نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 659

659

659

659
عادة، بعد أن ينهي هان سين دورة تدريبية من سوترا دونغ شوان، سيتم ملء جسده ويتطلب فترة تهدئة تم فيها هضم الطاقة. التدريب أكثر بينما كان لا يزال ممتلئًا لم يسفر عن أي مزايا إضافية، وبالتالي كان لا بدون فائدة.
ولكن تحت هذه الشجرة العظيمة، حدث شيء غريب بشكل غريب. بعد فترة قصيرة جدًا، شعر كما لو أن الطاقة اختفت. قرر أن يحاول ممارسة سوترا دونغ شوان مرة أخرى، وقد تم تجديده بقوة جديدة مرة أخرى.
بدأ هان سين بتدريب سوترا دونغ شوان مرة أخرى وقبل فترة ليست بطويلة، تم شحن جسده مرة أخرى.
استخدم هان سين هذا الوقت لمراقبة الفيل العظمي، الذي استمر في الظهور مقدس. كان الفيل مثل تمثال اليشم. عند رؤيته للمرة الأولى، لم يكن أحد ليخمن مدى قسوته ورغبته في القتل في الواقع.
كانت أجساد المخلوقات الأخرى تتوهج أيضًا. لم يتمكن هان سين من معرفة ما هو الضوء بالضبط، فقد اعتقد أنه مختلف عن المعتاد.
شاهد هان سين تدفق الطاقة عبر جسم الفيل العظمي وحاول تسجيل تصور له في ذهنه.
لم يعرف هان سين إلى متى سيستمر هذا الوضع المتوافق. لذا، اغتنم الفرصة لتذكر كيف حرك الفيل طاقته، في حالة أن التقنية قد تصبح مفيدة يومًا ما.
كانت أزهار الخوخ مفتوحة لمدة أسبوعين. خلال ذلك الوقت، تمكن هان سين من تسجيل تدفق الطاقة لكل من الفيل والشبل.
عندما بدأت أزهار الخوخ على الأشجار في الذبول، جذب الثعلب الفضي سروال هان سين وحاول سحبه بعيدًا عن المنطقة.
شعر هان سين أن شيئًا ما كان خاطئًا أيضًا. عندما بدأت أزهار الخوخ في الذبول أكثر فأكثر، بدت المخلوقات تبدوا أكثر وأكثر توترا.
لاحظ هان سين لونًا أحمرًا طفيفًا بدأ في تلوين عيون الفيل العظمي. بدا الأمر كما لو أنها سيستأنف قريبا هياجه القاتل.
لم يجرؤ على البقاء لفترة أطول، لذلك قرر المغادرة مع زيرو قبل أن يفسد أي شيء. إذا بدأت المخلوقات في الهيجان، بجسده الصغير، فلن تكون هناك فرصة في أن يتمكن من الصمود في هجوم من أي منهم.
لمدة الأسبوعين التي كان بها هناك، كرر هان سين باستمرار ممارسته سوترا دونغ شوان. كان جسده جائعًا طوال الوقت. بعد أن تلقى الكثير من التدريب الإضافي معها، تحسنت سوترا دونغ شوان بشكل كبير. شعر هان سين وكأنه قد لامس الطبقة الأولى من سوترا دونغ شوان، وكل ما يحتاجه هو نوع من الدفع الإضافي لفتح قفل الجين.
كان هان سين يعتقد أن الأمر سيستغرق بضع سنوات للوصول إلى هذه النقطة، لكن أسبوعين تحت الشجرة أنقذوا الكثير من وقته. كانت شجرة الخوخ العملاقة هذه هي أبرز الأفضليات.
“إذا كانت أزهار الشجرة المتفتحة تتمتع بهذه القوة الهائلة، إذا نمى الخوخ وأكلت واحدة، أتساءل ما الذي سيحدث؟” قرر هان سين أنه عندما تنموا شجرة الخوخ الغامضة حصادها من الخوخ، سيعود إلى هذا المكان ويجمع بعضًا، بغض النظر عما يتطلبه الأمر.
لكن هان سين تخيل أنه عندما تنمو شجرة الخوخ الغامضة خوخها، سيكون هناك بلا شك فوضى. من المحتمل أن يكون أخذ بعض الخوخ لنفسه أمرًا صعبًا.
بدا وكأن الثعلب الفضي كان الآن في عجلة من أمره، حيث أراد إخراج هان سين من الغابة بأسرع ما يمكن. لقد تباطأوا فقط عندما تحركوا إلى ما وراء حواف الغابة. عند هذه النقطة، عاد الثعلب الفضي بسعادة إلى كتف هان سين.
كان بإمكان هان سين سماع صراخ الوحوش الوحشية في الغابة. لم يريد التسكع لفترة أطول، لقد هرب مع زيرو.
عندما عاد هان سين إلى ملاذ الشيطان، لم يعد الفيل العظمي كما جاء، على حد علمه. كان الأمر كما لو أنه اختفى ببساطة، ولم يره أحد أو يسمع عنه مرة أخرى.
ومع ذلك، كان وانغ يوهانغ اسمًا مألوفًا حول ملاذ الشيطان، وأصبح العديد من الناس على دراية بوجود جيش الإلهة. كما أنهم “علموا” أن وانغ يوهانغ كان جنراله الثالث عشر. إعتقد الناس الذين لم يكونوا مطلعين على الحقيقة أن جيش الإلهة هو مضيف ملائكي قوي بشكل لا يصدق. اعتقدوا أنه مسؤول عن قتل الفيل العظمي من خلال قيادته بعيدًا، وإنقاذ الملاذ في هذه العملية.
مر أسبوعان آخران، وكانت شوكة الريكس المشتعلة لا تزال في طور التطور. بدا الأمر وكأن أرواح الوحوش الخارقة استغرقت وقتًا طويلاً للتطور. وقدر هان سين أن الأمر سيستغرق أسبوعين آخرين حتى يكتمل التطور.
بالعودة إلى التحالف، فكر هان سين في اختيار فن جين مفرط جديد سيكون جيدًا مع شوكة الريكس المشتعلة. أجرى هان سين الكثير من البحث، لكنه وجد صعوبة في اختيار مهارة تناسب احتياجاته.
لم تكن شوكة الريكس المشتعلة لا سيف كبير ولا رمح، ولم يستطع حتى استخدامه مثل العصا.
“لا عجب أن صاحب المتجر باعه لي بثمن بخس، باتفاقية تجارة نقدية سريعة. باااه، هذا الشيء لا يحظى بشعبية كبيرة!” واصل هان سين النظر في المهارات على أمل أن يجد في النهاية مهارة تتناسب جيدًا مع  شوكة الريكس المشتعلة.
لم يتوقع هان سين تشابه مثالي، لكن تشابه 70٪ كان مقبول. إذا وجد مثل هذا، فسيكون سعيدًا بتعديله وفقًا لاحتياجاته.
قام هان سين تقريبًا بتصفح جميع فنون الجين المفرطة من الفئة S، من الأكثر شعبية إلى الأقل شعبية دون العثور على واحد يريده.
كان السلاح غريب المظهر نادرًا جدًا. كان سلاحًا ثقيلًا، ولا يمكن حمله إلا مثل سيف عظيم بكلتا يديه. إذا أمسكه  بيد واحدة، فسيتطلب قدراً هائلاً من القوة.
لم يكن مثل السيف، الذي يمكن أن يتأرجح بسرعة. تم تصميم هذا السلاح لضربات قوية ومخيفة من خلال الدفع الشبيه بالرمح أو السحق الشبيه بالعصا. لكن هذين النوعين من الهجومات كانا الأنسب للأسلحة التي تم تصميمها لهذه الأغراض والرماح والعصي على التوالي. يبدو أنه كان من الصعب إستخدام شوكة الريكس المشتعلة.
بالنسبة لسلاح بطول مترين، ذو إستخدام يد واحدة، كان يبدو قويًا للغاية، ولكن كان من العار أنه كان من الصعب جدًا استخدامه.
في النهاية، ذهب هان سين للبحث عن البروفيسور باي ييشان في قاعة القديس. رسم هان سين شكل شوكة الريكس المشتعلة وقدمها للأستاذ، لمعرفة ما إذا كان يعرف أي مهارات مناسبة للسلاح.
“إنتظر لحظة.” ذهب باي ييشان للاطلاع على مزيد من المعلومات. بعد نصف ساعة، عاد إلى الكوملينك خاصته وأخبر هان سين، “هذا السلاح نادر جدًا. لكني أتذكر أحد زملائي الذين صنعوا سلاحًا يعمل بالمثل. قد يبدو مختلفًا قليلاً، نعم، ولكن من الناحية الوظيفية هو نفسه إنه سلاح للإستخدام بيد واحدة وها الأنسب للتلويح أو الدفع والأرجحة الشديدة. ابتكر الرجل مهارة، لكنها لم تكن شيئًا استثنائيًا. تم تصنيفها فقط كمهارة من الدرجة A هنا في قاعة القديس. كان يطلق عليها مثقاب التنين السام ؛ يجب أن تلقي نظرة عليها إذا كنت مهتمًا “.
“شكرا لك يا أستاذ باي.” لم يكن لدى هان سين خيار آخر. كونها فئة A فقط، كانت أسوأ بكثير مما توقعه هان سين. أخبره البروفيسور باي بنفسه أنه لا توجد فنون جين مفرطة من الفئة S تناسبه.
عاد هان سين إلى قاعة القديس واشترى مثقاب التنين السام من الدرجة الأولى. درسه هان سين باهتمام. على الرغم من أنه لم يكن إلا من الفئة A، إلا أنه كان مناسبًا تمامًا لشوكة الريكس المشتعلة. وقد استخدم بشكل رئيسي للدافع والتحطيم الشديد. يتميز عنصر الدفع بتقنية الغزل أيضًا. كان هان سين جيدًا في ذلك، على الفور. بعد نظرة مختصرة، كان أداؤه جيدًا بشكل استثنائي مع المهارة.
~~~~~~~~~
عنوان الفصل: مثقاب التنين السام.

659 عادة، بعد أن ينهي هان سين دورة تدريبية من سوترا دونغ شوان، سيتم ملء جسده ويتطلب فترة تهدئة تم فيها هضم الطاقة. التدريب أكثر بينما كان لا يزال ممتلئًا لم يسفر عن أي مزايا إضافية، وبالتالي كان لا بدون فائدة. ولكن تحت هذه الشجرة العظيمة، حدث شيء غريب بشكل غريب. بعد فترة قصيرة جدًا، شعر كما لو أن الطاقة اختفت. قرر أن يحاول ممارسة سوترا دونغ شوان مرة أخرى، وقد تم تجديده بقوة جديدة مرة أخرى. بدأ هان سين بتدريب سوترا دونغ شوان مرة أخرى وقبل فترة ليست بطويلة، تم شحن جسده مرة أخرى. استخدم هان سين هذا الوقت لمراقبة الفيل العظمي، الذي استمر في الظهور مقدس. كان الفيل مثل تمثال اليشم. عند رؤيته للمرة الأولى، لم يكن أحد ليخمن مدى قسوته ورغبته في القتل في الواقع. كانت أجساد المخلوقات الأخرى تتوهج أيضًا. لم يتمكن هان سين من معرفة ما هو الضوء بالضبط، فقد اعتقد أنه مختلف عن المعتاد. شاهد هان سين تدفق الطاقة عبر جسم الفيل العظمي وحاول تسجيل تصور له في ذهنه. لم يعرف هان سين إلى متى سيستمر هذا الوضع المتوافق. لذا، اغتنم الفرصة لتذكر كيف حرك الفيل طاقته، في حالة أن التقنية قد تصبح مفيدة يومًا ما. كانت أزهار الخوخ مفتوحة لمدة أسبوعين. خلال ذلك الوقت، تمكن هان سين من تسجيل تدفق الطاقة لكل من الفيل والشبل. عندما بدأت أزهار الخوخ على الأشجار في الذبول، جذب الثعلب الفضي سروال هان سين وحاول سحبه بعيدًا عن المنطقة. شعر هان سين أن شيئًا ما كان خاطئًا أيضًا. عندما بدأت أزهار الخوخ في الذبول أكثر فأكثر، بدت المخلوقات تبدوا أكثر وأكثر توترا. لاحظ هان سين لونًا أحمرًا طفيفًا بدأ في تلوين عيون الفيل العظمي. بدا الأمر كما لو أنها سيستأنف قريبا هياجه القاتل. لم يجرؤ على البقاء لفترة أطول، لذلك قرر المغادرة مع زيرو قبل أن يفسد أي شيء. إذا بدأت المخلوقات في الهيجان، بجسده الصغير، فلن تكون هناك فرصة في أن يتمكن من الصمود في هجوم من أي منهم. لمدة الأسبوعين التي كان بها هناك، كرر هان سين باستمرار ممارسته سوترا دونغ شوان. كان جسده جائعًا طوال الوقت. بعد أن تلقى الكثير من التدريب الإضافي معها، تحسنت سوترا دونغ شوان بشكل كبير. شعر هان سين وكأنه قد لامس الطبقة الأولى من سوترا دونغ شوان، وكل ما يحتاجه هو نوع من الدفع الإضافي لفتح قفل الجين. كان هان سين يعتقد أن الأمر سيستغرق بضع سنوات للوصول إلى هذه النقطة، لكن أسبوعين تحت الشجرة أنقذوا الكثير من وقته. كانت شجرة الخوخ العملاقة هذه هي أبرز الأفضليات. “إذا كانت أزهار الشجرة المتفتحة تتمتع بهذه القوة الهائلة، إذا نمى الخوخ وأكلت واحدة، أتساءل ما الذي سيحدث؟” قرر هان سين أنه عندما تنموا شجرة الخوخ الغامضة حصادها من الخوخ، سيعود إلى هذا المكان ويجمع بعضًا، بغض النظر عما يتطلبه الأمر. لكن هان سين تخيل أنه عندما تنمو شجرة الخوخ الغامضة خوخها، سيكون هناك بلا شك فوضى. من المحتمل أن يكون أخذ بعض الخوخ لنفسه أمرًا صعبًا. بدا وكأن الثعلب الفضي كان الآن في عجلة من أمره، حيث أراد إخراج هان سين من الغابة بأسرع ما يمكن. لقد تباطأوا فقط عندما تحركوا إلى ما وراء حواف الغابة. عند هذه النقطة، عاد الثعلب الفضي بسعادة إلى كتف هان سين. كان بإمكان هان سين سماع صراخ الوحوش الوحشية في الغابة. لم يريد التسكع لفترة أطول، لقد هرب مع زيرو. عندما عاد هان سين إلى ملاذ الشيطان، لم يعد الفيل العظمي كما جاء، على حد علمه. كان الأمر كما لو أنه اختفى ببساطة، ولم يره أحد أو يسمع عنه مرة أخرى. ومع ذلك، كان وانغ يوهانغ اسمًا مألوفًا حول ملاذ الشيطان، وأصبح العديد من الناس على دراية بوجود جيش الإلهة. كما أنهم “علموا” أن وانغ يوهانغ كان جنراله الثالث عشر. إعتقد الناس الذين لم يكونوا مطلعين على الحقيقة أن جيش الإلهة هو مضيف ملائكي قوي بشكل لا يصدق. اعتقدوا أنه مسؤول عن قتل الفيل العظمي من خلال قيادته بعيدًا، وإنقاذ الملاذ في هذه العملية. مر أسبوعان آخران، وكانت شوكة الريكس المشتعلة لا تزال في طور التطور. بدا الأمر وكأن أرواح الوحوش الخارقة استغرقت وقتًا طويلاً للتطور. وقدر هان سين أن الأمر سيستغرق أسبوعين آخرين حتى يكتمل التطور. بالعودة إلى التحالف، فكر هان سين في اختيار فن جين مفرط جديد سيكون جيدًا مع شوكة الريكس المشتعلة. أجرى هان سين الكثير من البحث، لكنه وجد صعوبة في اختيار مهارة تناسب احتياجاته. لم تكن شوكة الريكس المشتعلة لا سيف كبير ولا رمح، ولم يستطع حتى استخدامه مثل العصا. “لا عجب أن صاحب المتجر باعه لي بثمن بخس، باتفاقية تجارة نقدية سريعة. باااه، هذا الشيء لا يحظى بشعبية كبيرة!” واصل هان سين النظر في المهارات على أمل أن يجد في النهاية مهارة تتناسب جيدًا مع  شوكة الريكس المشتعلة. لم يتوقع هان سين تشابه مثالي، لكن تشابه 70٪ كان مقبول. إذا وجد مثل هذا، فسيكون سعيدًا بتعديله وفقًا لاحتياجاته. قام هان سين تقريبًا بتصفح جميع فنون الجين المفرطة من الفئة S، من الأكثر شعبية إلى الأقل شعبية دون العثور على واحد يريده. كان السلاح غريب المظهر نادرًا جدًا. كان سلاحًا ثقيلًا، ولا يمكن حمله إلا مثل سيف عظيم بكلتا يديه. إذا أمسكه  بيد واحدة، فسيتطلب قدراً هائلاً من القوة. لم يكن مثل السيف، الذي يمكن أن يتأرجح بسرعة. تم تصميم هذا السلاح لضربات قوية ومخيفة من خلال الدفع الشبيه بالرمح أو السحق الشبيه بالعصا. لكن هذين النوعين من الهجومات كانا الأنسب للأسلحة التي تم تصميمها لهذه الأغراض والرماح والعصي على التوالي. يبدو أنه كان من الصعب إستخدام شوكة الريكس المشتعلة. بالنسبة لسلاح بطول مترين، ذو إستخدام يد واحدة، كان يبدو قويًا للغاية، ولكن كان من العار أنه كان من الصعب جدًا استخدامه. في النهاية، ذهب هان سين للبحث عن البروفيسور باي ييشان في قاعة القديس. رسم هان سين شكل شوكة الريكس المشتعلة وقدمها للأستاذ، لمعرفة ما إذا كان يعرف أي مهارات مناسبة للسلاح. “إنتظر لحظة.” ذهب باي ييشان للاطلاع على مزيد من المعلومات. بعد نصف ساعة، عاد إلى الكوملينك خاصته وأخبر هان سين، “هذا السلاح نادر جدًا. لكني أتذكر أحد زملائي الذين صنعوا سلاحًا يعمل بالمثل. قد يبدو مختلفًا قليلاً، نعم، ولكن من الناحية الوظيفية هو نفسه إنه سلاح للإستخدام بيد واحدة وها الأنسب للتلويح أو الدفع والأرجحة الشديدة. ابتكر الرجل مهارة، لكنها لم تكن شيئًا استثنائيًا. تم تصنيفها فقط كمهارة من الدرجة A هنا في قاعة القديس. كان يطلق عليها مثقاب التنين السام ؛ يجب أن تلقي نظرة عليها إذا كنت مهتمًا “. “شكرا لك يا أستاذ باي.” لم يكن لدى هان سين خيار آخر. كونها فئة A فقط، كانت أسوأ بكثير مما توقعه هان سين. أخبره البروفيسور باي بنفسه أنه لا توجد فنون جين مفرطة من الفئة S تناسبه. عاد هان سين إلى قاعة القديس واشترى مثقاب التنين السام من الدرجة الأولى. درسه هان سين باهتمام. على الرغم من أنه لم يكن إلا من الفئة A، إلا أنه كان مناسبًا تمامًا لشوكة الريكس المشتعلة. وقد استخدم بشكل رئيسي للدافع والتحطيم الشديد. يتميز عنصر الدفع بتقنية الغزل أيضًا. كان هان سين جيدًا في ذلك، على الفور. بعد نظرة مختصرة، كان أداؤه جيدًا بشكل استثنائي مع المهارة. ~~~~~~~~~ عنوان الفصل: مثقاب التنين السام.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط