نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 746

قتل العقرب الأرجواني

قتل العقرب الأرجواني

746

عندما طار ، قام بإستدعاء الملاك الصغير ، على أمل أن يوجه العقرب انتباهه إليها ليحصل على بعض الوقت.

قتل العقرب الأرجواني
على الرغم من حقيقة أن الجنية استمرت في مطاردته ، إلا أن هان سين قرر المضي قدمًا والهرب. بعد كل شيء ، كان العقرب ذو الذيل المزدوج مجرد مخلوق خارق من الجيل الأول ، على عكس الجيل الثاني الذي اشتهى ​​دمه.

صر هان سين على أسنانه بينما كان قلبه ينبض بقوة. كانت القوة بين ذراعيه مركزة ؛ قفز في الهواء مثل عصفور في المرج ، ودار حوله في شكل حلقات لتفادي لسعة ذيل العقرب وضربة الكماشة المفاجئة. بعد إنطلاقه مباشرة فوق رأس العقرب وتجنب هجومه بنجاح ، ظل هان سين في الجو في طريقة نحو المخرج.

أراد هان سين الهروب من المتاهة تحت الأرض ، أولاً وقبل كل شيء. على الرغم من استنزاف طاقته ، كان لا يزال يتعين عليه إبقاء قفل الجينات مفتوحًا ليتمكن من الطيران. كان يأمل فقط ألا يدرك العقرب ثنائى الذيل وجوده.

لم يقم هان سين بأي خطوة ، لكن الثعلب الفضي تصرف نيابة عنه وبصق صاعقة من الفضة ليضرب رأس العقرب بفظاظة.

لكن سيدة الحظ لم تبتسم لهان سين ، لأن العقرب لاحظه. مع كماشته فى وضع الإستعداد ، لم ينتظر لحظة واحدة قبل أن يندفع نحوه.

“اليوم ليس يومًا جيدًا. كيف يمكنني أن أكون غير محظوظ إلى هذا الحد؟” غرق قلب هان سين إلى الحضيض ، ولكن بعد فترة وجيزة ، تم الترحيب به بالسماء المفتوحة على منحدرات الجبل.

صر هان سين على أسنانه بينما كان قلبه ينبض بقوة. كانت القوة بين ذراعيه مركزة ؛ قفز في الهواء مثل عصفور في المرج ، ودار حوله في شكل حلقات لتفادي لسعة ذيل العقرب وضربة الكماشة المفاجئة. بعد إنطلاقه مباشرة فوق رأس العقرب وتجنب هجومه بنجاح ، ظل هان سين في الجو في طريقة نحو المخرج.

نزع هان سين درعه واقترب من تشو يومي مثل الريح. لم يقل لها أي شيء. أمسكها من خصرها وحملها داخل المدينة.

عندما طار ، قام بإستدعاء الملاك الصغير ، على أمل أن يوجه العقرب انتباهه إليها ليحصل على بعض الوقت.

“الأحمق. لقيط مقرف. حثالة. لا أصدق أنه تركني هكذا. ألعنه حتى تأكله المخلوقات!” نادرًا ما كانت معنويات تشو يومى منخفضة بشكل لا يصدق ، ولذا استلقيت على المقعد خارج بوابات الملجأ.

ومع ذلك ، أطلق العقرب صرخة صاخبة واستدار لمواصلة سعيه وراء هان سين. كانت حركة اقدامه وكماشتة سريعة بشكل لا يصدق ، وقد إقترب بسرعة كبيرة من هان سين

هذا التحول في الأحداث جعل هان سين سعيدًا. إذا كان عليه فقط التعامل مع العقرب ، فيمكنه تدبر أمره ، ولن يضطر بعد ذلك إلى الهرب للنجاة بحياته.

كانت الجنية قد أدركته أيضًا ، ولم تنظر حتى للعقرب. كل ما فعلته هو تجاوزه مركزة تمامًا على هان سين.

كان لكونها بمفردها لأكثر من عام تأثير سلبي عليها، وقد جعلها تفاعلها القصير مع هان سين تدرك مدى خوفها من كونها وحيدة الآن. كان لقاءه بمثابة ضربة حظ نادرة للغاية ، وعلى الرغم من أنها لم تكن مغرمة بشكل خاص بشخصيته ، إلا أن وجوده ما زال يحمسها.

“اليوم ليس يومًا جيدًا. كيف يمكنني أن أكون غير محظوظ إلى هذا الحد؟” غرق قلب هان سين إلى الحضيض ، ولكن بعد فترة وجيزة ، تم الترحيب به بالسماء المفتوحة على منحدرات الجبل.

قفز الثعلب الفضي بالقرب من العقرب وعض في الذيل الآخر ، في محاولة يائسة لإنقاذ حياة ليتل أورانج.

لكن هان سين لم يكن الوحيد الذي يحرص على الخروج ، حيث انطلقت الجنية والعقرب بسرعة من المتاهة الجوفية أيضًا. استدعى هان سين الملاك الصغير على أمل أن تتمكن من جذب انتباه الجنية لبعض الوقت وإبقائها مشغولة. في غضون ذلك ، انطلق هان سين بالركض في اتجاه مدينة الحجر الأصفر.

ركض هان سين نحو الساحة وانتظر ملاكه الصغير ليتعامل مع العقرب.

من خلال قمع الملاك الصغير للجنية ، كانت مناورة هان سين ناجحة ، ولم يعد خصمه قادرًا على مواكبته. كان من حسن الحظ أنه لم يتباطأ*. كان العقرب لا يزال ورائه ، وتمكن من لدغ أردافه أكثر من عدة مرات بذيله.
{ قصده لما شاف العقرب اول مرة }
لحسن الحظ ، كان لا يزال يرتدي درعه الخارق الهائج ، وقد وفر هذا الحماية التي يحتاجها بشدة. على الرغم من أن ذيل العقرب تمكن من اختراق الدرع ، إلا أن الضرر اللاحق انخفض بشكل كبير ولكنه لا يزال يصرخ بسبب الألم فى مؤخرته

اهتز العقرب بفعل البرق ، وتمكن ليتل أورانج من تحرير نفسه. ولكن بعد ذلك غرقت أسنان ليتل أورانج في أحد ذيول العقرب وأصدرت صوت هسهسة.

كان ذيل العقرب حادًا جدًا ، ولولا الحماية التي يوفرها الدرع ، لكان قد شوه جسده بالكامل.

“.زئير “العقرب ، وهو ينزلق ببطء إلى أحضان الموت ، لوح بذيوله أسرع من أي وقت مضى وتمكن من هز ليتل أورانج والثعلب الفضي مع بعض التشنجات الأخيرة ، توقف عن الحركة

كان جسد هان سين مرهقًا ، لكن لم يكن لديه سوى القليل من الوقت ليعتز به. مرارًا وتكرارًا ، استمر في الجري في اتجاه الملجأ الذي غادره سابقًا. لقد كان الآن في الأفق ، وهذا ساعده فى رفع معنوياته المتدهورة بسرعة.

746

كانت تشو يومي قد انتظرت يومين كاملين لعودة هان سين لكنه لم يعد بعد. كانت غاضبة بقدر ما كانت حزينة لغيابه.

كانت الجنية قد أدركته أيضًا ، ولم تنظر حتى للعقرب. كل ما فعلته هو تجاوزه مركزة تمامًا على هان سين.

“الأحمق. لقيط مقرف. حثالة. لا أصدق أنه تركني هكذا. ألعنه حتى تأكله المخلوقات!” نادرًا ما كانت معنويات تشو يومى منخفضة بشكل لا يصدق ، ولذا استلقيت على المقعد خارج بوابات الملجأ.

“ألق نظرة على ما يتبعني. هل تريد حقًا أن أتركك كوجبة خفيفة في وقت الغداء؟” أخبرها هان سين عرضًا ، حيث استمر في الجري إلى الأمام.

كان لكونها بمفردها لأكثر من عام تأثير سلبي عليها، وقد جعلها تفاعلها القصير مع هان سين تدرك مدى خوفها من كونها وحيدة الآن. كان لقاءه بمثابة ضربة حظ نادرة للغاية ، وعلى الرغم من أنها لم تكن مغرمة بشكل خاص بشخصيته ، إلا أن وجوده ما زال يحمسها.

ثم ألقت تشو يومي نظرة للخلف ، ورأت العقرب مزدوج الذيل* { أو ثنائى الذيك / ذو الذيل المذدوج كلهم واحد } الذي تبعه بشراسة. كما رأت الملاك الصغير في الخلف ، ولكن ليس الجنية. كانت الجنية أصغر من أن تراها من تلك المسافة.

على الأقل لم يكن عليها أن تبقى وحدها تحت أشعة الشمس الحارقة في الصحراء. حتى الجدال مع الرجل السيئ أفضل من أن تكون وحيدًا ، وتشعر بالملل حتى الموت.

عندما لعنته تشو يومي إلى السماء العالية ، رأت فجأة الرجل يجري نحوها بسرعة فائقة. شعرت بسعادة غامرة ، وقفت على الفور وصرخت إلى هان سين ، ” السيد الأحمق! اعتقدت أنك ذهبت إلى الأبد ، ما الذي أعادك؟”

والأسوأ من ذلك أنه غادر للتو دون أن ينبس ببنت شفة. كانت عيناها الآن تنتفخان باللون الأحمر بسبب فكرة عدم الوداع.

ومع ذلك ، أطلق العقرب صرخة صاخبة واستدار لمواصلة سعيه وراء هان سين. كانت حركة اقدامه وكماشتة سريعة بشكل لا يصدق ، وقد إقترب بسرعة كبيرة من هان سين

عندما لعنته تشو يومي إلى السماء العالية ، رأت فجأة الرجل يجري نحوها بسرعة فائقة. شعرت بسعادة غامرة ، وقفت على الفور وصرخت إلى هان سين ، ” السيد الأحمق! اعتقدت أنك ذهبت إلى الأبد ، ما الذي أعادك؟”

لكن هان سين لم يكن الوحيد الذي يحرص على الخروج ، حيث انطلقت الجنية والعقرب بسرعة من المتاهة الجوفية أيضًا. استدعى هان سين الملاك الصغير على أمل أن تتمكن من جذب انتباه الجنية لبعض الوقت وإبقائها مشغولة. في غضون ذلك ، انطلق هان سين بالركض في اتجاه مدينة الحجر الأصفر.

نزع هان سين درعه واقترب من تشو يومي مثل الريح. لم يقل لها أي شيء. أمسكها من خصرها وحملها داخل المدينة.

“صراخ!” العقرب ذو الذيل التوأم صرخ بشدة. هز كلً من ذيليه ، محاولًا التخلص من ليتل أورانج والثعلب الفضي الذي تشبثوا به بأسنانهما. لكن دون جدوى ، حيث كانت أسنانهم مغروسة بعمق وكان لديهم قبضة قوية. * { معنى أنهم متمسكين بالذيول بشدة } بدا وجه الملاك الصغير باردًا وهي ترفع سيفها العظيم. لقد أنزلته مرة أخرى وقطعت كماشة العقرب لمنع أي هجمات محتملة أخرى.

“أيها المنحرف المريض ، دعني أذهب!” كانت تشو يومي محرجة قليلاً وحاولت الصراخ وهي تكافح.

“ألق نظرة على ما يتبعني. هل تريد حقًا أن أتركك كوجبة خفيفة في وقت الغداء؟” أخبرها هان سين عرضًا ، حيث استمر في الجري إلى الأمام.

“ألق نظرة على ما يتبعني. هل تريد حقًا أن أتركك كوجبة خفيفة في وقت الغداء؟” أخبرها هان سين عرضًا ، حيث استمر في الجري إلى الأمام.

“اليوم ليس يومًا جيدًا. كيف يمكنني أن أكون غير محظوظ إلى هذا الحد؟” غرق قلب هان سين إلى الحضيض ، ولكن بعد فترة وجيزة ، تم الترحيب به بالسماء المفتوحة على منحدرات الجبل.

ثم ألقت تشو يومي نظرة للخلف ، ورأت العقرب مزدوج الذيل* { أو ثنائى الذيك / ذو الذيل المذدوج كلهم واحد } الذي تبعه بشراسة. كما رأت الملاك الصغير في الخلف ، ولكن ليس الجنية. كانت الجنية أصغر من أن تراها من تلك المسافة.

“اليوم ليس يومًا جيدًا. كيف يمكنني أن أكون غير محظوظ إلى هذا الحد؟” غرق قلب هان سين إلى الحضيض ، ولكن بعد فترة وجيزة ، تم الترحيب به بالسماء المفتوحة على منحدرات الجبل.

ولكن سرعان ما فهمت تشو يومي ما كان يحدث وتغير وجهها بسرعة كما يمكن للمرء أن يقلب الصفحة. قالت ، “الأخ الأكبر ، اركض أسرع!”

لكن هان سين لم يكن الوحيد الذي يحرص على الخروج ، حيث انطلقت الجنية والعقرب بسرعة من المتاهة الجوفية أيضًا. استدعى هان سين الملاك الصغير على أمل أن تتمكن من جذب انتباه الجنية لبعض الوقت وإبقائها مشغولة. في غضون ذلك ، انطلق هان سين بالركض في اتجاه مدينة الحجر الأصفر.

لوح العقرب بذيله وهو يقترب ، محاولًا أن يلدغه ، وقفز قلب تشو يوميي في كل محاولة للمخلوق. مع كل مراوغة ، يتبعها شهقة ودمعة أو اثنتان.

على الأقل لم يكن عليها أن تبقى وحدها تحت أشعة الشمس الحارقة في الصحراء. حتى الجدال مع الرجل السيئ أفضل من أن تكون وحيدًا ، وتشعر بالملل حتى الموت.

لم يكن لدى هان سين الوقت للرد ، واندفع ببساطة إلى الملجأ. استدار ليلقي نظرة ولاحظ أن العقرب فقط هو الذي تبعهم داخل المدينة. بدت الجنية حذرة من شيء ما وتوقفت عن ملاحقتهم بالقرب من البوابة. رفرفت بجناحيها في الهواء لكنها لم تدخل.

ومع ذلك ، أطلق العقرب صرخة صاخبة واستدار لمواصلة سعيه وراء هان سين. كانت حركة اقدامه وكماشتة سريعة بشكل لا يصدق ، وقد إقترب بسرعة كبيرة من هان سين

هذا التحول في الأحداث جعل هان سين سعيدًا. إذا كان عليه فقط التعامل مع العقرب ، فيمكنه تدبر أمره ، ولن يضطر بعد ذلك إلى الهرب للنجاة بحياته.

كاتشا!

ركض هان سين نحو الساحة وانتظر ملاكه الصغير ليتعامل مع العقرب.

ومع ذلك ، أطلق العقرب صرخة صاخبة واستدار لمواصلة سعيه وراء هان سين. كانت حركة اقدامه وكماشتة سريعة بشكل لا يصدق ، وقد إقترب بسرعة كبيرة من هان سين

“مواء!”

746

رأى ليتل أورانج* { البرتقالى الصغير مش عارف اترجمها ولا اسيبها كده } أن تشو يومي يُطَارد من قبل العقرب ، واندفع بغضب إلى العقرب رداً على ذلك

قفز الثعلب الفضي بالقرب من العقرب وعض في الذيل الآخر ، في محاولة يائسة لإنقاذ حياة ليتل أورانج.

“ليتل أورانج!” دعت تشو يومي بقلق.

كان جسد هان سين مرهقًا ، لكن لم يكن لديه سوى القليل من الوقت ليعتز به. مرارًا وتكرارًا ، استمر في الجري في اتجاه الملجأ الذي غادره سابقًا. لقد كان الآن في الأفق ، وهذا ساعده فى رفع معنوياته المتدهورة بسرعة.

على الرغم من أن ليتل أورانج قد قفز على العقرب ، إلا أن المخلوق البذيء ترقى إلى مستوى اسمه ونشر ذيله إلى قسمين. مع كلا الطرفين ، طعن ليتل أورانج ، مما جعل القطة تصرخ من الألم.

ومع ذلك ، أطلق العقرب صرخة صاخبة واستدار لمواصلة سعيه وراء هان سين. كانت حركة اقدامه وكماشتة سريعة بشكل لا يصدق ، وقد إقترب بسرعة كبيرة من هان سين

“أرجوك أنقذه ؛ ليتل أورانج لا يمكنه محاربة العقرب. لقد اعتاد على الهرب كلما رأيناه في الماضي.” كانت تشو يومي تقطر دموعها وهي تطلب مساعدة هان سين.

رأى ليتل أورانج* { البرتقالى الصغير مش عارف اترجمها ولا اسيبها كده } أن تشو يومي يُطَارد من قبل العقرب ، واندفع بغضب إلى العقرب رداً على ذلك

لم يقم هان سين بأي خطوة ، لكن الثعلب الفضي تصرف نيابة عنه وبصق صاعقة من الفضة ليضرب رأس العقرب بفظاظة.

هذا التحول في الأحداث جعل هان سين سعيدًا. إذا كان عليه فقط التعامل مع العقرب ، فيمكنه تدبر أمره ، ولن يضطر بعد ذلك إلى الهرب للنجاة بحياته.

بانغ!

أراد هان سين الهروب من المتاهة تحت الأرض ، أولاً وقبل كل شيء. على الرغم من استنزاف طاقته ، كان لا يزال يتعين عليه إبقاء قفل الجينات مفتوحًا ليتمكن من الطيران. كان يأمل فقط ألا يدرك العقرب ثنائى الذيل وجوده.

اهتز العقرب بفعل البرق ، وتمكن ليتل أورانج من تحرير نفسه. ولكن بعد ذلك غرقت أسنان ليتل أورانج في أحد ذيول العقرب وأصدرت صوت هسهسة.

لكن هان سين لم يكن الوحيد الذي يحرص على الخروج ، حيث انطلقت الجنية والعقرب بسرعة من المتاهة الجوفية أيضًا. استدعى هان سين الملاك الصغير على أمل أن تتمكن من جذب انتباه الجنية لبعض الوقت وإبقائها مشغولة. في غضون ذلك ، انطلق هان سين بالركض في اتجاه مدينة الحجر الأصفر.

بينما كان يتلوى من الألم ، رفع العقرب ذيله الآخر واستهدف رأس ليتل أورانج.

كان لكونها بمفردها لأكثر من عام تأثير سلبي عليها، وقد جعلها تفاعلها القصير مع هان سين تدرك مدى خوفها من كونها وحيدة الآن. كان لقاءه بمثابة ضربة حظ نادرة للغاية ، وعلى الرغم من أنها لم تكن مغرمة بشكل خاص بشخصيته ، إلا أن وجوده ما زال يحمسها.

قفز الثعلب الفضي بالقرب من العقرب وعض في الذيل الآخر ، في محاولة يائسة لإنقاذ حياة ليتل أورانج.

لم يقم هان سين بأي خطوة ، لكن الثعلب الفضي تصرف نيابة عنه وبصق صاعقة من الفضة ليضرب رأس العقرب بفظاظة.

عندما وصل الملاك الصغير أخيرًا ، قامت بتأرجح سيفها على رأس العقرب تحت قيادة هان سين. انفتحت قوقعة رأسه ، حيث انبعثت سوائل خضراء من الدرع المكسور.

بينما كان يتلوى من الألم ، رفع العقرب ذيله الآخر واستهدف رأس ليتل أورانج.

“صراخ!” العقرب ذو الذيل التوأم صرخ بشدة. هز كلً من ذيليه ، محاولًا التخلص من ليتل أورانج والثعلب الفضي الذي تشبثوا به بأسنانهما. لكن دون جدوى ، حيث كانت أسنانهم مغروسة بعمق وكان لديهم قبضة قوية. *
{ معنى أنهم متمسكين بالذيول بشدة }
بدا وجه الملاك الصغير باردًا وهي ترفع سيفها العظيم. لقد أنزلته مرة أخرى وقطعت كماشة العقرب لمنع أي هجمات محتملة أخرى.

“الأحمق. لقيط مقرف. حثالة. لا أصدق أنه تركني هكذا. ألعنه حتى تأكله المخلوقات!” نادرًا ما كانت معنويات تشو يومى منخفضة بشكل لا يصدق ، ولذا استلقيت على المقعد خارج بوابات الملجأ.

كاتشا!

كان جسد هان سين مرهقًا ، لكن لم يكن لديه سوى القليل من الوقت ليعتز به. مرارًا وتكرارًا ، استمر في الجري في اتجاه الملجأ الذي غادره سابقًا. لقد كان الآن في الأفق ، وهذا ساعده فى رفع معنوياته المتدهورة بسرعة.

لقد أسقط الملاك الصغير السيف العظيم على رأسه باستمرار بعد ذلك ، مما كشف بالكامل عن أحشاء رأسه. في هجوم أخير ، أمسك الملاك الصغير بمقبض السيف العظيم بكلتا يديها ودفعهتا إلى أسفل مباشرة عبر رأس العقرب ، وثبتته على الأرض.

“اليوم ليس يومًا جيدًا. كيف يمكنني أن أكون غير محظوظ إلى هذا الحد؟” غرق قلب هان سين إلى الحضيض ، ولكن بعد فترة وجيزة ، تم الترحيب به بالسماء المفتوحة على منحدرات الجبل.

“.زئير “العقرب ، وهو ينزلق ببطء إلى أحضان الموت ، لوح بذيوله أسرع من أي وقت مضى وتمكن من هز ليتل أورانج والثعلب الفضي مع بعض التشنجات الأخيرة ، توقف عن الحركة

“صراخ!” العقرب ذو الذيل التوأم صرخ بشدة. هز كلً من ذيليه ، محاولًا التخلص من ليتل أورانج والثعلب الفضي الذي تشبثوا به بأسنانهما. لكن دون جدوى ، حيث كانت أسنانهم مغروسة بعمق وكان لديهم قبضة قوية. * { معنى أنهم متمسكين بالذيول بشدة } بدا وجه الملاك الصغير باردًا وهي ترفع سيفها العظيم. لقد أنزلته مرة أخرى وقطعت كماشة العقرب لمنع أي هجمات محتملة أخرى.

ركض هان سين نحو الساحة وانتظر ملاكه الصغير ليتعامل مع العقرب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط