نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 719

719

719

الفصل 719: إحساس مخيف
انتشرت عائلة تشاو وحاصرت المنطقة ، وليس اكثر ذلك. من الواضح أنهم كانوا ينتظرون أن يوصل ادرياد المخلوق الفائق إلى حالة شبه الموت ، حتى يتمكنوا من الانقضاض علىه بأنفسهم ويطالبون بقتل سهل.
“هذه الأحمق ،” أقسم هان سين في قلبه. نظر إلى المخلوق الفائق ، ثم فتح قفل الجينات وفحص قوة حياته.
كانت طاقة المخلوق الفائق غائمة. كان بإمكانه أن يقول أنه كان مخلوقًا قويًا ، ولكن مع ذلك ، أشارت السحب إلى أنه كان الجيل الأول من المخلوقات الفائقة ، وبالتالي لم يكن لديه أي اهتمام به للتطور.
على الرغم من أن ادرياد ربما كان أقوى قليلاً من المخلوق الفائق ، إلا أن فجوة القوة لم تكن كافية لهيمنة.
كان المخلوق الفائق متماثلاً في قوة ادرياد ، ومثل ادرياد ، لم يتفوق في أي قسم معين. هذا يعني أيضا أنه لم يكن ضعيفا في أي قسم آخر ، لذلك كان وحش متوازن. ذهب ادرياد قدما لمواجهة الوحش. على الرغم من عدم وجود جروح عميقة بشكل خاص ، كانت الهجمات كافية لمفاجأة وإثارة إعجاب شياو هنغ.
في الماضي ، حاولوا وضع حصار على الوحش بأنفسهم. لكن كل محاولة كانت فشلاً ، ولم يتمكنوا أبدًا من التعامل مع أي هجوم للوحش. الآن هنا ، كانوا يشاهدون حيوان أليف يصعد ضد مخلوق فائق ، ويتعامل مع جروح دائمة بسيف عظيم. قاد هذا المشهد تشاو هنغ وبقية أفراد أسرة تشاو الحاضرين لمشاهدة ادرياد بإعجاب كبير.
لكن رؤية هان سين انجذبت إلى ربيع الدم ، بدلاً من ذلك. كان المخلوق الفائق الذي كانوا يقاتلونه غريبًا جدًا. كان على يقين من أن المخلوق الفائق كان ذكياً بما فيه الكفاية ليعرف أنه يخوض معركة خاسرة ، وأنه يجب أن يهرب بدلاً من البقاء للقتال.
لكن المخلوق الفائق كان مصمماً على البقاء ، ولا شيء يمكن أن يجبره على الفرار. كان هناك شيء غريب حول هذا المكان ، وربيع الدم ، على وجه الخصوص.
استخدم هان سين هالة دونغ شوان لإلقاء نظرة على مجري الدم ، وفوجئ بأن يرى أنه يزخر بالطاقة. ما كان يخرج لم يكن مياه الينابيع العادية ، وهذا أمر مؤكد. احتوى مركز الربيع على الحياة ، حتى.
وبينما كان يشاهد الصدع في الصخر ، شعر هان سين فجأة بوجود قوة حياة قوية للغاية. القوة التي شعر بها فجأة ملائته بالعرق البارد.
“اللعنة! داخل هذا الصدع ، يكمن مخلوق مخيف.” استمر هان سين في النظر إلى الصدع على التلة الصخرية ، وفجأة شعر وكأنه يجري مراقبته.
مثل النظر من عين الشر ، وقد تركزت النظرة الحاقدة عليه. جعل قلبه ينبض بالخوف . بسرعة ، قام بتعطيل هالة دونغ شوان , وحرك عينيه بعيدا عن الربيع.
“إن المخلوق داخل الصدع يمكن أن يجد هالة دونغ شوان الخاصة بي. ويمكنه حتى معرفة أين أكون من خلالها! مهما كان هناك شيء قديم ، وشيء شرير. إن عائلة تشاو ليس لديها أي فكرة عما يفعلونه ، يأتون إلى هنا لازعاجه هذا كل ما أعرفه ، أنهم يسعون علناً إلى الانتحار “. كان هان سين خائفا ، واستمر جسده في البرودة.
لم يرَ هان سين حتى ما قد يكون هذا المخلوق ، لكنه ارتعب مع ذلك. المخلوق ، الذي، لم يقم باي شئ سوى النظر إليه. أيا كان الحال ، كان هناك مخلوق سوبر داخل مصدر الربيع الذي كان أقوى من أي شيء واجهه من قبل.

الفصل 719: إحساس مخيف انتشرت عائلة تشاو وحاصرت المنطقة ، وليس اكثر ذلك. من الواضح أنهم كانوا ينتظرون أن يوصل ادرياد المخلوق الفائق إلى حالة شبه الموت ، حتى يتمكنوا من الانقضاض علىه بأنفسهم ويطالبون بقتل سهل. “هذه الأحمق ،” أقسم هان سين في قلبه. نظر إلى المخلوق الفائق ، ثم فتح قفل الجينات وفحص قوة حياته. كانت طاقة المخلوق الفائق غائمة. كان بإمكانه أن يقول أنه كان مخلوقًا قويًا ، ولكن مع ذلك ، أشارت السحب إلى أنه كان الجيل الأول من المخلوقات الفائقة ، وبالتالي لم يكن لديه أي اهتمام به للتطور. على الرغم من أن ادرياد ربما كان أقوى قليلاً من المخلوق الفائق ، إلا أن فجوة القوة لم تكن كافية لهيمنة. كان المخلوق الفائق متماثلاً في قوة ادرياد ، ومثل ادرياد ، لم يتفوق في أي قسم معين. هذا يعني أيضا أنه لم يكن ضعيفا في أي قسم آخر ، لذلك كان وحش متوازن. ذهب ادرياد قدما لمواجهة الوحش. على الرغم من عدم وجود جروح عميقة بشكل خاص ، كانت الهجمات كافية لمفاجأة وإثارة إعجاب شياو هنغ. في الماضي ، حاولوا وضع حصار على الوحش بأنفسهم. لكن كل محاولة كانت فشلاً ، ولم يتمكنوا أبدًا من التعامل مع أي هجوم للوحش. الآن هنا ، كانوا يشاهدون حيوان أليف يصعد ضد مخلوق فائق ، ويتعامل مع جروح دائمة بسيف عظيم. قاد هذا المشهد تشاو هنغ وبقية أفراد أسرة تشاو الحاضرين لمشاهدة ادرياد بإعجاب كبير. لكن رؤية هان سين انجذبت إلى ربيع الدم ، بدلاً من ذلك. كان المخلوق الفائق الذي كانوا يقاتلونه غريبًا جدًا. كان على يقين من أن المخلوق الفائق كان ذكياً بما فيه الكفاية ليعرف أنه يخوض معركة خاسرة ، وأنه يجب أن يهرب بدلاً من البقاء للقتال. لكن المخلوق الفائق كان مصمماً على البقاء ، ولا شيء يمكن أن يجبره على الفرار. كان هناك شيء غريب حول هذا المكان ، وربيع الدم ، على وجه الخصوص. استخدم هان سين هالة دونغ شوان لإلقاء نظرة على مجري الدم ، وفوجئ بأن يرى أنه يزخر بالطاقة. ما كان يخرج لم يكن مياه الينابيع العادية ، وهذا أمر مؤكد. احتوى مركز الربيع على الحياة ، حتى. وبينما كان يشاهد الصدع في الصخر ، شعر هان سين فجأة بوجود قوة حياة قوية للغاية. القوة التي شعر بها فجأة ملائته بالعرق البارد. “اللعنة! داخل هذا الصدع ، يكمن مخلوق مخيف.” استمر هان سين في النظر إلى الصدع على التلة الصخرية ، وفجأة شعر وكأنه يجري مراقبته. مثل النظر من عين الشر ، وقد تركزت النظرة الحاقدة عليه. جعل قلبه ينبض بالخوف . بسرعة ، قام بتعطيل هالة دونغ شوان , وحرك عينيه بعيدا عن الربيع. “إن المخلوق داخل الصدع يمكن أن يجد هالة دونغ شوان الخاصة بي. ويمكنه حتى معرفة أين أكون من خلالها! مهما كان هناك شيء قديم ، وشيء شرير. إن عائلة تشاو ليس لديها أي فكرة عما يفعلونه ، يأتون إلى هنا لازعاجه هذا كل ما أعرفه ، أنهم يسعون علناً إلى الانتحار “. كان هان سين خائفا ، واستمر جسده في البرودة. لم يرَ هان سين حتى ما قد يكون هذا المخلوق ، لكنه ارتعب مع ذلك. المخلوق ، الذي، لم يقم باي شئ سوى النظر إليه. أيا كان الحال ، كان هناك مخلوق سوبر داخل مصدر الربيع الذي كان أقوى من أي شيء واجهه من قبل.

كان هان سين يفكر فيما إذا كان يجب عليه أن يمسك بملاكه الصغير ويغادر. لم يحصلوا على أي فوائد من قتل هذا المخلوق الفائق ، وطوال تلك الفترة ، كان يخشى من أن الحقد المجهول لا يزال ينظر إليه.
ولكن إذا عاد هان سن الآن ، ولم ينهي العمل ، سيكون ذلك مضيعة للوقت.
أعطى هان سين نظرة أخرى في اتجاه الصدع ، ثم أدار رأسه مرة أخرى لمشاهدة المخلوق الفائق الذي يتعامل مع الملاك الصغير ، ثم تخلى عن فكرته في الفرار.
لم يكن المخلوق داخل الصدع يبدو كما لو كان يريد أن يترك مسكنه الحالي ، وبعد أن فكر هان سين اكثر ، توصل إلى استنتاج مفاده أنه لم يضطر للهروب بعد. إذا حدث شيء ما ، يمكنه الهروب بسرعة أكبر من أي شخص من عائلة تشاو ، على أي حال. لذا ، إذا كان المخلوق جائعًا ، سيكون تشاو هنغ وشعبه أول من يملأ بطنه. لذلك ، لم تكن هناك حاجة لهان ليسارع إلى الهروب بعد. عندما يحين الوقت ، يمكنه ببساطة إعادة أدرياده والهرب.
“قائد الفريق تشين ، بغض النظر عما يحدث ، ابقى ورائي. لا تهربي”. اقترب هان سن من تشين شوان وتحدث معها بصوت منخفض.
“لماذا؟ ما السبب؟” نظرت تشين شوان الي هان سين في مفاجئة. كان المخلوق بالفعل يتعرض للقمع من قبل حيوان هان سين ، لذلك كان من الغريب أن يقول هذا الأمر فجأة.
“أشعر وكأن شيئاً ما خاطئاً. أياً كان ، إنه يزعجني. إنها غريزة ، وغرائزي نادراً ما تكون غير صحيحة. مهما حدث ، لا تترك جانبي. ابق بالقرب مني. إذا حدث خطأ ما ، فيمكننا الهروب اولا “، قال لها هان سين.
“حسنا.” نظرت تشين شوان حولها ولم تلاحظ وجود أي شيء خارج عن المألوف ، ولكنها لا تزال ، توافق.
واصلت السيف العظيم للملاك الصغير نحت علامات في المخلوق الفائق. على الرغم من أن الدم الآن فروه معطفه بالكامل ، إلا أنه رفض الهروب من المنطقة. طار إلى السماء وبقي بقوة للقتال مع الملاك الصغير.
قال تشاو هنغ ، بحماس كبير ، “هان سين ، أخبر حيوانك الأليف بأن يبذل المزيد من الجهد! ليجعل ضرباته تسبب ضررًا كبيرًا على المخلوق الفائق وتمنعه من الهروب ، إذا اختار ذلك”.
“مدير شياو ، هذا مخلوق عظمى. هذه ليست مشاجرة بين قطة وكلب” ، أجابت هان سين ببرود.
لم يقل تشاو هنغ شيئًا في المقابل ، معترفين بأن هذا لم يكن شيئًا يمكن تسرعه. ولحسن الحظ ، استمر المخلوق الفائق في عدم إظهار علامات على رغبته في الفرار. ثم أمر شياو هنغ شعبه ، الذي كان لا يزال يحاصر عدوه ، أن يقترب قليلا. إذا أرادت الفرار ، فيمكنهم القيام بدورهم في منعه.
لكن المخلوق الفائق كان يكاد يتصرف بغباء في عناده للبقاء. كان عجزه عن مقاومة الملاك الصغير واضحًا ، لكنه استمر في فعل ما في وسعه مع احتدام الجروح والكدمات وتسببها في ألم هائل. كان ينزف بشدة الآن ، وتباطأت هجماته. الموت سيحين قريباً.
كان الملاك الصغير مثل شيء مقدس. انها طافت بجناحيها ، وحلقت خلف المخلوق الفائق ، وضربت العنق المصاب بشكل كبير للمخلوق الفائق. والآن هناك شق عميق في عنقه ، وبدا العمود الفقري كما لو كان على استعداد لينكسر. المزيد والمزيد من الدم تسربت إلى السطح ونزف على الأرض.
المخلوق الفائق قد سقط على الأرض. لقد تأرجحت وتراجعت لبعض الوقت لكنها لم يقف.

وصرخ تشاو هنغ في هان سين: “هان سان ، لا تنس وعدك! أأمر حيوانك الأليف بالعودة وسوف ننهيه” ، كما أمر فريقه بالاقتراب أكثر.
“عملي ينتهي هنا ، حسنا. يمكنك إنهائه.” لم يقل هان سين أي شيء للشكوى واعاد ببساطة ملاكه الصغير. كان يشعر أن المخلوق داخل الربيع سيبدأ في التحرك ، تسربت هالة مخيفة من خلال الماء. بدا التل الآن مخيفًا ، وكان يشك في أن الخطر الداكن في الداخل كان على وشك الهروب من بيته الجوفي.
المخلوق الفائق لم يمت بعد ، وحتى لو قتل على يد الملاك الصغير ، لم يكن هان سين مستعد للسير والمطالبة بالمكافآت. كل ما أراد فعله هو الهرب بقدر استطاعته وإنهاء مشاركته في هذا المكان.
ركض أفراد أسرة تشاو الثمانية الآن بالقرب من الوحش الساقط وحاولوا قتل المخلوق الفائق. استخدموا كل الأسلحة المختلفة التي كانت تحت تصرفهم ، وضربوا الجروح المكشوفة للمخلوق المحتضر.
ولكن بعد ذلك بدا الصراخ المفاجئ. كان المخلوق الذي يحتضر يقف مرة أخرى ويقفز على رجل من عائلة تشاو. مزق رأس الرجل مع أسنانه ، ومزقت مخالبه الباقي إلى أشلاء.
صاح تشاو هنغ واستخدم سلاحه لتوجيه أخطر الجروح ، على ظهر عنق المخلوق الفائق. هدر المخلوق من الألم وسقط إلى الأرض.
ركضت بقية العائلة مرة أخرى وحاولت ضرب الوحش في وقت واحد. على الرغم من أن أحدهم قد مات ، إلا أنه لم يرد أن مساعدة الملاك الصغير بعد الآن ، لأنهم كانوا خائفين من أن الملاك الصغير سينهيه بسهولة.

الفصل 719: إحساس مخيف انتشرت عائلة تشاو وحاصرت المنطقة ، وليس اكثر ذلك. من الواضح أنهم كانوا ينتظرون أن يوصل ادرياد المخلوق الفائق إلى حالة شبه الموت ، حتى يتمكنوا من الانقضاض علىه بأنفسهم ويطالبون بقتل سهل. “هذه الأحمق ،” أقسم هان سين في قلبه. نظر إلى المخلوق الفائق ، ثم فتح قفل الجينات وفحص قوة حياته. كانت طاقة المخلوق الفائق غائمة. كان بإمكانه أن يقول أنه كان مخلوقًا قويًا ، ولكن مع ذلك ، أشارت السحب إلى أنه كان الجيل الأول من المخلوقات الفائقة ، وبالتالي لم يكن لديه أي اهتمام به للتطور. على الرغم من أن ادرياد ربما كان أقوى قليلاً من المخلوق الفائق ، إلا أن فجوة القوة لم تكن كافية لهيمنة. كان المخلوق الفائق متماثلاً في قوة ادرياد ، ومثل ادرياد ، لم يتفوق في أي قسم معين. هذا يعني أيضا أنه لم يكن ضعيفا في أي قسم آخر ، لذلك كان وحش متوازن. ذهب ادرياد قدما لمواجهة الوحش. على الرغم من عدم وجود جروح عميقة بشكل خاص ، كانت الهجمات كافية لمفاجأة وإثارة إعجاب شياو هنغ. في الماضي ، حاولوا وضع حصار على الوحش بأنفسهم. لكن كل محاولة كانت فشلاً ، ولم يتمكنوا أبدًا من التعامل مع أي هجوم للوحش. الآن هنا ، كانوا يشاهدون حيوان أليف يصعد ضد مخلوق فائق ، ويتعامل مع جروح دائمة بسيف عظيم. قاد هذا المشهد تشاو هنغ وبقية أفراد أسرة تشاو الحاضرين لمشاهدة ادرياد بإعجاب كبير. لكن رؤية هان سين انجذبت إلى ربيع الدم ، بدلاً من ذلك. كان المخلوق الفائق الذي كانوا يقاتلونه غريبًا جدًا. كان على يقين من أن المخلوق الفائق كان ذكياً بما فيه الكفاية ليعرف أنه يخوض معركة خاسرة ، وأنه يجب أن يهرب بدلاً من البقاء للقتال. لكن المخلوق الفائق كان مصمماً على البقاء ، ولا شيء يمكن أن يجبره على الفرار. كان هناك شيء غريب حول هذا المكان ، وربيع الدم ، على وجه الخصوص. استخدم هان سين هالة دونغ شوان لإلقاء نظرة على مجري الدم ، وفوجئ بأن يرى أنه يزخر بالطاقة. ما كان يخرج لم يكن مياه الينابيع العادية ، وهذا أمر مؤكد. احتوى مركز الربيع على الحياة ، حتى. وبينما كان يشاهد الصدع في الصخر ، شعر هان سين فجأة بوجود قوة حياة قوية للغاية. القوة التي شعر بها فجأة ملائته بالعرق البارد. “اللعنة! داخل هذا الصدع ، يكمن مخلوق مخيف.” استمر هان سين في النظر إلى الصدع على التلة الصخرية ، وفجأة شعر وكأنه يجري مراقبته. مثل النظر من عين الشر ، وقد تركزت النظرة الحاقدة عليه. جعل قلبه ينبض بالخوف . بسرعة ، قام بتعطيل هالة دونغ شوان , وحرك عينيه بعيدا عن الربيع. “إن المخلوق داخل الصدع يمكن أن يجد هالة دونغ شوان الخاصة بي. ويمكنه حتى معرفة أين أكون من خلالها! مهما كان هناك شيء قديم ، وشيء شرير. إن عائلة تشاو ليس لديها أي فكرة عما يفعلونه ، يأتون إلى هنا لازعاجه هذا كل ما أعرفه ، أنهم يسعون علناً إلى الانتحار “. كان هان سين خائفا ، واستمر جسده في البرودة. لم يرَ هان سين حتى ما قد يكون هذا المخلوق ، لكنه ارتعب مع ذلك. المخلوق ، الذي، لم يقم باي شئ سوى النظر إليه. أيا كان الحال ، كان هناك مخلوق سوبر داخل مصدر الربيع الذي كان أقوى من أي شيء واجهه من قبل.

كان هان سين يفكر فيما إذا كان يجب عليه أن يمسك بملاكه الصغير ويغادر. لم يحصلوا على أي فوائد من قتل هذا المخلوق الفائق ، وطوال تلك الفترة ، كان يخشى من أن الحقد المجهول لا يزال ينظر إليه. ولكن إذا عاد هان سن الآن ، ولم ينهي العمل ، سيكون ذلك مضيعة للوقت. أعطى هان سين نظرة أخرى في اتجاه الصدع ، ثم أدار رأسه مرة أخرى لمشاهدة المخلوق الفائق الذي يتعامل مع الملاك الصغير ، ثم تخلى عن فكرته في الفرار. لم يكن المخلوق داخل الصدع يبدو كما لو كان يريد أن يترك مسكنه الحالي ، وبعد أن فكر هان سين اكثر ، توصل إلى استنتاج مفاده أنه لم يضطر للهروب بعد. إذا حدث شيء ما ، يمكنه الهروب بسرعة أكبر من أي شخص من عائلة تشاو ، على أي حال. لذا ، إذا كان المخلوق جائعًا ، سيكون تشاو هنغ وشعبه أول من يملأ بطنه. لذلك ، لم تكن هناك حاجة لهان ليسارع إلى الهروب بعد. عندما يحين الوقت ، يمكنه ببساطة إعادة أدرياده والهرب. “قائد الفريق تشين ، بغض النظر عما يحدث ، ابقى ورائي. لا تهربي”. اقترب هان سن من تشين شوان وتحدث معها بصوت منخفض. “لماذا؟ ما السبب؟” نظرت تشين شوان الي هان سين في مفاجئة. كان المخلوق بالفعل يتعرض للقمع من قبل حيوان هان سين ، لذلك كان من الغريب أن يقول هذا الأمر فجأة. “أشعر وكأن شيئاً ما خاطئاً. أياً كان ، إنه يزعجني. إنها غريزة ، وغرائزي نادراً ما تكون غير صحيحة. مهما حدث ، لا تترك جانبي. ابق بالقرب مني. إذا حدث خطأ ما ، فيمكننا الهروب اولا “، قال لها هان سين. “حسنا.” نظرت تشين شوان حولها ولم تلاحظ وجود أي شيء خارج عن المألوف ، ولكنها لا تزال ، توافق. واصلت السيف العظيم للملاك الصغير نحت علامات في المخلوق الفائق. على الرغم من أن الدم الآن فروه معطفه بالكامل ، إلا أنه رفض الهروب من المنطقة. طار إلى السماء وبقي بقوة للقتال مع الملاك الصغير. قال تشاو هنغ ، بحماس كبير ، “هان سين ، أخبر حيوانك الأليف بأن يبذل المزيد من الجهد! ليجعل ضرباته تسبب ضررًا كبيرًا على المخلوق الفائق وتمنعه من الهروب ، إذا اختار ذلك”. “مدير شياو ، هذا مخلوق عظمى. هذه ليست مشاجرة بين قطة وكلب” ، أجابت هان سين ببرود. لم يقل تشاو هنغ شيئًا في المقابل ، معترفين بأن هذا لم يكن شيئًا يمكن تسرعه. ولحسن الحظ ، استمر المخلوق الفائق في عدم إظهار علامات على رغبته في الفرار. ثم أمر شياو هنغ شعبه ، الذي كان لا يزال يحاصر عدوه ، أن يقترب قليلا. إذا أرادت الفرار ، فيمكنهم القيام بدورهم في منعه. لكن المخلوق الفائق كان يكاد يتصرف بغباء في عناده للبقاء. كان عجزه عن مقاومة الملاك الصغير واضحًا ، لكنه استمر في فعل ما في وسعه مع احتدام الجروح والكدمات وتسببها في ألم هائل. كان ينزف بشدة الآن ، وتباطأت هجماته. الموت سيحين قريباً. كان الملاك الصغير مثل شيء مقدس. انها طافت بجناحيها ، وحلقت خلف المخلوق الفائق ، وضربت العنق المصاب بشكل كبير للمخلوق الفائق. والآن هناك شق عميق في عنقه ، وبدا العمود الفقري كما لو كان على استعداد لينكسر. المزيد والمزيد من الدم تسربت إلى السطح ونزف على الأرض. المخلوق الفائق قد سقط على الأرض. لقد تأرجحت وتراجعت لبعض الوقت لكنها لم يقف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط