نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 657

657

657

657
كانت غابة الخوخ حمراء، مثل إحمرار خدود سيدة شابة. بدا المكان وكأنه يستمر إلى الأبد، وكان مليئًا بطاقة الشباب.
عندما دخل هان سين إلى غابة أشجار الخوخ، فوجئ تمامًا. كان بكل أشجار الخوخ حشرات اليعسوب تطير حولها كانت الأزهار الوردية على الأشجار مفتوحة على مصراعيها وتدفقت أنهار منهم إلى الأرض بجمال متناسق.
يمكن أن تشم رائحة الزهور من بعيد، والعطر الحلو جعل الابتسامة على كل وجوههم. كان مثل رائحة سيدة شابة.
لم يهتم الفيل العظمي الهائج بأي شيء في طريقه، واستمر في خط مستقيم للغابة. ومع اقترابه من الأشجار ذات الأغصان الطويلة، تباطئ. لم يدوس في طريقه عبر الغابة كما كان في طريقه إلى هناك. منحنيا برفق وخفة حول الأشجار، ويغامر بهدوء قدر الإمكان، كما لو كان يحاول تجنب إيقاظ جميلة نائمة.
بدأ اللون الأحمر للفيل الهائج في التراجع وأصبح أخف، مما فاجأ هان سين ووانغ يوهانغ. لم يسبق لهم أن رأوا مخلوقًا يعود من حالة الهيجان.
قال هان سين وهو يتأمل في السمة الغريبة: “يبدو أن الفيل العظمي لم يصبح هائجًا حقًا. يجب أن تكون قدرة من نوع ما قد إمتلكها”.
“أفترض أنك على صواب. هل يجب أن ندخل؟” على حافة الغابة، نظر وانغ يوهانغ، لكنه لم يجرؤ على اتخاذ خطوة إلى الأمام.
“ماذا عن هذا، أيها العم الصغير؟ غد إلى الملاذ وانتظرنا. سنلقي نظرة.” كان هان سين قلقًا من حدوث شيء ما إذا رافقه وانغ يوهانغ.
“بالتأكيد!” وافق وانغ يوهانغ بسرعة. استدار وركض إلى ملاذ الشيطان دون النظر إلى الوراء. ظن هان سين أنه أمر غريب، لأنه لم يره أبدًا يظهر مثل هذا التسرع من قبل.
بعد أن فكر في الأمر أكثر من ذلك، فهم هان سين ؛ في وقت سابق، ظهر وانغ يوهانغ أمام الجميع في ملاذ الشيطان كمنقذ مجيد للشعب. الآن، كان حريصًا على إنهاء العرض.
مسح هان سين العرق البارد من جبينه. كان “العم الصغير” لوانغ مينغ مينجكغ رجلاً غريبًا أسطوريًا- لا مثيل له في العالم كله.
“هل تريدين العودة وانتظاري أيضًا؟” نظر هان سين إلى زيرو، التي لم تقل الكثير. اقتربت فقط من هان سين، مما دل على أنها حريصة على الاستمرار.
ذهب هان سين، دون أن يقول أي شيء آخر، إلى غابة الخوخ مع زيرو إلى جانبه. مع الثعلب الفضي يرافقهم، من غير المحتمل أنهم سيعانون الكثير من المتاعب. إذا واجهها مخلوق خارق، فمن المرجح أن يهربوا.
تلاشى اللون الأحمر الدموي الذي لطخ مظهر الفيل العظمي تمامًا، مع تحول عظامه إلى اللون الرمادي والأبيض الأصلي. كان لا يزال يمشي ببطء شديد أيضًا، كما لو كان يخشى إتلاف الأشجار. لأنه كان يسير بهذه السرعة، كان بإمكان هان سين و زيرو متابعة تقدمه بسهولة.
كانت غابة الخوخ ضخمة، وكان من المستحيل بالنسبة لهم التأكد من حجمها. اتبعوا الفيل لمدة يوم كامل ولم تتغير البيئة كثيرًا، حيث استمرت تيارات الزهور الشاسعة في ثني جوانب الأشجار وتلوين أرضية الغابة.
استمر الفيل في السير بهدوء، كما لو كان يسير في مكان مقدس وكان خائفا من جعله قذرا.
نظر هان سين حوله باستمرار، لكنه رأى الأشجار والزهور فقط بقدر ما يمكن أن يصل بصره. لم يبدو أن هناك أي شيء خاص بطبيعته حول غابة الخوخ، مما يمكن أن يقوله. لم يروا مخلوقًا واحدًا آخر في طريقهم أيضًا.
حتى مع وجود الثعلب الفضي إلى جانبهم، كان لا يزال بإمكانهم رؤية البعض، أو ملاحظة علامات وجودهم في المنطقة. طوال الوقت، منذ دخولهم الغابة لأول مرة ؛ كان الفيل هو المخلوق الوحيد الذي وجدوه.
قام هان سين بتنشيط قفله الجين بين الحين والآخر، باستخدام حواسه لتقييم البيئة المحيطة وتحليل ما إذا كانت هناك أي مخاطر في المنطقة المجاورة أم لا. على الرغم من أفضل محاولاته، لم يكن هناك شيء.
لم يتمكن الثعلب الفضي من اكتشاف أي شيء أيضًا. بهدوء، استمر في الاستلقاء في أذرع زيرو.
كان القمر في السماء، وتحت ضوء القمر، بدا محيط زهور الخوخ أكثر جمالًا. عندما رقص نسيم بين الأشجار، خشخشت الأزهار حيث خضعت بتلاتها لسحب الريح. على الرغم من أنه كان رائعًا، فقد بدت الحالة بأكملها خيالية إلى حد ما.
جلس كل من هان سين وزيرو على الهادر الذهبي. بينما جلست بأناقة بين أمطار الزهور والبتلات، أمدح وجه زيرو الجميل المشهد على أنه صورة جميلة ساحرة.
لم يستطع هان سين إلا أن يلتقط إحدى الأزهار ويضعها في شعرها. الآن، كانت مثالية.
“أنت الآن أجمل بكثير.” نظر هان سين إلى زيرو، التي بدت وكأنها واحدة مع الزهور. لم يكن متأكدًا مما إذا كانت الزهرة قد أبرزت جمالها، أو إذا كان جمال الزهور يبرزه وجودها.
زيرو، التي بدت دائمًا عديمة المشاعر، برأز في الظهور باللون الأحمر في الخدين. وهذا جعلها أجمل، مثل جنية ما تعيش وسط أشجار زهرة الخوخ.
كان فيل العظام، في هذه المرحلة، يتجول في الغابة لبضعة أيام حتى الآن. فقط عندما بدأ هان سين يشعر بالضياع في غابة الخوخ التي لا نهاية لها، رأى فجأة شجرة خوخ عملاقة في الأمام. كان جذع الشجرة أكبر من الباقي، تتقدم إلى الأعلى في السماء. إنتشرت الأزهار التي زينت جسمها في الأعلى مثل النجوم في السماء.
بدا وكأن الفيل العظمي كان يتجه نحو تلك الشجرة.
“ما هي شجرة الخوخ الكبيرة الغريبة هذه؟” لاحظ هان سين شجرة الخوخ من بعيد ولم يصدق حجمها.
لم يشعر بأي خطر ولم يفعل الثعلب الفضي. كل ما فعله الثعلب الفضي هو التحديق في شجرة الخوخ، وكل ما كان بإمكان هان سين فعله هو التساؤل عما كان يفكر فيه.
بما أنهم كانوا هنا بالفعل، أراد هان سين أن يرى ما يريده الفيل. تبع هان سين الفيل لكنه بقي على مسافة آمنة منه، ولم يتجرأ على الاقتراب.
كان الفيل العظمي يتجه مباشرة نحو شجرة الخوخ الضخمة بشكل محير. مع اقترابه، لم يعد الفيل الضخم يبدو كبيرًا بعد الآن.
سار الفيل تحت غصن الشجرة برفق وركع. ثم انحنى أمام الشجرة، وأخفض رأسها كما لو كان يصلي أمامها.
تم تجميد هان سين. لم يعتقد أن مخلوقًا خارقًا مثل هذا، فيل وحشي لذلك، سيصلي أمام شجرة. كان أمر لا يصدق.
“ما هي شجرة الخوخ الغريبة هذه؟ هل يوجد شيء أقوى من مخلوق خارق موجود؟ لماذا يعبد الفيل الشجرة ويظهر هذا الكم من الاحترام؟” حار هان سين. راقب الفيل العظمي أمام الشجرة لفترة طويلة.
لكن ما حدث بعد ذلك كان أكثر إثارة للقلق.
تحت ضوء القمر، جلس الفيل العظمي بجانب الشجرة في وضع بشري. مع كل الزهور التي تطير حوله، بدا وكأنه يتأمل.
مع إضاءة الغابة مع ضوء القمر، واستمرار الزهور والبتلات في التزلج مع النسيم، بدأ جسم فيل العظام يشبه الزهور من شجرة الخوخ. ثم بدء في التوهج.
بدت العظام الرمادية والبيضاء الآن مثل بلورات اليشم، والتي يبدو أنها تشع بنور مقدس من نوع ما.
حتى عيون الفيل الحمراء بدت تتلاشى، ولم يبدوا وكأنه يريد قتل أي شيء بعد الآن.
كان الفيل العظمي كله مثل بوذا المقدس تحت شجرة الخوخ، مع هالة من الضوء الإلهي قادمة منه.
“ما الذي يجري هنا؟” كلما شاهد هان سين أطول، كلما أصبح أكثر إرباكًا.
~~~~~~~~~
عنوان الفصل: التمثال المقدس تحت شجرة الخوخ.

657 كانت غابة الخوخ حمراء، مثل إحمرار خدود سيدة شابة. بدا المكان وكأنه يستمر إلى الأبد، وكان مليئًا بطاقة الشباب. عندما دخل هان سين إلى غابة أشجار الخوخ، فوجئ تمامًا. كان بكل أشجار الخوخ حشرات اليعسوب تطير حولها كانت الأزهار الوردية على الأشجار مفتوحة على مصراعيها وتدفقت أنهار منهم إلى الأرض بجمال متناسق. يمكن أن تشم رائحة الزهور من بعيد، والعطر الحلو جعل الابتسامة على كل وجوههم. كان مثل رائحة سيدة شابة. لم يهتم الفيل العظمي الهائج بأي شيء في طريقه، واستمر في خط مستقيم للغابة. ومع اقترابه من الأشجار ذات الأغصان الطويلة، تباطئ. لم يدوس في طريقه عبر الغابة كما كان في طريقه إلى هناك. منحنيا برفق وخفة حول الأشجار، ويغامر بهدوء قدر الإمكان، كما لو كان يحاول تجنب إيقاظ جميلة نائمة. بدأ اللون الأحمر للفيل الهائج في التراجع وأصبح أخف، مما فاجأ هان سين ووانغ يوهانغ. لم يسبق لهم أن رأوا مخلوقًا يعود من حالة الهيجان. قال هان سين وهو يتأمل في السمة الغريبة: “يبدو أن الفيل العظمي لم يصبح هائجًا حقًا. يجب أن تكون قدرة من نوع ما قد إمتلكها”. “أفترض أنك على صواب. هل يجب أن ندخل؟” على حافة الغابة، نظر وانغ يوهانغ، لكنه لم يجرؤ على اتخاذ خطوة إلى الأمام. “ماذا عن هذا، أيها العم الصغير؟ غد إلى الملاذ وانتظرنا. سنلقي نظرة.” كان هان سين قلقًا من حدوث شيء ما إذا رافقه وانغ يوهانغ. “بالتأكيد!” وافق وانغ يوهانغ بسرعة. استدار وركض إلى ملاذ الشيطان دون النظر إلى الوراء. ظن هان سين أنه أمر غريب، لأنه لم يره أبدًا يظهر مثل هذا التسرع من قبل. بعد أن فكر في الأمر أكثر من ذلك، فهم هان سين ؛ في وقت سابق، ظهر وانغ يوهانغ أمام الجميع في ملاذ الشيطان كمنقذ مجيد للشعب. الآن، كان حريصًا على إنهاء العرض. مسح هان سين العرق البارد من جبينه. كان “العم الصغير” لوانغ مينغ مينجكغ رجلاً غريبًا أسطوريًا- لا مثيل له في العالم كله. “هل تريدين العودة وانتظاري أيضًا؟” نظر هان سين إلى زيرو، التي لم تقل الكثير. اقتربت فقط من هان سين، مما دل على أنها حريصة على الاستمرار. ذهب هان سين، دون أن يقول أي شيء آخر، إلى غابة الخوخ مع زيرو إلى جانبه. مع الثعلب الفضي يرافقهم، من غير المحتمل أنهم سيعانون الكثير من المتاعب. إذا واجهها مخلوق خارق، فمن المرجح أن يهربوا. تلاشى اللون الأحمر الدموي الذي لطخ مظهر الفيل العظمي تمامًا، مع تحول عظامه إلى اللون الرمادي والأبيض الأصلي. كان لا يزال يمشي ببطء شديد أيضًا، كما لو كان يخشى إتلاف الأشجار. لأنه كان يسير بهذه السرعة، كان بإمكان هان سين و زيرو متابعة تقدمه بسهولة. كانت غابة الخوخ ضخمة، وكان من المستحيل بالنسبة لهم التأكد من حجمها. اتبعوا الفيل لمدة يوم كامل ولم تتغير البيئة كثيرًا، حيث استمرت تيارات الزهور الشاسعة في ثني جوانب الأشجار وتلوين أرضية الغابة. استمر الفيل في السير بهدوء، كما لو كان يسير في مكان مقدس وكان خائفا من جعله قذرا. نظر هان سين حوله باستمرار، لكنه رأى الأشجار والزهور فقط بقدر ما يمكن أن يصل بصره. لم يبدو أن هناك أي شيء خاص بطبيعته حول غابة الخوخ، مما يمكن أن يقوله. لم يروا مخلوقًا واحدًا آخر في طريقهم أيضًا. حتى مع وجود الثعلب الفضي إلى جانبهم، كان لا يزال بإمكانهم رؤية البعض، أو ملاحظة علامات وجودهم في المنطقة. طوال الوقت، منذ دخولهم الغابة لأول مرة ؛ كان الفيل هو المخلوق الوحيد الذي وجدوه. قام هان سين بتنشيط قفله الجين بين الحين والآخر، باستخدام حواسه لتقييم البيئة المحيطة وتحليل ما إذا كانت هناك أي مخاطر في المنطقة المجاورة أم لا. على الرغم من أفضل محاولاته، لم يكن هناك شيء. لم يتمكن الثعلب الفضي من اكتشاف أي شيء أيضًا. بهدوء، استمر في الاستلقاء في أذرع زيرو. كان القمر في السماء، وتحت ضوء القمر، بدا محيط زهور الخوخ أكثر جمالًا. عندما رقص نسيم بين الأشجار، خشخشت الأزهار حيث خضعت بتلاتها لسحب الريح. على الرغم من أنه كان رائعًا، فقد بدت الحالة بأكملها خيالية إلى حد ما. جلس كل من هان سين وزيرو على الهادر الذهبي. بينما جلست بأناقة بين أمطار الزهور والبتلات، أمدح وجه زيرو الجميل المشهد على أنه صورة جميلة ساحرة. لم يستطع هان سين إلا أن يلتقط إحدى الأزهار ويضعها في شعرها. الآن، كانت مثالية. “أنت الآن أجمل بكثير.” نظر هان سين إلى زيرو، التي بدت وكأنها واحدة مع الزهور. لم يكن متأكدًا مما إذا كانت الزهرة قد أبرزت جمالها، أو إذا كان جمال الزهور يبرزه وجودها. زيرو، التي بدت دائمًا عديمة المشاعر، برأز في الظهور باللون الأحمر في الخدين. وهذا جعلها أجمل، مثل جنية ما تعيش وسط أشجار زهرة الخوخ. كان فيل العظام، في هذه المرحلة، يتجول في الغابة لبضعة أيام حتى الآن. فقط عندما بدأ هان سين يشعر بالضياع في غابة الخوخ التي لا نهاية لها، رأى فجأة شجرة خوخ عملاقة في الأمام. كان جذع الشجرة أكبر من الباقي، تتقدم إلى الأعلى في السماء. إنتشرت الأزهار التي زينت جسمها في الأعلى مثل النجوم في السماء. بدا وكأن الفيل العظمي كان يتجه نحو تلك الشجرة. “ما هي شجرة الخوخ الكبيرة الغريبة هذه؟” لاحظ هان سين شجرة الخوخ من بعيد ولم يصدق حجمها. لم يشعر بأي خطر ولم يفعل الثعلب الفضي. كل ما فعله الثعلب الفضي هو التحديق في شجرة الخوخ، وكل ما كان بإمكان هان سين فعله هو التساؤل عما كان يفكر فيه. بما أنهم كانوا هنا بالفعل، أراد هان سين أن يرى ما يريده الفيل. تبع هان سين الفيل لكنه بقي على مسافة آمنة منه، ولم يتجرأ على الاقتراب. كان الفيل العظمي يتجه مباشرة نحو شجرة الخوخ الضخمة بشكل محير. مع اقترابه، لم يعد الفيل الضخم يبدو كبيرًا بعد الآن. سار الفيل تحت غصن الشجرة برفق وركع. ثم انحنى أمام الشجرة، وأخفض رأسها كما لو كان يصلي أمامها. تم تجميد هان سين. لم يعتقد أن مخلوقًا خارقًا مثل هذا، فيل وحشي لذلك، سيصلي أمام شجرة. كان أمر لا يصدق. “ما هي شجرة الخوخ الغريبة هذه؟ هل يوجد شيء أقوى من مخلوق خارق موجود؟ لماذا يعبد الفيل الشجرة ويظهر هذا الكم من الاحترام؟” حار هان سين. راقب الفيل العظمي أمام الشجرة لفترة طويلة. لكن ما حدث بعد ذلك كان أكثر إثارة للقلق. تحت ضوء القمر، جلس الفيل العظمي بجانب الشجرة في وضع بشري. مع كل الزهور التي تطير حوله، بدا وكأنه يتأمل. مع إضاءة الغابة مع ضوء القمر، واستمرار الزهور والبتلات في التزلج مع النسيم، بدأ جسم فيل العظام يشبه الزهور من شجرة الخوخ. ثم بدء في التوهج. بدت العظام الرمادية والبيضاء الآن مثل بلورات اليشم، والتي يبدو أنها تشع بنور مقدس من نوع ما. حتى عيون الفيل الحمراء بدت تتلاشى، ولم يبدوا وكأنه يريد قتل أي شيء بعد الآن. كان الفيل العظمي كله مثل بوذا المقدس تحت شجرة الخوخ، مع هالة من الضوء الإلهي قادمة منه. “ما الذي يجري هنا؟” كلما شاهد هان سين أطول، كلما أصبح أكثر إرباكًا. ~~~~~~~~~ عنوان الفصل: التمثال المقدس تحت شجرة الخوخ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط