نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 672

672

672

672
بعد ذبح الدب المجنون للمتطورين ، والأجسام والدم المتناثرة عبر الثلج. أولئك الذين انضموا إلى المعركة بحثا عن القتل السهل ، وتركوا أحياء ، كانوا خضرا في وجوههم. تمنوا أن ينمووا ساقين إضافيتين للهرب بشكل أسرع.
كان هناك خطأ في رأس الدب. لم يهتم كثيرًا بأي شيء ، وسعى إلى قتل أي شخص وأي شيء يعبر طريقه بشكل عشوائي. مع تشويه الجثث وتناثرها على بعضها البعض في الانجرافات الجليدية ، عرفت السماء فقط عدد الذين قد قتلهم بسعادة.
على الرغم من أن هان سين أراد إيقافه ، إلا أنه لم يكن لديه القوة الآن. لم تعد طاقته حتى الآن من استخدامه الأول لضربة الفيل-ريكس ، لذلك لم يتمكن من استخدامها مرة أخرى حتى الآن. وكانت الضربات العادية عديمة الفائدة ضد العملاق الهائج.
كان هان سين يأمل فقط أن تتعافى طاقته قريبًا. إذا استطاع إصابة الدب مع ضربة فيل-ريكس أخرى، فسوف يهلك بالتأكيد.
“أوه لا! يتجه دب الصقيع نحو أحد ملاذات رتبة الفارس خاصتي.” تغير وجه لي شينغ لون. ونادى وانغ يوهانغ قائلاً: “عمي الصغير ، عليك أن تسحبه!”
قال وانغ يوهانغ ، مع نظرة مكتئبة على وجهه ، “أؤكد لك أنني أحاول. لكن الشرير لم يعد في رأسه! لن يسمعني كما فعل ذات مرة.”
تحولت عيون لي شينغ لون إلى اللون الأحمر. اندفع إلى الأمام محاولاً إخلاء الملاذ الذي كان الدب يقترب منه. عندما رأى دب الصقيع الملاذ، لم يتأخر الوحش في استهدافه. لن يكون لدى الناس في الداخل الوقت الكافي للهروب.
كان ملاذا موجهًا نحو الأعمال، لذلك لم يكن معظم الأشخاص في الداخل يعرفون حتى كيف يقاتلون. إذا دخل دب الصقيع ، فستكون مذبحة. كان الدم سيندفع إلى أعلى وأسفل الجدران أثناء قطعه وسحقه للناس داخله دون مقاومة تذكر.
شهد العديد من الأشخاص داخل الملاذ موجة القتل السابقة للدب على التندرا. لقد خلق فوضى جماعية وفزعًا ، حيث صعد الناس فوق بعضهم البعض في محاولة للهروب بحياتهم.
كانت القاعات مسدودة بالناس وهم يندفعون في انسجام تام. كانت الأبواب مزدحمة بالجنون ، مما جعل جهود الإخلاء أبطأ.

انضم الآخرون الذين فروا لتوهم من الموت وهم يهتفون “ليعِش القائد!” “ليعِش إله تدمير المؤخرات!” غير الهاتف الرئيسي الانشوده. وتبعه عدد لا يحصى من الناس مرة أخرى ، صاحوا ، “ ليعِش إله تدمير المؤخرات!” هبطت الأصوات إلى السماء وكاد هان سين يسقط بعد سماع الصرخات البهيجة. في الواقع شعر بنوع من الإحراج. إذا كان لا يزال لديه القوة ، فسيعود إلى الأسفل ، ويكتشف من بدأ مثل هذه الهتاف السخيف ، وقتله. اختفى جسد دب الصقيع. أمسك هان سين بلورة جليدية بحجم قبضة اليد حيث كانت الجثة قد إختفت وطار بعيدًا. انتشرت أخبار انتصار هان سين على دب الصقيع على نطاق واسع عبر حقل الجليد ، ولكن لم يتم الإعلان عن خبر قتل جي تشينغ لمخلوق خارق. لم يعرف الناس العاديون عن وجود المخلوقات الخارقة ، لذلك كانوا يعتقدون أن هان سين قد قتل مخلوق دم مقدس قوي فقط جدًا. لم يعلم أحد أنه مخلوق خارق. لكن الأشخاص الذين شاهدوا المعركة التي حدثت في ذلك اليوم روا قصة حكاية تدمير هان سين لمؤخرة دب صقيع عملاق عدة مرات. وهذه القصة هي ما أكسب هان سين لقب “إله تدمير المؤخرات”. عندما سمع الناس هذه القصة ، أرادوا معرفة المزيد عنها. ~~~~~~~~~~~~ عنوان الفصل: ليعِش القائد.

استمر لي شينغ لون في إطلاق السهام على جروح دب الصقيع ، لكن ذلك أثار غضبه أكثر. كان عنفه يتزايد فقط ، ربما كرد فعل على حالة الوفاة القريبة. لقد أراد أن يندلع في حريق أخير من الدم والرعب قبل أن يستسلم لجروحه.
نظر هان سين وعبس. على الرغم من أن الملاذ ينتمي إلى لي شينغ لون ، إلا أن كل ملاذ عبر حقل الجليد دفع الضرائب ، مما ساعد على ملئ جيوب هان سين بالنقود. كان هذا الملاذ على وجه الخصوص من بين الملاذات الأعلى دخلا عندما يتعلق الأمر بالضرائب.
لم يرغب هان سين في تخفيض دخله ، كما أنه لم يرغب في رؤية الناس يقتلون. لم تتعافى طاقته بعد ، لذلك لم يتمكن من استخدام ضربة الفيل-ريكس مرة أخرى.
اقترب الدب المتجمد بالقرب من الملاذ وألقى بثقله على الحائط ، كما لو كان يحاول أن يشق طريقه. خلقت أقدامها الأمامية علامات خدش عميقة على سطح الجدار. مع الهواء البارد ، حاول تسلق الجدار.
صرخ الناس في الملاذ ، وراء تلك الجدران ، في خوف. كان الجدار كل ما فصلهم عن دب الصقيع. كان بإمكانهم أن يروه ، كله نية قتل ومجنون المظهر. الجمجمة المدفوعة والوجه الدموي جعله يبدو أكثر إثارة للخوف. لقد كان مثل عملاق مخيف يأكل الناس ، وفي أي لحظة الآن ، سيكون فوق الحائط وجاهزًا لتناول عشاء من بوفيه السكان العاجزين.
رأى هان سين دب الصقيع يجلس على جدار الملاذ. عض أسنانه ، رفرف بجناحيه لالتقاط السرعة ، وارتفع نحو عدوه.
شاهد الجميع هان سين ينزل من السماء إلى الأرض ، بسلاح ضخم مكلل بالنار في متناول اليد. بدا وكأنه رأس مثقاب XXL كان يدور بسرعة قصوى. بدا قويا بشكل رهيب.
“اذهب إلى الجحيم ، يا دب! تناول مدمر المؤخرات المشتعل خاصتي!” قفز هان سين في الهواء ، صرخت الحرب خاصته شجعت روحه. كانت شوكة الريكس المشتعلة موجهة إلى مؤخرة دب الصقيع ، الذي كان لا يزال ضد الجدار. مع دفع هائل ، صدم هان سين سلاحه أعلى فتحة شرجه.
اشتعلت النيران وتدفق الدم بينما دخل مثقاب طوله مترين مؤخرة الدب.
كان قلب هان سين يضرب مثل المجنون ، وعظامه تئن تحت القوة الرعدية التي استدعها. دفع هان سين مرة أخرى قوته إلى الحد الأقصى ، وبكلتا يديه تمسكان السلاح ، قام بدفعه إلى أقصى عمق يمكن أن يذهب إليه.
تم دفع نصف شوكة الريكس الملتفة ، وتدفقات تيارات من الدماء في الريح مثل بتلات على النسيم.
كل من شاهد هذا المشهد تم تجميده في مكانه ، بدون حركة. الضربة التي شاهدوها للتو جعلتهم سعداء للغاية ، على الرغم من تشدد عضلات مؤخراتهم.
“هدير!” أطلق دب الصقيع صرخة مؤلمة. حاول الالتفاف والإمساك بهان سين.
لكن هان سين ترك شوكة الريكس المشتعلة للتفادي، وعندما كان أكنا ، قام بركل مقبض شوكة الريكس البارز سبع مرات. كانت كل ركلة مثل المطرقة ، وتطوى الوتد أعمق وأعمق في الأرض البنية.
بعد الركلة السابعة ، صاح هان سين في السماء. لقد جذب ما تبقى من قوته على قبضتيه ولكم مقبض شوكة الريكس ، وهو الجزء الوحيد الذي لم يتم دفعه داخل الدب. بعد ذلك ، كانت شوكة الريكس المشتعلة بأكملها داخل جسمه.
تسلل الدم من خلفه ، بينما صرخ الدب. لكن صراخها قطع قصيرًا حيث سقط الجسم على الأرض بشدة. وأسفر عن زلزال هز الملاذ بأكمله.
“المخلوق الخارق، دب الصقيع العملاق قتل. روح الوحش لم تكتسب. لحم هذا المخلوق غير صالح للأكل ، ولكن يمكنك حصاد جوهر جين الحياة. تناول جوهر جين الحياة للحصول على من0 لـ10 نقاط جينية خارقة”.
سمع هان سين الصوت المألوف لكن خاب أمله لعدم تلقي روح الوحش ، على الرغم من الصعوبة المذهلة التي واجهها في قتل المخلوق الخارق.
ولكن كان على هان سين توقع ذلك في وقت ما. ومع ذلك ، كان لديه معدل حصول مرتفع على أرواح الوحوش عندما يتعلق الأمر بالمخلوقات الخارقة. بالطبع ، لن يمانع أي شخص في المزيد من الأشياء الجيدة لأداء مهمة شاقة ، وينطبق الشيء نفسه على هان سين. لذلك ، كان يأمل في أن يتمكن من الحصول على روح وحش دب الصقيع.
فتحت أعين الجميع في حيرة ، مشاهدين هان سين يعود إلى السماء كإله. لم يتحدث أحد بكلمة ، وكانت المنطقة هادئة للغاية.
ولكن بعد مرور فترة من الصمت ، بدأ المتطورون داخل الملاذ يحتفلون بانتصاره. صاح أحدهم ، “ليعِش القائد!”

672 بعد ذبح الدب المجنون للمتطورين ، والأجسام والدم المتناثرة عبر الثلج. أولئك الذين انضموا إلى المعركة بحثا عن القتل السهل ، وتركوا أحياء ، كانوا خضرا في وجوههم. تمنوا أن ينمووا ساقين إضافيتين للهرب بشكل أسرع. كان هناك خطأ في رأس الدب. لم يهتم كثيرًا بأي شيء ، وسعى إلى قتل أي شخص وأي شيء يعبر طريقه بشكل عشوائي. مع تشويه الجثث وتناثرها على بعضها البعض في الانجرافات الجليدية ، عرفت السماء فقط عدد الذين قد قتلهم بسعادة. على الرغم من أن هان سين أراد إيقافه ، إلا أنه لم يكن لديه القوة الآن. لم تعد طاقته حتى الآن من استخدامه الأول لضربة الفيل-ريكس ، لذلك لم يتمكن من استخدامها مرة أخرى حتى الآن. وكانت الضربات العادية عديمة الفائدة ضد العملاق الهائج. كان هان سين يأمل فقط أن تتعافى طاقته قريبًا. إذا استطاع إصابة الدب مع ضربة فيل-ريكس أخرى، فسوف يهلك بالتأكيد. “أوه لا! يتجه دب الصقيع نحو أحد ملاذات رتبة الفارس خاصتي.” تغير وجه لي شينغ لون. ونادى وانغ يوهانغ قائلاً: “عمي الصغير ، عليك أن تسحبه!” قال وانغ يوهانغ ، مع نظرة مكتئبة على وجهه ، “أؤكد لك أنني أحاول. لكن الشرير لم يعد في رأسه! لن يسمعني كما فعل ذات مرة.” تحولت عيون لي شينغ لون إلى اللون الأحمر. اندفع إلى الأمام محاولاً إخلاء الملاذ الذي كان الدب يقترب منه. عندما رأى دب الصقيع الملاذ، لم يتأخر الوحش في استهدافه. لن يكون لدى الناس في الداخل الوقت الكافي للهروب. كان ملاذا موجهًا نحو الأعمال، لذلك لم يكن معظم الأشخاص في الداخل يعرفون حتى كيف يقاتلون. إذا دخل دب الصقيع ، فستكون مذبحة. كان الدم سيندفع إلى أعلى وأسفل الجدران أثناء قطعه وسحقه للناس داخله دون مقاومة تذكر. شهد العديد من الأشخاص داخل الملاذ موجة القتل السابقة للدب على التندرا. لقد خلق فوضى جماعية وفزعًا ، حيث صعد الناس فوق بعضهم البعض في محاولة للهروب بحياتهم. كانت القاعات مسدودة بالناس وهم يندفعون في انسجام تام. كانت الأبواب مزدحمة بالجنون ، مما جعل جهود الإخلاء أبطأ.

انضم الآخرون الذين فروا لتوهم من الموت وهم يهتفون “ليعِش القائد!”
“ليعِش إله تدمير المؤخرات!” غير الهاتف الرئيسي الانشوده.
وتبعه عدد لا يحصى من الناس مرة أخرى ، صاحوا ، “
ليعِش إله تدمير المؤخرات!”
هبطت الأصوات إلى السماء وكاد هان سين يسقط بعد سماع الصرخات البهيجة. في الواقع شعر بنوع من الإحراج. إذا كان لا يزال لديه القوة ، فسيعود إلى الأسفل ، ويكتشف من بدأ مثل هذه الهتاف السخيف ، وقتله.
اختفى جسد دب الصقيع. أمسك هان سين بلورة جليدية بحجم قبضة اليد حيث كانت الجثة قد إختفت وطار بعيدًا.
انتشرت أخبار انتصار هان سين على دب الصقيع على نطاق واسع عبر حقل الجليد ، ولكن لم يتم الإعلان عن خبر قتل جي تشينغ لمخلوق خارق. لم يعرف الناس العاديون عن وجود المخلوقات الخارقة ، لذلك كانوا يعتقدون أن هان سين قد قتل مخلوق دم مقدس قوي فقط جدًا. لم يعلم أحد أنه مخلوق خارق.
لكن الأشخاص الذين شاهدوا المعركة التي حدثت في ذلك اليوم روا قصة حكاية تدمير هان سين لمؤخرة دب صقيع عملاق عدة مرات. وهذه القصة هي ما أكسب هان سين لقب “إله تدمير المؤخرات”.
عندما سمع الناس هذه القصة ، أرادوا معرفة المزيد عنها.
~~~~~~~~~~~~
عنوان الفصل: ليعِش القائد.

انضم الآخرون الذين فروا لتوهم من الموت وهم يهتفون “ليعِش القائد!” “ليعِش إله تدمير المؤخرات!” غير الهاتف الرئيسي الانشوده. وتبعه عدد لا يحصى من الناس مرة أخرى ، صاحوا ، “ ليعِش إله تدمير المؤخرات!” هبطت الأصوات إلى السماء وكاد هان سين يسقط بعد سماع الصرخات البهيجة. في الواقع شعر بنوع من الإحراج. إذا كان لا يزال لديه القوة ، فسيعود إلى الأسفل ، ويكتشف من بدأ مثل هذه الهتاف السخيف ، وقتله. اختفى جسد دب الصقيع. أمسك هان سين بلورة جليدية بحجم قبضة اليد حيث كانت الجثة قد إختفت وطار بعيدًا. انتشرت أخبار انتصار هان سين على دب الصقيع على نطاق واسع عبر حقل الجليد ، ولكن لم يتم الإعلان عن خبر قتل جي تشينغ لمخلوق خارق. لم يعرف الناس العاديون عن وجود المخلوقات الخارقة ، لذلك كانوا يعتقدون أن هان سين قد قتل مخلوق دم مقدس قوي فقط جدًا. لم يعلم أحد أنه مخلوق خارق. لكن الأشخاص الذين شاهدوا المعركة التي حدثت في ذلك اليوم روا قصة حكاية تدمير هان سين لمؤخرة دب صقيع عملاق عدة مرات. وهذه القصة هي ما أكسب هان سين لقب “إله تدمير المؤخرات”. عندما سمع الناس هذه القصة ، أرادوا معرفة المزيد عنها. ~~~~~~~~~~~~ عنوان الفصل: ليعِش القائد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط