نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 762

قبول الجنية

قبول الجنية

762

استخدم هان سين سوترا دونغ شوان لمحاكاة تدفق طاقة الجنية. انخفضت درجة حرارة جسم هان سين ، وبعد القيام بذلك ، تجنبه البعوض تمامًا.

قبول الجنية
صُدم هان سين. نظر نحو الملاك الصغير ، فرآها تمسك صدفة إسقلوب في يدها. كانت نصف مفتوحة ، ومن الداخل ، كانت الجنية نشطة. أطلقت العنان لعاصفة من الهواء البارد.

انخفضت درجة الحرارة من حولهم في لحظة. من الواضح أن البعوض كان ضعيفًا تجاه البرد ، وعند ملامسته للصقيع ، صُعق وجمد.

انخفضت درجة الحرارة من حولهم في لحظة. من الواضح أن البعوض كان ضعيفًا تجاه البرد ، وعند ملامسته للصقيع ، صُعق وجمد.

بعد إلقاء نظرة واضحة أخرى على الجنية المتعفنة التي تعرضت للضرب ، شعرت بقدر كبير من التعاطف معها. على أمل أن يتركها هان سين تذهب ، مدحت فى الجنية.

خوفًا من البرد ، يبدو أن سرب البعوض متردد الآن في مواصلة سعيه.

خوفًا من البرد ، يبدو أن سرب البعوض متردد الآن في مواصلة سعيه.

استمرت الجنية في نفخ الهواء البارد ، وصد البعوض. وبينما فعلت ذلك ، أعطت هان سين نظرة يرثى لها.

استمرت الجنية في نفخ الهواء البارد ، وصد البعوض. وبينما فعلت ذلك ، أعطت هان سين نظرة يرثى لها.

لم يتوقع هان سين أبدًا أن تمتلك الجنية مثل هذه الصفة البشرية ، وأن تغفر المظالم الماضية وتكون على استعداد لمقايضة حياتها من أجل سلامته هو ورفاقه.

6

أخذ هان سين قذيفة إسقلوب من يدي الملاك الصغير. كانت الجنية لا تزال خائفة للغاية ، ولم تفتح القذيفة إلا بكمية صغيرة من أجل إخراج بعض الهواء البارد.

ظلت الجنية على حين غرة. سمحت هان سين لنفسها باحتجازها ، بدت غافلة عن نظرة هان سين القاتلة. بدون أدنى شك ، وضعت نصيبًا كاملاً في تعهد هان سين بعدم قتلها. كان وضعها الهادئ والمريح في يد هان سين انعكاسًا لذلك.

أمسك هان سين بقذيفة إسقلوب واستمر في السير نحو البق. حافظ البعوض على مسافة ، وكان نفورهم من البرد واضحًا للعيان.

“النساء قصيرات النظر. نعم ، أنت على حق ؛ هذا الشيء الصغير يبدو مثيرًا للشفقة. يبدو لطيفًا. لكن هذا ما تراه على السطح. في قلبها ، ربما تخطط بالفعل لطريقة بائسة للحصول على الإنتقام مرة أخرى ، الآن بعد أن أصبحت في ورطة ، مضروبة ومرهقة ، تتظاهر بمظهر الحزن هذا وتطلب المغفرة منا جميعًا حتى تتحرر. لكل ما نعرفه ، ستعود وتأتي من أجلى مرة أخرى بعد أن تلتئم جراحها “. لم يستجب هان سين لكلام تشو يومي ، وبدلاً من ذلك استمر في التحديق في الجنية التي كانت لا تزال داخل الصدفة.

استخدم هان سين سوترا دونغ شوان لمحاكاة تدفق طاقة الجنية. انخفضت درجة حرارة جسم هان سين ، وبعد القيام بذلك ، تجنبه البعوض تمامًا.

بدت الجنية ذكية إلى حد ما ، وبعد أن انتهى من الكلام ، فتحت غطاء القوقعة وحلقت للخارج. ثم هبطت على كف يد هان سين.

ومع ذلك ، لم يستطع أن يستخدم الهواء البارد مثل الجنية. إذا أراد إبقاء تشو يومى على قيد الحياة ، فسيتعين عليه الاستمرار في الاستفادة من قوة الجنية. واصلوا رحلتهم ، مع إبقاء البعوض بعيدًا ، وابتعادهم عن الحشرات المتعطشة للدماء.

أخذ هان سين قذيفة إسقلوب من يدي الملاك الصغير. كانت الجنية لا تزال خائفة للغاية ، ولم تفتح القذيفة إلا بكمية صغيرة من أجل إخراج بعض الهواء البارد.

بعد أن وصلت الجنية إلى النقطة التي أبعدتها عن أنظار البعوض ، أوقفت إخراج الهواء البارد. لقد أصيبت بالفعل بجروح بالغة ، ومقدار القوة التي استهلكتها للتو كان مرهقًا. بدت حالتها أكثر صعوبة من أي وقت مضى.

“انظر إليها ، إنها تبدو مثيرة للشفقة. لماذا لا تتركها تذهب؟ لقد أنقذت حياتنا للتو ، بعد كل شيء.” بعد أن طبقت تشو يومي بعض الأدوية على جروحها ، بدأت تشعر بالتحسن على الفور تقريبًا. بدأت الحكة تهدأ أيضًا.

قامت الجنية بشبك يديها معًا أمام وجهها ، كما لو كانت تصلي إلى هان سين. بدت النظرة في عينيها أنها كانت تتوسل هان سين لتتركها.

ومع ذلك ، لم يستطع أن يستخدم الهواء البارد مثل الجنية. إذا أراد إبقاء تشو يومى على قيد الحياة ، فسيتعين عليه الاستمرار في الاستفادة من قوة الجنية. واصلوا رحلتهم ، مع إبقاء البعوض بعيدًا ، وابتعادهم عن الحشرات المتعطشة للدماء.

لكن هذا لم يتماشى مع رغبة هان سين الخاصة. كان من الصعب الحصول على مخلوق خارق من الجيل الثاني ، وكان هناك جوهرجين الحياة يجلس أمامه مباشرة. ربما حتى روح وحش أيضًا. لم يكن هان سين سعيدًا بفكرة ترك مثل هذه المكافأة.

استخدم هان سين سوترا دونغ شوان لمحاكاة تدفق طاقة الجنية. انخفضت درجة حرارة جسم هان سين ، وبعد القيام بذلك ، تجنبه البعوض تمامًا.

“انظر إليها ، إنها تبدو مثيرة للشفقة. لماذا لا تتركها تذهب؟ لقد أنقذت حياتنا للتو ، بعد كل شيء.” بعد أن طبقت تشو يومي بعض الأدوية على جروحها ، بدأت تشعر بالتحسن على الفور تقريبًا. بدأت الحكة تهدأ أيضًا.

“إذا تركتك تذهب ، هل ستعود للانتقام؟” سأل هان سين ، وهو ينظر إلى الجنية.

بعد إلقاء نظرة واضحة أخرى على الجنية المتعفنة التي تعرضت للضرب ، شعرت بقدر كبير من التعاطف معها. على أمل أن يتركها هان سين تذهب ، مدحت فى الجنية.

“النساء قصيرات النظر. نعم ، أنت على حق ؛ هذا الشيء الصغير يبدو مثيرًا للشفقة. يبدو لطيفًا. لكن هذا ما تراه على السطح. في قلبها ، ربما تخطط بالفعل لطريقة بائسة للحصول على الإنتقام مرة أخرى ، الآن بعد أن أصبحت في ورطة ، مضروبة ومرهقة ، تتظاهر بمظهر الحزن هذا وتطلب المغفرة منا جميعًا حتى تتحرر. لكل ما نعرفه ، ستعود وتأتي من أجلى مرة أخرى بعد أن تلتئم جراحها “. لم يستجب هان سين لكلام تشو يومي ، وبدلاً من ذلك استمر في التحديق في الجنية التي كانت لا تزال داخل الصدفة.

“أنت بحاجة إلى فهم شيء ما هنا ؛ لقد أنقذتك. لم تنقذنا.” عرف هان سين أنه بدون الجنية ، كان سيظل حياً. كانت تشو يومى هى الضحية الوحيدة وليس هم

“الملاك الصغير!” نادى هان سين إلى ملاكه الصغير.

“لكنها تتوسل من أجل رحمتك. فقط دعها تذهب!” لم تجرؤ تشو يومى على التعامل مع هان سين ، لكنها شعرت بأنها مضطرة لدعم الجنية على الأقل ، بعد ما فعلته.

حمل هان سين الجنية هناك ، وابتسم ابتسامة عريضة في قلبه. زينت ابتسامة الشيطان شفتيه ، وقال في نفسه: “أوه ، الجنية الصغيرة. أنت بين يدي ، والآن سأقتلك.”

“النساء قصيرات النظر. نعم ، أنت على حق ؛ هذا الشيء الصغير يبدو مثيرًا للشفقة. يبدو لطيفًا. لكن هذا ما تراه على السطح. في قلبها ، ربما تخطط بالفعل لطريقة بائسة للحصول على الإنتقام مرة أخرى ، الآن بعد أن أصبحت في ورطة ، مضروبة ومرهقة ، تتظاهر بمظهر الحزن هذا وتطلب المغفرة منا جميعًا حتى تتحرر. لكل ما نعرفه ، ستعود وتأتي من أجلى مرة أخرى بعد أن تلتئم جراحها “. لم يستجب هان سين لكلام تشو يومي ، وبدلاً من ذلك استمر في التحديق في الجنية التي كانت لا تزال داخل الصدفة.

“أنتِ ، الجنية الصغيرة. كيف تجرؤين على أن تطلبِ مني مساعدتك على التعافي. يجب أن تكونى تحلمين “خطط هان سين ، كما كان يحمل الجنية في يده ، لاستخدام ضربة صوت الرعد عليها. مع الحالة المؤسفة التي كان جسدها فيها ، لم يعتقد أنها تستطيع تحمل لكمة كهذه مرة أخرى. حتى لو لم تستطع قتلها ، فقد يسرق منها نصف حياتها. أو نصف ما بقي الآن على الأقل.

في هذه المرحلة ، بدأ شعر الجنية في الجفاف. كان جسدها فاسدًا وسُلب من جناحيها القوة. واصلت النظر إلى هان سين بطريقة توسل من أجل الرحمة.

6

“إذا تركتك تذهب ، هل ستعود للانتقام؟” سأل هان سين ، وهو ينظر إلى الجنية.

لكن هذا لم يتماشى مع رغبة هان سين الخاصة. كان من الصعب الحصول على مخلوق خارق من الجيل الثاني ، وكان هناك جوهرجين الحياة يجلس أمامه مباشرة. ربما حتى روح وحش أيضًا. لم يكن هان سين سعيدًا بفكرة ترك مثل هذه المكافأة.

تصرفت الجنية كما لو أنها فهمت ما قاله لها هان سين ، وهزت رأسها بجنون.

خوفًا من البرد ، يبدو أن سرب البعوض متردد الآن في مواصلة سعيه.

“هل حقا؟” سأل هان سين بنبرة صوت أعمق هذه المرة.

كان هان سين لا يزال غير قادر على فعل ذلك ، لأنه لم يكن قاتلاً. وكان قلبه رقيقًا وضعيفًا لمن احتاج المساعدة. بدت الجنية إنسانية للغاية ، وقد بذلت قصارى جهدها للمساعدة في مكافحة البعوض. الآن وقد أصبحت في يد هان سين ، وجد نفسه غير قادر على قتل شيء كان أعزل تمامًا.

استمرت الجنية في هز رأسها ، وبدت وكأنها صادقة.

أومأت الجنية. تمسكت بأصابع هان سين وقبلتهم بشفتيها الحمراء. ثم نظرت إليه مرة أخرى بعيون يرثى لها.

قال هان سين للجنية “حسنًا ، إذن. تعال. دعنا ننسى ما حدث في الماضي. لكن لا تفكر في فعل ذلك مرة أخرى. إذا فعلت ذلك ، فلن أسامحك”.

جائت الملاك الصغير ، بالسيف العظيم في يدها ، إلى هان سين بلا عاطفة. نظر هان سين إلى الجنية في يده ونظر إلى الملاك الصغير. تنهد ، أرسل الملاك الصغير بعيدًا مرة أخرى.

بدت الجنية ذكية إلى حد ما ، وبعد أن انتهى من الكلام ، فتحت غطاء القوقعة وحلقت للخارج. ثم هبطت على كف يد هان سين.

“أنت بحاجة إلى فهم شيء ما هنا ؛ لقد أنقذتك. لم تنقذنا.” عرف هان سين أنه بدون الجنية ، كان سيظل حياً. كانت تشو يومى هى الضحية الوحيدة وليس هم

حمل هان سين الجنية هناك ، وابتسم ابتسامة عريضة في قلبه. زينت ابتسامة الشيطان شفتيه ، وقال في نفسه: “أوه ، الجنية الصغيرة. أنت بين يدي ، والآن سأقتلك.”

“هل حقا؟” سأل هان سين بنبرة صوت أعمق هذه المرة.

لم يعتقد هان سين أبدًا أن الجنية المهووسة المنتقمة سابقًا سيكون من السهل خداعها. بدت وكأنها تصدق ما قاله دون سؤال. والآن ، سمحت له بحملها. لم تكن تعلم أنه كان يخطط لإنهاء الهدنة بسرعة.

بدت الجنية ذكية إلى حد ما ، وبعد أن انتهى من الكلام ، فتحت غطاء القوقعة وحلقت للخارج. ثم هبطت على كف يد هان سين.

ظلت الجنية على حين غرة. سمحت هان سين لنفسها باحتجازها ، بدت غافلة عن نظرة هان سين القاتلة. بدون أدنى شك ، وضعت نصيبًا كاملاً في تعهد هان سين بعدم قتلها. كان وضعها الهادئ والمريح في يد هان سين انعكاسًا لذلك.

“أنت بحاجة إلى فهم شيء ما هنا ؛ لقد أنقذتك. لم تنقذنا.” عرف هان سين أنه بدون الجنية ، كان سيظل حياً. كانت تشو يومى هى الضحية الوحيدة وليس هم

تمسكت ذراعيها البيضاء الناعمة بأصابع هان سين ، وفركت رأسها ضدهم. بدت بائسة للغاية ، وأشارت إلى جروحها ، وكأنها تطلب منه أن يشفيها.

أمسك هان سين بقذيفة إسقلوب واستمر في السير نحو البق. حافظ البعوض على مسافة ، وكان نفورهم من البرد واضحًا للعيان.

“أنتِ ، الجنية الصغيرة. كيف تجرؤين على أن تطلبِ مني مساعدتك على التعافي. يجب أن تكونى تحلمين “خطط هان سين ، كما كان يحمل الجنية في يده ، لاستخدام ضربة صوت الرعد عليها. مع الحالة المؤسفة التي كان جسدها فيها ، لم يعتقد أنها تستطيع تحمل لكمة كهذه مرة أخرى. حتى لو لم تستطع قتلها ، فقد يسرق منها نصف حياتها. أو نصف ما بقي الآن على الأقل.

لكن رؤية الجنية عزلاء تشد أصابعه ، مما منحها عيون جرو مسكينة ، وجد هان سين نفسه غير قادر على القيام بذلك.

ثم سيقوم هان سين ، دون علم أي شخص آخر ، بتوجيه عناصر الصوت والرعد سراً. سرعان ما قام بإلقاء ضربة صوت الرعد واباد الجنية تمامًا مرة واحدة وإلى الأبد.

“لكنها تتوسل من أجل رحمتك. فقط دعها تذهب!” لم تجرؤ تشو يومى على التعامل مع هان سين ، لكنها شعرت بأنها مضطرة لدعم الجنية على الأقل ، بعد ما فعلته.

لكن رؤية الجنية عزلاء تشد أصابعه ، مما منحها عيون جرو مسكينة ، وجد هان سين نفسه غير قادر على القيام بذلك.

ومع ذلك ، لم يستطع أن يستخدم الهواء البارد مثل الجنية. إذا أراد إبقاء تشو يومى على قيد الحياة ، فسيتعين عليه الاستمرار في الاستفادة من قوة الجنية. واصلوا رحلتهم ، مع إبقاء البعوض بعيدًا ، وابتعادهم عن الحشرات المتعطشة للدماء.

“لا ، لا يمكنني السماح لشكل الجنية بخداعى. إنه شيطان الانتقام البائس ، ولا يمكنني السماح لها بالعيش. اعصرها. لا بد لي من الضغط عليها!” ثم بدأ هان سين بقسوة في إلقاء ضربة صوت الرعد

أمسك هان سين بقذيفة إسقلوب واستمر في السير نحو البق. حافظ البعوض على مسافة ، وكان نفورهم من البرد واضحًا للعيان.

لكن بعد وقت قصير من البداية ، توقف.

قبول الجنية صُدم هان سين. نظر نحو الملاك الصغير ، فرآها تمسك صدفة إسقلوب في يدها. كانت نصف مفتوحة ، ومن الداخل ، كانت الجنية نشطة. أطلقت العنان لعاصفة من الهواء البارد.

“الملاك الصغير!” نادى هان سين إلى ملاكه الصغير.

في هذه المرحلة ، بدأ شعر الجنية في الجفاف. كان جسدها فاسدًا وسُلب من جناحيها القوة. واصلت النظر إلى هان سين بطريقة توسل من أجل الرحمة.

جائت الملاك الصغير ، بالسيف العظيم في يدها ، إلى هان سين بلا عاطفة. نظر هان سين إلى الجنية في يده ونظر إلى الملاك الصغير. تنهد ، أرسل الملاك الصغير بعيدًا مرة أخرى.

قال هان سين للجنية “حسنًا ، إذن. تعال. دعنا ننسى ما حدث في الماضي. لكن لا تفكر في فعل ذلك مرة أخرى. إذا فعلت ذلك ، فلن أسامحك”.

كان هان سين لا يزال غير قادر على فعل ذلك ، لأنه لم يكن قاتلاً. وكان قلبه رقيقًا وضعيفًا لمن احتاج المساعدة. بدت الجنية إنسانية للغاية ، وقد بذلت قصارى جهدها للمساعدة في مكافحة البعوض. الآن وقد أصبحت في يد هان سين ، وجد نفسه غير قادر على قتل شيء كان أعزل تمامًا.

“هل حقا؟” سأل هان سين بنبرة صوت أعمق هذه المرة.

“هل ستستمع إلي في المستقبل؟” حمل هان سين الجنية في يده ، وكانت نظرته حادة مثل النصل.

خوفًا من البرد ، يبدو أن سرب البعوض متردد الآن في مواصلة سعيه.

أومأت الجنية. تمسكت بأصابع هان سين وقبلتهم بشفتيها الحمراء. ثم نظرت إليه مرة أخرى بعيون يرثى لها.

تمسكت ذراعيها البيضاء الناعمة بأصابع هان سين ، وفركت رأسها ضدهم. بدت بائسة للغاية ، وأشارت إلى جروحها ، وكأنها تطلب منه أن يشفيها.

“إذا قلت ذلك ، سأصدقك مرة واحدة. هذه فرصة تأتي مرة واحدة في العمر. لا تخيب ظني ، وإلا فلن أتركك تذهبين.” تنهد هان سين ، وأرخى يديه وترك الجنية تجلس في كفيه.

“الملاك الصغير!” نادى هان سين إلى ملاكه الصغير.

رفرفت الجنية بجناحيها الفراشة وحلقت بضع دوائر حول هان سين. بدت سعيدة للغاية ، لكن حالة ضعفها الحالية لم تكن سرا. وسرعان ما سقطت في يد هان سين.

حمل هان سين الجنية هناك ، وابتسم ابتسامة عريضة في قلبه. زينت ابتسامة الشيطان شفتيه ، وقال في نفسه: “أوه ، الجنية الصغيرة. أنت بين يدي ، والآن سأقتلك.”

على الرغم من أن هان سين كان على استعداد لشفاء الجنية ، إلا أنه لم يكن مستعدًا لتصديقها بنسبة مائة بالمائة. سرا ، كان يراقبها في كل حركة. إذا لم تكن جيدة ، فلن تتردد هان سين في أمر الملاك الصغير بقتلها.

“الملاك الصغير!” نادى هان سين إلى ملاكه الصغير.

6

“هل ستستمع إلي في المستقبل؟” حمل هان سين الجنية في يده ، وكانت نظرته حادة مثل النصل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط