الفصل 739 : غابة الخيزران الغريبة
الفصل 739 : غابة الخيزران الغريبة راقب هان سين العقرب لبعض الوقت بينما استمر في الحفر. واستمر في الحفر حتى اختفي عن الأنظار ، وكل ما استطاع هان سين رؤيته هو الثقب المتبقي . استدعى هان سين جناحيه وحلّق عالياً للحصول على منظر جوي للحفرة. عند الفحص ، أشار إلى أن الثقب يبلغ عمقه اثني عشر مترا ، وانفتح في نهاية المطاف في كهف من نوع ما. “يجب أن يكون هناك شيء خاص هناك.” فوجئ هان سين ، فاستدعى درعه الفائقة وغامر بالداخل مع ثعلبه الفضي. بمجرد أن يسقط في الكهف ، لاحظ وجود فتحة في أحد الجدران. غامر أقرب لإلقاء نظرة وما رآه فاجأته. كان هناك كهف آخر في الداخل ، واحد كان كبيرًا. لم يستطع حتى أن يتنبأ بمدى حجمه. وقد تم تزيينها بحيوانات ونباتات تشبه الخيزران ، وقد وصل العديد منها إلى سقف الكهف. لقد كان مشهد لا يصدق. كان العقرب ذو الذيل المزدوج في الداخل ، مليئ بالنباتات الشبيهة بالخيزران. كانت البقع مجوفة في الداخل ، لكن العديد منها كان يحتوي على حشرات بيضاء كبيرة ، لم تكن متباينة للغاية مع ديدان القز. كانوا بطول حوالي عشرة سنتيمترات ، لكنهم بدوا هشين ودهنيين. أكل العقرب الحشرات البيضاء والخيزران معا ، والتي أنتجت صوت مضغ. “هل تلك المخلوقات البيضاء بق ، ايا كان؟ إذا كان العقرب يأكل ، هذا على الأرجح يعني أنه حامل”. حلل هان سين الوضع وسأل نفسه عددًا من الأسئلة. تم أكل الخيزران والحشرات البيضاء في الكهف بأعداد كبيرة من قبل العقرب الجائع. في نهاية المطاف ، بدا انه ممتلئ وأراد الرحيل ، ومن ثم بدأ يعود في اتجاه هان سين. وسرعان ما قام هان سن بالابتعاد عنه ، وتهرب من رؤية العقرب. لم يمض وقت طويل حتى ظهر العقرب نفسه مرة أخرى ، وعندما حدث ، صعد الجبل.
لم يحاول هان سين مطاردة العقرب. إذا كان حاملًا حقًا ، فإنه يعلم أنه سيكون مضيعة لقتلها الآن. فضل كثيرا فكرة الانتظار حتى أنجبت قبل أن يقتلها والطفل. *هان الرقيق…* إلا أن هان كان لا يزال لديه اهتمام كبير بالخيزران الذي كان قد لاحظه في الأسفل ، والحشرات البيضاء التي يبدو أنه يحتويها . انتظر حتى ذهب العقرب لمسافة طويلة وبعد ذلك ، مع أمر الثعلب الفضي للحراسة ، غامر بالداخل. لم يكن يرغب في المخاطرة بعودة العقرب ويصبح محاصر. كانت هناك العديد من النباتات التي تشبه الخيزران في الكهف ، وكان قطرها حوالي ثلاثين سنتيمتراً. كثير منهم قد تم بالفعل قطعه من قب العقرب بعد زيارته ، لذلك كان هناك الكثير منهم متناثر على الأرض. وشمل ذلك العديد من البق الابيض التي نسيها العقرب. كان البق الابيض شاحب وشبه شفاف ، ويمكنك رؤية الأوعية الدموية بداخله. كانت البق التي كانت على الأرض تتلوى. حاولوا العودة إلى براعم الخيزران المكسورة ، لكنهم واجهوا بعض الصعوبة. لم يتمكنوا من دخول الخيزران الكامل. التقط هان سين قطة مكسورة من الخيزران وحاول سحقها في يديه لكنه لم يستطع. كان عليه أن يرفع قوته وأن يستنفد من كل قدراته في النهاية. “هذا الخيزران صلب”. ألقى هان سين الخيزران على الأرض ثم استدعى قوس الطاووس. قام بتحميله بمسامير من الفولاذ وأطلقه في أحدي ديدان البق الذي كان يحاول الزحف إلى واحدة من نهايات الخيزران المكسورة. اخترقت السهم من الصلب من خلال جسم الحشرة البيضاء ، مما جعل تصدر صرير وتطلق ضباب ابيض. بدأت درجة الحرارة في الانخفاض ، وتحولت المساحة الصغيرة حوله متجمدة. ثم تجمدة اليرققة ، كما لو كانت قد أخرجت من الفريزر. ” صيد وقتل : دودة القز الداكنة. الروح الوحشية لم يتم الحصول عليها. استهلك لحمها للحصول على كمية رقمية عشوائية من نقاط الجينات المتحولة ، تتراوح من صفر إلى عشرة”. رن الصوت في رأس هان سين ، الذي تفاجئ هان سن: “إنه مخلوق متحول ، ولكن كيف يمكن لمخلوق متحول أن يطلق هواءًا متجمد؟ هذا غريب. اعتقدت أن المخلوقات الفائقة فقط هي التي يمكن أن تمارس هجمات عنصرية”. كان هان سين فضوليًا ، فاستدعى فلامينغ ريكس سبايك لقتل المزيد من الديدان على الأرض. مرارا وتكرارا ، استمرت التنبيهات. عندما قُتِل دود القز الداكن ، اطلق كل منها هواء مجمد. كانت المخلوقات ضعيفة وغير قادرة على القتال ، لذلك تمكن هان سين من اختراقها دون جهد. “مطاردة وصيد: دودة القز الداكنة. وقد اكتسبت الروح الوحشية. استهلك لحمها للحصول على كمية رقمية عشوائية من نقاط الجينات المتحولة ، تتراوح من صفر إلى عشرة”. بعد اصطياد هان سين ثلاثين يرقة ، سمع في النهاية الإعلان الذي يشير إلى حصوله علي روح الوحش وسرعان ما راقب هان سين معلومات روح الوحش ، حرصًا على معرفة نوعه. دودة القز الداكنة : سلاح لمرة واحدة كان هان سين سعيد للمفاجئة ، لأنه كان وقتا طويلا منذ أن رأي روح وحش تستخدم مرة واحدة. كان من النادر الحصول عليها عليها، وتساءل عما قد تكون. *هذا لان انواع الارواح التي تستخدم لمرة واحدة غالبا ما يكون تأثير قوتها اعلي من مستواها* استدعى هان سين الدودة الداكنة المتحولة ، التي ظهرت على سطح كفه كانت بيضاء كبيرة ودهنية. كانت ثقيل إلى حد ما. نظر إليها لفترة ، غير متأكد مما يفعله. بعد بعض التفكر ، ألقى بها في جدار الكهف. بانغ! أصابت الحشرة الدهنية الجدار وانفجرت. أطلقت العنان لضباب كثيف أبيض. كان نصف قطر الضباب حوالي متر ، وكان الجدار الحجري الذي رُميت عليه مغطى بطبقة من الجليد.
الفصل 739 : غابة الخيزران الغريبة راقب هان سين العقرب لبعض الوقت بينما استمر في الحفر. واستمر في الحفر حتى اختفي عن الأنظار ، وكل ما استطاع هان سين رؤيته هو الثقب المتبقي . استدعى هان سين جناحيه وحلّق عالياً للحصول على منظر جوي للحفرة. عند الفحص ، أشار إلى أن الثقب يبلغ عمقه اثني عشر مترا ، وانفتح في نهاية المطاف في كهف من نوع ما. “يجب أن يكون هناك شيء خاص هناك.” فوجئ هان سين ، فاستدعى درعه الفائقة وغامر بالداخل مع ثعلبه الفضي. بمجرد أن يسقط في الكهف ، لاحظ وجود فتحة في أحد الجدران. غامر أقرب لإلقاء نظرة وما رآه فاجأته. كان هناك كهف آخر في الداخل ، واحد كان كبيرًا. لم يستطع حتى أن يتنبأ بمدى حجمه. وقد تم تزيينها بحيوانات ونباتات تشبه الخيزران ، وقد وصل العديد منها إلى سقف الكهف. لقد كان مشهد لا يصدق. كان العقرب ذو الذيل المزدوج في الداخل ، مليئ بالنباتات الشبيهة بالخيزران. كانت البقع مجوفة في الداخل ، لكن العديد منها كان يحتوي على حشرات بيضاء كبيرة ، لم تكن متباينة للغاية مع ديدان القز. كانوا بطول حوالي عشرة سنتيمترات ، لكنهم بدوا هشين ودهنيين. أكل العقرب الحشرات البيضاء والخيزران معا ، والتي أنتجت صوت مضغ. “هل تلك المخلوقات البيضاء بق ، ايا كان؟ إذا كان العقرب يأكل ، هذا على الأرجح يعني أنه حامل”. حلل هان سين الوضع وسأل نفسه عددًا من الأسئلة. تم أكل الخيزران والحشرات البيضاء في الكهف بأعداد كبيرة من قبل العقرب الجائع. في نهاية المطاف ، بدا انه ممتلئ وأراد الرحيل ، ومن ثم بدأ يعود في اتجاه هان سين. وسرعان ما قام هان سن بالابتعاد عنه ، وتهرب من رؤية العقرب. لم يمض وقت طويل حتى ظهر العقرب نفسه مرة أخرى ، وعندما حدث ، صعد الجبل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات