معركة على بحيرة الجليد
عندما اقترب هان سين من المياه الجليدية ، ألقى أيرو. استخدمها للركض عبر الماء واقترب من النرجس قدر استطاعته. أصبحت ” شوكة ريكس المشتعلة ” إعصارًا مستعرًا من اللهب أثناء تسابقها نحو البتلات.
مدت المجسات نحو الملاك الصغير ، لكنها أرجحت سيفها العظيم وقطعتها قبل أن تقترب أكثر من اللازم.
{ الخيوط الجليدية } “هل هذا النرجس مثل لوتس دبابير الدم؟ ربما هناك مخلوقات خارقة داخل النرجس ، وقنديل البحر هو مجرد حارس.” كلما خمن هان سين ، كان أكثر اقتناعا بهذا.
شعر هان سين بالارتياح بعد رؤية هذا ، لكنه لم يدم. تجددت المجسات إلى شكلها السابق في أقل من ثانية.
بووم!
كان قنديل البحر بالتأكيد مخلوقًا خارقًا ، لأنه يمكن أن يتجدد بوتيرة سريعة بشكل لا يصدق.
عندما تم قطع أحد المجسات ، ظهرت خيوط جليدية من الماء لتحمله برفق تحته. كان قنديل البحر يمنع أي شرائح* من السقوط فوق الأزهار.
عندما تم قطع أحد المجسات ، ظهرت خيوط جليدية من الماء لتحمله برفق تحته. كان قنديل البحر يمنع أي شرائح* من السقوط فوق الأزهار.
جعلت رؤية هذا هان سين متوترًا ، وقد لا يكون هناك حتى أمل ضئيل في النصر إذا استمرت الأمور على هذا النحو.
لاحظ هان سين ذلك لفترة ورأى أن قنديل البحر كان في الواقع يحمي النرجس. عندما تم قطع المجسات ، لم تسقط على الفور في الماء.
نظر هان سين إلى ” شوكة ريكس المشتعلة ” في يده وأقر أن عنصر النار هو المطلوب لإسقاط قنديل البحر.
عندما تم قطع أحد المجسات ، ظهرت خيوط جليدية من الماء لتحمله برفق تحته. كان قنديل البحر يمنع أي شرائح* من السقوط فوق الأزهار.
“ابتعد عن طريقي!” هدر هان سين ، كما اندلع دخان أسود من جسده. داخل جسده كان الجرس ينبض ، مما جعل الخيوط الجليدية تبدأ في الارتعاش والاهتزاز. حفر هان سين بـ ” شوكة ريكس المشتعلة ” إلى الأمام ، مما يشكل مخرجًا من الجليد. فى طريق النرجس
واصل هان سين قطع الخيوط الجليدية التي كانت تنسج عبر ساحة المعركة ، بينما كان يراقب قنديل البحر طوال الوقت. كان يبحث عن فرصة يمكنه من خلالها تنفيذ هجومه بأمان. من حسن الحظ ، سيكون عنصر النار
“الملاك الصغير ، عمل رائع!” صاح هان سين بصوت مليء بالإثارة. ولكن بعد أن قال هذا مباشرة ، أعاد قنديل البحر الذي تم قطعه إلى نصفين الاتصال وإعادة تكوين أنسجته المفقودة. عادت للخروج من الماء وأمسك بالملاك الصغير بمخالبه.
بينما كان هان سين يعاني من صداع لإكتشاف نقطة ضعف قنديل البحر ، تم جذب انتباهه مرة أخرى إلى النرجس الذي كان يزين مياه البحيرة المضطربة. اهتز قلبه.
ومع ذلك ، غضب قنديل البحر ، ولا يبدو أنه خائف من الإصابة. حتى عندما تم قطع المجسات ، أو نشأت العديد من الجروح على جسده ، فإنه لم يبطئ في هجومه على الملاك الصغير.
شعر هان سين الذي كان يتمتع بمقاومة عالية للصقيع بسبب بشرة اليشم كما لو كان قد سقط في عالم جليدي عند لمس الضبابحتى نما شعره وحاجبه برقائق جليدية خاصة بهم بووم!
عبس هان سين. كان الملاك الصغير قد قطع قنديل البحر في كل مكان حتى الآن ، ولم يكتشفوا نقطة ضعف بعد. لم يبد أن أي شيء يمكنه إيقاف شفاء جروحه.
لكن النرجس نفسه لم يكن لديه أي حركة ، واستمر في الجلوس حيث كان. كان من الصعب تصديق أن هذا الشئ قد يكون أكثر الكائنات المخيفة في المناطق المحيطة.
“هل حقا ليس لديها أي نقاط ضعف؟ إذا كان هذا صحيحا ، فسوف يكون لا يقهر.” عبس هان سين لقد كان يعتقد في السابق أن شيئًا كهذا مستحيل ، لكن ها هو يحدث أمام عينيه مباشرةً
لاحظ هان سين ذلك لفترة ورأى أن قنديل البحر كان في الواقع يحمي النرجس. عندما تم قطع المجسات ، لم تسقط على الفور في الماء.
في هذا الوقت ، تومض عيون الملاك الصغير. نهضت في الهواء ، ممسكة بالسيف العظيم بكلتا يديها ، وألقت موجة من الضربات على قنديل البحر بشراسة.
بووم!
مدت المجسات نحو الملاك الصغير ، لكنها أرجحت سيفها العظيم وقطعتها قبل أن تقترب أكثر من اللازم.
تحت وابل شرس من الهجمات التي أطلقها الملاك ، تمزق جسد قنديل البحر. بعد أن تم قطعها إلى النصف ، سقطت في المياه التي خرجت منها في السابق.
واصلت الخيوط الجليدية التي خرجت من المياه هجماتها على هان سين والملاك الصغير. إذا كان قنديل البحر يتحكم في الخيوط ، فيجب أن يتم تعطيل تنظيمهم في كل مرة يتعرض فيها الوحش للضرر.
“الملاك الصغير ، عمل رائع!” صاح هان سين بصوت مليء بالإثارة. ولكن بعد أن قال هذا مباشرة ، أعاد قنديل البحر الذي تم قطعه إلى نصفين الاتصال وإعادة تكوين أنسجته المفقودة. عادت للخروج من الماء وأمسك بالملاك الصغير بمخالبه.
في خضم كل هذا القتال ، لم تتأثر الأزهار ولو قليلاً. لم تتلف أو تسقط بتلة واحدة.
عبس هان سين. كان الملاك الصغير قد قطع قنديل البحر في كل مكان حتى الآن ، ولم يكتشفوا نقطة ضعف بعد. لم يبد أن أي شيء يمكنه إيقاف شفاء جروحه.
تجمد هان سين متفاجئًا وقال في نفسه: “مستحيل!
تجمد هان سين متفاجئًا وقال في نفسه: “مستحيل!
{ هو المفروض إن قنديل البحر معندوش مخالب صح ولا}
كانت هجمات الملاك الصغير قوية ، لكنها كانت على ما يبدو عديمة الفائدة ضد قنديل البحر. عاد هان سين لمحاولة مراقبة قنديل البحر واكتشاف ما إذا كان لديه ضعف أم لا.
“هناك شيء غير صحيح. في الواقع ، لا أعتقد أن قنديل البحر هو الذي يتحكم في الخيوط ، بل هو النرجس نفسه الذي يتحكم في الخيوط.” حقق هان سين اكتشافًا مذهلاً.
بينما كان هان سين يعاني من صداع لإكتشاف نقطة ضعف قنديل البحر ، تم جذب انتباهه مرة أخرى إلى النرجس الذي كان يزين مياه البحيرة المضطربة. اهتز قلبه.
في هذا الوقت ، تومض عيون الملاك الصغير. نهضت في الهواء ، ممسكة بالسيف العظيم بكلتا يديها ، وألقت موجة من الضربات على قنديل البحر بشراسة.
في خضم كل هذا القتال ، لم تتأثر الأزهار ولو قليلاً. لم تتلف أو تسقط بتلة واحدة.
ومع ذلك ، غضب قنديل البحر ، ولا يبدو أنه خائف من الإصابة. حتى عندما تم قطع المجسات ، أو نشأت العديد من الجروح على جسده ، فإنه لم يبطئ في هجومه على الملاك الصغير.
“غريب. البحيرة ليست بهذا الحجم ، فكيف لم تتأثر بين كل هذه الفوضى التي حدثت هنا؟” فكر هان سين في نفسه ، حيث قام بفحص النرجس.
واصل هان سين قطع الخيوط الجليدية التي كانت تنسج عبر ساحة المعركة ، بينما كان يراقب قنديل البحر طوال الوقت. كان يبحث عن فرصة يمكنه من خلالها تنفيذ هجومه بأمان. من حسن الحظ ، سيكون عنصر النار
لاحظ هان سين ذلك لفترة ورأى أن قنديل البحر كان في الواقع يحمي النرجس. عندما تم قطع المجسات ، لم تسقط على الفور في الماء.
عندما اقترب هان سين من المياه الجليدية ، ألقى أيرو. استخدمها للركض عبر الماء واقترب من النرجس قدر استطاعته. أصبحت ” شوكة ريكس المشتعلة ” إعصارًا مستعرًا من اللهب أثناء تسابقها نحو البتلات.
واصلت الخيوط الجليدية التي خرجت من المياه هجماتها على هان سين والملاك الصغير. إذا كان قنديل البحر يتحكم في الخيوط ، فيجب أن يتم تعطيل تنظيمهم في كل مرة يتعرض فيها الوحش للضرر.
من الزهرة المثقوبة سقط جسم صغير. كانت امرأة جميلة بدون ملابس. لديها أجنحة فراشة مذهلة على ظهرها. كان لديها شعر أبيض طويل وبؤبؤ عين يعكس الجليد الذي تحكمه. يزين جسدها رقاقات الثلج.
“هناك شيء غير صحيح. في الواقع ، لا أعتقد أن قنديل البحر هو الذي يتحكم في الخيوط ، بل هو النرجس نفسه الذي يتحكم في الخيوط.” حقق هان سين اكتشافًا مذهلاً.
“غريب. البحيرة ليست بهذا الحجم ، فكيف لم تتأثر بين كل هذه الفوضى التي حدثت هنا؟” فكر هان سين في نفسه ، حيث قام بفحص النرجس.
واصلت الخيوط الجليدية التي خرجت من المياه هجماتها على هان سين والملاك الصغير. إذا كان قنديل البحر يتحكم في الخيوط ، فيجب أن يتم تعطيل تنظيمهم في كل مرة يتعرض فيها الوحش للضرر.
{ الخيوط الجليدية } “هل هذا النرجس مثل لوتس دبابير الدم؟ ربما هناك مخلوقات خارقة داخل النرجس ، وقنديل البحر هو مجرد حارس.” كلما خمن هان سين ، كان أكثر اقتناعا بهذا.
ولكن طوال المعركة ، بغض النظر عن مقدار الضرر الذي لحق بقنديل البحر ، ظلت الخيوط الجليدية دون تغيير واستمرت هجماتها دون لحظة توقف واحدة. لهذا السبب أكد هان سين أن قنديل البحر والنرجس غير مرتبطين*
{ الخيوط الجليدية } “هل هذا النرجس مثل لوتس دبابير الدم؟ ربما هناك مخلوقات خارقة داخل النرجس ، وقنديل البحر هو مجرد حارس.” كلما خمن هان سين ، كان أكثر اقتناعا بهذا.
عبس هان سين. كان الملاك الصغير قد قطع قنديل البحر في كل مكان حتى الآن ، ولم يكتشفوا نقطة ضعف بعد. لم يبد أن أي شيء يمكنه إيقاف شفاء جروحه.
حتى عندما تم قطع قنديل البحر إلى النصف ، لم يتغير شيء معهم.*
من الزهرة المثقوبة سقط جسم صغير. كانت امرأة جميلة بدون ملابس. لديها أجنحة فراشة مذهلة على ظهرها. كان لديها شعر أبيض طويل وبؤبؤ عين يعكس الجليد الذي تحكمه. يزين جسدها رقاقات الثلج.
تجمد هان سين متفاجئًا وقال في نفسه: “مستحيل!
لكن النرجس نفسه لم يكن لديه أي حركة ، واستمر في الجلوس حيث كان. كان من الصعب تصديق أن هذا الشئ قد يكون أكثر الكائنات المخيفة في المناطق المحيطة.
“ابتعد عن طريقي!” هدر هان سين ، كما اندلع دخان أسود من جسده. داخل جسده كان الجرس ينبض ، مما جعل الخيوط الجليدية تبدأ في الارتعاش والاهتزاز. حفر هان سين بـ ” شوكة ريكس المشتعلة ” إلى الأمام ، مما يشكل مخرجًا من الجليد. فى طريق النرجس
أراد هان سين الاقتراب من بحيرة الجليد واختبار نظريته. لأنه إذا استمرت الأمور كما هي ، فلن تكون لديه فرصة فى قتل قنديل البحر.
{ الخيوط الجليدية }
قدم سيف الملاك الصغير قطعًا رائعًا لقنديل البحر الضخم. لكن في الثانية التالية ، شُفي الجرح على الفور.
ضرب الملاك الصغير في نفس الوقت. مزق سيفها العظيم قنديل البحر إلى نصفين مرة أخرى ، مما منعه من حماية النرجس.
{ يقصد المجسات بعد التقطيع }
تحول النرجس الذي كان هادئًا طوال الوقت فجأة لمواجهة هان سين. مثل ثوران بركاني ، نشأت الخيوط الجليدية بشكل جماعي من الماء ، واندفعت بسرعة لتغطية جسم هان سين بالكامل.
“هناك شيء غير صحيح. في الواقع ، لا أعتقد أن قنديل البحر هو الذي يتحكم في الخيوط ، بل هو النرجس نفسه الذي يتحكم في الخيوط.” حقق هان سين اكتشافًا مذهلاً.
في لحظة ، تشكلت الخيوط معًا لتكوين جبل جليدي كان هان سين محاصرًا بداخله.
تحول النرجس الذي كان هادئًا طوال الوقت فجأة لمواجهة هان سين. مثل ثوران بركاني ، نشأت الخيوط الجليدية بشكل جماعي من الماء ، واندفعت بسرعة لتغطية جسم هان سين بالكامل.
“ابتعد عن طريقي!” هدر هان سين ، كما اندلع دخان أسود من جسده. داخل جسده كان الجرس ينبض ، مما جعل الخيوط الجليدية تبدأ في الارتعاش والاهتزاز. حفر هان سين بـ ” شوكة ريكس المشتعلة ” إلى الأمام ، مما يشكل مخرجًا من الجليد. فى طريق النرجس
“ابتعد عن طريقي!” هدر هان سين ، كما اندلع دخان أسود من جسده. داخل جسده كان الجرس ينبض ، مما جعل الخيوط الجليدية تبدأ في الارتعاش والاهتزاز. حفر هان سين بـ ” شوكة ريكس المشتعلة ” إلى الأمام ، مما يشكل مخرجًا من الجليد. فى طريق النرجس
بينما كان هان سين يعاني من صداع لإكتشاف نقطة ضعف قنديل البحر ، تم جذب انتباهه مرة أخرى إلى النرجس الذي كان يزين مياه البحيرة المضطربة. اهتز قلبه.
تحت وابل شرس من الهجمات التي أطلقها الملاك ، تمزق جسد قنديل البحر. بعد أن تم قطعها إلى النصف ، سقطت في المياه التي خرجت منها في السابق.
شعر هان سين الذي كان يتمتع بمقاومة عالية للصقيع بسبب بشرة اليشم كما لو كان قد سقط في عالم جليدي عند لمس الضبابحتى نما شعره وحاجبه برقائق جليدية خاصة بهم
بووم!
شعر هان سين الذي كان يتمتع بمقاومة عالية للصقيع بسبب بشرة اليشم كما لو كان قد سقط في عالم جليدي عند لمس الضبابحتى نما شعره وحاجبه برقائق جليدية خاصة بهم بووم!
عندما تم تدمير النرجس ، تحولت قناديل البحر والخيوط إلى ماء وسقطت. تجمدت البحيرة الجليدية بسرعة وقدمت طبقة إضافية من الصقيع إلى المناطق المحيطة بها.
تخلت البتلات عن سفينتها حيث تم طرد جذور النباتات وحرقها مما أدى إلى إطلاق ضباب أبيض في نفس الوقت
من الزهرة المثقوبة سقط جسم صغير. كانت امرأة جميلة بدون ملابس. لديها أجنحة فراشة مذهلة على ظهرها. كان لديها شعر أبيض طويل وبؤبؤ عين يعكس الجليد الذي تحكمه. يزين جسدها رقاقات الثلج.
تحت وابل شرس من الهجمات التي أطلقها الملاك ، تمزق جسد قنديل البحر. بعد أن تم قطعها إلى النصف ، سقطت في المياه التي خرجت منها في السابق.
لكن المرأة كانت صغيرة ، ليس أكبر من كف اليد. كانت مثل الجنية الأسطورة.
من الزهرة المثقوبة سقط جسم صغير. كانت امرأة جميلة بدون ملابس. لديها أجنحة فراشة مذهلة على ظهرها. كان لديها شعر أبيض طويل وبؤبؤ عين يعكس الجليد الذي تحكمه. يزين جسدها رقاقات الثلج.
هذا الوحش حقًا لا يقهر. كيف لم يمت بعد؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
