نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 779

مخلوق زهرة

مخلوق زهرة

779
مخلوق زهرة

كانت الزهرة صفراء في الغالب ، لكنها كانت ملونة ببضع خطوط حمراء. لقد كانت جميلة جدا. كما تنبعث منها رائحة طيبة. كانت قوية ولكنها لم تكن ساحقة ، ورائحة هذا العطر دفعتك للاقتراب وشمها من مسافة أقرب.

كان الغولم الزمردى يحتضر ، واستغل الملاك الصغير كل نقاط ضعفه دون عناء. في غضون نصف ساعة ، سيكون على الأرجح ميتًا.

الزهرة ليس لها جذور أو أوراق. لقد وقفت هناك على قمة التل. كان عرضها بضعة أمتار وبدت البتلات مثل تلك الوردة الصينية* { إبحث عنها فى جوجل إذا نيت أن أضع الصورة فى النهاية }

كان الغولم الزمردى يبكي باستمرار ويزأر ، لكنه لم يكن قادرًا على فعل أي شيء آخر. ضرب سيف الملاك الصغير مرارًا عنق الزمرد غولم حتى تم قطع رأسه.

كانت المساحة الخضراء أمامه متكتلة تمامًا ، لكنها كانت ترتدي بحرًا* من الزهور الملونة. استمرت هذه المروج في اتجاه الأفق ، لتظهر بلا نهاية. { تشبيه أعتبره جيد + أسف لإبداء أراى الشخصية }

إلا أنه لم يمت عندما أزيل الرأس. استمر في محاربة الملاك الصغير ، حتى بجسد مقطوع الرأس.

لحسن الحظ ، لم يكن الملاك الصغير بشريًا. قطع رأس الغولم لم يجعلها مهملة أو جعلها تسقط حراستها ، وكانت قادرة على تفادي هجوم الغولم المفاجئ بعد قطع رأسه.

لحسن الحظ ، لم يكن الملاك الصغير بشريًا. قطع رأس الغولم لم يجعلها مهملة أو جعلها تسقط حراستها ، وكانت قادرة على تفادي هجوم الغولم المفاجئ بعد قطع رأسه.

لضمان هزيمته ، أمضى الملاك الصغير الساعات العديدة التالية في تقطيع بقية أطرافه الزمردية.

لضمان هزيمته ، أمضى الملاك الصغير الساعات العديدة التالية في تقطيع بقية أطرافه الزمردية.

779 مخلوق زهرة

“المخلوق الخارق الغولم الزمردى قتل. لم تكتسب روح وحش. لحم هذا المخلوق غير صالح للأكل ، ولكن يمكنك حصاد جوهر جين الحياه. استهلك جوهر جين الحياه الخاص به للحصول على صفر إلى عشر نقاط جينية خارقة بشكل عشوائي.”

“كنت أتمنى أن نلتقي ذات يوم مرة أخرى ، وعندما فعلنا ذلك ، سأكون قويًا بما يكفي لمواجهتك مرة أخرى. أنا أقصر عن تحقيق هذا الهدف.” عند رؤيته هان سين يسير  جينغ جيو استمر في التفكير في نفسه ، “نعم ، أصبح أقوى. اذهب أبعد. أعطني الدافع للحاق بك. هذا بالتأكيد سيشعل النار في قلبى.”

كان عدم تلقي روح الوحش مخيبًا للآمال بعض الشيء بالنسبة لهان سين ، ولكن بغض النظر ، فقد التقط جوهر جين الحياه الأخضر للمخلوق الساقط. لم يستدع الملاك الصغير وترك العش.

“كنت أتمنى أن نلتقي ذات يوم مرة أخرى ، وعندما فعلنا ذلك ، سأكون قويًا بما يكفي لمواجهتك مرة أخرى. أنا أقصر عن تحقيق هذا الهدف.” عند رؤيته هان سين يسير  جينغ جيو استمر في التفكير في نفسه ، “نعم ، أصبح أقوى. اذهب أبعد. أعطني الدافع للحاق بك. هذا بالتأكيد سيشعل النار في قلبى.”

لم يعد إلى الملجأ ، لكنه سافر غربًا بدلاً من ذلك. خلال بحثه ، علم بوجود موقعين قريبين يريد التحقق منهما.

غامر هان سين بالدخول إلى المروج المزهرة وأحضر الثعلب الفضي معه. حرصت جميع الفراشات والنحل على الهروب والفرار خوفًا من الحيوان الأليف الخارق.

كانت منطقة مكونة من مروج مترامية الأطراف ، تم طلاء كل منها بأزهار لا حصر لها تم حبكها جميعًا معًا. على الرغم من هدوء المنطقة ، إلا أن عدد الأزهار وضعها على الرادار لعدد كبير من الحشرات. الفراشات والنحل والنمل وأكثر يترددون على هذا المكان.

واصل هان سين السفر في الاتجاه الذي أشار إليه جينغ جيو ، وبعد المشي لمسافة مائة ميل ، صادف تلة بارتفاع أربعين متراً على شكل فطر. كان هناك العديد من الجحور الصغيرة تحتها ، والتي دخل منها النحل الذهبي وخرج منها. كان كل منهما بحجم قبضة اليد.

لكن قيل إن هناك شيئًا أكثر رعبًا كان يسكن هناك ، شيء يهدأ القلوب والرغبات لكل من غامر بالقرب منه. لتحديد صحة مخاوف الناس ، أراد هان سين السفر إلى قلب المروج ليرى بنفسه ما إذا كان هناك مخلوق خارق يعيش هناك أم لا.

قال جينغ جيو “لقد سمعت أنك تمتلك حيوانًا أليفًا خارق”.

كان من المعروف أن الحشرات تنتج العديد من النسل. إذا كانت هناك حشرة مخلوق خارق ، فربما كانت مشابهة لملك نملة الشيطان ، ولديها عدد كبير من البيض.

أدرك جينغ جيو وجود هان سين ، وأسرع للقضاء على المخلوقات التي أزعجته. في غضون ثانية واحدة ، تمكن من ذبح حوالي ألف فراشة. كان الحقل ، في الوقت الحالي ، خاليًا من الفراشات. بمجرد إنتهائه ، سار نحو هان سين.

كانت المساحة الخضراء أمامه متكتلة تمامًا ، لكنها كانت ترتدي بحرًا* من الزهور الملونة. استمرت هذه المروج في اتجاه الأفق ، لتظهر بلا نهاية.
{ تشبيه أعتبره جيد + أسف لإبداء أراى الشخصية }

كان لابد أن يكون هناك مخلوق خارق موجود في الداخل. إذا لم يكن هناك شيء ، لكان النحل قد رحلوا منذ فترة طويلة الآن.

لم تكن الأزهار كبيرة بشكل خاص ، لكنها نمت بالقرب من التربة وتتوافق معًا كما لو كانت ترسم الأرض. لم تنبثق الألوان فقط من مجموعة كبيرة ومتنوعة من الأزهار التي تنبت في انسجام متناسق ، ولكن الزهور الفردية نفسها يمكن أن تمتلك ما يصل إلى ثمانية ألوان.

كانت الزهرة صفراء في الغالب ، لكنها كانت ملونة ببضع خطوط حمراء. لقد كانت جميلة جدا. كما تنبعث منها رائحة طيبة. كانت قوية ولكنها لم تكن ساحقة ، ورائحة هذا العطر دفعتك للاقتراب وشمها من مسافة أقرب.

رقص عدد لا يحصى من الفراشات والنحل في الهواء من حولهم ، ومع ذلك لم يذهب أي شخص هناك للصيد.

” لم أتوقع قط فرصة لقاء معك هنا ، من بين جميع الأماكن “. ابتسم هان سين. على الرغم من أنهم كانوا معارضين في السابق ، كان من الجيد مقابلته هنا.

غامر هان سين بالدخول إلى المروج المزهرة وأحضر الثعلب الفضي معه. حرصت جميع الفراشات والنحل على الهروب والفرار خوفًا من الحيوان الأليف الخارق.

لكن قيل إن هناك شيئًا أكثر رعبًا كان يسكن هناك ، شيء يهدأ القلوب والرغبات لكل من غامر بالقرب منه. لتحديد صحة مخاوف الناس ، أراد هان سين السفر إلى قلب المروج ليرى بنفسه ما إذا كان هناك مخلوق خارق يعيش هناك أم لا.

تراجعت الجنية الصغيرة إلى قوقعتها الصغيرة. بعد أن تعافت من جروحها ، لم يعد السائل الموجود بالداخل يؤذيها. على هذا النحو ، كانت تستمتع كثيرًا بالاختباء داخلها.

كان هان سين يفكر في كيفية إخراج ملك النحل ومعرفة كيف سيتعامل معه. ولكن كما كان يفكر ، رأى زهرة جميلة وحيدة فوق التل.

بعد المشي لبعض الوقت ، تلقى هان سين مفاجأة كبيرة. رأى شخصا في الميدان يقتل المخلوقات. واندفعت إليه حشرات كثيرة ، لكن رغم ذلك بدا الرجل هادئًا ومؤلفاً. لم يمسه مخلوق واحد ، قام بلطف بأرجحة سيفه ليقتل كل من جاء من أجله.

إلا أنه لم يمت عندما أزيل الرأس. استمر في محاربة الملاك الصغير ، حتى بجسد مقطوع الرأس.

“جينغ جيو؟” تعرف هان سين على الرجل ، تفاجأ أكثر. لقد كان الوحش من الأكاديمية العسكرية المركزية للتحالف. في لعبة الدوري الأكاديمية العسكرية ، في الرماية ، فاز هان سين بأول بطولة له.

غامر هان سين بالدخول إلى المروج المزهرة وأحضر الثعلب الفضي معه. حرصت جميع الفراشات والنحل على الهروب والفرار خوفًا من الحيوان الأليف الخارق.

أدرك جينغ جيو وجود هان سين ، وأسرع للقضاء على المخلوقات التي أزعجته. في غضون ثانية واحدة ، تمكن من ذبح حوالي ألف فراشة. كان الحقل ، في الوقت الحالي ، خاليًا من الفراشات. بمجرد إنتهائه ، سار نحو هان سين.

كان لابد أن يكون هناك مخلوق خارق موجود في الداخل. إذا لم يكن هناك شيء ، لكان النحل قد رحلوا منذ فترة طويلة الآن.

قال جينغ جيو بشكل عرضي وهو يقترب من هان سين:

لأنه كان بعيدًا جدًا عنه ، لم يستطع مسحه ضوئيًا بتفاصيل كثيرة. ومع ذلك ، كان قادرًا على استيعاب نوع من قوة الحياة المروعة حيث تكمن.

” لم أتوقع قط فرصة لقاء معك هنا ، من بين جميع الأماكن “. ابتسم هان سين. على الرغم من أنهم كانوا معارضين في السابق ، كان من الجيد مقابلته هنا.

كانت الزهرة صفراء في الغالب ، لكنها كانت ملونة ببضع خطوط حمراء. لقد كانت جميلة جدا. كما تنبعث منها رائحة طيبة. كانت قوية ولكنها لم تكن ساحقة ، ورائحة هذا العطر دفعتك للاقتراب وشمها من مسافة أقرب.

قال جينغ جيو “لقد سمعت أنك تمتلك حيوانًا أليفًا خارق”.

رقص عدد لا يحصى من الفراشات والنحل في الهواء من حولهم ، ومع ذلك لم يذهب أي شخص هناك للصيد.

“نعم.” أومأ هان سين برأسه. طالما نشر ضباط من الدرجة العالية هذه الأخبار ، لذلك لم يكن من المستغرب على الإطلاق أن يعرفجينغ جيو عن الملاك الصغير.

لأنه كان بعيدًا جدًا عنه ، لم يستطع مسحه ضوئيًا بتفاصيل كثيرة. ومع ذلك ، كان قادرًا على استيعاب نوع من قوة الحياة المروعة حيث تكمن.

“سر غربًا لمسافة مائة ميل وستصادف تلة موحلة. هناك العديد من النحل ذي الأجنحة الذهبية هناك ، ومن المحتمل جدًا وجود مخلوق خارق أيضًا. إذا كنت مهتمًا ، يجب عليك الذهاب وإلقاء نظرة ،” قال جينغ جيو.

لحسن الحظ ، لم يكن الملاك الصغير بشريًا. قطع رأس الغولم لم يجعلها مهملة أو جعلها تسقط حراستها ، وكانت قادرة على تفادي هجوم الغولم المفاجئ بعد قطع رأسه.

“شكر.”قدم هان سين شكره ثم انطلق في الاتجاه الذي قيل له أن يذهب إليه.

كانت الزهرة جميلة. وبدا كما لو كان العسل ينز من داخل البرعم. ولكن على الرغم من العدد الكبير من النحل الذهبي الذي يسكن المنطقة ، لم يغامر أحد بالقرب منها.

لم يتحدثوا كثيرًا مع بعضهم البعض ، لكنهم كانوا متعاونين وملتزمون باحتياجات الآخر. لم يشك هان سين في المعلومات التي حصل عليها.

“جينغ جيو؟” تعرف هان سين على الرجل ، تفاجأ أكثر. لقد كان الوحش من الأكاديمية العسكرية المركزية للتحالف. في لعبة الدوري الأكاديمية العسكرية ، في الرماية ، فاز هان سين بأول بطولة له.

“كنت أتمنى أن نلتقي ذات يوم مرة أخرى ، وعندما فعلنا ذلك ، سأكون قويًا بما يكفي لمواجهتك مرة أخرى. أنا أقصر عن تحقيق هذا الهدف.” عند رؤيته هان سين يسير  جينغ جيو استمر في التفكير في نفسه ، “نعم ، أصبح أقوى. اذهب أبعد. أعطني الدافع للحاق بك. هذا بالتأكيد سيشعل النار في قلبى.”

“شكر.”قدم هان سين شكره ثم انطلق في الاتجاه الذي قيل له أن يذهب إليه.

ثم ألقى بنفسه وسط فيلق آخر من الفراشات.

كانت المساحة الخضراء أمامه متكتلة تمامًا ، لكنها كانت ترتدي بحرًا* من الزهور الملونة. استمرت هذه المروج في اتجاه الأفق ، لتظهر بلا نهاية. { تشبيه أعتبره جيد + أسف لإبداء أراى الشخصية }

واصل هان سين السفر في الاتجاه الذي أشار إليه جينغ جيو ، وبعد المشي لمسافة مائة ميل ، صادف تلة بارتفاع أربعين متراً على شكل فطر. كان هناك العديد من الجحور الصغيرة تحتها ، والتي دخل منها النحل الذهبي وخرج منها. كان كل منهما بحجم قبضة اليد.

” لم أتوقع قط فرصة لقاء معك هنا ، من بين جميع الأماكن “. ابتسم هان سين. على الرغم من أنهم كانوا معارضين في السابق ، كان من الجيد مقابلته هنا.

“هؤلاء ليسوا نحلًا عاديًا حقًا. أخشى أنه قد يكون هناك بالفعل مخلوق خارق في هذا المكان.” كان هان سين يقف على بعد مائة متر من التل ، ومع ذلك فإن وجود الثعلب الفضي لم يفعل شيئًا لإخافة النحل الذهبي.

كانت منطقة مكونة من مروج مترامية الأطراف ، تم طلاء كل منها بأزهار لا حصر لها تم حبكها جميعًا معًا. على الرغم من هدوء المنطقة ، إلا أن عدد الأزهار وضعها على الرادار لعدد كبير من الحشرات. الفراشات والنحل والنمل وأكثر يترددون على هذا المكان.

كان لابد أن يكون هناك مخلوق خارق موجود في الداخل. إذا لم يكن هناك شيء ، لكان النحل قد رحلوا منذ فترة طويلة الآن.

لأنه كان بعيدًا جدًا عنه ، لم يستطع مسحه ضوئيًا بتفاصيل كثيرة. ومع ذلك ، كان قادرًا على استيعاب نوع من قوة الحياة المروعة حيث تكمن.

كان هان سين يفكر في كيفية إخراج ملك النحل ومعرفة كيف سيتعامل معه. ولكن كما كان يفكر ، رأى زهرة جميلة وحيدة فوق التل.

كان لابد أن يكون هناك مخلوق خارق موجود في الداخل. إذا لم يكن هناك شيء ، لكان النحل قد رحلوا منذ فترة طويلة الآن.

الزهرة ليس لها جذور أو أوراق. لقد وقفت هناك على قمة التل. كان عرضها بضعة أمتار وبدت البتلات مثل تلك الوردة الصينية*
{ إبحث عنها فى جوجل إذا نيت أن أضع الصورة فى النهاية }

كان من المعروف أن الحشرات تنتج العديد من النسل. إذا كانت هناك حشرة مخلوق خارق ، فربما كانت مشابهة لملك نملة الشيطان ، ولديها عدد كبير من البيض.

كانت الزهرة صفراء في الغالب ، لكنها كانت ملونة ببضع خطوط حمراء. لقد كانت جميلة جدا. كما تنبعث منها رائحة طيبة. كانت قوية ولكنها لم تكن ساحقة ، ورائحة هذا العطر دفعتك للاقتراب وشمها من مسافة أقرب.

كان عدم تلقي روح الوحش مخيبًا للآمال بعض الشيء بالنسبة لهان سين ، ولكن بغض النظر ، فقد التقط جوهر جين الحياه الأخضر للمخلوق الساقط. لم يستدع الملاك الصغير وترك العش.

كانت الزهرة جميلة. وبدا كما لو كان العسل ينز من داخل البرعم. ولكن على الرغم من العدد الكبير من النحل الذهبي الذي يسكن المنطقة ، لم يغامر أحد بالقرب منها.

إلا أنه لم يمت عندما أزيل الرأس. استمر في محاربة الملاك الصغير ، حتى بجسد مقطوع الرأس.

“غريب. هذا غريب حقًا. لماذا توجد زهرة وحيدة فوق خلية نحل ، ولم يمسها النحل الذي يعيش أدناه؟ وبقية الزهور في هذا المكان ليست أكبر من إصبعي ، فلماذا هذه الزهرة كبيرة غير ممسوسة ، لا بد أن هناك خطأ ما في هذا الشيء “. استخدم هان سين هالةدونغ شوان لمسح الزهرة.

إلا أنه لم يمت عندما أزيل الرأس. استمر في محاربة الملاك الصغير ، حتى بجسد مقطوع الرأس.

لأنه كان بعيدًا جدًا عنه ، لم يستطع مسحه ضوئيًا بتفاصيل كثيرة. ومع ذلك ، كان قادرًا على استيعاب نوع من قوة الحياة المروعة حيث تكمن.

كانت الزهرة جميلة. وبدا كما لو كان العسل ينز من داخل البرعم. ولكن على الرغم من العدد الكبير من النحل الذهبي الذي يسكن المنطقة ، لم يغامر أحد بالقرب منها.

“هل تلك الزهرة مخلوق ، أم أنها ربما شيء يقوي جسمك؟” نظر هان سين إلى الزهرة بنظرة غريبة على وجهه ، وأراد أن يكون حريصًا قدر الإمكان.

لأنه كان بعيدًا جدًا عنه ، لم يستطع مسحه ضوئيًا بتفاصيل كثيرة. ومع ذلك ، كان قادرًا على استيعاب نوع من قوة الحياة المروعة حيث تكمن.

لقد رأى هان سين هذا النوع من الأشياء عدة مرات. كانت كنوز مثل هذه في كثير من الأحيان تحتوي على وحوش مخيفة في بالقرب منها ، ولم يكن هناك نقص في هذه المخلوقات. كلما نضجت هذه الأزهار ، كان لا بد أن تظهر كائنات أخرى.

” لم أتوقع قط فرصة لقاء معك هنا ، من بين جميع الأماكن “. ابتسم هان سين. على الرغم من أنهم كانوا معارضين في السابق ، كان من الجيد مقابلته هنا.

“هؤلاء ليسوا نحلًا عاديًا حقًا. أخشى أنه قد يكون هناك بالفعل مخلوق خارق في هذا المكان.” كان هان سين يقف على بعد مائة متر من التل ، ومع ذلك فإن وجود الثعلب الفضي لم يفعل شيئًا لإخافة النحل الذهبي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط