نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 630

630

630

630
استمر الغراب في مشاهدتهم، كما لو كان يفتقر إلى الدافع للتحرك. انجرف حمار الغيمة الحمراء الآن إلى جانب هان سين، الذي كان به المزيد من الناس، وهدر بهم بين الحين والآخر.
عند رؤية حمار الغيمة الحمراء يقترب، شعر شو دونغ جين بالراحة. إذا كان الغراب هو الذي اختار أن يأتي بعدهم، فسيكون الخطر أسوأ بكثير.
كانت هناك فرصة للنجاة من مطاردة الحمار القاتل، ولكن ليس الغراب. إذا كان الغراب هو الذي اختار أن يتبعم، فلن يكون هناك أمل في البقاء.
على الرغم من شعورهم بالندم على الفعل غير الأناني الذي اقترحه تشن ران، فقد أراد كل منهم أن يعيش. ولهذا السبب كانوا شاكرين في قلوبهم وارتاحوا أيضًا.
عندما وصل الموقت إلى الصفر، صاح تشن ران “أركضوا!”
ركض تشن ران من تحت العظام بسرعة ضوء الصباح.
رؤية ركض تشن ران، أعيد غرس قوة شو دونغ جين. لقد غادر هو وشعبه نهاية الهيكل العظمي أيضًا.
كانت الملكة على وشك المغادرة معهم، لكن هان سين سحبها. التفتت إليه بنظرة حائرة، ولم تفهم لماذا لم يريد الركض.
لكن بسرعة، أدركت الملكة ما كان يحدث. كان الغراب قد طار، لكن هدفه لم يكن تشن ران. لقد طارت نحو الجمجمة.
كان شو دونغ جين وشعبه قد غادروا بالفعل، لكن الحمار كان على عقبهم بالفعل. مانعا عودتهم إلى سلامة الهيكل العظمي. مع عدم وجود طريقة للعودة، لم يكن لديهم خيار سوى الاستمرار في طريقهم إلى أسفل الجبل كما خططوا.
إستدارت الملكة إلى تشن ران ولاحظت أنه قد قطع مسافة مائتي متر.
“يبدو أن الغراب يتبع الحشد الأكبر.” عبست الملكة على الفكر.
“تبا!” قال هان سين ببرود. “تشن ران، ذلك الوغد القديم ؛ لقد لعب بنا! ربما بدا الذيل مخرجًا أكثر خطورة في البداية، لكن انظري عن كثب. هل سيكون لهيكل عظمي لمخلوق بهذا الحجم ذيل يبلغ طوله بضعة أمتار؟ لقد تم قطعه. على الأرجح أن بقية عظام الذيل تكمن تحت التربة، ولهذا السبب كان تشن ران سعيدًا بالسير في ذلك الاتجاه. ربما لم نلاحظ ذلك، ولكن الكائنات على الأرجح قادرة على الشعور به. لهذا السبب لقد فضلوا ملاحقتنا “.
كانت الملكة في حالة من الهلع: “هل قاد شعبه إلى الذبح؟”
الآن، بدأت الملكة في فهم الوضع، بقدر ما كانت ترغب في عدم فهمه. كان تشين ران على استعداد للتضحية بأتباعه للحصول على فترة أطول قليلاً في محاولته الهرب.
“ذلك الوغد.” لم تستطع الملكة إلا أن تشتم. كان من الممكن أن يخدعهم تشن ران بمفرده، ولكن كان من المؤسف أن تخون الناس الذين أقسمت على قيادتهم ورعايتهم. كان مجنونا. رجل على استعداد للقيام بكل ما يلزم من أجل البقاء.
“لا تقلقِ، على الرغم من ذلك. الطريقة التي فعل بها ذلك أعطتنا فرصة للبقاء.” قال هان سين ببرود، يراقب تشن ران يهرب دون توقف.
اعترفت الملكة بما يقصده. بالوقوف داخل القفص الصدري، لم يكن لديهم مكان يذهبون إليه. عندما سمعوا صرخات من بعيد، أخبرتهم إن نهاية شو دونغ جين وشعبه كانت مروعة.
توقف الصراخ بعد عشر دقائق. لا بد أنهم قتلوا كلهم.
بعد انتهاء الغراب وحمار الغيوم الأحمر منهم، عادوا. راقبوا ببرود هان سين والملكة اللذين واصلا الاختباء بين عظام القفص الصدري. ظانين بأنهم لم يكونوا مستعدين للخروج في أي وقت قريب، انطلق الثنائي من المخلوقات المتعطشة للدماء في اتجاه تشين ران.
“سأعد حتى مائة. عندما أقول ‘مائة’، سنهرب معا من الجمجمة. ستكون هذه فرصتنا الوحيدة للهروب. ” بدأ هان سين العد. لقد فتح قفل الجين الخاص به لتتبع مكان الغراب والحمار.
حقيقة أنهم ذهبوا بعد الخائن تشن ران جلب القليل من السعادة لقلوبهم. بمجرد أن تذهب الوحوش بعيدًا بما فيه الكفاية، كان هان سين على استعداد للقيام بجولة أخيرة للهروب مع الملكة.
عندما وصل إلى مائة، لم يعد قادرًا على رؤية مكان الغراب والحمار. مع الاعتراف بأنهم يجب أن يكونوا على مسافة كبيرة الآن، عرف هان سين أن الوقت قد حان.
قفز كلاهما من تحت العظام مثل السهام. بعد فترة وجيزة، شعر قلب هان سين وكأنه سيقفز من صدره. سحب على يد الملكة، وصاح في وجهها للعودة.
نظرت الملكة حولها ولم ترى أي خطر قريب، لكنها كانت تثق في حكم هان سين كثيرًا. دون تردد، عادت إلى الجمجمة معه.
عندما تراجع هان سين، نظر حول نفسه ليؤكد ما إذا كان هناك أي خطر أم لا ولكن لم يمكنه رؤية أي شيء. ومع ذلك، فقد وثق بغرائزه وكانت غرائزه تطلب منه العودة. كان هناك خطر حدوث خطر ما في المنطقة، وكان ذلك شيئًا يمكن أن يقتله.
ركض بأسرع ما يمكن إلى العظام، وبدأ الشعور بالخطر يخنقه. كان يزداد قوة. مع قفلا الجيتي بأقصى طاقته، كان الشعور بالهلاك الوشيك لا يطاق.
في اللحظة التالية، أومض ضوء ساطع عبر عنق هان سين. لم يسمع أي شيء، لكنه قفز إلى الأمام. كان ذلك عندما رأى الظل الأسود الذي يلوح في الأفق والذي تسلل إليه. تدفق الدم مثل باقة من الزهور.
شعر هان سين وكأن ظهره يحترق. اشتبه في كسر عظم ظهره. لكن الجرح كان أقل اهتماماته الآن، حيث تدحرج وصعد نحو عظام القفص الصدري مرة أخرى. لقد كانت مناورة حياة أو موت، وما بدا وكأنه مسافة قصيرة لاجتيازها، استمر الآن طويلا بدلاً من ذلك.
كان الغراب غاضبًا من عدم قدرته على إنهاء هان سين.رفرف على جناحيه واختفى مرة أخرى. عندما عاود الظهور مرة أخرى، قطعت أطراف أجنحة عدو هان سين الجزء الخلفي من عنق هان سين.
“لقد انتهى الأمر”. أطلق
قلب هان
سين
صرخة،

630 استمر الغراب في مشاهدتهم، كما لو كان يفتقر إلى الدافع للتحرك. انجرف حمار الغيمة الحمراء الآن إلى جانب هان سين، الذي كان به المزيد من الناس، وهدر بهم بين الحين والآخر. عند رؤية حمار الغيمة الحمراء يقترب، شعر شو دونغ جين بالراحة. إذا كان الغراب هو الذي اختار أن يأتي بعدهم، فسيكون الخطر أسوأ بكثير. كانت هناك فرصة للنجاة من مطاردة الحمار القاتل، ولكن ليس الغراب. إذا كان الغراب هو الذي اختار أن يتبعم، فلن يكون هناك أمل في البقاء. على الرغم من شعورهم بالندم على الفعل غير الأناني الذي اقترحه تشن ران، فقد أراد كل منهم أن يعيش. ولهذا السبب كانوا شاكرين في قلوبهم وارتاحوا أيضًا. عندما وصل الموقت إلى الصفر، صاح تشن ران “أركضوا!” ركض تشن ران من تحت العظام بسرعة ضوء الصباح. رؤية ركض تشن ران، أعيد غرس قوة شو دونغ جين. لقد غادر هو وشعبه نهاية الهيكل العظمي أيضًا. كانت الملكة على وشك المغادرة معهم، لكن هان سين سحبها. التفتت إليه بنظرة حائرة، ولم تفهم لماذا لم يريد الركض. لكن بسرعة، أدركت الملكة ما كان يحدث. كان الغراب قد طار، لكن هدفه لم يكن تشن ران. لقد طارت نحو الجمجمة. كان شو دونغ جين وشعبه قد غادروا بالفعل، لكن الحمار كان على عقبهم بالفعل. مانعا عودتهم إلى سلامة الهيكل العظمي. مع عدم وجود طريقة للعودة، لم يكن لديهم خيار سوى الاستمرار في طريقهم إلى أسفل الجبل كما خططوا. إستدارت الملكة إلى تشن ران ولاحظت أنه قد قطع مسافة مائتي متر. “يبدو أن الغراب يتبع الحشد الأكبر.” عبست الملكة على الفكر. “تبا!” قال هان سين ببرود. “تشن ران، ذلك الوغد القديم ؛ لقد لعب بنا! ربما بدا الذيل مخرجًا أكثر خطورة في البداية، لكن انظري عن كثب. هل سيكون لهيكل عظمي لمخلوق بهذا الحجم ذيل يبلغ طوله بضعة أمتار؟ لقد تم قطعه. على الأرجح أن بقية عظام الذيل تكمن تحت التربة، ولهذا السبب كان تشن ران سعيدًا بالسير في ذلك الاتجاه. ربما لم نلاحظ ذلك، ولكن الكائنات على الأرجح قادرة على الشعور به. لهذا السبب لقد فضلوا ملاحقتنا “. كانت الملكة في حالة من الهلع: “هل قاد شعبه إلى الذبح؟” الآن، بدأت الملكة في فهم الوضع، بقدر ما كانت ترغب في عدم فهمه. كان تشين ران على استعداد للتضحية بأتباعه للحصول على فترة أطول قليلاً في محاولته الهرب. “ذلك الوغد.” لم تستطع الملكة إلا أن تشتم. كان من الممكن أن يخدعهم تشن ران بمفرده، ولكن كان من المؤسف أن تخون الناس الذين أقسمت على قيادتهم ورعايتهم. كان مجنونا. رجل على استعداد للقيام بكل ما يلزم من أجل البقاء. “لا تقلقِ، على الرغم من ذلك. الطريقة التي فعل بها ذلك أعطتنا فرصة للبقاء.” قال هان سين ببرود، يراقب تشن ران يهرب دون توقف. اعترفت الملكة بما يقصده. بالوقوف داخل القفص الصدري، لم يكن لديهم مكان يذهبون إليه. عندما سمعوا صرخات من بعيد، أخبرتهم إن نهاية شو دونغ جين وشعبه كانت مروعة. توقف الصراخ بعد عشر دقائق. لا بد أنهم قتلوا كلهم. بعد انتهاء الغراب وحمار الغيوم الأحمر منهم، عادوا. راقبوا ببرود هان سين والملكة اللذين واصلا الاختباء بين عظام القفص الصدري. ظانين بأنهم لم يكونوا مستعدين للخروج في أي وقت قريب، انطلق الثنائي من المخلوقات المتعطشة للدماء في اتجاه تشين ران. “سأعد حتى مائة. عندما أقول ‘مائة’، سنهرب معا من الجمجمة. ستكون هذه فرصتنا الوحيدة للهروب. ” بدأ هان سين العد. لقد فتح قفل الجين الخاص به لتتبع مكان الغراب والحمار. حقيقة أنهم ذهبوا بعد الخائن تشن ران جلب القليل من السعادة لقلوبهم. بمجرد أن تذهب الوحوش بعيدًا بما فيه الكفاية، كان هان سين على استعداد للقيام بجولة أخيرة للهروب مع الملكة. عندما وصل إلى مائة، لم يعد قادرًا على رؤية مكان الغراب والحمار. مع الاعتراف بأنهم يجب أن يكونوا على مسافة كبيرة الآن، عرف هان سين أن الوقت قد حان. قفز كلاهما من تحت العظام مثل السهام. بعد فترة وجيزة، شعر قلب هان سين وكأنه سيقفز من صدره. سحب على يد الملكة، وصاح في وجهها للعودة. نظرت الملكة حولها ولم ترى أي خطر قريب، لكنها كانت تثق في حكم هان سين كثيرًا. دون تردد، عادت إلى الجمجمة معه. عندما تراجع هان سين، نظر حول نفسه ليؤكد ما إذا كان هناك أي خطر أم لا ولكن لم يمكنه رؤية أي شيء. ومع ذلك، فقد وثق بغرائزه وكانت غرائزه تطلب منه العودة. كان هناك خطر حدوث خطر ما في المنطقة، وكان ذلك شيئًا يمكن أن يقتله. ركض بأسرع ما يمكن إلى العظام، وبدأ الشعور بالخطر يخنقه. كان يزداد قوة. مع قفلا الجيتي بأقصى طاقته، كان الشعور بالهلاك الوشيك لا يطاق. في اللحظة التالية، أومض ضوء ساطع عبر عنق هان سين. لم يسمع أي شيء، لكنه قفز إلى الأمام. كان ذلك عندما رأى الظل الأسود الذي يلوح في الأفق والذي تسلل إليه. تدفق الدم مثل باقة من الزهور. شعر هان سين وكأن ظهره يحترق. اشتبه في كسر عظم ظهره. لكن الجرح كان أقل اهتماماته الآن، حيث تدحرج وصعد نحو عظام القفص الصدري مرة أخرى. لقد كانت مناورة حياة أو موت، وما بدا وكأنه مسافة قصيرة لاجتيازها، استمر الآن طويلا بدلاً من ذلك. كان الغراب غاضبًا من عدم قدرته على إنهاء هان سين.رفرف على جناحيه واختفى مرة أخرى. عندما عاود الظهور مرة أخرى، قطعت أطراف أجنحة عدو هان سين الجزء الخلفي من عنق هان سين. “لقد انتهى الأمر”. أطلق قلب هان سين صرخة،

كان الغراب قويًا جدًا، وحرمته سرعته من المراوغة.
ولكن في تلك اللحظة الدقيقة، عندما بدا أن هان سين كان على وشك فقدان رأسه، أتت الكروم المجففة التي خنقت العظام إلى الحياة.
كان كل منهما يشبه الثعابين السامة، تضرب الغراب الذي اقترب جدًا من القفص الصدري. لقد حوصر الوحش، وعلى الرغم من أنه رفرف وأرجح جناحيه بأقصى ما يمكن، إلا أن الغراب لم يتمكن من قطع طريقه للحرية.
شعر هان سين بالبرد. كان الغراب يريد قتل هان سين كثيرًا، والآن تم جر جثته إلى القفص الصدري الذي كان قد لجأ إليه من قبل. وكانت كروم القرع تخنق الحياة منه بينما كان يكافح من أجل تحررها.
تجمد هان سين. لم يكن يتوقع أبدًا أن يكون للكروم التي لا حياة لها مثل ذلك الكم من القوة، القوة الكافية لكبح مخلوق خارق مثل ذلك.
الآن فهم هان سين. لم تكن المخلوقات خائفة من العظام – كانوا خائفين من الكروم التي تم لفها حولهم.
لأنه قد تمكن من إزالة القرعة من الكروم في وقت سابق، كان هان سين يأمل في أن الكروم الذكية على ما يبدو لن تفكر فيه بشكل سيئ.
في جيب صدر هان سين، بدءت القرعع في النبض مرة أخرى. هذه المرة، كانت أقوى من أي وقت مضى.
أخرج القرع ليمسكها بيديه، لقد شعر حقًا أنه كان هناك نبض قلب. عرف هان سين الآن على وجه اليقين أن هذا لم يكن خدعة ذهنه. كان النبض الضعيف مثل نبض قلب طفل. ربما كان خفيف، لكنه كان حياة على حاله.
~~~~~~~~~
عنوان الفصل: كروم القرع الجافة.

كان الغراب قويًا جدًا، وحرمته سرعته من المراوغة. ولكن في تلك اللحظة الدقيقة، عندما بدا أن هان سين كان على وشك فقدان رأسه، أتت الكروم المجففة التي خنقت العظام إلى الحياة. كان كل منهما يشبه الثعابين السامة، تضرب الغراب الذي اقترب جدًا من القفص الصدري. لقد حوصر الوحش، وعلى الرغم من أنه رفرف وأرجح جناحيه بأقصى ما يمكن، إلا أن الغراب لم يتمكن من قطع طريقه للحرية. شعر هان سين بالبرد. كان الغراب يريد قتل هان سين كثيرًا، والآن تم جر جثته إلى القفص الصدري الذي كان قد لجأ إليه من قبل. وكانت كروم القرع تخنق الحياة منه بينما كان يكافح من أجل تحررها. تجمد هان سين. لم يكن يتوقع أبدًا أن يكون للكروم التي لا حياة لها مثل ذلك الكم من القوة، القوة الكافية لكبح مخلوق خارق مثل ذلك. الآن فهم هان سين. لم تكن المخلوقات خائفة من العظام – كانوا خائفين من الكروم التي تم لفها حولهم. لأنه قد تمكن من إزالة القرعة من الكروم في وقت سابق، كان هان سين يأمل في أن الكروم الذكية على ما يبدو لن تفكر فيه بشكل سيئ. في جيب صدر هان سين، بدءت القرعع في النبض مرة أخرى. هذه المرة، كانت أقوى من أي وقت مضى. أخرج القرع ليمسكها بيديه، لقد شعر حقًا أنه كان هناك نبض قلب. عرف هان سين الآن على وجه اليقين أن هذا لم يكن خدعة ذهنه. كان النبض الضعيف مثل نبض قلب طفل. ربما كان خفيف، لكنه كان حياة على حاله. ~~~~~~~~~ عنوان الفصل: كروم القرع الجافة.

630 استمر الغراب في مشاهدتهم، كما لو كان يفتقر إلى الدافع للتحرك. انجرف حمار الغيمة الحمراء الآن إلى جانب هان سين، الذي كان به المزيد من الناس، وهدر بهم بين الحين والآخر. عند رؤية حمار الغيمة الحمراء يقترب، شعر شو دونغ جين بالراحة. إذا كان الغراب هو الذي اختار أن يأتي بعدهم، فسيكون الخطر أسوأ بكثير. كانت هناك فرصة للنجاة من مطاردة الحمار القاتل، ولكن ليس الغراب. إذا كان الغراب هو الذي اختار أن يتبعم، فلن يكون هناك أمل في البقاء. على الرغم من شعورهم بالندم على الفعل غير الأناني الذي اقترحه تشن ران، فقد أراد كل منهم أن يعيش. ولهذا السبب كانوا شاكرين في قلوبهم وارتاحوا أيضًا. عندما وصل الموقت إلى الصفر، صاح تشن ران “أركضوا!” ركض تشن ران من تحت العظام بسرعة ضوء الصباح. رؤية ركض تشن ران، أعيد غرس قوة شو دونغ جين. لقد غادر هو وشعبه نهاية الهيكل العظمي أيضًا. كانت الملكة على وشك المغادرة معهم، لكن هان سين سحبها. التفتت إليه بنظرة حائرة، ولم تفهم لماذا لم يريد الركض. لكن بسرعة، أدركت الملكة ما كان يحدث. كان الغراب قد طار، لكن هدفه لم يكن تشن ران. لقد طارت نحو الجمجمة. كان شو دونغ جين وشعبه قد غادروا بالفعل، لكن الحمار كان على عقبهم بالفعل. مانعا عودتهم إلى سلامة الهيكل العظمي. مع عدم وجود طريقة للعودة، لم يكن لديهم خيار سوى الاستمرار في طريقهم إلى أسفل الجبل كما خططوا. إستدارت الملكة إلى تشن ران ولاحظت أنه قد قطع مسافة مائتي متر. “يبدو أن الغراب يتبع الحشد الأكبر.” عبست الملكة على الفكر. “تبا!” قال هان سين ببرود. “تشن ران، ذلك الوغد القديم ؛ لقد لعب بنا! ربما بدا الذيل مخرجًا أكثر خطورة في البداية، لكن انظري عن كثب. هل سيكون لهيكل عظمي لمخلوق بهذا الحجم ذيل يبلغ طوله بضعة أمتار؟ لقد تم قطعه. على الأرجح أن بقية عظام الذيل تكمن تحت التربة، ولهذا السبب كان تشن ران سعيدًا بالسير في ذلك الاتجاه. ربما لم نلاحظ ذلك، ولكن الكائنات على الأرجح قادرة على الشعور به. لهذا السبب لقد فضلوا ملاحقتنا “. كانت الملكة في حالة من الهلع: “هل قاد شعبه إلى الذبح؟” الآن، بدأت الملكة في فهم الوضع، بقدر ما كانت ترغب في عدم فهمه. كان تشين ران على استعداد للتضحية بأتباعه للحصول على فترة أطول قليلاً في محاولته الهرب. “ذلك الوغد.” لم تستطع الملكة إلا أن تشتم. كان من الممكن أن يخدعهم تشن ران بمفرده، ولكن كان من المؤسف أن تخون الناس الذين أقسمت على قيادتهم ورعايتهم. كان مجنونا. رجل على استعداد للقيام بكل ما يلزم من أجل البقاء. “لا تقلقِ، على الرغم من ذلك. الطريقة التي فعل بها ذلك أعطتنا فرصة للبقاء.” قال هان سين ببرود، يراقب تشن ران يهرب دون توقف. اعترفت الملكة بما يقصده. بالوقوف داخل القفص الصدري، لم يكن لديهم مكان يذهبون إليه. عندما سمعوا صرخات من بعيد، أخبرتهم إن نهاية شو دونغ جين وشعبه كانت مروعة. توقف الصراخ بعد عشر دقائق. لا بد أنهم قتلوا كلهم. بعد انتهاء الغراب وحمار الغيوم الأحمر منهم، عادوا. راقبوا ببرود هان سين والملكة اللذين واصلا الاختباء بين عظام القفص الصدري. ظانين بأنهم لم يكونوا مستعدين للخروج في أي وقت قريب، انطلق الثنائي من المخلوقات المتعطشة للدماء في اتجاه تشين ران. “سأعد حتى مائة. عندما أقول ‘مائة’، سنهرب معا من الجمجمة. ستكون هذه فرصتنا الوحيدة للهروب. ” بدأ هان سين العد. لقد فتح قفل الجين الخاص به لتتبع مكان الغراب والحمار. حقيقة أنهم ذهبوا بعد الخائن تشن ران جلب القليل من السعادة لقلوبهم. بمجرد أن تذهب الوحوش بعيدًا بما فيه الكفاية، كان هان سين على استعداد للقيام بجولة أخيرة للهروب مع الملكة. عندما وصل إلى مائة، لم يعد قادرًا على رؤية مكان الغراب والحمار. مع الاعتراف بأنهم يجب أن يكونوا على مسافة كبيرة الآن، عرف هان سين أن الوقت قد حان. قفز كلاهما من تحت العظام مثل السهام. بعد فترة وجيزة، شعر قلب هان سين وكأنه سيقفز من صدره. سحب على يد الملكة، وصاح في وجهها للعودة. نظرت الملكة حولها ولم ترى أي خطر قريب، لكنها كانت تثق في حكم هان سين كثيرًا. دون تردد، عادت إلى الجمجمة معه. عندما تراجع هان سين، نظر حول نفسه ليؤكد ما إذا كان هناك أي خطر أم لا ولكن لم يمكنه رؤية أي شيء. ومع ذلك، فقد وثق بغرائزه وكانت غرائزه تطلب منه العودة. كان هناك خطر حدوث خطر ما في المنطقة، وكان ذلك شيئًا يمكن أن يقتله. ركض بأسرع ما يمكن إلى العظام، وبدأ الشعور بالخطر يخنقه. كان يزداد قوة. مع قفلا الجيتي بأقصى طاقته، كان الشعور بالهلاك الوشيك لا يطاق. في اللحظة التالية، أومض ضوء ساطع عبر عنق هان سين. لم يسمع أي شيء، لكنه قفز إلى الأمام. كان ذلك عندما رأى الظل الأسود الذي يلوح في الأفق والذي تسلل إليه. تدفق الدم مثل باقة من الزهور. شعر هان سين وكأن ظهره يحترق. اشتبه في كسر عظم ظهره. لكن الجرح كان أقل اهتماماته الآن، حيث تدحرج وصعد نحو عظام القفص الصدري مرة أخرى. لقد كانت مناورة حياة أو موت، وما بدا وكأنه مسافة قصيرة لاجتيازها، استمر الآن طويلا بدلاً من ذلك. كان الغراب غاضبًا من عدم قدرته على إنهاء هان سين.رفرف على جناحيه واختفى مرة أخرى. عندما عاود الظهور مرة أخرى، قطعت أطراف أجنحة عدو هان سين الجزء الخلفي من عنق هان سين. “لقد انتهى الأمر”. أطلق قلب هان سين صرخة،

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط