نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 745

الفصل 745: نبض الدم

الفصل 745: نبض الدم

الفصل 745: نبض الدم
كان هان سين مرتبكًا جدًا ، لكن الرجل توفي بالفعل. وقد تم إخماد سيرة حياته ، ولم يعد بإمكانه تزويد هان سن بالأجوبة التي سعى إليها.
ثم ذكَّر هان سن نفسه باقتراح الرجل أن ينظر في جيوبه ، ففحصها على أمل العثور على دليل آخر.
وقد صيغت ملابس قتال الرجل من مادة خاصة. ما لم يتم تدميرها بشكل هادف ، فإنها ستقاوم التدهور وتبقى في حالة ممتازة.
وجدت يد هان سين شيئًا ما داخل الجيب ، ومن اللمس ، كان يعطي احساس كجلد رقيق. كان لطيفًا وحساسًا ، ولم يستطع أن يحدد تمامًا نوع الحيوان الذي ربما يكون قد أتى منه.
سحبها هان سان ليكش لفافة من قدم مربع من الجلد. كانت صفراء إلى حد ما بتأثير الخضوع لتقدم الوقت. ومن اللافت للنظر أن الكلمات كانت مكتوبة على الصفحة ، وتبدو كما لو كانت قد وضعت في الدم. على الجانب الأيسر من الرق كان رمزًا لقط التسع حيوات.
على الجانب الأيمن من الجلد ، كانت هناك كلمتين مكتوبتين بخط أكبر مثل العنوان. قال “نبض الدم”.
“نبض الدم لفيلق الدم؟” فوجئت هان سين. نبض الدم كان عقيدة لفيلق الدم. احتوى نبض الدم على سجلات لعقيدة الفيلق الدموي وبعض الأساطير التي شكلت مؤسستهم.
فقط في المستقبل بعد أن أصبح الفيلق الدمى معترفا به كطائفة ، ونصوص نبض الدم ممنوعة من البيع. لم تعرف معظم الطوائف سوى مقتطفات معينة من النص ، حيث لم يشاهدها كاملة سوى القليل منهم.
كان هان سين يشعر بخيبة أمل. كان نبض الدم مجرد وثيقة دينية تتعلق بإيمان ليس لديه مصلحة في الالتزام به. لذلك ، كانت هذه الوثيقة الجلدية عديمة الفائدة بالنسبة له.
لكن “هان سين” فشل في فهم سبب قيام الرجل بالإنتحار.
“هل هي مجرد عقيدة متعصبة؟” فكر هان سين ، وهو ينظر إلى نبض الدم.
ولكن عندما تأمل فيها قليلا ، كان مندهشا. لم يكن مجرد نص ديني كان يحتفظ به ، بل كان تشي غونغ!
كان بإمكانه فقط مشاهدة جزء منه ، ولكن بمعرفته ، كان قادراً على أن يقول أنه كان تشي جونغ غامض جداً. كان تقريبا على قدم المساواة مع غادسكين له.
وبإلقاء نظرة فاحصة ، لاحظت هان سين كيف أوضح الرق ببساطة كيف يمكن للمرء أن يتعلمها. طواها بعناية ثم وضعها بعيدا.
لم يكن هذا هو الوقت المناسب للقراءة ، بعد كل شيء. أعطى الرجل بحثًا آخر لكنه لم يتمكن من العثور على أي شيء آخر مثير للاهتمام.
كان الملاك الصغير لا يزال يحارب الجنية ، وكان من الصعب تخمين من هو المنتصر. حفر هان سين حفرة ستة أقدام ، وضع الرجل فيها ، وغطاها مرة أخرى.
إذا أحضر الجثة إلى الصحراء ، فلن يمر وقت طويل قبل أن تكون الجثة مجرد كومة من العظام.
اعتقد هان سين ، عندما أتيحت له الفرصة التالية ، يمكنه أن يخبر تشين شوان عن لقائه مع الرجل ، ويترك العائلة تحدد ما إذا كان هو حقا سلفهم أم لا. ويرى أيضا ما إذا كان حقا تشين هوايشين.
بعد دفن الزميل ، حول هان سين انتباهه إلى المعركة التي كانت لا تزال مستمرة. سيف الملاك الصغير العظيم ، على الرغم من قوته ، كان يصطدم بجنية لا تقل عنه. كان من الغريب أن نرى جسدًا صغيرًا يمتلك قوة طاغية كهذه ، حيث كانت ترفرف مع الثلج والجليد. عندما اشتبكت مهاراتها مع السيف العظيم ، فإن شرائح من الثلج والجليد سوف تندلع مع الشرارات مثل الألعاب النارية المتجمدة.
أحضر هان سين قوس ونشاب الطاووس وأطلق اثنين من البراغي في الجنية. كان من غير المجدي له أن يحاول ، على أية حال ، لأنها تهربت من كليهما مع سرعتها الشريرة.
ولكن هان سن لاحظ أنه على الرغم من سرعتها وقوتها ، فإنها لا تستطيع إلا أن تسبب ضرر جليدي وتحدث ضرر جليدي فقط. لم تكن في الواقع تتسبب مع أي ضرر للملاك الصغير ، كنتيجة لذلك.
رأى هان سين أن قوس الطاووس لم يكن ناجحًا ، فاستدعى له فلامينغ ريكس سبايك. كان يعلم أن هذا هو السلاح الذي يمتلك أعلى فرصة لتدمير الجنية مرة واحدة وإلى الأبد. إذا كانت مشتتة بما فيه الكفاية ليسدد هان سين ضربة لائقة ، يمكن أن يتعامل معها بقدر كبير من الضرر.
لاحظت عيون هان سين تحركات الجنية ، فقام بتنشيط دونغ شوان سوترا لتحليل تدفق الطاقة داخلها.
كان لديها تدفق طاقة واضح بالفعل ، ولم يكن ضبابيًا على الإطلاق. كان عليها أن تكون مخلوقًا من الجيل الثاني. وازداد اهتمام هان سين بالعدو إلى مستوى أكبر بكثير ، وأراد أن يقتلها على الفور للحصول على جوهر الحياة الذي تملكه.
لكن اهتمامه أصاب عقدة معينة. كان يعتقد أن الجنية كانت جميلة ولطيفة ، وكانت بالتأكيد تبدو وكأنها شيء آخر لا يرغب أحد في قتله.
لم يكن لدى الملاك الصغير ذهن إنسان ، لذا فقد استمرت في أرجحت السيف العظيم في محاولة لأسقاط الجنية.
ثم بدأ هان سين لحفظ تدفق طاقتها وتعلم كل حركة لها. كان يأمل من خلال القيام بالجزء الأخير ، أن يتنبأ بتحركاتها المستقبلية للحصول على فرصة لهزيمتها في الضربة التي يحتاج إليه.
استغرق الأمر منه ساعة كاملة لتعلم تدفق الطاقة الكامل لها. بعد تجربته ، أصبحت طاقته مثل الثلج. كانت قوة جليدية نقية.
لكن “هان سين” لا يمكن أن يكون مثل الخصم الذي قام بنسخه و يطلق قوة الجليد كقذيفة بعيدة المدى. إذا أراد أن يتعامل مع هذه المهارات الجديدة ، فإنه سيتعين عليه أن يكون على مقربة وشخصية.
بعد فترة أخرى من المشاهدة ، ظهرت نافذة الفرصة التي كان يبحث عنها. في اللحظة التي صُدمت فيها الجنية بالسيف الذي وجهه الملاك الصغير ، كان هان سين يلقي بفلامينغ ريكس سبايك على مسار تصادمي
بدا صوت البرق في الداخل ، حيث احتوت ريكس سبايك الآن قوة لا حدود لها. وأصبح السلاح سوطًا جهنمًا ولِدً لاسقاط الجنية.
جُرح جسم الجنية الصغير ككرة صغيرة ، لكنها لم تشتعل بالنار. وكان هذا بسبب طاقتها الجليدية ، والتي تمكنت من تحمل ألسنة الالهب التي يحملها فلامينغ ريكس.
بانغ!
ضرب جسم الجنية في الأرض المثلجة لخلق حفرة عميقة. لم يمض وقت طويل قبل عودة الجنية ، ومع ذلك ، كان هجوم هان سين لم ينتهي بعد.
كانت الجنية غاضبة من “هان سين” ، وتوجهت إليه بسرعة فائقة.
استدار هان سن للهرب لأنه كان يستخدم “إلفانت ريكس سترايك”. الآن بعد أن تم استنزاف جسمه من الطاقة ، لم يتمكن من التصدي. لكن مع العلم أن هذه الخطوة لم تقتل الجنية، سرعان ما أصبح مدركًا أنه مهما حاول ، لن يتمكن من إلحاق الهزيمة بها.
انزلق الملاك الصغير ، تقدمت الجنية ، وهان سين ، مع الثعلب الفضي ، من خلال غابة الخيزران. وهو الآن يدرك تمام الإدراك أنه لا جدوى من البقاء حيث كان. أراد الرحيل ، والتعافي ، والعودة لاحقًا لمحاولة قتالها مرة أخرى.
لحسن الحظ ، جاء الملاك الصغير بينهما ، الأمر الذي منع الجنية من اللحاق ب هان سان. كل ما كان بامكان الجنية فعله هو رؤيته يفر إلى غابة الخيزران ويختفي تماما.
لكنها لم تكن حريصة على الاستسلام بسهولة. تهربت الجنية من هجوم الملاك الصغير التالي ، وحلقت حولها ، وذهبت لمتابعته.
لم يتوقف هان سين عن الركض ، راغباً في الخروج بأسرع ما يستطيع. هرع من خلال الغابة الجوفية إلى حيث كان ينحدر أولاً ، وعندما اقترب من المخرج ، قبض على عقرب الذيل التوأم الذي يمضغ على الخيزران ودود القز في الداخل.
“لماذا أنا محظوظ جدا هذه المرة؟” غرق قلب هان سين.

الفصل 745: نبض الدم كان هان سين مرتبكًا جدًا ، لكن الرجل توفي بالفعل. وقد تم إخماد سيرة حياته ، ولم يعد بإمكانه تزويد هان سن بالأجوبة التي سعى إليها. ثم ذكَّر هان سن نفسه باقتراح الرجل أن ينظر في جيوبه ، ففحصها على أمل العثور على دليل آخر. وقد صيغت ملابس قتال الرجل من مادة خاصة. ما لم يتم تدميرها بشكل هادف ، فإنها ستقاوم التدهور وتبقى في حالة ممتازة. وجدت يد هان سين شيئًا ما داخل الجيب ، ومن اللمس ، كان يعطي احساس كجلد رقيق. كان لطيفًا وحساسًا ، ولم يستطع أن يحدد تمامًا نوع الحيوان الذي ربما يكون قد أتى منه. سحبها هان سان ليكش لفافة من قدم مربع من الجلد. كانت صفراء إلى حد ما بتأثير الخضوع لتقدم الوقت. ومن اللافت للنظر أن الكلمات كانت مكتوبة على الصفحة ، وتبدو كما لو كانت قد وضعت في الدم. على الجانب الأيسر من الرق كان رمزًا لقط التسع حيوات. على الجانب الأيمن من الجلد ، كانت هناك كلمتين مكتوبتين بخط أكبر مثل العنوان. قال “نبض الدم”. “نبض الدم لفيلق الدم؟” فوجئت هان سين. نبض الدم كان عقيدة لفيلق الدم. احتوى نبض الدم على سجلات لعقيدة الفيلق الدموي وبعض الأساطير التي شكلت مؤسستهم. فقط في المستقبل بعد أن أصبح الفيلق الدمى معترفا به كطائفة ، ونصوص نبض الدم ممنوعة من البيع. لم تعرف معظم الطوائف سوى مقتطفات معينة من النص ، حيث لم يشاهدها كاملة سوى القليل منهم. كان هان سين يشعر بخيبة أمل. كان نبض الدم مجرد وثيقة دينية تتعلق بإيمان ليس لديه مصلحة في الالتزام به. لذلك ، كانت هذه الوثيقة الجلدية عديمة الفائدة بالنسبة له. لكن “هان سين” فشل في فهم سبب قيام الرجل بالإنتحار. “هل هي مجرد عقيدة متعصبة؟” فكر هان سين ، وهو ينظر إلى نبض الدم. ولكن عندما تأمل فيها قليلا ، كان مندهشا. لم يكن مجرد نص ديني كان يحتفظ به ، بل كان تشي غونغ! كان بإمكانه فقط مشاهدة جزء منه ، ولكن بمعرفته ، كان قادراً على أن يقول أنه كان تشي جونغ غامض جداً. كان تقريبا على قدم المساواة مع غادسكين له. وبإلقاء نظرة فاحصة ، لاحظت هان سين كيف أوضح الرق ببساطة كيف يمكن للمرء أن يتعلمها. طواها بعناية ثم وضعها بعيدا. لم يكن هذا هو الوقت المناسب للقراءة ، بعد كل شيء. أعطى الرجل بحثًا آخر لكنه لم يتمكن من العثور على أي شيء آخر مثير للاهتمام. كان الملاك الصغير لا يزال يحارب الجنية ، وكان من الصعب تخمين من هو المنتصر. حفر هان سين حفرة ستة أقدام ، وضع الرجل فيها ، وغطاها مرة أخرى. إذا أحضر الجثة إلى الصحراء ، فلن يمر وقت طويل قبل أن تكون الجثة مجرد كومة من العظام. اعتقد هان سين ، عندما أتيحت له الفرصة التالية ، يمكنه أن يخبر تشين شوان عن لقائه مع الرجل ، ويترك العائلة تحدد ما إذا كان هو حقا سلفهم أم لا. ويرى أيضا ما إذا كان حقا تشين هوايشين. بعد دفن الزميل ، حول هان سين انتباهه إلى المعركة التي كانت لا تزال مستمرة. سيف الملاك الصغير العظيم ، على الرغم من قوته ، كان يصطدم بجنية لا تقل عنه. كان من الغريب أن نرى جسدًا صغيرًا يمتلك قوة طاغية كهذه ، حيث كانت ترفرف مع الثلج والجليد. عندما اشتبكت مهاراتها مع السيف العظيم ، فإن شرائح من الثلج والجليد سوف تندلع مع الشرارات مثل الألعاب النارية المتجمدة. أحضر هان سين قوس ونشاب الطاووس وأطلق اثنين من البراغي في الجنية. كان من غير المجدي له أن يحاول ، على أية حال ، لأنها تهربت من كليهما مع سرعتها الشريرة. ولكن هان سن لاحظ أنه على الرغم من سرعتها وقوتها ، فإنها لا تستطيع إلا أن تسبب ضرر جليدي وتحدث ضرر جليدي فقط. لم تكن في الواقع تتسبب مع أي ضرر للملاك الصغير ، كنتيجة لذلك. رأى هان سين أن قوس الطاووس لم يكن ناجحًا ، فاستدعى له فلامينغ ريكس سبايك. كان يعلم أن هذا هو السلاح الذي يمتلك أعلى فرصة لتدمير الجنية مرة واحدة وإلى الأبد. إذا كانت مشتتة بما فيه الكفاية ليسدد هان سين ضربة لائقة ، يمكن أن يتعامل معها بقدر كبير من الضرر. لاحظت عيون هان سين تحركات الجنية ، فقام بتنشيط دونغ شوان سوترا لتحليل تدفق الطاقة داخلها. كان لديها تدفق طاقة واضح بالفعل ، ولم يكن ضبابيًا على الإطلاق. كان عليها أن تكون مخلوقًا من الجيل الثاني. وازداد اهتمام هان سين بالعدو إلى مستوى أكبر بكثير ، وأراد أن يقتلها على الفور للحصول على جوهر الحياة الذي تملكه. لكن اهتمامه أصاب عقدة معينة. كان يعتقد أن الجنية كانت جميلة ولطيفة ، وكانت بالتأكيد تبدو وكأنها شيء آخر لا يرغب أحد في قتله. لم يكن لدى الملاك الصغير ذهن إنسان ، لذا فقد استمرت في أرجحت السيف العظيم في محاولة لأسقاط الجنية. ثم بدأ هان سين لحفظ تدفق طاقتها وتعلم كل حركة لها. كان يأمل من خلال القيام بالجزء الأخير ، أن يتنبأ بتحركاتها المستقبلية للحصول على فرصة لهزيمتها في الضربة التي يحتاج إليه. استغرق الأمر منه ساعة كاملة لتعلم تدفق الطاقة الكامل لها. بعد تجربته ، أصبحت طاقته مثل الثلج. كانت قوة جليدية نقية. لكن “هان سين” لا يمكن أن يكون مثل الخصم الذي قام بنسخه و يطلق قوة الجليد كقذيفة بعيدة المدى. إذا أراد أن يتعامل مع هذه المهارات الجديدة ، فإنه سيتعين عليه أن يكون على مقربة وشخصية. بعد فترة أخرى من المشاهدة ، ظهرت نافذة الفرصة التي كان يبحث عنها. في اللحظة التي صُدمت فيها الجنية بالسيف الذي وجهه الملاك الصغير ، كان هان سين يلقي بفلامينغ ريكس سبايك على مسار تصادمي بدا صوت البرق في الداخل ، حيث احتوت ريكس سبايك الآن قوة لا حدود لها. وأصبح السلاح سوطًا جهنمًا ولِدً لاسقاط الجنية. جُرح جسم الجنية الصغير ككرة صغيرة ، لكنها لم تشتعل بالنار. وكان هذا بسبب طاقتها الجليدية ، والتي تمكنت من تحمل ألسنة الالهب التي يحملها فلامينغ ريكس. بانغ! ضرب جسم الجنية في الأرض المثلجة لخلق حفرة عميقة. لم يمض وقت طويل قبل عودة الجنية ، ومع ذلك ، كان هجوم هان سين لم ينتهي بعد. كانت الجنية غاضبة من “هان سين” ، وتوجهت إليه بسرعة فائقة. استدار هان سن للهرب لأنه كان يستخدم “إلفانت ريكس سترايك”. الآن بعد أن تم استنزاف جسمه من الطاقة ، لم يتمكن من التصدي. لكن مع العلم أن هذه الخطوة لم تقتل الجنية، سرعان ما أصبح مدركًا أنه مهما حاول ، لن يتمكن من إلحاق الهزيمة بها. انزلق الملاك الصغير ، تقدمت الجنية ، وهان سين ، مع الثعلب الفضي ، من خلال غابة الخيزران. وهو الآن يدرك تمام الإدراك أنه لا جدوى من البقاء حيث كان. أراد الرحيل ، والتعافي ، والعودة لاحقًا لمحاولة قتالها مرة أخرى. لحسن الحظ ، جاء الملاك الصغير بينهما ، الأمر الذي منع الجنية من اللحاق ب هان سان. كل ما كان بامكان الجنية فعله هو رؤيته يفر إلى غابة الخيزران ويختفي تماما. لكنها لم تكن حريصة على الاستسلام بسهولة. تهربت الجنية من هجوم الملاك الصغير التالي ، وحلقت حولها ، وذهبت لمتابعته. لم يتوقف هان سين عن الركض ، راغباً في الخروج بأسرع ما يستطيع. هرع من خلال الغابة الجوفية إلى حيث كان ينحدر أولاً ، وعندما اقترب من المخرج ، قبض على عقرب الذيل التوأم الذي يمضغ على الخيزران ودود القز في الداخل. “لماذا أنا محظوظ جدا هذه المرة؟” غرق قلب هان سين.

الفصل 745: نبض الدم كان هان سين مرتبكًا جدًا ، لكن الرجل توفي بالفعل. وقد تم إخماد سيرة حياته ، ولم يعد بإمكانه تزويد هان سن بالأجوبة التي سعى إليها. ثم ذكَّر هان سن نفسه باقتراح الرجل أن ينظر في جيوبه ، ففحصها على أمل العثور على دليل آخر. وقد صيغت ملابس قتال الرجل من مادة خاصة. ما لم يتم تدميرها بشكل هادف ، فإنها ستقاوم التدهور وتبقى في حالة ممتازة. وجدت يد هان سين شيئًا ما داخل الجيب ، ومن اللمس ، كان يعطي احساس كجلد رقيق. كان لطيفًا وحساسًا ، ولم يستطع أن يحدد تمامًا نوع الحيوان الذي ربما يكون قد أتى منه. سحبها هان سان ليكش لفافة من قدم مربع من الجلد. كانت صفراء إلى حد ما بتأثير الخضوع لتقدم الوقت. ومن اللافت للنظر أن الكلمات كانت مكتوبة على الصفحة ، وتبدو كما لو كانت قد وضعت في الدم. على الجانب الأيسر من الرق كان رمزًا لقط التسع حيوات. على الجانب الأيمن من الجلد ، كانت هناك كلمتين مكتوبتين بخط أكبر مثل العنوان. قال “نبض الدم”. “نبض الدم لفيلق الدم؟” فوجئت هان سين. نبض الدم كان عقيدة لفيلق الدم. احتوى نبض الدم على سجلات لعقيدة الفيلق الدموي وبعض الأساطير التي شكلت مؤسستهم. فقط في المستقبل بعد أن أصبح الفيلق الدمى معترفا به كطائفة ، ونصوص نبض الدم ممنوعة من البيع. لم تعرف معظم الطوائف سوى مقتطفات معينة من النص ، حيث لم يشاهدها كاملة سوى القليل منهم. كان هان سين يشعر بخيبة أمل. كان نبض الدم مجرد وثيقة دينية تتعلق بإيمان ليس لديه مصلحة في الالتزام به. لذلك ، كانت هذه الوثيقة الجلدية عديمة الفائدة بالنسبة له. لكن “هان سين” فشل في فهم سبب قيام الرجل بالإنتحار. “هل هي مجرد عقيدة متعصبة؟” فكر هان سين ، وهو ينظر إلى نبض الدم. ولكن عندما تأمل فيها قليلا ، كان مندهشا. لم يكن مجرد نص ديني كان يحتفظ به ، بل كان تشي غونغ! كان بإمكانه فقط مشاهدة جزء منه ، ولكن بمعرفته ، كان قادراً على أن يقول أنه كان تشي جونغ غامض جداً. كان تقريبا على قدم المساواة مع غادسكين له. وبإلقاء نظرة فاحصة ، لاحظت هان سين كيف أوضح الرق ببساطة كيف يمكن للمرء أن يتعلمها. طواها بعناية ثم وضعها بعيدا. لم يكن هذا هو الوقت المناسب للقراءة ، بعد كل شيء. أعطى الرجل بحثًا آخر لكنه لم يتمكن من العثور على أي شيء آخر مثير للاهتمام. كان الملاك الصغير لا يزال يحارب الجنية ، وكان من الصعب تخمين من هو المنتصر. حفر هان سين حفرة ستة أقدام ، وضع الرجل فيها ، وغطاها مرة أخرى. إذا أحضر الجثة إلى الصحراء ، فلن يمر وقت طويل قبل أن تكون الجثة مجرد كومة من العظام. اعتقد هان سين ، عندما أتيحت له الفرصة التالية ، يمكنه أن يخبر تشين شوان عن لقائه مع الرجل ، ويترك العائلة تحدد ما إذا كان هو حقا سلفهم أم لا. ويرى أيضا ما إذا كان حقا تشين هوايشين. بعد دفن الزميل ، حول هان سين انتباهه إلى المعركة التي كانت لا تزال مستمرة. سيف الملاك الصغير العظيم ، على الرغم من قوته ، كان يصطدم بجنية لا تقل عنه. كان من الغريب أن نرى جسدًا صغيرًا يمتلك قوة طاغية كهذه ، حيث كانت ترفرف مع الثلج والجليد. عندما اشتبكت مهاراتها مع السيف العظيم ، فإن شرائح من الثلج والجليد سوف تندلع مع الشرارات مثل الألعاب النارية المتجمدة. أحضر هان سين قوس ونشاب الطاووس وأطلق اثنين من البراغي في الجنية. كان من غير المجدي له أن يحاول ، على أية حال ، لأنها تهربت من كليهما مع سرعتها الشريرة. ولكن هان سن لاحظ أنه على الرغم من سرعتها وقوتها ، فإنها لا تستطيع إلا أن تسبب ضرر جليدي وتحدث ضرر جليدي فقط. لم تكن في الواقع تتسبب مع أي ضرر للملاك الصغير ، كنتيجة لذلك. رأى هان سين أن قوس الطاووس لم يكن ناجحًا ، فاستدعى له فلامينغ ريكس سبايك. كان يعلم أن هذا هو السلاح الذي يمتلك أعلى فرصة لتدمير الجنية مرة واحدة وإلى الأبد. إذا كانت مشتتة بما فيه الكفاية ليسدد هان سين ضربة لائقة ، يمكن أن يتعامل معها بقدر كبير من الضرر. لاحظت عيون هان سين تحركات الجنية ، فقام بتنشيط دونغ شوان سوترا لتحليل تدفق الطاقة داخلها. كان لديها تدفق طاقة واضح بالفعل ، ولم يكن ضبابيًا على الإطلاق. كان عليها أن تكون مخلوقًا من الجيل الثاني. وازداد اهتمام هان سين بالعدو إلى مستوى أكبر بكثير ، وأراد أن يقتلها على الفور للحصول على جوهر الحياة الذي تملكه. لكن اهتمامه أصاب عقدة معينة. كان يعتقد أن الجنية كانت جميلة ولطيفة ، وكانت بالتأكيد تبدو وكأنها شيء آخر لا يرغب أحد في قتله. لم يكن لدى الملاك الصغير ذهن إنسان ، لذا فقد استمرت في أرجحت السيف العظيم في محاولة لأسقاط الجنية. ثم بدأ هان سين لحفظ تدفق طاقتها وتعلم كل حركة لها. كان يأمل من خلال القيام بالجزء الأخير ، أن يتنبأ بتحركاتها المستقبلية للحصول على فرصة لهزيمتها في الضربة التي يحتاج إليه. استغرق الأمر منه ساعة كاملة لتعلم تدفق الطاقة الكامل لها. بعد تجربته ، أصبحت طاقته مثل الثلج. كانت قوة جليدية نقية. لكن “هان سين” لا يمكن أن يكون مثل الخصم الذي قام بنسخه و يطلق قوة الجليد كقذيفة بعيدة المدى. إذا أراد أن يتعامل مع هذه المهارات الجديدة ، فإنه سيتعين عليه أن يكون على مقربة وشخصية. بعد فترة أخرى من المشاهدة ، ظهرت نافذة الفرصة التي كان يبحث عنها. في اللحظة التي صُدمت فيها الجنية بالسيف الذي وجهه الملاك الصغير ، كان هان سين يلقي بفلامينغ ريكس سبايك على مسار تصادمي بدا صوت البرق في الداخل ، حيث احتوت ريكس سبايك الآن قوة لا حدود لها. وأصبح السلاح سوطًا جهنمًا ولِدً لاسقاط الجنية. جُرح جسم الجنية الصغير ككرة صغيرة ، لكنها لم تشتعل بالنار. وكان هذا بسبب طاقتها الجليدية ، والتي تمكنت من تحمل ألسنة الالهب التي يحملها فلامينغ ريكس. بانغ! ضرب جسم الجنية في الأرض المثلجة لخلق حفرة عميقة. لم يمض وقت طويل قبل عودة الجنية ، ومع ذلك ، كان هجوم هان سين لم ينتهي بعد. كانت الجنية غاضبة من “هان سين” ، وتوجهت إليه بسرعة فائقة. استدار هان سن للهرب لأنه كان يستخدم “إلفانت ريكس سترايك”. الآن بعد أن تم استنزاف جسمه من الطاقة ، لم يتمكن من التصدي. لكن مع العلم أن هذه الخطوة لم تقتل الجنية، سرعان ما أصبح مدركًا أنه مهما حاول ، لن يتمكن من إلحاق الهزيمة بها. انزلق الملاك الصغير ، تقدمت الجنية ، وهان سين ، مع الثعلب الفضي ، من خلال غابة الخيزران. وهو الآن يدرك تمام الإدراك أنه لا جدوى من البقاء حيث كان. أراد الرحيل ، والتعافي ، والعودة لاحقًا لمحاولة قتالها مرة أخرى. لحسن الحظ ، جاء الملاك الصغير بينهما ، الأمر الذي منع الجنية من اللحاق ب هان سان. كل ما كان بامكان الجنية فعله هو رؤيته يفر إلى غابة الخيزران ويختفي تماما. لكنها لم تكن حريصة على الاستسلام بسهولة. تهربت الجنية من هجوم الملاك الصغير التالي ، وحلقت حولها ، وذهبت لمتابعته. لم يتوقف هان سين عن الركض ، راغباً في الخروج بأسرع ما يستطيع. هرع من خلال الغابة الجوفية إلى حيث كان ينحدر أولاً ، وعندما اقترب من المخرج ، قبض على عقرب الذيل التوأم الذي يمضغ على الخيزران ودود القز في الداخل. “لماذا أنا محظوظ جدا هذه المرة؟” غرق قلب هان سين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط