نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 758

العناية بالجنية

العناية بالجنية

758
العناية بالجنية
كان هروب الجنية سريعًا للغاية ، وحتى الملاك الصغير واجهت صعوبة كبيرة في اللحاق بها. ولكن فجأة تباطأت الجنية. بدا الأمر كما لو أن سرعتها قد تراجعت بسبب استنفاد قوتها بالكامل. الآن ، بدت أبطأ من المعتاد ، محلقتاً بعيدًا عن المعركة.

أصيبت الجنية بالفعل بجروح بالغة ، وستزداد سوءًا كلما بقيت في الداخل. عندما تخرج من القشرة لاحقاً ، ستكون أضعف. لم يعد لدى هان سين أي مخاوف بشأن هذه القضية بأكملها مع الجنية. من أجل الحصول على روح الوحش ، سمح هان سين للملاك الصغير بمواصلة حملها والبقاء متيقظة لقتلها ، إذا قررت الجنية مغادرة القوقعة.

تبع هان سين والملاك الصغير الجنية إلى الجبل الأسود ، وشاهدوها تتراجع إلى فم الكهف الذي حفره العقرب ذات مرة. معا ، تبعوا الجنية في الداخل.

ربما كانت قد اختبأت داخل القشرة من قبل ، لكن السائل لم يستطع فعل أي شيء لجسدها اللطيف وغير التالف. ربما كان هذا هو السبب في أنها اعتقدت أنها فكرة رائعة أن تختبئ في الداخل ، وتمنع هان سين بمرح* من إنهاء حياتها. { يعنى تستفزه من الداخل }

بسرعة ، شقت الجنية طريقها عبر غابة الخيزران في محاولة للوصول إلى المجال الجليدي حيث اكتشفوها لأول مرة. لم يكن هان سين متأكدًا من سبب الانسحاب هناك ، لكنه كان يعلم أنه سيتعين عليه إنهاء ذلك قريبًا. أمر الملاك الصغير بالمغامرة للأمام وإغلاق المسافة التي كانت الجنية تكتسبها حاليًا.

فكرت تشو يومى في بدء مناقشة مع هان سين ، ورفعت شفتيها للقيام بذلك. لكن قبل أن تغادر الكلمات شفتيها مباشرة ، اخترق صوت صراخ طبلة اذنها

لكن الجنية الآن قد اكتسبت تقدمًا عادلًا ، وحتى لو ساروا بأقصى سرعتهم ، فسيكون من الصعب عليهم اللحاق بها في أي وقت قريبًا.

لكن هان سين توصل إلى استنتاج مفاده أن هذا الافتراض غير صحيح. ولدت الجنية من نرجس ، لذا لم تتح لها الفرصة بعد لصنع معدات لنفسها. بعد كل شيء ، حتى لو كان بإمكانه صنع العتاد ، فلماذا يصنع قشرة أسقلوب؟

تمكنت الجنية من الوصول إلى البحيرة ، والآن بعد أن ذهب النرجس ، غطت طبقة سميكة من الجليد المنطقة بأكملها. لم يعد بالإمكان رؤية الماء

بينما كانت الجنية ترقد داخل صدفة الإسكالوب ، كانت عارية وتنزف بغزارة. كانت أجنحتها الشبيهة بالفراشة ترفرف بضعف ، وبدت خائفة من الملاك المهددة التي اشتهت ​​دمها

ضربت الجنية الجليد السميك بقدم واحدة الذي جرف الجليد وحطمه. دون أن تفكر ، غاصت بسرعة في المرجل الجليدي.

كان السائل آكلاً وكان يفسد جروح الجنية. لم يكن الشفاء ، وبدلاً من ذلك ، كان الوضع أسوأ بكثير.

لم تتردد الملاك الصغير في ملاحقتها ، وانغمست وراءها. لدهشتها ، كانت البحيرة نفسها ضحلة ، وعمقها بضعة أمتار على الأكثر. تمسك هان سين ووقف بجانب حافة الماء. كانت البحيرة نقية وكان بإمكانه رؤية ما حدث أدناه بوضوح مذهل.

“دعونا نرى إذا كنتِ ستخرجين من هذا” ، سخر هان سين بهدوء من الجنية ، لكنه لم يصدق أنها ستخضع لمصير التآكل المروع داخل القذيفة دون محاولة هروب أخيرة. من خلال البقاء في الداخل ، ينتظرها موت أقل رحمة بكثير مما سيقدمه هان سين ببهجة.

شاهد هان سين الملاك الصغير تُأرجح سيفها تحت الماء ، لكن بدا كما لو أن شيئًا ما كان يصد ضرباتها ، ولم تكن قادرة على إلحاق أى الضرر بالجنية المصابة بشدة.

ذاب جسدها بالكامل الآن ببطء ، وسوف يستمر هذا حتى تبقى عظامها فقط. كان هذا ليكون موتًا مروّعًا بالتأكيد.

عندما نظر هان سين عن قرب ، لاحظ أن الجنية كانت مختبئة داخل صدفة أسقلوب* بحجم قبضة اليد. كانت قشرة الإسكالوب شفافة مثل الجليد المكرر ، ولن تلاحظ وجودها إلا إذا نظرت عن كثب.
{ محار ، لمعلومات أكثر أسأل جوجل }

لكن سرعان ما لاحظ هان سين أن شيئًا ما كان خاطئًا. كان يجب أن تكون الجنية سعيدة لعدم قدرة هان سين على الوصول إليها. لكن بدلاً من ذلك ، بدت مصدومة ، وأسوأ من أي وقت مضى.

بينما كانت الجنية ترقد داخل صدفة الإسكالوب ، كانت عارية وتنزف بغزارة. كانت أجنحتها الشبيهة بالفراشة ترفرف بضعف ، وبدت خائفة من الملاك المهددة التي اشتهت ​​دمها

التقط هان سين الإسكالوب مرة أخرى ولاحظ وجود خطأ به.

لاحظ هان سين أن الملاك الصغير يوجه المزيد من الضربات ، ولكن دون جدوى. ثم أمرها بأخذ قشرة الإسكالوب بأكملها من البحيرة.

ضربت الجنية الجليد السميك بقدم واحدة الذي جرف الجليد وحطمه. دون أن تفكر ، غاصت بسرعة في المرجل الجليدي.

شعر هان سين بالبرد عندما أمسك قذيفة الإسكالوب في يده. لم تكن مثل أي قذيفة أخرى حملها من قبل. بدا وكأنه قد تم نحته من بعض اليشم الجليدي ، لكنه بدا طبيعيًا ولا يبدو أنه قد صنعه أي شخص.

أصيبت الجنية بالفعل بجروح بالغة ، وستزداد سوءًا كلما بقيت في الداخل. عندما تخرج من القشرة لاحقاً ، ستكون أضعف. لم يعد لدى هان سين أي مخاوف بشأن هذه القضية بأكملها مع الجنية. من أجل الحصول على روح الوحش ، سمح هان سين للملاك الصغير بمواصلة حملها والبقاء متيقظة لقتلها ، إذا قررت الجنية مغادرة القوقعة.

“هل هذا العتاد من صنع الجنية؟” عندما كان هان سين يفكر في السؤال ، قام بفحص الجنية المحتضرة ، والتي بدت في حالة صدمة.

لكن هان سين توصل إلى استنتاج مفاده أن هذا الافتراض غير صحيح. ولدت الجنية من نرجس ، لذا لم تتح لها الفرصة بعد لصنع معدات لنفسها. بعد كل شيء ، حتى لو كان بإمكانه صنع العتاد ، فلماذا يصنع قشرة أسقلوب؟

758 العناية بالجنية كان هروب الجنية سريعًا للغاية ، وحتى الملاك الصغير واجهت صعوبة كبيرة في اللحاق بها. ولكن فجأة تباطأت الجنية. بدا الأمر كما لو أن سرعتها قد تراجعت بسبب استنفاد قوتها بالكامل. الآن ، بدت أبطأ من المعتاد ، محلقتاً بعيدًا عن المعركة.

وضع هان سين قذيفة الإسكالوب على الأرض وحاول أن يجعل الملاك الصغير تضربها عدة مرات. لكنها كانت متينة بشكل لا يصدق ، وحاولت بقدر ما تستطيع ، ولكن لم تستطع كسرها. لم ترسم الضربات المتكررة سوى علامات بيضاء رقيقة على سطحها الخارجي الذي لم يتشوه من قبل.

لكن الجنية لم تتوقع أن يبدأ السائل غير المؤذي سابقًا في إنهاء حياتها. كانت محاصرة بالداخل ، بينما كانت جروحها تتآكل.

سعى هان سين بعد ذلك إلى تجربة حفر التنين السام* عليه ، لكن ثبت عدم جدوى ذلك. بعد تلك الضربة ، كل ما تبقى على القذيفة هو نقطة بيضاء صغيرة.
{ فى حاجة إسمها التنين السام ولا علشان ذاكرتى بعافية شوية }

كان السائل آكلاً وكان يفسد جروح الجنية. لم يكن الشفاء ، وبدلاً من ذلك ، كان الوضع أسوأ بكثير.

لقد جرب كل ما يستطيع لكنه مع ذلك لم يستطع فتح القذيفة. باكتئاب شديد ، غرق قلبه في التفكير ، “لم يكن أخذ هذه الجنية عملاً سهلاً. هل سيؤدي هذا الأمر برمته إلى الفشل ، كل ذلك بسبب اختبائها؟”

شعر هان سين بالبرد عندما أمسك قذيفة الإسكالوب في يده. لم تكن مثل أي قذيفة أخرى حملها من قبل. بدا وكأنه قد تم نحته من بعض اليشم الجليدي ، لكنه بدا طبيعيًا ولا يبدو أنه قد صنعه أي شخص.

لكن سرعان ما لاحظ هان سين أن شيئًا ما كان خاطئًا. كان يجب أن تكون الجنية سعيدة لعدم قدرة هان سين على الوصول إليها. لكن بدلاً من ذلك ، بدت مصدومة ، وأسوأ من أي وقت مضى.

لم تتردد الملاك الصغير في ملاحقتها ، وانغمست وراءها. لدهشتها ، كانت البحيرة نفسها ضحلة ، وعمقها بضعة أمتار على الأكثر. تمسك هان سين ووقف بجانب حافة الماء. كانت البحيرة نقية وكان بإمكانه رؤية ما حدث أدناه بوضوح مذهل.

التقط هان سين الإسكالوب مرة أخرى ولاحظ وجود خطأ به.

سعى هان سين بعد ذلك إلى تجربة حفر التنين السام* عليه ، لكن ثبت عدم جدوى ذلك. بعد تلك الضربة ، كل ما تبقى على القذيفة هو نقطة بيضاء صغيرة. { فى حاجة إسمها التنين السام ولا علشان ذاكرتى بعافية شوية }

لم يكن الإسكالوب فارغًا ، حيث كان داخله مليئًا بسائل شفاف. اعتقد هان سين في البداية أنه ماء من البحيرة ، ولكن عند الفحص الدقيق ، أدرك أنه لم يكن كذلك.

لكن هان سين توصل إلى استنتاج مفاده أن هذا الافتراض غير صحيح. ولدت الجنية من نرجس ، لذا لم تتح لها الفرصة بعد لصنع معدات لنفسها. بعد كل شيء ، حتى لو كان بإمكانه صنع العتاد ، فلماذا يصنع قشرة أسقلوب؟

كان السائل آكلاً وكان يفسد جروح الجنية. لم يكن الشفاء ، وبدلاً من ذلك ، كان الوضع أسوأ بكثير.

سعى هان سين بعد ذلك إلى تجربة حفر التنين السام* عليه ، لكن ثبت عدم جدوى ذلك. بعد تلك الضربة ، كل ما تبقى على القذيفة هو نقطة بيضاء صغيرة. { فى حاجة إسمها التنين السام ولا علشان ذاكرتى بعافية شوية }

ابتسم هان سين لهذا الوحي. تمامًا كما كان يعتقد ، لم تكن قوقعة الأسقلوب في الواقع أداة من صنع الجنية.

لكن الجنية الآن قد اكتسبت تقدمًا عادلًا ، وحتى لو ساروا بأقصى سرعتهم ، فسيكون من الصعب عليهم اللحاق بها في أي وقت قريبًا.

ثم افترض هان سين أن قذيفة الإسكالوب تنتمي إلى مخلوق آخر ولكن بطريقة ما ، انتهى بها الأمر في قاع البحيرة. بحثًا عن الأمان ، حاولت الجنية استخدامه كمخبأ. على الأرجح لم تدرك أن المخاط النازح داخل القشرة سيؤدي إلى تدهور جروحها إلى حالة أسوأ.

تبع هان سين والملاك الصغير الجنية إلى الجبل الأسود ، وشاهدوها تتراجع إلى فم الكهف الذي حفره العقرب ذات مرة. معا ، تبعوا الجنية في الداخل.

ربما كانت قد اختبأت داخل القشرة من قبل ، لكن السائل لم يستطع فعل أي شيء لجسدها اللطيف وغير التالف. ربما كان هذا هو السبب في أنها اعتقدت أنها فكرة رائعة أن تختبئ في الداخل ، وتمنع هان سين بمرح* من إنهاء حياتها.
{ يعنى تستفزه من الداخل }

لاحظ هان سين أن الملاك الصغير يوجه المزيد من الضربات ، ولكن دون جدوى. ثم أمرها بأخذ قشرة الإسكالوب بأكملها من البحيرة.

لكن الجنية لم تتوقع أن يبدأ السائل غير المؤذي سابقًا في إنهاء حياتها. كانت محاصرة بالداخل ، بينما كانت جروحها تتآكل.

تبع هان سين والملاك الصغير الجنية إلى الجبل الأسود ، وشاهدوها تتراجع إلى فم الكهف الذي حفره العقرب ذات مرة. معا ، تبعوا الجنية في الداخل.

“دعونا نرى إذا كنتِ ستخرجين من هذا” ، سخر هان سين بهدوء من الجنية ، لكنه لم يصدق أنها ستخضع لمصير التآكل المروع داخل القذيفة دون محاولة هروب أخيرة. من خلال البقاء في الداخل ، ينتظرها موت أقل رحمة بكثير مما سيقدمه هان سين ببهجة.

بسرعة ، شقت الجنية طريقها عبر غابة الخيزران في محاولة للوصول إلى المجال الجليدي حيث اكتشفوها لأول مرة. لم يكن هان سين متأكدًا من سبب الانسحاب هناك ، لكنه كان يعلم أنه سيتعين عليه إنهاء ذلك قريبًا. أمر الملاك الصغير بالمغامرة للأمام وإغلاق المسافة التي كانت الجنية تكتسبها حاليًا.

ذاب جسدها بالكامل الآن ببطء ، وسوف يستمر هذا حتى تبقى عظامها فقط. كان هذا ليكون موتًا مروّعًا بالتأكيد.

لم يكن الإسكالوب فارغًا ، حيث كان داخله مليئًا بسائل شفاف. اعتقد هان سين في البداية أنه ماء من البحيرة ، ولكن عند الفحص الدقيق ، أدرك أنه لم يكن كذلك.

إذا كان هان سين هو الجنية ، لكان قد خرج وحارب الآن. كان الموت في المعركة أفضل بكثير من الموت البطيء والعذاب الناتج من تآكل هذا السائل الغريب

شعر هان سين بالبرد عندما أمسك قذيفة الإسكالوب في يده. لم تكن مثل أي قذيفة أخرى حملها من قبل. بدا وكأنه قد تم نحته من بعض اليشم الجليدي ، لكنه بدا طبيعيًا ولا يبدو أنه قد صنعه أي شخص.

لكن الجنية كانت لا تزال متمسكة بعناد ، ولم تجرؤ على الهروب.

ثم افترض هان سين أن قذيفة الإسكالوب تنتمي إلى مخلوق آخر ولكن بطريقة ما ، انتهى بها الأمر في قاع البحيرة. بحثًا عن الأمان ، حاولت الجنية استخدامه كمخبأ. على الأرجح لم تدرك أن المخاط النازح داخل القشرة سيؤدي إلى تدهور جروحها إلى حالة أسوأ.

لم يكن هان سين في عجلة من أمره. سمح للملاك الصغير بالتمسك بصدفة المحار من أجله عندما غادروا غابة الخيزران وعادوا إلى مدينة الحجر الأصفر. لم يكن هناك خوف من أن الجنية تجرؤ على الهروب ، حيث تم تأمين موتها مهما حاولت.

شعر هان سين بالبرد عندما أمسك قذيفة الإسكالوب في يده. لم تكن مثل أي قذيفة أخرى حملها من قبل. بدا وكأنه قد تم نحته من بعض اليشم الجليدي ، لكنه بدا طبيعيًا ولا يبدو أنه قد صنعه أي شخص.

لكن بدا الأمر كما لو أن الأمر سيأخذ بعض الوقت ، واستناداً إلى وجه الجنية ، لم تكن جاهزة بعد للهروب

بسرعة ، شقت الجنية طريقها عبر غابة الخيزران في محاولة للوصول إلى المجال الجليدي حيث اكتشفوها لأول مرة. لم يكن هان سين متأكدًا من سبب الانسحاب هناك ، لكنه كان يعلم أنه سيتعين عليه إنهاء ذلك قريبًا. أمر الملاك الصغير بالمغامرة للأمام وإغلاق المسافة التي كانت الجنية تكتسبها حاليًا.

أصيبت الجنية بالفعل بجروح بالغة ، وستزداد سوءًا كلما بقيت في الداخل. عندما تخرج من القشرة لاحقاً ، ستكون أضعف. لم يعد لدى هان سين أي مخاوف بشأن هذه القضية بأكملها مع الجنية. من أجل الحصول على روح الوحش ، سمح هان سين للملاك الصغير بمواصلة حملها والبقاء متيقظة لقتلها ، إذا قررت الجنية مغادرة القوقعة.

لكن هان سين توصل إلى استنتاج مفاده أن هذا الافتراض غير صحيح. ولدت الجنية من نرجس ، لذا لم تتح لها الفرصة بعد لصنع معدات لنفسها. بعد كل شيء ، حتى لو كان بإمكانه صنع العتاد ، فلماذا يصنع قشرة أسقلوب؟

حتى لو لم يستطع الحصول على روح الوحش ، يمكنه تحسين جوهر حياتها أو أكل لحمها. في كلتا الحالتين ، سيكون قتلها مفيدًا. دمها يمكن أن يغذي جرس الموت أيضًا. بدم مخلوق خارق من الجيل الثاني ، ربما يبدأ حيوانه الأليف في النمو.

بسرعة ، شقت الجنية طريقها عبر غابة الخيزران في محاولة للوصول إلى المجال الجليدي حيث اكتشفوها لأول مرة. لم يكن هان سين متأكدًا من سبب الانسحاب هناك ، لكنه كان يعلم أنه سيتعين عليه إنهاء ذلك قريبًا. أمر الملاك الصغير بالمغامرة للأمام وإغلاق المسافة التي كانت الجنية تكتسبها حاليًا.

بعد حل كارثة الجنية بأكملها ، لم يعد هان سين يريد البقاء في الملجأ المقفر. لم يكتشف بعد سبب وجود روح خارقة مقيدة بالسلاسل في قاعة الروح ، لكنه قرر في النهاية أنه لا علاقة له به ولا يمانع في ترك اللغز دون حل. بعد إعداد الإمدادات الخاصة به ، حشد تشو يومى و ليتل اورانج لمرافقته في رحلة عبر رمال الصحراء وبعيدًا عن مدينة الحجر الأصفر.

لقد جرب كل ما يستطيع لكنه مع ذلك لم يستطع فتح القذيفة. باكتئاب شديد ، غرق قلبه في التفكير ، “لم يكن أخذ هذه الجنية عملاً سهلاً. هل سيؤدي هذا الأمر برمته إلى الفشل ، كل ذلك بسبب اختبائها؟”

كانت الجنية لا تزال مغلقة داخل صدفة الإسكالوب ، حيث تفاقمت جروحها. اعتقد هان سين أنها لن تعيش لـ عشرة أيام أخرى ، وبحلول ذلك الوقت ، لن تكون سوى عظام.

إذا كان هان سين هو الجنية ، لكان قد خرج وحارب الآن. كان الموت في المعركة أفضل بكثير من الموت البطيء والعذاب الناتج من تآكل هذا السائل الغريب

“هل تعرف بالفعل طريقة الخروج من هنا؟” سألت تشو يومي من فوق ليتل أورانج ، بينما كانت الشمس تغرق عليها.

بينما كانت الجنية ترقد داخل صدفة الإسكالوب ، كانت عارية وتنزف بغزارة. كانت أجنحتها الشبيهة بالفراشة ترفرف بضعف ، وبدت خائفة من الملاك المهددة التي اشتهت ​​دمها

“لا.” رد هان سين بسرعة. لقد اختار اتجاهًا وقرر السير فيه ، لكن لم يكن لديه مسار محدد من شأنه أن يخرجه من الصحراء السوداء.

لم تتردد الملاك الصغير في ملاحقتها ، وانغمست وراءها. لدهشتها ، كانت البحيرة نفسها ضحلة ، وعمقها بضعة أمتار على الأكثر. تمسك هان سين ووقف بجانب حافة الماء. كانت البحيرة نقية وكان بإمكانه رؤية ما حدث أدناه بوضوح مذهل.

فكرت تشو يومى في بدء مناقشة مع هان سين ، ورفعت شفتيها للقيام بذلك. لكن قبل أن تغادر الكلمات شفتيها مباشرة ، اخترق صوت صراخ طبلة اذنها

لم يكن الإسكالوب فارغًا ، حيث كان داخله مليئًا بسائل شفاف. اعتقد هان سين في البداية أنه ماء من البحيرة ، ولكن عند الفحص الدقيق ، أدرك أنه لم يكن كذلك.

بعيدًا عبر الكثبان الرملية شديدة الحرارة في الصحراء السوداء ، كان طائر أسود اللون يشبه طائر الفينيق يطير فى الأفق
الثانى

سعى هان سين بعد ذلك إلى تجربة حفر التنين السام* عليه ، لكن ثبت عدم جدوى ذلك. بعد تلك الضربة ، كل ما تبقى على القذيفة هو نقطة بيضاء صغيرة. { فى حاجة إسمها التنين السام ولا علشان ذاكرتى بعافية شوية }

شاهد هان سين الملاك الصغير تُأرجح سيفها تحت الماء ، لكن بدا كما لو أن شيئًا ما كان يصد ضرباتها ، ولم تكن قادرة على إلحاق أى الضرر بالجنية المصابة بشدة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط