710
وقد صدرت العديد من المقالات والكتب ، وبعضها خاطئ مثل “الأسرار بيني وبين الدولار” أو “المحاصرين في مصعد مع الدولار”. هذه القصص أصبحت شائعة جدا. عمل ضباط وفصائل الحلف بلا كلل لمعرفة من كان الدولار ، ولكن مع ذلك ، لم يتمكنوا من معرفة ذلك. كانت الطريقة التي يصرون بها على المعلومات ادق بكثير من عامة الناس ، لكن كل ذلك كان بلا جدوى. ولكن كلما خاض هان المعارك وفاز بها ، كلما اقترب من مواجهة العدو المرعب “ابن الاله الفاتح”. وكان ذلك الوقت قد حان الآن. كان سيحارب معه في اليوم التالي. كان الناس مثل هوا بينغ قد حللوا بصعوبة النتائج المحتملة للمعركة القادمة ، مع البيانات التي تم جمعها من معارك ابن الاله السابقة وهان سين السابقة. وقد توصل إلى استنتاج مفاده أن هان سين كان لديه فرصة 20٪ فقط للفوز. كان هوا بينغ وشعبه يتوقعون هذه النتيجة منذ فترة حتى قبل أن تنفجر شعبية الدولار. كانوا يأملون في العثور على طريقة تمكن الدولار من التغلب على عدوه النهائي. لكن في كل واحدة من معارك ابن الاله الفاتنة ، قتل كل من اقترب. لم يستطع أحد أن يدوم أكثر من ثانية بعد أن بدأت المباراة معه ، وبدا أن الوقوف أمامه هو موت مضمون. كانت سرعة حركته سريعة أكثر من اللازم ، وسريعة لدرجة ان لا نرى. اذا التفت لثانية بعيدا ، سيقطع رأس خصمه قبل أن تعاود النظر. كان نوع العدو الذي لا يمكن لأي إنسان أن يتعارض معه. على الرغم من أن الدولار كان قويًا ، إلا أن سرعته كانت قابلة للمقارنة الكثيرين. كان من المشكوك فيه إلى حد كبير أن يتفادى الدولار هجماته. السبب لاعتقاد بينغ هوا انه لا يزال لديها فرصة 20 ٪ للفوز ينسب إلى درعه. مع حسن الحظ ، قد يكون مثل هذا الدروع القوي ما هو مطلوب للبقاء على قيد الحياة لصد واحدة من الضربات السريعة لابن الاله. في حين أن منع هجومه لم يضمن الفوز ، إلا أنه ما زال يفتح الباب. كانت فرصة ضئيلة ، لكنها كانت فرصة رغم ذلك.
وقد صدرت العديد من المقالات والكتب ، وبعضها خاطئ مثل “الأسرار بيني وبين الدولار” أو “المحاصرين في مصعد مع الدولار”. هذه القصص أصبحت شائعة جدا. عمل ضباط وفصائل الحلف بلا كلل لمعرفة من كان الدولار ، ولكن مع ذلك ، لم يتمكنوا من معرفة ذلك. كانت الطريقة التي يصرون بها على المعلومات ادق بكثير من عامة الناس ، لكن كل ذلك كان بلا جدوى. ولكن كلما خاض هان المعارك وفاز بها ، كلما اقترب من مواجهة العدو المرعب “ابن الاله الفاتح”. وكان ذلك الوقت قد حان الآن. كان سيحارب معه في اليوم التالي. كان الناس مثل هوا بينغ قد حللوا بصعوبة النتائج المحتملة للمعركة القادمة ، مع البيانات التي تم جمعها من معارك ابن الاله السابقة وهان سين السابقة. وقد توصل إلى استنتاج مفاده أن هان سين كان لديه فرصة 20٪ فقط للفوز. كان هوا بينغ وشعبه يتوقعون هذه النتيجة منذ فترة حتى قبل أن تنفجر شعبية الدولار. كانوا يأملون في العثور على طريقة تمكن الدولار من التغلب على عدوه النهائي. لكن في كل واحدة من معارك ابن الاله الفاتنة ، قتل كل من اقترب. لم يستطع أحد أن يدوم أكثر من ثانية بعد أن بدأت المباراة معه ، وبدا أن الوقوف أمامه هو موت مضمون. كانت سرعة حركته سريعة أكثر من اللازم ، وسريعة لدرجة ان لا نرى. اذا التفت لثانية بعيدا ، سيقطع رأس خصمه قبل أن تعاود النظر. كان نوع العدو الذي لا يمكن لأي إنسان أن يتعارض معه. على الرغم من أن الدولار كان قويًا ، إلا أن سرعته كانت قابلة للمقارنة الكثيرين. كان من المشكوك فيه إلى حد كبير أن يتفادى الدولار هجماته. السبب لاعتقاد بينغ هوا انه لا يزال لديها فرصة 20 ٪ للفوز ينسب إلى درعه. مع حسن الحظ ، قد يكون مثل هذا الدروع القوي ما هو مطلوب للبقاء على قيد الحياة لصد واحدة من الضربات السريعة لابن الاله. في حين أن منع هجومه لم يضمن الفوز ، إلا أنه ما زال يفتح الباب. كانت فرصة ضئيلة ، لكنها كانت فرصة رغم ذلك.
وقد صدرت العديد من المقالات والكتب ، وبعضها خاطئ مثل “الأسرار بيني وبين الدولار” أو “المحاصرين في مصعد مع الدولار”. هذه القصص أصبحت شائعة جدا. عمل ضباط وفصائل الحلف بلا كلل لمعرفة من كان الدولار ، ولكن مع ذلك ، لم يتمكنوا من معرفة ذلك. كانت الطريقة التي يصرون بها على المعلومات ادق بكثير من عامة الناس ، لكن كل ذلك كان بلا جدوى. ولكن كلما خاض هان المعارك وفاز بها ، كلما اقترب من مواجهة العدو المرعب “ابن الاله الفاتح”. وكان ذلك الوقت قد حان الآن. كان سيحارب معه في اليوم التالي. كان الناس مثل هوا بينغ قد حللوا بصعوبة النتائج المحتملة للمعركة القادمة ، مع البيانات التي تم جمعها من معارك ابن الاله السابقة وهان سين السابقة. وقد توصل إلى استنتاج مفاده أن هان سين كان لديه فرصة 20٪ فقط للفوز. كان هوا بينغ وشعبه يتوقعون هذه النتيجة منذ فترة حتى قبل أن تنفجر شعبية الدولار. كانوا يأملون في العثور على طريقة تمكن الدولار من التغلب على عدوه النهائي. لكن في كل واحدة من معارك ابن الاله الفاتنة ، قتل كل من اقترب. لم يستطع أحد أن يدوم أكثر من ثانية بعد أن بدأت المباراة معه ، وبدا أن الوقوف أمامه هو موت مضمون. كانت سرعة حركته سريعة أكثر من اللازم ، وسريعة لدرجة ان لا نرى. اذا التفت لثانية بعيدا ، سيقطع رأس خصمه قبل أن تعاود النظر. كان نوع العدو الذي لا يمكن لأي إنسان أن يتعارض معه. على الرغم من أن الدولار كان قويًا ، إلا أن سرعته كانت قابلة للمقارنة الكثيرين. كان من المشكوك فيه إلى حد كبير أن يتفادى الدولار هجماته. السبب لاعتقاد بينغ هوا انه لا يزال لديها فرصة 20 ٪ للفوز ينسب إلى درعه. مع حسن الحظ ، قد يكون مثل هذا الدروع القوي ما هو مطلوب للبقاء على قيد الحياة لصد واحدة من الضربات السريعة لابن الاله. في حين أن منع هجومه لم يضمن الفوز ، إلا أنه ما زال يفتح الباب. كانت فرصة ضئيلة ، لكنها كانت فرصة رغم ذلك.
ابتسم “هان سين” وقال: “كنت أتمنى ذلك ، لكن ليس لديّ درع فائق. لا أملك دفاعًا مثله. ولا أملك حتى القدرة على استيعاب جينات الحياة مثل هذا الرجل ، ستكون لياقتي منخفضة للغاية ، ففي مثل هذه الساحة الصغيرة ، يمكن لروح عظمى أن تتجاهل حيواني الأليف وأن تأتي لي على الفور ، ولن يكون هناك مجال لي للمناورة وسأعتمد حصريا على الحيوان ألايف خاصتي. “أنت على حق ، لكن لياقة الدولار لا تزال أقل من الروح الفائقة. حتى مع المدروع الفائقة ، فإنه لا يزال عديم الفائدة. لن يكون قادرًا على ضرب ابن الاله الفاتح ، ولذلك سوف يخسر”. أخذت آني نفسا ثم واصلت القول: “إذا كان حيوانك الاليف معه ، فقد يعطيه الفرصة التي يحتاجها ليصبح واحدا من عشرة ابن الاله”. “حتى إذا كنت أرغب في إقراض الحيوان الأليف إلى الدولار ، فأين يمكن أن أجده؟ جميع الفصائل تبحث عنه مثل المجانين ، في الوقت الحالي”. هان سن تجاهل. أومأت آني وقلت: “لقد أجرينا العديد من الاختبارات على جوهر الحياة. ليس لدينا أي فكرة عن كيفية استيعابها ، لكن الدولار تمكن بطريقة ما من ذلك”. “أود أن أعرف كيف ، أيضا ،” قال هان سين ، وهو يواصل تناول الطعام. … في اليوم التالي ، كانت ساحة المعركة للمأوى البشري مليئة بالامل بالمتفرجين مرة أخرى. كان الجمهور متحمس ، حريص على مشاهدة الدولار يحارب ابن الاله الفاتح. إذا فاز الدولار ، سيصبح ابن الاله . سيكون ذلك في نهاية المطاف ، واحدة من أعلى إنجازات البشرية. دخل الكثير من المتسابقين القدماء ساحة المعركة في وقت أبكر من معظمهم. بهدوء ، انتظروا لبدء المباريات. كانت قلوبهم متوترة ، ولم يكن أحد يريد أن يفوز الدولار بأكثر من ذلك. من سن العشرين عاما ، إلى مائتي سنة ، كانت هذه المعركة ظاهرة ثقافية. جذبت الناس من جميع الأعمار ، من جميع مناحى الحياة.
كان من غير المعروف كم من المليارات من المتطورين البشريين تحول اهتمامهم الآن إلى هذه المعركة. حتى أولئك الذين قالوا إن الدولار ليس لديه فرصة للفوز حضرو للمشاهدة , أملاً ان يتمكن من استدعاء معجزة. هذا لم يكن شيء شخصي. على الرغم من أن هان سين شعر شخصياً أنه كان يمثل الجنس البشري بأكمله. قبل هان سن ، لم يصل أي إنسان إلى هذا الحد كان رائدا حقيقيا للبشرية ، وكان يحمل توقعات عدد لا يحصى من الناس. هذا كان مجده. “إنه هنا!” صعدت هيئته الأرجوانية القوية إلى الأمام لدخول الساحة. القلق الذي احتل مزاج الحشد تحول تحول إلى مشاعر حادة من الإثارة. قرأ الكثير من الناس تحليلات ابن الاله الفاتح. لقد كان عدوًا قويًا لا يمكن لأحد أن يواجهه. على هذا النحو ، كانوا قلقين قليلاً من أن الدولار لن يحضرً. على الرغم من أن التحالف قد أنشأ دليل التنازل ، إلا أن أحداً لم يرغب في رؤية هذا الرجل يستسلم في هذا اليوم. ولحسن الحظ ، كان قد وصل. بهدوء ، سار على خشبة المسرح. في تلك اللحظة ، كان مركز انتباه العالم كله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات