نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 608

608

608

608
عندما عاد هان سين إلى المحيط، كانت الملكة تستخدم سيفها لسيخ وطهي لحم السمك. على الرغم من أن النار كانت تغذيها الكروم والعصي فقط، إلا أنها بدت كافية بما يكفي لتدوم.
رأى هان سين بضعة سيوف أخرى مدعومة بجانب النار أيضًا، كل منها معبأ باللحم. كانت شرائح السمك ذهبية، وكان الزيت يسيل بشكل مغري. كان على هان سين أن يسأل، “هل هذا لي؟”
ردت الملكة: “ماذا تقصد، هل هم من أجلك؟ أخطط لأكلها بمجرد أن تطهى كلها”.
“هل أستطيع الحصول على البعض؟” سأل هان سين بأدب.
“إذا أردت، إفعل ما تريد”. لم تنظر الملكة إلى هان سين مرة واحدة، واستمرت في التحديق في اللحم في يدها.
ابتسم هان سين. التقط بعض اللحم وأخذ قضمة. لسوء الحظ، كان يجب أن ينتظر، لأن فمه إحترق بالحرارة. ومع ذلك، فإن هذا السمك الطازج كان ذو مذاق إلهي مقارنةً بالأسماك النيئة التي كانوا يتناولونها سابقًا.
“أين ثعلبك؟” شاهدت الملكة هان سين يأكل مثل المجنون وشعرت براحة أكبر وطرحت السؤال.
“استعدته.” رمش هان سين بينما قال لها.
“حقا؟” نظرت الملكة إلى هان سين، ولم تصدقه. “استدعيه حتى نتمكن من تناول الطعام معا.”
“ليست هناك حاجة. إنه مجرد حيوان أليف؛ تجاهلي المخلوق.” فكر هان سين أن الملكة قد تعلمت شيئًا آخر عن الثعلب الفضي عندما شفاه، لكنه لم يكن على استعداد للاعتراف به.
“حسنا.” لم تستفسر الملكة أكثر واستمرت في طهي لحمها.
أكل هان سين ثماني شرائح من اللحم. مع بطن منتفخ، سقط للخلف في الرمال. بعد زفير راضي كبير، صرخ، “رائع!”

608 عندما عاد هان سين إلى المحيط، كانت الملكة تستخدم سيفها لسيخ وطهي لحم السمك. على الرغم من أن النار كانت تغذيها الكروم والعصي فقط، إلا أنها بدت كافية بما يكفي لتدوم. رأى هان سين بضعة سيوف أخرى مدعومة بجانب النار أيضًا، كل منها معبأ باللحم. كانت شرائح السمك ذهبية، وكان الزيت يسيل بشكل مغري. كان على هان سين أن يسأل، “هل هذا لي؟” ردت الملكة: “ماذا تقصد، هل هم من أجلك؟ أخطط لأكلها بمجرد أن تطهى كلها”. “هل أستطيع الحصول على البعض؟” سأل هان سين بأدب. “إذا أردت، إفعل ما تريد”. لم تنظر الملكة إلى هان سين مرة واحدة، واستمرت في التحديق في اللحم في يدها. ابتسم هان سين. التقط بعض اللحم وأخذ قضمة. لسوء الحظ، كان يجب أن ينتظر، لأن فمه إحترق بالحرارة. ومع ذلك، فإن هذا السمك الطازج كان ذو مذاق إلهي مقارنةً بالأسماك النيئة التي كانوا يتناولونها سابقًا. “أين ثعلبك؟” شاهدت الملكة هان سين يأكل مثل المجنون وشعرت براحة أكبر وطرحت السؤال. “استعدته.” رمش هان سين بينما قال لها. “حقا؟” نظرت الملكة إلى هان سين، ولم تصدقه. “استدعيه حتى نتمكن من تناول الطعام معا.” “ليست هناك حاجة. إنه مجرد حيوان أليف؛ تجاهلي المخلوق.” فكر هان سين أن الملكة قد تعلمت شيئًا آخر عن الثعلب الفضي عندما شفاه، لكنه لم يكن على استعداد للاعتراف به. “حسنا.” لم تستفسر الملكة أكثر واستمرت في طهي لحمها. أكل هان سين ثماني شرائح من اللحم. مع بطن منتفخ، سقط للخلف في الرمال. بعد زفير راضي كبير، صرخ، “رائع!”

أكلت الملكة القليل أيضا. ولكن عندما انتهيت، أعادت سيف وحشها وبدأت في السير نحو التلال.
“ماذا تفعلين؟” جلس هان سين وسأل، مقلقاً بشأن ما إذا كانت الملكة ستكتشف الثعلب الفضي واللوتس أم لا.
ردت الملكة وهي تسير على التلال قائلة: “إنني فقط أمشي.”
“سآتي معك!” قفز هان سين بخوف وفكر في نفسه، “أنا حقًا لا أستطيع إخفاء سبب عدم عودت الثعلب الفضي.”
لن يكون من الصعب على الملكة اكتشاف مكان اللوتس والثعلب الفضي. بعد صعود تلة صغيرة، رأت كل منهما من بعيد. استدارت ونظرت إلى هان سين. بابتسامة مستفزة، إستدارت وبدأت تمشي باتجاه الثعلب.
“ما هذا؟” أشارت الملكة نحو اللوتس وهي تقترب من الثعلب الفضي.
“لا أعرف، لكن الثعلب الفضي رفض المغادرة بعد العثور عليها”. أوضح هان سين ألقت الملكة نظرة فاحصة على اللوتس وبدأت في الراحة بالقرب منها دون رد.
في اليوم التالي، سألت الملكة هان سين، “هل ستغادر؟”
“إذا كان الثعلب الفضي لا يغادر، فأنا لن أفعل. هل تريدين المغادرة أولاً؟” سأل هان سين، رمش.
“إذا التقينا مرة أخرى، سنقسمها إلى نصفين.” نظرت الملكة إلى هان سين، لكن لم يبدو أنها تريد المغادرة.
“أي نصف؟ إنه حيوان أليف. هل تريدين القتال من أجل الطعام مع حيوان أليف؟” كان قلب هان سين يقول لا وكان يتظاهر فقط.
قالت الملكة: “إذا أكلها، فأنا لا أريدها بعد الآن. إذ تناولته، سأقبل النصف”.
أخبرها هان سين بحدة “لماذا أريدها؟ هذا من أجل الثعلب الفضي. أنا لست حيوان أليف؛ لست بحاجة إليها”. بدأ يشعر بالانزعاج قليلا.
لم تقل الملكة الكثير، وبقيت بالقرب من الثعلب الفضي، تحرس اللوتس.
“كان الثعلب الفضي يحرسها، مما جعلني أعتقد أن لدي فرصة. ولكن الآن هناك شخصان يحرسانها”. فكر هان سين لنفسه. كما بدأ في الاعتقاد بأن الثعلب الفضي كان فتاة. وإلا، فلماذا سيتصرف مثل الملكة؟ كان هذا هو التفسير الوحيد لكونه بخيل.
لم يفكر هان سين أبدًا في إمكانية أنه أكثر بخلا من الثعلب الفضي والملكة مجتمعين.
مكثوا في الجزيرة لمدة أربعة أيام. بدأت الزهور البيضاء الثلجية بالذبول، لكنها فعلت ذلك ببطء. سقطت بتلتان فقط في اليوم. بما من أنه كان هناك الكثير، كانت السماء فقط تعرف كم من الوقت سيستغرق الأمر حتى يذبل كل شيء.
كانت بذور اللوتس في الداخل تنمو أكبر أيضًا. بدوا مثل بلورات دم، واستمروا في النمو بشكل كامل. لقد بعثوا رائحة لطيفة، رائحتها تجلب الراحة والاسترخاء إلى أذهانهم.
“يجب أن يكون هذا شيئ جيد ما، ولكن كيف يمكنني أخذ جميع البذور دون أن تلاحظ الملكة والثعلب الفضي؟” كان هان سين يراقب اللوتس باهتمام كل يوم، مع تعزيز خطة لأخذها من الآخرين.
لم يكن هان سين متأكداً مما إذا كان بإمكانه التغلب على كليهما ؛ وإلا، كان سيأخدها فقط.
بعد نصف شهر، سقطت البتلات. كانت اللوتس نفسه الآن مثل طبق. كانت البذور كريستالية دموية مستديرة وممتلئة للغاية، وكانت تبدو مثل الياقوت بحجم بيضة الحمام.
لم يتوصل هان سين بعد إلى فكرة تسمح له بالمطالبة بملكية البذور، ولكن فجأة سمع صرخة طائر. رأى طائرًا أخضرًا ومائلًا للزرقة لم يبدو بعيدًا جدًا عن الطاووس. مع عدم وجود فكرة من أين أتى، رأى هان سين أنه يطير بجنون حول السماء، يصيح بصوت عالٍ قدر الإمكان. كما يبدو أنه كان خائف من أولئك الثلاثة، الذين ظلوا أوقف رغبتها في النزول.
بدا الثعلب الفضي متوترًا الآن. وقف ونظر إلى الطاووس في السماء وكأنها عدو.
صُدم هان سين والملكة. لقد أدركوا أنه على الأرجح كان مخلوقًا خارقًا، حيث رأوا أنه لم يلتفت كثيرًا لوجود الثعلب الفضي. هذا جعل وجوههم مظلمة.
استمر الطاووس في اللف في السماء رافضًا المغادرة. لكنه لم يرغب في النزول. بدا الأمر كما لو كان ينتظر البذور لتنضج، تمامًا كما كانوا.

“من أين أتى هذا الطائر؟ لماذا قد يكون هنا في البحر؟” ظن هان سين أنه فقط الثعلب الفضي والملكة سيتنافسان معه على البذور. إذا بقيت الأمور على هذا النحو، على الأقل كانت لديه فرصة عادلة للحصول على عدد قليل منها.
ولكن الآن مع وجود مخلوق خارق في الجوار، من كان يعرف ما قد يحدث؟
ربما حتى ثنائي هان سين والثعلب الفضي لن يكون كافيًا لمحاربة المخلوق الخارق.
بينما كان هان سين يشعر بالاكتئاب وسط هذه الأفكار، سمع فجأة صوتًا على شاطئ البحر. نظر إلى المحيط، وشاهد المياه تغلي. ظهر كركند بقشرة أرجوانية طوله عشرة أمتار. ظل طافي لفترة وجيزة، مستدعٍ موجات طويلة.
ثم تحرك للف الجزيرة، دون الاقتراب.
“هراء! واحد آخر. كم عدد المخلوقات التي تريد هذه البذور؟”
شعر هان سين بالإحباط. لم يكن يعرف متى وأين قد يأتي مخلوق خارق آخر، ولكن لحسن الحظ، لم يعد هناك ما قرر أن يظهر. وبصرف النظر عن الطاووس والكركند، لم يكن هناك أي علامة على وجود شخص آخر يتنافس على بذورهم.
مع أخذ واحد منهم للبحر وأخذ واحد للسماء، سيكون من المستحيل بالنسبة له أن يهرب الآن.
قالت الملكة بهدوء: “دعنا نتراجع. إذا تحاصرنا، فلا يوجد ما يمكننا فعله لمحاربتهم”.
“الثعلب الفضي، تعال!” صاح هان سين في الثعلب الفضي بنبرة جادة. كان خائفا أنه إذ بقي الثعلب الفضي هناك للحراسة، سرعان ما سيطغى عليه المخلوقان الخارقان. على الرغم من أنه كان مخلوقًا خارقًا بحد ذاته، إلا أن قوته كانت حدودة.
~~~~~~~~~~
عنوان الفصل: اللوتس الناضجة.

“من أين أتى هذا الطائر؟ لماذا قد يكون هنا في البحر؟” ظن هان سين أنه فقط الثعلب الفضي والملكة سيتنافسان معه على البذور. إذا بقيت الأمور على هذا النحو، على الأقل كانت لديه فرصة عادلة للحصول على عدد قليل منها. ولكن الآن مع وجود مخلوق خارق في الجوار، من كان يعرف ما قد يحدث؟ ربما حتى ثنائي هان سين والثعلب الفضي لن يكون كافيًا لمحاربة المخلوق الخارق. بينما كان هان سين يشعر بالاكتئاب وسط هذه الأفكار، سمع فجأة صوتًا على شاطئ البحر. نظر إلى المحيط، وشاهد المياه تغلي. ظهر كركند بقشرة أرجوانية طوله عشرة أمتار. ظل طافي لفترة وجيزة، مستدعٍ موجات طويلة. ثم تحرك للف الجزيرة، دون الاقتراب. “هراء! واحد آخر. كم عدد المخلوقات التي تريد هذه البذور؟” شعر هان سين بالإحباط. لم يكن يعرف متى وأين قد يأتي مخلوق خارق آخر، ولكن لحسن الحظ، لم يعد هناك ما قرر أن يظهر. وبصرف النظر عن الطاووس والكركند، لم يكن هناك أي علامة على وجود شخص آخر يتنافس على بذورهم. مع أخذ واحد منهم للبحر وأخذ واحد للسماء، سيكون من المستحيل بالنسبة له أن يهرب الآن. قالت الملكة بهدوء: “دعنا نتراجع. إذا تحاصرنا، فلا يوجد ما يمكننا فعله لمحاربتهم”. “الثعلب الفضي، تعال!” صاح هان سين في الثعلب الفضي بنبرة جادة. كان خائفا أنه إذ بقي الثعلب الفضي هناك للحراسة، سرعان ما سيطغى عليه المخلوقان الخارقان. على الرغم من أنه كان مخلوقًا خارقًا بحد ذاته، إلا أن قوته كانت حدودة. ~~~~~~~~~~ عنوان الفصل: اللوتس الناضجة.

“من أين أتى هذا الطائر؟ لماذا قد يكون هنا في البحر؟” ظن هان سين أنه فقط الثعلب الفضي والملكة سيتنافسان معه على البذور. إذا بقيت الأمور على هذا النحو، على الأقل كانت لديه فرصة عادلة للحصول على عدد قليل منها. ولكن الآن مع وجود مخلوق خارق في الجوار، من كان يعرف ما قد يحدث؟ ربما حتى ثنائي هان سين والثعلب الفضي لن يكون كافيًا لمحاربة المخلوق الخارق. بينما كان هان سين يشعر بالاكتئاب وسط هذه الأفكار، سمع فجأة صوتًا على شاطئ البحر. نظر إلى المحيط، وشاهد المياه تغلي. ظهر كركند بقشرة أرجوانية طوله عشرة أمتار. ظل طافي لفترة وجيزة، مستدعٍ موجات طويلة. ثم تحرك للف الجزيرة، دون الاقتراب. “هراء! واحد آخر. كم عدد المخلوقات التي تريد هذه البذور؟” شعر هان سين بالإحباط. لم يكن يعرف متى وأين قد يأتي مخلوق خارق آخر، ولكن لحسن الحظ، لم يعد هناك ما قرر أن يظهر. وبصرف النظر عن الطاووس والكركند، لم يكن هناك أي علامة على وجود شخص آخر يتنافس على بذورهم. مع أخذ واحد منهم للبحر وأخذ واحد للسماء، سيكون من المستحيل بالنسبة له أن يهرب الآن. قالت الملكة بهدوء: “دعنا نتراجع. إذا تحاصرنا، فلا يوجد ما يمكننا فعله لمحاربتهم”. “الثعلب الفضي، تعال!” صاح هان سين في الثعلب الفضي بنبرة جادة. كان خائفا أنه إذ بقي الثعلب الفضي هناك للحراسة، سرعان ما سيطغى عليه المخلوقان الخارقان. على الرغم من أنه كان مخلوقًا خارقًا بحد ذاته، إلا أن قوته كانت حدودة. ~~~~~~~~~~ عنوان الفصل: اللوتس الناضجة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط