نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 663

663

663

663
كان المهر الأحمر مترددًا في الاقتراب في البداية، ولكن بعد لفهم لبعض الوقت، اعترف بأنه لا يوجد خطر. بعد الوصول إلى هذا الإدراك، كان من دواعي سروره البقاء في شركة هان سين.
على الرغم من أن هان سين كان لا يزال يريد اختطاف المهر الأحمر، إلا أنه لن يتسرع في الأمور حتى يكون متأكدًا من أنه مرتاح. كان يشاهده وهو يتجول ويلوح إليه من حين لآخر، ويبدو لطيفًا قدر الإمكان.
عندما اختفى خوفه تمامًا، اقترب من هان سين وشمه.
كان هان سين متناقضًا الآن. لم يكن متأكداً مما إذا كان يجب أن يأخذ المهر الآن أم لا. كانت هذه أفضل فرصة له، لكنه كان غير متأكد ما إذا كان التقاط مخلوق خارق، بغض النظر عن عمره، هو أمر حكيم يجب القيام به.
إلى جانب ذلك، يبدو أن المهر الأحمر كان حيوي قليلا. كانت الخيول في محيط ملاذ هان سين الصغير لا تزال في حالة جنون أيضًا، يصهلون بالغضب. إذا كانت العيون يمكن أن تقتل، لكان هان سين قطع صغيرة فقط.
لكن الثعلب الفضي بدا مستاءً قليلاً. قفز في حضن هان سين، عض أسنانها، وغمغم.
لم يكن هذا المهر الأحمر قلقًا من هذا، مما أثار استياء هان سين. كان يخشى أن يخيف الثعلب الفضي المهر الأحمر، لذلك وضعه على الأرض.
لكن المهر الأحمر لم يتفاجئ إلا قليلا. بعد اتخاذ خطوات قليلة، نظر إلى الثعلب الفضي الذي استمر في الهدر والتحديق فيه بعداء. الغريب، بدا أكثر سعادةً الآن. اقترب المهر الأحمر من هان سين ودفن رأسه في صدر هان سين وفركه.
هذا جعل الثعلب الفضي غاضب حقا. إذا لم يقم هان سين بإيقافه الآن، فإن المهر الأحمر – حرفياً – سيكون في حالة صدمة.
مد هان سين يده ليمسح شعر المهر الأحمر. بقي المهر في مكانه، و سمح لهان سين بلمسه بقدر ما أراد. بدا وكأنه قد تمتع باللمسات.

663 كان المهر الأحمر مترددًا في الاقتراب في البداية، ولكن بعد لفهم لبعض الوقت، اعترف بأنه لا يوجد خطر. بعد الوصول إلى هذا الإدراك، كان من دواعي سروره البقاء في شركة هان سين. على الرغم من أن هان سين كان لا يزال يريد اختطاف المهر الأحمر، إلا أنه لن يتسرع في الأمور حتى يكون متأكدًا من أنه مرتاح. كان يشاهده وهو يتجول ويلوح إليه من حين لآخر، ويبدو لطيفًا قدر الإمكان. عندما اختفى خوفه تمامًا، اقترب من هان سين وشمه. كان هان سين متناقضًا الآن. لم يكن متأكداً مما إذا كان يجب أن يأخذ المهر الآن أم لا. كانت هذه أفضل فرصة له، لكنه كان غير متأكد ما إذا كان التقاط مخلوق خارق، بغض النظر عن عمره، هو أمر حكيم يجب القيام به. إلى جانب ذلك، يبدو أن المهر الأحمر كان حيوي قليلا. كانت الخيول في محيط ملاذ هان سين الصغير لا تزال في حالة جنون أيضًا، يصهلون بالغضب. إذا كانت العيون يمكن أن تقتل، لكان هان سين قطع صغيرة فقط. لكن الثعلب الفضي بدا مستاءً قليلاً. قفز في حضن هان سين، عض أسنانها، وغمغم. لم يكن هذا المهر الأحمر قلقًا من هذا، مما أثار استياء هان سين. كان يخشى أن يخيف الثعلب الفضي المهر الأحمر، لذلك وضعه على الأرض. لكن المهر الأحمر لم يتفاجئ إلا قليلا. بعد اتخاذ خطوات قليلة، نظر إلى الثعلب الفضي الذي استمر في الهدر والتحديق فيه بعداء. الغريب، بدا أكثر سعادةً الآن. اقترب المهر الأحمر من هان سين ودفن رأسه في صدر هان سين وفركه. هذا جعل الثعلب الفضي غاضب حقا. إذا لم يقم هان سين بإيقافه الآن، فإن المهر الأحمر – حرفياً – سيكون في حالة صدمة. مد هان سين يده ليمسح شعر المهر الأحمر. بقي المهر في مكانه، و سمح لهان سين بلمسه بقدر ما أراد. بدا وكأنه قد تمتع باللمسات.

ولكن عندما لمسه هان سين، بدا البيغاسوس الذين استمروا في المشاهدة أكثر غضبًا. بدأوا يرفرفون أجنحتهم، ويقلعون إلى السماء، ويحيطون بالفراغ. كان هناك الكثير منهم، وأغلقوا ضوء الشمس، واستمروا جميعاً في الصهيل بالغضب. بدا الأمر كما لو أنهم سينقضون في أي لحظة ويسحقون هان سين، لكنهم لم يفعلوا ذلك.
“طفلٌ جيد. تعال إلى هنا، تعال إلى هنا، دعني أعانقك.” مد هان سين بيديه لعناق المهر، الذي لم يقاومه. في الواقع، بدا أكثر سعادة.
مرتاحا قدر ما بدا، كان لدى هان سين انقسام في تفكيره. الآن كانت بالتأكيد أفضل فرصة لهان سين لاختطافه، لكنه لم يكن يعرف ما إذا كان ملك البيغاسوس سيطلق سراحه مع رهينة. إذا لم يهتموا وبدأوا بمهاجمته على أي حال، فسينتهي كل شيء بالنسبة له.
في النهاية، لم يفعل ذلك. ترك المهر يذهب واستراح بالقرب منه. بدا ساذجًا حقًا.
لكن هان سين عرف أن سلوكه ليس شيئًا من المرجح أن يظل معه بمرور الوقت. عندما يكبر، سينتهي به الأمر على الأرجح مثل البيغاسوس العنيفين أعلاه.
بينما كان هان سين يدرس الفكرة لفترة أطول، قفز قلبه فجأة مع صدمة. لقد ظن أن المهر الأحمر سيجن.
أخذ خطوة إلى الوراء ونظر إليه، لكن المهر الأحمر كان لا يزال هو نفسه اللطيف. في الثانية التالية، مجسات تشبه الكرمة اخترقت الأرض وتحركت نحو هان سين.
كانت المجسات سريعة للغاية، ولكن يبدو أنها كانت في الغالب ذاهبة إلى المهر الأحمر. تفاعل هان سين وقفز في السماء.
لم يكن المهر الأحمر محظوظًا جدًا. بغض النظر عن مدى قوته، لم يولد منذ فترة طويلة وإفتقر إلى الخبرة في العالم. أمسكت به العدد من المجسات بإحكام.
ثم انقسم حقل العشب إلى قسمين، وكشف عن أخاديد عملاقة. بدأت المجسات التي تتلوى حول المهر بسحبه نحو الحفرة.
بدأ المهر في الصهيل بنبرته الأخف والأصغر سنا. أشرق جسدها باللون الأحمر تمامًا مثل الضوء الياقوتي لصفارة إنذار الشرطة. قطع الضوء الأحمر من خلال المجسات التي تشبه الكرمة، ثم سقطت بعد ذلك على الأرض وهي تتدفق بالدم الأخضر.
ولكن ظهر المزيد والمزيد من المخالب، يبذلون قصارى جهدهم لخنق المهر وسحبه نحو الحفرة.
نظر هان سين إلى الحفرة ولم يتمكن إلا من رؤية اللون الأحمر هناك. الأسنان الحادة، مبطنة مثل العجلات المسننة، لفته بالكامل. لم يكن هان سين قادرًا على فهم نوعية المخلوق البائس الذي كان يكمن تحت قدميه.
“ليس من المستغرب لماذا لا تجرؤن الذئاب ولا البيغاسوس على إتباعي، مع وجود مثل هذا المخلوق الرهيب هنا.” رأى هان سين أن المهر الأحمر كان على بعد لحظات فقط من جره إلى الفم الجائع المكشوف. عبس واستدعى شوكة الريكس المشتعلة وبدأ يأرجحها.
اشتعلت النيران بشكل مشرق حيث أهلك السلاح الثقيل أي مجس تلامس به، وحرقهم بسرعة إلى فحم. سقطت المجسات المكسورة على الأرض على النار. بعد فترة وجيزة، كان المهر الأحمر حرا من قبضة الوحش.
لم يكن المهر قد طور بعد القدرة على الطيران. نظرًا لأنه لا يزال في الأرض، بدا وكأنه سيتم انتزاعه مرة أخرى بواسطة مجسات جديدة.
لذا التقط هان سين المهر الأحمر وطار إلى السماء.
كان المخلوق الذي كان ملقى تحت الأرض غريبًا جدًا. لم يكن هان سين متأكدًا من سبب اهتمامه الكبير بالمهر الأحمر. بالكاد تم منح هان سين والثعلب الفضي أي اهتمام. يبدو أن الوحش الجوفي قد ركز فقط على المهر.
بدأ هان سين، مع المهر في ذراعيه، بالتحليق بعيدًا. أطلق الوحش المجهول زئيرًا مرجفا للروح، مما جعل الأرض ترتجف. إنفجرت المجسات من الأرض، ورفعت معها كل العشب. كان الأمر يشبه مشاهدة مخلوق يخرج من أكثر حفر الجحيم فسادًا.
كانت دودة عملاقة بدت وكأنها حريش. تم الكشف عن جزء فقط من جسمها، ولكنه كان بالفعل كبيرًا بشكل لا يمكن تصوره. مثل القطار، كانت تنطلق من نفق ببضع عشرات من الأمتار الى الهواء. كان ظهرها بالكامل مشعرًا، وكانت المجسات قد وضعت هان سين والمهر الأحمر في أعينهم.
لقد كانوا يأتون بسرعة كبيرة جدًا، وأسرع بكثير من أجنحة الدم المقدس. علاوة على ذلك، اتضح أن الشعر على ظهره هو مجسات أنفسهم، وكانوا مصرين على منع مغادرة فريستهم.
أطلق هان سين قوته في  شوكة الريكس المشتعلة واخترق عددًا كبيرًا من مجسات الوحش بضربات عنيفة. ثم أطلق النيران عبر السماء. مستعملا التحليق، استخدمه هان سين للطيران في الهواء وتفادى هجوم الوحش.
كانت البيغاسوس أيضًا في السماء. لقد اندفعوا جميعاً للأسفل، كلهم يصهلون في غضب. بدا الأمر كما لو أنهم كانوا حريصين للغاية على حماية سيدهم. دون خوف، اندفعوا نحو الوحش الذي كان يتربص تحت الأرض.
بدا وكأن الشعر على الوحش كان يتجدد. بعد حلقه، بدأت المجسات في النمو مرة أخرى. وجد العديد من البيغاسوس الذين دخلوا في المعركة أنفسهم متشابكين في مجموعة المجسات. تم تمزيق العديد من الخيول المجنحة وتم رميها، وإلقاء الدم عبر الأرض المدمرة.
كان جسد الوحش الأرضي ضخمًا، لا يقل طوله عن مائة متر. كانت قشرته أرجوانية وسوداء، وإلتوت أرجل صغير لا تعد ولا تحصى تحتها، وكل منها يمتلك مجساته الخاصة.
رفع الوحش جسده المرعب بينما إلتوت المجسات في رقصة مروعة. تمزق البيغاسوس واحدًا تلو الآخر، وهو يتبع المهر الأحمر الذي كان لا يزال في أحضان هان سين.
“لماذا هذا الشيء عازم على القدوم بعد المهر الأحمر؟ يجب أن يكون هناك شيء خاص جدا حوله، إذا كان هذا هو الحال.” فوجئ هان سين بتغير الأحداث. المهر الأحمر الذي كان يخطط لخطفه، انتهى به الأمر بحمله أثناء هروبه باستخدام مهارة التحليق. بينما تحرك، أرجح ولوح شوكة الريكس المشتعلة، التي أحرقت جميع المخالب التي اقتربت منها.
جاءت صرخة طويلة من بعيد، مما أشار إلى وصول ملك تابيغاسوس. كان مغطى بالغيوم، دليل على الغضب الذي جلبه معها.
~~~~~~~~
عنوان الفصل: الوحش تحت الأرض.

663 كان المهر الأحمر مترددًا في الاقتراب في البداية، ولكن بعد لفهم لبعض الوقت، اعترف بأنه لا يوجد خطر. بعد الوصول إلى هذا الإدراك، كان من دواعي سروره البقاء في شركة هان سين. على الرغم من أن هان سين كان لا يزال يريد اختطاف المهر الأحمر، إلا أنه لن يتسرع في الأمور حتى يكون متأكدًا من أنه مرتاح. كان يشاهده وهو يتجول ويلوح إليه من حين لآخر، ويبدو لطيفًا قدر الإمكان. عندما اختفى خوفه تمامًا، اقترب من هان سين وشمه. كان هان سين متناقضًا الآن. لم يكن متأكداً مما إذا كان يجب أن يأخذ المهر الآن أم لا. كانت هذه أفضل فرصة له، لكنه كان غير متأكد ما إذا كان التقاط مخلوق خارق، بغض النظر عن عمره، هو أمر حكيم يجب القيام به. إلى جانب ذلك، يبدو أن المهر الأحمر كان حيوي قليلا. كانت الخيول في محيط ملاذ هان سين الصغير لا تزال في حالة جنون أيضًا، يصهلون بالغضب. إذا كانت العيون يمكن أن تقتل، لكان هان سين قطع صغيرة فقط. لكن الثعلب الفضي بدا مستاءً قليلاً. قفز في حضن هان سين، عض أسنانها، وغمغم. لم يكن هذا المهر الأحمر قلقًا من هذا، مما أثار استياء هان سين. كان يخشى أن يخيف الثعلب الفضي المهر الأحمر، لذلك وضعه على الأرض. لكن المهر الأحمر لم يتفاجئ إلا قليلا. بعد اتخاذ خطوات قليلة، نظر إلى الثعلب الفضي الذي استمر في الهدر والتحديق فيه بعداء. الغريب، بدا أكثر سعادةً الآن. اقترب المهر الأحمر من هان سين ودفن رأسه في صدر هان سين وفركه. هذا جعل الثعلب الفضي غاضب حقا. إذا لم يقم هان سين بإيقافه الآن، فإن المهر الأحمر – حرفياً – سيكون في حالة صدمة. مد هان سين يده ليمسح شعر المهر الأحمر. بقي المهر في مكانه، و سمح لهان سين بلمسه بقدر ما أراد. بدا وكأنه قد تمتع باللمسات.

663 كان المهر الأحمر مترددًا في الاقتراب في البداية، ولكن بعد لفهم لبعض الوقت، اعترف بأنه لا يوجد خطر. بعد الوصول إلى هذا الإدراك، كان من دواعي سروره البقاء في شركة هان سين. على الرغم من أن هان سين كان لا يزال يريد اختطاف المهر الأحمر، إلا أنه لن يتسرع في الأمور حتى يكون متأكدًا من أنه مرتاح. كان يشاهده وهو يتجول ويلوح إليه من حين لآخر، ويبدو لطيفًا قدر الإمكان. عندما اختفى خوفه تمامًا، اقترب من هان سين وشمه. كان هان سين متناقضًا الآن. لم يكن متأكداً مما إذا كان يجب أن يأخذ المهر الآن أم لا. كانت هذه أفضل فرصة له، لكنه كان غير متأكد ما إذا كان التقاط مخلوق خارق، بغض النظر عن عمره، هو أمر حكيم يجب القيام به. إلى جانب ذلك، يبدو أن المهر الأحمر كان حيوي قليلا. كانت الخيول في محيط ملاذ هان سين الصغير لا تزال في حالة جنون أيضًا، يصهلون بالغضب. إذا كانت العيون يمكن أن تقتل، لكان هان سين قطع صغيرة فقط. لكن الثعلب الفضي بدا مستاءً قليلاً. قفز في حضن هان سين، عض أسنانها، وغمغم. لم يكن هذا المهر الأحمر قلقًا من هذا، مما أثار استياء هان سين. كان يخشى أن يخيف الثعلب الفضي المهر الأحمر، لذلك وضعه على الأرض. لكن المهر الأحمر لم يتفاجئ إلا قليلا. بعد اتخاذ خطوات قليلة، نظر إلى الثعلب الفضي الذي استمر في الهدر والتحديق فيه بعداء. الغريب، بدا أكثر سعادةً الآن. اقترب المهر الأحمر من هان سين ودفن رأسه في صدر هان سين وفركه. هذا جعل الثعلب الفضي غاضب حقا. إذا لم يقم هان سين بإيقافه الآن، فإن المهر الأحمر – حرفياً – سيكون في حالة صدمة. مد هان سين يده ليمسح شعر المهر الأحمر. بقي المهر في مكانه، و سمح لهان سين بلمسه بقدر ما أراد. بدا وكأنه قد تمتع باللمسات.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط