نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 644

644

644

644
بانغ!
أطلق هان سين السهم على جفن التيريكس مرة أخرى، ولكن مرة أخرى رمش ولم يثقب السهم من خلاله تمامًا.
ولكن بما يتجاوز توقعات هان سين، التقط وانغ يوهانغ على الفور المزيد من القطع المعدنية لرميها في الوحش، طوال الوقت وهو يصرخ وينحب. نظر التيريكس فقط إلى هان سين لمدة ثانية واحدة قبل استئناف مطاردته لوانغ يوهانغ.
“عمي الصغير، هذا صحيح! يمكنك أن تفعل ذلك. أنا أثق بك!” لم يتمكن هان سين من فهم الأفعال الدنيئة التي يجب أن يكون قد ارتكبها وانغ يوهانغ في الحياة الماضية ليحصل على مثل هذا الحظ السيئ في هذه. كان العدوان الذي يمكن أن يسحبه بمثل هذا الجهد القليل مذهلاً.
والآن، مع خضوع وانغ يوهانغ لملاحقة التيريكس مرة أخرى، عاد هان سين إلى البحث عن فرصة مثالية لضرب عين التيريكس.
على الرغم من أنه لم يكن سريعًا على قدميه، لم تكن ردود فعل هذا المخلوق الخارق بطيئة جدًا. حتى مع قيام هان سين بأخذ أفضل تسديدة ممكنة، كان المخلوق دائمًا يمسك الأسهم بجفنه.
تم تفادي بعض الأسهم تمامًا بواسطة التيريكس، تنحرف عن حراشفه. كانت محاولة اختراق أي مكان آخر على جسمه محاولة غير مجدية، لأن كلما كانت تلك الأسهم ستفعله هو ترك علامة خدش بيضاء صغيرة قبل الأزيز على الأرض.
كان وانغ يوهانغ، في هذه المرحلة، بالكاد ينجح في الحفاظ على نفسه. بدأت النيران التي اجتاحت الكثير من جسده، تاركة وراءها العديد من الحروق السيئة، في التأثير عليه.
“الأخ هان، أنا على وشك الوصول إلى نهاية الحبل الخاص بي! إذا كنت ستذبح هذا الكلب الكبير الحجم، فإنني أوصي بفعل ذلك قريبًا!” كان وانغ يوهانغ يبكي وهو يركض.
“عمي الصغير، من فضلك، انتظر قليلاً فقط!” بينما تحدث هان سين، رفع النشاب، مستعدًا لأخذ ضربة أخرى في عين التيريكس.
تم بالفعل وضع اثني عشر أسهم في جفنيها مثل لوح السهام في غرفة البار. لم ينجح أي منها في اختراق مقلة عينه الفعلية وكشطها.
بانغ!
أطلق سهم أخر، من مسافة أقرب بكثير هذه المرة. توقع أن تصيب هذه الضربة عينه، لكن الجفن أغلق مرة أخرى.
عندما مد هان سين يده إلى جعبته مرة أخرى، غمره الرعب ليلاحظ أنها كانت فارغة. تم إطلاقهم جميعًا، ولم يتم إلحاق أي ضرر بالوحش الذي اعتدى عليهم.

644 بانغ! أطلق هان سين السهم على جفن التيريكس مرة أخرى، ولكن مرة أخرى رمش ولم يثقب السهم من خلاله تمامًا. ولكن بما يتجاوز توقعات هان سين، التقط وانغ يوهانغ على الفور المزيد من القطع المعدنية لرميها في الوحش، طوال الوقت وهو يصرخ وينحب. نظر التيريكس فقط إلى هان سين لمدة ثانية واحدة قبل استئناف مطاردته لوانغ يوهانغ. “عمي الصغير، هذا صحيح! يمكنك أن تفعل ذلك. أنا أثق بك!” لم يتمكن هان سين من فهم الأفعال الدنيئة التي يجب أن يكون قد ارتكبها وانغ يوهانغ في الحياة الماضية ليحصل على مثل هذا الحظ السيئ في هذه. كان العدوان الذي يمكن أن يسحبه بمثل هذا الجهد القليل مذهلاً. والآن، مع خضوع وانغ يوهانغ لملاحقة التيريكس مرة أخرى، عاد هان سين إلى البحث عن فرصة مثالية لضرب عين التيريكس. على الرغم من أنه لم يكن سريعًا على قدميه، لم تكن ردود فعل هذا المخلوق الخارق بطيئة جدًا. حتى مع قيام هان سين بأخذ أفضل تسديدة ممكنة، كان المخلوق دائمًا يمسك الأسهم بجفنه. تم تفادي بعض الأسهم تمامًا بواسطة التيريكس، تنحرف عن حراشفه. كانت محاولة اختراق أي مكان آخر على جسمه محاولة غير مجدية، لأن كلما كانت تلك الأسهم ستفعله هو ترك علامة خدش بيضاء صغيرة قبل الأزيز على الأرض. كان وانغ يوهانغ، في هذه المرحلة، بالكاد ينجح في الحفاظ على نفسه. بدأت النيران التي اجتاحت الكثير من جسده، تاركة وراءها العديد من الحروق السيئة، في التأثير عليه. “الأخ هان، أنا على وشك الوصول إلى نهاية الحبل الخاص بي! إذا كنت ستذبح هذا الكلب الكبير الحجم، فإنني أوصي بفعل ذلك قريبًا!” كان وانغ يوهانغ يبكي وهو يركض. “عمي الصغير، من فضلك، انتظر قليلاً فقط!” بينما تحدث هان سين، رفع النشاب، مستعدًا لأخذ ضربة أخرى في عين التيريكس. تم بالفعل وضع اثني عشر أسهم في جفنيها مثل لوح السهام في غرفة البار. لم ينجح أي منها في اختراق مقلة عينه الفعلية وكشطها. بانغ! أطلق سهم أخر، من مسافة أقرب بكثير هذه المرة. توقع أن تصيب هذه الضربة عينه، لكن الجفن أغلق مرة أخرى. عندما مد هان سين يده إلى جعبته مرة أخرى، غمره الرعب ليلاحظ أنها كانت فارغة. تم إطلاقهم جميعًا، ولم يتم إلحاق أي ضرر بالوحش الذي اعتدى عليهم.

“الرجال الشجعان يجب أن يتحملوا أعظم الأعمال. الجبناء؟ لا شيء. سأدخل!” عرف هان سين أن الأسهم كانت مثبتة جيدًا إلى حد ما في جفون الوحش واعتقد أن هذه ستكون فرصته الوحيدة. لذا أخذ يركض نحو الوحش.
لم يكن قتل الوحش هو أولويته الآن. لم يكن يفعل ذلك لنفسه. كان يعلم أنه إذا ترك الوحش يأخذ هذا المكان لنفسه، فسيكون الأمر مسألة وقت فقط قبل أن يختار إحداث فوضى في حقل الجليد أدناه. سيتم حرق المنازل والملاذات إلى الرماد، ولا شك في أن الناس سيأكلون كلما أراد وجبة خفيفة.
لم يرغب هان سين في المخاطرة بترك الوحش على قيد الحياة. لقد استنفد واحدة من أعظم فرصه في قتله بالفعل، لذلك أراد أن يدفع أكثر قليلاً. وحتى إذا لم يتمكن من قتله، فإنه على الأقل سيسبب أكبر قدر من الضرر قبل أن يتراجع.
ألقى الحياة الطويلة وطاقة شمس اليشط. كانت ذراعيه مشبعة بكمية كبيرة من الطاقة، والطاقة المولدة داخل قلبه ملئت كل زاوية من جسده. أحدث جسد هان سين صوت طقطقة، كما لو كان يغير العتاد، ويريد زيادة السرعة.
مع استمرار وانغ يوهانغ في سرقة بؤرة اهتمام التيريكس، تمكن هان سين من الركض بجانب المخلوق والقفز عليه بسهولة. سرعان ما تقدم إلى رأس التيريكس.
لاحظ التيريكس وجود هان سين، وإلتوى بشكل مهووس في محاولة لإبعاده والوصول إليه بمخالبه.
استخدم هان سين سوترا دونغ شوان لمحاكاة التحليق. هرب من التيريكس وتهرب من هجومه مثل طائر غريب. مع وجود فرصة متاحة له الآن، دخل وحاول ركل جفنه المحمل بالأسهم.
ومع ذلك، استدار التيريكس وحاول التهرب من الهجوم. ولكن عندما حدث ذلك، اقترض هان سين قوة من الهواء لحمل ركلته واستعد لضرب العين بساقيه سبع مرات.
التيريكس، الذي فشل في تفادي الهجمات، قام ب
إغلاق جفنه، معتقدًا أنه يمكن أن يحمي عينيه.
ولكن هذا بالضبط ما أراده هان سين. وضع كل من ركلاته السبعة بقوة في الأسهم المزروعة على جفن الوحش.
كانت أرجل هان سين مثل مطرقة فولاذيه. بعد سبع ضربات، تم وضع الأسهم عميقًا في مقلة عين الوحش.
“هدير!” أطلق التيريكس صرخة أخيرة إلى السماء مع تدفق الدم من عينه المدمرة.
أصبحت أسهم ريش الغراب، بعد ضربات هان سين، مزروعة بعمق في عين الوحش.
كان التيريكس يتألم أثناء محاولته فتح عينه. ولكن عندما رفع جفنه، جرت الأسهم للأعلى معه، مما أدى إلى تدمير عينه أكثر. الآن، تدفق المزيد من الدم من الشقوق الإضافية التي تم قطعها في مقلة العين.
مستفيدا من نافذة أخرى من الفرص التي فتحت له، ركل هان سين الوحش سبع مرات أخرى. كان يستخدم المهارة التي تدعى القاتلة السابعة، والتي، عند دمجها مع التحليق، تسببت في أضرار مدمرة لعين الوحش الأخرى.
“هدير!” كانت عين التيريكس الأخرى تتدفق بالدم الآن. بعد أن فقد رؤيته تمامًا، هرب الوحش في عذاب.
غاضبا، بدأ التيريكس في إطلاق نيران اللهب في جميع الاتجاهات. كان بإمكان هان سين أن يبتعد عنها فقط، لتجنب حرقه من قبل اللهب البري.
“الأخ هان! كان هذا عمل جيد.” بدا وانغ يوهانغ مسرورًا. ولكن مثلما قال ذلك، دخل بطريق الخطأ في النار التي أطلقها التيريكس، التي اشعلت فيها النيران مرة أخرى.
“أرغ!” كان وانغ يوهانغ يتدحرج على الأرض مثل الأحمق، محاولاً إطفاء النيران. كانت مؤخرته سوداء مثل الفحم.
لم يعد لدى التيريكس أي رؤية، وكان في عذاب. في كل مرة حاول أن يطرف، فإنها سيتسبب في ضرر أكبر.
كانت مخالب التيريكس طويلة وسميكة للغاية، ولم تستطع سحب الأسهم من جفنها أيضًا.
كلما طال الأمر، زاد ذعر التيريكس. رفرف بجناحيها الأربعة المكللة باللهب في محاولة للهروب. استخدم هان سين هذه الفرصة لالتقاط الأسهم التي كانت على الأرض. ثم استدعى جناحيه للمطاردة بعد التيريكس.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يقترب فيها من قتل مخلوق خارق منذ مجيئه إلى الملاذ الثاني. على عكس المرة الأخيرة مع طاووس العين اامميتة، التي كانت في الأساس سرقة قتل.
طار التيريكس بجنون في السماء حيث واصل إطلاق الكرات النارية من فمه. كانت السماء مظلمة، مضاءة فقط من لهيبه. لقد كان مشهدًا مرعبًا.
استطاع الناس في حقل الجليد مشاهدة المشهد وهو يحدث، وقد أرعب أولئك الذين نظروا إلى الأعلى.
لم يسبق لأحد أن رأى مثل هذا الوحش المخيف في حقل الجليد من قبل، لذلك كان هذا النوع من المشاهد جديدًا عليهم.
“انظر! شخص ما يلاحق هذا المخلوق الرهيب!” صاح أحدهم.
“أين؟ أين؟!”
“إنه بعيدة جدًا ؛ بالطبع لا يمكنك رؤيته بعينيك. استخدم زوجًا من المنظار، أيها الرجل عجوز!”
في المعبد، تم حظر المنتجات التكنولوجية. ولكن تم السماح بعناصر العرض البسيطة مثل المناظير، حيث تم بناء وظيفتها فقط من خلال الزجاج.
أحضر الكثير من الناس مناظيرهم الخاصة لمشاهدة المشهد يتكشف بوضوح أكبر. راقبوا رجلاً يطارد التيريكس الطائر وهو يتنفس النار في السماء.
“مهلاً، إنها القائد هان!”
“يا إلهي! الزعيم هان عظيم جدا. كيف استطاع أن يجعل مثل هذا المخلوق الكبير المخيف يهرب منه خوفًا؟”
“إنه قوي للغاية. هل ادعى القائد هان ملكية الملاذ المعدني هناك أيضًا، بمفرده؟”
“إنه وسيم للغاية. إنه جيد جدًا!”
الأشخاص الذين شاهدوا هان سين يطارد التيريكس جميعهم شعروا بالصدمة والإعجاب. اعتقدوا أن هان سين كان يصطاده.
~~~~~~~
عنوان الفصل: قتل التيريكس.
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم.
أراكم غدا إن شاء الله
إستمتعوا~~~~~~~

“الرجال الشجعان يجب أن يتحملوا أعظم الأعمال. الجبناء؟ لا شيء. سأدخل!” عرف هان سين أن الأسهم كانت مثبتة جيدًا إلى حد ما في جفون الوحش واعتقد أن هذه ستكون فرصته الوحيدة. لذا أخذ يركض نحو الوحش. لم يكن قتل الوحش هو أولويته الآن. لم يكن يفعل ذلك لنفسه. كان يعلم أنه إذا ترك الوحش يأخذ هذا المكان لنفسه، فسيكون الأمر مسألة وقت فقط قبل أن يختار إحداث فوضى في حقل الجليد أدناه. سيتم حرق المنازل والملاذات إلى الرماد، ولا شك في أن الناس سيأكلون كلما أراد وجبة خفيفة. لم يرغب هان سين في المخاطرة بترك الوحش على قيد الحياة. لقد استنفد واحدة من أعظم فرصه في قتله بالفعل، لذلك أراد أن يدفع أكثر قليلاً. وحتى إذا لم يتمكن من قتله، فإنه على الأقل سيسبب أكبر قدر من الضرر قبل أن يتراجع. ألقى الحياة الطويلة وطاقة شمس اليشط. كانت ذراعيه مشبعة بكمية كبيرة من الطاقة، والطاقة المولدة داخل قلبه ملئت كل زاوية من جسده. أحدث جسد هان سين صوت طقطقة، كما لو كان يغير العتاد، ويريد زيادة السرعة. مع استمرار وانغ يوهانغ في سرقة بؤرة اهتمام التيريكس، تمكن هان سين من الركض بجانب المخلوق والقفز عليه بسهولة. سرعان ما تقدم إلى رأس التيريكس. لاحظ التيريكس وجود هان سين، وإلتوى بشكل مهووس في محاولة لإبعاده والوصول إليه بمخالبه. استخدم هان سين سوترا دونغ شوان لمحاكاة التحليق. هرب من التيريكس وتهرب من هجومه مثل طائر غريب. مع وجود فرصة متاحة له الآن، دخل وحاول ركل جفنه المحمل بالأسهم. ومع ذلك، استدار التيريكس وحاول التهرب من الهجوم. ولكن عندما حدث ذلك، اقترض هان سين قوة من الهواء لحمل ركلته واستعد لضرب العين بساقيه سبع مرات. التيريكس، الذي فشل في تفادي الهجمات، قام ب إغلاق جفنه، معتقدًا أنه يمكن أن يحمي عينيه. ولكن هذا بالضبط ما أراده هان سين. وضع كل من ركلاته السبعة بقوة في الأسهم المزروعة على جفن الوحش. كانت أرجل هان سين مثل مطرقة فولاذيه. بعد سبع ضربات، تم وضع الأسهم عميقًا في مقلة عين الوحش. “هدير!” أطلق التيريكس صرخة أخيرة إلى السماء مع تدفق الدم من عينه المدمرة. أصبحت أسهم ريش الغراب، بعد ضربات هان سين، مزروعة بعمق في عين الوحش. كان التيريكس يتألم أثناء محاولته فتح عينه. ولكن عندما رفع جفنه، جرت الأسهم للأعلى معه، مما أدى إلى تدمير عينه أكثر. الآن، تدفق المزيد من الدم من الشقوق الإضافية التي تم قطعها في مقلة العين. مستفيدا من نافذة أخرى من الفرص التي فتحت له، ركل هان سين الوحش سبع مرات أخرى. كان يستخدم المهارة التي تدعى القاتلة السابعة، والتي، عند دمجها مع التحليق، تسببت في أضرار مدمرة لعين الوحش الأخرى. “هدير!” كانت عين التيريكس الأخرى تتدفق بالدم الآن. بعد أن فقد رؤيته تمامًا، هرب الوحش في عذاب. غاضبا، بدأ التيريكس في إطلاق نيران اللهب في جميع الاتجاهات. كان بإمكان هان سين أن يبتعد عنها فقط، لتجنب حرقه من قبل اللهب البري. “الأخ هان! كان هذا عمل جيد.” بدا وانغ يوهانغ مسرورًا. ولكن مثلما قال ذلك، دخل بطريق الخطأ في النار التي أطلقها التيريكس، التي اشعلت فيها النيران مرة أخرى. “أرغ!” كان وانغ يوهانغ يتدحرج على الأرض مثل الأحمق، محاولاً إطفاء النيران. كانت مؤخرته سوداء مثل الفحم. لم يعد لدى التيريكس أي رؤية، وكان في عذاب. في كل مرة حاول أن يطرف، فإنها سيتسبب في ضرر أكبر. كانت مخالب التيريكس طويلة وسميكة للغاية، ولم تستطع سحب الأسهم من جفنها أيضًا. كلما طال الأمر، زاد ذعر التيريكس. رفرف بجناحيها الأربعة المكللة باللهب في محاولة للهروب. استخدم هان سين هذه الفرصة لالتقاط الأسهم التي كانت على الأرض. ثم استدعى جناحيه للمطاردة بعد التيريكس. كانت هذه هي المرة الأولى التي يقترب فيها من قتل مخلوق خارق منذ مجيئه إلى الملاذ الثاني. على عكس المرة الأخيرة مع طاووس العين اامميتة، التي كانت في الأساس سرقة قتل. طار التيريكس بجنون في السماء حيث واصل إطلاق الكرات النارية من فمه. كانت السماء مظلمة، مضاءة فقط من لهيبه. لقد كان مشهدًا مرعبًا. استطاع الناس في حقل الجليد مشاهدة المشهد وهو يحدث، وقد أرعب أولئك الذين نظروا إلى الأعلى. لم يسبق لأحد أن رأى مثل هذا الوحش المخيف في حقل الجليد من قبل، لذلك كان هذا النوع من المشاهد جديدًا عليهم. “انظر! شخص ما يلاحق هذا المخلوق الرهيب!” صاح أحدهم. “أين؟ أين؟!” “إنه بعيدة جدًا ؛ بالطبع لا يمكنك رؤيته بعينيك. استخدم زوجًا من المنظار، أيها الرجل عجوز!” في المعبد، تم حظر المنتجات التكنولوجية. ولكن تم السماح بعناصر العرض البسيطة مثل المناظير، حيث تم بناء وظيفتها فقط من خلال الزجاج. أحضر الكثير من الناس مناظيرهم الخاصة لمشاهدة المشهد يتكشف بوضوح أكبر. راقبوا رجلاً يطارد التيريكس الطائر وهو يتنفس النار في السماء. “مهلاً، إنها القائد هان!” “يا إلهي! الزعيم هان عظيم جدا. كيف استطاع أن يجعل مثل هذا المخلوق الكبير المخيف يهرب منه خوفًا؟” “إنه قوي للغاية. هل ادعى القائد هان ملكية الملاذ المعدني هناك أيضًا، بمفرده؟” “إنه وسيم للغاية. إنه جيد جدًا!” الأشخاص الذين شاهدوا هان سين يطارد التيريكس جميعهم شعروا بالصدمة والإعجاب. اعتقدوا أن هان سين كان يصطاده. ~~~~~~~ عنوان الفصل: قتل التيريكس. فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم. أراكم غدا إن شاء الله إستمتعوا~~~~~~~

644 بانغ! أطلق هان سين السهم على جفن التيريكس مرة أخرى، ولكن مرة أخرى رمش ولم يثقب السهم من خلاله تمامًا. ولكن بما يتجاوز توقعات هان سين، التقط وانغ يوهانغ على الفور المزيد من القطع المعدنية لرميها في الوحش، طوال الوقت وهو يصرخ وينحب. نظر التيريكس فقط إلى هان سين لمدة ثانية واحدة قبل استئناف مطاردته لوانغ يوهانغ. “عمي الصغير، هذا صحيح! يمكنك أن تفعل ذلك. أنا أثق بك!” لم يتمكن هان سين من فهم الأفعال الدنيئة التي يجب أن يكون قد ارتكبها وانغ يوهانغ في الحياة الماضية ليحصل على مثل هذا الحظ السيئ في هذه. كان العدوان الذي يمكن أن يسحبه بمثل هذا الجهد القليل مذهلاً. والآن، مع خضوع وانغ يوهانغ لملاحقة التيريكس مرة أخرى، عاد هان سين إلى البحث عن فرصة مثالية لضرب عين التيريكس. على الرغم من أنه لم يكن سريعًا على قدميه، لم تكن ردود فعل هذا المخلوق الخارق بطيئة جدًا. حتى مع قيام هان سين بأخذ أفضل تسديدة ممكنة، كان المخلوق دائمًا يمسك الأسهم بجفنه. تم تفادي بعض الأسهم تمامًا بواسطة التيريكس، تنحرف عن حراشفه. كانت محاولة اختراق أي مكان آخر على جسمه محاولة غير مجدية، لأن كلما كانت تلك الأسهم ستفعله هو ترك علامة خدش بيضاء صغيرة قبل الأزيز على الأرض. كان وانغ يوهانغ، في هذه المرحلة، بالكاد ينجح في الحفاظ على نفسه. بدأت النيران التي اجتاحت الكثير من جسده، تاركة وراءها العديد من الحروق السيئة، في التأثير عليه. “الأخ هان، أنا على وشك الوصول إلى نهاية الحبل الخاص بي! إذا كنت ستذبح هذا الكلب الكبير الحجم، فإنني أوصي بفعل ذلك قريبًا!” كان وانغ يوهانغ يبكي وهو يركض. “عمي الصغير، من فضلك، انتظر قليلاً فقط!” بينما تحدث هان سين، رفع النشاب، مستعدًا لأخذ ضربة أخرى في عين التيريكس. تم بالفعل وضع اثني عشر أسهم في جفنيها مثل لوح السهام في غرفة البار. لم ينجح أي منها في اختراق مقلة عينه الفعلية وكشطها. بانغ! أطلق سهم أخر، من مسافة أقرب بكثير هذه المرة. توقع أن تصيب هذه الضربة عينه، لكن الجفن أغلق مرة أخرى. عندما مد هان سين يده إلى جعبته مرة أخرى، غمره الرعب ليلاحظ أنها كانت فارغة. تم إطلاقهم جميعًا، ولم يتم إلحاق أي ضرر بالوحش الذي اعتدى عليهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط