نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 759

إمرأة عَزْلاءُ

إمرأة عَزْلاءُ

759
إمرأة عَزْلاءُ
فوجئ هان سين بمشاهدة طائر العنقاء* ذو اللهب الأسود وهو يحلق في الأفق. كانت سرعته لا تصدق ، واختف عن الأنظار في غمضة عين.

وضع هان سين الكتاب وخلع قميصه. صدم هذا تشو يومي ، وسرعان ما اندفعت بعيدًا في حالة من الذعر. استعملت ذراعيها كدرع لـ تغطية جسدها ، متسائلة بضيق: ماذا تريد؟

{ العنقاء / الفينيق هما واحد علشان محدش يتلخبط بس أنا هستخدم العنقاء إلا لو نسيت زى الفصل اللى فات }
هبطت موجة حر من السماء وكادت أن تطهو شعر جسم هان سين.

وكان لدى هان سين ستة عضلات تشبه اليشم ، والجلد الأبيض الناعم الحريري الذي دفع النساء إلى الجنون. عند رؤية هذا ، بدألعاب تشو يومى يسيل. علاوة على ذلك ، بدأت في تطوير الرغبة في لمسهم.

لحسن الحظ ، لا يبدو أن طائر العنقاء مهتم بهم. لقد طار ببساطة من بعيداً واختفى. ومع ذلك ، يبدو أنه يسير في الاتجاه الذي اختاره هان سين لرحلته الخاصة.

759 إمرأة عَزْلاءُ فوجئ هان سين بمشاهدة طائر العنقاء* ذو اللهب الأسود وهو يحلق في الأفق. كانت سرعته لا تصدق ، واختف عن الأنظار في غمضة عين.

“لماذا لا نغير المسار ونختار اتجاهًا مختلفًا؟ الحظ السيئ هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يأتي من لقاء قريب مع مثل هذا المخلوق ،” اقترحت تشو يومي بقلق.

وكان لدى هان سين ستة عضلات تشبه اليشم ، والجلد الأبيض الناعم الحريري الذي دفع النساء إلى الجنون. عند رؤية هذا ، بدألعاب تشو يومى يسيل. علاوة على ذلك ، بدأت في تطوير الرغبة في لمسهم.

قبل أن يشاهدوا الطائر ، لاحظت تشو يومي أن لون ليتل أورانج كان قليلاً كما لو كان خرج من فرن

لكن هان سين هز رأسه. “علينا أن نسير في هذا الطريق”.

لكن هان سين هز رأسه. “علينا أن نسير في هذا الطريق”.

أرادت تشو يومى المقاومة ، لكنها بدلاً من ذلك نظرت إلى الأسفل مرة أخرى ولاحظت صدرها المتواضع. فكرت في صدر هان سين السميك والواسع ، حيث تقفل العضلات وتنحني حول بعضها البعض بدقة. لاحظت أنها خسرت هذه الجولة بالفعل قبل أن تبدأ ، ولم يكن لديها ذخيرة للرد على هذا الموضوع بالذات.

إذا أراد عبور الصحراء السوداء ، فعليه الاستمرار في الاتجاه الذي كان يسير فيه. والطائر الذي يشبه طائر العنقاء لا يبدو مهتمًا بهم على أي حال. كان على الأرجح مجرد مرور.

وكان لدى هان سين ستة عضلات تشبه اليشم ، والجلد الأبيض الناعم الحريري الذي دفع النساء إلى الجنون. عند رؤية هذا ، بدألعاب تشو يومى يسيل. علاوة على ذلك ، بدأت في تطوير الرغبة في لمسهم.

بعد يومين آخرين من السفر ، حدث لهان سين أنهم لم يروا الطائر مرة أخرى ، بينما نست تشو يومي الأمر تمامًا. بعد حلول الظلام ، أقام هان سين خيمة حتى يتمكن من الراحة طوال الليل والتحرك في الصباح.

“لديك ذوق جيد ، ولكن بغض النظر عن مدى جمالي ، لا يمكنك …” كانت تشو يومي خجولة بعض الشيء ، وتحدثت وهي تنظر إلى الأسفل.

“كيف يمكنك نصب خيمة واحدة لنفسك؟ أين تتوقع مني أن أنام ، هاه؟” تم فتح عيون تشو يومى السوداء على مصراعيها.

بعد يومين آخرين من السفر ، حدث لهان سين أنهم لم يروا الطائر مرة أخرى ، بينما نست تشو يومي الأمر تمامًا. بعد حلول الظلام ، أقام هان سين خيمة حتى يتمكن من الراحة طوال الليل والتحرك في الصباح.

“إذا كنتِ لا ترغبين في النوم بالخارج في العراء ، تعالى ونامى معي.” كان هان سين يزحف بالفعل إلى الخيمة بينما كان يتحدث.

أرادت تشو يومى المقاومة ، لكنها بدلاً من ذلك نظرت إلى الأسفل مرة أخرى ولاحظت صدرها المتواضع. فكرت في صدر هان سين السميك والواسع ، حيث تقفل العضلات وتنحني حول بعضها البعض بدقة. لاحظت أنها خسرت هذه الجولة بالفعل قبل أن تبدأ ، ولم يكن لديها ذخيرة للرد على هذا الموضوع بالذات.

قالت تشو يومي ساخرة: “أنت … يا لك من رجل نبيل”. نظرت في ظلام الصحراء في كل مكان من حولها ، ثم زحفت إلى الداخل بعد هان سين.

ابتسم هان سين وربت على عضلات صدره وقال ، “قد لا تكون كبيرة ، لكنها أكبر من عضلاتك.”

لقد كانت خيمة بسيطة ، ولم تكن واحدة يمكنك الوقوف فيها. كان الثعلب الفضي وليتل أورانج في الداخل بالفعل وقد أصبح كل شيء دافئًا . عند الاستلقاء ، يمكن أن تشعر تشو يومى بدفء جسد هان سين.

“إذا كنتِ لا ترغبين في النوم بالخارج في العراء ، تعالى ونامى معي.” كان هان سين يزحف بالفعل إلى الخيمة بينما كان يتحدث.

قالت تشو يومي لهان سين بعيون امرأة مجنونة: “أنا أحذرك. لا تأخذ أي أفكار مضحكة”.

وضع هان سين الكتاب وخلع قميصه. صدم هذا تشو يومي ، وسرعان ما اندفعت بعيدًا في حالة من الذعر. استعملت ذراعيها كدرع لـ تغطية جسدها ، متسائلة بضيق: ماذا تريد؟

“لا تقلقى ؛ كنت أفتقر إلى حب الأم اللطيف عندما كنت صغيرًا.” لم ينظر هان سين حتى إلى تشو يومى أثناء حديثه. بدلاً من ذلك ، تم تثبيت عينيه على كتاب كان قد أخرجه للتو من حقيبته.

“لا يمكنني المنافسة. كيف يفترض بي أن أقاوم رجلاً كهذا؟ أنا مجرد امرأة ضعيفة عَزْلاءُ. لا توجد طريقة أستطيع مقاومة قوته”. تمكنت تشو يومى من إيجاد عذر جعلها تشعر بالراحة بسرعة. عندما رأت جسد هان سين فوقها ، أغمضت عينيها واستمرت في التفكير ، “لا يوجد أحد هنا. ما الذي يمسك فمي من أجله؟ حتى لو صرخت ، لا يمكن لأحد أن يأتي لمساعدتي. قد أتأوه من دواعي سروري ، ولكن لا يوجد سبب لي للصراخ “.

“ما الذي يفترض أن يعني؟” تجمدت تشو يومي ، غير قادرة على فهم ما يعنيه هان سين بذلك.

تسابقت الآن العديد من الأفكار المختلفة في عقلها. كان جسد هان سين لا يزال قريبًا جدًا ، ثم غطى فمها بيده. وصعد فوقها.

“لا شيء. أنا فقط أثني على حقيقة أنك صغيرة ومسطحة ،” قال هان سين عرضًا.

بعد يومين آخرين من السفر ، حدث لهان سين أنهم لم يروا الطائر مرة أخرى ، بينما نست تشو يومي الأمر تمامًا. بعد حلول الظلام ، أقام هان سين خيمة حتى يتمكن من الراحة طوال الليل والتحرك في الصباح.

“لديك ذوق جيد ، ولكن بغض النظر عن مدى جمالي ، لا يمكنك …” كانت تشو يومي خجولة بعض الشيء ، وتحدثت وهي تنظر إلى الأسفل.

تسابقت الآن العديد من الأفكار المختلفة في عقلها. كان جسد هان سين لا يزال قريبًا جدًا ، ثم غطى فمها بيده. وصعد فوقها.

لكنها تحدثت فقط نصف جملتها عندما ألقت نظرة خاطفة على ثدييها ، اللذين كانا مثل تلين صغيرين على صدرها. احمر وجهها بسرعة وقالت ، “أنت هو الصغير ”

قبل أن يشاهدوا الطائر ، لاحظت تشو يومي أن لون ليتل أورانج كان قليلاً كما لو كان خرج من فرن

وضع هان سين الكتاب وخلع قميصه. صدم هذا تشو يومي ، وسرعان ما اندفعت بعيدًا في حالة من الذعر. استعملت ذراعيها كدرع لـ تغطية جسدها ، متسائلة بضيق: ماذا تريد؟

ابتسم هان سين وربت على عضلات صدره وقال ، “قد لا تكون كبيرة ، لكنها أكبر من عضلاتك.”

إذا أراد عبور الصحراء السوداء ، فعليه الاستمرار في الاتجاه الذي كان يسير فيه. والطائر الذي يشبه طائر العنقاء لا يبدو مهتمًا بهم على أي حال. كان على الأرجح مجرد مرور.

لم تستطع تشو يومى إلا إلقاء نظرة. لقد تأثرت بالمناظر ، وكانت بالفعل واسعة وسميكة. لم تكن رائعة بشكل خاص ، لكن كانت لديهم منحنيات دقيقة جعلتهم جذابين للنظر بشكل خاص

إذا أراد عبور الصحراء السوداء ، فعليه الاستمرار في الاتجاه الذي كان يسير فيه. والطائر الذي يشبه طائر العنقاء لا يبدو مهتمًا بهم على أي حال. كان على الأرجح مجرد مرور.

وكان لدى هان سين ستة عضلات تشبه اليشم ، والجلد الأبيض الناعم الحريري الذي دفع النساء إلى الجنون. عند رؤية هذا ، بدألعاب تشو يومى يسيل. علاوة على ذلك ، بدأت في تطوير الرغبة في لمسهم.

وكان لدى هان سين ستة عضلات تشبه اليشم ، والجلد الأبيض الناعم الحريري الذي دفع النساء إلى الجنون. عند رؤية هذا ، بدألعاب تشو يومى يسيل. علاوة على ذلك ، بدأت في تطوير الرغبة في لمسهم.

“نظفى اللعاب من شفتيك واخلدى إلى النوم. لا يجب أن تزعجيني أثناء الليل”. دفع هان سين رأس تشو يومي بعيدًا ، حيث اقترب جسدها منه. ثم، وضع نفسه في كيس نومه.

قالت تشو يومي ساخرة: “أنت … يا لك من رجل نبيل”. نظرت في ظلام الصحراء في كل مكان من حولها ، ثم زحفت إلى الداخل بعد هان سين.

أرادت تشو يومى المقاومة ، لكنها بدلاً من ذلك نظرت إلى الأسفل مرة أخرى ولاحظت صدرها المتواضع. فكرت في صدر هان سين السميك والواسع ، حيث تقفل العضلات وتنحني حول بعضها البعض بدقة. لاحظت أنها خسرت هذه الجولة بالفعل قبل أن تبدأ ، ولم يكن لديها ذخيرة للرد على هذا الموضوع بالذات.

أرادت تشو يومى المقاومة ، لكنها بدلاً من ذلك نظرت إلى الأسفل مرة أخرى ولاحظت صدرها المتواضع. فكرت في صدر هان سين السميك والواسع ، حيث تقفل العضلات وتنحني حول بعضها البعض بدقة. لاحظت أنها خسرت هذه الجولة بالفعل قبل أن تبدأ ، ولم يكن لديها ذخيرة للرد على هذا الموضوع بالذات.

كانت تشو يومي مستاءة قليلاً بعد ذلك ، لذا تراجعت إلى كيس النوم الخاص بها. ثم بدأت تفكر كيف كانت الحياة مظلمة حقاً. ولكن بعد ذلك ظهرت صورة أخرى في ذهنها ، وهي صورة الجزء العلوي المذهل من جسم هان سين ، والترقوة المثيرة ، وعضلات البطن المثيرة. لم تستطع تشو يومى إلا أن تبتلع اللعاب الذي كان يتراكم داخل فمها. حاولت هز الصورة وشد جفنها لكن الصورة بقيت. لا يمكن أن تكون خالية من جسد هان سين المذهل.

. الآن ، كان وجهها مقابل وجهه مباشرة. كان دفء رجل آخر يقترب منها.

استدارت لإلقاء نظرة خاطفة على هان سين. كانت عيناه مغمضتين وبدا أنه نائم بالفعل. عند رؤية وجهه من الجانب ، لم يكن جميلًا للغاية ، لكن ملامح وجهه كانت واضحة وحادة. جعلته يبدو شديد التهديد ومتقلب المزاج ، لكن بشرته كانت بيضاء وناعمة. ساعد هذا العنصر في تنعيم الصورة قليلاً ، لكن بشكل عام ، بدا وكأنه رجل رجولي.

“كيف يمكنك نصب خيمة واحدة لنفسك؟ أين تتوقع مني أن أنام ، هاه؟” تم فتح عيون تشو يومى السوداء على مصراعيها.

واصلت تشو يومي التفكير في جسده وهي تنظر إليه. ثم غامر عقلها أكثر في رؤيتها للرجل. تذكرت مدى قوته وكيف تحدى الروح بلا خوف. كما اعتنى بالجنية والعقرب. يبدو أنها كانت في حالة حب.

ابتسم هان سين وربت على عضلات صدره وقال ، “قد لا تكون كبيرة ، لكنها أكبر من عضلاتك.”

ولكن بعد ذلك غرق قلبها في صورة أخرى برزت في ذهنها ، وهي الخاتم الذي زين إصبعه. تنهدت وقالت في نفسها: “لماذا يؤخذ الصالحون دائمًا؟”

“ما الذي يفترض أن يعني؟” تجمدت تشو يومي ، غير قادرة على فهم ما يعنيه هان سين بذلك.

“ماذا قلتِ؟” عبس هان سين واستدار لينظر إلى تشو يومى

“لا تقلقى ؛ كنت أفتقر إلى حب الأم اللطيف عندما كنت صغيرًا.” لم ينظر هان سين حتى إلى تشو يومى أثناء حديثه. بدلاً من ذلك ، تم تثبيت عينيه على كتاب كان قد أخرجه للتو من حقيبته.

أصبح وجه تشو يومي أحمر مرة أخرى. لقد كانت متحمسة للغاية ، ولم تتوقع أبدًا أنها ستنتهي بالتحدث عن أفكارها بصوت عالٍ. مع وجه رفض فضح نفسه ، حاولت أن تشرح بقولها ، “لا شيء …”

{ العنقاء / الفينيق هما واحد علشان محدش يتلخبط بس أنا هستخدم العنقاء إلا لو نسيت زى الفصل اللى فات } هبطت موجة حر من السماء وكادت أن تطهو شعر جسم هان سين.

. الآن ، كان وجهها مقابل وجهه مباشرة. كان دفء رجل آخر يقترب منها.

كان قلب تشو يومى لا يزال ينبض بقوة ، ولكن بعد فترة ، لم تتحقق توقعاتها. شعرت بالغرابة. وبعد ذلك ، اختلست النظر ، فتحت عينيها قليلاً. مع وجود يد واحدة لا تزال تغطي فمها ، قام هان سين بفك ضغط الخيمة وأخذ نظرة خاطفة في الخارج.

كان قلب تشو يومي يدق بجنون على إيقاع التدافع ، وفكرت في نفسها ، “ماذا سيفعل؟ ماذا سأفعل؟ إنه مخطوب. يجب أن أرفض تقدمه ، أليس كذلك؟ لكن … لا ، لا يمكنني أن أكون هكذا. لا يمكنني أن يخدعني شيطان الإغراء. يجب أن أركز وأوجه أفكاري الجيدة … لكنه رجل طيب. إذا أمسكت به ، فقد يكون لدي فرصة … ”

ولكن بعد ذلك غرق قلبها في صورة أخرى برزت في ذهنها ، وهي الخاتم الذي زين إصبعه. تنهدت وقالت في نفسها: “لماذا يؤخذ الصالحون دائمًا؟”

تسابقت الآن العديد من الأفكار المختلفة في عقلها. كان جسد هان سين لا يزال قريبًا جدًا ، ثم غطى فمها بيده. وصعد فوقها.

قالت تشو يومي لهان سين بعيون امرأة مجنونة: “أنا أحذرك. لا تأخذ أي أفكار مضحكة”.

“لا يمكنني المنافسة. كيف يفترض بي أن أقاوم رجلاً كهذا؟ أنا مجرد امرأة ضعيفة عَزْلاءُ. لا توجد طريقة أستطيع مقاومة قوته”. تمكنت تشو يومى من إيجاد عذر جعلها تشعر بالراحة بسرعة. عندما رأت جسد هان سين فوقها ، أغمضت عينيها واستمرت في التفكير ، “لا يوجد أحد هنا. ما الذي يمسك فمي من أجله؟ حتى لو صرخت ، لا يمكن لأحد أن يأتي لمساعدتي. قد أتأوه من دواعي سروري ، ولكن لا يوجد سبب لي للصراخ “.

. الآن ، كان وجهها مقابل وجهه مباشرة. كان دفء رجل آخر يقترب منها.

كان قلب تشو يومى لا يزال ينبض بقوة ، ولكن بعد فترة ، لم تتحقق توقعاتها. شعرت بالغرابة. وبعد ذلك ، اختلست النظر ، فتحت عينيها قليلاً. مع وجود يد واحدة لا تزال تغطي فمها ، قام هان سين بفك ضغط الخيمة وأخذ نظرة خاطفة في الخارج.

“لا يمكنني المنافسة. كيف يفترض بي أن أقاوم رجلاً كهذا؟ أنا مجرد امرأة ضعيفة عَزْلاءُ. لا توجد طريقة أستطيع مقاومة قوته”. تمكنت تشو يومى من إيجاد عذر جعلها تشعر بالراحة بسرعة. عندما رأت جسد هان سين فوقها ، أغمضت عينيها واستمرت في التفكير ، “لا يوجد أحد هنا. ما الذي يمسك فمي من أجله؟ حتى لو صرخت ، لا يمكن لأحد أن يأتي لمساعدتي. قد أتأوه من دواعي سروري ، ولكن لا يوجد سبب لي للصراخ “.

كان وجه تشو يومي يحترق الآن وكانت رقبتها تزداد سخونة. أرادت أن تحفر حفرة وتختبئ.

نظر هان سين إلى الخارج ولاحظ وجود هالة على الصحراء السوداء من بعيد. كان هناك العديد من الهندباء المتوهجة التي ترسم طريق على رمال الصحراء. لقد كانت مرجًا لانهائيًا لهم ، لم يستطع الرؤية من خلالهم، رقصت رؤوس الهندباء بلطف مع النسيم.

“لديك ذوق جيد ، ولكن بغض النظر عن مدى جمالي ، لا يمكنك …” كانت تشو يومي خجولة بعض الشيء ، وتحدثت وهي تنظر إلى الأسفل.

الثالث

كان قلب تشو يومى لا يزال ينبض بقوة ، ولكن بعد فترة ، لم تتحقق توقعاتها. شعرت بالغرابة. وبعد ذلك ، اختلست النظر ، فتحت عينيها قليلاً. مع وجود يد واحدة لا تزال تغطي فمها ، قام هان سين بفك ضغط الخيمة وأخذ نظرة خاطفة في الخارج.

“ماذا قلتِ؟” عبس هان سين واستدار لينظر إلى تشو يومى

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط