بعوض شهوة الدم
“قتلت وحش الدم المقدس بعوضة شهوة الدم. لم تكسب روح وحش. تناول لحم مخلوق الدم المقدس لكسب صفر إلى عشر نقاط جينية مقدسة بشكل عشوائي.”
صفع هان سين بعوضة كانت تشرب دم ليتل أورانج.
واصل هان سين ، مع تشو يوميي ، السير في نفس الاتجاه. كانت الجنية لا تزال داخل صدفة الإسكالوب ، رافضة الخروج. سواء استطاعت الآن أم لا ، كانت لا تزال تحت سيطرته ، حيث كان جسدها كله متعفنًا. في غضون أيام قليلة ، من المرجح أن تذوب في مادة لزجة دموية تمامًا.
واصل هان سين ، مع تشو يوميي ، السير في نفس الاتجاه. كانت الجنية لا تزال داخل صدفة الإسكالوب ، رافضة الخروج. سواء استطاعت الآن أم لا ، كانت لا تزال تحت سيطرته ، حيث كان جسدها كله متعفنًا. في غضون أيام قليلة ، من المرجح أن تذوب في مادة لزجة دموية تمامًا.
لكن ما لم تكن تريد الخروج من القذيفة ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله هان سين. كانت القشرة غير قابلة للكسر ، وإذا أرادت الجنية الخروج ، فقد افترض أنه يجب أن يكون بمحض إرادتها.
“قتلت بعوضة شهوة الدم . لم تكسب روح وحش. تناول لحم المخلوق المتحول لتكسب صفر إلى عشر نقاط جينية متحولة بشكل عشوائي.”
كان الطقس متقلبًا بشكل مدهش في الصحراء. غالبًا ما كان الجو عاصفاً ، مما دفع الرمال إلى أعلى السماء وحجب رؤيتهم. خلال فترات الرياح الشديدة ، ارتفعت الرمال مثل الوحوش التي تسعى إلى إلتهامهم بالكامل.
إذا كان هناك عدد كبير من بعوض الدم المقدس ، فقد كان يخشى أن تكون كافية لقتل الثعلب الفضي وليتل أورانج أيضًا.
أخبر هان سين الهادر الذهبى بزيادة حجمه إلى الحد الأقصى ، وبدا وكأنه تل صغير يسير عبر العواصف الرملية الشديدة. ثم إختبئ هان سين وبقية رفاقه في فراء الهادر الذهبى ليظلوا مرتاحين وغير متأثرين.
إذا استمر هذا ، فمن المرجح أن تموت تشو يومى هنا.
“إنه لأمر مخز أن يكون الهادر الذهبى مجرد مخلوق خارق من ملاذ الإله الأول إذا كان يمكن أن يتطور ، فمن المرجح أن يكون أكبر من أي مخلوق خارق آخر من ملاذ الإله الثاني.” تنهد هان سين.
ضجيج!
غادرت العواصف الرملية بالسرعة التي جاءت بها. بعد نصف يوم ، توقفوا جميعًا. لكن كانت الآثار الجانبية هي الأكثر إزعاجًا. بعد العواصف الرملية ، تغيرت المناظر الطبيعية. اختفت آثار أقدام وحيد القرن وغيرت الكثبان مواقعها.
صفق هان سين يديه* وقتل البعوضة في ضربة واحدة. { يعنى بين يديه }
صفع!
كان الثعلب الفضي أفضل منهم جميعًا. كانت الكهرباء على جسده تعمل كالدرع ، ومنعت البعوض من الهبوط عليه.
سمع هان سين ضوضاء خلفه ، واستدار ليرى تشو يومى وهي تصفع خديها. ضحك وقال: لماذا تضرب نفسك؟
لم يكن البعوض مميتًا بمفرده ، وحتى لو امتصوا حتى امتلأت بطونهم ، فلن تخسر الكثير من الدم. لكن مع هذا العدد منهم ، كانت الأمور رهيبة. في غضون ثوان ، كان جسد تشو يومي يستضيف عددًا كبيرًا من البقع.
“هناك بعوضة”. واصلت تشو يومى تلويح يديها ، ولكن دون جدوى.
صفع هان سين بعوضة كانت تشرب دم ليتل أورانج.
ألقت هان سين نظرة ورأى بعوضة صغيرة تحلق حولها. كانت سريعة جدًا ورشيقة بشكل مدهش. بغض النظر عن مدى محاولتها ضربها ، نجت البعوضة تمامًا من كل هجوم.
“ماذا تنتظر؟ اركض!” صاح هان سين. أمسك تشو يومى وحملها تحت إبطه أثناء الركض.
صفع!
الخامس ، لسة شوية أنا لسة ببتدى بس إدونى راحة قصيرة
صفق هان سين يديه* وقتل البعوضة في ضربة واحدة.
{ يعنى بين يديه }
كانت أجساد المخلوقات الخارقة أفضل بكثير من جسد تشو يومى ، وكان من السهل رؤيتها. لا يبدو أن الحكة تؤثر عليهم على الإطلاق ، لذا فإن تأثيرات مص الدماء لا تبدو مثيرة للقلق.
على الرغم من أن إناث البعوض فقط هي التي تستطيع شرب الدم ، إلا أن أعدادها لا تزال مخيفة بما يكفي لتعريضها جميعًا لخطر جسيم.
كان هان سين متفاجئًا بشكل لا يصدق ، حيث لم يعتقد أن البعوضة الصغيرة مخلوق متحول.
صفع هان سين بعوضة كانت تشرب دم ليتل أورانج.
ضجيج!
على الرغم من أن إناث البعوض فقط هي التي تستطيع شرب الدم ، إلا أن أعدادها لا تزال مخيفة بما يكفي لتعريضها جميعًا لخطر جسيم.
ظهر عدد قليل من البعوض ، والذي قتله هان سين على الفور. بعد ذلك ، ظهر المزيد. لقد طاروا بجنون ، وأنتجوا صوتًا مزعجًا.
أخبر هان سين الهادر الذهبى بزيادة حجمه إلى الحد الأقصى ، وبدا وكأنه تل صغير يسير عبر العواصف الرملية الشديدة. ثم إختبئ هان سين وبقية رفاقه في فراء الهادر الذهبى ليظلوا مرتاحين وغير متأثرين.
صفع! صفع! صفع!
صفق هان سين يديه* وقتل البعوضة في ضربة واحدة. { يعنى بين يديه }
كانت هجمات هان سين سريعة كالبرق ، وكان يقتل البعوض من اليسار واليمين والوسط. كانت هناك مخلوقات طبقية بدائية هذه المرة ، بالإضافة إلى العديد من الطبقة المتحولة.
صفع! صفع! صفع!
بعد قتلهم جميعًا ، لاحظ هان سين أن تشو يومي بدت متجمدة كانت تحدق في شيء أمامهم بتعبير غبى. كان وجهها مشوهًا في حالة من الرعب ، كما لو أنها رأت شيئًا بائسًا للغاية.
كان الثعلب الفضي أفضل منهم جميعًا. كانت الكهرباء على جسده تعمل كالدرع ، ومنعت البعوض من الهبوط عليه.
“ما مشكلتك؟” عبس هان سين.
بذل هان سين قصارى جهده لمحاربة البعوض ، لكن بدا أن جهوده باءت بالفشل. كان هناك الكثير منهم ليتعامل معه. حتى جسد ليتل أورانج كان محتشدًا ، وكان العديد من البعوض يساعدون أنفسهم في تناول وجبة من الدم على مؤخرته.
رفعت تشو يومي إصبعها مشيرةً أمامهم “بع.. بع.. بعوض “. بصوت مرتعش ، نادت بطريقة تجعلها تبدو خائفة للغاية.
لكن بالنسبة للآخرين ، لم يكن هذا هو الحاد أبداً ، بدأ العديد من البعوض في الهبوط عليهم ، وخاصة تشو يومى على الرغم من أنها كانت مغطاة بالدروع ، إلا أن أجزاء الجلد التي كانت لا تزال ظاهرة كانت مفتوحة للعض. استمر امتصاص دمها.
“ماذا؟ إنهم مجرد بعوض. لا داعي للخوف ، يمكنني أن أقتلهم جميعًا”. ثم استدار هان سين للنظر في الاتجاه الذي أشارت إليه ولاحظت صدعًا عملاقًا في رمال الصحراء. منه ، ظهرت أسراب البعوض مثل السخان. بأعدادهم التي لا تحصى ، ومثل العواصف الرملية ذاتها التي واجهوها من قبل ، قاموا بتلوين السماء وطمسوا الشمس. كان الأمر لو أن غيوم البعوض حولت النهار إلى ليل.
كان مص دمها مقبولاً ، لكن البقع كانت تقودها إلى الجنون. جعلوها تعانى من الحكة ، وتحركت كل من أصابعها العشرة بشكل مفرط ، خدشت بشراسة قدر استطاعتها. كانت تفعل ذلك كثيرًا ، كان الدم يسحب إلى السطح. وكما يقول الناس ، كلما خدشت أكثر ، زادت الحكة. لم يمض وقت طويل قبل أن يتآكل جلدها بالكامل ، ومع ذلك لم تستطع مقاومة الخدش.
“ماذا تنتظر؟ اركض!” صاح هان سين. أمسك تشو يومى وحملها تحت إبطه أثناء الركض.
“ماذا؟ إنهم مجرد بعوض. لا داعي للخوف ، يمكنني أن أقتلهم جميعًا”. ثم استدار هان سين للنظر في الاتجاه الذي أشارت إليه ولاحظت صدعًا عملاقًا في رمال الصحراء. منه ، ظهرت أسراب البعوض مثل السخان. بأعدادهم التي لا تحصى ، ومثل العواصف الرملية ذاتها التي واجهوها من قبل ، قاموا بتلوين السماء وطمسوا الشمس. كان الأمر لو أن غيوم البعوض حولت النهار إلى ليل.
غزا بعوض شهوة الدم السماء مثل عاصفة رملية ، حتى أنهم بثوا الخوف في الثعلب الفضي و ليتل أورانج. سويًا ، سارع هذان الوحشان للفرار.
لم يكن هناك أي فائدة من العودة الآن ، واختار هان سين المضي قدمًا ومعرفة ما كان يجري. يبدو أن الكائنات الخارقة التي واجهوها جميعًا تتجاهلهم ، كما لو أن شيئًا أكبر جذبهم. إذا جاء إلى مكان تجمعوا فيه جميعًا ، فقد عقد العزم على الالتفاف والاستمرار في طريقه.
إذا كان مجرد عدد صغير من البعوض ، حتى من الفئة المتحولة ، فلا يوجد ما يخشاه. لكن حشدًا لا يُحصى مثل هذا سيكون كثيرًا جدًا. كان هان سين يمتلك الدرع الفائق المناسب لصد الهجمات ، لكن تشو يومي ستُقتل في لحظة.
لكن ما لم تكن تريد الخروج من القذيفة ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله هان سين. كانت القشرة غير قابلة للكسر ، وإذا أرادت الجنية الخروج ، فقد افترض أنه يجب أن يكون بمحض إرادتها.
علاوة على ذلك ، كان يشعر بالسوء وهو يرتدي درعًا خارقًا أمامها. لذلك ، كما فعلت ، كان يرتدي درع دم مقدس بدلاً من ذلك.
الخامس ، لسة شوية أنا لسة ببتدى بس إدونى راحة قصيرة
إذا كان هناك عدد كبير من بعوض الدم المقدس ، فقد كان يخشى أن تكون كافية لقتل الثعلب الفضي وليتل أورانج أيضًا.
غزا بعوض شهوة الدم السماء مثل عاصفة رملية ، حتى أنهم بثوا الخوف في الثعلب الفضي و ليتل أورانج. سويًا ، سارع هذان الوحشان للفرار.
ومع ذلك ، لم يمض وقت طويل قبل أن يلحقهم البعوض وينزل عليهم. تطاير البرق الفضي عبر فرو الثعلب الفضي ، وأصدر عددًا من الأشعة لصعق أولئك الذين سعوا إلى الإقتراب منه
استخدم هان سين شوكة ريكس المشتعلة لحرق البعوض من حولهم.
صفع هان سين بعوضة كانت تشرب دم ليتل أورانج.
كان جسد ليتل أورانج يقفز لأعلى ولأسفل لقتل الكثيرين ، لكن عددًا لا بأس به من البعوض قد إلتصق به بالفعل. دون تأجيل ، شربت الحشرات الجائعة بعمق من دمائها.
“هناك بعوضة”. واصلت تشو يومى تلويح يديها ، ولكن دون جدوى.
كان هان سين مصدومًا حقًا. لم يتوقع أن يتمكن البعوض من شرب دم مخلوق خارق ، وهذا يعني أن ليتل أورانج والثعلب الفضي كانا في خطر مثلهما.
كان الثعلب الفضي أفضل منهم جميعًا. كانت الكهرباء على جسده تعمل كالدرع ، ومنعت البعوض من الهبوط عليه.
على الرغم من أن إناث البعوض فقط هي التي تستطيع شرب الدم ، إلا أن أعدادها لا تزال مخيفة بما يكفي لتعريضها جميعًا لخطر جسيم.
“قتلت وحش الدم المقدس بعوضة شهوة الدم. لم تكسب روح وحش. تناول لحم مخلوق الدم المقدس لكسب صفر إلى عشر نقاط جينية مقدسة بشكل عشوائي.”
صفع!
ضجيج!
صفع هان سين بعوضة كانت تشرب دم ليتل أورانج.
761 بعوض شهوة الدم
“قتلت وحش الدم المقدس بعوضة شهوة الدم. لم تكسب روح وحش. تناول لحم مخلوق الدم المقدس لكسب صفر إلى عشر نقاط جينية مقدسة بشكل عشوائي.”
كان الطقس متقلبًا بشكل مدهش في الصحراء. غالبًا ما كان الجو عاصفاً ، مما دفع الرمال إلى أعلى السماء وحجب رؤيتهم. خلال فترات الرياح الشديدة ، ارتفعت الرمال مثل الوحوش التي تسعى إلى إلتهامهم بالكامل.
“هناك بالفعل بعض من فئة الدم المقدس بينهم.” تغير وجه هان سين ، وأمر الملاك الصغير أن يمهد لهم الطريق. ثم أسرع لمحاولة الهرب. لكن البعوض كان مثل عاصفة رملية ، وكان المزيد والمزيد يأتون لابتلاعهم.
ومع ذلك ، لم يمض وقت طويل قبل أن يلحقهم البعوض وينزل عليهم. تطاير البرق الفضي عبر فرو الثعلب الفضي ، وأصدر عددًا من الأشعة لصعق أولئك الذين سعوا إلى الإقتراب منه استخدم هان سين شوكة ريكس المشتعلة لحرق البعوض من حولهم.
كان الثعلب الفضي أفضل منهم جميعًا. كانت الكهرباء على جسده تعمل كالدرع ، ومنعت البعوض من الهبوط عليه.
“ماذا؟ إنهم مجرد بعوض. لا داعي للخوف ، يمكنني أن أقتلهم جميعًا”. ثم استدار هان سين للنظر في الاتجاه الذي أشارت إليه ولاحظت صدعًا عملاقًا في رمال الصحراء. منه ، ظهرت أسراب البعوض مثل السخان. بأعدادهم التي لا تحصى ، ومثل العواصف الرملية ذاتها التي واجهوها من قبل ، قاموا بتلوين السماء وطمسوا الشمس. كان الأمر لو أن غيوم البعوض حولت النهار إلى ليل.
لكن بالنسبة للآخرين ، لم يكن هذا هو الحاد أبداً ، بدأ العديد من البعوض في الهبوط عليهم ، وخاصة تشو يومى على الرغم من أنها كانت مغطاة بالدروع ، إلا أن أجزاء الجلد التي كانت لا تزال ظاهرة كانت مفتوحة للعض. استمر امتصاص دمها.
استمر الثعلب الفضي في إطلاق الكهرباء ، لكن من الواضح أنه لم يتبق لديه الكثير من الطاقة. لم يكن هان سين متأكدًا من المدة التي يمكن أن يستمر فيها
لم يكن البعوض مميتًا بمفرده ، وحتى لو امتصوا حتى امتلأت بطونهم ، فلن تخسر الكثير من الدم. لكن مع هذا العدد منهم ، كانت الأمور رهيبة. في غضون ثوان ، كان جسد تشو يومي يستضيف عددًا كبيرًا من البقع.
“هناك بالفعل بعض من فئة الدم المقدس بينهم.” تغير وجه هان سين ، وأمر الملاك الصغير أن يمهد لهم الطريق. ثم أسرع لمحاولة الهرب. لكن البعوض كان مثل عاصفة رملية ، وكان المزيد والمزيد يأتون لابتلاعهم.
كان مص دمها مقبولاً ، لكن البقع كانت تقودها إلى الجنون. جعلوها تعانى من الحكة ، وتحركت كل من أصابعها العشرة بشكل مفرط ، خدشت بشراسة قدر استطاعتها. كانت تفعل ذلك كثيرًا ، كان الدم يسحب إلى السطح. وكما يقول الناس ، كلما خدشت أكثر ، زادت الحكة. لم يمض وقت طويل قبل أن يتآكل جلدها بالكامل ، ومع ذلك لم تستطع مقاومة الخدش.
“قتلت وحش الدم المقدس بعوضة شهوة الدم. لم تكسب روح وحش. تناول لحم مخلوق الدم المقدس لكسب صفر إلى عشر نقاط جينية مقدسة بشكل عشوائي.”
بذل هان سين قصارى جهده لمحاربة البعوض ، لكن بدا أن جهوده باءت بالفشل. كان هناك الكثير منهم ليتعامل معه. حتى جسد ليتل أورانج كان محتشدًا ، وكان العديد من البعوض يساعدون أنفسهم في تناول وجبة من الدم على مؤخرته.
كان الطقس متقلبًا بشكل مدهش في الصحراء. غالبًا ما كان الجو عاصفاً ، مما دفع الرمال إلى أعلى السماء وحجب رؤيتهم. خلال فترات الرياح الشديدة ، ارتفعت الرمال مثل الوحوش التي تسعى إلى إلتهامهم بالكامل.
كانت أجساد المخلوقات الخارقة أفضل بكثير من جسد تشو يومى ، وكان من السهل رؤيتها. لا يبدو أن الحكة تؤثر عليهم على الإطلاق ، لذا فإن تأثيرات مص الدماء لا تبدو مثيرة للقلق.
ومع ذلك ، لم يمض وقت طويل قبل أن يلحقهم البعوض وينزل عليهم. تطاير البرق الفضي عبر فرو الثعلب الفضي ، وأصدر عددًا من الأشعة لصعق أولئك الذين سعوا إلى الإقتراب منه استخدم هان سين شوكة ريكس المشتعلة لحرق البعوض من حولهم.
استمر الثعلب الفضي في إطلاق الكهرباء ، لكن من الواضح أنه لم يتبق لديه الكثير من الطاقة. لم يكن هان سين متأكدًا من المدة التي يمكن أن يستمر فيها
“ما مشكلتك؟” عبس هان سين.
شعر هان سين بالسوء في قلبه. لم يستطع إيجاد طريقة لمنح تشو يومى المساعدة الفورية والراحة التي تحتاجها الآن.
“هناك بالفعل بعض من فئة الدم المقدس بينهم.” تغير وجه هان سين ، وأمر الملاك الصغير أن يمهد لهم الطريق. ثم أسرع لمحاولة الهرب. لكن البعوض كان مثل عاصفة رملية ، وكان المزيد والمزيد يأتون لابتلاعهم.
إذا استمر هذا ، فمن المرجح أن تموت تشو يومى هنا.
“هناك بعوضة”. واصلت تشو يومى تلويح يديها ، ولكن دون جدوى.
بينما كان هان سين يفكر في خطوته التالية ، رأى فجأة ضبابًا أبيض يقترب. عندما لامسه البعوض ، سقطت على الأرض مثل المطر الغزير.
“ماذا تنتظر؟ اركض!” صاح هان سين. أمسك تشو يومى وحملها تحت إبطه أثناء الركض.
الخامس ، لسة شوية أنا لسة ببتدى بس إدونى راحة قصيرة
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
