنفه كان يتدفق مثل النافورة. كان هان سين يحارب الرغبة في فتح عينيه، وعض على أسنانه وأغلقها. عض على لسانه حتى نزف، آملا أن تساعده إضافة الألم في التغلب على الشهوة. لقد تقطر الدم من شفتيه. عبست المرأة حاجبها، معتقدةً أن شيئًا ما حدث خطأ في تدريب هان سين. فجأة اعتقدت أن دخولها غير المدعو كان العامل المحفز لهذا الخطئ الظاهر في التدريب. انحنت المرأة ومدت يدها لتشعر بنبض هان سين من عنقه. بدت حريصة على معرفة ما حدث لهان سين. ولكن عندما لامست أصابعها الرقيقة عنق هان سين، خسرت بوابات عقله. شعرت كما لو أن الأصابع كانت تحترق، وجعلت هان سين يفتح عينيه. وقفت امرأة جميلة أمامه، وتم صقل جسدها بشكل لا يصدق. كان طولها تقريبًا مثل هان سين. كانت ترتدي بدلة بيضاء ضيقة. تم إبراز انحناءات ساقيها السميكين الطويلتين، مؤخرتها الممتلئة، وصدرها الكبير من البدلة، وهي منحوتة تمامًا، وزاوية ومنحنية تجذب انتباه الجميع، تجعل قلوبهم تضرب. كان وجهها الرقيق باردًا كما كان أنيقًا. كان وجه شخص كان من الصعب الاقتراب منه. كانت المرأة مباشرة أمام هان سين، وفتحت شفتيها وكأنها تريد قول شيئ ما. ولكن في هذا الوقت، لم يتمكن هان سين من سماع شيء واحد. على الرغم من أن هذه المرأة لم تبدو مثل يانغ مانلي، إلا أنها كانت أكثر جاذبية، مع جسم وشخصية فضلها هان سين أكثر. لقد فقد هان سين كل ضبط نفس. هالة من الشر المطلق أشرقت في عيون هان سين. مد يديه وحاول الإمساك بالمرأة. كانت المسافة كبيرة بما يكفي لتتمكن من اتخاذ خطوة رشيقة إلى الوراء لتجنب يديه الفاسدتين. لم يتغير وجه المرأة. نظرت إلى هان سين مع أغرب النظرات فقط. ولكن في الثانية التالية، كان وجهها مشوهاً. لم تستطع تصديق أن هان سين أتى بعدها. اعتقدت المرأة أنه سيكون من المستحيل عليه القيام بذلك، لكنه فعل ذلك. لم يمضي وقت طويل قبل أن يكون ظهرها على الحائط ولم يكن هناك مكان آخر تذهب إليه. قام هان سين بصد كل مخرج لها، وكان من المستحيل عليها أن تهرب الآن. أصبحت المرأة غاضبة بشكل لا يصدق في صدمتها. ومدت إلى يدها لتضرب هان سين، لكنها امتنعت بعد ذلك بسرعة. عرفت أنها أزعجت تدريبه وتسببت في هذا المأزق. في الوقت الحالي، كانت عيناه حمراء كالدم، مما أشار إلى انه كان هناك خطأ ما. لقد سحبت قبضتها. بمجرد أن ترددت، أمسك هان سين ببذلة المرأة. في غضون لحظات، تمزقت بدلة المعركة التي تم تصميمها لتحمل الرصاص من قبل أيدي هان سين المليئة بالشهوة. كان صدرها الأبيض الكبير معروض الآن أمامه بالكامل. ألقى هان سين بنفسه على المرأة ودفعها ضد الجدار. امسكت يد بصدرها الكبير، والتي لم تستطع أن تأمل إحدى يديها في حمله بالكامل، لقد لقد مدت يده الأخرى للضغط على مؤخرتها المملوءة. ثم قام هان سين بإسقاط شفتيه لإغلاق شفتيها. فتحت المرأة عينيها على نطاق واسع، وتجمد جسدها. في غضون بضع ثوانٍ فقط، أمسك هان سين بجسدها المتعرج والحسي. في وقت لاحق، امتلأت عينيها بفوضى الكراهية، ونظرت إلى هان سين بعيون قاتلة. كان الأمر كما لو أن جسدها كله دخل في وضع هائج. يبدو أن جسدها قد إنبعث بضوء أرجواني، وقد أخذت شكل جنية. بانغ! شقت ركبة طريقها إلى معدة هان سين، مما دفع القرد الشهواني محلقا عبر الغرفة. ثم قفزت المرأة وضربت هان سين بساقيها الشبيهتين بفؤوس القتال بينما كان لا يزال في الهواء. قبل أن يتمكن من ضرب الأرض، قامت بركله جانبًا مرة أخرى. بانغ! بانغ! بانغ! أصبحت الأرجل الجميلة أسلحة مخيفة أصابت هان سين حوالي الثلاثين مرة. وطوال الوقت تعرض للضرب لأعلى، لليمين، لليسار، وحتى للأسفل، لم يلمس هان سين الأرض. قفز صدرها المكشوف وإهتزه مع كل ركلة. عرفت المرأة أن هناك خطأ ما في هان سين، مما ساعد على تهدئتها إلى حد ما. لذا، استخدمت يديها لمحاولة إخفاء صدرها المتذبذب. ~~~~~~~~~ عنوان الفصل: الدخول

عندما حاول قمع رغبات الجسد، بدأ وجهه يتحول إلى اللون الأحمر. ثم بدأ أنفه ينزف.
كانت المرأة تمشي أقرب فأقرب إلى هان سين، مما جعله يصرخ ويطلب المساعدة تقريبا. كانت تأثيرات الفطر الأحمر قوية جدًا. كان من المعروف أن تشو تينغ قد إمتلك إرادة قوية، لكن حتى هو كان يريد القفز فوق رجل للإفراج عن نفسه. بالنظر إلى ذلك، قد تتخيل قوة هذا الفطر.
لم يجرؤ هان سين على فتح فمه أو عينيه. كان يخشى أنه إذا بدأ الحديث، أو حتى فتح عينيه للنظر، فإن عقله سيفقد كل السيطرة على الشهوة التي كانت تحاول التغلب على عقله.
“غادري. على الرغم من أنني أستمتع بالنوم مع النساء، إلا أنني سأفعل ذلك فقط مع المرأة التي أحبها. أنا لست ضد استهلاك الحبوب للمزيد من الإثارة، ولكن ألا ينبغي أن يكون هذا عمل المرأة؟ كيف يمكنني تناولها وأصبح فجأة شهواني تماما؟ غادري. ارحلي. اخرجي من هنا! اخرجي من هنا، يانغ مانلي! ” كان قلب هان سين يشجع نفسه على عدم الاستسلام، على الرغم من تمرد عقله.
لكن المرأة استمرت في الاقتراب من هان سين، بعد أن اكتشفت أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا تمامًا مع سلوك هان سين. مشت أمام هان سين، في محاولة لإلقاء نظرة عليه.
كانت المرأة تقترب للغاية، وكان بإمكان هان سين أن يشمها. كان الأمر كما لو أن جسده كله كان يحترق وأنفه كان يتدفق مثل النافورة.
كان هان سين يحارب الرغبة في فتح عينيه، وعض على أسنانه وأغلقها. عض على لسانه حتى نزف، آملا أن تساعده إضافة الألم في التغلب على الشهوة. لقد تقطر الدم من شفتيه.
عبست المرأة حاجبها، معتقدةً أن شيئًا ما حدث خطأ في تدريب هان سين. فجأة اعتقدت أن دخولها غير المدعو كان العامل المحفز لهذا الخطئ الظاهر في التدريب.
انحنت المرأة ومدت يدها لتشعر بنبض هان سين من عنقه. بدت حريصة على معرفة ما حدث لهان سين.
ولكن عندما لامست أصابعها الرقيقة عنق هان سين، خسرت بوابات عقله. شعرت كما لو أن الأصابع كانت تحترق، وجعلت هان سين يفتح عينيه.
وقفت امرأة جميلة أمامه، وتم صقل جسدها بشكل لا يصدق. كان طولها تقريبًا مثل هان سين. كانت ترتدي بدلة بيضاء ضيقة. تم إبراز انحناءات ساقيها السميكين الطويلتين، مؤخرتها الممتلئة، وصدرها الكبير من البدلة، وهي منحوتة تمامًا، وزاوية ومنحنية تجذب انتباه الجميع، تجعل قلوبهم تضرب.
كان وجهها الرقيق باردًا كما كان أنيقًا. كان وجه شخص كان من الصعب الاقتراب منه.
كانت المرأة مباشرة أمام هان سين، وفتحت شفتيها وكأنها تريد قول شيئ ما.
ولكن في هذا الوقت، لم يتمكن هان سين من سماع شيء واحد. على الرغم من أن هذه المرأة لم تبدو مثل يانغ مانلي، إلا أنها كانت أكثر جاذبية، مع جسم وشخصية فضلها هان سين أكثر. لقد فقد هان سين كل ضبط نفس.
هالة من الشر المطلق أشرقت في عيون هان سين. مد يديه وحاول الإمساك بالمرأة.
كانت المسافة كبيرة بما يكفي لتتمكن من اتخاذ خطوة رشيقة إلى الوراء لتجنب يديه الفاسدتين.
لم يتغير وجه المرأة. نظرت إلى هان سين مع أغرب النظرات فقط.
ولكن في الثانية التالية، كان وجهها مشوهاً. لم تستطع تصديق أن هان سين أتى بعدها.
اعتقدت المرأة أنه سيكون من المستحيل عليه القيام بذلك، لكنه فعل ذلك. لم يمضي وقت طويل قبل أن يكون ظهرها على الحائط ولم يكن هناك مكان آخر تذهب إليه.
قام هان سين بصد كل مخرج لها، وكان من المستحيل عليها أن تهرب الآن. أصبحت المرأة غاضبة بشكل لا يصدق في صدمتها. ومدت إلى يدها لتضرب هان سين، لكنها امتنعت بعد ذلك بسرعة. عرفت أنها أزعجت تدريبه وتسببت في هذا المأزق. في الوقت الحالي، كانت عيناه حمراء كالدم، مما أشار إلى انه كان هناك خطأ ما. لقد سحبت قبضتها.
بمجرد أن ترددت، أمسك هان سين ببذلة المرأة. في غضون لحظات، تمزقت بدلة المعركة التي تم تصميمها لتحمل الرصاص من قبل أيدي هان سين المليئة بالشهوة. كان صدرها الأبيض الكبير معروض الآن أمامه بالكامل.
ألقى هان سين بنفسه على المرأة ودفعها ضد الجدار. امسكت يد بصدرها الكبير، والتي لم تستطع أن تأمل إحدى يديها في حمله بالكامل، لقد لقد مدت يده الأخرى للضغط على مؤخرتها المملوءة. ثم قام هان سين بإسقاط شفتيه لإغلاق شفتيها.
فتحت المرأة عينيها على نطاق واسع، وتجمد جسدها. في غضون بضع ثوانٍ فقط، أمسك هان سين بجسدها المتعرج والحسي.
في وقت لاحق، امتلأت عينيها بفوضى الكراهية، ونظرت إلى هان سين بعيون قاتلة. كان الأمر كما لو أن جسدها كله دخل في وضع هائج. يبدو أن جسدها قد إنبعث بضوء أرجواني، وقد أخذت شكل جنية.
بانغ!
شقت ركبة طريقها إلى معدة هان سين، مما دفع القرد الشهواني محلقا عبر الغرفة. ثم قفزت المرأة وضربت هان سين بساقيها الشبيهتين بفؤوس القتال بينما كان لا يزال في الهواء.
قبل أن يتمكن من ضرب الأرض، قامت بركله جانبًا مرة أخرى.
بانغ! بانغ! بانغ!
أصبحت الأرجل الجميلة أسلحة مخيفة أصابت هان سين حوالي الثلاثين مرة. وطوال الوقت تعرض للضرب لأعلى، لليمين، لليسار، وحتى للأسفل، لم يلمس هان سين الأرض.
قفز صدرها المكشوف وإهتزه مع كل ركلة.
عرفت المرأة أن هناك خطأ ما في هان سين، مما ساعد على تهدئتها إلى حد ما. لذا، استخدمت يديها لمحاولة إخفاء صدرها المتذبذب.
~~~~~~~~~
عنوان الفصل: الدخول

588 صُدم هان سين بينما طغى إحساس حارق على داخله. كانت كليتاه تنبضات بالحرارة، وشعرتا كما لو أنهما أصبحتا كرتين ناريتين ترتدان حول جسده. لم يشعر هان سين بشعور جيد. “اللعنة! لماذا جئت إلى هنا في هذا الوقت؟” لم يكن لدى هان سين قوة الإرادة اللازمة لقمع الإتقلاب الذي كان يدور داخله. كان هان سين في حالة ثابتة. لم يستطع سماع من كان في الخارج أو ما تحدث به الصوت الأنثوي. ولكن بغض النظر عن ذلك، لم يكن بحاجة إلى الاستماع لأن هان سين إستطاع أن يخمن من كان. كان زوار غرفته نادرين، حيث كتن شيء لم يجرؤ على فعله الكثيرون، فقط في مناسبة نادرة جاءت يانغ مانلي لزيارته، عندما كانت هناك مسائل مهمة للنقاش. وبصرف النظر عنها، لم يكن هناك أحد آخر. بالتفكير في أرجل يانغ مانلي السميكة البيضاء، شعر هان سين بدماغه يبدأ في الانهيار. لم يستطع أن يأخذ ذهنه من تلك الأرجل اللذيذة، ولم يكن يريد أكثر من ركل الباب والقفز عليها. استخدم كل شيء كان لديه لقمع شهوته ووضعها في قوة قوة شمس اليشم. كان سيبذل قصارى جهده لانتظار ذهاب هذه الرغبة. في معبد الإله الثاني، على عكس معبد الإله الأول، يمكن لأي شخص أن يدخل غرفة شخص آخر. لكن يانغ مانلي لم تكن من النوع الذي يدخل بتعجل إلى غرفة شخص آخر، لذلك لم يكن هان سين قلقًا بشأن أي اختراق محتمل. إذا كان قادرًا على تجنب رؤيتها، فإن هان سين كان لديه إيمان راسخ بأنه يمكنه التغلب على هذه القوة المفعم بالحيوية التي كانت تستهلكه. لكن قلب هان سين أصيب بصدمة بسرعة كبيرة عندما سمع الباب يفتح. “بحق الجحيم! يانغ مانلي، ظننت أنكِ شخص متحفظ. ما الذي يجري معك اليوم؟” كان عقل هان سين مخلوطًا مثل البيضة، وكان قلبه مشتعلًا. سمع خطى امرأة تخطو عبر غرفته. على الرغم من أن هان سين كان يجبر عينيه على البقاء مغلقتين، عندما سمع صوتها، انهار عزم إرادته على مكائد الشهوة. كانت صورة جسد المرأة العارية الجميلة منتشرة في كل مكان، وكانت متداخلة في كل أفكاره.

عندما حاول قمع رغبات الجسد، بدأ وجهه يتحول إلى اللون الأحمر. ثم بدأ أنفه ينزف. كانت المرأة تمشي أقرب فأقرب إلى هان سين، مما جعله يصرخ ويطلب المساعدة تقريبا. كانت تأثيرات الفطر الأحمر قوية جدًا. كان من المعروف أن تشو تينغ قد إمتلك إرادة قوية، لكن حتى هو كان يريد القفز فوق رجل للإفراج عن نفسه. بالنظر إلى ذلك، قد تتخيل قوة هذا الفطر. لم يجرؤ هان سين على فتح فمه أو عينيه. كان يخشى أنه إذا بدأ الحديث، أو حتى فتح عينيه للنظر، فإن عقله سيفقد كل السيطرة على الشهوة التي كانت تحاول التغلب على عقله. “غادري. على الرغم من أنني أستمتع بالنوم مع النساء، إلا أنني سأفعل ذلك فقط مع المرأة التي أحبها. أنا لست ضد استهلاك الحبوب للمزيد من الإثارة، ولكن ألا ينبغي أن يكون هذا عمل المرأة؟ كيف يمكنني تناولها وأصبح فجأة شهواني تماما؟ غادري. ارحلي. اخرجي من هنا! اخرجي من هنا، يانغ مانلي! ” كان قلب هان سين يشجع نفسه على عدم الاستسلام، على الرغم من تمرد عقله. لكن المرأة استمرت في الاقتراب من هان سين، بعد أن اكتشفت أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا تمامًا مع سلوك هان سين. مشت أمام هان سين، في محاولة لإلقاء نظرة عليه. كانت المرأة تقترب للغاية، وكان بإمكان هان سين أن يشمها. كان الأمر كما لو أن جسده كله كان يحترق وأنفه كان يتدفق مثل النافورة. كان هان سين يحارب الرغبة في فتح عينيه، وعض على أسنانه وأغلقها. عض على لسانه حتى نزف، آملا أن تساعده إضافة الألم في التغلب على الشهوة. لقد تقطر الدم من شفتيه. عبست المرأة حاجبها، معتقدةً أن شيئًا ما حدث خطأ في تدريب هان سين. فجأة اعتقدت أن دخولها غير المدعو كان العامل المحفز لهذا الخطئ الظاهر في التدريب. انحنت المرأة ومدت يدها لتشعر بنبض هان سين من عنقه. بدت حريصة على معرفة ما حدث لهان سين. ولكن عندما لامست أصابعها الرقيقة عنق هان سين، خسرت بوابات عقله. شعرت كما لو أن الأصابع كانت تحترق، وجعلت هان سين يفتح عينيه. وقفت امرأة جميلة أمامه، وتم صقل جسدها بشكل لا يصدق. كان طولها تقريبًا مثل هان سين. كانت ترتدي بدلة بيضاء ضيقة. تم إبراز انحناءات ساقيها السميكين الطويلتين، مؤخرتها الممتلئة، وصدرها الكبير من البدلة، وهي منحوتة تمامًا، وزاوية ومنحنية تجذب انتباه الجميع، تجعل قلوبهم تضرب. كان وجهها الرقيق باردًا كما كان أنيقًا. كان وجه شخص كان من الصعب الاقتراب منه. كانت المرأة مباشرة أمام هان سين، وفتحت شفتيها وكأنها تريد قول شيئ ما. ولكن في هذا الوقت، لم يتمكن هان سين من سماع شيء واحد. على الرغم من أن هذه المرأة لم تبدو مثل يانغ مانلي، إلا أنها كانت أكثر جاذبية، مع جسم وشخصية فضلها هان سين أكثر. لقد فقد هان سين كل ضبط نفس. هالة من الشر المطلق أشرقت في عيون هان سين. مد يديه وحاول الإمساك بالمرأة. كانت المسافة كبيرة بما يكفي لتتمكن من اتخاذ خطوة رشيقة إلى الوراء لتجنب يديه الفاسدتين. لم يتغير وجه المرأة. نظرت إلى هان سين مع أغرب النظرات فقط. ولكن في الثانية التالية، كان وجهها مشوهاً. لم تستطع تصديق أن هان سين أتى بعدها. اعتقدت المرأة أنه سيكون من المستحيل عليه القيام بذلك، لكنه فعل ذلك. لم يمضي وقت طويل قبل أن يكون ظهرها على الحائط ولم يكن هناك مكان آخر تذهب إليه. قام هان سين بصد كل مخرج لها، وكان من المستحيل عليها أن تهرب الآن. أصبحت المرأة غاضبة بشكل لا يصدق في صدمتها. ومدت إلى يدها لتضرب هان سين، لكنها امتنعت بعد ذلك بسرعة. عرفت أنها أزعجت تدريبه وتسببت في هذا المأزق. في الوقت الحالي، كانت عيناه حمراء كالدم، مما أشار إلى انه كان هناك خطأ ما. لقد سحبت قبضتها. بمجرد أن ترددت، أمسك هان سين ببذلة المرأة. في غضون لحظات، تمزقت بدلة المعركة التي تم تصميمها لتحمل الرصاص من قبل أيدي هان سين المليئة بالشهوة. كان صدرها الأبيض الكبير معروض الآن أمامه بالكامل. ألقى هان سين بنفسه على المرأة ودفعها ضد الجدار. امسكت يد بصدرها الكبير، والتي لم تستطع أن تأمل إحدى يديها في حمله بالكامل، لقد لقد مدت يده الأخرى للضغط على مؤخرتها المملوءة. ثم قام هان سين بإسقاط شفتيه لإغلاق شفتيها. فتحت المرأة عينيها على نطاق واسع، وتجمد جسدها. في غضون بضع ثوانٍ فقط، أمسك هان سين بجسدها المتعرج والحسي. في وقت لاحق، امتلأت عينيها بفوضى الكراهية، ونظرت إلى هان سين بعيون قاتلة. كان الأمر كما لو أن جسدها كله دخل في وضع هائج. يبدو أن جسدها قد إنبعث بضوء أرجواني، وقد أخذت شكل جنية. بانغ! شقت ركبة طريقها إلى معدة هان سين، مما دفع القرد الشهواني محلقا عبر الغرفة. ثم قفزت المرأة وضربت هان سين بساقيها الشبيهتين بفؤوس القتال بينما كان لا يزال في الهواء. قبل أن يتمكن من ضرب الأرض، قامت بركله جانبًا مرة أخرى. بانغ! بانغ! بانغ! أصبحت الأرجل الجميلة أسلحة مخيفة أصابت هان سين حوالي الثلاثين مرة. وطوال الوقت تعرض للضرب لأعلى، لليمين، لليسار، وحتى للأسفل، لم يلمس هان سين الأرض. قفز صدرها المكشوف وإهتزه مع كل ركلة. عرفت المرأة أن هناك خطأ ما في هان سين، مما ساعد على تهدئتها إلى حد ما. لذا، استخدمت يديها لمحاولة إخفاء صدرها المتذبذب. ~~~~~~~~~ عنوان الفصل: الدخول

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط