نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 655

655

655

655
أدرك لو هوي بسرعة أن الفيل العظمي غير قابل للتدمير. دعا رماة السهام إلى إطلاق السهام عليه من اتجاه آخر، في محاولة لجذب انتباهه على الأقل بعيدًا عن مساره الحالي، بحيث يمكن أن يتم إبعاده عن ملاذ الشيطان الذي كان يسير نحوه حاليًا. إذا وصل إلى الملاذ، سيتم تدمير الملاذ.
كان الرماة الراكبون تحت قيادة لو هوي مباشرة. بدأوا في إثارة الفيل العظمي بتشكيلة محكمة ومرتبة تغيرت ولفت مع مرافقة الطبول.
بالقرب من لو هوي، غالبًا ما صاح أصحاب الأعلام وأعطوا أوامر لتحديد الجنود بدقة.
شاهد هان سين المعركة تتكشف من قمة جبل. تنهد وقال، “هذا قائد معركة حقيقي. يمكنني أن أدير حوالي عشرة أشخاص بشكل فعال. ولكن لقتال مثل هذا، مع عشرين ألف جندي معلقين من أطراف أصابعي وحبالي الصوتية، لا توجد طريقة أنه يمكنني مواكبة ذلك. لو هوي هذا شخصية رائعة! “
لاحظ هان سين قيادة لو هوي باهتمام. كلما شاهد أكثر، كلما أصبح أكثر اهتماما.
كان كل شيء في هذا العالم مرتبط، لذلك يمكن استخدام طريقة واحدة في عدد من المواقف المختلفة.
كان فن قيادة معركة لو هوي تعليميًا لهان سين. مقارنا المشهد بـسوترا دونغ شوان لقد شعر كما لو أنه كان يتعلم الكثير.
في الأوامر السابقة، بحث هان سين عن تفاصيل التشكيلة، مما يعني أنه اهتم بأدق التفاصيل. يمكنه التحكم في عشرة أشخاص لتكييف الموقف ليتناسب مع احتياجاته الدقيقة.
لكن هذا النوع من المعركة كان يجري في مكان أكبر بكثير حيث يلعب عدد أكبر بكثير من الممثلين دورًا. كان لو هوي قائدًا للمسرحية بشكل عام، وكانت أوامره مخصصة للمسرح نفسه وليس تحسين مظبوط لستائرها الذي يهتم به هان سين. أظهر جانبًا آخر من القيادة لهان سين وجعله متحمسًا للمشاهدة.
“لا عجب أنه قائد القوات الخاصة الدم الأزرق. بقوة قيادته، هو الأكثر موهبة إلى حد بعيد. ولا عجب أنه قادر على السيطرة على الفصيل بأكمله”.
لكن وانغ يوهانغ، الذي كان بالقرب من هان سين، قال بعد ذلك، “إذا كنت تريد توسيع جيش الإلهة، فإن لو هوي والشخص في الشمال سيكونون أعظم أعدائك”.
“أنت على حق. وبقوة لو هوي، لا يسعني إلا أن أشك في أن الشخص في الشمال يتمتع بقوة مماثلة. قد يثبت توسيع جيشي أنه مشكلة مثيرة للجدل.” توقف هان سين لفترة قصيرة، ولكن بعد ذلك ابتسم واستمر في القول، “لكن يتم فصلنا عن طريق جبل الشيطان. إنها مسألة وقت فقط قبل أن يتم التغلب على هذه العقبة بين الملاذات، ولكن مع ذلك، أعتقد أنه من السابق لأوانه التفكير في مثل هذه الأمور “.
انشق العديد من الراكبين إلى مجموعات أصغر وأطلقوا السهام على عدوهم من اتجاهات مختلفة معًا. السهام نفسها لم تتسبب في أي ضرر لفيل العظام لكنهم أغضبوه. واصل الدوس المتواصل في محاولة لسحق أي بشر بائسين يمكن أن يصابوا تحت الأقدام.
لقد كان مخلوقًا شرسًا، نعم، لكنه لم يكن بتلك السرعة ولم يكن ذكيًا أيضًا. كان الرماة يدورينه بسهولة في دوائرهم، مما أدى إلى دوران فيل العظام مثل الدجاجة مقطوعة الرأس في محاولة للقبض عليهم. ولم يعانوا من وفاة واحدة.
كلما شاهد هان سين أكثر، أصبح أكثر اهتماما. لقد تعلم المزيد والمزيد عما يتطلبه ابتكار تشكيلة والحفاظ على السيطرة على الأشخاص تحت قيادته.
فجأة، هتف فيل العظام بصوت عال. لقد انطلقت، لم يهتم بمطر السهام القاسي الذي دغدغه.
“الآن لو هوي في مشكلة. فيل العظام انطلق في اتجاه ملاذ الشيطان.” عبس وانغ يوهانغ جبينه.
لكن لو هوي لم يندهش. كان هادئا كما كان دائمًا. حشد رجال الأعلام خاصاه إلى جانبه وأصدر لهم بعض الأوامر. فجأة، اصطف عدد قليل من المتطورين بجانبه. ركضوا نحو الفيل العظمي، وبسرعتهم، كان بإمكانك أن تعرف أنهم لم يكونوا متطورين عاديين. لقد فتحوا أقفالهم الجينية على الأقل.
أحدهم كان لي هنغ وو. في يديه، استخدم رمحا هائلا طقطق وأشع بهالة من الكهرباء.
أحاط هؤلاء المتطورون بفيل العظام. ما زالوا لا يملكوا القوة لقتل الشرير، ولكن تحت قيادة لو هوي، كانوا قادرين على البدء في قيادة الوحش مرة أخرى.
كان عقل لو هوي واضحًا ومؤكدًا. هو نفسه كان يعلم أنه لا يمكن تجاوز الوحش في القتال، لذلك كان يحاول إغراءه لمكان بعيد عن ملاذ الشيطان حيث لن يعود بإمكانه إيذاء البشر.
“لي هنغ وو قوي.” على الرغم من أن هان سين قد سمع كل شيء عن قوة لي هنغ وو من وانغ يوهانغ، فإن رؤية مهاراته الهائلة مباشرة كان شيئًا مختلفًا تمامًا، وكان عليه ببساطة أن يمدح الرجل.
“ما الفائدة من كونه قوياً؟ إنه ينتمي إلى الآخرين الآن!” تنهد وانغ يوهانغ.
ابتسم هان سين لكنه لم يرد. لقد مدح الزميل، وعلى الرغم من محاذاة عنصر البرق، لم يكن قويًا مثل الثعلب الفضي، على أي حال. على الرغم من أنه كان رجلًا قويًا، إلا أن هان سين لم ير النقطة في التنافس الجاد على تجنيده.
ما كان يفكر به هان سين كان العثور على رامي قوي للانضمام إلى صفوفه. على الرغم من أن هان سين نفسه يمكن أن يكون رامي، إلا أنه سيكون مضيعة لشوكة الريكس المشتعلة الهائجة الزي أنشأها للتو. من الآن فصاعدًا، سيتعين على هان سين أن يتخصص في القتال القريب، لذلك فهو بحاجة إلى شخص ما لملء منصب مقاتل المدى الطويل.
“يا إلهي! يبدو الفيل وكأنه على وشك إلقاء نوبة غضب!” صرخ وانغ يوهانغ في خوف.
ألقى هان سين نظرة فاحصة ورأى عيون فيل العظام تتحول إلى اللون الأحمر. أصبح هذا اللون الأحمر ضبابًا ماديا يلفه، والذي بدوره غيّر لونه أيضًا.
“أوه، تبا! هذه المعركة على وشك أن تسوء.” لقد صُدم هان سين أيضًا.
إذا كان الفيل العظمي يصبح هائج، فسيصبح مخلوقًا خارقا هائجًا. مع السرعة والقوة المتزايدة التي سيكتسبها، لن يكون هناك أي فرصة للراكبين أدناه لقيادته كما فعلوا من قبل. سيتم سحقهم لهلام، لتشكيل نهر من الدم.
لاحظ لو هوي هذا التغيير المفاجئ والمرعب أيضًا. وأظهر وجهه في النهاية وميضًا من العاطفة وظهرت هالة زرقاء من الضوء من جسده. استدعى رمى وألقى به نحو فيل العظام.
بانغ!
بوميض من الضوء الأزرق، ضرب الرمح إحدى أذان الفيل العظمي. لم يكسر أي شيء، لكن المخلوق شعر بالألم. هتف بصوت عال في غضب وإني نحو لو هوى.
كان لو هوي يصرخ في جيشه، ويأمرهم بالمساعدة بينما كان يتقدم في قيادة فيل العظام إلى البرية.
“هدير!” اتخذ الفيل العظمي خطوات قليلة فقط قبل أن يتخلى عن مطاردة لو هوي. استدار ووضع نظرته مرة أخرى على ملاذ الشيطان. بدأ يبدو وكأن شيئًا ما يجذبه هناك.
عند هذه النقطة، أصبحت جمجمة وجذع الفيل حمراء زاهية. لم يكن دم، بل من اللون الأحمر الذي تسرب من خلف عينيه.

655 أدرك لو هوي بسرعة أن الفيل العظمي غير قابل للتدمير. دعا رماة السهام إلى إطلاق السهام عليه من اتجاه آخر، في محاولة لجذب انتباهه على الأقل بعيدًا عن مساره الحالي، بحيث يمكن أن يتم إبعاده عن ملاذ الشيطان الذي كان يسير نحوه حاليًا. إذا وصل إلى الملاذ، سيتم تدمير الملاذ. كان الرماة الراكبون تحت قيادة لو هوي مباشرة. بدأوا في إثارة الفيل العظمي بتشكيلة محكمة ومرتبة تغيرت ولفت مع مرافقة الطبول. بالقرب من لو هوي، غالبًا ما صاح أصحاب الأعلام وأعطوا أوامر لتحديد الجنود بدقة. شاهد هان سين المعركة تتكشف من قمة جبل. تنهد وقال، “هذا قائد معركة حقيقي. يمكنني أن أدير حوالي عشرة أشخاص بشكل فعال. ولكن لقتال مثل هذا، مع عشرين ألف جندي معلقين من أطراف أصابعي وحبالي الصوتية، لا توجد طريقة أنه يمكنني مواكبة ذلك. لو هوي هذا شخصية رائعة! “ لاحظ هان سين قيادة لو هوي باهتمام. كلما شاهد أكثر، كلما أصبح أكثر اهتماما. كان كل شيء في هذا العالم مرتبط، لذلك يمكن استخدام طريقة واحدة في عدد من المواقف المختلفة. كان فن قيادة معركة لو هوي تعليميًا لهان سين. مقارنا المشهد بـسوترا دونغ شوان لقد شعر كما لو أنه كان يتعلم الكثير. في الأوامر السابقة، بحث هان سين عن تفاصيل التشكيلة، مما يعني أنه اهتم بأدق التفاصيل. يمكنه التحكم في عشرة أشخاص لتكييف الموقف ليتناسب مع احتياجاته الدقيقة. لكن هذا النوع من المعركة كان يجري في مكان أكبر بكثير حيث يلعب عدد أكبر بكثير من الممثلين دورًا. كان لو هوي قائدًا للمسرحية بشكل عام، وكانت أوامره مخصصة للمسرح نفسه وليس تحسين مظبوط لستائرها الذي يهتم به هان سين. أظهر جانبًا آخر من القيادة لهان سين وجعله متحمسًا للمشاهدة. “لا عجب أنه قائد القوات الخاصة الدم الأزرق. بقوة قيادته، هو الأكثر موهبة إلى حد بعيد. ولا عجب أنه قادر على السيطرة على الفصيل بأكمله”. لكن وانغ يوهانغ، الذي كان بالقرب من هان سين، قال بعد ذلك، “إذا كنت تريد توسيع جيش الإلهة، فإن لو هوي والشخص في الشمال سيكونون أعظم أعدائك”. “أنت على حق. وبقوة لو هوي، لا يسعني إلا أن أشك في أن الشخص في الشمال يتمتع بقوة مماثلة. قد يثبت توسيع جيشي أنه مشكلة مثيرة للجدل.” توقف هان سين لفترة قصيرة، ولكن بعد ذلك ابتسم واستمر في القول، “لكن يتم فصلنا عن طريق جبل الشيطان. إنها مسألة وقت فقط قبل أن يتم التغلب على هذه العقبة بين الملاذات، ولكن مع ذلك، أعتقد أنه من السابق لأوانه التفكير في مثل هذه الأمور “. انشق العديد من الراكبين إلى مجموعات أصغر وأطلقوا السهام على عدوهم من اتجاهات مختلفة معًا. السهام نفسها لم تتسبب في أي ضرر لفيل العظام لكنهم أغضبوه. واصل الدوس المتواصل في محاولة لسحق أي بشر بائسين يمكن أن يصابوا تحت الأقدام. لقد كان مخلوقًا شرسًا، نعم، لكنه لم يكن بتلك السرعة ولم يكن ذكيًا أيضًا. كان الرماة يدورينه بسهولة في دوائرهم، مما أدى إلى دوران فيل العظام مثل الدجاجة مقطوعة الرأس في محاولة للقبض عليهم. ولم يعانوا من وفاة واحدة. كلما شاهد هان سين أكثر، أصبح أكثر اهتماما. لقد تعلم المزيد والمزيد عما يتطلبه ابتكار تشكيلة والحفاظ على السيطرة على الأشخاص تحت قيادته. فجأة، هتف فيل العظام بصوت عال. لقد انطلقت، لم يهتم بمطر السهام القاسي الذي دغدغه. “الآن لو هوي في مشكلة. فيل العظام انطلق في اتجاه ملاذ الشيطان.” عبس وانغ يوهانغ جبينه. لكن لو هوي لم يندهش. كان هادئا كما كان دائمًا. حشد رجال الأعلام خاصاه إلى جانبه وأصدر لهم بعض الأوامر. فجأة، اصطف عدد قليل من المتطورين بجانبه. ركضوا نحو الفيل العظمي، وبسرعتهم، كان بإمكانك أن تعرف أنهم لم يكونوا متطورين عاديين. لقد فتحوا أقفالهم الجينية على الأقل. أحدهم كان لي هنغ وو. في يديه، استخدم رمحا هائلا طقطق وأشع بهالة من الكهرباء. أحاط هؤلاء المتطورون بفيل العظام. ما زالوا لا يملكوا القوة لقتل الشرير، ولكن تحت قيادة لو هوي، كانوا قادرين على البدء في قيادة الوحش مرة أخرى. كان عقل لو هوي واضحًا ومؤكدًا. هو نفسه كان يعلم أنه لا يمكن تجاوز الوحش في القتال، لذلك كان يحاول إغراءه لمكان بعيد عن ملاذ الشيطان حيث لن يعود بإمكانه إيذاء البشر. “لي هنغ وو قوي.” على الرغم من أن هان سين قد سمع كل شيء عن قوة لي هنغ وو من وانغ يوهانغ، فإن رؤية مهاراته الهائلة مباشرة كان شيئًا مختلفًا تمامًا، وكان عليه ببساطة أن يمدح الرجل. “ما الفائدة من كونه قوياً؟ إنه ينتمي إلى الآخرين الآن!” تنهد وانغ يوهانغ. ابتسم هان سين لكنه لم يرد. لقد مدح الزميل، وعلى الرغم من محاذاة عنصر البرق، لم يكن قويًا مثل الثعلب الفضي، على أي حال. على الرغم من أنه كان رجلًا قويًا، إلا أن هان سين لم ير النقطة في التنافس الجاد على تجنيده. ما كان يفكر به هان سين كان العثور على رامي قوي للانضمام إلى صفوفه. على الرغم من أن هان سين نفسه يمكن أن يكون رامي، إلا أنه سيكون مضيعة لشوكة الريكس المشتعلة الهائجة الزي أنشأها للتو. من الآن فصاعدًا، سيتعين على هان سين أن يتخصص في القتال القريب، لذلك فهو بحاجة إلى شخص ما لملء منصب مقاتل المدى الطويل. “يا إلهي! يبدو الفيل وكأنه على وشك إلقاء نوبة غضب!” صرخ وانغ يوهانغ في خوف. ألقى هان سين نظرة فاحصة ورأى عيون فيل العظام تتحول إلى اللون الأحمر. أصبح هذا اللون الأحمر ضبابًا ماديا يلفه، والذي بدوره غيّر لونه أيضًا. “أوه، تبا! هذه المعركة على وشك أن تسوء.” لقد صُدم هان سين أيضًا. إذا كان الفيل العظمي يصبح هائج، فسيصبح مخلوقًا خارقا هائجًا. مع السرعة والقوة المتزايدة التي سيكتسبها، لن يكون هناك أي فرصة للراكبين أدناه لقيادته كما فعلوا من قبل. سيتم سحقهم لهلام، لتشكيل نهر من الدم. لاحظ لو هوي هذا التغيير المفاجئ والمرعب أيضًا. وأظهر وجهه في النهاية وميضًا من العاطفة وظهرت هالة زرقاء من الضوء من جسده. استدعى رمى وألقى به نحو فيل العظام. بانغ! بوميض من الضوء الأزرق، ضرب الرمح إحدى أذان الفيل العظمي. لم يكسر أي شيء، لكن المخلوق شعر بالألم. هتف بصوت عال في غضب وإني نحو لو هوى. كان لو هوي يصرخ في جيشه، ويأمرهم بالمساعدة بينما كان يتقدم في قيادة فيل العظام إلى البرية. “هدير!” اتخذ الفيل العظمي خطوات قليلة فقط قبل أن يتخلى عن مطاردة لو هوي. استدار ووضع نظرته مرة أخرى على ملاذ الشيطان. بدأ يبدو وكأن شيئًا ما يجذبه هناك. عند هذه النقطة، أصبحت جمجمة وجذع الفيل حمراء زاهية. لم يكن دم، بل من اللون الأحمر الذي تسرب من خلف عينيه.

“اللعنة! إنه في الواقع هائج. إنه يفقد عقله أيضًا. ولا يهتم حتى بالهجمات التي شنها لو هوي وشعبه ؛ يبدو أنه يريد التوجه إلى الملاذ، بأي ثمن.” عبس هان سين.
على الرغم من أنه لم يكن لملاذ الشيطان أي علاقة به، إلا أن الملاذ كان موطنًا للملايين من الناس. كان هان سين إنسانًا ولم يرغب في أن يقتل نوعه الخاص بلا رحمة.
كان جسد لو هوي يضيء باللون الأزرق. استمر في مهاجمة الفيل العظمي بالرمح في يده، ولكن على الرغم من محاولاته، استمر المخلوق في تجاهله وأصبح ببساطة أكثر وأكثر إحمرارا. على الرغم من وابل الهجمات التي تم التعامل معها من الرمح، فقد إستمر إلى الأمام.
لقد بذل لي هينغ وو وشعبه قصارى جهدهم لمهاجمته، تمامًا كما فعل لو هوي. ومع ذلك، كان ذلك بلا جدوى، حيث يبدو الآن أنه لم يوجد شيء يمكن أن يحول انتباهه بعيدًا عن الملاذ. ولكن مع ذلك، فإن مثل هذه الهجمات كانت في الواقع مثل الدغدغة، عندما تمثل حجم وقوة الوحش.
بالتأكيد زادت سرعة الفيل العظمي الآن. كان جسده مثل جبل صغير، ويمر على رجليه. تم سحق الراكبين ومطاياهم التي لم تستطع الخروج من الطريق في الوقت المناسب تحت أقدامه.
تشكلت برك وتيارات الدم، وتم ت9ويل حلفاء البشر إلى الهريسة. كان الجميع خائفين.
~~~~~~~~~~
عنوان الفصل: مخلوق خارق هائج.

“اللعنة! إنه في الواقع هائج. إنه يفقد عقله أيضًا. ولا يهتم حتى بالهجمات التي شنها لو هوي وشعبه ؛ يبدو أنه يريد التوجه إلى الملاذ، بأي ثمن.” عبس هان سين. على الرغم من أنه لم يكن لملاذ الشيطان أي علاقة به، إلا أن الملاذ كان موطنًا للملايين من الناس. كان هان سين إنسانًا ولم يرغب في أن يقتل نوعه الخاص بلا رحمة. كان جسد لو هوي يضيء باللون الأزرق. استمر في مهاجمة الفيل العظمي بالرمح في يده، ولكن على الرغم من محاولاته، استمر المخلوق في تجاهله وأصبح ببساطة أكثر وأكثر إحمرارا. على الرغم من وابل الهجمات التي تم التعامل معها من الرمح، فقد إستمر إلى الأمام. لقد بذل لي هينغ وو وشعبه قصارى جهدهم لمهاجمته، تمامًا كما فعل لو هوي. ومع ذلك، كان ذلك بلا جدوى، حيث يبدو الآن أنه لم يوجد شيء يمكن أن يحول انتباهه بعيدًا عن الملاذ. ولكن مع ذلك، فإن مثل هذه الهجمات كانت في الواقع مثل الدغدغة، عندما تمثل حجم وقوة الوحش. بالتأكيد زادت سرعة الفيل العظمي الآن. كان جسده مثل جبل صغير، ويمر على رجليه. تم سحق الراكبين ومطاياهم التي لم تستطع الخروج من الطريق في الوقت المناسب تحت أقدامه. تشكلت برك وتيارات الدم، وتم ت9ويل حلفاء البشر إلى الهريسة. كان الجميع خائفين. ~~~~~~~~~~ عنوان الفصل: مخلوق خارق هائج.

655 أدرك لو هوي بسرعة أن الفيل العظمي غير قابل للتدمير. دعا رماة السهام إلى إطلاق السهام عليه من اتجاه آخر، في محاولة لجذب انتباهه على الأقل بعيدًا عن مساره الحالي، بحيث يمكن أن يتم إبعاده عن ملاذ الشيطان الذي كان يسير نحوه حاليًا. إذا وصل إلى الملاذ، سيتم تدمير الملاذ. كان الرماة الراكبون تحت قيادة لو هوي مباشرة. بدأوا في إثارة الفيل العظمي بتشكيلة محكمة ومرتبة تغيرت ولفت مع مرافقة الطبول. بالقرب من لو هوي، غالبًا ما صاح أصحاب الأعلام وأعطوا أوامر لتحديد الجنود بدقة. شاهد هان سين المعركة تتكشف من قمة جبل. تنهد وقال، “هذا قائد معركة حقيقي. يمكنني أن أدير حوالي عشرة أشخاص بشكل فعال. ولكن لقتال مثل هذا، مع عشرين ألف جندي معلقين من أطراف أصابعي وحبالي الصوتية، لا توجد طريقة أنه يمكنني مواكبة ذلك. لو هوي هذا شخصية رائعة! “ لاحظ هان سين قيادة لو هوي باهتمام. كلما شاهد أكثر، كلما أصبح أكثر اهتماما. كان كل شيء في هذا العالم مرتبط، لذلك يمكن استخدام طريقة واحدة في عدد من المواقف المختلفة. كان فن قيادة معركة لو هوي تعليميًا لهان سين. مقارنا المشهد بـسوترا دونغ شوان لقد شعر كما لو أنه كان يتعلم الكثير. في الأوامر السابقة، بحث هان سين عن تفاصيل التشكيلة، مما يعني أنه اهتم بأدق التفاصيل. يمكنه التحكم في عشرة أشخاص لتكييف الموقف ليتناسب مع احتياجاته الدقيقة. لكن هذا النوع من المعركة كان يجري في مكان أكبر بكثير حيث يلعب عدد أكبر بكثير من الممثلين دورًا. كان لو هوي قائدًا للمسرحية بشكل عام، وكانت أوامره مخصصة للمسرح نفسه وليس تحسين مظبوط لستائرها الذي يهتم به هان سين. أظهر جانبًا آخر من القيادة لهان سين وجعله متحمسًا للمشاهدة. “لا عجب أنه قائد القوات الخاصة الدم الأزرق. بقوة قيادته، هو الأكثر موهبة إلى حد بعيد. ولا عجب أنه قادر على السيطرة على الفصيل بأكمله”. لكن وانغ يوهانغ، الذي كان بالقرب من هان سين، قال بعد ذلك، “إذا كنت تريد توسيع جيش الإلهة، فإن لو هوي والشخص في الشمال سيكونون أعظم أعدائك”. “أنت على حق. وبقوة لو هوي، لا يسعني إلا أن أشك في أن الشخص في الشمال يتمتع بقوة مماثلة. قد يثبت توسيع جيشي أنه مشكلة مثيرة للجدل.” توقف هان سين لفترة قصيرة، ولكن بعد ذلك ابتسم واستمر في القول، “لكن يتم فصلنا عن طريق جبل الشيطان. إنها مسألة وقت فقط قبل أن يتم التغلب على هذه العقبة بين الملاذات، ولكن مع ذلك، أعتقد أنه من السابق لأوانه التفكير في مثل هذه الأمور “. انشق العديد من الراكبين إلى مجموعات أصغر وأطلقوا السهام على عدوهم من اتجاهات مختلفة معًا. السهام نفسها لم تتسبب في أي ضرر لفيل العظام لكنهم أغضبوه. واصل الدوس المتواصل في محاولة لسحق أي بشر بائسين يمكن أن يصابوا تحت الأقدام. لقد كان مخلوقًا شرسًا، نعم، لكنه لم يكن بتلك السرعة ولم يكن ذكيًا أيضًا. كان الرماة يدورينه بسهولة في دوائرهم، مما أدى إلى دوران فيل العظام مثل الدجاجة مقطوعة الرأس في محاولة للقبض عليهم. ولم يعانوا من وفاة واحدة. كلما شاهد هان سين أكثر، أصبح أكثر اهتماما. لقد تعلم المزيد والمزيد عما يتطلبه ابتكار تشكيلة والحفاظ على السيطرة على الأشخاص تحت قيادته. فجأة، هتف فيل العظام بصوت عال. لقد انطلقت، لم يهتم بمطر السهام القاسي الذي دغدغه. “الآن لو هوي في مشكلة. فيل العظام انطلق في اتجاه ملاذ الشيطان.” عبس وانغ يوهانغ جبينه. لكن لو هوي لم يندهش. كان هادئا كما كان دائمًا. حشد رجال الأعلام خاصاه إلى جانبه وأصدر لهم بعض الأوامر. فجأة، اصطف عدد قليل من المتطورين بجانبه. ركضوا نحو الفيل العظمي، وبسرعتهم، كان بإمكانك أن تعرف أنهم لم يكونوا متطورين عاديين. لقد فتحوا أقفالهم الجينية على الأقل. أحدهم كان لي هنغ وو. في يديه، استخدم رمحا هائلا طقطق وأشع بهالة من الكهرباء. أحاط هؤلاء المتطورون بفيل العظام. ما زالوا لا يملكوا القوة لقتل الشرير، ولكن تحت قيادة لو هوي، كانوا قادرين على البدء في قيادة الوحش مرة أخرى. كان عقل لو هوي واضحًا ومؤكدًا. هو نفسه كان يعلم أنه لا يمكن تجاوز الوحش في القتال، لذلك كان يحاول إغراءه لمكان بعيد عن ملاذ الشيطان حيث لن يعود بإمكانه إيذاء البشر. “لي هنغ وو قوي.” على الرغم من أن هان سين قد سمع كل شيء عن قوة لي هنغ وو من وانغ يوهانغ، فإن رؤية مهاراته الهائلة مباشرة كان شيئًا مختلفًا تمامًا، وكان عليه ببساطة أن يمدح الرجل. “ما الفائدة من كونه قوياً؟ إنه ينتمي إلى الآخرين الآن!” تنهد وانغ يوهانغ. ابتسم هان سين لكنه لم يرد. لقد مدح الزميل، وعلى الرغم من محاذاة عنصر البرق، لم يكن قويًا مثل الثعلب الفضي، على أي حال. على الرغم من أنه كان رجلًا قويًا، إلا أن هان سين لم ير النقطة في التنافس الجاد على تجنيده. ما كان يفكر به هان سين كان العثور على رامي قوي للانضمام إلى صفوفه. على الرغم من أن هان سين نفسه يمكن أن يكون رامي، إلا أنه سيكون مضيعة لشوكة الريكس المشتعلة الهائجة الزي أنشأها للتو. من الآن فصاعدًا، سيتعين على هان سين أن يتخصص في القتال القريب، لذلك فهو بحاجة إلى شخص ما لملء منصب مقاتل المدى الطويل. “يا إلهي! يبدو الفيل وكأنه على وشك إلقاء نوبة غضب!” صرخ وانغ يوهانغ في خوف. ألقى هان سين نظرة فاحصة ورأى عيون فيل العظام تتحول إلى اللون الأحمر. أصبح هذا اللون الأحمر ضبابًا ماديا يلفه، والذي بدوره غيّر لونه أيضًا. “أوه، تبا! هذه المعركة على وشك أن تسوء.” لقد صُدم هان سين أيضًا. إذا كان الفيل العظمي يصبح هائج، فسيصبح مخلوقًا خارقا هائجًا. مع السرعة والقوة المتزايدة التي سيكتسبها، لن يكون هناك أي فرصة للراكبين أدناه لقيادته كما فعلوا من قبل. سيتم سحقهم لهلام، لتشكيل نهر من الدم. لاحظ لو هوي هذا التغيير المفاجئ والمرعب أيضًا. وأظهر وجهه في النهاية وميضًا من العاطفة وظهرت هالة زرقاء من الضوء من جسده. استدعى رمى وألقى به نحو فيل العظام. بانغ! بوميض من الضوء الأزرق، ضرب الرمح إحدى أذان الفيل العظمي. لم يكسر أي شيء، لكن المخلوق شعر بالألم. هتف بصوت عال في غضب وإني نحو لو هوى. كان لو هوي يصرخ في جيشه، ويأمرهم بالمساعدة بينما كان يتقدم في قيادة فيل العظام إلى البرية. “هدير!” اتخذ الفيل العظمي خطوات قليلة فقط قبل أن يتخلى عن مطاردة لو هوي. استدار ووضع نظرته مرة أخرى على ملاذ الشيطان. بدأ يبدو وكأن شيئًا ما يجذبه هناك. عند هذه النقطة، أصبحت جمجمة وجذع الفيل حمراء زاهية. لم يكن دم، بل من اللون الأحمر الذي تسرب من خلف عينيه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط