نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 598

598

598

598
على الجانب الآخر من الملاذ الملكي كان هناك جبل كبير. بعد الجانب الآخر من هذا الجبل، لم يكن هناك الكثير من الثلج. كان هناك ملاذ ملكي آخر، يسيطر عليه فصيل آخر قام مالكه بفتح قفله الجيني الأول. كان تطوير ملاذ على الجانب الآخر أمرًا صعبًا.
كان الجبل الكبير بينهما يسمى “جبل الشيطان”، وقد احتله عدد من المخلوقات القوية. كانت منحدرات الجبل خشنة، وعرة، وحادة، مما يضع أي مقاتلين محتملين على تلك الأرض في وضع غير مؤات. كان عدد قليل فقط من الناس يمتلكون ما يلزم للصيد هناك، ولكن حتى أولئك الذين لم يغامروا أبداً بالذهاب.
عندما سافر شيطان الرعد عبر جبل الشيطان، حتى أنه سلك الطريق الطويل لتجنب المناطق الأكثر خطورة في ذلك المكان.
وفقًا لما قاله تشي شيوين، كان مالك الملاذ الملكي بالقرب من جبل الشيطان، المسمى لي هوي، قائدًا لقوات الدم الأزرق الخاصة. كان رجلاً قوياً، وعلى الرغم من أنه فتح قفله الجيني الأول، كان هناك فجوة كبيرة في القوة بينه وبين شيطان الرعد.
لم يكن لدى هان سين العديد من الأشخاص كما كان يريد ؛ كانت القوى العاملة التي يملكها بالكاد كافية للحفاظ على عمل الملاذ الملكي. كان افتقاره إلى القوات هو ما دفعه إلى التعاون مع الآخرين في لأخذ إلى الملاذ الملكي.
الآن بعد أن أخذ حقل الجليد، مع جبل الشيطان في ظهره للحماية، كان قريبًا كفاية من كونه ملك حقل الجليد. إذا كان قادرًا على الحفاظ على قبضته على حقل الجليد، والبقاء في منصبه الحالي، فسوف يكسب الكثير من المال.
هان سين: جسم خارق – ملك الأرواح
المرحلة: متطور
العمر: 300
متطلبات تطور الجسم الخارق: 100 جينو
الجينات المملوكة: الجينات العادية 100. الجينات البدائية 100. الجينات المتحولة 100، الجينات المقدسة 39.
استفاد هان سين بشكل كبير من هجومه على الملاذ الملكي، وقد بلغ الآن الحد الأقصى لجنته المتحولة. كما تم تعزيز نقاطه المقدسة أيضًا. وصل عدد جيناته المقدسة إلى 39.
في الوقت الحالي، إذا كان عليه أن يقيس مستوى لياقته استنادًا إلى الأنواع التي يمتلكها، فسيضعها في 150. ولكن هذا لم يكن بسبب تدريبه.
كان هذا الرقم مساوياً للمتطورين من المستوى الأعلى. إذا وصل هان سين إلى مكانة المتجاوز، يمكنه الصعود ليصبح كيانا سماويًا بمستوى لياقة يبلغ ثلاثمائة.
لكن جي يانران أخبرته أنه قبل أن يصبح متفوقًا، كلما كان مستوى لياقته أعلى، كان ذلك أفضل. لم تكن هناك حاجة للتسرع في العملية.
في الوقت الحالي، كان هدف هان سين الأساسي هو فتح قفله الحيني. إذا لم يفعل ذلك، فلن يهم إذا كانت لياقته أعلى من المتطورين الذين فتحوا أقفالهم بالفعل. سيظل معاقًا وستقل قدرته على أداء المهارات بشكل ملحوظ.
“لم أتمكن من إنهاء الطبقة الأولى من سوترا دونغ شوان في فترة زمنية معقولة، لذلك ربما يكون من الأفضل إذا أعطيت بشرة اليشم فرصة أخرى. آمل ألا تكون هناك أي مشاكل معها.” قرر هان سين، بعزم متجدد، تجربة بشرة اليشم مرة أخرى.
عندما فتح المستوى الأول من بشرة اليشم، كان يجب أن يفتح قفله الجيني أيضًا. لكن هذا لم يتحقق.
عرف هان سين أن نسخة بشرة اليشم الذي تعلمها كانت تعاني من بعض المشكلات، ولكن منذ أن امتص قوى الجليد من شيويه يي كوانغ، تغيرت المهارة إلى حد ما. ربما من خلال المزيد من الممارسة بالمهارة، سيكون قادرًا على فتح قفله الجيني هذه المرة.
ومع ذلك، كان أكثر ما يهم هان سين هو إمكانية أن يجلب له بشرة اليشم آثارًا جانبية سلبية. آخر شيء أراده هو أن ينتهي بقلب شخص من عائلة شيويه.
إذا أراد قتل المخلوقات الخارقة، وهو أراده، فسيكون ذلك مستحيلًا بالنسبة له إذا لم يفتح قفل جيني خاص به. كان هان يمتلك سوترا دونغ شوان، مما يعني أنه لم يكن خائفاً من تجربة بشرة اليشم مرة أخرى. بالعودة إلى التحالف، دخل هان سين غرفة تدريب وبدأ في الممارسة.
مع تشغيل بشرة اليشم مرة أخرى، إنبعث هواء بارد من خلاياه. مع الجليد يمر بجسده شعرت عروقه كما لو جانت تتنقى.
طغى شعور أكبر بالوضوح على عقل هان سين، وكان يتصور العالم بأكمله بطريقة مختلفة. ومع ذلك، لم يستطع وضع أصابعه على الطبيعة الدقيقة للتغيير.
تتأثر العواطف البشرية بالجشع، الغيرة، الشهوة والرغبة. تحت تأثير بشرة اليشم، كانت الأمور مختلفة. يبدو أن ارتباط هان سين بالأحجار الأساسية للعاطفة الإنسانية يموت إلى حد ما ؛ كانت مشاعره تزداد برودة.
جعل هذا هان سين يشعر بالإدراك، الإدراك بشكل غير عادي.
تم زيادة رؤيته حواس شمه، ذوقه، لمسه وسمعه أيضًا، ولكن التضخيم الكبير لحسه السادس هو الذي فاجأه.
كان بإمكان هان سين الآن سماع أصوات قادمة من غرفة تدريب أخرى، وهو أمر لم يتمكن من فعله من قبل.
على الرغم من أنه لم يكن باردًا، شعر جسد هان سين بالبرودة إلى حد ما. كان عقله في راحة أكبر. بدا أن عواطفه كانت تتلاشى، ولم يشعر بكونه بشريًا تقريبا
كانت الخلايا في جسده تكافح، تكاد تئن. كان الأمر كما لو أنهم الآن قد قيدوا. لم يشعر هان سين بكونه… مقيد لهذه الدرجة من قبل، مع زيادة هذه المشاعر، بدأ جسده في الذعر، وأراد أن يحطم السلاسل التي تربطه.
شعر هان سين بنفسه يلمس القفل الجيني الأول، واعترف بأن بشرة اليشم كانت مختلفة عن ذي قبل. بغض النظر عن مدى صعوبة تدريبه في الماضي، فإنه لم يقترب من الشعور كما فعل الآن.
ظن هان سين أنه إذا استمر، فسيفتح قفله الجيني الأول. ولكن كلما ذهب، كلما تم تجريده من مشاعره. كان يخشى أن يصبح أكثر من مجرد روبوت، مبرمج لاكتساب القوة بأي وسيلة ضرورية – كل ذلك بدون قلب.
كان يخشى أنه إذا فتح قفله الجيني الأن، فسوف يفقد كل مظاهر نفسه السابقة. سيكون قشرةً لإنسان، شخصًا أسوأ من عائلة شيويه، حتى.
إمتلكت عائلة شيويه على الأقل شكلاً من أشكال العاطفة. في الوقت الحالي، لم يستطع هان سين الشعور بأي شيء. لم يشعر بالسعادة أو الحزن أو حتى الغضب. إذا استخدم بشرة اليشم لفتح قفله الجيني، فقد لا يتمكن من الشعور بهذه المشاعر مرة أخرى.
كانت خلاياه تكافح، واستمر إحساسه السادس بالنمو. شعر أن جسده يتقلص، كما لو كان سيُسجن لألف عام. لم يستطع الانتظار حتى يتحرر من أي قوة متملكة تلك كانت التي كانت تخنق الحرية من كيانه.
“في المرة الأخيرة التي حاولت فيها تدريب بشرة اليشم، فإن سوترا دونغ شوان هي ما أيقظني. ولكن في الوقت الحالي، لا تفعل أي شيء. ربما لأنه لا يوجد خطر هذه المرة؟ ربما يجب أن أدفع أكثر وأعطي هذا محاولة حقيقية “. تحت تأثير إحساسه اللاإنساني باللامبالاة، بدأ هان سين بضرب أول قفل جيني.
بدأت جميع الخلايا في كيانه تستعر، مشتعلة بشعور من القوة لم يشعر به من قبل. كان الأمر أشبه بالدفع ضد قوة غير مرئية مع قوة لا حصر لها، وعندما حدث ذلك، إصطكت أسنان هان سين وارتجفت جسده.
ولكن على الرغم من انتفاخ خلاياه، كان عقله هادئًا وباردًا مثل تمثال من الرخام. وهكذا جلس هناك، غير متحرك.
كان إحساسه السادس يزداد حدة الآن، واستمر في النمو أكثر فأكثر. في الوقت نفسه، استوحى عقل هان سين صورة غريبة. من خلال الجدار، كان يرى الناس في غرفة التدريب التالية.
عرف هان سين هذا ليس لأنه كان موهوبًا في رؤية الأشعة السينية، ولكن من خلال النمو المتسارع لحسه السابع. فقط من خلال سماع الأصوات، كان بإمكان عين عقله بناء صورة تصور بالضبط ما كان يحدث في الغرفة التالية.
تلك كانت طبيعة الأحساس السابع. كانت قدرة الشخص على تحليل الزمان والمكان، في أشكاله الماضية والحالية والمستقبلية. كان الإحساس السابع لهان سين أقوى من معظم الناس، والآن تم تضخيمه من ناحية الحجم. كان أكثر حدة من الشفرة الحادة.
فجأة، أرسل صوت الأرض المكسورة موجة صوتية عبر جسد هان سين. شعر بشيء داخله ينكسر. والآن، غمره شعور بالإفراج. كان الأمر كما لو كان مسجونا منذ ألف سنة والآن أصبح حرا. كان يشعر بالوهج، كما لو كان يستطيع قيادة السماء، كما لو كان يستطيع الطيران، كما لو أنه ولد من جديد كملاك.
~~~~~~~~~~
عنوان الفصل: فتح قفل الجين.
نعم، العناوين حرق حقا??

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط