نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 732

الفصل 732: الشيطان لا يؤمن بالدموع

الفصل 732: الشيطان لا يؤمن بالدموع

الفصل 732: الشيطان لا يؤمن بالدموع
كان هان سين قلقًا لأن هذا لم يكن كما كان من قبل. إذا كان المهاجمون هم من النخب العادية ، فلن يكون للفرقة الخاصة أي مشكلة لحماية أي شخص. لكن الشورى التي واجههم لم يكن يبدو حتى بشراً. على هذا النحو ، كان هان سين قلقًا على سلامة والدته إذا بقيت في الملجأ.
سمعت تشين شوان ما قاله هان سن ، واتصلت بسرعة بمشرفها ، وسألته أين ذهبت لوه سولان. كانت في الملجأ ، وكان أفراد من الفرقة الخاصة يرافقونها في مطاردة.
أخبرت تشين شوان هان سان بأنها أرسلت بالفعل أشخاصاً للعثور عليها ، وهي تعتقد اعتقادا راسخا أنه لن يمر وقتا طويلا قبل أن تعود.
كان ملجأ “بلو كريستال” بالقرب من جبال باكدا ، وكان لوه سولان في مطاردة تحت حماية وو تشينغ قانغ. على الرغم من أن لديها بالفعل الكثير من النقاط الجينية ، إلا أن مهاراتها القتالية وبراعتها ما زالت تفتقد إلى حد ما. لم تكن حتى قادرة على التعامل مع مخلوق متحول. عند قتال واحد لواحد ، أجبر الإحباط من مشاهدة معركتها وو تشينغ قانغ لمساعدتها على قتله.
من ما كان بإمكان وو تشينغ قانغ رؤيته ، كانت النساء مثلها مثاليات ليكونو من النوع الأنيق. كان يعتقد أنها ستكون أفضل حالاً ألا تلامس أي سلاح ، وبدلاً من أن تنتظره ليساعدها. كان يعتقد أنها يجب أن تتخلى عن الرغبة في القتال والتمسك بالتمتع بأشياء أكثر رقة مثل الزهور والرومانسية.
* وو المسكين لديه مخيلة واسعة بعكس بصيرته بالطبع
لم تكن هناك حاجة واضحة لها للخروج والصيد. وبفضل قوة ابنها وموقعه ، كان بإمكانه فقط أن يرسل لها الجسد اللازم لها للحصول على الحد الأقصى من نقاط جيناتها المقدسة.
لكن كل شهر ، ستطلب لو سولان رحلة استكشافية للخروج والصيد. أرادت فقط أن تقتل المخلوقات المتحولة العادية ، وسيكون وو تشينغ قانغ دائمًا محفوفًا بالرغبة في مساعدتها عندما يشاهدها وهي تحاول التعامل مع الوحوش التي سعت إلى قتلها.
كان يعتقد أن امرأة مثلها لم تُبنى للقتال. لا سيما لمحاربة هذه المخلوقات البائسة.
على الرغم من أن وو تشينغ قانغ شعر بهذه الطريقة ، إلا أنه لم يتواني قط في واجبه بحمايتها. آخر شيء كان يريده هو أن تتعرض للأذى. كان يدرك أن ابنها كان أيضًا عضوًا في الفريق الخاص ، كانت حماية الآخرين كانت مسؤولية أساسية لكل أولئك الذين كانوا يرغبون في أن يكونوا جزءًا من الفريق الخاص ، على أي حال. سيعطي وو تشينغ قانغ حياته لضمان أمنها.
فجأة ، جاء صوت طاف من الغابة المجاورة. قفز نمر أسود من الاشجار ، بسرعة مثل الظل.
“إنه مخلوق دم مقدس ؛ نمر الظل الاسود! لماذا هو هنا؟” تغير وجه وو تشينغ قانغ. تميل نمور الظل السوداء للإقامة في أعماق الغابات الكثيفة وليس لديها أي سبب لتكون في أي مكان بالقرب من هنا.
“ملكة الجمال هان ، اختبئ ورائي ولا تهربي.” تدخل وو تشينغ قانغ للقضاء على المخلوق المتحول ، وإزالته من ميدان القتال. ثم سار أمام لوه سولان.
رؤية نهج نمر الظل الأسود ، جذبه وو تشينغ قانغ نحوه وركض نحوه. يمكن أن يقتل وو تشينغ قانغ النمور السوداء، ولكن ذلك سيكون أكثر صعوبة مع حمايته ل لوه سولان في نفس الوقت.
ولكن بعد ذلك ، جاء أكثر من هدير من الغابة. أخذت الأمور منعطفا نحو الأسوأ حيث ظهر مخلوقان آخران من الغابة. استغرق الأمر وو تشينغ قانغ لحظة أن يدرك ما كان يرى ، ولكن عندما فعل ،تفاجئ بقوة. وشحب وجهه ، كان يشاهد اثنين من مخلوقات الدم المقدس تخروج من الغابة.
“السيدة هان ، اركبي جبلك المقدس إلى الملجأ. سأبقيهم مشغولين”. وهرع وو تشينغ قانغ إلى المعركة مع نمر الظل بينما كانت تسعى لوه سولان للهروب.
“الصغير وو ، يرجى توخي الحذر”. استدعت لوه سولان جبل روح دم مقدس الذي أعطاه لها هان سين وخرجت من المنطقة بسرعة.
اضاء سيف تشينغ قانغ بضوء ملتهب لأنه قاتل لشراء الوقت الذي احتاجت إليه للابتعاد الي مكان أمن.
كانت قد وصلت إلى قاع الجبال ، وليست بعيدة عن مأوى بلو كريستال. بمجرد أن تغادر هذا المكان ، ستكون آمنة.
ولكن بينما كانت لوه سولان تركب جبلها المقدس بالقرب من المخرج ، ظهر أمامها عشرات الاشخاص. منعوا مرورها وأحاطوا بها.

“السيدة هان، سيكون من الأفضل لو أتيت معنا.” تقدم الزعيم إلى الأمام وتكلم ، وعندما انتهى ، ألقى نصف ابتسامة. “من أنتم ؟ ولماذا يجب أن أتبعك؟” سألت لو سولان ، خائفة من ظهورهم المفاجئ. وقال الرجل في منتصف العمر “لا تقلقي ، نحن لا نخطط لأزىتك. نحن هنا للم شملك مع ابنك”. “ماذا حدث للصغير سين؟” سألت لوه سولان بسرعة. وقال الرجل بنبرة متجمدة “ستعرفين بمجرد مجيئك معنا”. قالت لوه سولان ، وهي تقضم شفتيها: “لن أذهب معك”. “لماذا تهتم حتى بالتحدث معها؟ فقط التقطها!”قال رجل آخر ببرود. “حسنا ، إذن ،” الرجل الآخر أشار بيده ، والباقي اقتربوا منها. كانوا يعرفون كل شيء عن لوه سولان. كانت ربة منزل قتلت بعض المخلوقات العادية للبقاء على قيد الحياة. لقد تم الاعتناء بها من خلال لطف الآخرين ، غير قادرة على القتال من أجل نفسها. كانوا قد فصلوها بالفعل عن الحامي المخصص للفرقة الخاصة ، مما يعني أن أسرها سيكون مهمة سهلة لإنجازها. “لديكم آباء ، كيف تعتقدو أنهم سيشعرون إذا عرفوا أنكم كنتم هنا ، في محاولة لخطف امرأة وحيدة؟” تنهدت لوه سولان وهي تتحدث. *لوه سولان البريئة* “هيا! إذا رفضت المجيء معنا بسلام ، القي نظرة أخيرة علىبشرتك الناعمة ، قبل أن نقطعها ونسحبك بعيداً” ، أخبرها تشانغ فانغ ببرود. وقالت لو سولان: “إن المعاناة في محنة الشر هو عمل نبيل أكثر من الخضوع بلا هوادة للطلبات الوحشية من أولئك الذين يرغبون في إيذائك”. “ثم ضعي في اعتبارك أن صبرنا ومدى تأدبنا قد انتهي ؛ عذرًا لسوء التعامل القاسي الذي قد يحدث بعد ذلك.” رفع تشانغ فانغ يده وحاول انتزاع لوو سولان من بشعرها وسحبها من على جبلها. فقط عندما كانت يد تشانغ فانغ على وشك أن تلمس لوان سولان ، رفعت يدها الناعمة الحريرية ولوحت بها بشكل عرضي أمام عنق تشانغ فانغ. صوت نزول المطر! كان على بعد قدمين فقط ، وتم إزالة رأس تشانج فانغ من رقبته كما لو تم قطعه بسكين غير مرئي. ذهب الرأس مسافة كبيرة ، كما تتبعه درب من الدم في مساره جوا. كانت العينان مفتوحتين ، ويبدو أنهما توحيان بأن ما حدث للتو لم يكن عادلاً. “هل شعر أي واحد منكم باليئس؟” كان وجه لوه سولان مثل الثلج. لم تكن تبدو مضدربة أو خائفة على الإطلاق. بدت خالية من العاطفة. باردة فقط *واخيرا الظهور الاول لاول عضو من اسرة هان وسليلة الاسطورة الام الرائعة لوه سولان* تجمدت قلوبهم ، حيث سارت قشعريرة أسفل عمودهم الفقري.

“السيدة هان، سيكون من الأفضل لو أتيت معنا.” تقدم الزعيم إلى الأمام وتكلم ، وعندما انتهى ، ألقى نصف ابتسامة.
“من أنتم ؟ ولماذا يجب أن أتبعك؟” سألت لو سولان ، خائفة من ظهورهم المفاجئ.
وقال الرجل في منتصف العمر “لا تقلقي ، نحن لا نخطط لأزىتك. نحن هنا للم شملك مع ابنك”.
“ماذا حدث للصغير سين؟” سألت لوه سولان بسرعة.
وقال الرجل بنبرة متجمدة “ستعرفين بمجرد مجيئك معنا”.
قالت لوه سولان ، وهي تقضم شفتيها: “لن أذهب معك”.
“لماذا تهتم حتى بالتحدث معها؟ فقط التقطها!”قال رجل آخر ببرود.
“حسنا ، إذن ،” الرجل الآخر أشار بيده ، والباقي اقتربوا منها.
كانوا يعرفون كل شيء عن لوه سولان. كانت ربة منزل قتلت بعض المخلوقات العادية للبقاء على قيد الحياة. لقد تم الاعتناء بها من خلال لطف الآخرين ، غير قادرة على القتال من أجل نفسها.
كانوا قد فصلوها بالفعل عن الحامي المخصص للفرقة الخاصة ، مما يعني أن أسرها سيكون مهمة سهلة لإنجازها.
“لديكم آباء ، كيف تعتقدو أنهم سيشعرون إذا عرفوا أنكم كنتم هنا ، في محاولة لخطف امرأة وحيدة؟” تنهدت لوه سولان وهي تتحدث.
*لوه سولان البريئة*
“هيا! إذا رفضت المجيء معنا بسلام ، القي نظرة أخيرة علىبشرتك الناعمة ، قبل أن نقطعها ونسحبك بعيداً” ، أخبرها تشانغ فانغ ببرود.
وقالت لو سولان: “إن المعاناة في محنة الشر هو عمل نبيل أكثر من الخضوع بلا هوادة للطلبات الوحشية من أولئك الذين يرغبون في إيذائك”.
“ثم ضعي في اعتبارك أن صبرنا ومدى تأدبنا قد انتهي ؛ عذرًا لسوء التعامل القاسي الذي قد يحدث بعد ذلك.” رفع تشانغ فانغ يده وحاول انتزاع لوو سولان من بشعرها وسحبها من على جبلها.
فقط عندما كانت يد تشانغ فانغ على وشك أن تلمس لوان سولان ، رفعت يدها الناعمة الحريرية ولوحت بها بشكل عرضي أمام عنق تشانغ فانغ.
صوت نزول المطر!
كان على بعد قدمين فقط ، وتم إزالة رأس تشانج فانغ من رقبته كما لو تم قطعه بسكين غير مرئي. ذهب الرأس مسافة كبيرة ، كما تتبعه درب من الدم في مساره جوا. كانت العينان مفتوحتين ، ويبدو أنهما توحيان بأن ما حدث للتو لم يكن عادلاً.
“هل شعر أي واحد منكم باليئس؟” كان وجه لوه سولان مثل الثلج. لم تكن تبدو مضدربة أو خائفة على الإطلاق. بدت خالية من العاطفة. باردة فقط
*واخيرا الظهور الاول لاول عضو من اسرة هان وسليلة الاسطورة الام الرائعة لوه سولان*
تجمدت قلوبهم ، حيث سارت قشعريرة أسفل عمودهم الفقري.

“أرغ!” ينتشر الدم علي كل شيء مثل الزهور. سرعان ما تحركت ، ومع كل تلويحة ، تبعها درب دموي. “الشيطان. أنت الشيطان!” كان رو روى متجمدا من الخوف. جميع النخب من حوله ، بما في ذلك تشانغ فانغ ، مع اثنين مع أقفال الجينات المفتوحة – على الأرجح لديهم القدرة على قتل أو التقاط مخلوق فائق. إذا لم تكن لديهم مثل هذه القوة ، لكان من المستحيل بالنسبة لهم أن يجذبو ثلاثة مخلوقات من الدم المقدس لمهاجمة وو تشينغ قانغ. لكن النخب تعرضوا الآن للقتل بلا رحمة من قبل امرأة كان عليها فقط أن تسير عشر خطوات سريعة لقطع رأس كل نخبة من عنقه. ومع ذلك ، مع ككل الدم الذي يرش ويتدفق ، لم تلطخ قطرة واحدة ملابس المرأة. لوه سولان لا تزال تبدو رائعة وأنيقًة كالعادة. وقفت المرأة أمام دو روزي ، الذي لم يعد يعتقد أنها امرأة جميلة. كانت الآن الشيطان. كانت المرأة على وشك اتخاذ الخطوة الأخيرة ، وهي الحادية عشرة ، عندما بدا أن ساقي دو روزي تنهار ، وكادت تقترب من السقوط على الأرض. لم يستطع حتى التفكير في الهروب ، بسبب الرعب. كان خائفا حقا من الشيطان. “لا … لا تقتلني … لا يزال لدي والدي ، ولدي زوجة وأولاد …” ألقى دو روزي نداءه للرحمة ، بعد أن سقط على ركبتيه. “الشيطان لا يؤمن بالدموع”. أعطت لو سولان , دو روزوي، نظرة باردة. لوحت بيدها ، وارتفع رأس آخر إلى السماء مع إيقاع من الدماء تتطاير جواً.

“أرغ!”
ينتشر الدم علي كل شيء مثل الزهور. سرعان ما تحركت ، ومع كل تلويحة ، تبعها درب دموي.
“الشيطان. أنت الشيطان!” كان رو روى متجمدا من الخوف. جميع النخب من حوله ، بما في ذلك تشانغ فانغ ، مع اثنين مع أقفال الجينات المفتوحة – على الأرجح لديهم القدرة على قتل أو التقاط مخلوق فائق.
إذا لم تكن لديهم مثل هذه القوة ، لكان من المستحيل بالنسبة لهم أن يجذبو ثلاثة مخلوقات من الدم المقدس لمهاجمة وو تشينغ قانغ.
لكن النخب تعرضوا الآن للقتل بلا رحمة من قبل امرأة كان عليها فقط أن تسير عشر خطوات سريعة لقطع رأس كل نخبة من عنقه.
ومع ذلك ، مع ككل الدم الذي يرش ويتدفق ، لم تلطخ قطرة واحدة ملابس المرأة. لوه سولان لا تزال تبدو رائعة وأنيقًة كالعادة.
وقفت المرأة أمام دو روزي ، الذي لم يعد يعتقد أنها امرأة جميلة. كانت الآن الشيطان.
كانت المرأة على وشك اتخاذ الخطوة الأخيرة ، وهي الحادية عشرة ، عندما بدا أن ساقي دو روزي تنهار ، وكادت تقترب من السقوط على الأرض. لم يستطع حتى التفكير في الهروب ، بسبب الرعب. كان خائفا حقا من الشيطان.
“لا … لا تقتلني … لا يزال لدي والدي ، ولدي زوجة وأولاد …” ألقى دو روزي نداءه للرحمة ، بعد أن سقط على ركبتيه.
“الشيطان لا يؤمن بالدموع”. أعطت لو سولان , دو روزوي، نظرة باردة. لوحت بيدها ، وارتفع رأس آخر إلى السماء مع إيقاع من الدماء تتطاير جواً.

“أرغ!” ينتشر الدم علي كل شيء مثل الزهور. سرعان ما تحركت ، ومع كل تلويحة ، تبعها درب دموي. “الشيطان. أنت الشيطان!” كان رو روى متجمدا من الخوف. جميع النخب من حوله ، بما في ذلك تشانغ فانغ ، مع اثنين مع أقفال الجينات المفتوحة – على الأرجح لديهم القدرة على قتل أو التقاط مخلوق فائق. إذا لم تكن لديهم مثل هذه القوة ، لكان من المستحيل بالنسبة لهم أن يجذبو ثلاثة مخلوقات من الدم المقدس لمهاجمة وو تشينغ قانغ. لكن النخب تعرضوا الآن للقتل بلا رحمة من قبل امرأة كان عليها فقط أن تسير عشر خطوات سريعة لقطع رأس كل نخبة من عنقه. ومع ذلك ، مع ككل الدم الذي يرش ويتدفق ، لم تلطخ قطرة واحدة ملابس المرأة. لوه سولان لا تزال تبدو رائعة وأنيقًة كالعادة. وقفت المرأة أمام دو روزي ، الذي لم يعد يعتقد أنها امرأة جميلة. كانت الآن الشيطان. كانت المرأة على وشك اتخاذ الخطوة الأخيرة ، وهي الحادية عشرة ، عندما بدا أن ساقي دو روزي تنهار ، وكادت تقترب من السقوط على الأرض. لم يستطع حتى التفكير في الهروب ، بسبب الرعب. كان خائفا حقا من الشيطان. “لا … لا تقتلني … لا يزال لدي والدي ، ولدي زوجة وأولاد …” ألقى دو روزي نداءه للرحمة ، بعد أن سقط على ركبتيه. “الشيطان لا يؤمن بالدموع”. أعطت لو سولان , دو روزوي، نظرة باردة. لوحت بيدها ، وارتفع رأس آخر إلى السماء مع إيقاع من الدماء تتطاير جواً.

الفصل 732: الشيطان لا يؤمن بالدموع كان هان سين قلقًا لأن هذا لم يكن كما كان من قبل. إذا كان المهاجمون هم من النخب العادية ، فلن يكون للفرقة الخاصة أي مشكلة لحماية أي شخص. لكن الشورى التي واجههم لم يكن يبدو حتى بشراً. على هذا النحو ، كان هان سين قلقًا على سلامة والدته إذا بقيت في الملجأ. سمعت تشين شوان ما قاله هان سن ، واتصلت بسرعة بمشرفها ، وسألته أين ذهبت لوه سولان. كانت في الملجأ ، وكان أفراد من الفرقة الخاصة يرافقونها في مطاردة. أخبرت تشين شوان هان سان بأنها أرسلت بالفعل أشخاصاً للعثور عليها ، وهي تعتقد اعتقادا راسخا أنه لن يمر وقتا طويلا قبل أن تعود. كان ملجأ “بلو كريستال” بالقرب من جبال باكدا ، وكان لوه سولان في مطاردة تحت حماية وو تشينغ قانغ. على الرغم من أن لديها بالفعل الكثير من النقاط الجينية ، إلا أن مهاراتها القتالية وبراعتها ما زالت تفتقد إلى حد ما. لم تكن حتى قادرة على التعامل مع مخلوق متحول. عند قتال واحد لواحد ، أجبر الإحباط من مشاهدة معركتها وو تشينغ قانغ لمساعدتها على قتله. من ما كان بإمكان وو تشينغ قانغ رؤيته ، كانت النساء مثلها مثاليات ليكونو من النوع الأنيق. كان يعتقد أنها ستكون أفضل حالاً ألا تلامس أي سلاح ، وبدلاً من أن تنتظره ليساعدها. كان يعتقد أنها يجب أن تتخلى عن الرغبة في القتال والتمسك بالتمتع بأشياء أكثر رقة مثل الزهور والرومانسية. * وو المسكين لديه مخيلة واسعة بعكس بصيرته بالطبع لم تكن هناك حاجة واضحة لها للخروج والصيد. وبفضل قوة ابنها وموقعه ، كان بإمكانه فقط أن يرسل لها الجسد اللازم لها للحصول على الحد الأقصى من نقاط جيناتها المقدسة. لكن كل شهر ، ستطلب لو سولان رحلة استكشافية للخروج والصيد. أرادت فقط أن تقتل المخلوقات المتحولة العادية ، وسيكون وو تشينغ قانغ دائمًا محفوفًا بالرغبة في مساعدتها عندما يشاهدها وهي تحاول التعامل مع الوحوش التي سعت إلى قتلها. كان يعتقد أن امرأة مثلها لم تُبنى للقتال. لا سيما لمحاربة هذه المخلوقات البائسة. على الرغم من أن وو تشينغ قانغ شعر بهذه الطريقة ، إلا أنه لم يتواني قط في واجبه بحمايتها. آخر شيء كان يريده هو أن تتعرض للأذى. كان يدرك أن ابنها كان أيضًا عضوًا في الفريق الخاص ، كانت حماية الآخرين كانت مسؤولية أساسية لكل أولئك الذين كانوا يرغبون في أن يكونوا جزءًا من الفريق الخاص ، على أي حال. سيعطي وو تشينغ قانغ حياته لضمان أمنها. فجأة ، جاء صوت طاف من الغابة المجاورة. قفز نمر أسود من الاشجار ، بسرعة مثل الظل. “إنه مخلوق دم مقدس ؛ نمر الظل الاسود! لماذا هو هنا؟” تغير وجه وو تشينغ قانغ. تميل نمور الظل السوداء للإقامة في أعماق الغابات الكثيفة وليس لديها أي سبب لتكون في أي مكان بالقرب من هنا. “ملكة الجمال هان ، اختبئ ورائي ولا تهربي.” تدخل وو تشينغ قانغ للقضاء على المخلوق المتحول ، وإزالته من ميدان القتال. ثم سار أمام لوه سولان. رؤية نهج نمر الظل الأسود ، جذبه وو تشينغ قانغ نحوه وركض نحوه. يمكن أن يقتل وو تشينغ قانغ النمور السوداء، ولكن ذلك سيكون أكثر صعوبة مع حمايته ل لوه سولان في نفس الوقت. ولكن بعد ذلك ، جاء أكثر من هدير من الغابة. أخذت الأمور منعطفا نحو الأسوأ حيث ظهر مخلوقان آخران من الغابة. استغرق الأمر وو تشينغ قانغ لحظة أن يدرك ما كان يرى ، ولكن عندما فعل ،تفاجئ بقوة. وشحب وجهه ، كان يشاهد اثنين من مخلوقات الدم المقدس تخروج من الغابة. “السيدة هان ، اركبي جبلك المقدس إلى الملجأ. سأبقيهم مشغولين”. وهرع وو تشينغ قانغ إلى المعركة مع نمر الظل بينما كانت تسعى لوه سولان للهروب. “الصغير وو ، يرجى توخي الحذر”. استدعت لوه سولان جبل روح دم مقدس الذي أعطاه لها هان سين وخرجت من المنطقة بسرعة. اضاء سيف تشينغ قانغ بضوء ملتهب لأنه قاتل لشراء الوقت الذي احتاجت إليه للابتعاد الي مكان أمن. كانت قد وصلت إلى قاع الجبال ، وليست بعيدة عن مأوى بلو كريستال. بمجرد أن تغادر هذا المكان ، ستكون آمنة. ولكن بينما كانت لوه سولان تركب جبلها المقدس بالقرب من المخرج ، ظهر أمامها عشرات الاشخاص. منعوا مرورها وأحاطوا بها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط