نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 757

مَحْرُوم

مَحْرُوم

757
مَحْرُوم

في وسط الصحراء السوداء ، سار هان سين والملاك الصغير. كانوا على بعد مسافة جيدة من الملجأ ، حيث أراد هان سين استخدام روح وحش مرتبطة بدولار. على هذا النحو ، لم يكن يريد أن تراه تشو يومي.

في وسط الصحراء السوداء ، سار هان سين والملاك الصغير. كانوا على بعد مسافة جيدة من الملجأ ، حيث أراد هان سين استخدام روح وحش مرتبطة بدولار. على هذا النحو ، لم يكن يريد أن تراه تشو يومي.

في وسط الصحراء السوداء ، سار هان سين والملاك الصغير. كانوا على بعد مسافة جيدة من الملجأ ، حيث أراد هان سين استخدام روح وحش مرتبطة بدولار. على هذا النحو ، لم يكن يريد أن تراه تشو يومي.

ركض هان سين عبر رمال الصحراء ، بينما كان يراقب المناطق التي يسير فيها.

انهار جسد الجنية في الرمال ، والدم من الجرح على ظهرها ينزف بسرعة خطيرة. هي لم تنتهِ بعد ، مع ذلك. أطلقت صريرًا آخر ، كما لو أنه غرسها بقوة متجددة ، وضخّم قوة تحصينها الجليدي. وقفت منتصبة بينما كان الهواء المخيف الفاتر يجمد السيف العظيم الذي سعى إلى القضاء عليها. في غضون ثانيتين ، استهلك الجليد الشفرة بأكملها.

برزت الجنية من الرمال السوداء ، وبتحديق مجنون نحو هان سين ، أطلقت عاصفة شديدة من الهواء الجليدي.

كان إضراب الجنية الأخير أقوى من أي شيء حدث من قبل. إذا تم إطلاق العنان له ضد الملاك الصغير ، لكانت قادرة على المراوغة دون أي مشكلة. لكن في حالة هان سين الحالية ، لم يكن هناك ما يمكنه فعله.

تجاهل هان سين ظهورها المفاجئ واستمر في الجري. جاء الملاك الصغير بسرعة إلى ظهر هان سين وأوقف تقدم الجنية.

تجاهل هان سين ظهورها المفاجئ واستمر في الجري. جاء الملاك الصغير بسرعة إلى ظهر هان سين وأوقف تقدم الجنية.

استحوذ الملاك الصغير على انتباه الجنية جيدًا بما يكفي لملاحقتها ، وبهذه الطريقة ، قادت الجنية أميال لا تحصى حتى أصبحت مدينة الحجر الأصفر بعيدة عن الأنظار. استدعى هان سين جميع أنواع أرواح الوحوش وتم تسليحه استعدادًا للقتال ضد الجنية.

عزز هان سين قوته قليلاً ، حتى يتمكن من إلقاء جسده الضعيف بعيدًا عن الطريق وتفادي هجومها القادم. بدت الجنية وكأنها مستعدة للانقلاب والاستسلام لجروحها ؛ مهما حدث بعد ذلك ، سيكون موقفها الأخير.

تحت الحماية التي يوفرها درع ملك النمل وكفن الشيطان يونيكورن ، على الأقل لا يمكن أن يصاب هان سين بطلقة واحدة من قبل خصمه. كما أنه قام بتفعيل بشرة اليشم ، لتحمل أي قوى جليدية اخترقت دفاعاته.

في وسط الصحراء السوداء ، سار هان سين والملاك الصغير. كانوا على بعد مسافة جيدة من الملجأ ، حيث أراد هان سين استخدام روح وحش مرتبطة بدولار. على هذا النحو ، لم يكن يريد أن تراه تشو يومي.

ومع ذلك ، بالنسبة للقتال الفعلي ، سيكون الملاك الصغير هو أعظم سلاح لـ هان سين. ستكون مساهمات هان سين القتالية ثانوية ، لأن هجماته لن تفعل سوى القليل للجنية بشكل فردي ؛ لم يكن يريد استخدام ضربة صوت الرعد حتى الآن ، لكنه كان قادرًا على إثارة غضب الجنية جيدًا بدونها في الوقت الحالي على أيه حال أعطت لكماته المزعجة الجنية شهوة مسعورة بدم هان سين.

“اللعنة! كان الملاك الصغير هو الذي جرحك. لماذا تأتي نحوى؟” كان قلب هان سين قد سقط في وعاء من الرمال المتحركة ، متذكرًا كيف أنه تمكن بالفعل من إيذاء الجنية مرة واحدة فقط. طوال الوقت الذي كانت تطارده ، لم يكن لديه أي فكرة عن سبب رغبتها في الانتقام ، أو لماذا احتقرته كثيرًا.

بالتحول إليه ، أطلقت الجنية العنان لقواها الجليدية ، ولذا تراجع هان سين في الوقت الحالي. لقد أفلت من هجماتها ودعا الملاك الصغير لاستئناف الإشتباك معها

ومع ذلك ، بالنسبة للقتال الفعلي ، سيكون الملاك الصغير هو أعظم سلاح لـ هان سين. ستكون مساهمات هان سين القتالية ثانوية ، لأن هجماته لن تفعل سوى القليل للجنية بشكل فردي ؛ لم يكن يريد استخدام ضربة صوت الرعد حتى الآن ، لكنه كان قادرًا على إثارة غضب الجنية جيدًا بدونها في الوقت الحالي على أيه حال أعطت لكماته المزعجة الجنية شهوة مسعورة بدم هان سين.

بعد القيام بذلك عدة مرات ، أثارت المضايقات من إضرابات هان سين الصغيرة والمراوغات اللاحقة أعصاب الجنية. أكثر من أي وقت مضى ، لم تكن ترغب في شيء أكثر من قطع هان سين إلى قطع.

بعد القيام بذلك عدة مرات ، أثارت المضايقات من إضرابات هان سين الصغيرة والمراوغات اللاحقة أعصاب الجنية. أكثر من أي وقت مضى ، لم تكن ترغب في شيء أكثر من قطع هان سين إلى قطع.

استغلت الجنية فرصتها التالية لتفادي هجوم الملاك الصغير وحلقت أمامها مباشرة. مثل الظل الجليدي ، إنطلقت بسرعة نحو هان سين.

تم استدعاء إعصار جليدي ، وسرعان ما أخمد نيران شوكة ريكس. تم دفع قوة وحشية إلى شوكة ريكس ، والتي بدورها تم دفعها إلى صدر هان سين. تشتت الدخان الأسود لهان سين وتحطم درعه. تم إرساله طائرا.

لكن هذا لم يكن مفاجأة له ؛ بالأحرى ، هذا أسعد هان سين. تومض عينيه وهو يلقي سوترا دونغ شوان كان نصف جسده يتلألأ مثل البرق الفضي ، بينما كان النصف الآخر يتلألأ بشكل مشؤوم مثل الجرس القديم. في اللحظة التي ظهرت فيها الجنية أمام هان سين ، كانت قبضته غير واضحة تجاهها.

كانت الملاك الصغير خائفة من أن تتأذى ، لذا تخلت عن السيف العظيم ورجعت خطوة إلى الوراء.

جاء البرق الفضي وأصوات الجرس كواحد. كانت قبضته مثل الشمس الفضية ، تتجه نحو الجنية.

بانغ!

بووم!

تحت الحماية التي يوفرها درع ملك النمل وكفن الشيطان يونيكورن ، على الأقل لا يمكن أن يصاب هان سين بطلقة واحدة من قبل خصمه. كما أنه قام بتفعيل بشرة اليشم ، لتحمل أي قوى جليدية اخترقت دفاعاته.

تشنج وجه الجنية بتعبير عن الكراهية ، وردا على ذلك ألقت بقبضتها لتحية القبضة القادمة. أثناء اصطدامهما ، استهلكت خطوط من البرق الفضي وأقواس من الهواء البارد البيئة بضوضاء انفجار يصم الآذان.

استغلت الجنية فرصتها التالية لتفادي هجوم الملاك الصغير وحلقت أمامها مباشرة. مثل الظل الجليدي ، إنطلقت بسرعة نحو هان سين.

لم يستطع البرق الفضي إيذاء الجنية ، لكن صوت الجرس ألقى الجنية في حلقة. بدأت في الدوران تحت رحمة نوبة عنيفة ، ويبدو أنها في حالة ذهول

كاتشا!

القوة التي ولدت من اصطدام القبضات دفعت هان سين للانحراف عبر الكثبان الصحراوية ، علامة انزلاق مائة متر تُركت فى أعقابه طار الدم من فمه بشكل متصاعد.

استحوذ الملاك الصغير على انتباه الجنية جيدًا بما يكفي لملاحقتها ، وبهذه الطريقة ، قادت الجنية أميال لا تحصى حتى أصبحت مدينة الحجر الأصفر بعيدة عن الأنظار. استدعى هان سين جميع أنواع أرواح الوحوش وتم تسليحه استعدادًا للقتال ضد الجنية.

اندفع الملاك الصغير إلى الأمام ليقطع الجنية بينما كانت طاقتها مضطربة. أخيرًا ، أدت ضربتُها القوية إلى خروج الدم ، مما تسبب في حدوث جروح بالغة.

استحوذ الملاك الصغير على انتباه الجنية جيدًا بما يكفي لملاحقتها ، وبهذه الطريقة ، قادت الجنية أميال لا تحصى حتى أصبحت مدينة الحجر الأصفر بعيدة عن الأنظار. استدعى هان سين جميع أنواع أرواح الوحوش وتم تسليحه استعدادًا للقتال ضد الجنية.

بانغ!

انطلقت الجنية في الرمال السوداء مثل رصاصة ، وأطلقت صريرًا من الألم.

انطلقت الجنية في الرمال السوداء مثل رصاصة ، وأطلقت صريرًا من الألم.

لم يستطع هان سين المخاطرة بالتعامل مع أي هجوم قامت به الجنية الآن. مع جسده في مثل هذه الحالة الضعيفة ، سيتعرض لأضرار جسيمة إذا سمح لهجماتها بلمسه.

“انهيها!” أمر هان سين الملاك الصغير ، حيث سارع إلى التراجع بسبب الإرهاق.

كانت الملاك الصغير تحاول اللحاق بالجنية ، لكن الأوان كان قد فات. مع العلم أنه سيكون من المستحيل عليه محاولة التهرب ، استدعى هان سين شوكة ريكس المشتعلة  وأمسكها على صدره بينما كانت قبضة الجنية تقترب منه.

بعد إصابته ، كان جسده ضعيفًا. سيستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يتعافى ويصبح جاهزًا للمعركة مرة أخرى. إذا وجدت الجنية الطاقة واستأنفت مطاردتها ، فقد كان يخشى أن يُقتل في وقت قريب جداً

كان إضراب الجنية الأخير أقوى من أي شيء حدث من قبل. إذا تم إطلاق العنان له ضد الملاك الصغير ، لكانت قادرة على المراوغة دون أي مشكلة. لكن في حالة هان سين الحالية ، لم يكن هناك ما يمكنه فعله.

لكن لم تكن هناك حاجة للأمر اللفظي ، لأن الملاك الصغير كانت بالفعل ترفع سيفها العظيم مرة أخرى. موجه إلى أسفل في الشق الرملي الذي خلقه جسد الجنية عندما سقطت.

بالتحول إليه ، أطلقت الجنية العنان لقواها الجليدية ، ولذا تراجع هان سين في الوقت الحالي. لقد أفلت من هجماتها ودعا الملاك الصغير لاستئناف الإشتباك معها

انفجر الجليد من الشق الرملي. داخل الحفرة ، كانت الجنية على ركبتيها. بصعوبة كبيرة ، رفعت يد واحدة لمنع السيف العظيم.

تجاهل هان سين ظهورها المفاجئ واستمر في الجري. جاء الملاك الصغير بسرعة إلى ظهر هان سين وأوقف تقدم الجنية.

أومضت عيون الملاك الصغير ، وأسقطت السيف العظيم مرة أخرى. تم تجريد الجنية من قوتها السابقة ، والآن تمكن السيف من اختراق يدها وسكب الدماء.

كان إضراب الجنية الأخير أقوى من أي شيء حدث من قبل. إذا تم إطلاق العنان له ضد الملاك الصغير ، لكانت قادرة على المراوغة دون أي مشكلة. لكن في حالة هان سين الحالية ، لم يكن هناك ما يمكنه فعله.

انهار جسد الجنية في الرمال ، والدم من الجرح على ظهرها ينزف بسرعة خطيرة. هي لم تنتهِ بعد ، مع ذلك. أطلقت صريرًا آخر ، كما لو أنه غرسها بقوة متجددة ، وضخّم قوة تحصينها الجليدي. وقفت منتصبة بينما كان الهواء المخيف الفاتر يجمد السيف العظيم الذي سعى إلى القضاء عليها. في غضون ثانيتين ، استهلك الجليد الشفرة بأكملها.

ركض هان سين عبر رمال الصحراء ، بينما كان يراقب المناطق التي يسير فيها.

كانت الملاك الصغير خائفة من أن تتأذى ، لذا تخلت عن السيف العظيم ورجعت خطوة إلى الوراء.

أومضت عيون الملاك الصغير ، وأسقطت السيف العظيم مرة أخرى. تم تجريد الجنية من قوتها السابقة ، والآن تمكن السيف من اختراق يدها وسكب الدماء.

استغلت الجنية هذه اللحظة للهروب من تابوتها الرملي والتسابق نحو هان سين. كان هواءها البارد يحوم حولها ، وعلى الرغم من إصابتها بجروح بالغة ، إلا أن وفاتها لا تهم إذا كان بإمكانها إحضار هان سين معها.

كان إضراب الجنية الأخير أقوى من أي شيء حدث من قبل. إذا تم إطلاق العنان له ضد الملاك الصغير ، لكانت قادرة على المراوغة دون أي مشكلة. لكن في حالة هان سين الحالية ، لم يكن هناك ما يمكنه فعله.

“اللعنة! كان الملاك الصغير هو الذي جرحك. لماذا تأتي نحوى؟” كان قلب هان سين قد سقط في وعاء من الرمال المتحركة ، متذكرًا كيف أنه تمكن بالفعل من إيذاء الجنية مرة واحدة فقط. طوال الوقت الذي كانت تطارده ، لم يكن لديه أي فكرة عن سبب رغبتها في الانتقام ، أو لماذا احتقرته كثيرًا.

ومضت عينا الملاك الصغير ، ولوحت بجناحيها الأبيضان. ولكن بينما كانت تطير نحو الجنية ، انطلقت الألعاب النارية من الصقيع والجليد في الهواء وانفجرت. جلبت الإنفجار المبهر معه وفرة من رقاقات الثلج.

عزز هان سين قوته قليلاً ، حتى يتمكن من إلقاء جسده الضعيف بعيدًا عن الطريق وتفادي هجومها القادم. بدت الجنية وكأنها مستعدة للانقلاب والاستسلام لجروحها ؛ مهما حدث بعد ذلك ، سيكون موقفها الأخير.

تجاهل هان سين ظهورها المفاجئ واستمر في الجري. جاء الملاك الصغير بسرعة إلى ظهر هان سين وأوقف تقدم الجنية.

لم يستطع هان سين المخاطرة بالتعامل مع أي هجوم قامت به الجنية الآن. مع جسده في مثل هذه الحالة الضعيفة ، سيتعرض لأضرار جسيمة إذا سمح لهجماتها بلمسه.

لم يستطع هان سين المخاطرة بالتعامل مع أي هجوم قامت به الجنية الآن. مع جسده في مثل هذه الحالة الضعيفة ، سيتعرض لأضرار جسيمة إذا سمح لهجماتها بلمسه.

كان إضراب الجنية الأخير أقوى من أي شيء حدث من قبل. إذا تم إطلاق العنان له ضد الملاك الصغير ، لكانت قادرة على المراوغة دون أي مشكلة. لكن في حالة هان سين الحالية ، لم يكن هناك ما يمكنه فعله.

استحوذ الملاك الصغير على انتباه الجنية جيدًا بما يكفي لملاحقتها ، وبهذه الطريقة ، قادت الجنية أميال لا تحصى حتى أصبحت مدينة الحجر الأصفر بعيدة عن الأنظار. استدعى هان سين جميع أنواع أرواح الوحوش وتم تسليحه استعدادًا للقتال ضد الجنية.

كانت الملاك الصغير تحاول اللحاق بالجنية ، لكن الأوان كان قد فات. مع العلم أنه سيكون من المستحيل عليه محاولة التهرب ، استدعى هان سين شوكة ريكس المشتعلة  وأمسكها على صدره بينما كانت قبضة الجنية تقترب منه.

“اللعنة! كان الملاك الصغير هو الذي جرحك. لماذا تأتي نحوى؟” كان قلب هان سين قد سقط في وعاء من الرمال المتحركة ، متذكرًا كيف أنه تمكن بالفعل من إيذاء الجنية مرة واحدة فقط. طوال الوقت الذي كانت تطارده ، لم يكن لديه أي فكرة عن سبب رغبتها في الانتقام ، أو لماذا احتقرته كثيرًا.

بانغ!

ومع ذلك ، بالنسبة للقتال الفعلي ، سيكون الملاك الصغير هو أعظم سلاح لـ هان سين. ستكون مساهمات هان سين القتالية ثانوية ، لأن هجماته لن تفعل سوى القليل للجنية بشكل فردي ؛ لم يكن يريد استخدام ضربة صوت الرعد حتى الآن ، لكنه كان قادرًا على إثارة غضب الجنية جيدًا بدونها في الوقت الحالي على أيه حال أعطت لكماته المزعجة الجنية شهوة مسعورة بدم هان سين.

تم استدعاء إعصار جليدي ، وسرعان ما أخمد نيران شوكة ريكس. تم دفع قوة وحشية إلى شوكة ريكس ، والتي بدورها تم دفعها إلى صدر هان سين. تشتت الدخان الأسود لهان سين وتحطم درعه. تم إرساله طائرا.

ركض هان سين عبر رمال الصحراء ، بينما كان يراقب المناطق التي يسير فيها.

بينما كان هان سين في الهواء ، التهم الإعصار كامل جسده وشوكة ريكس. أصبح مكعبًا جليديًا ، وعندما سقط على الأرض ، كان مثل جبل جليدي في بحر من الرمال.

تجاهل هان سين ظهورها المفاجئ واستمر في الجري. جاء الملاك الصغير بسرعة إلى ظهر هان سين وأوقف تقدم الجنية.

هرعت الملاك الصغير من الخلف ، وأرجحت سيفها ، وضربت الجنية إلى أسفل في الرمال السوداء. تدفق الدم الآن من جروحها المكشوفة.

ولكن في وسط تساقط الثلوج ، حلق ظل صغير من الضباب بسرعة كبيرة.

وصلت الجنية إلى نهاية حبلها ، وستموت قريبًا. لم يعد لديها أي أمل في التنافس ضد الملاك الصغير بعد الآن. وقد استنزفت قوتها وغطى جسدها بجروح مكشوفة نزلت منها الدماء.

جاء البرق الفضي وأصوات الجرس كواحد. كانت قبضته مثل الشمس الفضية ، تتجه نحو الجنية.

ومضت عينا الملاك الصغير ، ولوحت بجناحيها الأبيضان. ولكن بينما كانت تطير نحو الجنية ، انطلقت الألعاب النارية من الصقيع والجليد في الهواء وانفجرت. جلبت الإنفجار المبهر معه وفرة من رقاقات الثلج.

كاتشا!

ولكن في وسط تساقط الثلوج ، حلق ظل صغير من الضباب بسرعة كبيرة.

“أقتليها!” كان هان سين غاضبًا الآن ، ولم يهتم بالجرح في صدره. استدعى جناحيه لمطاردة الجنية وتعهد للسماء أعلاه أنه سيقتلها.

لم تكن الجنية ميتة ، ولكن مثل الظل ، انطلقت في اتجاه غابة الخيزران.

757 مَحْرُوم

كاتشا!

بووم!

شق هان سين طريقه عبر الجليد الذي غلفه. كان صدره مليئًا بالدماء ؛ حتى قفصه الصدري انكشف.

تحت الحماية التي يوفرها درع ملك النمل وكفن الشيطان يونيكورن ، على الأقل لا يمكن أن يصاب هان سين بطلقة واحدة من قبل خصمه. كما أنه قام بتفعيل بشرة اليشم ، لتحمل أي قوى جليدية اخترقت دفاعاته.

“أقتليها!” كان هان سين غاضبًا الآن ، ولم يهتم بالجرح في صدره. استدعى جناحيه لمطاردة الجنية وتعهد للسماء أعلاه أنه سيقتلها.

كانت الملاك الصغير تحاول اللحاق بالجنية ، لكن الأوان كان قد فات. مع العلم أنه سيكون من المستحيل عليه محاولة التهرب ، استدعى هان سين شوكة ريكس المشتعلة  وأمسكها على صدره بينما كانت قبضة الجنية تقترب منه.

عذراً على التأخير بس كان عندى مشكلة النت والكهرباء و… فى الحقيقة فيه سببن تانين بس أحب أكتفى بده وبعتذر مرة تانية وهعوضكم إنشاء الله النهاردة بس مش هحدد لكم عدد …… وشكراً

لم تكن الجنية ميتة ، ولكن مثل الظل ، انطلقت في اتجاه غابة الخيزران.

بانغ!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط