نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 770

أحمر الشفاه

أحمر الشفاه

770
أحمر الشفاه

جمع هان سين الكثير من اللحوم ، ورأى أن اللحم قد تم تناوله بالكامل تقريبًا ، ولم يرغب في التباطؤ. كان يمسك حقيبته ، ونادى على الجنية وأخبرها أنه يجب عليهم العودة.

كانت جثة وحيد القرن المقدس ممتدة ، ولكن بعد أن اجتمعت موجات شاسعة من المخلوقات لتأكلها ، لم تدم طويلاً. وسرعان ما أُستهلك كل الدم. التقط هان سين القرع من الرمال الرطبة ، وبدا أنه مصبوغ باللون الأحمر ، وكان له مظهر أكثر جاذبية. بطبيعة الحال ، افترض هان سين أنها امتصت بالفعل الكثير من الدم.

“ولد جيد!” قام هان سين بضرب رأس ليتل أورانج وقدم له شريحة أخرى من اللحم. جعل هذا ليتل أورانج سعيدًا للغاية ، واستمر في المواء بجانب هان سين.

من ناحية أخرى ، تم تزيين الجرس الأزرق بعدد من النقوش الحمراء لمجموعة متنوعة من الرموز المختلفة. ومع ذلك ، لم يتمكن هان سين من تمييز ما قصدوه.

“مات وحيد القرن الأبيض. جاءت المخلوقات لتلتهم جثته. تمكنت من جمع بعض لحومها عند عودتي.” لم يخبرها هان سين بتفاصيل ما حدث ، لأنها كانت غريبة للغاية وغامضة. سيبقي الأمر سراً في الوقت الحالي. بعد كل شئ هذه المعلومات كانت ذات قيمة ، وكانت نوع المعلومات التي يمكنك بيعها بسعر مرتفع. لن يخبر أي شخص بدون دفع الثمن المناسب.

كان ميوث قد امتلأ بطنه ، وكان منتفخًا بشكل لا يصدق. بمعدته التي تشبه كرة الشاطئ ، كل ما يمكنه فعله هو الاستلقاء على الأرض والتنفس. أكلت الجنية ببطء أكثر من البقية ، لكنها بدت وكأنها فى نهايتها من ناحية أخرى ، كان الملاك الصغير قد انتهى قبل فترة طويلة.

” أحمر الشفاه؟” قفز قلب هان سين. بسرعة ، لمس جبهته.

جمع هان سين الكثير من اللحوم ، ورأى أن اللحم قد تم تناوله بالكامل تقريبًا ، ولم يرغب في التباطؤ. كان يمسك حقيبته ، ونادى على الجنية وأخبرها أنه يجب عليهم العودة.

“ماذا حدث هناك؟ لماذا توجهت العديد من المخلوقات بهذه الطريقة؟ ولماذا أصبحت فجأة واحة عشبية؟” ركضت تشو يومي إلى هان سين وسألت بفضول.

لكن الجنية لم ترغب بعد في الذهاب واستمرت في الأكل. ومع ذلك ، فإن هان سين لم ينتظرها. تجاهل رغبتها في البقاء وغادر مع الملاك الصغير.

شعر هان سين بالحرج قليلاً ، وسحب يده إلى الخلف بشكل غير واضح. نظر حوله بوجنتين حمراوتين ونظف حلقه. ومع ذلك ، كان رد فعل قلبه مختلفاً. “يا له من لقيط بلا قلب! إنه يشعر باللحوم ولا يهتم بشيء للسيد الذي جرها بشق الأنفس إلى هنا!”

لكن المخلوقات الأخرى لاحظت الحقيبة التي يمتلكها هان سين ، وسرعان ما أقلعت من بعده. ومع ذلك ، لم يشكلوا تهديدًا كبيرًا ، ومن خلال القوى المشتركة له والملاك الصغير ، لم يكونوا مثقلين بالكثير من المتاعب في رحيلهم.

“سرقت الكلمات مباشرة من فمي. ماذا تفعلين ، إتركى لحمي؟” رفع هان سين شفتيه.

عاد هان سين إلى حيث ترك تشو يومي ، وشعر بالارتياح لرؤية أنهم لم يتحركوا. استدار لإلقاء نظرة على المكان الذي كان قد ذهب إليه للتو – والذي كان على بعد مائة ميل – رأى أنه بالفعل أصبح مساحة خضراء من الزهور الخضراء متعددة الألوان.

“سرقت الكلمات مباشرة من فمي. ماذا تفعلين ، إتركى لحمي؟” رفع هان سين شفتيه.

الثعلب الفضي ، عندما رأى هان سين يقترب ، انطلق بسرعة للترحيب به.

وفجأة هدأت. أشارت إلى جبين هان سين وبدأت في الضحك قائلة: “أنا فتاة طيبة. لن أقاتل مع الرجال. ولا سيما لن أفعل ذلك معك ، نصف رجل ونصف امرأة. كم عمرك ، هاه؟ وأنت تستخدم أحمر الشفاه على جبهتك؟ لن أقاتل شخصًا من هذا القبيل. ”

مد هان سين يده للإمساك بالثعلب الفضي ، لكن الثعلب الفضي تهرب منه وذهب للحقيبة بدلاً من ذلك. قفز ، مزق الكيس ، وبدأ يلتهم اللحم الذي خاطر هان سين بحياته لإحضاره.

لم تعد تشو يومى ترغب في استفزاز هان سين ، لذلك قررت نقل الكثير من اللحم وتغليفه من أجل ليتل أورانج لتناوله حصريًا. أثناء قيامها بذلك ، أمسك هان سين بملابسها.

شعر هان سين بالحرج قليلاً ، وسحب يده إلى الخلف بشكل غير واضح. نظر حوله بوجنتين حمراوتين ونظف حلقه. ومع ذلك ، كان رد فعل قلبه مختلفاً. “يا له من لقيط بلا قلب! إنه يشعر باللحوم ولا يهتم بشيء للسيد الذي جرها بشق الأنفس إلى هنا!”

جمع هان سين الكثير من اللحوم ، ورأى أن اللحم قد تم تناوله بالكامل تقريبًا ، ولم يرغب في التباطؤ. كان يمسك حقيبته ، ونادى على الجنية وأخبرها أنه يجب عليهم العودة.

جاء ليتل أورانج إلى كومة اللحم أيضًا. قفز حولها بفرح لكنه لم يكن وقحاً بحيث يأكل اللحم دون إذن.

كان ميوث قد امتلأ بطنه ، وكان منتفخًا بشكل لا يصدق. بمعدته التي تشبه كرة الشاطئ ، كل ما يمكنه فعله هو الاستلقاء على الأرض والتنفس. أكلت الجنية ببطء أكثر من البقية ، لكنها بدت وكأنها فى نهايتها من ناحية أخرى ، كان الملاك الصغير قد انتهى قبل فترة طويلة.

بدأ هان سين يفكر كيف يمكن أن يكون ليتل أورانج مفيداً أيضًا يومًا ما. رغبته في تكوين رابطة أكبر مع المخلوق ، أمسك قطعة من اللحم وأطعمها للقط.

ضرب هان سين أردافها ، وتعثرت تشو يومي للأمام بضع خطوات. كان عقلها دوامة من الغضب والإحراج ، وكل ما يمكنها فعله هو النظر إليه بعيون نارية. لم تجرؤ على الاقتراب.

قفز ليتل أورانج بحماس ثم بدأ يلتهم اللحم بنشوة.

770 أحمر الشفاه

“ماذا حدث هناك؟ لماذا توجهت العديد من المخلوقات بهذه الطريقة؟ ولماذا أصبحت فجأة واحة عشبية؟” ركضت تشو يومي إلى هان سين وسألت بفضول.

4

“مات وحيد القرن الأبيض. جاءت المخلوقات لتلتهم جثته. تمكنت من جمع بعض لحومها عند عودتي.” لم يخبرها هان سين بتفاصيل ما حدث ، لأنها كانت غريبة للغاية وغامضة. سيبقي الأمر سراً في الوقت الحالي. بعد كل شئ هذه المعلومات كانت ذات قيمة ، وكانت نوع المعلومات التي يمكنك بيعها بسعر مرتفع. لن يخبر أي شخص بدون دفع الثمن المناسب.

كانت تشو يومي غاضبة وكاد رأسها ينفجر من الغضب. “الخائن … ليتل أورانج ، أيها الخائن .. كيف يمكنك أن تدع هذا الرجل الرهيب يشتري حبك؟”

“هذا لحم وحيد القرن؟” عندما سمعت تشو يومي عن اللحم ، بدت متفاجئة. ثم أخذت لحظة صمت للمخلوق المتوفى. بعد ذلك ، عادت إلى قوتها وسألت ، “أوه ، الأخ الأكبر العزيز ، هل يمكنني أن أطلب بعضًا من هذا اللحم؟”

“أي خائن؟ مثل عصفور صغير يختار شجرة ليستقر فيها ، تعرف القطط أي سيد يجب أن يستقروا عليه.” تحدث هان سين قليلاً بطريقة صاخبة ومغرورة ، وقام بضرب* ليتل أورانج كما فعل. { ليس ضرباً بالمعنى الحرفى }

عرفت تشو يومى أن وحيد القرن كان شيئًا مميزًا. لا يمكن مقارنة مخلوقات الدم المقدس به ، فقد عرفت ذلك جيدًا. يجب أن يكون لحم مثل هذا الوحش شيئًا رائعًا جدًا.

الثعلب الفضي ، عندما رأى هان سين يقترب ، انطلق بسرعة للترحيب به.

إذا وافق هان سين على إعطاء ليتل أورانج البعض ، فقد اعتقدت أنه سيوفر لها قطعة أو اثنتين بالتأكيد.

إذا وافق هان سين على إعطاء ليتل أورانج البعض ، فقد اعتقدت أنه سيوفر لها قطعة أو اثنتين بالتأكيد.

“يمكنك أن تأكل ، نعم. ولكن أولاً ، يجب عليك التوقيع على هذا. وقع هذا ، ويمكنك أن تأكل بقدر ما تريد.” سحب هان سين عقداً

ركض ليتل أورانج نحو هان سين ، لكنه وقف هناك بلا حراك. في غضون ثانية ، قفز ليتل أورانج عليه.

“جيد مهما يكن.” تراكمت بالفعل على تشو يوميي الكثير من الديون أثناء سفرها مع هان سين. بعد مسح قصير للوثيقة ، وعدم رؤية أي شيء مميز بشكل خاص ، وقعت عليه على عجل.

“قلت إنه يمكنك أن تأكل بقدر ما تريد. لم أقل شيئًا عن تخزينه. البوفيهات المفتوحة غير متوفرة ، كما تعلمين.” ضحك هان سين وهو يتحدث.

بعد التوقيع عليه ، ركضت بسعادة نحو كيس اللحم معتقدة أنها كسبت الجائزة لنفسها ، وبسعر زهيد أيضًا. في كثير من الأحيان لا يمكنك شراء مثل هذا اللحم المذهل.

وفجأة هدأت. أشارت إلى جبين هان سين وبدأت في الضحك قائلة: “أنا فتاة طيبة. لن أقاتل مع الرجال. ولا سيما لن أفعل ذلك معك ، نصف رجل ونصف امرأة. كم عمرك ، هاه؟ وأنت تستخدم أحمر الشفاه على جبهتك؟ لن أقاتل شخصًا من هذا القبيل. ”

ولكن عندما تناولت تشو يومى قضمة ، تحول وجهها إلى اللون الأخضر وبصقته على الفور. ركضت عائدة إلى هان سين ووجهت إصبعها إليه وهي تصرخ ، “لقد كذبت علي! هذا ليس لحم وحيد القرن الأبيض.”

“هذا لحم وحيد القرن؟” عندما سمعت تشو يومي عن اللحم ، بدت متفاجئة. ثم أخذت لحظة صمت للمخلوق المتوفى. بعد ذلك ، عادت إلى قوتها وسألت ، “أوه ، الأخ الأكبر العزيز ، هل يمكنني أن أطلب بعضًا من هذا اللحم؟”

“أنا لم أكذب. إذا كنت لا تصدقني ، فلماذا لا تذهبين وتسألى ليتل أورانج خاصتك؟ ألا تراه هناك ، يأكله بمرح؟ إذا لم يكن لحم وحيد القرن الأبيض ، فماذا وإلا هل سيستمر في الأكل؟ ” أشار هان سين إلى ليتل أورانج وقدم تفسيره.

قفز ليتل أورانج بحماس ثم بدأ يلتهم اللحم بنشوة.

اعتقدت تشو يومى أن هان سين ربما كان على حق ، لأن ليتل أورانج نادراً ما يأكل لحم الدم المقدس. يجب أن يكون هذا اللحم مميزًا جدًا بالنسبة إلى ليتل أورانج حتى يصبح مجنونًا به.

“جيد مهما يكن.” تراكمت بالفعل على تشو يوميي الكثير من الديون أثناء سفرها مع هان سين. بعد مسح قصير للوثيقة ، وعدم رؤية أي شيء مميز بشكل خاص ، وقعت عليه على عجل.

“لكن … لكن …” ولسانها غير قادر على إيجاد كلمات الرد ، أغلقت فمها.

“أنا لم أكذب. إذا كنت لا تصدقني ، فلماذا لا تذهبين وتسألى ليتل أورانج خاصتك؟ ألا تراه هناك ، يأكله بمرح؟ إذا لم يكن لحم وحيد القرن الأبيض ، فماذا وإلا هل سيستمر في الأكل؟ ” أشار هان سين إلى ليتل أورانج وقدم تفسيره.

عندما رأت الابتسامة الشريرة على وجه هان سين ، فهمت ما حدث. بجنون ، بذلت قصارى جهدها لاستعادة العقد وقالت ، “لقد كذبت علي! لقد عرفت أنني لن أستطيع أكل اللحم ، وما زلت تجعلني أوقع هذا العقد على أي حال. هذا فخ. أعطني العقد! ”

بعد التوقيع عليه ، ركضت بسعادة نحو كيس اللحم معتقدة أنها كسبت الجائزة لنفسها ، وبسعر زهيد أيضًا. في كثير من الأحيان لا يمكنك شراء مثل هذا اللحم المذهل.

“معذرة؟ لم أكذب عليك مرة واحدة. لم أبيعها لك أيضًا. لقد توسلت إلي من أجلها. كيف يمكنك أن تجعلى هذا عملي الشرير؟” لم يكن هان سين راغبًا في إعادته لها ، لذا فقد وضع في جيوبه.

عاد هان سين إلى حيث ترك تشو يومي ، وشعر بالارتياح لرؤية أنهم لم يتحركوا. استدار لإلقاء نظرة على المكان الذي كان قد ذهب إليه للتو – والذي كان على بعد مائة ميل – رأى أنه بالفعل أصبح مساحة خضراء من الزهور الخضراء متعددة الألوان.

لم تكن تشو يومى على استعداد لترك الأمر يذهب بسهولة. عندما حاولت استعادتها ، أمسكها هان سين من معصمها. قام بتدويرها وسقطت تجاهه. وبعد ذلك ، كان قاعها المستدير الثابت يضغط على جبهته.

“ماذا تفعل؟!” وطالبت تشو يومي بغضب.

ضرب هان سين أردافها ، وتعثرت تشو يومي للأمام بضع خطوات. كان عقلها دوامة من الغضب والإحراج ، وكل ما يمكنها فعله هو النظر إليه بعيون نارية. لم تجرؤ على الاقتراب.

مد هان سين يده للإمساك بالثعلب الفضي ، لكن الثعلب الفضي تهرب منه وذهب للحقيبة بدلاً من ذلك. قفز ، مزق الكيس ، وبدأ يلتهم اللحم الذي خاطر هان سين بحياته لإحضاره.

لم تعد تشو يومى ترغب في استفزاز هان سين ، لذلك قررت نقل الكثير من اللحم وتغليفه من أجل ليتل أورانج لتناوله حصريًا. أثناء قيامها بذلك ، أمسك هان سين بملابسها.

“معذرة؟ لم أكذب عليك مرة واحدة. لم أبيعها لك أيضًا. لقد توسلت إلي من أجلها. كيف يمكنك أن تجعلى هذا عملي الشرير؟” لم يكن هان سين راغبًا في إعادته لها ، لذا فقد وضع في جيوبه.

“ماذا تفعل؟!” وطالبت تشو يومي بغضب.

“معذرة؟ لم أكذب عليك مرة واحدة. لم أبيعها لك أيضًا. لقد توسلت إلي من أجلها. كيف يمكنك أن تجعلى هذا عملي الشرير؟” لم يكن هان سين راغبًا في إعادته لها ، لذا فقد وضع في جيوبه.

“سرقت الكلمات مباشرة من فمي. ماذا تفعلين ، إتركى لحمي؟” رفع هان سين شفتيه.

“لكن … لكن …” ولسانها غير قادر على إيجاد كلمات الرد ، أغلقت فمها.

قالت تشو يومي في المقابل: “اشتريت لحومك ، أليس كذلك؟ يمكنني فعل ما أريد بها ”

عرف هان سين أن ليتل أورانج لم يكن لطيفاً. كان يعلم أنه بمجرد اختفاء اللحم ، عاد ليكون مع تشو يومى. لكن هنا في هذه الصحراء المملة ، لم يمانع في أخذ الوقت والجهد لجعلها غاضبة*. { كنوع من التسلية طوال الرحلة }

“قلت إنه يمكنك أن تأكل بقدر ما تريد. لم أقل شيئًا عن تخزينه. البوفيهات المفتوحة غير متوفرة ، كما تعلمين.” ضحك هان سين وهو يتحدث.

جمع هان سين الكثير من اللحوم ، ورأى أن اللحم قد تم تناوله بالكامل تقريبًا ، ولم يرغب في التباطؤ. كان يمسك حقيبته ، ونادى على الجنية وأخبرها أنه يجب عليهم العودة.

“أنت … الأحمق … ليتل أورانج ، عضه!” صرت تشو يومي على أسنانها وحاولت أ تجعل ليتل أورانج يرتكب فعلًا انتقاميًا نيابة عنها.

قالت تشو يومي في المقابل: “اشتريت لحومك ، أليس كذلك؟ يمكنني فعل ما أريد بها ”

ركض ليتل أورانج نحو هان سين ، لكنه وقف هناك بلا حراك. في غضون ثانية ، قفز ليتل أورانج عليه.

لكن المخلوقات الأخرى لاحظت الحقيبة التي يمتلكها هان سين ، وسرعان ما أقلعت من بعده. ومع ذلك ، لم يشكلوا تهديدًا كبيرًا ، ومن خلال القوى المشتركة له والملاك الصغير ، لم يكونوا مثقلين بالكثير من المتاعب في رحيلهم.

“مواء!” عندما قفز ليتل أورانج أمام هان سين ، هبط برفق. برأسه الرقيق فركه ضد هان سين عدة مرات. كان يموء طوال الوقت.

كانت تشو يومي صامتة ، على الرغم من غضبها الشديد.

“ولد جيد!” قام هان سين بضرب رأس ليتل أورانج وقدم له شريحة أخرى من اللحم. جعل هذا ليتل أورانج سعيدًا للغاية ، واستمر في المواء بجانب هان سين.

ولكن عندما تناولت تشو يومى قضمة ، تحول وجهها إلى اللون الأخضر وبصقته على الفور. ركضت عائدة إلى هان سين ووجهت إصبعها إليه وهي تصرخ ، “لقد كذبت علي! هذا ليس لحم وحيد القرن الأبيض.”

كانت تشو يومي غاضبة وكاد رأسها ينفجر من الغضب. “الخائن … ليتل أورانج ، أيها الخائن .. كيف يمكنك أن تدع هذا الرجل الرهيب يشتري حبك؟”

كانت تشو يومي غاضبة وكاد رأسها ينفجر من الغضب. “الخائن … ليتل أورانج ، أيها الخائن .. كيف يمكنك أن تدع هذا الرجل الرهيب يشتري حبك؟”

“أي خائن؟ مثل عصفور صغير يختار شجرة ليستقر فيها ، تعرف القطط أي سيد يجب أن يستقروا عليه.” تحدث هان سين قليلاً بطريقة صاخبة ومغرورة ، وقام بضرب* ليتل أورانج كما فعل.
{ ليس ضرباً بالمعنى الحرفى }

4

عرف هان سين أن ليتل أورانج لم يكن لطيفاً. كان يعلم أنه بمجرد اختفاء اللحم ، عاد ليكون مع تشو يومى. لكن هنا في هذه الصحراء المملة ، لم يمانع في أخذ الوقت والجهد لجعلها غاضبة*.
{ كنوع من التسلية طوال الرحلة }

بعد التوقيع عليه ، ركضت بسعادة نحو كيس اللحم معتقدة أنها كسبت الجائزة لنفسها ، وبسعر زهيد أيضًا. في كثير من الأحيان لا يمكنك شراء مثل هذا اللحم المذهل.

كانت تشو يومي صامتة ، على الرغم من غضبها الشديد.

“سرقت الكلمات مباشرة من فمي. ماذا تفعلين ، إتركى لحمي؟” رفع هان سين شفتيه.

وفجأة هدأت. أشارت إلى جبين هان سين وبدأت في الضحك قائلة: “أنا فتاة طيبة. لن أقاتل مع الرجال. ولا سيما لن أفعل ذلك معك ، نصف رجل ونصف امرأة. كم عمرك ، هاه؟ وأنت تستخدم أحمر الشفاه على جبهتك؟ لن أقاتل شخصًا من هذا القبيل. ”

عاد هان سين إلى حيث ترك تشو يومي ، وشعر بالارتياح لرؤية أنهم لم يتحركوا. استدار لإلقاء نظرة على المكان الذي كان قد ذهب إليه للتو – والذي كان على بعد مائة ميل – رأى أنه بالفعل أصبح مساحة خضراء من الزهور الخضراء متعددة الألوان.

” أحمر الشفاه؟” قفز قلب هان سين. بسرعة ، لمس جبهته.

“يمكنك أن تأكل ، نعم. ولكن أولاً ، يجب عليك التوقيع على هذا. وقع هذا ، ويمكنك أن تأكل بقدر ما تريد.” سحب هان سين عقداً

4

لكن الجنية لم ترغب بعد في الذهاب واستمرت في الأكل. ومع ذلك ، فإن هان سين لم ينتظرها. تجاهل رغبتها في البقاء وغادر مع الملاك الصغير.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط