نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 671

671

671

671
أُطلقت ستة أسهم غراب على التوالي في وجه دب الصقيع. حاول الوحش النظر بعيدًا لتجنب ثاقب أي من عينيه ، لكن الأوان كان قد فات. كان الدب قد إقترب كثيرا من نقطة اطلاق السهام، ولم يكن لديه الوقت الكافي للرد. ضربه أحد الأسهم مباشرةً تحت العين، مما تسبب في نزيفه.
أصبح دب الصقيع غاضبًا بشكل لا يصدق. رمى نفسه مرة أخرى على ساقيه الخلفيتين وأشعت هالة شديدة البرودة من جسمه. ونزلت أقدامها، في محاولة لضرب هان سين.
قام هان سين بإبعاد نشاب الطاووس بعيدًا وتفادى الهجوم المميت لدب الصقيع. ثم قفز في الهواء ، واستدعى شوكة الريكس المشتعلة ، واستهدف رأس عدوه.
بانغ!
انتشرت النار والدم في كل مكان حيث توج هان سين رأس الدب بعلامة حرق قبيحة.
هدير!
ضررً مثل هذا لم يكن كافيا لأخذ حياة المخلوق ، لكنه أثار غضبه. كان هان سين في مركز اهتمامه الآن. لقد قفز بسرعة إلى الأمام مع كفوفه في محاولة للإمساك بهان سين.
مرة أخرى ، تفادى هان سين. لقد تهرب من الدب ، لكنه كان قريبًا. خدشت ذراعه ولاحظ وجود قطع ينزف من خلال درعه.
تراجع هان سين ، مع دب الصقيع لا يزال ينقض عليه.
لحسن الحظ ، كان هذا هان سين. ولم يكن يخشى الهالة القاتلة الباردة للدب. إذا تم عكس الأدوار ، وكان وانغ يوهانغ هارباً ، فسيكون ميتاً الآن.
“أيها الدب الغبي الكبير ، هنا!” كان وانغ يوهانغ قد ركض بالفعل لمسافة كبيرة. بعد شفائه السريع ، لاحظ أن هان سين في خطر ولذلك بذل قصارى جهده لإثارة الدب.

671 أُطلقت ستة أسهم غراب على التوالي في وجه دب الصقيع. حاول الوحش النظر بعيدًا لتجنب ثاقب أي من عينيه ، لكن الأوان كان قد فات. كان الدب قد إقترب كثيرا من نقطة اطلاق السهام، ولم يكن لديه الوقت الكافي للرد. ضربه أحد الأسهم مباشرةً تحت العين، مما تسبب في نزيفه. أصبح دب الصقيع غاضبًا بشكل لا يصدق. رمى نفسه مرة أخرى على ساقيه الخلفيتين وأشعت هالة شديدة البرودة من جسمه. ونزلت أقدامها، في محاولة لضرب هان سين. قام هان سين بإبعاد نشاب الطاووس بعيدًا وتفادى الهجوم المميت لدب الصقيع. ثم قفز في الهواء ، واستدعى شوكة الريكس المشتعلة ، واستهدف رأس عدوه. بانغ! انتشرت النار والدم في كل مكان حيث توج هان سين رأس الدب بعلامة حرق قبيحة. هدير! ضررً مثل هذا لم يكن كافيا لأخذ حياة المخلوق ، لكنه أثار غضبه. كان هان سين في مركز اهتمامه الآن. لقد قفز بسرعة إلى الأمام مع كفوفه في محاولة للإمساك بهان سين. مرة أخرى ، تفادى هان سين. لقد تهرب من الدب ، لكنه كان قريبًا. خدشت ذراعه ولاحظ وجود قطع ينزف من خلال درعه. تراجع هان سين ، مع دب الصقيع لا يزال ينقض عليه. لحسن الحظ ، كان هذا هان سين. ولم يكن يخشى الهالة القاتلة الباردة للدب. إذا تم عكس الأدوار ، وكان وانغ يوهانغ هارباً ، فسيكون ميتاً الآن. “أيها الدب الغبي الكبير ، هنا!” كان وانغ يوهانغ قد ركض بالفعل لمسافة كبيرة. بعد شفائه السريع ، لاحظ أن هان سين في خطر ولذلك بذل قصارى جهده لإثارة الدب.

كان هذا الإغضاب البسيط يعمل دائمًا في الماضي ، ولم ينته خط فوزه هذا اليوم. على الرغم من الكراهية التي شعر بها الدب لهان سين ، فقد جذبه وانغ يوهانغ مرة أخرى. كان الأمر كما لو أن وانغ يوهانغ قتل والديه أو شيء من هذا القبيل.
عرف هان سين أنه إذا استمر هذا ، فلن يتمكنوا من كسب المعركة. كانت شوكة الريكس المشتعلة قوية بما يكفي لتدمير جسم الدب ، لكن هان سين لم يكن كذلك. لم تكن لياقته عالية بما يكفي ، مما يعني أنه لم يكن قادرًا على حمل الضرر المميت الذي احتاجه لإنهاء الدب.
لكن هان سين كان يعرف ماذا يفعل. دون أن ينبس بكلمة ، هرع بعد دب الصقيع ، وفي الوقت نفسه ، ألقى سوترا دونغ شوان لمحاكاة طاقة الفيل العظمي.
إن القوة الهائلة للفيل العظمي قد قوت الآن هان سين. لقد انفجر جسده تقريبًا تحت ضغط التعامل مع هذه القوة الخارقة ، حيث كافحت عضلاته وعظامه للحفاظ على السيطرة.
واصل وانغ يوهانغ الجري إلى الأمام. استمر لي شينغ لون في إطلاق السهام للمساعدة كيفما يمكنه ذلك ، لكن الأمر كان عديم الفائدة ضد الوحش الغاضب. كان دب صقيع يقترب من وانغ يوهانغ.
كان هان سين يدفع قوته المخزونة إلى أقصى حد ، وكان يصل إلى نقطة تحول. هزت العظام داخله وصرخت من أجل الرحمة. مع استمرار الدب في التركيز على وانغ يوهانغ ، قفز هان سين في الهواء بكلتا يديه ممسكتين بشوكة الريكس المشتعلة. أرجح سلاحه وأطلق العنان لكل القوة المرعبة التي تراكمت داخله.
كان الأمر كما لو أن الفضاء نفسه تلقى ضربة من الهجوم ، ورعد الهواء بصوت مخيف.
بانغ!
ألقت شوكة الريكس ، المشتعل بالنار ، بضربة مدمرة قبيحة على رأس الدب. ورافق هبوطها صوت تحطم سيئ بينما غرقت جمجمته المستهدفة إلى حد ما. اندلعت النيران وسط حشود من الجمر حيث تحول فراء رأس الدب إلى رماد.
بعد تلك الضربة ، استدعى هان سين جناحيه على الفور ليطير إلى السماء. تم استنزاف معظم طاقته بعد الضربة. إذا لم يقتل الدب بهذا الهجوم وانتقم منه على الفور ، لما كان لدى هان سين الطاقة لتفادي العدو.
لاحظ هان سين ميدان المعركة من فوق ولاحظ أن الدب توقف عن الحركة. تسرب الدم من جروح جمجمته المنهارة بينما تأرجح جسمه.
“هدير!” انفجر دب الصقيع ، الذي صدم هان سين.
ثم هرب دب الصقيع.
جُلِب لقلب هان سين الكثير من الفرح. كان يعلم أن ضربة الفيل-ريكس وخاصته يجب أن تكون قد ألحقت ضررًا جنونيًا بالدب. وإلا لما حاول الهرب.
“بعده! لا يمكننا أن نفقده!” دعا هان سين من الهواء بينما أقلع في مطاردة جوية
لكن جسد هان سين شعر بالضعف. لم يستطع مهاجمة الدب مرة أخرى لفترة قصيرة. كان من حسن الحظ أن روح الوحش الطائر لم تستمد من قوة الفرد. لو فعلت ذلك لما استطاع مواكبة المخلوق الهارب.
أطاع وانغ يوهانغ ولي شينغ لون الأمر ولاحقا. حاولوا قطع وإحاطة الدب الهارب ، لكن محاولاتهم باءت بالفشل. لم يكن لديهم أسلحة روح وحوش خارقة، لذلك لم يتمكنوا من إلحاق الضرر بالدب.
لكن لا بد أن يكون دماغ دب الصقيع قد تضرر بشدة ، لأنه لم يكن لحكمه وحركته معنى على الإطلاق. لم يحاول القفز في البحر من أجل هروب أسرع. بدلا من ذلك ، ركض نحو الجليد. كان لا يزال لديه سرعة ، لكن تحركاته كانت مهتزة.
“اضربوا الجرح على رأسه!” أطلق لي شينغ لون سهمًا على الجرح الناجم عن ضربة الفيل-ريكس الخاصة بهان سين. هذا تسبب في تدفق الجرح بالدم ، وصراخ الوحش من الألم.
أراد وانغ يوهانغ أن يندفع إلى الأمام ، ولكن لم يكن لديه سوى سيف قديم واحد ، وبالتالي لم يتمكن من الاقتراب.
كان دب الصقيع ينجح في رفع سرعته ، على الرغم من الألم الذي كان يتحمله. كان الثلاثة منهم في مطاردة مشددة ، لكنهم تخلفوا في النهاية وشعروا بأنفسهم يفقدونه.
لحسن الحظ ، كان الضرر الذي لحق بالدماغ شديدًا ، ولم يكن يعمل بشكل جيد نتيجة لذلك. لم يغير الدب اتجاهه مرة واحدة ، مع الحفاظ على مساره طوال الوقت. ونتيجة لذلك ، لم يفقد الثلاثي مساراته.
ركض دب الصقيع أعمق وأعمق في حقل الجليد. في نهاية المطاف ، تباطأت سرعته على الرغم من رغبته في الركض.
“تحركوا تحرك و!” ركب لي شينغ لون مطية للحاق به. صاح في الناس في حقل الجليد ، مطالباً إياهم بالابتعاد عن الطريق وعدم اعتراض الدب الفار ، خشية أن يصابوا بجروح خطيرة.
تجنب معظم الناس الدب ، لكن مجموعة واحدة لم تفعل ذلك. بدلا من ذلك ، ركضوا نحوه ، يريدون قطعة من الفطيرة.
“باااه! لماذا يجب أن نتحرك؟ من يقتله ، يمتلكه ؛ سهل وبسيط. أنا لا أرى اسمك على الدب ، فلماذا لا نقتله ، أليس كذلك؟” قال الرجل الذي يقود المجموعة.
نظر لي شينغ لون إلى الناس وأدرك أنه من رجال تشي شيوين من جيش الإله الأسود. على الرغم من أنهم إنتموا إلى ملاذ الإلهة ، إلا أن الجيوش الأربعة كانت فردية ولم يكن لدى لي شينغ لون السلطة لإخبارهم بالتنحي.
بعد اندفاع الناس نحو الدب ، لاحظ الآخرون القريبون إمكانية الحصول على قتل سهل أيضًا. كما سعوا للانضمام إلى المعركة. لكن الجميع ظنوا أن لي شينغ لون كان يصطاد مخلوق دم مقدس فقط – بدا متضررا بشدة. كانت إمكانية كسب روح وحش سهلة أمرًا جذابًا للغاية.
ومع ذلك ، كان قد فات الأوان على هان سين لإيقافهم. شاهد الكثير من الناس ينزلون على الدب ، وكان للمخلوق البائس الذي انوا يلاحقونه رد فعل مريع. استدع هالة صقيع وأطلق وابل من رقائق الجليد لقذف المهاجمين الجدد ، وتجميد معظمهم.
أقوى من سعى للانضمام كانوا على الأرجح بمستوى لياقة حوالي المائة. حتى أنهم لم يفتحوا أقفالهم الجينية ، ونتيجةً لذلك ، لم يكن لديهم فرصة لتحمل مثل هذا الهجوم.
ثم ضرب الدب الأرض ، مما أدى إلى شلال من الدم. تم سحق عدد قليل من الناس ، ولم يتم ترك أي من جثثهم مكتملة. انتشرت الأطراف المقطوعة ، وتركت الأعضاء مكشوفة. تم سحق شخص إلر لحم مفروم.
~~~~~~~~
عنوان الفصل: ضربة الفيل-ريكس

كان هذا الإغضاب البسيط يعمل دائمًا في الماضي ، ولم ينته خط فوزه هذا اليوم. على الرغم من الكراهية التي شعر بها الدب لهان سين ، فقد جذبه وانغ يوهانغ مرة أخرى. كان الأمر كما لو أن وانغ يوهانغ قتل والديه أو شيء من هذا القبيل. عرف هان سين أنه إذا استمر هذا ، فلن يتمكنوا من كسب المعركة. كانت شوكة الريكس المشتعلة قوية بما يكفي لتدمير جسم الدب ، لكن هان سين لم يكن كذلك. لم تكن لياقته عالية بما يكفي ، مما يعني أنه لم يكن قادرًا على حمل الضرر المميت الذي احتاجه لإنهاء الدب. لكن هان سين كان يعرف ماذا يفعل. دون أن ينبس بكلمة ، هرع بعد دب الصقيع ، وفي الوقت نفسه ، ألقى سوترا دونغ شوان لمحاكاة طاقة الفيل العظمي. إن القوة الهائلة للفيل العظمي قد قوت الآن هان سين. لقد انفجر جسده تقريبًا تحت ضغط التعامل مع هذه القوة الخارقة ، حيث كافحت عضلاته وعظامه للحفاظ على السيطرة. واصل وانغ يوهانغ الجري إلى الأمام. استمر لي شينغ لون في إطلاق السهام للمساعدة كيفما يمكنه ذلك ، لكن الأمر كان عديم الفائدة ضد الوحش الغاضب. كان دب صقيع يقترب من وانغ يوهانغ. كان هان سين يدفع قوته المخزونة إلى أقصى حد ، وكان يصل إلى نقطة تحول. هزت العظام داخله وصرخت من أجل الرحمة. مع استمرار الدب في التركيز على وانغ يوهانغ ، قفز هان سين في الهواء بكلتا يديه ممسكتين بشوكة الريكس المشتعلة. أرجح سلاحه وأطلق العنان لكل القوة المرعبة التي تراكمت داخله. كان الأمر كما لو أن الفضاء نفسه تلقى ضربة من الهجوم ، ورعد الهواء بصوت مخيف. بانغ! ألقت شوكة الريكس ، المشتعل بالنار ، بضربة مدمرة قبيحة على رأس الدب. ورافق هبوطها صوت تحطم سيئ بينما غرقت جمجمته المستهدفة إلى حد ما. اندلعت النيران وسط حشود من الجمر حيث تحول فراء رأس الدب إلى رماد. بعد تلك الضربة ، استدعى هان سين جناحيه على الفور ليطير إلى السماء. تم استنزاف معظم طاقته بعد الضربة. إذا لم يقتل الدب بهذا الهجوم وانتقم منه على الفور ، لما كان لدى هان سين الطاقة لتفادي العدو. لاحظ هان سين ميدان المعركة من فوق ولاحظ أن الدب توقف عن الحركة. تسرب الدم من جروح جمجمته المنهارة بينما تأرجح جسمه. “هدير!” انفجر دب الصقيع ، الذي صدم هان سين. ثم هرب دب الصقيع. جُلِب لقلب هان سين الكثير من الفرح. كان يعلم أن ضربة الفيل-ريكس وخاصته يجب أن تكون قد ألحقت ضررًا جنونيًا بالدب. وإلا لما حاول الهرب. “بعده! لا يمكننا أن نفقده!” دعا هان سين من الهواء بينما أقلع في مطاردة جوية لكن جسد هان سين شعر بالضعف. لم يستطع مهاجمة الدب مرة أخرى لفترة قصيرة. كان من حسن الحظ أن روح الوحش الطائر لم تستمد من قوة الفرد. لو فعلت ذلك لما استطاع مواكبة المخلوق الهارب. أطاع وانغ يوهانغ ولي شينغ لون الأمر ولاحقا. حاولوا قطع وإحاطة الدب الهارب ، لكن محاولاتهم باءت بالفشل. لم يكن لديهم أسلحة روح وحوش خارقة، لذلك لم يتمكنوا من إلحاق الضرر بالدب. لكن لا بد أن يكون دماغ دب الصقيع قد تضرر بشدة ، لأنه لم يكن لحكمه وحركته معنى على الإطلاق. لم يحاول القفز في البحر من أجل هروب أسرع. بدلا من ذلك ، ركض نحو الجليد. كان لا يزال لديه سرعة ، لكن تحركاته كانت مهتزة. “اضربوا الجرح على رأسه!” أطلق لي شينغ لون سهمًا على الجرح الناجم عن ضربة الفيل-ريكس الخاصة بهان سين. هذا تسبب في تدفق الجرح بالدم ، وصراخ الوحش من الألم. أراد وانغ يوهانغ أن يندفع إلى الأمام ، ولكن لم يكن لديه سوى سيف قديم واحد ، وبالتالي لم يتمكن من الاقتراب. كان دب الصقيع ينجح في رفع سرعته ، على الرغم من الألم الذي كان يتحمله. كان الثلاثة منهم في مطاردة مشددة ، لكنهم تخلفوا في النهاية وشعروا بأنفسهم يفقدونه. لحسن الحظ ، كان الضرر الذي لحق بالدماغ شديدًا ، ولم يكن يعمل بشكل جيد نتيجة لذلك. لم يغير الدب اتجاهه مرة واحدة ، مع الحفاظ على مساره طوال الوقت. ونتيجة لذلك ، لم يفقد الثلاثي مساراته. ركض دب الصقيع أعمق وأعمق في حقل الجليد. في نهاية المطاف ، تباطأت سرعته على الرغم من رغبته في الركض. “تحركوا تحرك و!” ركب لي شينغ لون مطية للحاق به. صاح في الناس في حقل الجليد ، مطالباً إياهم بالابتعاد عن الطريق وعدم اعتراض الدب الفار ، خشية أن يصابوا بجروح خطيرة. تجنب معظم الناس الدب ، لكن مجموعة واحدة لم تفعل ذلك. بدلا من ذلك ، ركضوا نحوه ، يريدون قطعة من الفطيرة. “باااه! لماذا يجب أن نتحرك؟ من يقتله ، يمتلكه ؛ سهل وبسيط. أنا لا أرى اسمك على الدب ، فلماذا لا نقتله ، أليس كذلك؟” قال الرجل الذي يقود المجموعة. نظر لي شينغ لون إلى الناس وأدرك أنه من رجال تشي شيوين من جيش الإله الأسود. على الرغم من أنهم إنتموا إلى ملاذ الإلهة ، إلا أن الجيوش الأربعة كانت فردية ولم يكن لدى لي شينغ لون السلطة لإخبارهم بالتنحي. بعد اندفاع الناس نحو الدب ، لاحظ الآخرون القريبون إمكانية الحصول على قتل سهل أيضًا. كما سعوا للانضمام إلى المعركة. لكن الجميع ظنوا أن لي شينغ لون كان يصطاد مخلوق دم مقدس فقط – بدا متضررا بشدة. كانت إمكانية كسب روح وحش سهلة أمرًا جذابًا للغاية. ومع ذلك ، كان قد فات الأوان على هان سين لإيقافهم. شاهد الكثير من الناس ينزلون على الدب ، وكان للمخلوق البائس الذي انوا يلاحقونه رد فعل مريع. استدع هالة صقيع وأطلق وابل من رقائق الجليد لقذف المهاجمين الجدد ، وتجميد معظمهم. أقوى من سعى للانضمام كانوا على الأرجح بمستوى لياقة حوالي المائة. حتى أنهم لم يفتحوا أقفالهم الجينية ، ونتيجةً لذلك ، لم يكن لديهم فرصة لتحمل مثل هذا الهجوم. ثم ضرب الدب الأرض ، مما أدى إلى شلال من الدم. تم سحق عدد قليل من الناس ، ولم يتم ترك أي من جثثهم مكتملة. انتشرت الأطراف المقطوعة ، وتركت الأعضاء مكشوفة. تم سحق شخص إلر لحم مفروم. ~~~~~~~~ عنوان الفصل: ضربة الفيل-ريكس

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط