نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 680

680

680

680
اهتزت الجبال وتمزقت الأرض. كانت بعض المخلوقات المخيفة تقاتل حتى الموت، وكان في وسطهم هان سين. كان مثل البيدق، يفعل أشياء صغيرة فقط. لم يجرؤ على استخدام ضربة الفيل-ريكس، بقدر ما عن أراد. كان أضعف من أن يحارب الفيل العظمي، وكان يعلم أنه كان أكثر من مجرد إلهاء في النطاق الأكبر لهذه المعركة.
سيصبح هان سين ضعيفًا بعد استخدام واحد لضربة الفيل-ريكس، لذلك لم تكن مهارة تجرأ على استخدامها كما يريد. كانت القوة التي تتطلبها المهارة هائلة، وحتى مع الحياة الطويلة و قوة شمس اليشم، سيستغرق الأمر منه ساعة لتجديد الطاقة التي قد إستخدمها.
لقد أصبح الوضع معقدًا. لم يرغب هان سين في استخدام ضربة الفيل-ريكس لأنه إذا استنزف كل الطاقة، فلن يكون قادرًا على سرقة مكاسب المعركة والهروب.
لكن حضور هان سين في القتال لم يكن غير مرغوب فيه أو غير ضروري. تمكن هو والشبل من مساعدة الدب الكبير عن طريق تقييد الفيل. مع عدم قدرة الفيل العظمي على تركيز كل قوته على الدب الأسود الكبير، أصبح الملعب مستويا أكثر. كان الدب قادراً على الاستمرار.
كان الفيل العظمي يصرخ بصوت أعلى وأعلى. لقد دس على الأرض غاضبا، وربما حتى ذعرا.
“إذا استمر هذا، ستكون الأفعى الوردية هي من سيكسب القتل.” كان هان سين في عجلة من أمره.
حارب هان سين والدب من أجل حياتهم ضد الفيل الهائج. ربما تكون الأفعى الوردية قد قضمت الأعضاء الداخلية للفيل الآن، وإذا قتل الفيل، سيكون نضال هان سين قد كان بلا مقابل.
ولكن لم يكن لدى هان سين طريقة لقتله بنفسه. حتى لو استخدم ضربة الفيل-ريكس، لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كانت ستكون فعالة بما يكفي لضرب إحدى عظام المخلوق. بدت فرص هان سين في تأمين القتل غير موجودة.
غرق قلب هان سين. بدون حل لمأزقه، كل ما استطاع فعله هو الاستمرار في القتال.
بانغ!
أطلق الفيل العظمي العنان لقوة رهيبة، فجر الدب الكبير بعيدًا. هز الفيل رأسه وركض نحو التل بينما كان يصرخ من الألم.

أقوى هان سين حواسه لمسح الفيل العظمي. رأسه، على وجه الخصوص. تألقت يديه بينما كان يجمع قوة مخيفة. قامت سوترا دونغ شوان بمحاكاة تدفق طاقة فيل العظام. كان جسده كله يكرر شخصية الفيل العظمي، يعج بقوة مثل الصراخ الحي. كانت يديه مضاءة بقوة أكثر رعباً. ومع ذلك، لم يستدعي هان سين شوكة الريكس المشتعلة. كان من غير المجدي بالنسبة له أن يحاول كسر الجمجمة الآن. كانت لديه فرصة واحدة فقط، وكان عليه أن يؤمن ضربة واحدة تقتل على الفيل. إذا لم تعمل ضربة الفيل-ريكس، فلن تكون هناك فرصة ثانية. اختار هان سين استخدام يديه لإلقاء ضربة الفيل- ريكس، لأنه كان يختار استخدام انفجار يين يانغ ودفع تلك القوة مباشرة إلى دماغ الفيل. ومع ذلك، لن يسرع في ذلك. لم يستطع تحمل ضياع فرصته الوحيدة. كان عليه أن يراقب بعناية ويطلق العنان لهجومه في الثانية الأخيرة قبل وفاة المخلوق. في الوقت نفسه، استشعر هان سين موقع الأفعى الوردي في دماغ الفيل. وأعرب عن أمله في أن تؤدي هذه الضربة أيضًا إلى إلحاق ضرر كبير، أو ربما قتل، الأفعى الوردية في نفس الوقت. إذا تم التسبب في ضرر كبير، فسيشتري ذلك لهان سين على الأقل بعض الوقت للهروب مع الأشياء الجيدة. إذا لم يتمكن من ضرب كلا المخلوقين في نفس الوقت، كان هان سين متأكدًا من أن الأفعى لن تسمح له بالذهاب. بالإضافة إلى ذلك، سيكون ضعيفًا. ~~~~~~~~~~ عنوان الفصل: قوة ضربة واحدة. فصول اليوم، سأطلق 10 فصول غدا وبعد غد ذلك كل شيئ للأن، أراكم غدا إن شاء الله إستمتعوا~~~~~

ركض الشبل نحو الدب الكبير، ولم يبدوا وكأنهم أرادوا مطاردته. نظر هان سين إليهما بشكل عرضي، ثم قام بعض أسنانه ولاحق الفيل العظمي بنفسه.
على الرغم من أن الدب الكبير أصيب بجروح بالغة، إلا أنه كان لا يزال بإمكانه القتال. علاوة على ذلك، كان هناك شبل يحرس جانبه. كان هان سين لا يزال في وضع سيئ للغاية، حتى لو كان القتال سيستمر مع اثنين مقابل واحد.
ركض هان سين عبر الجبال، يتبع الفيل العظمي. وتساءل عما يمكن أن تكون الأفعى الوردية داخل جسمه قد فعلته لدفعه إلى مثل هذا الجنون.
رأى هان سين أن الفيل كان ينزف من جميع الفتحات السبع. كان الأمر مخيفًا للغاية، وتخيل هان سين ستكون الأفعى الوردية عدوا مرعبا. إذا حفرت في أذنه، فإنه لم يستطيع تخيل الألم البائس الذي سيتبع ذلك. مجرد التفكير في الأمر جعله يرتجف من الألم الوهمي، حيث كان البرد يركض أسفل عموده الفقري.
في وقت سابق، ظهرت الأفعى الوردية خلف هان سين من العدم. بمجرد التفكير في ذلك، إنفجر هان سين بعرق بارد.
من الفوهات السبع، تدفق الدم أكثر فأكثر. كان صراخ الفيل أعلى صوتًا أيضًا. تم حظر المسار الذي اتبعته بواسطة جدار منحدر، ولكن الفيل العظمي لم يتوقف.
بوووم!
بدأ جدار الجرف في الانهيار بينما صدمه الفيل بلا توقف. سقطت الصخور المكسورة فوق الفيل، لكنه لم يهتم. مرارا وتكرارا، استمر في ضرب الجدار برأسه. بدا الأمر كما لو أنه مستعد لتحطيم دماغه على الحجر.
رفع فيل العظام جذعه، وضرب رأسه مرارا وتكرارا. بدت جمجمة الفيل مستعدة تقريبا للانفصال.
كان هان سين يصاب بالقشعريرة فقط من مشاهدة المشهد. أقسم أنه لن يدع أفعى تقترب منه مرة أخرى؛ الأفاعي الصغيرة، على وجه الخصوص.
أن تكون طريقة الموت البائسة هذه نهاية مخلوق خارق بمثل هذه القوة العملاقة كان لا يصدق، ولم يعتقد هان سين أن جسده كان سيستمر لمدة نصف الوقت.
استمر الفيل العظمي في نحت وادي جديد من خلال الجرف، ومع اهتزاز الأراضي المحيطة به، بدا الفيل مثيرا للشفقة تقريبًا.
بقي هان سين على مسافة بينما كان يشاهد المشهد يتكشف. كان الفيل العظمي قويًا جدًا، وكان يتصور أن الأفعى الوردية كانت لا تزال تقضم عضوًا حيويا، مما غذى جنونه أكثر فأكثر. لم يكن هناك الكثير الذي يمكن أن يفعله هان سين، حتى لو قرر استخدام شوكة الريكس بطريقة أو بأخرى.
من الواضح أن الأفعى الوردية كانت قد دخلت دماغه الآن، ولم يكن الأمر سوى مسألة وقت قبل أن يستسلم الفيل العظمي للموت.
كان الجسم الصلب عديم الفائدة ضد العدو الذي انزلق إلى الداخل. كان لحمه من فئة المخلوقات الخارقة، لذلك لم يكن هناك أي سبب لمحاولة هان سين الحفر في الأذن ومحاولة الشيء نفسه.
ولكن بالنسبة للأفعى الوردية، المخلوق الخارق، لم تكن هناك مشكلة.
إذا لم ينجح العض مرة واحدة، فلسوف تعض عدة مرات. كانت الأفعى الوردية على الأرجح سامة أيضًا. ويجب أن تكون هذه السموم قد قامت بنصيبها العادل من التعذيب.
كان الفيل العظمي أقوى بكثير مما اعتقده البشر. أسقط الوحش حائط صخري جبلي بارتفاع بضع مئات الأمتار. ولكن الآن، توقف. لقد سقطت على الأرض، ينحب. بدا متوترا، يصبح أضعف وأضعف. بدا الأمر وكأن زواله كان قريبًا.
لقد بكى دموعا دموية، مع تلاشي الضوء داخل عينيه. كان دماغه الآن على الأرجح قد دمر من قبل الأفعى الوردية.
تدفق الدم من فمه وأذنيه مع القليل من ضبط النفس، مثل الصنبور. كان من المؤكد أن سيموت في أي لحظة الآن، في التلة اليائسة، التي انهار فيها.
ثم بدأ قلب هان سين ينبض بسرعة. لقد دفع الفيل العظمي رأسه إلى الجرف عدة مرات، لكن جمجمته لم تتحطم، بعد كل شيء. هذا يعني على الأرجح أن هان سين لن يتمكن من قتله بسهولة – ولكن كان عليه أن يفعل شيئًا.
حتى لو استخدم ضربة الفيل-ريكس، لم يكن هناك ما ضمان أنه يمكن تقسيم الجمجمة إلى قسمين. هذا جعل الضربة النهائية تبدو مضمونة إلى حد كبير بواسطة الأفعى الوردية.
لقد عض هان سين أسنانه وقفز إلى جانب رأس الفيل الذي لا حياة فيه تقريبًا. لم يكن لديه رد فعل تقريبًا في لحظاته الأخيرة قبل الموت.

أقوى هان سين حواسه لمسح الفيل العظمي. رأسه، على وجه الخصوص. تألقت يديه بينما كان يجمع قوة مخيفة. قامت سوترا دونغ شوان بمحاكاة تدفق طاقة فيل العظام.
كان جسده كله يكرر شخصية الفيل العظمي، يعج بقوة مثل الصراخ الحي. كانت يديه مضاءة بقوة أكثر رعباً.
ومع ذلك، لم يستدعي هان سين شوكة الريكس المشتعلة. كان من غير المجدي بالنسبة له أن يحاول كسر الجمجمة الآن. كانت لديه فرصة واحدة فقط، وكان عليه أن يؤمن ضربة واحدة تقتل على الفيل. إذا لم تعمل ضربة الفيل-ريكس، فلن تكون هناك فرصة ثانية.
اختار هان سين استخدام يديه لإلقاء ضربة الفيل- ريكس، لأنه كان يختار استخدام انفجار يين يانغ ودفع تلك القوة مباشرة إلى دماغ الفيل.
ومع ذلك، لن يسرع في ذلك. لم يستطع تحمل ضياع فرصته الوحيدة. كان عليه أن يراقب بعناية ويطلق العنان لهجومه في الثانية الأخيرة قبل وفاة المخلوق.
في الوقت نفسه، استشعر هان سين موقع الأفعى الوردي في دماغ الفيل. وأعرب عن أمله في أن تؤدي هذه الضربة أيضًا إلى إلحاق ضرر كبير، أو ربما قتل، الأفعى الوردية في نفس الوقت. إذا تم التسبب في ضرر كبير، فسيشتري ذلك لهان سين على الأقل بعض الوقت للهروب مع الأشياء الجيدة. إذا لم يتمكن من ضرب كلا المخلوقين في نفس الوقت، كان هان سين متأكدًا من أن الأفعى لن تسمح له بالذهاب. بالإضافة إلى ذلك، سيكون ضعيفًا.
~~~~~~~~~~
عنوان الفصل: قوة ضربة واحدة.
فصول اليوم، سأطلق 10 فصول غدا وبعد غد
ذلك كل شيئ للأن، أراكم غدا إن شاء الله
إستمتعوا~~~~~

680 اهتزت الجبال وتمزقت الأرض. كانت بعض المخلوقات المخيفة تقاتل حتى الموت، وكان في وسطهم هان سين. كان مثل البيدق، يفعل أشياء صغيرة فقط. لم يجرؤ على استخدام ضربة الفيل-ريكس، بقدر ما عن أراد. كان أضعف من أن يحارب الفيل العظمي، وكان يعلم أنه كان أكثر من مجرد إلهاء في النطاق الأكبر لهذه المعركة. سيصبح هان سين ضعيفًا بعد استخدام واحد لضربة الفيل-ريكس، لذلك لم تكن مهارة تجرأ على استخدامها كما يريد. كانت القوة التي تتطلبها المهارة هائلة، وحتى مع الحياة الطويلة و قوة شمس اليشم، سيستغرق الأمر منه ساعة لتجديد الطاقة التي قد إستخدمها. لقد أصبح الوضع معقدًا. لم يرغب هان سين في استخدام ضربة الفيل-ريكس لأنه إذا استنزف كل الطاقة، فلن يكون قادرًا على سرقة مكاسب المعركة والهروب. لكن حضور هان سين في القتال لم يكن غير مرغوب فيه أو غير ضروري. تمكن هو والشبل من مساعدة الدب الكبير عن طريق تقييد الفيل. مع عدم قدرة الفيل العظمي على تركيز كل قوته على الدب الأسود الكبير، أصبح الملعب مستويا أكثر. كان الدب قادراً على الاستمرار. كان الفيل العظمي يصرخ بصوت أعلى وأعلى. لقد دس على الأرض غاضبا، وربما حتى ذعرا. “إذا استمر هذا، ستكون الأفعى الوردية هي من سيكسب القتل.” كان هان سين في عجلة من أمره. حارب هان سين والدب من أجل حياتهم ضد الفيل الهائج. ربما تكون الأفعى الوردية قد قضمت الأعضاء الداخلية للفيل الآن، وإذا قتل الفيل، سيكون نضال هان سين قد كان بلا مقابل. ولكن لم يكن لدى هان سين طريقة لقتله بنفسه. حتى لو استخدم ضربة الفيل-ريكس، لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كانت ستكون فعالة بما يكفي لضرب إحدى عظام المخلوق. بدت فرص هان سين في تأمين القتل غير موجودة. غرق قلب هان سين. بدون حل لمأزقه، كل ما استطاع فعله هو الاستمرار في القتال. بانغ! أطلق الفيل العظمي العنان لقوة رهيبة، فجر الدب الكبير بعيدًا. هز الفيل رأسه وركض نحو التل بينما كان يصرخ من الألم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط