نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 646

646

646

646
استمر التيريكس الأعمى في التحليق عبر السماء ، حيث تم ضربه بواسطة هان سين وهجمات الثعلب الفضي. بمرور الوقت ، ساءت حالتها بشكل واضح ، لكنه ما زال قد رفض بعناد التخلي عن الكفاح.
عرفت السماء مقدار الدم الذي فقده التيريكس على مدار معركته ، وتجمد هان سين لمشاهدته وهو يواصل تقيئ أكثر فأكثر ، بينما استمر في محاولة الهروب المحمولة جواً.
بينما كان يلاحقه عبر البحر الكبير ، قضى هان سين معظم وقته على متن ثعبان البحر الفضي ، لمواكبة التيريكس أعلاه بسهولة.
كما أصيب هان سين بإصابات بالغة. إذا استمر في الطيران ، فستكون هذه مسألة وقت فقط قبل أن يبدأ الإرهاق وكان يشعر بالتعب من القتال.
طاردوا التيريكس لمدة ثمانية أيام أخرى. في اليوم الثامن ، لم يستطع الاستمرار وانهار في البحر.
انخفض جسمها العملاق في البحر ، مما أدى إلى موجات هائلة. حاول التيريكس قصارى جهده للعودة إلى السماء ، مرفرفا بأجنحته المنطفئة ، لكنه فشل.
قد لا يكون قادرًا على النهوض ، ولكن هذا لم يعني أنه قد مات حتى الآن. بعد أن قفز هان سين على ظهره ، لاحظ أنه غير قادر على القتال. قرر هان سين ، الذي إفتقر إلى الأسلحة اللازمة لاختراق حراشفه السميكة وتوجيه ضربة نهائية له وقتله، الانتظار فقط حتى يموت.
انتظر هان سين لمدة أسبوعين قبل سماع الإخطار الذي كان يستمتع بالاستماع إليه كثيرًا.
“المخلوق الخارق تيريكس حراشف النار قتل. روح الوحش أكتسبت. لحم هذا المخلوق غير صالح للأكل ، ولكن يمكنك حصاد جوهر جين الحياة. استهلك جوهر جين الحياة للحصول على من0 لـ10 نقاط جينية خارقة”.
ثم شاهد هان سين تلاشي الجسد الضخم الذي لا حياة له للتيريكس. سقطت البلورة النارية من جثته المتحللة. كانت البلورة جميلة الشكل وبنفس حجم قبضة اليد.
سرعان ما ذهب هان سين لالتقاط البلورة ، لكن اللهب الذي غلفها أحرق يده. أعاد يده وسقطت البلورة في البحر.
كان الأمر يشبه كرة معدنية محترقة تسقط في البحر. أعقب دخولها إلى الماء الكثير من البخار ، وبدأ الماء المحيط في الغليان.
“بحق الجحيم! كيف يفترض بي أن أستهلك جوهر جين الحياة المشتعل هذا؟” كان هان سين يخشى أنه بعد سقوط البلورة في البحر ، قد يأتي مخلوق قوي آخر ويأكله. استدعى بسرعة نشال الطاووس واستخدمه لصيد البلورة من البحر.
لم يكن جوهر جين الحياة أكثر برودة ، على الرغم من غمره في البحر. كان لا يزال ساخنا بنفس القدر.
لاحظ هان سين البلوره النارية وهي تجلس بدقة على نشاب الطاووس. عبس وعلق ، “كيف لي أن أكل هذا الشيء؟ إذا كنت سألعقه كما فعلت في معبد الإله الأول ، سأنتهي بمضغ لسان مشوي.”
كان الثعلب الفضي بين ذراعي هان سين. بمخالبه الصغيرة ، حاولت الإمساك بجوهر جين الحياة. أوقفه هان سين من فعل ذلك على الفور ، لأنه أراد تناول العشاء هو نفسه. لقد كان انتصارًا شاقًا ، وكان يريد الاستمتاع بكل لقمة من المكافأة التي حصل عليها.
ولكن سرعان ما أدرك هان سين أنه كان على خطأ. كان الثعلب الفضي فضوليًا فقط حول كيف بدا جوهر جين الحياة ؛ لم يريد أكله. كان الأمر مثل قط يلعب بكرة. لقد استخدم مخالبه للمس جوهر جين الحياة ، الذي أحرقها بعد ذلك. بعد ذلك ، تخلى بسرعة عن اهتمامه بالبلورة.
“أنت لا تريد أن تأكله؟” قام هان سين بوضع جوهر جين الحياة بالقرب من الثعلب الفضي. بدا وجهه مزعجًا واستدار ، رافضًا حتى النظر إليه.
“هذا الثعلب الفضي الجشع لا يريد فعلا أكل هذا الشيء الجيد؟” لقد صُدم هان سين تمامًا.
ثم فكر هان سين في شيء آخر بحوزته استمتع بتناول أشياء عشوائية. لذلك استدعى ملاكه الصغير ووضع جوهر جين حياة التيريكس أمامها وقال ، “هل ترغبين في تناول هذا؟”
نظرت الملاك الصغيرة إلى جوهر جين الحياة وهزت رأسها. لم يبدو الأمر كما لو كانت مهتمة به أيضًا.
“ما الذي يحدث هنا؟” فكر هان سين في حيرة. لم يصدق أن أكبر وحوشين عضاضين لم يكونا مهتمين بتناول مثل هذه المادة الاستهلاكية النادرة والقيمة. هل كان العالم ينتهي؟
“هل لأن هذا الشيء ساخن للغاية ، ولا يعتقدون أنه سيكون جيدًا على بطونهم؟” كان هذا هو السبب الوحيد الذي يمكن أن يفكر به هان سين.
كان من العار أن تكون الملاك الصغير والثعلب الفضي غير قادرين على التحدث ، لذلك لم يتمكنوا من إخباره عن سبب عدم رغبته في تناوله.
فكر هان سين وفكر في الكيفية التي قد يتمكن بها من تناول جوهر جين الحياة حتى كاد عقله ينكسر. من بين جميع الأساليب التي فكر بها ، لن يسمح له أحد بتناوله.
“هذا مثل كرة حديد مشتعلة. كيف لي أن آكله؟”
مع مرور الوقت ، لم يبدو أن درجة حرارة جوهر الجين كانت ستقل. غير قادر على المقاومة بعد الآن ، لقد دفع بلسانه وأعطاه لعقة كبيرًا. لسوء الحظ ، كل ما فعله ذلك هو حرق لسانه.
“لعنة السماء! كيف لي أن أكل هذا الشيء؟!” لم يكن لدى هان سين فكرة عما يجب فعله ، وبعد أن استنفد جميع الخيارات القابلة للتطبيق ، كان عليه أن يتخلى عنه في الوقت الحالي.
لحسن الحظ ، على الرغم من درجة حرارتها ، إلا أن حرارتها لم تكن قريبة من حجم اللهب الذي ولده التيريكس. استخدم هان سين وحدة تخزين المياه المعدنية لوضع جوهر الحياة الناري المشتعل فيها. ولحسن الحظ ، وبقدر ما بقي ساخناً ، لم تصل درجة حرارة البلورة إلى الوعاء المعدني.
“هذا الشيء غريب للغاية.” ثم قام هان سين بفحص بقية نتائج المعركة واكتشف أن معظم أسهم النشاب قد تم تدميرها. لقد تم حرقها أو قطعها بواسطة التيريكس ، تاركًا سبعة فقط لهان سين لاستخدامها.
لكن هزيمة مخلوق خارق آخر على حساب تلك الأسهم كان أكثر من تبادل جدير بالاهتمام. حتى لو خسر كل الأسهم ، لكان سيعتقد أنه أمر يستحق ذلك.
ثم ذهب هان سين لفحص مكافأته الكبرى: روح وحش التيريكس. لقد كان متحمسًا جدًا لذلك ، ولم يكن لديه أي فكرة عما قد تكون.
روح مخلوق خارق: جوهرة
عندما رأى هان سين النص ، تحول إلى حجر. وأشار إلى رؤية هذا العنوان في مكان آخر في كعبد الإله الثاني، ولكن لم يكن هناك الكثير. لقد تذكر رؤيته مرة واحدة على الأخبار ولكن لم يكن لديه أدنى فكرة عما يمكن استخدامه فيه.
ترنح هان سين قليلاً ثم استدعى روح وحش تيريكس خراشف النار. كل ما ظهر أمامه كان جوهرة بحجم الياقوت. داخل الحجر الكريم ، استطاع هان سين تمييز صورة باهتة للتيريكس الذي استولى على روح الوحش منه ، كما لو كانت فصيلة مصغرة قد وضعت بداخله.
بينما واصل هان سين في دراستها ، لم يكن قادرًا على تحديد ما يمكن لهذه الجوهرة الغريبة فعله.
“دعنا نعود إلى الملاذ أولاً. يجب أن أتمكن من معرفة الغرض الذي يخدمه هذا الشيء في التحالف.” عاد هان سين للجلوس على ظهر ثعبان البحر الفضي وجعله ينقله طوال الطريق إلى حقل الجليد.
ثم دخلت فكر عقل هان سين. ماذا لو أصابه إمساك وانغ يوهانغ الطويل ليده بكمية معينة من سوء حظ الرجل؟ ثم اعتقد أنه إذا كان ذلك صحيحًا ، فإنه بالتأكيد لم يكن سيحصل على روح الوحش. حتى أنه حصل على الكثير.
ولكن ، مع ذلك ، لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية استهلاك جوهر جين الحياة الذي حصل عليه أو الاستفادة من روح الوحش. هذا أعطى هان سين حكة.
بالعودة إلى حقل الجليد ، كانت جزيرة الغموض لم تعد بعد إلى الفراغ. هذا جعل هان سين يتنفس الصعداء.
عندما عاد هان سين إلى الجزيرة الطائرة، رحب به وانغ يوهانغ هناك بشغف كبير.
~~~~~~~~~
عنوان الفصل: روح وحش التيريكس.

646 استمر التيريكس الأعمى في التحليق عبر السماء ، حيث تم ضربه بواسطة هان سين وهجمات الثعلب الفضي. بمرور الوقت ، ساءت حالتها بشكل واضح ، لكنه ما زال قد رفض بعناد التخلي عن الكفاح. عرفت السماء مقدار الدم الذي فقده التيريكس على مدار معركته ، وتجمد هان سين لمشاهدته وهو يواصل تقيئ أكثر فأكثر ، بينما استمر في محاولة الهروب المحمولة جواً. بينما كان يلاحقه عبر البحر الكبير ، قضى هان سين معظم وقته على متن ثعبان البحر الفضي ، لمواكبة التيريكس أعلاه بسهولة. كما أصيب هان سين بإصابات بالغة. إذا استمر في الطيران ، فستكون هذه مسألة وقت فقط قبل أن يبدأ الإرهاق وكان يشعر بالتعب من القتال. طاردوا التيريكس لمدة ثمانية أيام أخرى. في اليوم الثامن ، لم يستطع الاستمرار وانهار في البحر. انخفض جسمها العملاق في البحر ، مما أدى إلى موجات هائلة. حاول التيريكس قصارى جهده للعودة إلى السماء ، مرفرفا بأجنحته المنطفئة ، لكنه فشل. قد لا يكون قادرًا على النهوض ، ولكن هذا لم يعني أنه قد مات حتى الآن. بعد أن قفز هان سين على ظهره ، لاحظ أنه غير قادر على القتال. قرر هان سين ، الذي إفتقر إلى الأسلحة اللازمة لاختراق حراشفه السميكة وتوجيه ضربة نهائية له وقتله، الانتظار فقط حتى يموت. انتظر هان سين لمدة أسبوعين قبل سماع الإخطار الذي كان يستمتع بالاستماع إليه كثيرًا. “المخلوق الخارق تيريكس حراشف النار قتل. روح الوحش أكتسبت. لحم هذا المخلوق غير صالح للأكل ، ولكن يمكنك حصاد جوهر جين الحياة. استهلك جوهر جين الحياة للحصول على من0 لـ10 نقاط جينية خارقة”. ثم شاهد هان سين تلاشي الجسد الضخم الذي لا حياة له للتيريكس. سقطت البلورة النارية من جثته المتحللة. كانت البلورة جميلة الشكل وبنفس حجم قبضة اليد. سرعان ما ذهب هان سين لالتقاط البلورة ، لكن اللهب الذي غلفها أحرق يده. أعاد يده وسقطت البلورة في البحر. كان الأمر يشبه كرة معدنية محترقة تسقط في البحر. أعقب دخولها إلى الماء الكثير من البخار ، وبدأ الماء المحيط في الغليان. “بحق الجحيم! كيف يفترض بي أن أستهلك جوهر جين الحياة المشتعل هذا؟” كان هان سين يخشى أنه بعد سقوط البلورة في البحر ، قد يأتي مخلوق قوي آخر ويأكله. استدعى بسرعة نشال الطاووس واستخدمه لصيد البلورة من البحر. لم يكن جوهر جين الحياة أكثر برودة ، على الرغم من غمره في البحر. كان لا يزال ساخنا بنفس القدر. لاحظ هان سين البلوره النارية وهي تجلس بدقة على نشاب الطاووس. عبس وعلق ، “كيف لي أن أكل هذا الشيء؟ إذا كنت سألعقه كما فعلت في معبد الإله الأول ، سأنتهي بمضغ لسان مشوي.” كان الثعلب الفضي بين ذراعي هان سين. بمخالبه الصغيرة ، حاولت الإمساك بجوهر جين الحياة. أوقفه هان سين من فعل ذلك على الفور ، لأنه أراد تناول العشاء هو نفسه. لقد كان انتصارًا شاقًا ، وكان يريد الاستمتاع بكل لقمة من المكافأة التي حصل عليها. ولكن سرعان ما أدرك هان سين أنه كان على خطأ. كان الثعلب الفضي فضوليًا فقط حول كيف بدا جوهر جين الحياة ؛ لم يريد أكله. كان الأمر مثل قط يلعب بكرة. لقد استخدم مخالبه للمس جوهر جين الحياة ، الذي أحرقها بعد ذلك. بعد ذلك ، تخلى بسرعة عن اهتمامه بالبلورة. “أنت لا تريد أن تأكله؟” قام هان سين بوضع جوهر جين الحياة بالقرب من الثعلب الفضي. بدا وجهه مزعجًا واستدار ، رافضًا حتى النظر إليه. “هذا الثعلب الفضي الجشع لا يريد فعلا أكل هذا الشيء الجيد؟” لقد صُدم هان سين تمامًا. ثم فكر هان سين في شيء آخر بحوزته استمتع بتناول أشياء عشوائية. لذلك استدعى ملاكه الصغير ووضع جوهر جين حياة التيريكس أمامها وقال ، “هل ترغبين في تناول هذا؟” نظرت الملاك الصغيرة إلى جوهر جين الحياة وهزت رأسها. لم يبدو الأمر كما لو كانت مهتمة به أيضًا. “ما الذي يحدث هنا؟” فكر هان سين في حيرة. لم يصدق أن أكبر وحوشين عضاضين لم يكونا مهتمين بتناول مثل هذه المادة الاستهلاكية النادرة والقيمة. هل كان العالم ينتهي؟ “هل لأن هذا الشيء ساخن للغاية ، ولا يعتقدون أنه سيكون جيدًا على بطونهم؟” كان هذا هو السبب الوحيد الذي يمكن أن يفكر به هان سين. كان من العار أن تكون الملاك الصغير والثعلب الفضي غير قادرين على التحدث ، لذلك لم يتمكنوا من إخباره عن سبب عدم رغبته في تناوله. فكر هان سين وفكر في الكيفية التي قد يتمكن بها من تناول جوهر جين الحياة حتى كاد عقله ينكسر. من بين جميع الأساليب التي فكر بها ، لن يسمح له أحد بتناوله. “هذا مثل كرة حديد مشتعلة. كيف لي أن آكله؟” مع مرور الوقت ، لم يبدو أن درجة حرارة جوهر الجين كانت ستقل. غير قادر على المقاومة بعد الآن ، لقد دفع بلسانه وأعطاه لعقة كبيرًا. لسوء الحظ ، كل ما فعله ذلك هو حرق لسانه. “لعنة السماء! كيف لي أن أكل هذا الشيء؟!” لم يكن لدى هان سين فكرة عما يجب فعله ، وبعد أن استنفد جميع الخيارات القابلة للتطبيق ، كان عليه أن يتخلى عنه في الوقت الحالي. لحسن الحظ ، على الرغم من درجة حرارتها ، إلا أن حرارتها لم تكن قريبة من حجم اللهب الذي ولده التيريكس. استخدم هان سين وحدة تخزين المياه المعدنية لوضع جوهر الحياة الناري المشتعل فيها. ولحسن الحظ ، وبقدر ما بقي ساخناً ، لم تصل درجة حرارة البلورة إلى الوعاء المعدني. “هذا الشيء غريب للغاية.” ثم قام هان سين بفحص بقية نتائج المعركة واكتشف أن معظم أسهم النشاب قد تم تدميرها. لقد تم حرقها أو قطعها بواسطة التيريكس ، تاركًا سبعة فقط لهان سين لاستخدامها. لكن هزيمة مخلوق خارق آخر على حساب تلك الأسهم كان أكثر من تبادل جدير بالاهتمام. حتى لو خسر كل الأسهم ، لكان سيعتقد أنه أمر يستحق ذلك. ثم ذهب هان سين لفحص مكافأته الكبرى: روح وحش التيريكس. لقد كان متحمسًا جدًا لذلك ، ولم يكن لديه أي فكرة عما قد تكون. روح مخلوق خارق: جوهرة عندما رأى هان سين النص ، تحول إلى حجر. وأشار إلى رؤية هذا العنوان في مكان آخر في كعبد الإله الثاني، ولكن لم يكن هناك الكثير. لقد تذكر رؤيته مرة واحدة على الأخبار ولكن لم يكن لديه أدنى فكرة عما يمكن استخدامه فيه. ترنح هان سين قليلاً ثم استدعى روح وحش تيريكس خراشف النار. كل ما ظهر أمامه كان جوهرة بحجم الياقوت. داخل الحجر الكريم ، استطاع هان سين تمييز صورة باهتة للتيريكس الذي استولى على روح الوحش منه ، كما لو كانت فصيلة مصغرة قد وضعت بداخله. بينما واصل هان سين في دراستها ، لم يكن قادرًا على تحديد ما يمكن لهذه الجوهرة الغريبة فعله. “دعنا نعود إلى الملاذ أولاً. يجب أن أتمكن من معرفة الغرض الذي يخدمه هذا الشيء في التحالف.” عاد هان سين للجلوس على ظهر ثعبان البحر الفضي وجعله ينقله طوال الطريق إلى حقل الجليد. ثم دخلت فكر عقل هان سين. ماذا لو أصابه إمساك وانغ يوهانغ الطويل ليده بكمية معينة من سوء حظ الرجل؟ ثم اعتقد أنه إذا كان ذلك صحيحًا ، فإنه بالتأكيد لم يكن سيحصل على روح الوحش. حتى أنه حصل على الكثير. ولكن ، مع ذلك ، لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية استهلاك جوهر جين الحياة الذي حصل عليه أو الاستفادة من روح الوحش. هذا أعطى هان سين حكة. بالعودة إلى حقل الجليد ، كانت جزيرة الغموض لم تعد بعد إلى الفراغ. هذا جعل هان سين يتنفس الصعداء. عندما عاد هان سين إلى الجزيرة الطائرة، رحب به وانغ يوهانغ هناك بشغف كبير. ~~~~~~~~~ عنوان الفصل: روح وحش التيريكس.

646 استمر التيريكس الأعمى في التحليق عبر السماء ، حيث تم ضربه بواسطة هان سين وهجمات الثعلب الفضي. بمرور الوقت ، ساءت حالتها بشكل واضح ، لكنه ما زال قد رفض بعناد التخلي عن الكفاح. عرفت السماء مقدار الدم الذي فقده التيريكس على مدار معركته ، وتجمد هان سين لمشاهدته وهو يواصل تقيئ أكثر فأكثر ، بينما استمر في محاولة الهروب المحمولة جواً. بينما كان يلاحقه عبر البحر الكبير ، قضى هان سين معظم وقته على متن ثعبان البحر الفضي ، لمواكبة التيريكس أعلاه بسهولة. كما أصيب هان سين بإصابات بالغة. إذا استمر في الطيران ، فستكون هذه مسألة وقت فقط قبل أن يبدأ الإرهاق وكان يشعر بالتعب من القتال. طاردوا التيريكس لمدة ثمانية أيام أخرى. في اليوم الثامن ، لم يستطع الاستمرار وانهار في البحر. انخفض جسمها العملاق في البحر ، مما أدى إلى موجات هائلة. حاول التيريكس قصارى جهده للعودة إلى السماء ، مرفرفا بأجنحته المنطفئة ، لكنه فشل. قد لا يكون قادرًا على النهوض ، ولكن هذا لم يعني أنه قد مات حتى الآن. بعد أن قفز هان سين على ظهره ، لاحظ أنه غير قادر على القتال. قرر هان سين ، الذي إفتقر إلى الأسلحة اللازمة لاختراق حراشفه السميكة وتوجيه ضربة نهائية له وقتله، الانتظار فقط حتى يموت. انتظر هان سين لمدة أسبوعين قبل سماع الإخطار الذي كان يستمتع بالاستماع إليه كثيرًا. “المخلوق الخارق تيريكس حراشف النار قتل. روح الوحش أكتسبت. لحم هذا المخلوق غير صالح للأكل ، ولكن يمكنك حصاد جوهر جين الحياة. استهلك جوهر جين الحياة للحصول على من0 لـ10 نقاط جينية خارقة”. ثم شاهد هان سين تلاشي الجسد الضخم الذي لا حياة له للتيريكس. سقطت البلورة النارية من جثته المتحللة. كانت البلورة جميلة الشكل وبنفس حجم قبضة اليد. سرعان ما ذهب هان سين لالتقاط البلورة ، لكن اللهب الذي غلفها أحرق يده. أعاد يده وسقطت البلورة في البحر. كان الأمر يشبه كرة معدنية محترقة تسقط في البحر. أعقب دخولها إلى الماء الكثير من البخار ، وبدأ الماء المحيط في الغليان. “بحق الجحيم! كيف يفترض بي أن أستهلك جوهر جين الحياة المشتعل هذا؟” كان هان سين يخشى أنه بعد سقوط البلورة في البحر ، قد يأتي مخلوق قوي آخر ويأكله. استدعى بسرعة نشال الطاووس واستخدمه لصيد البلورة من البحر. لم يكن جوهر جين الحياة أكثر برودة ، على الرغم من غمره في البحر. كان لا يزال ساخنا بنفس القدر. لاحظ هان سين البلوره النارية وهي تجلس بدقة على نشاب الطاووس. عبس وعلق ، “كيف لي أن أكل هذا الشيء؟ إذا كنت سألعقه كما فعلت في معبد الإله الأول ، سأنتهي بمضغ لسان مشوي.” كان الثعلب الفضي بين ذراعي هان سين. بمخالبه الصغيرة ، حاولت الإمساك بجوهر جين الحياة. أوقفه هان سين من فعل ذلك على الفور ، لأنه أراد تناول العشاء هو نفسه. لقد كان انتصارًا شاقًا ، وكان يريد الاستمتاع بكل لقمة من المكافأة التي حصل عليها. ولكن سرعان ما أدرك هان سين أنه كان على خطأ. كان الثعلب الفضي فضوليًا فقط حول كيف بدا جوهر جين الحياة ؛ لم يريد أكله. كان الأمر مثل قط يلعب بكرة. لقد استخدم مخالبه للمس جوهر جين الحياة ، الذي أحرقها بعد ذلك. بعد ذلك ، تخلى بسرعة عن اهتمامه بالبلورة. “أنت لا تريد أن تأكله؟” قام هان سين بوضع جوهر جين الحياة بالقرب من الثعلب الفضي. بدا وجهه مزعجًا واستدار ، رافضًا حتى النظر إليه. “هذا الثعلب الفضي الجشع لا يريد فعلا أكل هذا الشيء الجيد؟” لقد صُدم هان سين تمامًا. ثم فكر هان سين في شيء آخر بحوزته استمتع بتناول أشياء عشوائية. لذلك استدعى ملاكه الصغير ووضع جوهر جين حياة التيريكس أمامها وقال ، “هل ترغبين في تناول هذا؟” نظرت الملاك الصغيرة إلى جوهر جين الحياة وهزت رأسها. لم يبدو الأمر كما لو كانت مهتمة به أيضًا. “ما الذي يحدث هنا؟” فكر هان سين في حيرة. لم يصدق أن أكبر وحوشين عضاضين لم يكونا مهتمين بتناول مثل هذه المادة الاستهلاكية النادرة والقيمة. هل كان العالم ينتهي؟ “هل لأن هذا الشيء ساخن للغاية ، ولا يعتقدون أنه سيكون جيدًا على بطونهم؟” كان هذا هو السبب الوحيد الذي يمكن أن يفكر به هان سين. كان من العار أن تكون الملاك الصغير والثعلب الفضي غير قادرين على التحدث ، لذلك لم يتمكنوا من إخباره عن سبب عدم رغبته في تناوله. فكر هان سين وفكر في الكيفية التي قد يتمكن بها من تناول جوهر جين الحياة حتى كاد عقله ينكسر. من بين جميع الأساليب التي فكر بها ، لن يسمح له أحد بتناوله. “هذا مثل كرة حديد مشتعلة. كيف لي أن آكله؟” مع مرور الوقت ، لم يبدو أن درجة حرارة جوهر الجين كانت ستقل. غير قادر على المقاومة بعد الآن ، لقد دفع بلسانه وأعطاه لعقة كبيرًا. لسوء الحظ ، كل ما فعله ذلك هو حرق لسانه. “لعنة السماء! كيف لي أن أكل هذا الشيء؟!” لم يكن لدى هان سين فكرة عما يجب فعله ، وبعد أن استنفد جميع الخيارات القابلة للتطبيق ، كان عليه أن يتخلى عنه في الوقت الحالي. لحسن الحظ ، على الرغم من درجة حرارتها ، إلا أن حرارتها لم تكن قريبة من حجم اللهب الذي ولده التيريكس. استخدم هان سين وحدة تخزين المياه المعدنية لوضع جوهر الحياة الناري المشتعل فيها. ولحسن الحظ ، وبقدر ما بقي ساخناً ، لم تصل درجة حرارة البلورة إلى الوعاء المعدني. “هذا الشيء غريب للغاية.” ثم قام هان سين بفحص بقية نتائج المعركة واكتشف أن معظم أسهم النشاب قد تم تدميرها. لقد تم حرقها أو قطعها بواسطة التيريكس ، تاركًا سبعة فقط لهان سين لاستخدامها. لكن هزيمة مخلوق خارق آخر على حساب تلك الأسهم كان أكثر من تبادل جدير بالاهتمام. حتى لو خسر كل الأسهم ، لكان سيعتقد أنه أمر يستحق ذلك. ثم ذهب هان سين لفحص مكافأته الكبرى: روح وحش التيريكس. لقد كان متحمسًا جدًا لذلك ، ولم يكن لديه أي فكرة عما قد تكون. روح مخلوق خارق: جوهرة عندما رأى هان سين النص ، تحول إلى حجر. وأشار إلى رؤية هذا العنوان في مكان آخر في كعبد الإله الثاني، ولكن لم يكن هناك الكثير. لقد تذكر رؤيته مرة واحدة على الأخبار ولكن لم يكن لديه أدنى فكرة عما يمكن استخدامه فيه. ترنح هان سين قليلاً ثم استدعى روح وحش تيريكس خراشف النار. كل ما ظهر أمامه كان جوهرة بحجم الياقوت. داخل الحجر الكريم ، استطاع هان سين تمييز صورة باهتة للتيريكس الذي استولى على روح الوحش منه ، كما لو كانت فصيلة مصغرة قد وضعت بداخله. بينما واصل هان سين في دراستها ، لم يكن قادرًا على تحديد ما يمكن لهذه الجوهرة الغريبة فعله. “دعنا نعود إلى الملاذ أولاً. يجب أن أتمكن من معرفة الغرض الذي يخدمه هذا الشيء في التحالف.” عاد هان سين للجلوس على ظهر ثعبان البحر الفضي وجعله ينقله طوال الطريق إلى حقل الجليد. ثم دخلت فكر عقل هان سين. ماذا لو أصابه إمساك وانغ يوهانغ الطويل ليده بكمية معينة من سوء حظ الرجل؟ ثم اعتقد أنه إذا كان ذلك صحيحًا ، فإنه بالتأكيد لم يكن سيحصل على روح الوحش. حتى أنه حصل على الكثير. ولكن ، مع ذلك ، لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية استهلاك جوهر جين الحياة الذي حصل عليه أو الاستفادة من روح الوحش. هذا أعطى هان سين حكة. بالعودة إلى حقل الجليد ، كانت جزيرة الغموض لم تعد بعد إلى الفراغ. هذا جعل هان سين يتنفس الصعداء. عندما عاد هان سين إلى الجزيرة الطائرة، رحب به وانغ يوهانغ هناك بشغف كبير. ~~~~~~~~~ عنوان الفصل: روح وحش التيريكس.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط