Super God Gene 703

الفصل 703: مسابقة القتال

دخل فانغ مينغ تشيوان ساحة المعركة من الملجأ وعثر على مقعده. نظر إلى وسط الحلبة ، في انتظار أن يبدأ القتال.

على الرغم من أن فانغ مينغ تشيوان كان في ملجأ ملكي يحتوي على نصف مليون شخص ، فإن الساحة نفسها يمكن أن تحتل مقاعد قليلة.

لم يكن البشر في حرم الله الثاني متحمسين جدا لمسابقة القتال. كان التركيز الأساسي للبشر عندما وصل إلى مسابقة القتال على المعارك التي وقعت بين البشر في الملاجئ الخاصة بهم ، حتى يتمكنوا من رؤية من هو الأفضل. لكن عندما وصل الأمر إلى مسابقة القتال الفعلية ، تضاءل الاهتمام بسرعة.

يختار الكثير من البشر الانسحاب ، لأن المعارك القادمة كانت معارك الحياة والموت. إذا كان خصومهم أرواح قوية ، كانوا في كثير من الأحيان لا يرحمون. يمكن للإنسان أن يعيش مرة واحدة فقط ، وأنهم لا يستطيعون أن يضيعو حياتهم في معارك غالباً سيخسرونها.

وكانت وفاة المقاتلين من البشر مأساة متكررة في مسابقة القتال ، حيث لم تظهر الأرواح أي رحمة في قتالهم. على هذا النحو ، لم يكن الحدث بأكمله شيئاً ودي ومناسبً لمشاركة البشر. كانت نسبة المشاهدين في مسابقة القتال منخفضة ، في تناقض صارخ مع بروزه في حرم الله الأول.

حتى وسائل الإعلام لم تبدي سوى القليل من الاهتمام بأحداث مسابقة القتال. بعد كل شيء ، لم يكن هناك بشري واحد وصل لمركز ابناء الاله العشرة بعد ، وليس لديهم الرغبة في قضاء بعض الوقت والموارد الإبلاغ عن انتصارات الأرواح. قائمة أسماء بسيطة عادة ما تكون كافية.

الناس الذين استفادوا من الوقت لمشاهدة مسابقة القتال كانوا من كبار الفصائل الأكبر في الحلف. كانوا النوع من الناس الذين يمكن أن يسقطوا الملاجئ الروحية ، لذلك فإن مراقبة الأرواح التي شاركت في مسابقة القتال مكنتهم من جمع المعلومات الاستخبارية عن كيفية مواجهة ملاجئ الارواح التي لم يتم غزوها بعد.

كان فانغ مينغ تشيوان يشاهد مسابقة القتال على أمل أن يكون الدولار هناك. كان الدولار في حرم الله الثاني ، وكان من المحتمل أن يكون مقاتلًا بارعًا مثله يرغب في المشاركة.

ومع ذلك ، لم يكن لديه الكثير من الأمل. كان الدولار فقط في محمية الله الثانية لفترة قصيرة من الزمن. بغض النظر عن قوته ، من المرجح أنه ليس لديه أمل في منافسة الارواح. كان الأمر كذلك بالنسبة لأي إنسان يرغب في اختبار قدرته هناك.

“فانغ مينغ تشيوان؟” فانغ مينغ تشيوان، في انتظار بدء المباراة ، سمع اسمه دعا من وراءه. أدار رأسه إلى شخص يعرفه.

“مستر هوا؟” سرعان ما حياه فانغ مينغ تشيوان .

كان الاسم الكامل مستر هوا هوا بينغ. لقد كان في حرم الله الثاني لمدة مائة عام. كان واحدا من أوائل المتطورين. وهو يعمل الآن في وسائل الإعلام أيضًا ، وكان مشرفًا على فانغ مينغ تشيوان.

“أنت مهتم بمسابقة القتال؟” نظر هوا بينغ لفانغ مينغ تشيوان بتعجب واضح. كان فانغ مينغ تشيوان أشهر المعلقين في التحالف.

حقيقة أن أحداً لن يتمكن من تسجيل مقاطع الفيديو أو التقاط صور لمسابقة القتال كان مصدر دهشته. إذا كان يرغب في تقديم تقارير أو تعليقات ، فسيكون من الضروري التحدث أو الكتابة. لم يكن ممتع القراءة أو الاستماع لأخبار مسابقة القتال ، بسبب البؤس والخسائر التي من شأنها أن تذكر في كل تقرير واحد. ولهذا افتقرت للمكانة البارزة بين وسائل الإعلام.

“أنا مهتم ، نعم. هذا هو السبب في أنني أتيت لمشاهدتها. الكبير هوا ، هل جئت إلى هنا للإبلاغ عن مسابقة القتال ، كذلك؟” فانغ مينغ تشيوان سأل.

ابتسم الكبير هوا ردا على ذلك ، “مرة واحدة كل عشر سنوات ، أفعل ذلك. هذا هو المقال الثالث عشر الذي سأقدمه فيما يتعلق مسابقة القتال. قلة من الناس يقرأوهم ، لذلك ليس من المرجح أن يعلم الكثيرون بهذا العمل. “

“إذا كان الأمر سيئًا ، فلماذا لا تزال تصر على فعل ذلك؟” سأل فانغ مينغ تشيوان ، في ارتباك واضح.

بالنسبة لمشرف قديم يصر على عرض تقريره كل عشر سنوات عن مسابقة القتال كان مفاجئًا للغاية.

“أرقام المشاهدة مهمة ، يجب أن أعترف. لكن باعتباري رجلًا اعلامي ، فأنا أؤمن بالإبلاغ عن أشياء ذات معنى لتقدم الجنس البشري. البشر لا يقومون بعمل جيد في مسابقة القتال ، هذا صحيح ؛ ولكن هناك بوادر من الإلهام والرعب يمكن العثور عليها. يأتي الموهوبين إلى هنا ، كل عشر سنوات ، على أمل الحصول على الشرف والمجد للإنسانية. وبغض النظر عما إذا كانوا سيفوزون أو يخسرون ، فإنهم أبطال متواضعين.

تنهد الكبير هوا ثم استمر في القول: “لكن الآن ، أخشى أن المجد قد اكتسب أهمية كبرى في قلوب الرجال. إن النصر والنجاح هما فقط من يحدد قيمة الشخص في هذه الأيام. إن البشر الذين يفشلون ينبذون ، وهذا شيء لا يمكن لأي شخص تحمله لذلك أقوم بتسجيل بعض هذه المعارك حتى يتسنى للمتنافسين المستقبليين في لعبة مسابقة القتال تعلم شيء ما.

وقد رحب به فانغ مينغ تشوان. كان رجل الإعلام الذي يتمتع بهذه القيم والنزاهة نادرًا ، وحتى فانغ مينغ تشوان نفسه لم يكن متأكدًا من أنه يمكنه فعل الشيء نفسه. كان فانغ مينغ تشيوان عاديًا ولم يكن لديه الكثير من المشاعر. لم يفكر في الأشياء بهذه الطريقة. رغم ذلك ، لم يمنعه من الإعجاب به.

تحدث الاثنين منهم ، في انتظار بدء القتال. يمكن أن تستضيف الساحة مائة ألف متفرج ، لكن بضعة آلاف فقط قد أتوا.

وكانت الملاجئ الإنسانية الأخرى هكذا، كذلك. وبصرف النظر عن المقاتلين ، والشخصيات المهمة والمسؤولين في المنظمات الكبرى للحلف ، لم يكن من المرجح أن يأتي البشر ويشاهدوا معركة من المرجح أن تؤدي إلى هزيمة لعرقهم بأكمله.

الفصل 703: مسابقة القتال دخل فانغ مينغ تشيوان ساحة المعركة من الملجأ وعثر على مقعده. نظر إلى وسط الحلبة ، في انتظار أن يبدأ القتال. على الرغم من أن فانغ مينغ تشيوان كان في ملجأ ملكي يحتوي على نصف مليون شخص ، فإن الساحة نفسها يمكن أن تحتل مقاعد قليلة. لم يكن البشر في حرم الله الثاني متحمسين جدا لمسابقة القتال. كان التركيز الأساسي للبشر عندما وصل إلى مسابقة القتال على المعارك التي وقعت بين البشر في الملاجئ الخاصة بهم ، حتى يتمكنوا من رؤية من هو الأفضل. لكن عندما وصل الأمر إلى مسابقة القتال الفعلية ، تضاءل الاهتمام بسرعة. يختار الكثير من البشر الانسحاب ، لأن المعارك القادمة كانت معارك الحياة والموت. إذا كان خصومهم أرواح قوية ، كانوا في كثير من الأحيان لا يرحمون. يمكن للإنسان أن يعيش مرة واحدة فقط ، وأنهم لا يستطيعون أن يضيعو حياتهم في معارك غالباً سيخسرونها. وكانت وفاة المقاتلين من البشر مأساة متكررة في مسابقة القتال ، حيث لم تظهر الأرواح أي رحمة في قتالهم. على هذا النحو ، لم يكن الحدث بأكمله شيئاً ودي ومناسبً لمشاركة البشر. كانت نسبة المشاهدين في مسابقة القتال منخفضة ، في تناقض صارخ مع بروزه في حرم الله الأول. حتى وسائل الإعلام لم تبدي سوى القليل من الاهتمام بأحداث مسابقة القتال. بعد كل شيء ، لم يكن هناك بشري واحد وصل لمركز ابناء الاله العشرة بعد ، وليس لديهم الرغبة في قضاء بعض الوقت والموارد الإبلاغ عن انتصارات الأرواح. قائمة أسماء بسيطة عادة ما تكون كافية.

أولئك الذين يزعمون النصر سيحصلون على وقتهم في دائرة الضوء ، ولكن لا يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة لأولئك الذين ، على الرغم من الجهد والجهد الكبير ، لم يستطيعوا العثور على النجاح الذي طالبوا به.

عشق البشر الأبطال ، ولكنهم فشلوا في كثير من الأحيان في إدراك أن خسارة الابطال في الماضي هو ما أدي إلى تحقيق انتصارات خاصة بهم,. في أساطير الأبطال ،الخسارة لا تهم . كانت صغيرة وغير مهمة في المخطط الأوسع للأشياء.

بدأت مسابقة القتال . أولئك الذين فازو بالمراكز الاولي في ملاجئ البشر والأرواح ، أصبحوا الآن في ساحة المعركة.

كانت الساحة ضخمة ، وكان هناك العديد من الساحات الصغيرة مفصولة بدقة بجانب بعضها البعض ، مما يجعل من الممكن لألف معركة البدء في نفس الوقت.

تم فصل البشر والأرواح ، لا يسمح لهم بالاتصال مع بعضهم البعض. كان هذا لتجنب الصراع خارج المعارك المنظمة.

لأن الكثير من البشر والأرواح كانوا يشاركون في الحدث ، كان من الصعب العثور على شخص معين. أطلع فانغ مينغ تشيوان على قائمة المشاركين باهتمام ، على أمل العثور على الدولار هناك.

استخدم هوا بينغ ، الذي كان بجانبه ، قلمًا لتسجيل شيء ما. كان وجهه مظلما.

“إنه حقاً هنا!” تفاجأ فانغ مينغ تشيوان عندما وجد اسم الدولار على قائمة المعارك.

أولئك الذين يزعمون النصر سيحصلون على وقتهم في دائرة الضوء ، ولكن لا يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة لأولئك الذين ، على الرغم من الجهد والجهد الكبير ، لم يستطيعوا العثور على النجاح الذي طالبوا به. عشق البشر الأبطال ، ولكنهم فشلوا في كثير من الأحيان في إدراك أن خسارة الابطال في الماضي هو ما أدي إلى تحقيق انتصارات خاصة بهم,. في أساطير الأبطال ،الخسارة لا تهم . كانت صغيرة وغير مهمة في المخطط الأوسع للأشياء. بدأت مسابقة القتال . أولئك الذين فازو بالمراكز الاولي في ملاجئ البشر والأرواح ، أصبحوا الآن في ساحة المعركة. كانت الساحة ضخمة ، وكان هناك العديد من الساحات الصغيرة مفصولة بدقة بجانب بعضها البعض ، مما يجعل من الممكن لألف معركة البدء في نفس الوقت. تم فصل البشر والأرواح ، لا يسمح لهم بالاتصال مع بعضهم البعض. كان هذا لتجنب الصراع خارج المعارك المنظمة. لأن الكثير من البشر والأرواح كانوا يشاركون في الحدث ، كان من الصعب العثور على شخص معين. أطلع فانغ مينغ تشيوان على قائمة المشاركين باهتمام ، على أمل العثور على الدولار هناك. استخدم هوا بينغ ، الذي كان بجانبه ، قلمًا لتسجيل شيء ما. كان وجهه مظلما. “إنه حقاً هنا!” تفاجأ فانغ مينغ تشيوان عندما وجد اسم الدولار على قائمة المعارك.

بدا هوا بينغ في حيرة. التفت رأسه للنظر إلى فانغ مينغ تشيوان وسأل: “لديك صديق انضم إلى مسابقة القتال؟”

“نعم ،” رد فانغ مينغ تشيوان بحماسة كبيرة.

على الرغم من أنه لم يسبق له أن التقى بالدولار ، أو حتى تبادل معه بعض الكلمات ، فقد اعتبره صديقاً جيداً في قلبه. اعتبره أفضل صديق له ، في واقع الأمر.

لم يستطع أن يصف هذا الشعور بإيجاز ، لكنه كان شعوره ، بغض النظر.

وقال هوا بينغ “ما هو رقم ساحة معركة صديقك؟ دعني أرى ما اذا كان يصعد بروح”.

فانغ ميغ تشيوان سرعان ما أعطاه الرقم. كان هوا بينغ خبيرًا ، لذلك سيكون قادرًا على إخباره بسرعة لن كان الدولار على وشك الارتفاع.

“الدولار والذهب الأسود ، صديقك غير محظوظ ، يبدو. لقد واجه روحًا في أول مباراة له. الذهب الاسود هو روح ملكية قوية جدًا. لديه درع لا يمكن اختراقها. حتى الاسلحة من فئة الدم المقدس لديها صعوبة كبيرة في اختراقها”.