نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 754

حقا لم أعلمك؟

حقا لم أعلمك؟

754
حقا لم أعلمك؟

لكن هان سين كان يعلم أنه لن يحصل على أي إجابات ، لذلك لم يسأل عن أي شيء آخر عنه.

ابتسمت لوه سولان وقالت “من الناحية الفنية ، هناك مشكلتان. أولاً ، تم نفيى من عائلتي لأنني هربت للزواج من والدك. على هذا النحو ، بالكاد يمكن اعتباري جزءًا من عائلة لوه. ثانيًا السؤال عن سبب تعرضنا للتخويف من قبل أعمامك وعماتك؟ هذا أمر يصعب شرحه قليلاً. نحن مدينون لهم ؛ دعنا نترك الأمر عند هذا الحد “.

“إذن لماذا لا تعلمني ما الذي علمك إياه جدي؟” سأل هان سين لوه سولان بعيون نابضة بالحياة ، والتي كانت تمتلك تلميحًا من خيبة الأمل لأنها لم تقدم له مثل هذه التعاليم من قبل.

“نحن مدينون لهم؟ ماذا يعني ذلك؟” لم يتوقع هان سين هذه الإجابة ، وانتهى به الأمر بالنظر إلى لوه سولان بمفاجأة.

“إذن لماذا لا تعلمني ما الذي علمك إياه جدي؟” سأل هان سين لوه سولان بعيون نابضة بالحياة ، والتي كانت تمتلك تلميحًا من خيبة الأمل لأنها لم تقدم له مثل هذه التعاليم من قبل.

“لست متأكدة. لكن هذا ما قاله لي والدك في الواقع. ومع ذلك ، لم يخبرني أبدًا بالتفاصيل.” ابتسمت لوه سولان وهي تتحدث.

ابتسمت لوه سولان وقالت “من الناحية الفنية ، هناك مشكلتان. أولاً ، تم نفيى من عائلتي لأنني هربت للزواج من والدك. على هذا النحو ، بالكاد يمكن اعتباري جزءًا من عائلة لوه. ثانيًا السؤال عن سبب تعرضنا للتخويف من قبل أعمامك وعماتك؟ هذا أمر يصعب شرحه قليلاً. نحن مدينون لهم ؛ دعنا نترك الأمر عند هذا الحد “.

“والدى …هل مات حقا؟” تمسك قلب هان سين دائمًا ببصيص الأمل أن والده ربما لا يزال على قيد الحياة. بعد الحادث ، لم يتم استرداد أي جثة بالفعل.

ثم تذكر هان سين لعبة الأيدي الحمراء ، التي كان يلعبها كثيرًا مع والدته. لقد قاموا بلعبها أكثر من أي شيء أخر ، والآن فقط أدرك أن هذا هو ما مكنه من الحصول على مثل هذا التوقيت الجيد وردود الفعل ، كما سمح له أيضًا بقراءة الآخرين جيدًا.

“بصراحة؟ لا أعرف. لقد أمضيت سنوات عديدة في التحقيق في وفاته بنفسي ، لكنى لم أكتشف أى شئ ومع ذلك ، أعتقد أن والدك على قيد الحياة.” أظهرت عيون لوه سولان اليقين في هذا الاعتقاد.

لم يكن هان سين متأكداً تمامًا مما كانت تسعى إليه ، لذلك نظر إليها فقط.

حرك هان سين شفتيه كما لو أنه يريد أن يقول شيئًا ما ، لكن هذه الكلمات لم تأت أبدًا. بدلاً من ذلك ، انتهى به الأمر قائلاً ، “أمي ، يجب أن تكون مهاراتك القتالية قوية.”

قال هان سين: “بالطبع. أعتقد أنني سأعرف ما إذا كنت قد علمتني شيئًا”.

ابتسمت لوه سولان وقالت “إنها بخير. لقد علمني جدك جيدًا إلى حد ما”.

“لكنك لم تعلمني أبدًا فن الجينات المفرط لعائلة لو”. بقوله هذا ، بدا هان سين مستاءً مرة أخرى.

“إذن لماذا لا تعلمني ما الذي علمك إياه جدي؟” سأل هان سين لوه سولان بعيون نابضة بالحياة ، والتي كانت تمتلك تلميحًا من خيبة الأمل لأنها لم تقدم له مثل هذه التعاليم من قبل.

أومأت لوه سولان برأسها وقالت ، “نعم ، أعطاني والدك إياها.”

ابتسمت لوه سولان في وجه هان سين وسألت بشكل مرحٍ ، “هل أنت متأكد من أنني لم أعلمك؟”

ابتسمت لوه سولان وقالت “من الناحية الفنية ، هناك مشكلتان. أولاً ، تم نفيى من عائلتي لأنني هربت للزواج من والدك. على هذا النحو ، بالكاد يمكن اعتباري جزءًا من عائلة لوه. ثانيًا السؤال عن سبب تعرضنا للتخويف من قبل أعمامك وعماتك؟ هذا أمر يصعب شرحه قليلاً. نحن مدينون لهم ؛ دعنا نترك الأمر عند هذا الحد “.

قال هان سين: “بالطبع. أعتقد أنني سأعرف ما إذا كنت قد علمتني شيئًا”.

ثم تذكر هان سين لعبة الأيدي الحمراء ، التي كان يلعبها كثيرًا مع والدته. لقد قاموا بلعبها أكثر من أي شيء أخر ، والآن فقط أدرك أن هذا هو ما مكنه من الحصول على مثل هذا التوقيت الجيد وردود الفعل ، كما سمح له أيضًا بقراءة الآخرين جيدًا.

مدت لوه سولان يدها لتمسك هان سين من أذنه وقالت: “ابني الغبي ، لا أصدق أنه ليس لديك أدنى فكرة عما علمتك إياه. هل تعتقد أن قدراتك على اتخاذ القرار ، وقدرات القتال ، وقدرات التعلم ، وقدرة التوقيت ، والقدرات التنبؤية ، وقدرات التفكير ، ونظرتك للعالم ، وموقفك من القيام بالأشياء ، ومبادئ كونك إنسانًا ، وقدراتك التفاعلية ، كانت من صنعك أو الصفات الطبيعية التي ولدت بها؟ ”

754 حقا لم أعلمك؟

صُدم هان سين ، لأنه كان يعتقد دائمًا أنه موهوب للغاية من خلال التعليم الذاتي. لقد فهم الآن أنه منذ أن كان صغيرًا ، غالبًا ما كان ترك والدته لنفسه هو أنه يمكن أن يصبح أكثر استقلالية. حتى عندما يتعلق الأمر بممارسة الألعاب ، فقد دربت قدراته على المكر

“إذن ، الجد الأكبر هو المعلم هان حقًا؟” صمت هان سين بعد طرح السؤال ، وحدق في والدته.

ثم تذكر هان سين لعبة الأيدي الحمراء ، التي كان يلعبها كثيرًا مع والدته. لقد قاموا بلعبها أكثر من أي شيء أخر ، والآن فقط أدرك أن هذا هو ما مكنه من الحصول على مثل هذا التوقيت الجيد وردود الفعل ، كما سمح له أيضًا بقراءة الآخرين جيدًا.

حرك هان سين شفتيه كما لو أنه يريد أن يقول شيئًا ما ، لكن هذه الكلمات لم تأت أبدًا. بدلاً من ذلك ، انتهى به الأمر قائلاً ، “أمي ، يجب أن تكون مهاراتك القتالية قوية.”

كان هناك الكثير من الأشياء المماثلة الأخرى. وقد شعر بالذهول الآن عندما أدرك أن والدته طوال طفولته كانت تدرسه وتوجهه بسلاسة ، دون أن تجعل التدريب عملاً روتينيًا واضحًا. كان للوه سولان تأثير كبير في شبابه وكان له دور أكبر في تشكيل شخصيته مما كان له من قبل.

ابتسمت لوه سولان وقالت “إنها بخير. لقد علمني جدك جيدًا إلى حد ما”.

لكن مع ذلك ، كانت هذه القوى التي علمتها عادية إلى حد ما. لم يكن هناك شيء خاص أو حصري حول ما علمته إياه ، ومع ذلك كان تفوقه في هذه الأقسام هو الذي سمح له بالتميز لاحقًا من بين آخرين.

أعطت لوه سولان نظرة معقدة إلى هان سين وقالت “لقد علمتك أشياء كثيرة. لكن ما علمتك إياه جميعًا يذهب لمساعدتك في تحقيق حياة سهلة لنفسك. لقد تجاوزت ذكائك وقدراتك كل توقعاتي الجامحة. على الرغم من أن هذا قد يكون جيدًا ، فإنه لا يخلو من سلبيات. إذا كنت مجرد شخص عادي ، فستكون آمنًا. من خلال كونك شخصًا مميزًا ، في كثير من الأحيان ، قد تجد نفسك تواجه الموت “.

“لكنك لم تعلمني أبدًا فن الجينات المفرط لعائلة لو”. بقوله هذا ، بدا هان سين مستاءً مرة أخرى.

لاحظ هان سين أن والدته ليس لديها رغبة في التحدث عن عائلة لوه التي تركتها وراءها ، لذلك لم يدفع بالموضوع أكثر. وبدلاً من ذلك ، سأل: “هل هذه حقاً آثار من جدي الأكبر؟”

“في هذا العالم ، ما الذي يجعلك قويًا؟ أنت. إذا كنت قويًا بما فيه الكفاية ، فلا يهم أي فن جيني تتعلمه ؛ إذا كنت قويًا ، فأنت قوي. إذا اخترت بدلاً من ذلك أن أعلمك أقوى فن جينى ، لن يكن الأمر مهمًا. مع السمات الأساسية المنخفضة ، ستكون مستجدًا بغض النظر عن أي شيء. من أنت كشخص هو ما يحدد قوتك المطلقة ، وقد قمت بعمل جيد بدون هذا الفن الجيني المفرط. لقد علمتك ضرورات أن تصبح شخصية قوية في هذا العالم المجنون ، ومما يمكنني قوله ، فقد أتت ثمارها. كانت هذه هي المهمة التي أوكلتها لنفسي ، ولم يكن تعليم فن الجين المفرط من اهتماماتي “.

أومأت لوه سولان برأسها وقالت ، “نعم ، أعطاني والدك إياها.”

توقفت لوه سولان عن الحديث للحظة وجيزة. تنهدت ، ثم واصلت القول ، “لقد تركت عائلة لو ، على أي حال. ليس لدي أي ارتباط بهم ، إذا تجاهلت اسمي. آخر شيء أردته هو الانخراط معهم ، بلا داع.”

“أمي ، هل تعرفين ما هي النقاط الجينية الخارقة؟” الآن ، لقد عادوا إلى المنزل. وشعر هان سين بإلحاح فى معرفة هذا

لاحظ هان سين أن والدته ليس لديها رغبة في التحدث عن عائلة لوه التي تركتها وراءها ، لذلك لم يدفع بالموضوع أكثر. وبدلاً من ذلك ، سأل: “هل هذه حقاً آثار من جدي الأكبر؟”

حرك هان سين شفتيه كما لو أنه يريد أن يقول شيئًا ما ، لكن هذه الكلمات لم تأت أبدًا. بدلاً من ذلك ، انتهى به الأمر قائلاً ، “أمي ، يجب أن تكون مهاراتك القتالية قوية.”

أومأت لوه سولان برأسها وقالت ، “نعم ، أعطاني والدك إياها.”

وجد هان سين صعوبة في تصديق أنها لا تعرف سوى القليل عن والده. إذا كانت تعرف أكثر مما قالت ، فقد اشتبه في وجود شيء اعتقدت أنه من الأفضل عدم ذكره.

“إذن ، الجد الأكبر هو المعلم هان حقًا؟” صمت هان سين بعد طرح السؤال ، وحدق في والدته.

“أمي ، هل تعرفين ما هي النقاط الجينية الخارقة؟” الآن ، لقد عادوا إلى المنزل. وشعر هان سين بإلحاح فى معرفة هذا

ابتسمت لوه سولان بابتسامة ساخرة وردت قائلة “أود أن أعرف هذا أيضًا. إعتقدت أن والدك كان مجرد رجل عادي ومضحك. لم يعد يبدو متوسط ​​المستوى بعد الآن ، أليس كذلك؟”

حرك هان سين شفتيه كما لو أنه يريد أن يقول شيئًا ما ، لكن هذه الكلمات لم تأت أبدًا. بدلاً من ذلك ، انتهى به الأمر قائلاً ، “أمي ، يجب أن تكون مهاراتك القتالية قوية.”

وجد هان سين صعوبة في تصديق أنها لا تعرف سوى القليل عن والده. إذا كانت تعرف أكثر مما قالت ، فقد اشتبه في وجود شيء اعتقدت أنه من الأفضل عدم ذكره.

“أمي ، هل تعرفين ما هي النقاط الجينية الخارقة؟” الآن ، لقد عادوا إلى المنزل. وشعر هان سين بإلحاح فى معرفة هذا

لكن هان سين كان يعلم أنه لن يحصل على أي إجابات ، لذلك لم يسأل عن أي شيء آخر عنه.

توقفت لوه سولان عن الحديث للحظة وجيزة. تنهدت ، ثم واصلت القول ، “لقد تركت عائلة لو ، على أي حال. ليس لدي أي ارتباط بهم ، إذا تجاهلت اسمي. آخر شيء أردته هو الانخراط معهم ، بلا داع.”

“أمي ، هل تعرفين ما هي النقاط الجينية الخارقة؟” الآن ، لقد عادوا إلى المنزل. وشعر هان سين بإلحاح فى معرفة هذا

مدت لوه سولان يدها لتمسك هان سين من أذنه وقالت: “ابني الغبي ، لا أصدق أنه ليس لديك أدنى فكرة عما علمتك إياه. هل تعتقد أن قدراتك على اتخاذ القرار ، وقدرات القتال ، وقدرات التعلم ، وقدرة التوقيت ، والقدرات التنبؤية ، وقدرات التفكير ، ونظرتك للعالم ، وموقفك من القيام بالأشياء ، ومبادئ كونك إنسانًا ، وقدراتك التفاعلية ، كانت من صنعك أو الصفات الطبيعية التي ولدت بها؟ ”

أعطت لوه سولان نظرة معقدة إلى هان سين وقالت “لقد علمتك أشياء كثيرة. لكن ما علمتك إياه جميعًا يذهب لمساعدتك في تحقيق حياة سهلة لنفسك. لقد تجاوزت ذكائك وقدراتك كل توقعاتي الجامحة. على الرغم من أن هذا قد يكون جيدًا ، فإنه لا يخلو من سلبيات. إذا كنت مجرد شخص عادي ، فستكون آمنًا. من خلال كونك شخصًا مميزًا ، في كثير من الأحيان ، قد تجد نفسك تواجه الموت “.

“لكنك لم تعلمني أبدًا فن الجينات المفرط لعائلة لو”. بقوله هذا ، بدا هان سين مستاءً مرة أخرى.

لم يكن هان سين متأكداً تمامًا مما كانت تسعى إليه ، لذلك نظر إليها فقط.

“بصراحة؟ لا أعرف. لقد أمضيت سنوات عديدة في التحقيق في وفاته بنفسي ، لكنى لم أكتشف أى شئ ومع ذلك ، أعتقد أن والدك على قيد الحياة.” أظهرت عيون لوه سولان اليقين في هذا الاعتقاد.

“إذا كنت قد اخترت الطريق الذي تسلكه حاليًا عن طيب خاطر ، فحينئذٍ تقدم واستمر بكل الوسائل. لكنه طريق منعزل ، مسار أقل حركة لا يُسمح به إلا لواحد. حتى أقرب شخص في هذا العالم إليك لن يكون قادرًا على مساعدتك. ولكن إذا كنت تعتقد أنه لا يمكنك المضي قدمًا ، فتوقف بكل الوسائل. على الأقل بهذه الطريقة ستعيش لفترة أطول. ”

ثم تذكر هان سين لعبة الأيدي الحمراء ، التي كان يلعبها كثيرًا مع والدته. لقد قاموا بلعبها أكثر من أي شيء أخر ، والآن فقط أدرك أن هذا هو ما مكنه من الحصول على مثل هذا التوقيت الجيد وردود الفعل ، كما سمح له أيضًا بقراءة الآخرين جيدًا.

ضربت لوه سولان رأس هان سين وقالت بحب “أتمنى لك حظًا سعيدًا يا بني. ربما يومًا ما ستصبح بالفعل شخصًا ذا شهرة كبيرة”.

لم يكن هان سين متأكداً تمامًا مما كانت تسعى إليه ، لذلك نظر إليها فقط.

“أمي ، لم أدرس كثيرًا. هل يمكنك قول ما قلته للتو بطريقة أبسط؟” بدا وجه هان سين محرجًا للغاية ، لأنه لم يستطع فهم أي شيء.

ابتسمت لوه سولان وقالت “إنها بخير. لقد علمني جدك جيدًا إلى حد ما”.

“ليست هناك حاجة لأن تفهم. فقط كن من أنت. لقد اتبعت دائمًا قلبك ، في أفعال الماضي والحاضر. التزم بهذه الفلسفة البسيطة وأنت تواصل مسيرتك ، الآن وفي المستقبل.” قامت لوه سولان بتحويل شعر هان سين إلى فوضى ، وضغطت على خده* ، وابتسمت ، ثم قالت ، “لدي توقعات كبيرة لك.”
{ قرصته }

لاحظ هان سين أن والدته ليس لديها رغبة في التحدث عن عائلة لوه التي تركتها وراءها ، لذلك لم يدفع بالموضوع أكثر. وبدلاً من ذلك ، سأل: “هل هذه حقاً آثار من جدي الأكبر؟”

شعر هان سين بالعجز الشديد. كانت والدته مترددة بشكل عام في قول الكثير ولم تقدم الكثير من الإجابات على الأسئلة التي سعى إليها. كل ما تعلمه هو مدى قوة عائلة والدته بالفعل ، لكن ذلك لم يساعد. كانت التفاصيل نادرة ، وفيما يتعلق بوالده ، كان هان سين لا يزال غير متأكد مما إذا كان حياً أم ميتاً. انتهى به الأمر بأسئلة أكثر من الإجابات.

“إذا كنت قد اخترت الطريق الذي تسلكه حاليًا عن طيب خاطر ، فحينئذٍ تقدم واستمر بكل الوسائل. لكنه طريق منعزل ، مسار أقل حركة لا يُسمح به إلا لواحد. حتى أقرب شخص في هذا العالم إليك لن يكون قادرًا على مساعدتك. ولكن إذا كنت تعتقد أنه لا يمكنك المضي قدمًا ، فتوقف بكل الوسائل. على الأقل بهذه الطريقة ستعيش لفترة أطول. ”

لكن خطط الإقتراح سارت على ما يرام ، وقد أدى ذلك إلى تخفيف العبء عن أكتاف هان سين. الآن ، يمكنه أخيرًا وضع اسمه علىجى يانران

قال هان سين: “بالطبع. أعتقد أنني سأعرف ما إذا كنت قد علمتني شيئًا”.

“حسنًا ، التالي ؛ كيف يمكنني التخلص من هذه الجنية المزعجة؟” كان هان سين مشغولاً لمدة أسبوعين. عندما عاد إلى الملجأ في الصحراء ، كانت الجنية لا تزال يقظة خارج أسوار مدينة الحجر الأصفر. يبدو أنه لم يكن لديه خيار ، وعليهم أن يقاتلوا بعضهم البعض حتى يسقط أحدهم ، مهما كان الأمر.

وجد هان سين صعوبة في تصديق أنها لا تعرف سوى القليل عن والده. إذا كانت تعرف أكثر مما قالت ، فقد اشتبه في وجود شيء اعتقدت أنه من الأفضل عدم ذكره.

الرابع

مدت لوه سولان يدها لتمسك هان سين من أذنه وقالت: “ابني الغبي ، لا أصدق أنه ليس لديك أدنى فكرة عما علمتك إياه. هل تعتقد أن قدراتك على اتخاذ القرار ، وقدرات القتال ، وقدرات التعلم ، وقدرة التوقيت ، والقدرات التنبؤية ، وقدرات التفكير ، ونظرتك للعالم ، وموقفك من القيام بالأشياء ، ومبادئ كونك إنسانًا ، وقدراتك التفاعلية ، كانت من صنعك أو الصفات الطبيعية التي ولدت بها؟ ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط